حمزة رستناوي : المَظلوميّات حوار أعرج على تخوم الطائفية
#الحوار_المتمدن
#حمزة_رستناوي قلتُ لمُحدّثي (حامل شهادة دكتوراه في علم الاجتماع من أصول علوية من جامعات غربية ) من حق السوريين جميعا أن يحصلوا على تمثيل متوازن وفرص متساوية للانتساب في مؤسسات الجيش والاستخبارات ( باعتبارهما أحد مؤسسات الدولة السورية) قال لي معك حق . بالفعل نحنُ العلويون نسيطر على الجيش والاستخبارات في سوريا. ولكن إذا أردتَ تمثيلا متساويا للسوريين فيها ، يجب أن نعيد توزيع الثروة بشكل متساوي بين السوريين كذلك. مثلا بلدتُك غنية وفيها آلاف الهكتارات من أشجار الفستق الحلبي. ألم تسأل نفسكَ يا حمزة لماذا ( نحن العلويون) نسكن الجبال وليس لدينا أراضي زراعية خصبة ومُمتدة كأهل بلدتكم!! يجب اعادة تقسيم السلطة والثروة معا ! كان هذا قبل عقدين من الزمن ..ولا أدري لماذا خطر على بالي هذا المشهد من الذاكرة، وأنا بعيد آلاف الأميال عن بلدتي التي أصبحت مهجورة نتيجة الحرب وخرابا بعد أثر! هذا النمط من المكاشفات والحوارات أظنّه مفيد من باب أن علاج الخراج الطائفي يكون عبر بشقه وتعريضه للهواء، ولكون الكثير من السرديات الفئوية تكتسب قوّتها من بقائها تتناسل ضمن الثقافة الفئوية التي أنتجتها تاريخيا، وتعتاش عليها حاضرا في تكريس قيم القصور والانغلاق والعدوان. كل فئوية عقائدية سورية لديها سرديات مماثلة لتبرير القصور والعدوان بما يشمل الفئوية العربية السنّية والكردية وغيرها . بالعودة وتعقيبا على الحوار السابق سأعرض لعدد من النقاط ذات الصلة:أولا- الدولة الحديثة تتعامل مع الأفراد بصفتهم أفرادا ومواطنين وليس بناء على انتمائهم الطائفي أو العرقي. ثانيا- العلمانية ضرورية لفصل السياسي عن الديني (الذي يتظاهر بشكل طائفي بالضرورة في حقل السياسة ) ثالثا - اعادة توزيع الثروة يتم من خلال التنمية المتوازنة واعطاء المواطنين فرص متساوية للدراسة والعمل والتوظيف على أساس الكفاءة ، وكذلك من خلال نظام ضريبة فاعل وعادل. رابعا- نزع الملكية لا يتم بناء على دعاوى تاريخية بعيدة أو قريبة أو مُحاججات فئوية طائفية الشكل.. إنّ أي نزع للملكة أو مُصادرة يجب أن تتم على أساس قانوني وعادل وفي ظروف خاصة جدا مثل شخص مديون حيث يتم بيع الممتلكات لتسديد الديون مثلا!خامسا -غالبا ما تُستخدم عقيدة المظلومية لتبرير ظلم راهن أو مشاريع ظلم مستقبلي.. وقد علمتني الحياة، أن لا أتعاطف مع المظلوم إلا بحدّ العدل وبصفته الشخصية وليس كممثل عن فئويّة مظلومة أو جماعة مظلومين. سادسا- ليس التفكير المنطقي والحوار هو العامل الأهم في تغيير قناعات وسلوك الناس عند وجود امتيازات وازنة لمصالح اجتماعية اقتصادية- سياسية في العموم ، ولكنّه عنصرا ضروريا وقد يكون غير كاف. سابعا- المُطالبة بالمساواة تكون على أساس انتماء الفرد للوطن بصفته مواطنا، وليس بصفته ممثلا عن فئوية عرقية أو دينية/ طائفية. فالوطن ليس مجموع مكوّنات أو فئويّات بل هو بحدّه السياسي تجاوز لصلاحيات ومصالح المجتمع الأهلي ، وتجاوز هذه الفئويات المُغلقة نحو أفق انساني وحقوقي أكثر انفتاحا. ثامنا- السلطة السورية ذات طبيعة طائفية، ولكن هذا لا يطابق القول بكونها سلطة العلويين، فتوصيف الطائفية هو للسلطة ... والأشخاص والقوى السياسية التي تدّعي تمثيل العلويين أو غيرهم هي تمثل مصالحها الخاصة ، وتستثمر في تنمية الشعور بالخوف والمظلومية مقابل امتيازات ومكاسب تخص المتورطين والموالين لها.تاسعا - كان الناس في الماضي تدفع الإتاوات للإقطاعي وقطاع الطرق والوالي... أصبح السوريون اليوم يدفعون الإتاوات لشيوخ السلطة الفاسدين وزلم المخابرات .. وصولا عائلة الأسد والسلطا ......
#المَظلوميّات
#حوار
#أعرج
#تخوم
#الطائفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724483
#الحوار_المتمدن
#حمزة_رستناوي قلتُ لمُحدّثي (حامل شهادة دكتوراه في علم الاجتماع من أصول علوية من جامعات غربية ) من حق السوريين جميعا أن يحصلوا على تمثيل متوازن وفرص متساوية للانتساب في مؤسسات الجيش والاستخبارات ( باعتبارهما أحد مؤسسات الدولة السورية) قال لي معك حق . بالفعل نحنُ العلويون نسيطر على الجيش والاستخبارات في سوريا. ولكن إذا أردتَ تمثيلا متساويا للسوريين فيها ، يجب أن نعيد توزيع الثروة بشكل متساوي بين السوريين كذلك. مثلا بلدتُك غنية وفيها آلاف الهكتارات من أشجار الفستق الحلبي. ألم تسأل نفسكَ يا حمزة لماذا ( نحن العلويون) نسكن الجبال وليس لدينا أراضي زراعية خصبة ومُمتدة كأهل بلدتكم!! يجب اعادة تقسيم السلطة والثروة معا ! كان هذا قبل عقدين من الزمن ..ولا أدري لماذا خطر على بالي هذا المشهد من الذاكرة، وأنا بعيد آلاف الأميال عن بلدتي التي أصبحت مهجورة نتيجة الحرب وخرابا بعد أثر! هذا النمط من المكاشفات والحوارات أظنّه مفيد من باب أن علاج الخراج الطائفي يكون عبر بشقه وتعريضه للهواء، ولكون الكثير من السرديات الفئوية تكتسب قوّتها من بقائها تتناسل ضمن الثقافة الفئوية التي أنتجتها تاريخيا، وتعتاش عليها حاضرا في تكريس قيم القصور والانغلاق والعدوان. كل فئوية عقائدية سورية لديها سرديات مماثلة لتبرير القصور والعدوان بما يشمل الفئوية العربية السنّية والكردية وغيرها . بالعودة وتعقيبا على الحوار السابق سأعرض لعدد من النقاط ذات الصلة:أولا- الدولة الحديثة تتعامل مع الأفراد بصفتهم أفرادا ومواطنين وليس بناء على انتمائهم الطائفي أو العرقي. ثانيا- العلمانية ضرورية لفصل السياسي عن الديني (الذي يتظاهر بشكل طائفي بالضرورة في حقل السياسة ) ثالثا - اعادة توزيع الثروة يتم من خلال التنمية المتوازنة واعطاء المواطنين فرص متساوية للدراسة والعمل والتوظيف على أساس الكفاءة ، وكذلك من خلال نظام ضريبة فاعل وعادل. رابعا- نزع الملكية لا يتم بناء على دعاوى تاريخية بعيدة أو قريبة أو مُحاججات فئوية طائفية الشكل.. إنّ أي نزع للملكة أو مُصادرة يجب أن تتم على أساس قانوني وعادل وفي ظروف خاصة جدا مثل شخص مديون حيث يتم بيع الممتلكات لتسديد الديون مثلا!خامسا -غالبا ما تُستخدم عقيدة المظلومية لتبرير ظلم راهن أو مشاريع ظلم مستقبلي.. وقد علمتني الحياة، أن لا أتعاطف مع المظلوم إلا بحدّ العدل وبصفته الشخصية وليس كممثل عن فئويّة مظلومة أو جماعة مظلومين. سادسا- ليس التفكير المنطقي والحوار هو العامل الأهم في تغيير قناعات وسلوك الناس عند وجود امتيازات وازنة لمصالح اجتماعية اقتصادية- سياسية في العموم ، ولكنّه عنصرا ضروريا وقد يكون غير كاف. سابعا- المُطالبة بالمساواة تكون على أساس انتماء الفرد للوطن بصفته مواطنا، وليس بصفته ممثلا عن فئوية عرقية أو دينية/ طائفية. فالوطن ليس مجموع مكوّنات أو فئويّات بل هو بحدّه السياسي تجاوز لصلاحيات ومصالح المجتمع الأهلي ، وتجاوز هذه الفئويات المُغلقة نحو أفق انساني وحقوقي أكثر انفتاحا. ثامنا- السلطة السورية ذات طبيعة طائفية، ولكن هذا لا يطابق القول بكونها سلطة العلويين، فتوصيف الطائفية هو للسلطة ... والأشخاص والقوى السياسية التي تدّعي تمثيل العلويين أو غيرهم هي تمثل مصالحها الخاصة ، وتستثمر في تنمية الشعور بالخوف والمظلومية مقابل امتيازات ومكاسب تخص المتورطين والموالين لها.تاسعا - كان الناس في الماضي تدفع الإتاوات للإقطاعي وقطاع الطرق والوالي... أصبح السوريون اليوم يدفعون الإتاوات لشيوخ السلطة الفاسدين وزلم المخابرات .. وصولا عائلة الأسد والسلطا ......
#المَظلوميّات
#حوار
#أعرج
#تخوم
#الطائفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724483
الحوار المتمدن
حمزة رستناوي - المَظلوميّات ! حوار أعرج على تخوم الطائفية
جعفر المظفر : فكر المظلوميات من جيفرسون المؤسس إلى بوش الإبن المفلش
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر العلمانية ليست واحدة. كل أمة وصلت إلى علمانيتها أو إختارتها على ضوء ظروفها الموضوعية والذاتية. علمانية فرنسا اللائكية لا تشبه علمانية إنكلترة التصالحية وكذلك علمانية أمريكا لا تشبه الإثنين معا. أتحدث هنا عن الأخيرة. معروف أن المهاجرين الذين بنوا أمريكا كانوا بالأساس من البروتستانت المضطهدين في أوروبا وإنكلترا لا يهم فأنا لا اريد أن أجعل نفسي خبيرا بالأديان إنما أريد أن أشير إلى التالي : نورث فرجينيا إختارت في البداية أن تكون ولاية إنجيليكانية ومع كل ما يعنيه هذا العنوان الديني من إسقاطات دستورية وقانونية سياقية. هنا دخل (جيفرسون) أحد أبرز الآباء المؤسسين وكاتب إعلان الإستقلال, دخل على خط الشروع التأسيسي للولايات المتحدة الأمريكية وقال لهم : نعم نحن معكم وقد عانينا جميعا من الإضطهاد الطائفي في المجتمعات التي هاجرنا منها ويعني ذلك أن الأغلبية قد أبحرت في قارب المظلومية المذهبية, لكن دعوني اقول لكم : المظلومية قد تبني طائفة ولكنها لا تبني أمة. إذا أردتم أن يكون لكم مكانا في صنع التاريخ فلا تنتصروا على بعضكم بل إنتصروا لبعضكم ببعضكم. أما ردكم على المظلومية بمظلومية فهو رد فعل على فعل, والتاريخ لا تبنيه ردود الفعل وإنما تبنيه الأفعال. ذهب جيفرسون إلى الكونغرس وإستحصل موافقته على أن تكون أمريكا علمانية فتلك كانت في رأيه البوابة التي ستدخل إلى نفسها وإلى العالم والتاريخ ولتتحول إلى أقوى أمة. وعادت فرجينيا الشمالية عن عنوانها ودستورها الإنجيليكاني لكي تكون ولاية علمانية ديمقراطية.أين مربط الفرس ؟ من أمريكا جيفرسون إلى أمريكا بوش الإبن. أعلم أن هذا الأخير قد قرأ جيدا تاريخ أمريكا وأهم ما قرأ في ذلك التاريخ أن المظلومية قد تصنع طائفة لكنها لن تصنع دولة أو أمة أو وطن فلماذا إذن أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يكون دستور العراق بعد الإحتلال عبارة عن دستور مظلوميات؟ وقبلها لماذا أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يجري تجميع معارضي نظام صدام على أساس طائفي وعنصري.لماذا لم ترِدْ لنا أمريكا بوش ما أرادته لنفسها أمريكا جيفرسون. يوم بدأت مقالاتي ضد الطائفية تماما بعد الإحتلال كانت العبارة التي كنت أرددها في الكثير من تلك المقالات : أيها الشيعة لا تنتصروا على السنة بل إنتصروا بالسنة ويا أيها المسلمون لا تنتصروا على المسيحيين بل إنتصروا بالمسيحيين فذلك وحده هو نوع النصر الذي يصنع وطنا.يومها لم أكن قد قرأت عن جيفرسون وقصته مع التأسيس لكني على ثقة أن بوش الإبن كان قد قرأ. لكنه بدل أن يختار لنا ما إختاره جيفرسون لأمريكا فقد إختار لنا بلدا يمزقه فكر المظلوميات حيث الطائفة الأكبر تنتصر على الأصغر منها فتخسر نفسها وتخسر وطنها تماماعند نقطة البداية. شكرا موفق الربيعي. شكرا أحمد الجلبي. شكرا عبدالعزيز الحكيم . شكرا جلال الطالباني. شكرا مسعود البارزاني. شكرا يوناديم حنا.شكرا لجميع الآباء المؤسسين لدولة العراق الديمقراطيوقبلكم جميعا .. شكرا كبيرة لراعي فكر المظلوميات بوش الإبن الذي انتصر للشيعة على السنة وللمسلمين على المسيحين وللكرد على العرب فأقام لنا مجتمع طوائف وعنصريات ليس في قدرته مغادرة مساحة الصراع على السلطة إلى مساحة بناء وطن ودولة.واللي مضيع وطن جا وين الوطن يلكاه ... مع الإعتذار لصاحب الحنجرة الذهبية سعدون جابر ......
#المظلوميات
#جيفرسون
#المؤسس
#الإبن
#المفلش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737959
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر العلمانية ليست واحدة. كل أمة وصلت إلى علمانيتها أو إختارتها على ضوء ظروفها الموضوعية والذاتية. علمانية فرنسا اللائكية لا تشبه علمانية إنكلترة التصالحية وكذلك علمانية أمريكا لا تشبه الإثنين معا. أتحدث هنا عن الأخيرة. معروف أن المهاجرين الذين بنوا أمريكا كانوا بالأساس من البروتستانت المضطهدين في أوروبا وإنكلترا لا يهم فأنا لا اريد أن أجعل نفسي خبيرا بالأديان إنما أريد أن أشير إلى التالي : نورث فرجينيا إختارت في البداية أن تكون ولاية إنجيليكانية ومع كل ما يعنيه هذا العنوان الديني من إسقاطات دستورية وقانونية سياقية. هنا دخل (جيفرسون) أحد أبرز الآباء المؤسسين وكاتب إعلان الإستقلال, دخل على خط الشروع التأسيسي للولايات المتحدة الأمريكية وقال لهم : نعم نحن معكم وقد عانينا جميعا من الإضطهاد الطائفي في المجتمعات التي هاجرنا منها ويعني ذلك أن الأغلبية قد أبحرت في قارب المظلومية المذهبية, لكن دعوني اقول لكم : المظلومية قد تبني طائفة ولكنها لا تبني أمة. إذا أردتم أن يكون لكم مكانا في صنع التاريخ فلا تنتصروا على بعضكم بل إنتصروا لبعضكم ببعضكم. أما ردكم على المظلومية بمظلومية فهو رد فعل على فعل, والتاريخ لا تبنيه ردود الفعل وإنما تبنيه الأفعال. ذهب جيفرسون إلى الكونغرس وإستحصل موافقته على أن تكون أمريكا علمانية فتلك كانت في رأيه البوابة التي ستدخل إلى نفسها وإلى العالم والتاريخ ولتتحول إلى أقوى أمة. وعادت فرجينيا الشمالية عن عنوانها ودستورها الإنجيليكاني لكي تكون ولاية علمانية ديمقراطية.أين مربط الفرس ؟ من أمريكا جيفرسون إلى أمريكا بوش الإبن. أعلم أن هذا الأخير قد قرأ جيدا تاريخ أمريكا وأهم ما قرأ في ذلك التاريخ أن المظلومية قد تصنع طائفة لكنها لن تصنع دولة أو أمة أو وطن فلماذا إذن أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يكون دستور العراق بعد الإحتلال عبارة عن دستور مظلوميات؟ وقبلها لماذا أصر إصرارا وألح إلحاحا على أن يجري تجميع معارضي نظام صدام على أساس طائفي وعنصري.لماذا لم ترِدْ لنا أمريكا بوش ما أرادته لنفسها أمريكا جيفرسون. يوم بدأت مقالاتي ضد الطائفية تماما بعد الإحتلال كانت العبارة التي كنت أرددها في الكثير من تلك المقالات : أيها الشيعة لا تنتصروا على السنة بل إنتصروا بالسنة ويا أيها المسلمون لا تنتصروا على المسيحيين بل إنتصروا بالمسيحيين فذلك وحده هو نوع النصر الذي يصنع وطنا.يومها لم أكن قد قرأت عن جيفرسون وقصته مع التأسيس لكني على ثقة أن بوش الإبن كان قد قرأ. لكنه بدل أن يختار لنا ما إختاره جيفرسون لأمريكا فقد إختار لنا بلدا يمزقه فكر المظلوميات حيث الطائفة الأكبر تنتصر على الأصغر منها فتخسر نفسها وتخسر وطنها تماماعند نقطة البداية. شكرا موفق الربيعي. شكرا أحمد الجلبي. شكرا عبدالعزيز الحكيم . شكرا جلال الطالباني. شكرا مسعود البارزاني. شكرا يوناديم حنا.شكرا لجميع الآباء المؤسسين لدولة العراق الديمقراطيوقبلكم جميعا .. شكرا كبيرة لراعي فكر المظلوميات بوش الإبن الذي انتصر للشيعة على السنة وللمسلمين على المسيحين وللكرد على العرب فأقام لنا مجتمع طوائف وعنصريات ليس في قدرته مغادرة مساحة الصراع على السلطة إلى مساحة بناء وطن ودولة.واللي مضيع وطن جا وين الوطن يلكاه ... مع الإعتذار لصاحب الحنجرة الذهبية سعدون جابر ......
#المظلوميات
#جيفرسون
#المؤسس
#الإبن
#المفلش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737959
الحوار المتمدن
جعفر المظفر - فكر المظلوميات من جيفرسون المؤسس إلى بوش الإبن المفلش