حنان محمد السعيد : المحرمات في زومبيستان
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد آثارت استقالة وزير الإعلام في زومبيستان حديثًا ذو شجون عن أحد أهم المحرمات في هذا البلد الذي أصبح محرمًا على أهله وحلالًا لكل أفّاك وفاجر. فمجرد ترديد الرجل لعبارة يمكنك أن تسمعها في كل يوم من مختلف البشر في زومبيستان على تنوع ثقافاتهم ومستوياتهم التعليمية والمادية حيث قال: "لم يعد أحد يتابع شاشات التلفزيون المحلي أو يقرأ الصحف الورقية" .. وهنا فتحت عليه أبواب الجحيم التي تكفي لفتحها إيماءة من رأس أحد ألهة زومبيستان أو إشارة من إصبعهم، وحتى وجد نفسه مضطرًا لحزم البقية الباقية له من كرامة والرحيل عن المنصب. إن هذا العمل يتكرر يوميًا في زومبيستان حيث يمكن أن ينتهي مستقبل أي شخص لمجرد أن قال عبارة عابرة في صميم تخصصه، وعلى سبيل المثال أستاذ جامعي في كلية الهندسة ومهندس عالمي معروف يمكن أن يزج به في غيابات السجون ويجد نفسه على قوائم الإرهاب لمجرد أنه تحدث في صميم تخصصه عن السد الذي سيدمر موارد زومبيستان المائية. وأستاذ جامعي آخر يرأس قسم الراديو والتلفزيون قد يجد نفسه متهمًا بالجنون وموقوفًا عن العمل لمجرد أن انتقد بعض البرامج ومقدميها نقدًا موضوعيًا. أو رئيس أكبر جهة رقابية في زومبيستان قد تنتهي حياته ويصبح في عداد المغضوب عليهم من آلهة زومبيستان إذا ما أصدر تصريحًا يقيم فيه حجم الفساد. فأنت في زومبيستان مهدد في حياتك ووجودك لمجرد النطق بكلمة صدق أو إظهار أي بادرة نخوة أو شرف أو تمتعك بأي قدر من الكرامة أو النخوة، فكل هذه المعاني محرمة على مواطني زومبيستان، وكل من يمثلونها هم أعداء زومبيستان. ......
#المحرمات
#زومبيستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716791
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد آثارت استقالة وزير الإعلام في زومبيستان حديثًا ذو شجون عن أحد أهم المحرمات في هذا البلد الذي أصبح محرمًا على أهله وحلالًا لكل أفّاك وفاجر. فمجرد ترديد الرجل لعبارة يمكنك أن تسمعها في كل يوم من مختلف البشر في زومبيستان على تنوع ثقافاتهم ومستوياتهم التعليمية والمادية حيث قال: "لم يعد أحد يتابع شاشات التلفزيون المحلي أو يقرأ الصحف الورقية" .. وهنا فتحت عليه أبواب الجحيم التي تكفي لفتحها إيماءة من رأس أحد ألهة زومبيستان أو إشارة من إصبعهم، وحتى وجد نفسه مضطرًا لحزم البقية الباقية له من كرامة والرحيل عن المنصب. إن هذا العمل يتكرر يوميًا في زومبيستان حيث يمكن أن ينتهي مستقبل أي شخص لمجرد أن قال عبارة عابرة في صميم تخصصه، وعلى سبيل المثال أستاذ جامعي في كلية الهندسة ومهندس عالمي معروف يمكن أن يزج به في غيابات السجون ويجد نفسه على قوائم الإرهاب لمجرد أنه تحدث في صميم تخصصه عن السد الذي سيدمر موارد زومبيستان المائية. وأستاذ جامعي آخر يرأس قسم الراديو والتلفزيون قد يجد نفسه متهمًا بالجنون وموقوفًا عن العمل لمجرد أن انتقد بعض البرامج ومقدميها نقدًا موضوعيًا. أو رئيس أكبر جهة رقابية في زومبيستان قد تنتهي حياته ويصبح في عداد المغضوب عليهم من آلهة زومبيستان إذا ما أصدر تصريحًا يقيم فيه حجم الفساد. فأنت في زومبيستان مهدد في حياتك ووجودك لمجرد النطق بكلمة صدق أو إظهار أي بادرة نخوة أو شرف أو تمتعك بأي قدر من الكرامة أو النخوة، فكل هذه المعاني محرمة على مواطني زومبيستان، وكل من يمثلونها هم أعداء زومبيستان. ......
#المحرمات
#زومبيستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716791
الحوار المتمدن
حنان محمد السعيد - المحرمات في زومبيستان
إبراهيم ابراش : اسرائيل تجسد كل المحرمات دولياً
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إبراهيم أبراش إسرائيل التي تجسد كل المحرمات دولياًالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في صراعه مع الكيان الصهيوني يتجاوز الانتماء الوطني أو القومي أو الديني، إنه وقوف إلى جانب الحق والعدالة في مواجهة دولة استعمارية عنصرية إرهابية لا تحترم حقوق الإنسان والشرعية الدولية، دولة الكيان الصهيوني لا تقل عنصرية وإرهاباً عن ألمانيا النازية والنظام العنصري في جنوب إفريقيا اللذان حاربهما العالم بسبب عنصريتهما وعدوانهما وإرهابهما. عدالة القضية الفلسطينية والممارسات الإرهابية الإسرائيلية استفزت كل العالم وجعلت إسرائيل لأول مرة في تاريخها محصورة في الزاوية وتنهار كل دعايتها التي حاولت بها التغرير بالشعوب والمجتمعات من خلال الزعم أن إسرائيل دولة ديمقراطية صغيرة ومحبة للسلام مُحاطة بمئات الملايين من العرب والمسلمين يريدون القضاء عليها ورمي اليهود في البحر!! وأن الفلسطينيين إرهابيون وهمجيون ويرفضون السلام الخ.زعم إسرائيل بأنها تدافع عن نفسها في مواجهة إرهاب حماس والجهاد الإسلامي مردود عليه لأن الصراع في فلسطين والاحتلال الإسرائيلي وإرهابه سابقان بكثير على ظهور حركتي حماس والجهاد. الوجه البشع لإسرائيل كان موجوداً قبل ظهور حركتي حماس والجهاد وقبل ظهور صواريخ غزة من خلال احتلالها وممارساتها الاستيطانية وموجات عدوانها على غزة وحصارها الخ ومن خلال ممارساتها العنصرية تجاه فلسطينيي الداخل الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية، كما أن الاحتلال بحد ذاته شكل من أشكال العنصرية والارهاب ، إلا أن المنتظم الدولي وشعوب العالم كانوا يتساهلون مع إسرائيل ويراهنون أنه يمكن لعملية التسوية السياسية ومساعي السلام التي انطلقت مع توقيع مصر لاتفاق سلام مع إسرائيل في كامب ديفيد 1979 ثم مؤتمر مدريد للسلام 1991 واتفاق أوسلو مع الفلسطينيين 1993 ووجود مبادرة عربية للسلام ... يمكن لكل ذلك أن يُطمئن إسرائيل ويحد من عدوانها، إلا أن الواقع أكد أنه كلما تنازل العرب والفلسطينيون أكثر وكلما عبروا عن نيتهم بالسلام بكل أشكال التعبير ومنها التطبيع إلا وازدادت إسرائيل عدواناً وإرهاباً واستيطاناً. وحيث أن (مَن أمن العقاب أساء الأدب) فقد واصلت إسرائيل المدعومة بإدارة ترامب ممارساتها المستفزة لحد لا يُطاق. حيث تزايد الاستيطان وتغول المستوطنون بحيث باتت كل مناطق الضفة وكأنها مشاريع استيطانية مستقبلية ولم يعد المواطن مطمئن على حياته أو أرضه أو عمله، وكانت قمة التبجح والغرور والاستهتار بالتاريخ وبالاتفاقات الموقعة مع الفلسطينيين وبالقوانين الدولية إقدام الثنائي نتنياهو وترامب على الإعلان عن القدس عاصمة أبدية لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية للقدس وممارسة التطهير العرقي في المدينة وآخرها محاولة طرد سكان حي الشيخ جراح، وحتى داخل الخط الاخضر، وبعد أن أعلن نتنياهو يهودية دولة إسرائيل تزايدت الممارسات العنصرية ضد الفلسطينيين من حملة الجنسية الإسرائيلية بل وتبجح نتنياهو أنه استطاع شق عرب الداخل من خلال شق القائمة العربية المشتركة واستقطاب الإسلاموي منصور عباس، وفي الضفة الغربية وفي علاقته مع السلطة فقد مارست إسرائيل كل ما من شأنه التقليل من قيمة واحترام السلطة الوطنية بل ومارست ضدها كل أنواع الإذلال من خلال الاقتحامات المتوالية لمناطق نفوذها واعتقال واغتيال المواطنين ومواصلة الاستيطان دون رادع والتلاعب بأموال المقاصة الخ.كان لا بد للكيل أن يطفح وللحقيقة أن تُبان وخصوصاً مع المواجهات الأخيرة في مايو الماضي حيث تجلت عنصرية إسرائيل وارهابها سواء داخل الخط الاخضر أو في القدس والضفة أو على قط ......
#اسرائيل
#تجسد
#المحرمات
#دولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724395
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إبراهيم أبراش إسرائيل التي تجسد كل المحرمات دولياًالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في صراعه مع الكيان الصهيوني يتجاوز الانتماء الوطني أو القومي أو الديني، إنه وقوف إلى جانب الحق والعدالة في مواجهة دولة استعمارية عنصرية إرهابية لا تحترم حقوق الإنسان والشرعية الدولية، دولة الكيان الصهيوني لا تقل عنصرية وإرهاباً عن ألمانيا النازية والنظام العنصري في جنوب إفريقيا اللذان حاربهما العالم بسبب عنصريتهما وعدوانهما وإرهابهما. عدالة القضية الفلسطينية والممارسات الإرهابية الإسرائيلية استفزت كل العالم وجعلت إسرائيل لأول مرة في تاريخها محصورة في الزاوية وتنهار كل دعايتها التي حاولت بها التغرير بالشعوب والمجتمعات من خلال الزعم أن إسرائيل دولة ديمقراطية صغيرة ومحبة للسلام مُحاطة بمئات الملايين من العرب والمسلمين يريدون القضاء عليها ورمي اليهود في البحر!! وأن الفلسطينيين إرهابيون وهمجيون ويرفضون السلام الخ.زعم إسرائيل بأنها تدافع عن نفسها في مواجهة إرهاب حماس والجهاد الإسلامي مردود عليه لأن الصراع في فلسطين والاحتلال الإسرائيلي وإرهابه سابقان بكثير على ظهور حركتي حماس والجهاد. الوجه البشع لإسرائيل كان موجوداً قبل ظهور حركتي حماس والجهاد وقبل ظهور صواريخ غزة من خلال احتلالها وممارساتها الاستيطانية وموجات عدوانها على غزة وحصارها الخ ومن خلال ممارساتها العنصرية تجاه فلسطينيي الداخل الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية، كما أن الاحتلال بحد ذاته شكل من أشكال العنصرية والارهاب ، إلا أن المنتظم الدولي وشعوب العالم كانوا يتساهلون مع إسرائيل ويراهنون أنه يمكن لعملية التسوية السياسية ومساعي السلام التي انطلقت مع توقيع مصر لاتفاق سلام مع إسرائيل في كامب ديفيد 1979 ثم مؤتمر مدريد للسلام 1991 واتفاق أوسلو مع الفلسطينيين 1993 ووجود مبادرة عربية للسلام ... يمكن لكل ذلك أن يُطمئن إسرائيل ويحد من عدوانها، إلا أن الواقع أكد أنه كلما تنازل العرب والفلسطينيون أكثر وكلما عبروا عن نيتهم بالسلام بكل أشكال التعبير ومنها التطبيع إلا وازدادت إسرائيل عدواناً وإرهاباً واستيطاناً. وحيث أن (مَن أمن العقاب أساء الأدب) فقد واصلت إسرائيل المدعومة بإدارة ترامب ممارساتها المستفزة لحد لا يُطاق. حيث تزايد الاستيطان وتغول المستوطنون بحيث باتت كل مناطق الضفة وكأنها مشاريع استيطانية مستقبلية ولم يعد المواطن مطمئن على حياته أو أرضه أو عمله، وكانت قمة التبجح والغرور والاستهتار بالتاريخ وبالاتفاقات الموقعة مع الفلسطينيين وبالقوانين الدولية إقدام الثنائي نتنياهو وترامب على الإعلان عن القدس عاصمة أبدية لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية للقدس وممارسة التطهير العرقي في المدينة وآخرها محاولة طرد سكان حي الشيخ جراح، وحتى داخل الخط الاخضر، وبعد أن أعلن نتنياهو يهودية دولة إسرائيل تزايدت الممارسات العنصرية ضد الفلسطينيين من حملة الجنسية الإسرائيلية بل وتبجح نتنياهو أنه استطاع شق عرب الداخل من خلال شق القائمة العربية المشتركة واستقطاب الإسلاموي منصور عباس، وفي الضفة الغربية وفي علاقته مع السلطة فقد مارست إسرائيل كل ما من شأنه التقليل من قيمة واحترام السلطة الوطنية بل ومارست ضدها كل أنواع الإذلال من خلال الاقتحامات المتوالية لمناطق نفوذها واعتقال واغتيال المواطنين ومواصلة الاستيطان دون رادع والتلاعب بأموال المقاصة الخ.كان لا بد للكيل أن يطفح وللحقيقة أن تُبان وخصوصاً مع المواجهات الأخيرة في مايو الماضي حيث تجلت عنصرية إسرائيل وارهابها سواء داخل الخط الاخضر أو في القدس والضفة أو على قط ......
#اسرائيل
#تجسد
#المحرمات
#دولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724395
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - اسرائيل تجسد كل المحرمات دولياً