الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث _ السؤال الرابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الرابع : ما طبيعة الزمن النسبية أم الموضوعية ؟!أحد أهم الأسئلة المعلقة في الثقافة العالمية ، بين الفلسفة والعلم أكثر ، سؤال الزمن وحقيقته ( طبيعته وماهيته ، بالإضافة إلى حركته وسرعته واتجاهه وعلاقته بالحياة خاصة ) :هل الزمن أو الوقت نسبي أم موضوعي ، متغير أم ثابت ؟!خلاف اينشتاين ونيوتن حول هذه المسألة ، هو الأكثر وضوحا والأكثر أهمية كما اعتقد .نيوتن كان يعتبر أن الزمن موضوعي ، ثابت ومطلق ، وقد أهمل الحاضر بالفعل .أينشتاين بالعكس أهمل الماضي والمستقبل ، وقام بتضخيم الحاضر واعتبر أن الزمن نسبي ، متغير ، ويتحرك بكل الاتجاهات .الحقيقة تتضمن الموقفين :الزمن ثلاثة أنواع ، لا يمكن اختزالها كما فعل نيوتن واينشتاين ، ولا يمكن الإضافة عليها كما فعل باشلار فيلسوف العلم الشهير ، وصاحب التعريف الأهم للعلم " تاريخ الأخطاء المصححة " .1 _ الماضي ، يتمثل بيوم الأمس .2 _ الحاضر يتمثل باليوم الحالي .3 _ المستقبل ، يتمثل بيوم الغد _ واليوم التالي .....الحاضر نسبي بطبيعته .والبرهان الحاسم ، البسيط والواضح أيضا ، يتمثل بالسؤال الثاني عن زمن اليوم الحالي ، الذي يمثل الأزمنة الثلاثة بنفس الوقت .الماضي موضوعي بطبيعته .لكن الماضي يتكون من قسمين : الماضي الموضوعي قبل ولادة الفرد ، والماضي الجديد بعد الولادة ويستمر حتى لحظة الموت ونهاية العمر .نفس الشيء بالنسبة للمستقبل ، لكن بشكل معكوس . يتألف المستقبل من قسمين أيضا ، المستقبل الموضوعي قبل ولادة الفرد ، والمستقبل القديم ( وهو نفسه الماضي الجديد ، أو الحاضر النسبي ، الشخصي أو العمر الفردي ) .....أعتذر من القارئ _ة الجديد _ة ....يصعب فهم ما سبق عبر القراءة لمرة واحدة ، ولا يمكنني التبسيط اكثر .بالمحصلة الزمن أو الوقت يتضمن الاستمرارية والثبات والتغير بالتزامن .كيف يمكن فهم ذلك أو تفسيره ؟!أعتقد أنها مهمة الفلسفة ، وخاصة فلسفة العلم .أعتذر من القارئ _ة المتابع ، هذه الكتابة شكل من التفكير بصوت مرتفع ." أنت التقيت بما يموتوأنا التقيت بما يولد "....ملحق 1التصور الحالي لحركة الواقع ، والزمن خاصة ، أولي وناقص . بالإضافة إلى الخطأ المشترك في الثقافة العالمية ، حيث يعتبر سهم الزمن ، أو حركة مرور الزمن ، يبدأ من الماضي إلى المستقبل بينما هي بالعكس .الخلط بين حركة الحياة وحركة الوقت أو الزمن مصدر الخطأ .الساعة الحالية مقلوبة ، وتقيس حركة الحياة المعاكسة لحركة الوقت .....السؤال الرابع : هل الوقت أو الزمن نسبي أم موضوعي ؟!اينشتاين كان يعتبره نسبيا ، ونيوتن موضوعيا .أعتقد أن الحقيقة تتضمن الموقفين بالتزامن .الماضي موضوعي ، عدا العمر الشخصي أو الماضي الجديد . والبرهان الحاسم ، يتمثل بحقيقة أن فرق العمر بين شخصين يبقى ثابتا إلى الأبد . لكن الحاضر نسبي ، والمستقبل موضوعي ويشبه الماضي .بعبارة ثانية ،الزمن أو الوقت نسبي وموضوعي بالتزامن . والسؤال الثاني يوضح الفكرة عمليا ، حيث أن اليوم الحالي يتضمن الأزمنة الثلاثة بالتزامن .....الحاضر يوجد بين الماضي والمستقبل ، وهذا مؤكد ، لكنه فكرة ولم تتحول إلى معلومة في الثقافة العالمية بعد .ربما يكون بين الماضي والمستقبل أكبر من الحاضر ، ربما يتضمن أشياء أخرى ما نزال نجهلها !بعبارة ثانية ،الوجود جزء من الواقع ، وهو محدود بمجال التقاء الزمن والحياة فقط . ونحن لا نعرف مصدر الحياة ولا مصدر الزمن .الظاهر أن الزمن خارجي ......
#النظرية
#الجديدة
#الصيغة
#الفصل
#الثالث
#السؤال
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744206
حسين عجيب : السؤال السابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال السابع :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟يتوقف الجواب الصحيح ، العلمي أو المنطقي والتجريبي معا ، على معرفة طبيعة الزمن وحركته خاصة .يوجد أحد الاحتمالين :1 _ حركة مرور الزمن خطية ، ومفتوحة :من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بهذه الحالة ، الجواب كلا بالطبع .وهذا الاتجاه يمثل تكملة فكرة نيوتن ، وتصوره المتكامل للزمن . 2 _ حركة مرور الزمن مغلقة ، وعلى شكل مثلث :حيث يمكن أن تكون البداية من الحاضر أو الماضي أو المستقبل ، لا فرق .وفي هذه الحالة ، الجواب نعم بالطبع .وهذا الاتجاه يمثل تكملة فكرة اينشتاين ، وتصوره المتكامل للزمن .....نبقى مشكلة ( طبيعة الزمن ، وماهيته ) : هل هو فكرة عقلية وخيالية ، مثل اللغة والرياضيات وغيرها من مكونات الثقافة البشرية أم بالعكس ، للزمن وجوده الموضوعي كنوع من الطاقة يشبه الكهرباء والمغناطيسية ؟ هذا السؤال أصعب من السابق ، وهو موضع جدل منذ عشرات القرون بين طرفين ، يعتبر أحدهما أن الزمن مجرد عداد وفكرة عقلية بلا وجود موضوعي خاص ومستقل ، والطرف الآجر يعتبر العكس أن للزمن وجوده الموضوعي الخاص ، ويضيف البعض أن له بداية ونهاية أيضا .....لا أعرف .كلا الموقفين ينطوي على تناقض ذاتي ، يتعذر حله .بشكل يشبه مشكلة السبب الأول ، وهل الكون لامتناه أم غير متناه .وكلا الجوابين ينطوي على تناقض ذاتي ، يتعذر حله .....ربما تساعدنا قضية الإرادة بين الحرة أو المقيدة ، بتوضيح المشكلة ، وإمكانية حلها في المستقبل ؟ضمن المنطق الثنائي ، الجدلي وغيره ، يتعذر حل مشكلة الإرادة بين الحرية والجبرية .لكن بعد نقل المشكلة إلى المستوى التعددي ، الثلاثي مثلا :الفرد الانساني ثلاثي البعد : 1 _ الجانب البيولوجي ، أو الجيني ثابت وموروث ويتعذر تغييره .2 _ الجانب الشخصي ، الذاتي يتغير بطبيعته كل لحظة .3 _ الجانب الاجتماعي والثقافي ، أو البيئي بينهما ، ثابت نسبيا ومتغير نسبيا .....ملحقحركة مرور الزمن هل هي حقيقية أم متخيلة أم وهمية فقط ؟لا يمكننا التأكد من الاحتمالين الأول والثالث ، حركة مرور الزمن ليست وهمية فقط ، كما أنها ليست ملموسة ومباشرة للحواس مثل الحركة الموضوعية للحياة .إذن وبالمحصلة ، حركة مرور الزمن هي حقيقة ثقافية واجتماعية ، مشتركة ، وعلى نفس الدرجة من اللغة والرياضيات في الحد الأدنى .....بعد فهم الحركة الموضوعية للحياة ، يسهل فهم الحركة التعاقبية للزمن .حركة الحياة ثنائية : 1 _ حركة موضوعية تتمثل بتعاقب الأجيال ، أيضا بتقدم العمر الفردي بشكل مشترك وثابت ، ومتكرر بلا استثناء . 2 _ حركة ذاتية تتمثل بحركات الفرد ، المتنوعة والاعتباطية ، خلال مسيرة الحياة بين الولادة والموت .....الحركة الموضوعية للحياة تعاكس الحركة التعاقبية للزمن ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه .بينما الحركة الذاتية للحياة اعتباطية ، وعشوائية بطبيعتها ، مع انها تقابل الحركة التزامنية للزمن أو الوقت ( تتمثل بفرق التوقيت العالمي ) .....بصرف النظر عن الجدل حول طبيعة الزمن ، بين الثقافة والطاقة ، تبقى حركة مرور الزمن حقيقة إنسانية _ موضوعية ، ومشتركة _ وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....توجد نقطة أخرى في علاقة الحياة والزمن ، بغاية الأهمية كما اعتقد ، تتمثل بالاختلاف بين علاقات التعاكس وعلاقات التناقض :علاقة اليمين واليسار علاقة تعاكس .< ......
#السؤال
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746096
حسن إسماعيل : في البدء كان السؤال ..
#الحوار_المتمدن
#حسن_إسماعيل ولأن الانسان اشتهى الاجابة .. صنع لها إطارا ذهبيا صغيرا ..ثم طقسا كبيرا .. ثم معتقدا عظيما .. ثم فردوسا وجحيما ..ولأن الغاية كانت اغتيال السؤال ..بررت الاجابة كل الوسائلومن اجل كل هذا التاريخ الدموي واكثر .. لم أعد أشتهي الإجابة وكل سؤال يتحول لشحاذ على أرصفة الإجابات..أتركه وكل تنظير يدور ويدور في فلك الفراغ .. أتركه لا أنجذب لكل من يضع اكليلا ذهبيا من الإجابات على رأسه .. ويجول يفتخر إجابات السجادة الحمراء لا تبهرني إجابات البوق الضوضائي ..لا تجذبني فلا يوجد أسهل من الإجابة ولا يوجد أسهل من الحرف المعبر ولا يوجد أسهل من الطقوس ولا يوجد أسهل من التنظير كل ما هو فارغ .. سهل للغاية كل ما هو فتات .. متاح جدا كل ما هو قابل للتكرار والاجترار .. مقبول ومضمون وجمعي جدا ولذلك لم تستهوني الاجابة ويظل الفرق واضح كالشمس .. بين أن تحيا وبين أن تعرف ..بين أن تسبح في النهر وبين أن تتسمر كمشاهد على اليابسة .. بين أن تخوض الامتحان وبين أن تمسك بالقلم الأحمر الوهمي لتحكم ..هناك فرق وسيظل شاسعا النمذجة والقولبة والتأطير .. وكل أبجدية البرج العاجي العلوية .. لا تقف صامدة لحظة أمام عفوية طفل يسأل .. أو عجوز فقير محتجب كظل على جدار .. ولذلك تظل المنابر خشبية جدا .. ومتكبرة ومتخمة بالأجوبة إلى درجة الابتذال .. إلى درجة التصدير إلى كل أرجاء المسكونة ..حيث الاحتياج المصنوع والمفتعل والمستقبل بكل شراهة لبذخ الأجوبة المعلبة .. وتظل المباخر تطوف في أركان المعابد الصنمية .. تبخر للأوثان البشرية ..الغارقة في كل ما هو باهظ الثمن .. لتتفوه بالخرافات والأجوبة وترمي الفتات للفقراء وللكلاب .. ولان الاجابة مظلمة يظل الظلم متربعا على عرش الكوكب .. يفعل ما يشاء وقتما يشاء كيفما يشاء .. ويظل الهامش مزدحما بظلال الجوعى والعطشى والأسرى والمضطهدين ويظل السؤال مهرطقا ومنبوذاومنفيا ومحتجبا يرفض الإجابة. ......
#البدء
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746408
حسين عجيب : السؤال الثالث _ الفصل الثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1السؤال الثالث :السؤال الأخير ، في المجموعة الأولى من الأسئلة الجديدة .أين يكون الفرد الإنساني قبل ولادته ، أنت وأنا ، بقرن مثلا ؟!الجواب المنطقي والتجريبي يختلف عن الاجابتين الفلسفية والدينية معا ، حيث تعتبر الأولى ممثلة بفلسفة شوبنهاور خاصة ، أن الانسان يوجد بين عدمين من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت أو عدم أول قبل الولادة والعدم الثاني بعد الموت ، بينما الموقف الديني يعتبر أن ظهور الانسان مصدره الغيب ، أو من خارج الطبيعة ، ومصيره أيضا .أعتقد أن أصل الانسان _ الفرد ، يمكن تتبعه ، نظريا ، حتى آدم وحواء .أو ، أن النسخة العلمية لقصة حواء وآدم ، يمثلها السؤال الثالث وجوابه الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن .....طبيعة الفرد الإنساني ، وكل كائن حي آخر مزدوجة بين الحياة والزمن .والخطأ الثقافي الموروث ، والمشترك ، يكمن في اعتباره جزءا من الحياة فقط ومنفصلا عن الزمن .بكلمات أخرى ،الوجود الحي ، الإنساني خاصة ، مدهش ومحير بالفعل .لنتأمل في وضع أي شخصية حية اليوم 23 / 2 / 2022 ، مثلي ومثلك : هي أو هو ، كانا قبل قرن في موقف غريب ، ومزدوج بين الحياة والزمن .كانت مورثاتهما ( أو حياتهما ) في الماضي عبر الأسلاف ، بينما كان عمرهما ( أو زمنهما ) موجودا في المستقبل .تتوضح الفكر بسهولة ، لو عكسنا المثال إلى سنة 2122 :سوف يوجد فرد يشبهنا بالكامل ، من جهة الموقع ( الجنس وتاريخ الولادة ، مع اللغة وغيرها من المكونات الإنسانية المشتركة ) .أين هو أو هي الآن ؟بالتأمل يمكن التوصل إلى الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي معا :حياته أو مورثاته ، موجودة الآن في الماضي عبر الأجداد ( الأحياء ) .بالتزامن ، عمره أو زمنه ( أو زمنها ) ، بالعكس في المستقبل .2أعتقد أن هذا الجواب على السؤال الثالث حاسم أيضا ، بمعنى أنه جواب علمي ، ومؤكد ، لا يمكن تغييره أو رفضه بشكل منطقي وتجريبي .ربما ، يمكن الإضافة إليه لاحقا !....المجموعة الأولى من الأسئلة ، والأجوبة عليها حاسمة ونهائية .تكفي لتغيير الموقف الثقافي العالمي ، من الزمن والواقع .3يكشف هذا السؤال عبر الجواب الصحيح ، عن الوجود الفعلي للماضي بشكل مستقل ، ومنفصل عن المستقبل قبل ولادة الفرد . والعكس صحيح أيضا ، حيث يكشف مع البرهان ، عن وجود المستقبل المنفصل عن الماضي والحاضر معا .للتذكير ، السؤال السابع :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟!ما يزال جوابي على السؤال السابع : لا أعرف .وسوف أحاول أن أناقشه خلال الفصل السابع بشكل موسع وتفصيلي ، مع بعض الأفكار الجديدة .....ملحقالسؤال الثالث يكشف بوضوح عن أنواع الحاضر الثلاثة ، بالإضافة لأصل الانسان الفردي :1 _ حاضر الزمن مدة ، قد تكون لحظة أو قرن أو الف مليار سنة .2 _ حاضر الحياة مرحلة ، قد تكون رفة جف أو عمر فرد أو مجرة .3 _ حاضر المكان مجال ، وقد يكون بين ذرتين أو مجرتين أو كونين . .... ......
#السؤال
#الثالث
#الفصل
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748134
حسين عجيب : مقدمة الفصل الثالث _ السؤال الثالث
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الثالث _ مقدمة جديدة( فن هدر الوقت ضرورة أيضا )أكثر المفارقات الإنسانية تكمن في اللغة ، والمنطق تاليا . عمرك الحالي : هل هو وقت أم زمن أم زمان ، أم حياة ؟أقترح عليك التفكير بالجواب ، لعدة دقائق فقط .1كلنا نعرف التجربة المزدوجة مع الوقت : عندما نتأخر في الاستيقاظ ، أو العكس ، عندما نستيقظ في منتصف النوم ، ثم لا نستطيع العودة للنوم . ونحن أيضا نشعر بمرور الوقت بشدة ، في حالتين :عندما نرغب بأن تكون حركة الساعة أسرع ، مع موعد منتظر ، والعكس عندما نرغب بأن تبطئ حركة الساعة ، في جلسة مثيرة .حركة مرور الوقت ثابتة وموضوعية ، تقيسها الساعة الحديثة بدقة فائقة .....بالعودة إلى عمرك الحالي ، لا فرق بين ساعة الوقت أو الزمن أو الزمان لأنهما واحد لا ثلاثة ، ولا فرق بين السنوات أو الثواني . لكن الفرق بين ساعة الحياة ، وبين ساعة الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) حقيقي وملموس . وظاهر للحواس بشكل مباشر وتجريبي .2عودتي المتكررة لهذه الفكرة ، الخبرة لها مبرر شخصي ، وأسعى ليكون لها مبرراتها الفكرية والثقافية أكثر .....ثنائية العقل مشكلتنا .العقل شعور وفكر _ ثنائية حقيقية .تهملها الثقافة الحالية العالمية ، لا المحلية فقط . بسبب الصعوبة .والأسوأ عملية استبدالها بالثنائيات الزائفة .أريك فروم على سبيل المثال ، احد اهم المعلمين في القرن العشرين ، يضع ثنائية العقل والذكاء .تلك غلطة الشاطر ، أثرها الثقافي ( المعرفي ) على المستقبل . تشبه ثنائية الزمن والمكان ، بدل الزمن والحياة .3الوقت والحياة والمكان ثلاثية حقيقية ، يتعذر اختزالها إلى اثنين أو واحد .ويتعذر الإضافة إليها أيضا .لكن ، وللأسف يصدر الخلل ( غالبا ) عن كبار الفلاسفة والفزيائيين .....الماضي مصدر الحياة .( هذه الفكرة ، ظاهرة ومعطاة للحواس بشكل مباشر ) .المستقبل مصدر الزمن ( أو الوقت ) .( أيضا هذه الفكرة ، ظاهرة لكن بشكل غير مباشر في البداية ) .يتولد سؤال عن أصل المكان ومصدره !؟ربما يبقى الجواب ، الحقيقي ، معلقا لقرون عديدة .4ما العلاقة الحقيقية بين المستقبل والزمن ؟هل هما واحد أم اثنان ؟!نفس السؤال حول العلاقة بين الماضي والحياة .بالنسبة للمكان ، هذا السؤال معلق .....بعد فهم المشكلة اللغوية ، تحدث قفزة معرفية تفوق التصور والوصف .ربما تحدث بفضل الذكاء الاصطناعي ، أو بشكل مشترك بين الذكاء الإنساني والذكاء الآلي .للبحث تتمة ......
#مقدمة
#الفصل
#الثالث
#السؤال
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748275
حسين عجيب : السؤال الرابع _ الفصل الرابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الرابع حول طبيعة الزمن ( الوقت ) وأنواعه أعتقد أن السؤال حول طبيعة الزمن ، وهل هو مجرد فكرة عقلية أم نوعا مجهولا من الطاقة ؟يمكن أن يبقى معلقا لقرون ، في عهدة الأجيال القادمة .وأما النصف الثاني من السؤال فهو واضح ومحدد لحسن الحظ ، وأعتقد أن الجواب المنطقي عليه يمكن بالفعل .....السؤال الرابع :هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟1يتكشف الموقف العقلي لكل من نيوتن واينشتاين من الوقت ، الذي يختلف إلى درجة التناقض ، عبر هذا السؤال خاصة .موقف نيوتن :الزمن موضوعي ، ثابت ، ومطلق .موقف اينشتاين على النقيض :الزمن نسبي ، ويتغير من مكان لآخر ومن شخص لآخر .وحتى بالنسبة للشخص نفسه الزمن يتغير ، بحسب موقف اينشتاين !يوجد احتمالين فقط :الأول أحدهما صح والثاني خطأ ، والثاني يتضمن الموقفين عبر البديل الثالث الإيجابي ( الرابع أو الثالث المرفوع ) ويتجاوزهما بالتزامن .....أعتقد أن كلا الموقفين نصف صحيح ، أو نصف خطأ .....الزمن أو الوقت ثلاثة أنواع وحالات ، أو مراحل :الماضي والحاضر والمستقبل .الحاضر نسبي بطبيعته .وهنا ينتصر موقف اينشتاين بوضوح ، وبشكل حاسم .بالعودة للسؤال الثاني : هل اليوم الحالي ( خلال قراءتك لهذه الكلمات ) يوجد في الحاضر أو في الماضي أم في المستقبل ؟الجواب العلمي ، المنطقي والتجريبي بالتزامن : يوجد اليوم الحالي في الأزمنة الثلاثة بنفس الوقت .( بالنسبة للأحياء يمثل الحاضر ، وبالنسبة للموتى يمثل المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يمثل الماضي ) .وهذه نقطة واضحة لموقف اينشتاين ، وبرهان حاسم على نسبية الحاضر ، ومعه اللحظة أو اليوم الحالي أو السنة أو القرن أو أل مليار سنة الحالية .لكن بالنسبة للماضي الأمر يختلف جذريا .فرق العمر بين اثنين ، من البشر أو غيرهم ، يبقى ثابتا إلى الأبد .وهذا برهان حاسم على موضوعية الماضي .ونقطة واضحة لموقف نيوتن .والمستقبل نفس الشيء ، لكن بصورة معكوسة .2الحاضر نسبي ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .هذه نتيجة الفقرة السابقة .لكنها تنطوي على مغالطة ومفارقة معا .....المغالطة ، أننا تجاوزنا سؤال طبيعة الزمن ، ومشكلة وجوده الحقيقي .( لحظة معرفة الجواب الصحيح ، حول طبيعة الزمن وماهيته بعد قرن أو بعد عشرات القرون ، سيتغير الموقف العقلي من الزمن بشكل مباشر وحاسم ، وتصير فكرة الوقت أو الزمن ، مسألة علمية تخضع للتجربة والمعادلات الدقيقة ) .وحتى ذلك اليوم ، ليس لدينا سوى المنطق والمقارنة والتفكير .3الماضي الجديد فكرة وخبرة ، ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .بقية العمر تمثل الماضي الجديد .( يمكنك عيش بقية العمر ، بطرق متعددة ومتنوعة بشكل لانهائي . وهو نفسه المستقبل القديم ، لكن بشكل عكسي .بينما الماضي ، بكل مستوياته الشخصي والموضوعي معا ، يبقى ثابتا إلى الأبد يمكن تزويره وليس تغييره ) .المستقبل القديم على العكس من الماضي الجديد ، ظاهرة أيضا تقبل التعميم بلا استثناء .العمر يجسد الماضي الجديد .الحاضر يتمثل بالعمر الفردي ، وهو يتضمن ثنائية الماضي الجديد أو المستقبل القديم .....( هذه الفكرة ناقشتها سابقا ، بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ) .4هل يمكن اعتبار الزمن ، أو أي شيء ، نسبي وموضوعي بالتزامن ؟!لا أعرف الجواب .ولا أعرف كيف أحلها .....الحياة الحقيقية ليست هنا وليست هناك ، ونقيضها ال ......
#السؤال
#الرابع
#الفصل
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749005
مروان صباح : السؤال الأهم ، هل سيعود بوتين &#127479;&#127482; من اوكرانيا &#127482;&#127462; على ذات الدبابة التى عاد عليها غورباتشوف…
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هو لا سواه ، بوتين يقول للبشرية أن التاريخ ليس ملك هتلر وحده ، والضحية لا تقتصر على ابناء الهولوكوست وحدهم ، ولأنه في طبعه مجدد ، يرغب سيد الكرملين تحرير ذاكرة التاريخ مِّن رهنيتها لليهود ، إذنً ، مع إيقاع نار &#128293-;- جهنم نطرح طرحاً موضوعياً ، والتى عادة القوى الوازنة في العالم لا تعترف به ، وعليه نسأل على هذا النحو ، هل الذي انتفض بوجه الأسد الابن ونظامه ، هو الشعب السوري ، أم أن الذي قرر بالإطاحة ببشار الأسد ، هو شعب أخر أستقدم به من خارج سوريا ، هذا تماماً&#128076-;-ما يجري في أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- اليوم ، لقد قُدرّ للسيناريو أن يظهر مرة أخرى في اوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- بعد سوريا ، فالصراع الحقيقي الدائر بالأصل على الأرض &#127757-;- ، هو بين فيكتور ميدفيدشوك السياسي والبرلماني والاقتصادي وبالطبع هو رجل الرئيس الروسي بوتين &#127479-;-&#127482-;- في اوكرانيا وبين الرئيس المنتخب زيلينسكي الذي بات عنوانًا للضحايا الاوكرانيين ، والذي باشر بعد دخوله قصر الجمهوري بفرض سياسات تهدف التضييق على نفوذ الأول الاقتصادية والإعلامية الواسعتين والتى تصب في صالح الشرق الروسي ، وبالطبع ، ما يشاهده المرء اليوم من مقاومة مسلحة من قبل الجيش أو حتى الشعب الأوكراني ، أو ذلك الاحتفاء الذي يظهره المواطن ، كان قد ظهر الاحتفاء قبل ذلك عندما خرج المواطن البسيط للاحتفال في الشوارع بفوز مرشحهم للرئاسة ونجاحهم في حسم مسألة ميولهم للنمط الغربي بالحياة ، طبعاً هنا &#128072-;- ، لا بد أن لا ينسى المرء ، بأن ميدفيدشوك دبر مع الاستخبارات الروسية خطة للانقلاب على الرئيس زيلينسكي مع بعض أفراد وجنرالات الجيش أو ايضاً الأحزاب التى لها تعاطف مع موسكو ، وعلى الرغم من فشلها والذي كشف الإخفاق بشكل جلي وواضح للرئيس بوتين ، بأن الشعب الاوكراني والأكثرية لا يروا مستقبلهم مع روسيا &#127479-;-&#127482-;- بقدر أنهم يرغبون بالالتحاق بالاتحاد الأوروبي &#127466-;-&#127482-;- ، بل كان الكرملين أو للدقة ، كان بوتين نفسه قد هدد بالمساس بصاحبه ميدفيدشوك ، واستثمر تراجع الوضع الاقتصادي في اوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- بسبب الجائحة والتى عكست سلباً على حزب الرئيس الحالي ، مع كل ذلك ، فاز زيلينسكي بالانتخابات وخسر حليف موسكو ، الذي أستدعى بوتين التخطيط للحرب ، كان الجيش الروسي يعتقد مع سياسيو الكرملين ، بأنه مشوار الوصول إلى السجن الذي يقبع به ميدفيدشوك معبد بالورود ، لكن تفاجئ بحجم مقاومة الاوكرانيون الصلبة واستعدادهم للتضحية في سبيل استقلالهم &#128509-;-السياسي وحريتهم . لعلها علة وجودية هنا &#128072-;- ، لأن الهوة الشاغلة تتمثل في تولع الروسي بلعب دور العنصر العظيم بين الأمم ، فأن الكرملين وكل من سكنه ، يروا أن من واجب ساكنه أن يكون أحد لاعبيين الأساسين على صعيد عالمي بالسياسة والعلم والاقتصاد ، لكن كان التوجس أو بالأحرى التحسس الرأس لكل خطوة ، هو الأساس في كل مرة ، بالفعل ، ومع تطور الأحداث الميدانية ، جاء خطاب الثاني للرئيس الكرملين &#127479-;-&#127482-;- بعد الأول من بدء الحرب ، كانت الخطبة قبل الأخيرة تناشد الجيش الأوكراني &#127482-;-&#127462-;- بالاستيلاء على السلطة المدنية والانخراط معه شخصياً بعقد تفاهمات ، في الخطاب الأخير ، قال هكذا ، ستستمر العمليات العسكرية حسب الجدول التى وضعته وزارة الدفاع والمجلس الأمن القومي معاً ، إذنً ، الخطبة الأخيرة تمثل في حقيقتها نقطة تحول جوهرية ، هل هي وجودية للروس ، سنكتشف مع هذا المقال ذلك ، بادئ ذي بدء ، يتعرض اليوم مشروع بوتين الإصلاحي إلى التهديد الوجودي ، لأن بعد ش ......
#السؤال
#الأهم
#سيعود
#بوتين
#&#127479;&#127482;
#اوكرانيا
#&#127482;&#127462;

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749012
حسين عجيب : مقدمة الفصل الرابع _ السؤال الرابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة القسم الثاني _ السؤال الرابعلماذا يصعب فهم العلاقة بين الحياة والزمن ، إلى هذا الحد ؟!المشكلة مزدوجة :أولا مشكلات الكتابة ، في الأسلوب وطرق التعبير .وهذه مسؤولية الكاتب حصرا .بصراحة لا أعرف كيف أحل هذه المشكلة ؟أن أكتب الأفكار التي أعتبرها صحيحة ، وبالأسلوب الذي أعتقد أنه المناسب ، وأترك الحكم النهائي للزمن وللقارئ _ة الجديد _ ة ؟!لكن هذا ما أفعله منذ عقود ، بلا جدوى .ثانيا ، وهي مشكلات القارئ _ة ، عدم التفكير مسبقا بمشكلة الزمن أو مشكلة الحياة ، والعلاقة الحقيقية بينهما .1يمكن تصنيف الموقف العقلي الحالي من الزمن ، على المستويين الفردي أو المشترك ، بدلالة البرمجة اللغوية العصبية :المرحلة الأولى :1 _ لا مهارة في اللاوعي .في هذا المستوى السائد الموروث والمشترك ، لن يفهم قارئ _ة ، بصرف النظر عن المستوى المعرفي _ الأخلاقي للشخصية ، هذا النص وأي نص آخر ، هو من خارج اهتمامه بالأصل .المرحلة الثانية :2 _ لا مهارة في الوعي .هذا مستوى ستيفن هوكينغ ، خلال كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن .يشاركه في هذا المستوى ، أينشتاين أيضا .يدرك الكاتب _ة ، أو القارئ _ ة بهذا المستوى ، أن الموضوع نفسه ما يزال مجهولا ، وعلى مستوى الفرضية فقط .( تدين النظرية الجديدة بالفضل ، لفرضيات اينشتاين وستيفن هوكينغ الجديدة والجريئة جدا ، لكن غير الصحيحة كما اعتقد ) .المرحلة الثالثة :3 _ مهارة في الوعي .بعدما يتحول موضوع الزمن ، طبيعته وماهيته واتجاهه وغيرها ، إلى هاجس شخصي .في هذا المستوى كان القديس أوغستين ، والفيلسوف هايدغر .الأول عبر تساؤله الشهير : ما الزمن ؟طبعا انا أعرف الزمن ، كما اعرف حياتي وخبرتي .ولكن عندما يسألني أحدهم : ما الزمن ؟لا أعرف ماذا أجيب .ونداء هايدغر الشهير أيضا :ما الذي تقيسه الساعة !؟!المرحلة الرابعة :4 _ مهارة في اللاوعي .ربما وصل إلى هذه المرحلة الشاعر أنسي الحاج .وأعتقد أن رياض الصالح الحسين وصلها بمفرده ، قبل خمسين سنة .....المرحلة الأولى أو النرجسية نخبرها جميعا خلال الطفولة والمراهقة ، وتلازمنا بقية العمر كما أعتقد _ خاصة في مجال العاطفة والمعتقد .2أعتذر عن نفحة الغرور ، التي تنبعث من النص .لكن أتمنى منك ، أن تضع _ي نفسك مكاني ، أو تتخيله لدقائق . بعدها ، يسهل عليك فهم الموقف الذي أجد نفسي فيه بعد سنة 2018 .( الغرور مقلوب عقدة النقص ، وأحد تجلياتها الأساسية .بعبارة ثانية ،الغرور والثقة بالنفس نقيضان ) .....كل قراءتي وملاحظاتي وحواراتي ، حول الزمن ، تكثف بفكرة واحدة :الزمن والحياة جدلية عكسية ، الحياة تصدر من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، والزمن بالعكس ، يصدر من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .وهذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .3بالعودة إلى مشكلة طبيعة الزمن وماهيته .قبل أكثر من عشرين قرنا ، تشأ الموقف الثنائي من الزمن ، بين فريقين :1 _ الأول ، يعتبر أن الزمن فكرة ثقافية مثل اللغة .وليس له أي وجود خارجي وموضوعي ، مستقل عن الانسان .2 _ الثاني ، بالعكس يعتبر أن للزمن وجوده الموضوعي كنوع خاص من الطاقة ، يشبه الكهرباء والضوء .....تمثل النظرية الجديدة ، نقلة وخطوة جديدة بالفعل .بصرف النظر عن نتيجة الجدل _ التي ربما تحسم خلال سنة أو تستمر لمليون سنة قادمة ! _ الخطأ في ثنائية الزمن والمكان . وبع ......
#مقدمة
#الفصل
#الرابع
#السؤال
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749130
حسين عجيب : السؤال الخامس _ الفصل الخامس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الخامس _ العلاقة بين الساعة البيولوجية والعالمية ؟المجموعة الثانية من الأسئلة ( المحيرة )أيهما الساعة الأصلية ( الحقيقية ) وأيهما الثانوية :الساعة البيولوجية هي الأصل أم الساعة العالمية ( الحديثة ) ؟( أيهما السبب أو الأولى ، وأيهما النتيجة أو الثانية ) !1ضمن المعطيات الثقافية ، العلمية والفلسفية خاصة ، العالمية إلى اليوم 7 / 3 / 2022 ، الجواب في مجال التخمين ، أو المقارنة والمنطق .....يتوقف الجواب العلمي _ الصحيح والحاسم ، على نتيجة الجدل حول طبيعة الزمن أو الوقت : إذا تكشف في المستقبل أن الزمن نوع من الطاقة مثل الضوء والكهرباء ، تكون الساعة العالمية هي الأصل ، وتكون الساعة البيولوجية نتيجة . وإذا تبين العكس ، أن الزمن مجرد عداد وفكرة ثقافية مثل اللغة والرياضيات تكون الساعة البيولوجية هي السبب والأصل .....تكملة هذا النص ثرثرة فلسفية ، أو تفكير من خارج الصندوق بلا منهج .في المنطق العلمي ، أو البحث العلمي أو الفكر العلمي ، هنا حد فاصل ومتفق عليه بين الفلسفة والأدب ، وبين الحقول العلمية المحددة بدقة .2الأفضلية بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، قضية جدلية ، يحسمها المستقبل والبحث العلمي حصرا .وهذه المشكلة شبيهة بمشكلة الواقع المزمنة ، والمعلقة منذ 25 قرنا :هل الواقع والعالم : يتغيران كل لحظة ، وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين وبقية صيغ المنطق التعددي .... أم النقيض : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار ...وبقية صيغ المنطق الجدلي ( الثنائي ) ؟!منذ عشرات القرون يتعايش كلا المنطقين ، المتناقضين بالكامل ، في الثقافة العالمية وداخل عقل الانسان بالتزامن .....النظرية الجديدة تقدم الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ، لهذه المشكلة المنطقية _ المزمنة _ عبر الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط .وبعبارة ثانية ، كلا الموقفين بين الصح والخطأ . وعبر تكاملهما يتحقق الجواب الصحيح أو العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .الحياة سلسلة سببية ، يمكن تتبع آثارها نظريا إلى الأزل ( المصدر الأول للحياة أو السبب الأول ) ، وهي تنطلق من الماضي ( الأزل ) إلى المستقبل ( الأبد ) عبر الحاضر .والزمن بالعكس ، احتمال وصدفة مصدرها الأبد ( المصدر الأول للزمن أو السبب الأول ) ، وهو ينطلق من المستقبل ( الأبد ) إلى الماضي ( الأزل ) عبر الحاضر .هذه الفقرة معقدة بالطبع ، وتحتاج بالإضافة إلى الاهتمام والجدية والصبر ، إلى رصيد في الثقافة العلمية والفلسفية معا ، بالنسبة لقارئ _ة فوق متوسط مستوى الحساسية والذكاء .أعتذر ، لا يمكنني تبسيطها أكثر .ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا بالفعل .3للتذكير ، هذه الأفكار ( الجديدة ) تكملة لمواقف نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ ( الثلاثة الكبار في الفيزياء النظرية ) ، ليست شرحا ولا نقدا ، بل تكملة منطقية ، ومباشرة كما اعتقد .بالتزامن ، هي تكملة في البحث الفلسفي أيضا ، بدلالة هايدغر وباشلار وأريك فروم خاصة ( أحد أهم معلمي ، أنا والنظرية الجديدة ندين له ) .والفضل سابق للشعر والشعراء ، ...منهم رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وسوزان عليوان وشيمبورسكا وشكسبير ، على سبيل المثال ..... ......
#السؤال
#الخامس
#الفصل
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749224
حسين عجيب : السؤال الخامس _ مناقشة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الخامس _ العلاقة بين الساعتين البيولوجية والعالمية ؟( المجموعة الثانية من الأسئلة المحيرة )أيهما الساعة الأصلية الحقيقية ، وأيهما الثانوية :الساعة البيولوجية هي الأصل ، أم الساعة العالمية ( الحديثة ) ؟( أيهما السبب أو الأولى ، وأيهما النتيجة أو الثانية ) ....أم أن العلاقة بينهما جدلية حقيقية ، وحلها الصحيح عبر البديل الثالث ؟! 1ضمن المعطيات الثقافية الحالية ، العلمية والفلسفية ، العالمية إلى اليوم 7 / 3 / 2022 ، يبقى الجواب في مجال التخمين والتفكير أو المقارنات المنطقية .....الجواب العلمي الصحيح ، والحاسم ، يتوقف على نتيجة الجدل حول طبيعة الزمن أو الوقت : إذا تكشف في المستقبل أن الزمن نوع من الطاقة مثل الضوء والكهرباء ، تكون الساعة العالمية هي الأصل ، وتكون الساعة البيولوجية نتيجة . وإذا تبين العكس ، أن الزمن مجرد عداد وفكرة ثقافية مثل اللغة والرياضيات ، تكون الساعة البيولوجية السبب والأصل .قبل ذلك ، البديل الثالث يمثل أفضل الحلول الممكنة .....تكملة هذا النص ثرثرة فلسفية ، أو تفكير بصوت مرتفع وغير محدد .....في المنطق العلمي _ أو البحث العلمي أو الفكر العلمي _ يوجد حد فاصل واضح ومتفق عليه بين الفلسفة والأدب ، وبين الاختصاصات العلمية المحددة بدقة وموضوعية .2الأسبقية بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، قضية جدلية لا يحسمها سوى المستقبل والأجيال القادمة .وهذه المشكلة شبيهة بمشكلة الواقع المزمنة ، والمعلقة منذ 25 قرنا :هل الواقع والعالم يتغير كل لحظة ، .. وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين... وبقية صيغ المنطق التعددي . أم النقيض : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار ...وبقية صيغ المنطق الجدلي والثنائي ؟!منذ عشرات القرون يتعايش كلا المنطقين ، المختلفان لدرجة التنااقض ، في الثقافة العالمية وداخل عقل الانسان بالتزامن .....النظرية الجديدة تقترح الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ، لهذه المشكلة المشتركة ، والمزمنة ، عبر الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط .بعبارة ثانية ، كلا الموقفين بين الصح والخطأ . وعبر تكاملهما يتحقق الجواب الصحيح أو العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .الحياة سلسلة سببية ، يمكن تتبع آثارها نظريا إلى الأزل ( المصدر الأول للحياة أو السبب الأول ) ، وهي تنطلق من الماضي ( الأزل ) إلى المستقبل ( الأبد ) عبر الحاضر .والزمن بالعكس ، احتمال وصدفة مصدرها الأبد ( المصدر الأول للزمن أو السبب الأول ) ، وهو ينطلق من المستقبل ( الأبد ) إلى الماضي ( الأزل ) عبر الحاضر .هذه الفقرة معقدة بطبيعتها ، وفهمها يحتاج _ بالإضافة إلى الاهتمام والجدية والصبر _ إلى المقدرة على تغيير الموقف العقلي ، والتكيف مع النتائج المنطقية والتجريبية الجديدة .أعتذر ، لا يمكنني تبسيطها أكثر .ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا بالفعل .........الواقع كما هو عليه ، بدلالة الجدلية العكسية بين الحياة والزمن.... 1فكرة ، وخبرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء :بكل لحظة صحو ، وعبر التبصر الذاتي وحده ، يمكن فهم الواقع من خلال معايشته واختباره بالتزامن ." الفاعل والفعل ، أو الحياة والزمن ، نقيضان يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما " .1 _ اتجاه الحياة ( أو الفاعل _ة أو الكائنات الحية كلها ) من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ومن خلاله .2 _ اتج ......
#السؤال
#الخامس
#مناقشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749407
حسين عجيب : السؤال السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال السادس _ خاتمة المجموعة الثانية ( المحيرة )ما عدد ساعات الأيام الأساسية الثلاثة : اليوم الحالي والأمس والغد ؟!هل هو 24 أم 48 أم 72 ساعة ؟1هذا السؤال المنطقي والواضح ، خادع ببساطته لأنه ينطوي على لغز " طبيعة الزمن المجهولة " وربما يستمر الجهل الثقافي المشترك ، إلى الأجيال الجديدة ، لقرون ، قبل التوصل إلى الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي ؟!....الساعة ومضاعفاتها كاليوم والسنة والقرن ، أو اجزائها كالدقيقة والثانية واللحظة ثلاثة أنواع مختلفة ، ومستقلة بالفعل :1 _ ساعة الزمن .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .بالنسبة لساعة المكان ، هي الأبسط والأوضح كما اعتقد .بينما ساعتا الحياة والزمن ، تتناقضان بطبيعتهما ، حيث يكمن الغموض مع سوء الفهم والذي يفوق التصور !؟بعد خمس سنوات على اعلان النظرية الجديدة ، مع البراهين والأدلة المتعددة والمتنوعة المنطقية خاصة ، وحتى التجريبية ، ما يزال الموقف الثقافي في حالة إنكار _ خاصة الفلسفة والفيزياء النظرية _ ولا أعرف كم يستمر هذا الوضع الغريب ، وغير المنطقي !2لكي نعرف مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، بشكل صحيح ، نحتاج إلى فهم العمر الفردي . عمر اليوم مثلا 24 ساعة .من الخارج ، عدد ساعات الأيام الثلاثة 72 ساعة بشكل بديهي .لكن ، توجد مغالطة ومفارقة ، في هذا الحل البسيط والمستعجل .....عدد ساعات المكان للأيام الثلاثة ، نفس عمر اليوم الواحد 24 ساعة . بينما يختلف الأمر في حالة الزمن والحياة ، أعتقد أن الحل 48 ساعة . لأن الحاضر أو اليوم الحالي نتيجته صفرية دوما ، حيث العلاقة بين الحياة والزمن معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر .....أعتقد أن حل نيوتن 48 ساعة ، وحل اينشتاين 24 ساعة .3بالعودة إلى مثال العمر المزدوج خاصة ، بين الحياة والزمن .تتكشف طبيعة العمر المزدوجة بين الحياة والزمن بسهولة ، عبر مقارنة ثلاث حالات : لشخصية ميتة ، وثانية ما تزال على قيد الحياة ، وثالثة لشخصية لم تولد بعد .لنعتبر أن عمر الشخصية الميتة ، نفس الفرض السابق 33 سنة .العمر هو ، مدة أو مرحلة ، بين لحظتي الولادة والموت .السؤال الآن : اين ذهبت تلك السنوات أل 33 وكيف حدث ذلك ؟!الجواب الصحيح _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ ذهبت أل 33 سنة في اتجاهين متعاكسين ، بحسب الحياة والزمن ( زيادة أو نقصان ) .الحياة تتزايد من لحظة الولادة ، حتى العمر الكامل لحظة الموت .والعكس تماما بالنسبة للزمن :تتناقص بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت .بدلالة الشخص الميت ، الفكرة واضحة بدون أي غمض .بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، يمكن تخيل الوضع بعد سنة أو بعد قرن أو بعد مليون سنة ، تلتقي الحياة والزمن ( الماضي والمستقبل ) لحظة الولادة ، من اتجاهين متعاكسين :1 _ الحياة أو المورثات والجسد الفردي ، التي سيحملها المولود _ة لاحقا موجودة حاليا عبر أجساد الأسلاف ( في الماضي طبعا ) .2 _ الزمن أو بقية العمر الكاملة _ الشخصية ، التي سيعيشها المولود _ة هي موجود في المستقبل بالطبع ( لا احد يعرف كيف ولماذا ) .وثالثا بالنسبة لشخص حي الآن ، القارئ _ة مثلا :عمرك الحالي ، هو نفسه نقص ، من بقية العمر الشخصي .لكن بشكل متعاكس ، حيث يتزايد العمر بدلالة الحياة حتى الموت ، بالتزامن ، تتناقص بقية العمر ( بنفس المقدار ) حتى لحظة الموت .4مجموعة الأسئلة 2 ( الرابع والخامس والسادس ) ، يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ......
#السؤال
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749530
حسين عجيب : السؤال التاسع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال التاسع : متلازمة الحياة والزمن والماضي والحاضر والمستقبل ؟!1 المثال النموذجي على المشكلة اللغوية ، أو الخلل المزدوج ، يتمثل في حالة تعدد التسميات لعنصر واحد ومفرد ، أو العكس ، الدلالة على عدة أشياء متنوعة ، ومختلفة بالفعل باسم واحد . 1 _ تونس أو الكويت ، اسم واحد لشيئين مختلفين .اسم المدينة ( مكان 1 صغير ) والدولة ( مكان 2 كبير ) تونس أو الكويت .2 _ دمشق والشام ، اسمان مختلفان لشيء واحد ومفرد .اسم نفس الشيء ، والمكان مزدوج ومختلف أيضا .بالمقابل أغلب مدن ودول العالم ، شيء واحد له اسم واحد .....بالانتقال إلى مشكلة المتلازمة ( الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة ) يتعقد الموضوع ، وربما يتعذر حله وفق أدوات المعرفة الحالية ؟( أكرر هذا المثال ، لأهميته في توضيح المشكلة اللغوية وتعذر حلها )....البلاغة ، التعبير الدقيق والصحيح ، هي بين الحالتين في المنتصف تماما ، وتمثل البديل الثالث الإيجابي . وهو نقيض التسوية في العلاقات الإنسانية حيث يتنازل الطرفان ، أو يخسر الطرفان . البديل الثالث يربح الطرفان ، حيث الحل الإبداعي ( الحقيقي ) في المستقبل وليس في الماضي بالطبع . اسم واحد لشيء واحد .أو اسم الكل لكل شيء .2هل يوجد مكان للماضي ؟الجواب المباشر لا بالطبع .لكن ، عندما نكمل السؤال ، تتكشف المعضلة :هل يوجد مكان للمستقبل ؟أيضا للحاضر ؟....أعتقد أن الإجابة على هذا الأسئلة ، بشكل علمي منطقي وتجريبي بالتزامن ، سوف يكون ممكنا بالفعل خلال هذا القرن .بمساعدة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة .3ما نوع العلاقة ، الحقيقية ، بين الماضي والمستقبل ؟....قبل محاولة الإجابة على السؤال ، حدث تغيير فجائي ومهم ، بفضل الحوار الذي أعقب نشر النص السابق " مقدمة المجموعة الثالثة من الأسئلة ( صارت تسعة ، وأفكر بتكملتها إلى العشرة ) ، تبين نقص الصيغة السابقة أو المتلازمة الخماسية ، وأنه من الضروري استبدالها بالسداسية . مع إضافة المكان ، لا أعرف كيف وقعت في تلك الغفلة الفاضحة ؟!المكان يمثل البعد الأساسي في الوجود أو الواقع والكون ، ويتعذر معرفة الحياة أو الزمن إلا بدلالته .تصير المتلازمة الصحيحة ، الجديدة ، السداسية : المكان والحياة والزمن والماضي والحاضر والمستقبل .المكان يقابل الحاضر ، والماضي الحياة ، والمستقبل يقابل الزمن .أيضا معرفة الماضي والمستقبل غير ممكنة ، إلا بدلالة الحاضر ..... الماضي والمستقبل ، ليس لهما مكان خاص ويمكن معرفته .فقط بدلالة الحاضر ، يمكن إدراك الماضي والمستقبل .4الزمن والحياة والمكان ، متلازمة ، تشبه الماضي والحاضر والمستقبل .....المشكلة لغوية أولا ..." الزائد أخو الناقص " قول مأثور يتوضح عبر المشكلة اللغوية ، ويعتبر كدليل وبرهان بالتبادل .الركاكة اللغوية ، بعكس البلاغة المفردة والمكثفة بطبيعتها ، مزدوجة :في الحالة الأولى ، يكون للكلمة نفسها معنيين .( اسم واحد لشيئين مختلفين ، أو اسم واحد لأثنين ) .في الحالة الثانية يكون العكس ، شيء واحد له اسمين .مثال مزدوج أيضا :تونس والكويت ، مثال على الحالة الأولى ( اسم مدينة ودولة معا ) . أو تسميتان للشيء نفسه ، الشخص والفرد .أو العكس في الحالة الثانية ، مثل المترادفات ، أكثر من اسم لشيء واحد ومفرد أو شخص ، مثلا الشام ودمشق .( من سوريا نسميها الشام ، ومن خارجها تسميتها دمشق ) .المترادفات مرض اللغة العربية ، مثل ......
#السؤال
#التاسع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750401
حسين عجيب : الفصل السابع مع مقدمة السؤال التاسع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مستقبل وهم _ ترجمة لأحد عناين فرويد الصادمة( الفصل السابع ، مع مقدمة السؤال التاسع )ما هو المستقبل ؟لا أحد يعرف .ما هو الماضي ؟لا أحد يعرف .ما هو الحاضر ؟لا أحد يعرف .ما هو الزمن ؟بديهي أن لا يعرف الجواب الصحيح أحد ، ولكن .1ربما تكفي الفصول السابقة ، الستة ، للتمييز الواضح _ الموضوعي والدقيق _ بين الموقف التقليدي من الزمن بأنواعه الثلاثة ( الماضي والحاضر والمستقبل ) ، وبين الأفكار الجديدة التي يقدمها هذا الكتاب .الموقف التقليدي من الزمن أو الوقت هو نفسه الكلاسيكي ، حيث لا يختلف موقف اينشتاين عن موقف بوذا ( إنكار الماضي والمستقبل ، أو تجاهلهما ) على سبيل المثال . بينما الموقف الذي تقدمه النظرية الجديدة ، بصيغها المتعددة ، من الوقت أو الزمن يمكن فهمه ومناقشته ، ويسهل اختباره ونقده بشكل بالفعل .بالمختصر ، المجموعة الأولى من الأسئلة الثلاثية ، تمثل مع اجوبتها أول مساهمة ثقافية ( تجريبية ) لفهم العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت .وهي _ الأسئلة وأجوبتها _ تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .بينما المجموعة الثانية من الأسئلة ، الثلاثية أيضا ، حول طبيعة الزمن بين الموضوعية والنسبية ، أيضا العلاقة بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، بالإضافة للسؤال السادس حول العدد الحقيقي لساعات الأيام الثلاثة الأساسية الماضي والحاضر والمستقبل : هل هو 24 أم 48 أم 72 ساعة ؟تقتصر معالجة المجموعة الثانية من الأسئلة ، على المستوى المنطقي أو الفلسفي ، بينما الأولى ، أعتقد أنها تقدم الأجوبة العلمية والصحيحة .وتبقى المجموعة الثالثة ، المحيرة بطبيعتها ، أقرب إلى اللغز الذي سوف يستمر طوال قرون . السؤال السابع ، المؤجل ، ويصعب مناقشته حاليا :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟!السؤال نفسه يتعلق ، بطبيعة الزمن ، أيضا بطبيعة الأزمنة الثلاثة . 2السؤال الثامن كان عن العلاقة بين الأزمنة الثلاثة ، بالتزامن مع العلاقة بين العناصر الأساسية للواقع الحياة والزمن والمكان .وكما يلاحظ القارئ _ة الجديد _ة والمتابع أكثر ، تعثرت في المناقشة بالفعل ، ويمكن القول أنني فشلت بالاقتراب من الحل ، وتقديم تصور متماسك ومنطقي .....السؤال التاسع _ العاشر ، عن طبيعة الزمن وخاصة الحاضر ؟ما هو الحاضر ؟الحاضر في العربية اسم لعدة أشياء مختلفة بالكامل ، وبشكل نوعي .الحاضر يمثل المرحلة الحالية في الحياة .أيضا يمثل الفترة الحالية في الزمن .أيضا يمثل المكان هنا ، وليس هناك .....مشكلة الحاضر لغوية بالمستوى الأول .الحاضر مجال التقاء ، الماضي والمستقل .أيضا يجسد الحاضر متلازمة ثلاثية مشتركة ، بين العناصر الوجودية ( والواقعية والكونية ) الأساسية ، الزمن والحياة والمكان . بعد استبدال كلمة الحياة بالوعي ، يتبين المكون الثلاثي للواقع والكون .3السؤال التاسع _ صيغة جديدة :العلاقة المعلقة ، والمزمنة ، بين الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة والمكان : طبيعتها وماهيتها وحدودها ؟!....الماضي حياة ومستقبل وحاضر .المستقبل زمن وماض وحاضر .الحاضر حياة وزمن ومكان ومستقبل وماض بالتزامن .....الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة والمكان ، علاقة ربما يمكن فهمها قريبا ؟!للأسف ما تزال خارج مجال الاهتمام الثقافي _ الفلسفي والعلمي خاصة .....وحده الحاضر يجمع الزمن والحياة بالتزامن .الماضي ينق ......
#الفصل
#السابع
#مقدمة
#السؤال
#التاسع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750731
حسين عجيب : الفصل الثامن _ السؤال العاشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال العاشر _ الفصل الثامنهل يمكن تغيير الماضي ، وكيف ؟هل يمكن تغيير ما هو غير موجود !سوف أناقش هذا السؤال بشكل موسع ، خلال الفصول القادمة .1هل موضوع الزمن ، أو مشكلة الزمن ، بحث فلسفي أم علمي ؟وهل يمكن التمييز أصلا ، بين البحث الفلسفي والبحث العلمي ؟!....يتميز العلم والفلسفة عن بقية الحقول ، والمستويات ، الثقافية والمعرفية بالمنهجية والمنطق . أو عدم التناقض بعبارة مختصرة .بينما يختلف العلم عن الفلسفة بالمعيارية ، المسبقة ، ويتميز عليها بالفعل .الفلسفة أحد حقول الأدب ، وتختلط بالنقد الأدبي ، أيضا بالفكر السياسي والديني إلى درجة المزيج ، وعدم إمكانية الفصل بينها بشكل موضوعي .العلم بعد المعيار والدليل .بينما الفلسفة تختلط بالرواية والنقد الأدبي ، كما يختلط علم الاجتماع والاقتصاد بالرياضيات والفيزياء الحديثة .2 الفكر العلمي أقرب ما يمكن إلى الواقع .لكن السؤال المزمن : ما هو الواقع ؟أكتفي مؤقتا بتحديد الواقع ، بين الوجود والكون .....الواقع بين الوجود والكون ، يمثل المشترك بين الزمن والحياة والمكان .الوجود يمثل المشترك الإنساني الموضوعي ، أو أصغر من أصغر شيء مشترك ، وحقيقي .الوجود يمثل العالم الداخلي ، هنا في الداخل الموضوعي .الكون أكبر من أكبر شيء ، هناك _ في الخارج الموضوعي .الكون يمثل العالم الخارجي ، وما نجهله أيضا وهو الأهم .3مثلا سؤال هايدغر : ما الذي تقيسه الساعة ؟ حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة .بقي تفكير هايدغر في موضوع الزمن ، بنفس مستوى تفكير مارسيل بروست ( البحث عن الزمن المفقود ) ، ومستوى تفكير وليم فوكنر ( الصخب والعنف ) ، وأدنى من مستوى تفكير جبران ( أولادكم ليسوا لكم أولادكم أبناء الحياة والحياة لا تقيم في منازل الأمس )وأيضا أدنى من مستوى تفكير شكسبير بالزمن والحياة :( أنت التقيت بما يموتوأنا التقيت بما يولد ) وخاصة من رياض الصالح الحسين :( الغد يتحول إلا اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد ) ؟بنفس الوقت يتميز تفكير هايدغر حول الزمن عن تفكير اينشتاين وستيفن هوكينغ مثلا ، ويتجاوزهما بالفعل .بالمختصر ، يتفوق العديد من الشعراء والروائيين ، والأدباء بصورة عامة ، على زملائهم الفلاسفة والفيزيائيين في موضوع الزمن وفهم المشكلة .4الماضي داخلنا أو خلفنا .المستقبل خارجنا أو أمامنا .هذه الفكرة البسيطة ،عتبة بين التفكير العلمي بالزمن ، وبين بقية مستويات التفكير الأولية والدنيا بوضوح .....الماضي الموضوعي : منذ الأزل إلى هذه اللحظة .الماضي الجديد : منذ اللحظة إلى الأبد .والمستقبل بالعس تماما المستقبل الموضوعي : بعد الموت ( موتك وموتي ) إلى الأبد .والمستقبل القديم : منذ اللحظة حتى الموت ( موتي وموتك ) .نفسه الحاضر الشخصي ( أو الإنساني ) ، المستقبل القديم أو الماضي الجديد ، متلازمة ، تشبه متلازمة الزمن والوقت والزمان أو البيت والدار والمنزل إلى درجة التطابق . هي مترادفات ، اللغة العربية مزدحمة بالمترادفات ، إلى درجة الشذوذ .يلزم التحرر من الفكرة الزائفة ، بأن اللغة العربية لا تحوي مترادفات !( مشكلة اللغة العربية المترادفات أولا ، والنقص في المفاهيم ، والمصطلحات الحديثة خاصة ، بالدرجة التالية ) .5 بسهولة يمكن تغيير الماضي الجديد ( أو المستقبل القديم أو الحاضر الشخصي ) .الحاضر نسبي بطبيعته .بينما يختلف الأمر ب ......
#الفصل
#الثامن
#السؤال
#العاشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750846
حسين عجيب : المجموعة الثالثة من الأسئلة _ السؤال السابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1السؤال السابع :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل مباشرة ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟هو يشبه سؤال هايدغر الشهير :لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء ؟كلا السؤالين غير علميين ، أو ما قبل العلم ودونه .ويشبههما سؤال ستيفن هوكينغ :لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .التمييز بين السؤال العلمي ، أو المشكلة أو القضية ، وبين ما دون العلم ، وغير العلمي ( بالمعنى السلبي بالطبع لا الإيجابي ) ، ليس سهلا .العلم أقرب ما يمكن إلى الحقيقة والواقع ، من أي حقل معرفي آخر ، أقرب من الدين والفلسفة والآداب وغيرها .بعبارة ثانية ، العلم يمثل المعرفة الأحدث ، والأكثر اكتمالا ، بكل قضية أو فكرة أو موضوع . مع ضرورة الانتباه ، إلى تعريف باشلار الأهم للعلم : العلم تاريخ الأخطاء المصححة .أعتقد أن فصل كارل بوبر بين المشكلة العلمية ، والمشكلة ما قبل العلمية ، بواسطة قابلية التكذيب للقضية العلمية ، بالإضافة إلى قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم يكفي للدلالة على تمييز البحث العلمي وتميزه بالفعل .2السؤال السابع ، كان السبب في توسع وتغيير تصوري للعلاقة بين الماضي والمستقبل ، بالرغم من سذاجته ولا علميته ، التي فهمتها بفضل الحوار .وأعتقد أن استبداله مناسب ، وضروري ، بالمجموعة الثالثة من الأسئلة :ما هي العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟ما هي العلاقة الحقيقية بين الأزمنة الثلاث الماضي والحاضر والمستقبل ؟بالإضافة إلى السؤال التفصيلي ، وربما الأهم :ما هي نقاط التشابه بين الماضي والمستقبل ، أيضا نقاط الاختلاف ؟.... نظريا يمكن معرفة الماضي بالفعل ، فهو قد حدث مسبقا ، ويوجد بالأثر .لكن معرفة المستقبل غير ممكنة ، فهو لم يصل بعد ، ومجرد احتمال .بينهما الحاضر ، وهو مشكلة لا تقل صعوبة ، من حيث طبيعته وحدوده ومكوناته الحقيقية .3هذا الكتاب ، المجموعة الثالثة من الأسئلة خاصة ، يمثل حلقة جديدة في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط . وربما يكون مجرد قفزة طائشة ؟!....العلاقة بين الماضي والمستقبل تمثل المشكلة اللغوية ، على المستوى العالمي ، وتجسدها بالفعل .الماضي مصدر الحياة ، ويمثل المرحلة الأولى والأولية لظهور الحياة ، بينما يمثل المستقبل المرحلة الثالثة والأخيرة للحياة ، بعد الحاضر .هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .لكن العكس بالنسبة للزمن ، ويجسد المشكلة :المستقبل مصدر الزمن ( أو الوقت ) ، ويمثل المرحلة الأولية والأولى للزمن أو الوقت ، والمرحلة الثالثة للحياة ، بعد الحاضر بالطبع .أعتقد أن البرهان والدليل الموضوعي والمطلق ، يتمثل بالعمر الفردي :لحظة الولادة ، يكون العمر صفرا ، وبقية العمر كاملة .لحظة الموت ، يكون العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .لا يمكن حل هذه المسألة ، سوى باعتبار الزمن والحياة اثنان ، ويتعاكسان بطبيعتهما . أحدهما سالب والثاني موجب ، مثل اليمين واليسار إلى درجة تقارب التطابق .4ربما تكون مشكلة الواقع ، والزمن خاصة ، مشكلة لغوية لا غير ؟!لا أعرف ، ولا يمكن معرفة ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) في الفوضى الثقافية العالمية الحالية ، كما أعتقد .للبحث تتمة .... ......
#المجموعة
#الثالثة
#الأسئلة
#السؤال
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753071