مصطفى سالم الاهوازي : شعر- هذيان الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_سالم_الاهوازي *هَذَيان الانتظار*عبرَ هديلَ أوهاميفي كنائسَ كآبتيأصبحُ قدّيساًابتزُّ نفسيحتّى لا أسمعُ أنينَ ألميأريدُ البقاءَ على سَجيّتياحجبُ هلوستيلكن تتشظّى قداستيأشيرُ إلى المرآة بإصبعيأصبحُ وحشاً والحسناءُ قلقيأنهارُتفيضُ مشاعريعينيّ المبللتانتستدعياني للإشهارأعتّمْ العالمَ كي لا يراني أحدٌارتعبُلا أستطيعُ قراءةَ حقيقتيمن أنا؟!مجنونٌ أم رميو؟! ابترُ ألالهَ هرميزمن شريان ذاكرتيحتّى لا يُلهمُني أحاولُ اتقانَ النسيانِحتّى اتحمّل عبء الفراغوهمي الشرسُ كنَزهات الخيليجتاحُنيأحبُّ أن اكره الحبَّلأنّني لا اريدُ تبيان اضطرابيفأنا لست أنا ......
#شعر-
#هذيان
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679595
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_سالم_الاهوازي *هَذَيان الانتظار*عبرَ هديلَ أوهاميفي كنائسَ كآبتيأصبحُ قدّيساًابتزُّ نفسيحتّى لا أسمعُ أنينَ ألميأريدُ البقاءَ على سَجيّتياحجبُ هلوستيلكن تتشظّى قداستيأشيرُ إلى المرآة بإصبعيأصبحُ وحشاً والحسناءُ قلقيأنهارُتفيضُ مشاعريعينيّ المبللتانتستدعياني للإشهارأعتّمْ العالمَ كي لا يراني أحدٌارتعبُلا أستطيعُ قراءةَ حقيقتيمن أنا؟!مجنونٌ أم رميو؟! ابترُ ألالهَ هرميزمن شريان ذاكرتيحتّى لا يُلهمُني أحاولُ اتقانَ النسيانِحتّى اتحمّل عبء الفراغوهمي الشرسُ كنَزهات الخيليجتاحُنيأحبُّ أن اكره الحبَّلأنّني لا اريدُ تبيان اضطرابيفأنا لست أنا ......
#شعر-
#هذيان
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679595
الحوار المتمدن
مصطفى سالم الاهوازي - شعر- هذيان الإنتظار
جيان مراد : الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#جيان_مراد همس لي :ماذا لو أخبرتك أن ضحكاتي تدخل في سباتها. و حين أحادثك تدخل أوجاعي في غيبوبة. وأن المساء يؤرق مضجعي، يحرك بشدة أهداب مشاعري! اقبلي، وانتشليني من شواطىء الهوى. أضعفتني. اقبلي على معراج الشوق، لقميني أنفاسك، تسللي إلى صدري لأهدهد اللهفة على ثغرك! كم جلدت الحنين على عتبات الإنتظار، فشابت أنياط قلبي! امطريني عشقاً! أصنعْ من أصيص قلبك بتلات، أغرسها في تربة روحي، أسقيها من دمي، أواريها في عمق الفؤاد، فلا يمسها أثر ... ......
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685833
#الحوار_المتمدن
#جيان_مراد همس لي :ماذا لو أخبرتك أن ضحكاتي تدخل في سباتها. و حين أحادثك تدخل أوجاعي في غيبوبة. وأن المساء يؤرق مضجعي، يحرك بشدة أهداب مشاعري! اقبلي، وانتشليني من شواطىء الهوى. أضعفتني. اقبلي على معراج الشوق، لقميني أنفاسك، تسللي إلى صدري لأهدهد اللهفة على ثغرك! كم جلدت الحنين على عتبات الإنتظار، فشابت أنياط قلبي! امطريني عشقاً! أصنعْ من أصيص قلبك بتلات، أغرسها في تربة روحي، أسقيها من دمي، أواريها في عمق الفؤاد، فلا يمسها أثر ... ......
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685833
الحوار المتمدن
جيان مراد - الإنتظار
جميلة شحادة : في محطة الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة أمَا أَرهقكِ الإنتظارُ في محطّةِ العائدينْ؟يَسأَلُني الأَصدقاءُ مُستفسرينَ، مُستغربينَ، غاضبينْ.مَرَّ القطارُ منْ هنا قبلَ دهور قبل أن يشيخَ الطفلُ وتموتُ الرسلُ وقبلَ أنْ يبدأَ التكوينْ.أمَا زِلتِ تنتظرينْ؟ أمَا زلتِ تحلُمينْ وتنيرينَ بشمعةٍ منطفئةٍ... دربَ العاثرين؟ أما زلتِ ترسمين الحُلم من ورد وياسَمينْ؟أما زلتِ تنثُرين على أشباح الموتى فُلاً وَرَياحين؟قولي لنا... عما تبحثين؟عمّا تبحثينّ في وجوهِ، وظلال المتعبينَ منَ الحنينْ؟ القادمين منْ رحلةٍ عُمرُها قاربَ السبعينَ مِنَ السنينْأما زلتِ بِعَدلِ أتيلا، وفرعونَ... توقِنينْ؟بلهاءُ أنتِ ...بلهاء أنتِ كَمَنْ ظنَّتْ البحرَ الهائجَ أمينْوظَنَّتْ عُواءَ الذئبِ غناءً ورنينْ ......
#محطة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694314
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة أمَا أَرهقكِ الإنتظارُ في محطّةِ العائدينْ؟يَسأَلُني الأَصدقاءُ مُستفسرينَ، مُستغربينَ، غاضبينْ.مَرَّ القطارُ منْ هنا قبلَ دهور قبل أن يشيخَ الطفلُ وتموتُ الرسلُ وقبلَ أنْ يبدأَ التكوينْ.أمَا زِلتِ تنتظرينْ؟ أمَا زلتِ تحلُمينْ وتنيرينَ بشمعةٍ منطفئةٍ... دربَ العاثرين؟ أما زلتِ ترسمين الحُلم من ورد وياسَمينْ؟أما زلتِ تنثُرين على أشباح الموتى فُلاً وَرَياحين؟قولي لنا... عما تبحثين؟عمّا تبحثينّ في وجوهِ، وظلال المتعبينَ منَ الحنينْ؟ القادمين منْ رحلةٍ عُمرُها قاربَ السبعينَ مِنَ السنينْأما زلتِ بِعَدلِ أتيلا، وفرعونَ... توقِنينْ؟بلهاءُ أنتِ ...بلهاء أنتِ كَمَنْ ظنَّتْ البحرَ الهائجَ أمينْوظَنَّتْ عُواءَ الذئبِ غناءً ورنينْ ......
#محطة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694314
الحوار المتمدن
جميلة شحادة - في محطة الإنتظار
فاطمة شاوتي : فِنْجَانُ الْإِنْتِظَارِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أقيسُ حزنِي بالمسافةِ ... وأفرُّ من جيبِ الصدفِ لِأغزلَ جناحاً ... استعرتُهُ من خطافٍ كلما نقرَ الشباكَ ... أخبرتُهُ بعودةِ الخريفِ فلَا يغادرُ كتفِي... أقيسُ حزنِي الشوقِ ... في أذنِ سمكةٍ أهمسُ لِزعانفِهَا ... أنَّ المسافةَ حصارٌ طويلٌ ... والحبُّ حبلٌ أطولُ و أنا القصيرةُ ... أُمسكُ شفةَ البحرِ قبلَ أنْ أغرقَ في الرصيفِ الأزرقِ ... منذُ ألتقيتُهُ ... وأنا أُربِّي الإنتظارَ في فنجانِ قهوةٍ... يملؤُهُ صباحاً المطرٌ... مساءً أكسرُ الفنجانَ... أجلسُ إلى الشرفةِ أعدُّ ... كَمْ نورساً مرَّ أسألُهُ : هل وصلتْهُ الرسالةُ أم وصلَ اعتذارُهُ...؟ فأشربُ إنتظارَهُ فنجاناً آخرَ... حينَ جاءَ المطرُ متأخراً هذا التشرينُ...! كنتُ أقيسُ عينيْهِ بعيْنيَّ... وأسجلُ : ليسَ على الأعمَى حرجٌ... فهلْ صارَ الحبُّ ثانيةً أعمَى...؟ وصرتُ العكازةَ و المسافةَ... و لَمْ تصعدِْ النظاراتُ السلاليمَ...؟ ......
#فِنْجَانُ
#الْإِنْتِظَارِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701482
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أقيسُ حزنِي بالمسافةِ ... وأفرُّ من جيبِ الصدفِ لِأغزلَ جناحاً ... استعرتُهُ من خطافٍ كلما نقرَ الشباكَ ... أخبرتُهُ بعودةِ الخريفِ فلَا يغادرُ كتفِي... أقيسُ حزنِي الشوقِ ... في أذنِ سمكةٍ أهمسُ لِزعانفِهَا ... أنَّ المسافةَ حصارٌ طويلٌ ... والحبُّ حبلٌ أطولُ و أنا القصيرةُ ... أُمسكُ شفةَ البحرِ قبلَ أنْ أغرقَ في الرصيفِ الأزرقِ ... منذُ ألتقيتُهُ ... وأنا أُربِّي الإنتظارَ في فنجانِ قهوةٍ... يملؤُهُ صباحاً المطرٌ... مساءً أكسرُ الفنجانَ... أجلسُ إلى الشرفةِ أعدُّ ... كَمْ نورساً مرَّ أسألُهُ : هل وصلتْهُ الرسالةُ أم وصلَ اعتذارُهُ...؟ فأشربُ إنتظارَهُ فنجاناً آخرَ... حينَ جاءَ المطرُ متأخراً هذا التشرينُ...! كنتُ أقيسُ عينيْهِ بعيْنيَّ... وأسجلُ : ليسَ على الأعمَى حرجٌ... فهلْ صارَ الحبُّ ثانيةً أعمَى...؟ وصرتُ العكازةَ و المسافةَ... و لَمْ تصعدِْ النظاراتُ السلاليمَ...؟ ......
#فِنْجَانُ
#الْإِنْتِظَارِ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701482
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - فِنْجَانُ الْإِنْتِظَارِ...
حمزة بلحاج صالح : الصحيفة السجادية و الإمام الخميني ..من الدعاء و الإنتظار إلى ولاية الفقيه
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح لو بقي الإمام الخميني ينتظر إمام الزمان المهدي المنتظر الذي تجاوز اليوم عمره نيف ألف سنة و يزيد في معتقدات الشيعة ما قامت لأهل البيت و المراجع الدينية قومة و لبقوا مختبئين في الحوزات.. و لو بقي الخميني مكتفيا بالصحيفة السجادية للإمام زين العابدين يدعو صباح مساء بدعاء الإمام زين العابدين عليه الرضوان ما قامت قائمة للثورة الإسلامية العظيمة عظمة الفرس و الاسلام معا..فالدعاء شحنة و عدة روحية من التاريخ و مضاء الغيب الروحاني و مفردات الثورة الإسلامية الإيرانية كانت كالرؤوس النووية تحدث شروخا في جسم الإستكبار و كينونته... و تشحن المستضعفين فشتان بين شحن داعم و شحن لازم مثور مرتبط بالواقع و الراهن...لكنه عبر برجال الفقه و المراجع و نقلهم من حالة الفقه الحوزوية المبطنة بغيب الإنتظار إلى حالة الفقيه السياسي بما عرف بولاية الفقيه التي جعلتهم أمام الأمر الواقع يمارسون السياسة بالفقه و يتعاطون مع الزمني....لقد خلصت ولاية الفقيه بما لها و ما عليها الشيعة من نصف الأزمة و أدخلتهم إلى رحاب الحياة من بابها الواسع ...و لا زال عند إخواننا الشيعة من يسمون بالإخباريين بما يقابل عند السنة سلفيتهم و جماعة الحديث و العودة الى الكتاب و السنة شعارا يقفون معضلة و قنبلة موقوتة ككثير من القنابل الأخرى...هذه المعضلات التراثية للأسف عند حالات الوهن لها قدرة النووي و الكيميائي الفتاك...لا يجب أن ينتظر الشيعة إماما خمينيا اخر ليكمل مشوار النهوض بعد لقاء الزعيم الثوري ربه.. و لا يجب أن ينتظر السنة خوارقا جديدة تحررهم من سباتهم و من العوائق التي تعترض سبل قومتهم..و لا جدوى من تبرير فلسفة الإنتظار و العودة التي حررها الإمام الخميني من سلبية البقاء على الهامش... ولا زعم بأن كل الأمم و المعتقدات تنتظر عائدا أو " منتظرا " و مصلحا يخلصها من حالها المتخلف ومن مظلومياتها ...و الزعم بأن فكرة " العودة " تتكرر في أدبيات الأمم و الثقافات و الفلسفات و حتى عند الفيلسوف العدمي الغربي " نيتشه " بما عرف ب " العود الأبدي " فهذه لا ترقى إلى مبررات قوية لرفض المراجعة و النقد و الاستيعاب و التجاوز ... ان " العودة " التي تسكن يوميات الناس و الخطابات الدينية و أدعيتهم قد تحتاج هي أيضا إلى تناول علمي و مراجعات عميقة دينية و معرفية و سوسيولوجية عند الشيعة و السنة و كل مذاهب المسلمين بل في الفلسفة الغربية و عند نيتشه الذي لا يجب ان يكون فوق المسائلة نصه...لقد "عجل " الإمام الخميني ب " الفرج" المرحلي و الزمني عبر ولاية الفقيه تجنبا لكل اصطدام مع " الفرج " المرتبط بالماوراء و الغيب و الانتظار الطويل و المعيق و الذي فيه شيء من اللازمني فكان أن حصلت الهبة... كم يحتاج التراث الشيعي و التراث السني من هبات و مراجعات لإصلاح وتقويم و نقد من طرف نخب علمية رصينة و ناضجة... إن الفضاء الشيعي كالفضاء السني و غيرهما بقيا ملغمان إلى الان فهل من مبادرة أشجع ترعى منجزات الشيعة الحضارية و تفعل وثبة السنة و تسدد و تقارب... ......
#الصحيفة
#السجادية
#الإمام
#الخميني
#..من
#الدعاء
#الإنتظار
#ولاية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722502
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح لو بقي الإمام الخميني ينتظر إمام الزمان المهدي المنتظر الذي تجاوز اليوم عمره نيف ألف سنة و يزيد في معتقدات الشيعة ما قامت لأهل البيت و المراجع الدينية قومة و لبقوا مختبئين في الحوزات.. و لو بقي الخميني مكتفيا بالصحيفة السجادية للإمام زين العابدين يدعو صباح مساء بدعاء الإمام زين العابدين عليه الرضوان ما قامت قائمة للثورة الإسلامية العظيمة عظمة الفرس و الاسلام معا..فالدعاء شحنة و عدة روحية من التاريخ و مضاء الغيب الروحاني و مفردات الثورة الإسلامية الإيرانية كانت كالرؤوس النووية تحدث شروخا في جسم الإستكبار و كينونته... و تشحن المستضعفين فشتان بين شحن داعم و شحن لازم مثور مرتبط بالواقع و الراهن...لكنه عبر برجال الفقه و المراجع و نقلهم من حالة الفقه الحوزوية المبطنة بغيب الإنتظار إلى حالة الفقيه السياسي بما عرف بولاية الفقيه التي جعلتهم أمام الأمر الواقع يمارسون السياسة بالفقه و يتعاطون مع الزمني....لقد خلصت ولاية الفقيه بما لها و ما عليها الشيعة من نصف الأزمة و أدخلتهم إلى رحاب الحياة من بابها الواسع ...و لا زال عند إخواننا الشيعة من يسمون بالإخباريين بما يقابل عند السنة سلفيتهم و جماعة الحديث و العودة الى الكتاب و السنة شعارا يقفون معضلة و قنبلة موقوتة ككثير من القنابل الأخرى...هذه المعضلات التراثية للأسف عند حالات الوهن لها قدرة النووي و الكيميائي الفتاك...لا يجب أن ينتظر الشيعة إماما خمينيا اخر ليكمل مشوار النهوض بعد لقاء الزعيم الثوري ربه.. و لا يجب أن ينتظر السنة خوارقا جديدة تحررهم من سباتهم و من العوائق التي تعترض سبل قومتهم..و لا جدوى من تبرير فلسفة الإنتظار و العودة التي حررها الإمام الخميني من سلبية البقاء على الهامش... ولا زعم بأن كل الأمم و المعتقدات تنتظر عائدا أو " منتظرا " و مصلحا يخلصها من حالها المتخلف ومن مظلومياتها ...و الزعم بأن فكرة " العودة " تتكرر في أدبيات الأمم و الثقافات و الفلسفات و حتى عند الفيلسوف العدمي الغربي " نيتشه " بما عرف ب " العود الأبدي " فهذه لا ترقى إلى مبررات قوية لرفض المراجعة و النقد و الاستيعاب و التجاوز ... ان " العودة " التي تسكن يوميات الناس و الخطابات الدينية و أدعيتهم قد تحتاج هي أيضا إلى تناول علمي و مراجعات عميقة دينية و معرفية و سوسيولوجية عند الشيعة و السنة و كل مذاهب المسلمين بل في الفلسفة الغربية و عند نيتشه الذي لا يجب ان يكون فوق المسائلة نصه...لقد "عجل " الإمام الخميني ب " الفرج" المرحلي و الزمني عبر ولاية الفقيه تجنبا لكل اصطدام مع " الفرج " المرتبط بالماوراء و الغيب و الانتظار الطويل و المعيق و الذي فيه شيء من اللازمني فكان أن حصلت الهبة... كم يحتاج التراث الشيعي و التراث السني من هبات و مراجعات لإصلاح وتقويم و نقد من طرف نخب علمية رصينة و ناضجة... إن الفضاء الشيعي كالفضاء السني و غيرهما بقيا ملغمان إلى الان فهل من مبادرة أشجع ترعى منجزات الشيعة الحضارية و تفعل وثبة السنة و تسدد و تقارب... ......
#الصحيفة
#السجادية
#الإمام
#الخميني
#..من
#الدعاء
#الإنتظار
#ولاية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722502
الحوار المتمدن
حمزة بلحاج صالح - الصحيفة السجادية و الإمام الخميني ..من الدعاء و الإنتظار إلى ولاية الفقيه
عمر مصلح : ممرات الإنتظار.. رأي
#الحوار_المتمدن
#عمر_مصلح رأي في ممرات الإنتظار للقاصة إزدهار السلمانللتراكم الكمي دور فاعل، في تغيير النوع.. حين يشرع الكاتب بنص مشفوع بمعرفيات مسبقة استخلصها من نصوص من نفس الجنس.. وهذا مالمسته منذ الولوج الأول للنص.. حيث شعرت بطاقة ممتازة في كتابة القص اذ كان الأسلوب مميزا.. إلآ أنه ابتعد عن السرد الروائي وهذا ماقاد النص الى الحوارية للتخلص من السرد.. فخرجت بقناعة أولية ان هذه التجربة يعوزها طول النَفَس الروائي.. لكن المميز فيه انه لايشعرنا بالملل اثناء القراءة وهذا ليس بقليل.. فأنا مثلاً لم اتوقف كثيرا عند الوحدات الثلاث.. واذا أردنا ان نقف على المكونات البنائية لتاكدنا من أن الكاتبة تمتلك وعيا كبيراً وحساً عالياً بالمفردة، ولم تشأ أن تخرج عن العقدتين.. كي لاتتشظى وتضيِّع مهيمنات العمل، فاكتفت بقضيتي المرض وتذبذب مشاعر البطل.. حيث تناوبا على جسد النص بتناغم ممتاز رغم المرارة التي شعرنا بها كونهما عُقَد قادرة على الفتك بالشخصية.. لكنها اعتمدت السرد المقتضب عن طريق الراوي العليم والبطلة بتناوب غير محسوب أي انها اشتغلت على الحكائية الروائية عن لسان البطلة وظهر ذلك جلياً.. والممتع انه سجل وثيقة إدانة للاحتلال ومارافقه من جور وبطش ونكبات، كوثيقة أدبية تاريخية.. لكن الكاتبة لم تتوقف عند هذا كثيراً وكأنما كانت غير مهتمة بالربط بين الأحداث لغاية محددة، هي تسليط تركيز القارئ على البنية الأساسية.. وهي الصراع المحتشد على الذات بين آلام المرض وما تعكسه من أوجاع على روح البطلة، وبين الألم النفسي الذي سببه البطل وهذا ما جعل القلق يكون داخلياً.. ولا وسيلة لخفضه إلا بقدرة إلهية.المهم جداً هنا - وهذا ما ابهرني حقيقة - هو الأسلوب التخاطبي بين الشخصيتين اللتين تحاورتا بلغة مبدعة.. وذلك من خلال الرسائل والحوار الرقمي.. فإنه يشي بأن البطلة والبطل يمتلكان طاقة أدبية رائعة بوصف المشاعر والتماهي حتى خلته انه حوار بين شاعرة وشاعر استبسلا بصياغة الجملة تصويريا فأزاحا المشاهد بشكل واضح نحو الشعر.. ومابينهما هو رصد لحالات مجتمعية مستحدثة تتمشكل مع البيئة والمعتقد والأخلاق الموروثة.. وللأمانة أقول أن هذا العمل مغامرة تستحق الثناء وستكون عملاً روائيا مهما جداً.. لو تريثت الكاتبة قليلاً وأعطت لنفسها فرصة للسرد بشكل أوسع، لكن هذا لايعني أنها لم تتمكن من خلق علاقات بين البعد الفني والبعد الجمالي.. فرسم غطرسة الموت مثلا كانت كافية لتأكيد حالة الصراح الكامن وفق رؤية مثمرة. أخيرا أقول لقد أمتعتني الكاتبة بعمل يترنح بين القصة الطويلة والرواية. ......
#ممرات
#الإنتظار..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725192
#الحوار_المتمدن
#عمر_مصلح رأي في ممرات الإنتظار للقاصة إزدهار السلمانللتراكم الكمي دور فاعل، في تغيير النوع.. حين يشرع الكاتب بنص مشفوع بمعرفيات مسبقة استخلصها من نصوص من نفس الجنس.. وهذا مالمسته منذ الولوج الأول للنص.. حيث شعرت بطاقة ممتازة في كتابة القص اذ كان الأسلوب مميزا.. إلآ أنه ابتعد عن السرد الروائي وهذا ماقاد النص الى الحوارية للتخلص من السرد.. فخرجت بقناعة أولية ان هذه التجربة يعوزها طول النَفَس الروائي.. لكن المميز فيه انه لايشعرنا بالملل اثناء القراءة وهذا ليس بقليل.. فأنا مثلاً لم اتوقف كثيرا عند الوحدات الثلاث.. واذا أردنا ان نقف على المكونات البنائية لتاكدنا من أن الكاتبة تمتلك وعيا كبيراً وحساً عالياً بالمفردة، ولم تشأ أن تخرج عن العقدتين.. كي لاتتشظى وتضيِّع مهيمنات العمل، فاكتفت بقضيتي المرض وتذبذب مشاعر البطل.. حيث تناوبا على جسد النص بتناغم ممتاز رغم المرارة التي شعرنا بها كونهما عُقَد قادرة على الفتك بالشخصية.. لكنها اعتمدت السرد المقتضب عن طريق الراوي العليم والبطلة بتناوب غير محسوب أي انها اشتغلت على الحكائية الروائية عن لسان البطلة وظهر ذلك جلياً.. والممتع انه سجل وثيقة إدانة للاحتلال ومارافقه من جور وبطش ونكبات، كوثيقة أدبية تاريخية.. لكن الكاتبة لم تتوقف عند هذا كثيراً وكأنما كانت غير مهتمة بالربط بين الأحداث لغاية محددة، هي تسليط تركيز القارئ على البنية الأساسية.. وهي الصراع المحتشد على الذات بين آلام المرض وما تعكسه من أوجاع على روح البطلة، وبين الألم النفسي الذي سببه البطل وهذا ما جعل القلق يكون داخلياً.. ولا وسيلة لخفضه إلا بقدرة إلهية.المهم جداً هنا - وهذا ما ابهرني حقيقة - هو الأسلوب التخاطبي بين الشخصيتين اللتين تحاورتا بلغة مبدعة.. وذلك من خلال الرسائل والحوار الرقمي.. فإنه يشي بأن البطلة والبطل يمتلكان طاقة أدبية رائعة بوصف المشاعر والتماهي حتى خلته انه حوار بين شاعرة وشاعر استبسلا بصياغة الجملة تصويريا فأزاحا المشاهد بشكل واضح نحو الشعر.. ومابينهما هو رصد لحالات مجتمعية مستحدثة تتمشكل مع البيئة والمعتقد والأخلاق الموروثة.. وللأمانة أقول أن هذا العمل مغامرة تستحق الثناء وستكون عملاً روائيا مهما جداً.. لو تريثت الكاتبة قليلاً وأعطت لنفسها فرصة للسرد بشكل أوسع، لكن هذا لايعني أنها لم تتمكن من خلق علاقات بين البعد الفني والبعد الجمالي.. فرسم غطرسة الموت مثلا كانت كافية لتأكيد حالة الصراح الكامن وفق رؤية مثمرة. أخيرا أقول لقد أمتعتني الكاتبة بعمل يترنح بين القصة الطويلة والرواية. ......
#ممرات
#الإنتظار..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725192
الحوار المتمدن
عمر مصلح - ممرات الإنتظار.. رأي
رائد الحواري : الألم وعبث الإنتظار في قصة -جسدي بين صبرا وبسمة- مجموعة رسائل حب إلى ميلينا محمود شاهي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الألم وعبث الإنتظار في قصة "جسدي بين صبرا وبسمة"مجموعة رسائل حب إلى ميلينا محمود شاهين هذه المجموعة تضم قصصا كانت قد نشرت في السابق ضمن مجموعة "الخطار" مثل قصة "الخطار، العبد سعيد" وهناك روايات قصيرة نشرت بشكل منفصل: "موتي وقط لوسيان، النهر المقدس، نار البراءة" من هنا نجد الكتاب يتضمن أنواع متعددة من فنون الأدب. سأتناول الأعمال التي لم أطلع عليها، ونبدأ بقصة "جسدي بين صبرا وبسمة" العنوان يأخذنا إلى حدث مأساوي مؤلم، "صبرا" وإلى حالة فرح/نشوة "بسمة"، من هنا يتحدث القاص عما يعانيه كفلسطيني وكعربي: " ثمة شرخ في جسدي من عام 1948 وحتى عام 1986، عام 1948 هو العام الذي احتل فيه موطني، أما عام 1986 فالجميع يعرفونه جيدا، فقد بات فيه معظم زعماء قومي أصدقاء لمن احتلوا موطني" ص151، البدايات مؤلمة وقاسية، ولم يقتصر الغضب على ما هو ماض فحسب، بل نجده مستمر الآن: "الكهرباء مقطوعة، وجسدي يتصبب عرقا... مع أن الوقت ما يزال صباحا... في الخارج تضج أصوات المنادين على الخضار وأبواق باعة المازوت التي تضرب على أعصابي، تشل تفكيري" ص152، من هنا كان لا بد من البحث عن فرح، عن شيء يخفف عنه هذا الألم المتراكم والمتواصل، فكانت "بسمة" هي الملاذ: "في الحادية عشرة ستأتي بسمة، لتنقذني من وحدتي وشروخي" ص152، فحضور المرأة يعد أحد عناصر الفرح/التخفيف، التي يلجأ إليها الأدباء وقت الشدة والضيق. يتذكر القاص فتاة عابرة مرت عليه، وما أن تدخل بيته حتى تتفاجأ: "ملصقات صبرا وشاتيلا ويوم الأرض وتل الزعتر و(الأياليل) السود التي تعج بها جدران بيتي" ص152، جعلها تنفر من المكان: " يا ألله كم انت مليء بالموت، كيف تنام وكل هذه الدماء تحيط بسريرك؟" ص152، ثم تعود أدراجها عائدة دون أن يأخذ حاجته منها: "آسفة أنا لا أستطيع أن أشاركك سريرك ضمن هذه الأجواء، بيوت قادتكم ليست هكذا، ألا يوجد مكان آخر لديك" ص152، بهذا الطريقة تم ترك القاص وحيدا يصارع عالمه وما فيه من الألم والقسوة. وإذا ما توقفنا عند ما قالته الفتاة سنجده زاد الطين بلة، فقد ذكرته ببيوت الآخرين/(قادتكم)، وهذا نبه إلى أنهم يمارسون ما يمارس من (فحش)، وأنهم لا يأبهون بالشهداء ولا بالشعب الذي ضحى من أجل قضيته وقضيتهم، لهذا بيوتهم لا يوجد فيها ما يوحي/يشير إلى أنهم ابناء وطن محتل وشعب مشرد، بينما كان القاص غارقا في ألمه ووجعه، ولا يستطيع أن يخرج من ثوب السواد: " لا للأسف لا يوجد، حتى لو وجد، فلن أستطيع أن أعيش فرحي خارج هذا الحزن، فالحزن أصبح حقيقتي" ص152، وهنا تظهر الهوة السحيقة بين سلوك وتفكير ونهج الشعب/القاص وبين القادة.إذن القاص يعيش حالات ضغط متعددة ومتنوعة ومستمرة ومتراكمة، وحين حاول أن يفرغ ما به، من خلال "الفتاة العابرة"، التي عادت أدراجها، زاد ألمه، حيث شعر أنه سيتخلص من بؤسه لكنه ـ بمغادرتها ـ بقى غارقا فيه، كما أنها ذكرته بواقعه/بواقع قيادته التي تعيش في نعيم وفحش، من هنا كان لا بد من البحث/إيجاد شيء حقيقي يخفف ألمه/وجعه، فكانت "بسمة" هي المخلص والمنقذ له. من هنا يدخلنا القاص إلى حالة أخرى، فتاة من نوع آخر، فيأخذنا إلى تفاصيل انتظاره "لبسمة" وكيف مر عليه الوقت: "..أغتسلت تعطرت، احتسيت القهوة، الزمن يسير بطيئا جدا.. يقتلني الإنتظار، قتلني العد التنازلي نحو الحادية عشرة، بقي عشر دقائق وتصبح الحادية..." ص153، فتركيز القاص على الوقت يشير إلى لهفته للقاء من سيخلصه من ألمه ووجعه، لهذا جعل القارئ يشعر بثقل الوقت عليه من خلال: "خمس دقائق وتأتي بسمة، خمس دقائق فقط، هي في الغالب تأتي في الحادية عشرة ......
#الألم
#وعبث
#الإنتظار
#-جسدي
#صبرا
#وبسمة-
#مجموعة
#رسائل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729949
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الألم وعبث الإنتظار في قصة "جسدي بين صبرا وبسمة"مجموعة رسائل حب إلى ميلينا محمود شاهين هذه المجموعة تضم قصصا كانت قد نشرت في السابق ضمن مجموعة "الخطار" مثل قصة "الخطار، العبد سعيد" وهناك روايات قصيرة نشرت بشكل منفصل: "موتي وقط لوسيان، النهر المقدس، نار البراءة" من هنا نجد الكتاب يتضمن أنواع متعددة من فنون الأدب. سأتناول الأعمال التي لم أطلع عليها، ونبدأ بقصة "جسدي بين صبرا وبسمة" العنوان يأخذنا إلى حدث مأساوي مؤلم، "صبرا" وإلى حالة فرح/نشوة "بسمة"، من هنا يتحدث القاص عما يعانيه كفلسطيني وكعربي: " ثمة شرخ في جسدي من عام 1948 وحتى عام 1986، عام 1948 هو العام الذي احتل فيه موطني، أما عام 1986 فالجميع يعرفونه جيدا، فقد بات فيه معظم زعماء قومي أصدقاء لمن احتلوا موطني" ص151، البدايات مؤلمة وقاسية، ولم يقتصر الغضب على ما هو ماض فحسب، بل نجده مستمر الآن: "الكهرباء مقطوعة، وجسدي يتصبب عرقا... مع أن الوقت ما يزال صباحا... في الخارج تضج أصوات المنادين على الخضار وأبواق باعة المازوت التي تضرب على أعصابي، تشل تفكيري" ص152، من هنا كان لا بد من البحث عن فرح، عن شيء يخفف عنه هذا الألم المتراكم والمتواصل، فكانت "بسمة" هي الملاذ: "في الحادية عشرة ستأتي بسمة، لتنقذني من وحدتي وشروخي" ص152، فحضور المرأة يعد أحد عناصر الفرح/التخفيف، التي يلجأ إليها الأدباء وقت الشدة والضيق. يتذكر القاص فتاة عابرة مرت عليه، وما أن تدخل بيته حتى تتفاجأ: "ملصقات صبرا وشاتيلا ويوم الأرض وتل الزعتر و(الأياليل) السود التي تعج بها جدران بيتي" ص152، جعلها تنفر من المكان: " يا ألله كم انت مليء بالموت، كيف تنام وكل هذه الدماء تحيط بسريرك؟" ص152، ثم تعود أدراجها عائدة دون أن يأخذ حاجته منها: "آسفة أنا لا أستطيع أن أشاركك سريرك ضمن هذه الأجواء، بيوت قادتكم ليست هكذا، ألا يوجد مكان آخر لديك" ص152، بهذا الطريقة تم ترك القاص وحيدا يصارع عالمه وما فيه من الألم والقسوة. وإذا ما توقفنا عند ما قالته الفتاة سنجده زاد الطين بلة، فقد ذكرته ببيوت الآخرين/(قادتكم)، وهذا نبه إلى أنهم يمارسون ما يمارس من (فحش)، وأنهم لا يأبهون بالشهداء ولا بالشعب الذي ضحى من أجل قضيته وقضيتهم، لهذا بيوتهم لا يوجد فيها ما يوحي/يشير إلى أنهم ابناء وطن محتل وشعب مشرد، بينما كان القاص غارقا في ألمه ووجعه، ولا يستطيع أن يخرج من ثوب السواد: " لا للأسف لا يوجد، حتى لو وجد، فلن أستطيع أن أعيش فرحي خارج هذا الحزن، فالحزن أصبح حقيقتي" ص152، وهنا تظهر الهوة السحيقة بين سلوك وتفكير ونهج الشعب/القاص وبين القادة.إذن القاص يعيش حالات ضغط متعددة ومتنوعة ومستمرة ومتراكمة، وحين حاول أن يفرغ ما به، من خلال "الفتاة العابرة"، التي عادت أدراجها، زاد ألمه، حيث شعر أنه سيتخلص من بؤسه لكنه ـ بمغادرتها ـ بقى غارقا فيه، كما أنها ذكرته بواقعه/بواقع قيادته التي تعيش في نعيم وفحش، من هنا كان لا بد من البحث/إيجاد شيء حقيقي يخفف ألمه/وجعه، فكانت "بسمة" هي المخلص والمنقذ له. من هنا يدخلنا القاص إلى حالة أخرى، فتاة من نوع آخر، فيأخذنا إلى تفاصيل انتظاره "لبسمة" وكيف مر عليه الوقت: "..أغتسلت تعطرت، احتسيت القهوة، الزمن يسير بطيئا جدا.. يقتلني الإنتظار، قتلني العد التنازلي نحو الحادية عشرة، بقي عشر دقائق وتصبح الحادية..." ص153، فتركيز القاص على الوقت يشير إلى لهفته للقاء من سيخلصه من ألمه ووجعه، لهذا جعل القارئ يشعر بثقل الوقت عليه من خلال: "خمس دقائق وتأتي بسمة، خمس دقائق فقط، هي في الغالب تأتي في الحادية عشرة ......
#الألم
#وعبث
#الإنتظار
#-جسدي
#صبرا
#وبسمة-
#مجموعة
#رسائل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729949
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الألم وعبث الإنتظار في قصة -جسدي بين صبرا وبسمة- مجموعة رسائل حب إلى ميلينا محمود شاهي
نصيف الشمري : ثورة الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري ممتعضٌ وجهُ الأملِ من الإنتظار، ملالتهُ خيمةُ المنتظرين، أخرجُ حقيقيا بالقوة من خيمتهم، حيثُ الأرض مزروعةٌ بالحب، القلبُ يحيِّ بدقاتهِ حطاب الأغصان اليابسة، قاطفُ الثمار يداوي بالزيتون وجعاً، قاطعُ صحراء الدجى للفجر حلمٌ، اختارَ الآخر من الأمل سعيٌّ، سأسافرُ يوماً إلى القمر، قصيدتي هناك، أتبعُها.نصيف علي وهيبالعراق ......
#ثورة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736183
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري ممتعضٌ وجهُ الأملِ من الإنتظار، ملالتهُ خيمةُ المنتظرين، أخرجُ حقيقيا بالقوة من خيمتهم، حيثُ الأرض مزروعةٌ بالحب، القلبُ يحيِّ بدقاتهِ حطاب الأغصان اليابسة، قاطفُ الثمار يداوي بالزيتون وجعاً، قاطعُ صحراء الدجى للفجر حلمٌ، اختارَ الآخر من الأمل سعيٌّ، سأسافرُ يوماً إلى القمر، قصيدتي هناك، أتبعُها.نصيف علي وهيبالعراق ......
#ثورة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736183
الحوار المتمدن
نصيف الشمري - ثورة الإنتظار
سعود سالم : صالة الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم لاحظ السيد نون ظاهرة غريبة تحدث من حين لآخر، وتجعله يشك في حواسه السمعية والبصرية، ظاهرة الصمت المطبق في بعض الأوقات، الذي يتحول إلى نوع من الهمهمة والهمس البعيد، ثم يصبح في لحظات أخرى ذلك الهرج والمرج الذي يمكن سماعه في الشوارع العامة أو في الأسواق الشعبية الضخمة .. وكذلك ظاهرة النور القوي الذي يضيء هذا المكان الفسيح الذي لا يستطيع رؤية نهايته ولا بدايته، بل لا يستطيع تكهن شكله ولا معماريته، فهو في البداية بدا له كصالة ضخمة لأحد المطارات العملاقة، ثم في بعض الأحيان تتحول الصالة إلى مجرد أرضية بيضاء، وتتحول الإضاءة إلى شمس حارقة تعمي البصر. على كل حال سوف لن نهتم بما عاناه السيد نون في هذه اللحظات الطويلة من الملل والقلق والإنتظار، ولا بالمقابلات والمعارف العديدة التي كونها طوال هذه المرحلة من رحلته نحو الآخرة، سنذهب مباشرة إلى اللحظة التي سمع فيها إسمه ينطق بصوت عال وجهوري في ما يشبه مكبر الصوت ويطلب منه الإتجاه إلى الباب رقم ٢٢ ك. لا يدري بالضبط الوقت الذي قضاه للوصول إلى الباب المعين، فيبدو أن الوقت هنا لا وجود له على الإطلاق، حيث لا وجود لأي شيء يمكن بواسطته التكهن بمرور الوقت. لقد اجتاز العديد من الصالات المتشابهة أو الساحات الفسيحة وعشرات الممرات التي تؤدي بدورها إلى صالات وممرات أخرى، ثم أرشده شخص يبدو وكأنه من الإستعلامات أو ما شابه ذلك إلى أن الرقم يشير إلى الطابق الثاني، ثم اكتشف أن هذا الطابق يتكون بدوره من مجموعة كبيرة من الأقسام الكبيرة المتشابهة تحمل حروفا بدلا من الأرقام، وتمكن أخيرا بعد رحلة طويلة وشاقة من الوصول إلى الطابق الثاني ثم الوصول إلى القسم أو الجناح ك ثم الباب المعني رقم ٢٢. فطرق على الباب بحكم العادة رغم عدم وجود اللافتة : اطرق قبل الدخول، ودخل إلى ما اعتبره مكتب الإستقبال حسب ما استنتجه من مظاهر المكتب والموظفين الذين يشغلونه. كانت هناك سيدة جالسة وراء مكتب كبير مقابل للمدخل وسيد يجلس إلى مكتب جانبي وأمامه عدة كمبيوترات وملفات ورقية، وفي عمق الصالة كان هناك عدة موظفين وموظفات يشتغلون في صمت ونظراتهم مركزة على شاشات أجهزتهم العديدة. وكانت هناك مجموعة من الكراسي بجانب الحائط على يمين المدخل ويساره يجلس عيها العديد من الرجال والنساء في إنتظار دورهم على ما يبدو لمقابلة السيدة التي تبدو منشغلة مع إمرأة تجلس قبالتها. خيل إليه أن الصالة تشبه أي صالة إنتظار في عيادة أو محطة قطار أو شيء من هذا القبيل، وجلس على أقرب كرسي شاغر ليس بعيدا عن المدخل. وبعد عدة لحظات قال له الشخص الذي كان جالسا بجانبه وهو يدفعه بمرفقه : عليك أن تأخذ رقما، وأشار إلى آلة لم يلاحظها عندما دخل، توزع الأرقام على المنتظرين ، فنهض من مقعده وأخذ الورقة الصغيرة التي لفظتها الآلة عندما ضغط على أحد الأزرار وعاد إلى مكانه، إنه يعرف هذا النوع من الأجهزة التي توزع الأرقام في صالات الإنتظار المزدحمة. كان المكان هادئا، ولا يسمع سوى بعض الأصوات الخافتة للمنتظرين، وبعض التمتمات الخفيفة الصادرة عن الموظفين والموظفات في المكتب. وبينما هو ينتظر أن يأتي دوره، جائت سيدة تحمل رزمة من الأوراق وأخذت توزعها على المنتظرين الجالسين في صالة الإنتظار. مطبوعة ملونة مكونة من أربعة أجزاء مطوية تشبه المطبوعات الدعائية التي توزعها المكاتب السياحية.يتبع ......
#صالة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740669
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم لاحظ السيد نون ظاهرة غريبة تحدث من حين لآخر، وتجعله يشك في حواسه السمعية والبصرية، ظاهرة الصمت المطبق في بعض الأوقات، الذي يتحول إلى نوع من الهمهمة والهمس البعيد، ثم يصبح في لحظات أخرى ذلك الهرج والمرج الذي يمكن سماعه في الشوارع العامة أو في الأسواق الشعبية الضخمة .. وكذلك ظاهرة النور القوي الذي يضيء هذا المكان الفسيح الذي لا يستطيع رؤية نهايته ولا بدايته، بل لا يستطيع تكهن شكله ولا معماريته، فهو في البداية بدا له كصالة ضخمة لأحد المطارات العملاقة، ثم في بعض الأحيان تتحول الصالة إلى مجرد أرضية بيضاء، وتتحول الإضاءة إلى شمس حارقة تعمي البصر. على كل حال سوف لن نهتم بما عاناه السيد نون في هذه اللحظات الطويلة من الملل والقلق والإنتظار، ولا بالمقابلات والمعارف العديدة التي كونها طوال هذه المرحلة من رحلته نحو الآخرة، سنذهب مباشرة إلى اللحظة التي سمع فيها إسمه ينطق بصوت عال وجهوري في ما يشبه مكبر الصوت ويطلب منه الإتجاه إلى الباب رقم ٢٢ ك. لا يدري بالضبط الوقت الذي قضاه للوصول إلى الباب المعين، فيبدو أن الوقت هنا لا وجود له على الإطلاق، حيث لا وجود لأي شيء يمكن بواسطته التكهن بمرور الوقت. لقد اجتاز العديد من الصالات المتشابهة أو الساحات الفسيحة وعشرات الممرات التي تؤدي بدورها إلى صالات وممرات أخرى، ثم أرشده شخص يبدو وكأنه من الإستعلامات أو ما شابه ذلك إلى أن الرقم يشير إلى الطابق الثاني، ثم اكتشف أن هذا الطابق يتكون بدوره من مجموعة كبيرة من الأقسام الكبيرة المتشابهة تحمل حروفا بدلا من الأرقام، وتمكن أخيرا بعد رحلة طويلة وشاقة من الوصول إلى الطابق الثاني ثم الوصول إلى القسم أو الجناح ك ثم الباب المعني رقم ٢٢. فطرق على الباب بحكم العادة رغم عدم وجود اللافتة : اطرق قبل الدخول، ودخل إلى ما اعتبره مكتب الإستقبال حسب ما استنتجه من مظاهر المكتب والموظفين الذين يشغلونه. كانت هناك سيدة جالسة وراء مكتب كبير مقابل للمدخل وسيد يجلس إلى مكتب جانبي وأمامه عدة كمبيوترات وملفات ورقية، وفي عمق الصالة كان هناك عدة موظفين وموظفات يشتغلون في صمت ونظراتهم مركزة على شاشات أجهزتهم العديدة. وكانت هناك مجموعة من الكراسي بجانب الحائط على يمين المدخل ويساره يجلس عيها العديد من الرجال والنساء في إنتظار دورهم على ما يبدو لمقابلة السيدة التي تبدو منشغلة مع إمرأة تجلس قبالتها. خيل إليه أن الصالة تشبه أي صالة إنتظار في عيادة أو محطة قطار أو شيء من هذا القبيل، وجلس على أقرب كرسي شاغر ليس بعيدا عن المدخل. وبعد عدة لحظات قال له الشخص الذي كان جالسا بجانبه وهو يدفعه بمرفقه : عليك أن تأخذ رقما، وأشار إلى آلة لم يلاحظها عندما دخل، توزع الأرقام على المنتظرين ، فنهض من مقعده وأخذ الورقة الصغيرة التي لفظتها الآلة عندما ضغط على أحد الأزرار وعاد إلى مكانه، إنه يعرف هذا النوع من الأجهزة التي توزع الأرقام في صالات الإنتظار المزدحمة. كان المكان هادئا، ولا يسمع سوى بعض الأصوات الخافتة للمنتظرين، وبعض التمتمات الخفيفة الصادرة عن الموظفين والموظفات في المكتب. وبينما هو ينتظر أن يأتي دوره، جائت سيدة تحمل رزمة من الأوراق وأخذت توزعها على المنتظرين الجالسين في صالة الإنتظار. مطبوعة ملونة مكونة من أربعة أجزاء مطوية تشبه المطبوعات الدعائية التي توزعها المكاتب السياحية.يتبع ......
#صالة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740669
الحوار المتمدن
سعود سالم - صالة الإنتظار
فاطمة شاوتي : الْإِنْتِظَارُ هِوَايَةٌ وَ هَاوِيَّةٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الإنتظارُ رجلٌ مُمِلٌّ ... كلمَا أطلْتِ النظرَ إليْهِ تمطَّطَ ذراعَاهُ وأمسكَا الجدارَ... لِيوقفا الزمنَ على ساعةٍ تلسعُ عقاربُهَا رأسَهُ... فتتوقَّفُ عنْ موعدٍ مضروبٍ دونَ لقاءٍ مُحتمَلٍ... ويتلعثمُ لسانُهُ: موعدُنَا ليسَ الآنَ... كانَ التوقيتُ غيرَ متفقٍ عليْهِ الزمنُ مُتعبٌ منَْ السيرِ...على قدميْهِ/ يريدُ السيرَ ... على يديْهِ/ إلى الوراءِ... ليتوقفَ ويسترجعَ أنفاسَهُ المأكُولةَ... الإنتظارُ عاشقٌ مِلحَاحٌ... كلمَا ركضتِ إليْهِ شُلَّ نبضُهُ... وكلمَا تأملَ وجهَهُ في المرآةِ تَنَرْجَسَ / وعقدَ حاجبيْهِ... ثمَّ سَوَّى شاربَهُ على ربطةِ عنقٍ... تشيرُ : إنَّهُ عاشقٌ مزعجٌ... لكنْ / يعشقُ بمزاجٍ يتقلَّبُ حسبَ موسمِ الشتاءِ... يتركُ المطرَ يُبلِّلُ المحطةَ فيُقَهْقِهُ... والبردَ يقرِصُ وجنةَ المساءِ فيُنَكِّتُ... والمائدةَ تشربُ الليلَ وحيدةً فيرقصُ... يخلعُ معطفَهُ وموعدَهُ دونَ حاجةٍ ... لِموقدٍ / يُدفِئُ أرقَهُ ... لأعوادِ ثقابٍ / تُوقظُ قلبَهُ ... لحطبٍ / يُشعِلُ أعصابَهُ ... أوْ على الأقلِّ لسيجارةٍ / تُحرِقُ سروالَ الصدَفْةِ الأخيرةِ... الإنتظارُ سريرٌ باردٌ / ساخنٌ / يهرِشُ الوسادةَ... والوسادةُ تهرِشُ رأسَ اللقاءِ فيُؤَجَّلُ ... لَا يتجدَّدَ الزحامُ بينَ الأنفاسِ في جسدِ الفراغِ... ......
#الْإِنْتِظَارُ
#هِوَايَةٌ
#هَاوِيَّةٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747198
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الإنتظارُ رجلٌ مُمِلٌّ ... كلمَا أطلْتِ النظرَ إليْهِ تمطَّطَ ذراعَاهُ وأمسكَا الجدارَ... لِيوقفا الزمنَ على ساعةٍ تلسعُ عقاربُهَا رأسَهُ... فتتوقَّفُ عنْ موعدٍ مضروبٍ دونَ لقاءٍ مُحتمَلٍ... ويتلعثمُ لسانُهُ: موعدُنَا ليسَ الآنَ... كانَ التوقيتُ غيرَ متفقٍ عليْهِ الزمنُ مُتعبٌ منَْ السيرِ...على قدميْهِ/ يريدُ السيرَ ... على يديْهِ/ إلى الوراءِ... ليتوقفَ ويسترجعَ أنفاسَهُ المأكُولةَ... الإنتظارُ عاشقٌ مِلحَاحٌ... كلمَا ركضتِ إليْهِ شُلَّ نبضُهُ... وكلمَا تأملَ وجهَهُ في المرآةِ تَنَرْجَسَ / وعقدَ حاجبيْهِ... ثمَّ سَوَّى شاربَهُ على ربطةِ عنقٍ... تشيرُ : إنَّهُ عاشقٌ مزعجٌ... لكنْ / يعشقُ بمزاجٍ يتقلَّبُ حسبَ موسمِ الشتاءِ... يتركُ المطرَ يُبلِّلُ المحطةَ فيُقَهْقِهُ... والبردَ يقرِصُ وجنةَ المساءِ فيُنَكِّتُ... والمائدةَ تشربُ الليلَ وحيدةً فيرقصُ... يخلعُ معطفَهُ وموعدَهُ دونَ حاجةٍ ... لِموقدٍ / يُدفِئُ أرقَهُ ... لأعوادِ ثقابٍ / تُوقظُ قلبَهُ ... لحطبٍ / يُشعِلُ أعصابَهُ ... أوْ على الأقلِّ لسيجارةٍ / تُحرِقُ سروالَ الصدَفْةِ الأخيرةِ... الإنتظارُ سريرٌ باردٌ / ساخنٌ / يهرِشُ الوسادةَ... والوسادةُ تهرِشُ رأسَ اللقاءِ فيُؤَجَّلُ ... لَا يتجدَّدَ الزحامُ بينَ الأنفاسِ في جسدِ الفراغِ... ......
#الْإِنْتِظَارُ
#هِوَايَةٌ
#هَاوِيَّةٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747198
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - الْإِنْتِظَارُ هِوَايَةٌ وَ هَاوِيَّةٌ...
حميد طولست : العمر أقصر وأثمن من أن يغامر به في الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إلى كل نساء العالم ، أحبن الحياة ، وتمتعن بكل لحظة من لحظاتها ، تبسمن ، بل إضحكن لها وللناس ، إعتنين بأنفسكن ، إمنحنها بعض الوقت ، بل كل الوقت تعطرن ، تزينن ، كنن قويات ، إصنعن حولكن عالما جميلا خاصا بكن ، وإحدرن الإنتظار ، ذاك الطقس الرهيب المرهق ، والمسرحية السخيفة المعادة التي عاشتها معظم جداتكن وأمهاتكن مند الولادة ، وربما ستعشنها أنتن أيضا إذا ما اتخترتن إنتظار جودو الذي لم يأتي جداتكن رغم طول الانتظارت ! صحيح أنه لا تموت النساء من نزيف الولادة ، ولا مما يسميه السلف بالشرف المتبث بين أفخاذهن ، ولا من ظروف العمل في البيوت والمصانع والمزارع -الذي لا تعترف "الباطرونا"بأنه غير آدمي - لكنهن قد يمتن من الانتظار، فما أصعب الانتظار ، وما أقسى لحظاته ، التي هي أكبر من كل مآسي الحياة التي لا تملك حيالها النساء على وجه الخصوص ، سوى التحسّر والشكوى من برودة مقاعد وأرصفته ، التي أمضت فوقها غالبية النساء الجزء الأكبر من أعمارهن في انتظار عودة ما سلب منهن من فرج وأمان وسعادة ، على يد من سرق منهن الرحيق والثمر باسم العقيدة القائمة على معاداة حقهن في الكرامة والمساواة ، التي كان يحدوهن الأمل في ألا تطول بهن لحظات إنتظارها ، وألا تُحول طقوس الإنتظار المرهقة زمانهن الى اللازمن ، وأشياءهن الى اللاشئ ، وهويتهن الى اللامعنى ، وتضيّع عليهن ما هو ممكن في انتظار ما هو مستحيل ، فتصبح الإنتظارية المزمنة مجرد تسلية تنسيهن أن العمر أقصر وأثمن من أن يقامرن به في لعبة انتظار ملهية عن كل مسيراتهن النضاليّة الإنسانيّة ومحطّاتها الطّامحة في غد أفضل تصبح فيه المرأة إنساناً، لا عورة ولا عارا ، ولا عاهرة ولا قديسة ، فقط إنسانة غير متهم بالغواية وإثارة الشهوات ، إنسانة بكل أخطائها وخطاياها ، إنسانة تتمتع بجميع حقوقها اليومية التي دفعت ثمنها نضالات نسائية منحوتة بدماء زكيّة وصمود شامخ التي يعود تاريخها إلى ما قبل 8 مارس الذي ما هو إلا مجرد تاريخ لذكرى لإعادة التأكيد على حقوق أزلية كفلها رب العالمين للمرأة قبل أن تمنحها لها الدساتير والقوانين ، وقبل أن تحولها الرأسمالية إلى مناسبة احتفالية بحتة تستهلك فيها النسوية عبر العروض التجارية المختلفة المتمثلة في تبادل الهدايا والتهاني وتوزيع الورود التي تترك جانبا لتذبل. ......
#العمر
#أقصر
#وأثمن
#يغامر
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749950
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إلى كل نساء العالم ، أحبن الحياة ، وتمتعن بكل لحظة من لحظاتها ، تبسمن ، بل إضحكن لها وللناس ، إعتنين بأنفسكن ، إمنحنها بعض الوقت ، بل كل الوقت تعطرن ، تزينن ، كنن قويات ، إصنعن حولكن عالما جميلا خاصا بكن ، وإحدرن الإنتظار ، ذاك الطقس الرهيب المرهق ، والمسرحية السخيفة المعادة التي عاشتها معظم جداتكن وأمهاتكن مند الولادة ، وربما ستعشنها أنتن أيضا إذا ما اتخترتن إنتظار جودو الذي لم يأتي جداتكن رغم طول الانتظارت ! صحيح أنه لا تموت النساء من نزيف الولادة ، ولا مما يسميه السلف بالشرف المتبث بين أفخاذهن ، ولا من ظروف العمل في البيوت والمصانع والمزارع -الذي لا تعترف "الباطرونا"بأنه غير آدمي - لكنهن قد يمتن من الانتظار، فما أصعب الانتظار ، وما أقسى لحظاته ، التي هي أكبر من كل مآسي الحياة التي لا تملك حيالها النساء على وجه الخصوص ، سوى التحسّر والشكوى من برودة مقاعد وأرصفته ، التي أمضت فوقها غالبية النساء الجزء الأكبر من أعمارهن في انتظار عودة ما سلب منهن من فرج وأمان وسعادة ، على يد من سرق منهن الرحيق والثمر باسم العقيدة القائمة على معاداة حقهن في الكرامة والمساواة ، التي كان يحدوهن الأمل في ألا تطول بهن لحظات إنتظارها ، وألا تُحول طقوس الإنتظار المرهقة زمانهن الى اللازمن ، وأشياءهن الى اللاشئ ، وهويتهن الى اللامعنى ، وتضيّع عليهن ما هو ممكن في انتظار ما هو مستحيل ، فتصبح الإنتظارية المزمنة مجرد تسلية تنسيهن أن العمر أقصر وأثمن من أن يقامرن به في لعبة انتظار ملهية عن كل مسيراتهن النضاليّة الإنسانيّة ومحطّاتها الطّامحة في غد أفضل تصبح فيه المرأة إنساناً، لا عورة ولا عارا ، ولا عاهرة ولا قديسة ، فقط إنسانة غير متهم بالغواية وإثارة الشهوات ، إنسانة بكل أخطائها وخطاياها ، إنسانة تتمتع بجميع حقوقها اليومية التي دفعت ثمنها نضالات نسائية منحوتة بدماء زكيّة وصمود شامخ التي يعود تاريخها إلى ما قبل 8 مارس الذي ما هو إلا مجرد تاريخ لذكرى لإعادة التأكيد على حقوق أزلية كفلها رب العالمين للمرأة قبل أن تمنحها لها الدساتير والقوانين ، وقبل أن تحولها الرأسمالية إلى مناسبة احتفالية بحتة تستهلك فيها النسوية عبر العروض التجارية المختلفة المتمثلة في تبادل الهدايا والتهاني وتوزيع الورود التي تترك جانبا لتذبل. ......
#العمر
#أقصر
#وأثمن
#يغامر
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749950
الحوار المتمدن
حميد طولست - العمر أقصر وأثمن من أن يغامر به في الإنتظار!
سعود سالم : ليلة الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم - واحدالساعة تشير إلى العاشرة ليلا
-;-عندما توغلنا في الغابة سيرا على الأقدام
-;-عبر الجسر العتيق فوق الوادي
-;-صمت ورهبة وخوف
-;-طويلة كانت هذه الليلة
-;-ممطرة وباردة
-;-والطريق مظلمة مليئة بالأشواك
-;-والأصوات 
-;-والأشباحكلاب وذئاب وحيوانات بشريةحيوانات ليلية ودخلنا بلدة أورسياد 
-;-كانت ما تزال نائمة
-;-سرا سرنا في صمتفي الشوارع كاللصوص
-;-نفضل الممرات المظلمة
-;-والأزقة
-;-نخفي وجوهنا واجسادنا في العتمة
-;-نلتصق بالجدران
-;-حتى حافة المدينة
-;-حيث دخلنا دغلا آخر 
-;-أكثر ظلمة ورهبة
-;-وبقينا طويلا 
-;-عند مخرج الغابة مختبئين وسط الأحراش
-;-ننتظر فرصة العبور
-;-ننتظر القطار
-;-يقلنا للمحطة القادمة ......
#ليلة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752866
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم - واحدالساعة تشير إلى العاشرة ليلا
-;-عندما توغلنا في الغابة سيرا على الأقدام
-;-عبر الجسر العتيق فوق الوادي
-;-صمت ورهبة وخوف
-;-طويلة كانت هذه الليلة
-;-ممطرة وباردة
-;-والطريق مظلمة مليئة بالأشواك
-;-والأصوات 
-;-والأشباحكلاب وذئاب وحيوانات بشريةحيوانات ليلية ودخلنا بلدة أورسياد 
-;-كانت ما تزال نائمة
-;-سرا سرنا في صمتفي الشوارع كاللصوص
-;-نفضل الممرات المظلمة
-;-والأزقة
-;-نخفي وجوهنا واجسادنا في العتمة
-;-نلتصق بالجدران
-;-حتى حافة المدينة
-;-حيث دخلنا دغلا آخر 
-;-أكثر ظلمة ورهبة
-;-وبقينا طويلا 
-;-عند مخرج الغابة مختبئين وسط الأحراش
-;-ننتظر فرصة العبور
-;-ننتظر القطار
-;-يقلنا للمحطة القادمة ......
#ليلة
#الإنتظار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752866
الحوار المتمدن
سعود سالم - ليلة الإنتظار