الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : سيد القمني فاضح خُبث الإخوان حيا وميتا.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل خاض سيد القمني معركة التنوير ، بكل شراسة وشجاعة وجرأة ، خلال أربعين سنة متواصلة ، في مواجهة التيار المحافظ وتحالف الإخوان والسلفيين التكفيريين . ويُحسب للمفكر القمني أنه واجه مخططات خصومه وأعداء الشعب المصري وكل الشعوب المسلمة في عقر دارهم ، بسلاح الفكر العقل والمنطق . لم يجرؤ واحد من منظري الإخوان والسلفيين على مواجهة سيد القمني بنفس سلاح الفكر والعقل للرد عليه وتفنيد أطروحاته. كل ما استطاع هؤلاء فعله للمداراة على عجزهم ، هو لجوؤهم إلى سلاح التكفير عبر إصدار فتاوى تتهم سيد القمني بالكفر والمروق عن الدين ومعاداة الإسلام وإنكار معلوم من الدين بالضرورة . هكذا كشف الراحل القمني عجز خصومه عن منازلته فكريا وتحداهم أن يدحضوا أفكاره التي بلورها في مشروع فكري تنويري أنار دروب ملايين الشباب في مصر وفي بقية الدول العربية والإسلامية ، وحصّنهم من السقوط في شراك إيديولوجية الإسلام السياسي ومشروع تنظيماته وفصائله المناهض للدولة الحديثة وللقوانين المدنية ولحقوق الإنسان وعلى رأسها حقوق النساء والأطفال . لم تستسغ مكونات هذا التيار ورموزه هزيمتها الفكرية أمام سيد القمني ، فلجأت إلى التحريض على قتله رمزيا برفع دعاوى قضائية تتهمه فيها بالرّدة وازدراء الدين الإسلامي ، وكذا ماديا بالتهديد بالقتل والتخطيط لاغتياله . وقد تلقّى تهديدات بالقتل لكنه لم يكسر قلمه ولم يبْلع لسانه . ظل خصومه يتمنون له الموت بأي طريقة كانت ، وشاءت إرادة الله أن تمدّ في عمره إلى أن سلّم مشعل التنوير لجيل من تلامذته ، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته . فكما كشف سيد القمني ، وهو حي ، عن خبث وخطورة تيار الإسلام السياسي على المجتمعات والحضارة الإنسانية والدولة المدنية ، كشفت وفاته خسّة وخبْث هذا التيار. ذلك أن مقدار الشماتة والفرح اللذين أظهرهما الإخوان والسلفيون بموت سيد القمني وما رافقهما من سبّ ولعْن ، يكشف حقيقة هذا التيار وحقيقة ما تمور به نفوس أعضائه ومكوناته من كراهية مقيتة وحقد أعمى وعداء شديد لشخص أحب مصر وانتصر لحقوق المصريين بمختلف دياناتهم ، ولم يصدر عنه أدنى فعل يهدد أمنهم وأمن الوطن. فعبارات الشماتة التي فاه بها رموز التيار ونشرها الأتباع على صفحاتهم وحساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي تنم عن تطرفهم المقيت ومناقضتهم لتعاليم الدين الإسلامي وهدي الرسول الكريم(ص). إن الموت سنّة الله في خلقه وليس عقابا إلهيا أنزله الله على فلان وحمى منه علاّن. إنه يمثل نهاية كل الكائنات الحية ، وعلى رأسها الإنسان مصداقا لقوله تعالى ( كل نفس ذائقة الموت) . ومن علامات خبث الإخوان أن كراهيتهم للقمني جعلت قلوبهم فظة غليظة لدرجة أفرحهم موتُه وأنساهم التدبر والاعتبار من الموت نفسه . كراهية تحرق نفوسهم وتجردها من مشاعر الرحمة والضعف أمام سنّة الله في خلقه . فالمسلم الحقيقي يهاب لحظة الموت وتغشاه مشاعر الرحمة فيدعو لنفسه وللميت بحسن الخاتمة والمغفرة . إلا أن الإسلاميين أثبتوا نقيض ما يدّعون من إيمان بالله وتمسك بتعاليمه . إن الله تعالى لم ينصّب نائبا عنه مكلفا بالتمييز بين من يدخل الجنة ومن يدخل النار. فحتى الرّسُل ، عليهم السلام، لم يجعل الله من مهامهم هذا التمييز ، كما لم يمنحهم مفاتيح الجنة ؛ بل ترك الحساب ليوم القيامة (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (30) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ) (31: الزمر). وكما جاء في بيان دار الإفتاء المصرية ، فإن "الموت ليس مناسبةً للشماتة ولا لتصفية الحسابات، بل هو مناسبة للعظة والاعتبار". لكن أعضاء وأتباع التيار الإخواني السلفي لا حُرمة ل ......
#القمني
#فاضح
ُبث
#الإخوان
#وميتا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746611
ساطع راجي : الاحتفال بالظلم حيا وميتا
#الحوار_المتمدن
#ساطع_راجي يقول لنا الحزن والاهتمام بوفاة ملكة بريطانيا ان الاقوياء يحق لهم كل شيء، إنهم قادرون على اعادة صياغة الاخلاق وقلب المعايير ليصير الضحية جلادا والجلاد ضحية، وبوسائل الاقناع التي يمتلكها القوي يقتنع الضحية انه ظالم وإن في رقبته دينا ويخجل المظلوم من إعلان مظلوميته ويذهب ذليلا الى جلاده ليشاركه الحزن على موته بعد 96 عاما قضاها ملكا لإمبراطورية تمتص دماء ملايين البشر منذ ما يزيد على خمسة قرون.لم تشعر الملكة إليزابيث يوما، لا هي ولا أحد من أفراد عائلتها الطيبين الظرفاء الذين يعانون مآسي الحب الفاشل وفضائح الزوجات الخائنات والحياة المشبوهة للابناء ومشاكل الحماة والكنة إن عليهم الاعتذار لضحاياهم بينما كل حجر وقطعة آثاث ولوحة فنية ووسادة وحذاء في قصورهم وقلاعهم تذكرهم انها مصنوعة من حرمانات ودماء وارواح شعوب كثيرة.يوميا نجلد أنفسنا لأن أجدادنا الموتى منذ ألف عام كان يبيحون العبودية لكننا لا نسأل عن العائلة اللطيفة التي مازالت حاكمة وقد راكمت ثرواتها من تجارة العبيد ونقلهم من قارة الى أخرى لا علاقة لها ببيئتهم الاصلية، وتمزيق الامم والشعوب وتقطيع أوصال الثقافة الواحدة تبعا لمصالح عائلة تعيش في مدينة الضباب تحكم إمبراطورية لا تغيب عنها الشمس.الأقسى في مشاهد العزاء هو ان يذرف الدموع حكام وممثلو الشعوب التي حطمتها حكومات صاحبة الجلالة!!، هؤلاء أنفسهم يشنعون على بعضهم البعض ويشتمون بعضهم البعض ويذبحون بعضهم البعض لكن عندما يصل الأمر الى المتسبب الحقيقي بمآسيهم فإنهم يخفضون رؤوسهم ويلجمون أفواههم، فهذا القوي يحق له ما لايحق لغيره!! وهو فوق العتب والحساب، ولذلك يجب ان يفرحوا لفرحه ويحزنوا لحزنه ويسرقوا من شعوبهم ليقدموا له الهدايا في مناسباته حتى لو استمر بالتعامل معهم كعبيد وقطع شطرنج او في حسن الاحوال ككلاب صيد أو كأسهم في البورصة.يعتقد العبيد المهزومون انهم يمكن أن يكونوا ملوكا فيما لو إلتقطوا صورا في قصور العائلة البريطانية المالكة التي تعرف هذه العقدة وصارت إليزابيث تفتح جناحا من قصرها للصوص المرضى او حتى لحكام بعض الدول التعيسة وأحيانا يحالف الحظ أحدهم ويصافح الملكة صدفة او بعد دفع مبلغ لشركة علاقات عامة.يعتقد الرعاع المستغفلون إن لحظات الحزن العابرة على ميت تجعل البشر سواسية وتغريهم مشاهد الحزن المصطنعة بأموال هائلة، بأن الملك والعبد من ذات النوع الانساني، هذه المساواة العاطفية خدعة.إن آلة إعلامية ضخمة ومحترفة تمكنت من إظهار موت شخص لا عمل له ولا لأحد من إسرته غير انفاق أموال الآخرين كحدث مهم، أكثر أهمية من موت قرى بسبب الجفاف او إبادة شعوب بسبب الحرب، بينما نفس هذه الآلة الإعلامية تسخر من الناس اذا احتفلوا بحزن أو فرح وتطالبهم يوميا بالتقشف والتفكير بالفقراء والمرضى وتوجيه الاموال لرعايتهم طبعا عبر منظمات تديرها العوائل المالكة التي غالبا ما تسرق الاموال وتعبث بالمحتاجين.كان موت إليزابيث الثانية مناسبة جيدة لنتذكر مجددا إن القوة هي صاحبة الكلمة العليا والقرار النهائي وليس الحق، حتى عندما يتعلق الأمر بالمشاعر. ......
#الاحتفال
#بالظلم
#وميتا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768973