الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرحمن تيشوري / استشاري تدريب وتطوير / سورية : لماذا نصر على اعادة تقييم المعهد الوطني للادارة وربطه بوزارة الاصلاح والتنمية الادارية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_تيشوري_/_استشاري_تدريب_وتطوير_/_سورية ما الاسباب والمبررات والتأييدات والحجج والادلةالإصلاح الإداري من جديد في سورية الجديدة المتجددةيعتبر موضوع التنمية الإدارية والإصلاح الإداري موضوعاً استراتيجياً لتطوير المجتمع السوري وبنيانه التنموي ضمن تحديات نتائج الحرب وضعف الخبرات ونقص القادة وانتشار الفساد وتخلف طرق الرقابة وضعف منهج التحفيز وضعف آليات التعيين والاختيار وعدم وجود بنوك وطنية للمعلومات وعدم بناء القرار الإداري بناء على معطيات وتوجهات وطنية وانتشار احتكار المعلومة والخبرة وحالة تلميع الأشخاص والمسؤولين الفاسدين الذين يحققون المنافع الخاصة والتحالفات والتغطية على أخطائهم وفسادهم.موضوع التنمية والإصلاح الإداري أثير منذ سنوات طويلة بدءاً من التسعينات في سورية كما أعتقد، وخطت الدول العالمية و العربية خطوات كبيرة في مجال تطوير وزارة خاصة للتنمية الإدارية وخطط متوالية في تطوير الخدمة المدنية والتنمية الإدارية، ونحن اليوم ما زلنا نراوح مع وزارة جديدة للتنمية الإدارية متعثرة في عهد النوري منطلقة في عهد الدكتورة سفاف وتدخل السيد الرئيس لتصويب مسار الوزارة، ولم نستطع إنشاء هيئة أو وزارة أو حتى مؤسسات ضبط أداء أو اختيار وتوظيف، أو مراقبة إدارية أو تخطيط احتياجات عمالة، وتوظيف أو إعداد قادة إداريين بشكل رسمي بمرجعية وطنية واضحة حتى الان. تعيش مؤسساتنا السورية وشركاتنا وجهاتنا العامة حالة ترهل في المؤسسات الإدارية والمحلية والثقافية والاعلامية والصناعية، وتنتشر حالة ضعف الإنتاجية والتخريب وانتشار أساليب العمل التقليدي وتخلف أساليب التدريب والأتمتة والتنظيم الإداري والتوصيف الوظيفي، وإن التغيير في العمل الإداري في مؤسسات الدولة وإداراتها العامة موضوع بطيء ومترهل بفعل ضخامة الأجهزة الإدارية وصعوبة تغيير الأعراف الإدارية. / الادارة السورية فيل ضخم مصاب بالتهاب مفاصل غير قادر على الحراك /السؤال الأهم حول إمكانية وفعالية مشروع الإصلاح الإداري ضمن تحديات المرحلة الراهنة ونتائج الحرب ومقاومة الفاسدين للمشروع:الواضح أن خطط التنمية والإصلاح الإداري رغم كل الاهتمام الرسمي أو الدعوات التي يطلقها السيد الرئيس وتوجيهاته نحو أولوية الإصلاح الإداري، ورغم كون الإصلاح الإداري عنواناً كبيراً من عناوين الحكومة الجديدة الحالية، تعتبر النتائج أو الاستجابة الرسمية الحكومية أو نقاط الانطلاق بخطة الإصلاح الإداري محدودة ولا تمس الجوهر ولا ترتفع لمستوى المعالجة والإصلاح الإداري، وهذا يعكس تخوفات ومصالح وضعف خبرات ونقص كوادر وآلية لعدم تفعيل فكر الإصلاح الإداري ومؤسساته، وإن عدم قيام جهة مرجعية برعاية وإنشاء مؤسسات وفعاليات الإصلاح الإداري في سورية عامل أساسي في ترهل هذا الشعار وإبطال مفعوله وعدم اكتسابه الجدية العملية. / البعض يعتبر وزارة التنمية الادارية هي المعنية فقط بالمشروع واذا فشل المشروع يعني فشل لوزارة التنمية الادارية وهذا الكلام مرفوض وغير دقيق لان المشروع كبير ووطني وهو مهمة كل الوزراء والمحافظين والمديرين وليس مهمة وزارة التنمية الادارية /وإذا كان هناك من آراء تقول بعدم وجود خبرات حقيقية لقيام اصلاح اداري حقيقي جدي وفعال ومستمر اليوم في سورية وأنه لا بد من تطوير معاهد الإدارة العليا وانتظار خريجي هذه المعاهد، فإن الرد بأن العمل في الإصلاح الإداري متكامل ويتطلب خطوات تحتاج زمناً في مجال التنظيم الإداري والاستناد إلى آليات تنمية الموارد البشرية وإدارة القوة العاملة، وتبسيط الإجراءات الحكومية ورفع كفاءة وفعالية الجهاز الحكومي الخدمي، ولا بد من تعزيز آليات التنمية لسنوات ووج ......
#لماذا
#اعادة
#تقييم
#المعهد
#الوطني
#للادارة
#وربطه
#بوزارة
#الاصلاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711863
عبد الخالق الفلاح : أسباب العنف وربطه بالدين خطاءاً
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح لماذا تطغى ظاهرة "العنيف" في مجتمعنا مع الاسف اليوم والتي يقول عنها السياسييون وبعض مثقفينا إنها صور في ظل العنف الديني " بهتانناً وفي الحقيقة انما يرتبط العنف لغةً بالشدّة والقساوة، فالرجل العانف من أخذ غيره بشدّة، والعنيف صفة مشبهة تدلّ على تواصل عنف العانف وتحوّله إلى سلوك اجتماعي مبرّر ومشروع و كلّ فعل يخالف طبيعة الشيء ويكون مفروضًا عليه، من خارج فهو بمعنى ما فعل عنيف ،ويتناقض العنف مع الحلم والسماحة والمعروف والرفق، وهناك مصطلحات قرآنية في خلفياتها، ممّا يعني مبدئيًّا أنّ العنف يتناقض مع روح الوحي الذي دعا في أكثر من موضع إلى الرفق والعفوه بكلّ أصنافه، والصفح الجميل والجنوح إلى السلم والسلام وهناك آيات تدعو إلى احترام عقائد الآخرين حتى ولو كانت فاسدة وغير صحيحة، وهذا إنما يدل على حرص الإسلام على السماحة واللاعنف في سلوك المسلمين حتى مقابل أصحاب العقائد الضالة التي لا قداسة لها في نظر الإسلام .من ضروب اللاّعنف أو مصداق من مصاديقه البارزة في القراَن الكريم.قال تعالى: ((وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)) البقرة 237وقال سبحانه: ((إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوء فَإِنَّ اللهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً) النساء 149.وقال عز وجل: ((وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) النور 22ويرتبط مفهوم دلالات العنف بمطلب العدالة باعتبارها مفهومًا تأسيسيًّا في الثقافة عموماً والاسلام خصوصاً، فالعنف الجائر لا يستجيب إلى مقوّمات العدل ومقاصده كما أقرّها التقليد الإسلاميّ ذاته، فليس من العدل أن نكره النّاس على فكر أو معتقد، وليس من العدل أن نجبر الناس على تغيير تقاليدهم ومعتقداتهم.لا بدّ أن نقف عند خلفيات الفكر الذي يتبنى العنف ويحرّض عليه ويجعله وجهًا من وجوه العدالة والمشروعية، تكمن في وعي أهمية مقاصد الدين وارتباطها بالمصالح المرسلة، فالعدالة ليست سوى تحقيق المصالح ودفع المفاسد والحفاظ على حرمة النفس والمال والعرض فالعدل من منظور مقاصدي يعني معاملة النّاس بحسب أفعالهم لا بحسب خلفياتهم وانتماءاتهم، يمكن حصر حالات العنف اساساً الى مايلي:العنف الجسدي والكلامي الذي يعتبر اي سلوك بالقوة يتم القيام به ضد الابناء او البنات من خلال الكلام الجارح او المس البدني والصحي وهو اخطر أنواع العنف لأنه من الممكن أن يؤدي إلى فقدان حياة الإنسان بصورة فورية، ولذلك فإنه يستدعي العلاج السريع ، او العنف النفسي الاسري الذي يشمل كافة مظاھر الانتھاكات الأخلاقية، التي يرتكبھا أحد أعضاء الأسرة ضد الآخرين من الأسرة، و التي يتعرض صاحبھا لجزاءات سلبية ذات طابع رسمي، وتتراوح ھذه الانتھاكات الأخلاقية من التسلط والإھمال و الذي يتسبب بالمس العاطفي والنفسي بأحد أبناء وبنات العائلة، دون اتصال مباشر مع جسده، الشعور بتقدير الذات من خلال توجيه القوة والسيطرة بمختلف الأشكال و هو عنف يصعب تشخيصه ولذلك فهو خطير جدا، نظراً لأن نتائجه قد تكون مدمّرة ،او اقتصادياً في محاولة جعل أي فرد من أفراد العائلة متعلقاً بمن يمسّ به من حيث قدرته المادية والاقتصادية على العيش، لأنه يمنع إمكانية الاستقلال ويمنح السيطرة المطلقة لمن يقوم بالمس، او الاهمال في عدم توفير الاحتياجات الأساسية لأحد أفراد العائلة وخاصة الاولاد، من خلال المنع أو العمل غير الصحيح، والتي تسبب معاناة غير ضرورية ذات إسقاطات وتأثيرات جسدية، نفسية، اقتصادية واجتماعية.اذاً ان كل شيء يمارس بالعنف وفي العنف لا علاقة له ب ......
#أسباب
#العنف
#وربطه
#بالدين
#خطاءاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767540