الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضا كارم : وماذا إذا كان الاغتصاب مجندرا ؟ عمل المجتمع وخياره
#الحوار_المتمدن
#رضا_كارم لا يبدو أنّه ثمّة انفصال بين حدث اغتصاب فتاة تونسيّة منذ أيّام على أيدي مجرم، وجزء كبير من التّعليقات في العالم الافتراضيّ الّتي تناولت الجريمة من زوايا مكرورة تعوّد عليها الرأي العامّ. وتشير الوقائع منقولة عن بعض المدوّنين وبرنامج تلفزيّ، أنّ الضّحيّة توجّهت يوم 20مارس إلى محطّة نقل برّي لتسلّم حاسوبها، فاعترضها شخصان من عصابة واقتاداها عنوة إلى مكان مهجور أين اغتصبت بعد محاولة فرار فاشلة خلّفت لها كسورا بعمودها الفقريّ. وقد تفاعل بعض النّاشطين مع الجريمة، وأثمر هذا التّفاعل تخصيص حصّة تلفزيّة أماطت جزءا من اللّثام عن جريمة الاغتصاب. لكنّ تعليقات كثيرة تلت البرنامج جرّمت الفتاة، ومنها كلام مدرّب تنس يدرّب الفتيات جاء فيه: "أنتم تتركون لنسائكم وبناتكم حرّية اختيار ملابسهنّ وتتركون لهنّ حرّية التّنزّه والخروج من البيت ثمّ أنتم تبحثون عن المساواة بين النّساء والرّجال... إذن، هذه نتيجة قراراتكم تلك. من تخرج من بيتها عليها تحمّل مسؤوليّتها. الزمن بيوتكنّ لقد تسبّبتم لنا في العار، أنتنّ لا دين لكنّ ولا انتماء لملّة". تعليقات بلا عدد نشرت على صفحات التواصل تكشف أنظمة التّمثّل عند جزء واسع من المجتمع. لقد مررنا من التّعامل مع جريمة من التّضامن الطّبيعيّ والتّلقائيّ مع الضّحيّة إلى محاولة طمس معالم الجريمة ثمّ إلى تبريرها وتجريم الضّحيّة. وكشف السّياق البطركيّ الذي تنزلت فيه الحادثة عن جندرة العنف و ممارسة التّمييز داخله: بين ضحيّة /ذكر نتعاطف معه فورا، وضحيّة /أنثى نسائلها فورا، في أغلب الأحيان. ونتذكّر منذ سنوات ماذا حدث مع الفتاة الّتي اغتصبها أعوان شرطة، وما مضمون تعليقات أهل السّياسة في زمانه ومجموع مبرّراتهم للجريمة. إنّ العقل ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673075
رضا كارم : العنف نسائيّ أيضا: وهم الخصوصيّة الجندريّة
#الحوار_المتمدن
#رضا_كارم ما تزال المرأة في سياقنا المحلّيّ ميّالة إلى نصرة مبدئيّة لكلّ واقعة تشكّل المرأة أحد طرفيها. ففي الحقل السّياسيّ والحقل الثّقافيّ والحقل الاقتصاديّ وخلافها من الحقول والمجالات، تنشأ خطابات نسويّة منحازة إلى جذريّة نضاليّة وانهمام مجندر مغال في التّمركز حول ذاته جاذبا لحميّة رجاليّة مضادّة ومحفّزا للعصبيّات التّقليديّة في المجتمع التّونسيّ ضدّ المرأة. وليس أدلّ على ذلك من ظهور مواقف تنتصر إلى عبير موسي وهي الرّافضة للمساواة في الميراث بين الرّجل والمرأة. وهو دليل على أزمة جزء من الخطاب النّسويّ المنشدّ في بعض عناوينه إلى الشّكل والصّورة والمتجاهل للمضامين الفكريّة والمنهجيّة لما يدعمه من قضايا ولمن يدعمه من شخوص. ويدفعنا الخطاب العدائيّ لبرلمانيّات تونسيّات، والّذي لا يختلف كثيرا عن خطاب برلمانيّين ذكور، إلى مساءلة التّضامنات النّسائيّة والنّصرة الواجبة نضاليّا لكلّ امرأة تتبوّأ موقعا في السّلطة أو تحقّق إنجازا ما. فيسار عادة إلى تقييم الحكومات المتعاقبة بمعيار عدد النّساء فيها. ويُتعامل مع الصّراعات الّتي تكون المرأة طرفا فيها تعاملا مجندرا انتقائيّا تغلب عليه الأحكام النّهائيّة ذات الأصل التّمييزيّ الّتي تعتبر الرّجل خشن الطّباع مندفعا نحو العنف، والمرأة ليّنة المعدن ميّالة إلى السّلم. فهل يمكن اعتبار خطابات عبير موسي وسامية عبّو وجميلة كسيكسي خطابات مبشّرة باللّين منحازة إلى الموادعة والسّلام؟ وهل يكون نقدها وتخريب رهاناتها فعلا رجوليّا هيمنيّا متعصّبا إلى أصل ذكوريّ تعمّده البطركيّة السّائدة في المجتمع؟ "إنت كلوشارة" هكذا صاحت سامية عبّو في البرلمان التّونسيّ للرّدّ السّياسيّ على عبير موسي. أنتِ متخلّقة بأخلاق السّوقة والمنحرفين وتعطّلين أعمال البرلمان ومصالح التّونسيّين ولذلك "إنت كلوشارة". "الخوانجيّة ولّوا بانديّة" وهي أيضا عبارة شهيرة لسامية عبّو ترمي بها منافسيها في العمل السّياسيّ بوصم إديولوجيّ ووصم أخلاقيّ. ولم تخرج عبّو عن تعيير منافسيها وخصومها بأهل الانحراف والصّعلكة، وهي تقبّح أفعالهم بخطاب عنيف. وصورة سامية عبّو وهي تزمجر هادرة بالشّتائم لا تختلف عن صورة عبير موسي وجميلة كسيكسي. وكلتاهما صنّفتا عبارات تحتفظ بها الذّاكرة ومنها ما ورد على لسان عبير موسي متوجّهة نحو نوّاب آخرين قائلة :"إنتم دواعش تدافعوا على الإرهاب". ولعن نوّاب من كتل أخرى واستدرار عطف الجماهير عبر ادّعاء المظلوميّة مثلما ظهر في زعمها أنّ نائبا حطّ من "شرفها" معتبرا أنّ الماخور هو مكانها الأنسب. ونشير أيضا إلى إصرارها على تسمية حزب حركة النّهضة ب"تنظيم الإخوان" وهو إصرار يمكن أن يجد بعض رهاناته في تغطية القنوات التّلفزيّة العربيّة الّتي تبثّ من دبي لأغلب تدخّلات عبير موسي واعتبارها ممثّلة المعارضة المتصدّية للإخوان في تونس. وعلى غرار عبّو وموسي، لم تتردّد الكسيكسي في الظّهور بمظهر الشّتّامة عنيفة المعجم المتسلّطة خطابيّا على الآخر المختلف. فقد اعتبرت الكسيكسي عبير موسي "كلوشارة وبلوة جات للبرلمان" وأضافت في سياق آخر "اللّي مش عاجبو تونس تقع على ضفاف البحر المتوسّط اشربوا"...وهذا الخطاب العنيف المعبّر عن استعدادات لترذيل الآخر وتشويهه وذمّه بعبارات نابية والصّياح المتواصل والميل إلى اكثر الألفاظ إيذاء للمختلفين، يجعلنا نتساءل فعلا عن أخلاقيّة خطاب هؤلاء النّساء، وأخلاقيّة التّضامن معهنّ، وخاصّة مع عبير موسي نجمة الدّيكور الموصوف بالحداثيّ والّتي تكاد تتحوّل إلى أيقونة وزعامة سياسيّة رغم إقصائيّتها وعنفها وارتهانها لارتباطات خار ......
#العنف
#نسائيّ
#أيضا:
#الخصوصيّة
#الجندريّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682195
رضا كارم : الكرامة مؤوّلة بسكّين -نيس- التّونسيّ
#الحوار_المتمدن
#رضا_كارم سواء في مالي أو ليبيا أو العراق أو سوريا، ثمة تونسيات وتونسيون نشؤوا بيننا على قيم تشاركناها غالبا. ذهبنا جميعا الى مدرسة تجاهد لتكون جيدة، وعلّمنا أهلنا أن الولي الصالح له بركات وأن الصحابة جميعا مبجلون وأن النبي معصوم وأن أهل بيته مميزون من سائر الصحابة لميزة النبي المصطفى ذاته. نشأنا على ما يشبه السلام ميالين الى الموادعة والتلطف ولم نجرؤ غالبا على اغتصاب أو سرقة أو سطو مسلّح وكنا نعتبر أعمالا مماثلة جرائم مشينة لا يقبلها حسّ سليم. جاءت من بعدنا أجيال زامنت الآلة النوفمبريّة الّتي قتلت ما تبقّى من دولة الرّعاية والنّصيحة والوعظ وتوجيه المجتمع أخلاقيّا، وبات النّاس منفتحين على إعلام غير موجّه من دولة تونس ومناقض للمعلوم من مضامين الأدلجة في الدّولة المذكورة. بدايات هذا المعطى الجديد انعكست ثقلا تونسيّا في الحرب على حضارة العراق وإخراج صدّام حسين من معادلة القوّة في المنطقة. برزت رؤوس تونسيّة في بغداد ميّالة الى معنى قوميّ موشّح بعقيدة دينيّة غالبا او وعي ديني أقلّ وطأة إديولوجيّة من واقع الحال اليوم. ولم تتأخّر آلة الجهاد المعولم من السّعودية الى أفغانستان إلى الجزائر ومصر وتونس وباكستان والمغرب، حتى شكّل العراق أرضا خصبة لظهور إسلام محارب مبني على مجرد الكراهية. ثم توسعت دائرة السيل وانهارت أسس العقيدة التقليدية وبات الوليّ الصالح الراسخ رمزا، بابا من أبواب الشرك يقضي الاسلام النّموذجيّ بطرده من حقل المعنى الديني. ثم كانت الثورة في تونس، وانفتح الشأن العام انفتاحا كبيرا ووجد الهامش مواقعه ضمن الحقل الديني الثوري. بدأ الجمع بنفي كل إمامة صلاة لا تستجيب شروطها لمطلب "إسلام معسكر" مستعد الى الحرب باحثا عن تأصيل خطابه في سورة التوبة تحديدا ومستعينا بمعان متناثرة في النص وبأحاديث نبوية كثيرة لحسم التاويل في الدين ووضع إسلام ذباح لا يلوي على غير التخريب والابادة دون مشروع يجاوز الابادة ذاتها. وجد الاسلام المعسكر في جمهور خربته آلة 7 نوفمبر وفقأت بصيرته، نصيرا حتميا لقضاياه. وتأسست حشود واسعة العدد موفورة العتاد العقيدي وشكلت ظهيرا للاسلام السياسي المفتت بشدة بين الانتماء الى الحداثة على مستوى هياكل السلطة والمنكفئ المحافظ الذي يفضل خلافة إسلامية ويرفض دولة وطنا غير دولة الإسلام على مستوى القاعدة الشّعبيّة. ولما انفجرت الثورة في سوريا ضد أسوإ أصناف الطّغاة والدّكتاتوريّين، برز اتجاه داخل الإسلام السياسي مدعوم بقرار امبريالي واسع بإسقاط مقومات الدولة في سوريا بالقوة المسلحة. وقاد الإسلام السياسي بالفعل معارك ضارية ضد سوريا، معارك لم تكن يوما تهدف إلى إسقاط بشار قبل تدمير الإنسان ذاته، حتى يتحصّل الإسلام السّياسيّ على شعب ممزّق بالحرب مستعدّ لكل تنازل مقابل بعض السّلام والأمان والخبز. وكاد الامر أن يكون كذلك لولا بروز إسلام سياسي موظف لحماية أرض الإسلام من الغرب متحالفا مع عدو تقليدي لهذا الغرب وامبريالية صاعدة تحاول استعادة جزء من أدوار سابقة. ولذلك توقفت المجزرة السورية التي ساهم التونسيون مساهمة فعالة في صناعتها وانتقل القتل والذبح الرباني الى العراق. وكان ما كان من تخريب بلا نظير. ثم عاد جماعة منهم الى ليبيا وتهيّؤوا لبناء دولة في تونس لولا الموقف الامبريالي الأمريكي بحماية موطئ قدمهم في تونس من الانحلال وخشيتهم منحَ روسيا فرصة لدسّ عيونها هناك. في حلّه وترحاله عاند الإسلام المعسكر لبناء دولته وفق مقالاته وعقيدته، ووجد في كل مرة جماهير واسعة تتقبل في البداية تلك العقيدة بل تجد فيها حلولا لمشكلات متأص ......
#الكرامة
#مؤوّلة
#بسكّين
#-نيس-
#التّونسيّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697252
رضا كارم : أيّ معنى -للإرهاب- باعتباره قصّة؟ المسكيني متحرّكا ضمن عدم دلاليّ
#الحوار_المتمدن
#رضا_كارم سأل مراسل "ذوات" الباحث عيسى جابلي الأستاذ فتحي المسكيني في لقاء نشرته مؤمنون بلا حدود، فقال:"عيسى جابلي: هل يمكن ربط ظاهرة الإرهاب التي تستمدّ مقولاتها ظاهريّاً من الدين، بالكراهية؟ هل هي ناتجة عن "حالة امتلاء" بالكراهية؟د. فتحي المسكيني: لو كان يمكن عزل ظاهرة "الإرهاب" في أصولها النفسيّة لكان يمكن حقّاً أن نؤسّس مفهوم الإرهاب على الكراهية. لكنّ الأمر أكثر تعقيداً. طبعاً، ليس الإرهاب درساً في المحبّة، وإن كان يزعم ذلك في مستوى من خطابات المنتسبين إليه. إذْ لا يمكن إقناع هذا العدد الهائل من الناس بالموت من أجل ما يعتقدونه دون منحهم جرعة كافية من المحبّة. وكما ينبغي الفصل بين الدين واللاّهوت السياسيّ، كذلك ينبغي الفصل بين الإرهاب والكراهية. أجل، إنّ ثقافة الكراهية هي أفضل غذاء أخلاقيّ للتكفيريّين. إنّ ثقافة الكراهية عمل تكفيري أو لا تكون. من يكفّر فنّاناً أو كاتباً مثلاً هو يشرّع لقتله بواسطة جهاز الكراهية الذي يوجد في جراب الإرهابيّين. وذلك يعني أنّه يخلق أفقَ انتظار سرديّاً ناجعاً تماماً من أجل دفع أحدهم إلى الإقدام على الولوج إلى فضاء التجربة. لا يقتل الناس دوماً إلاّ داخل قصّة ما. من يخلق القصّة يجعل كلّ الأدوار ممكنة. ومع ذلك قد توجد حالة امتلاء بالكراهية لكنّها لا تنتج إرهاباً أو تكفيراً. وذلك أنّها كراهية من جنس آخر، ونعني تحديداً أنّها لا علاقة لها بالدين التوحيدي. الكراهية لا مضمون لها، في حين أنّ الإرهاب هو عمل موقَّع دوماً". https://www.mominoun.com/articles يجيب الأستاذ المسكيني باعتماد القياس والمماثلة والاستتباع الطّرديّ، فيفصل بين الإرهاب والكراهيّة، ثمّ يستدرك ليفصل بين المحبّة والإرهاب، ثمّ يعود إلى عرض خطاب الدّاعين إلى الإرهاب ويمنحه منطقا داخليّا عندما يشرحه، فهو خطاب للإقناع بالموت تحتاج فيه الخبرة الإرهابيّة إلى قدر من المحبّة. أي أنّ المحبّة صناعة حجاجيّة أي إقناع عاطفيّ واستمالة شعوريّة تتدبّرها الذّات السّيّدة لحمل الذّات التّابعة على القتل في سبيل قضيّة مّا. وبذلك فإنّ الإرهاب يقوم على محبّة ما تختزنها الذّات المقبلة على الجريمة الإرهابيّة باعتبارها، في نهاية التّحليل، ضربا من الطّاعة ونمطا من الاعتراف وردّ الجميل تجاه المدبّر المحبّ سواء كان شخصا ماثلا أوّل النّصوص باعتبارها حركة تنتقل من النّصّ إلى الذّهن وتستقرّ في النّفس محبّة ما، أو إلها آمرا يطبّق الإرهابيّ أوامره تعلّقا بالجنّة بما هي جائزة المؤمن البارّ. ونستنتج من عرض المسكيني أنّ الإرهاب يتضمّن صيغة من صيغ المحبّة الضّروريّة ليقتنع الإرهابيّ بالموت. ومعنى أنّه يحتاج المحبّة ليموت، يستدعي أنّه يحتاج المحبّة ليقتل أوّلا، فالقتل خاتمة لبداية تتشكّل من الحياة. ولمّا كانت الحياة محبّة فهل يمكن أن تكون الإماتة كراهيّة؟ يبدو أن المسكيني يستبعد ذلك بل يذهب إلى تمييز الكراهيّة من الإماتة (الإرهاب) ليس باعتبارهما جوهرين مختلفين مثلما قد يتبادر إلى ذهن أرسطي تصنيفيّ بل لسبب آخر يتعلّق بأنّ الإرهاب او القتل " لا يحدث إلّا داخل قصّة" ولا يمكن "عزل الإرهاب في أصوله النّفسيّة". فهل يقتل القاتل كارها أم لا يفعل؟ لنتجاوز مشروع المحبّة الّذي أسّس عليه شجاعة القتل، أ لم يكن القاتل محتاجا إلى خزّان كراهيّة ليقتل؟ أ ليس حريّا بمن يقتل محبّا أن يقتل كارها؟ ولنذهب أبعد من هذا مع الفيلسوف المسكيني. فإذا كانت في الإرهاب نبذ من محبّة، أ فلا يجعله ذلك ذا أصول نفسيّة؟ أ ليس في قوله ......
#معنى
#-للإرهاب-
#باعتباره
#قصّة؟
#المسكيني
#متحرّكا
#دلاليّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697398