الحوار المتمدن
3.2K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فريدة رمزي شاكر : العملات الأموية البيزنطية والإمبراطورية الشبحية 2
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر هل كان معاوية إبن أبي سفيان يتبع خلافة إسلامية أم مجرد جنرال عسكري ساساني و أمير لجماعة من المؤمنين؟! لنقرأ ماذا يخط التاريخ على هذه العملات الأثرية التي هي أصدق أنباء من الكتب !- عملة برونزية عربية بيزنطية ، ضربت في حمص.وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ فوقه هلال . في الجهة اليسرى عبارة (بسم الله بالكوفية) ؛ في الجهة اليمنى نقش KA&#923ON أي "حسن باليونانية". وفي الظهر حرف M كبير . أعلاه حرف (staurogram &#11496 - حرف أبجدية يونانية ويعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، من الأحرف اليونانية tau (&#932) و rho ( &#929) وموجود هذا الرمز بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة" طيب" بالكوفي. - عملة أخرى عربية بيزنطية ، ضربت بحمص. وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ أعلاه ، نجمة هلالية وسداسية ؛ إلى اليمين KA&#923ON أي ("جيد" باليونانية) ؛ و إلى اليسار (بسم الله بالكوفية). وعلى الظهر حرف M كبير بين E M H - C I C . أعلاه حرف ( staurogram &#11496 - حرف الأبجدية اليونانية وتعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، موجود بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة طيب بالكوفي. - عملة برونزية لمعاوية" عربية- بيزنطية" ، ضربت بطرطوس على الوجه تمثال نصفي إمبراطوري ، ملفوفًا ومتوجًا بصليب؛ وإلى اليمين ، K A &#923 O N أي (جيد باليونانية) ؛و إلى اليسار "في طرطوس" بالكوفية. وفي الظهر حرف M كبير فوقه صليب ويحيط به من الجانبين حروف A N T وعلى الجانب الآخر AP&#2794 تعني" طيب" بالكوفي. - في الحقيقة العثور على عملات لمعاوية في سوريا والأردن ، كانت في فترة حلول، حل فيها الامبراطور هرقل البيزنطي محل خسرو الثاني الساساني ، وحل الصليب المسيحي وحرف كريستوجرام للأبجدية اليونانية والذي تشير للسيد المسيح ، محل عملة معاوية المنقوش عليها" معاوية أمير أورشنكان".أي "معاوية أمير المؤمنين " وموقد النار الزرادشتي في ظهر العملة ، يقول أنه بإضافة الصليب للعملة البيزنطية كانت في حقيقتها فترة إنتقالية من إمبراطورية ساسانية إلى الإمبراطورية البيزنطية. فإذا كانت النقوش الباقية من معاوية بعلامة الصليب ، تشي بأنه لا توجد علامة إسلامية لمعاوية واحدة خاض تحتها معاركه ضد ( إيليا أبو تراب ) - علي ابن أبي طالب- بالحيرة بالعراق، لهذا كثيرين من العلماء والمستشرقين لا يعتبرون معاوية خليفة مسلم كما في الروية العباسية التي تم تلفيقها، بل كان الجنرال معاوية مؤمن مسيحي شرقي نسطوري. و حروبه مع بيزنطة ماهي سوى إستمرار لسياسة خسرو بارفيز الحربية التي كان يعمل تحت تاجه الساساني.- حتى عملة إبنه يزيد ابن معاوية سنة 68/60. وهي درهم فضي صدر بالبصرة مماثل لعملة معاوية ، و كتب عليها بالبهلوي "خوره أفزوت وصورة " خسرو "وبجانبه خط كوفي" بسم الله ". وعلى ظهر العملة وبجوار النار المقدسة الزرادشتية نقش بالبهلوي "السنة الأولى من يزيد" . أصدرها محافظ البصرة والكوفة عبيد الله بن زياد. كان عبيد الله مسؤولاً عن التنظيم والقيادة الاسمية للجيش الأموي الذي قاتل قوات الحسين بن علي في معركة كربلاء. وقعت المعركة في 9 أو 10 أكتوبر 680 م ، في العام الذي سُكت فيه هذه العملة. مؤرخة في 61 هـ (1/680 م). تمثال نصفي متوج على اليمين يقلد الملك الساساني خسرو الثاني ؛ Pahlavi pzwt بالهلوية ( يزيد) إلى اليسار . و بالبهلوية AWBYTALA / Y ZAYATAN ("عبيد الله بن زيا ......
#العملات
#الأموية
#البيزنطية
#والإمبراطورية
#الشبحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749697
فريدة رمزي شاكر : العُملات الأموية الفارسية والبيزنطية، والإمبراطورية الشبحية-جزء 3
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر  أولى معاوية إبن أبي سفيان المسكوكات أهمية كبيرة بإعتبارها ترمز لهويته خصوصاً الدينية في عباراته التي نقشها على نوعين من المسكوكات. عملات عربية بيزنطية سُكّت في عهده بأشكال مختلفة وتحمل إشارات مسيحية، وعملة ساسانية فضية واحدة صدرت بإسمه بإشارات زرادشتية . النوع الأول: نمط مسكوكات بيزنطية كما إستعرضت بعضها في المقال السابق و تحمل إشارة الصليب، و مضافاً إليها كلمات غير إسلامية مثل : " بسم الله - ربي- بركة".ما يهمنا هو النوع الثاني: كانت مسكوكات معاوية الفضية على الطراز الساساني وبها صورة خسرو برويز الثاني، ولكنها ضُربت( بإسم معاوية ) بخط بهلوي من " دار فاسا للسك في دارابجيرد " ،فاسا بمحافظة فارس (و تُلفظ باشا بالبهلوية). يُعتقد أنها تعود للفترة من 53 إلى 54ه (673-674م.) وكتبت عليها بالبهلوية ،إلى اليمين ، أمام وجه الصورة بخط بهلوي " Muawiyah AMIR / I-WRUISHNIKAN" وتقرأ: "معاوية أمير أورشنكان" أي "معاوية أمير المؤمنين"، وهي العُملة الوحيدة التي تحمل إسم معاوية، وهي جملة ذات طابع ديني ، فهو أول من تسمى ب" أمير المؤمنين" ولا توضح العبارة ديانته فليس بها ما يدل على الإسلام أو إسم محمد، فكل جماعة تدين بدين هم "جماعة مؤمنين"في نظر أصحاب هذا الدين ،ولهم زعيم يُدعي" أمير المؤمنين" ،إذن أصل التسمية ليست إسلامية كالمفهوم المتداول اليوم، بل أول من تسمى بها نصارى فارس ومملكة الحيرة النساطرة من المناذرة اللخميون بالعراق والذين كانوا يتكلمون العربية والفارسية والآرامية قبل الإسلام حين إحتل الفرس مملكة المناذرة المسيحية العراقية ، وهذا يبرر لماذا عملات معاوية أول من حملت اللغتين البهلوية والعربية الكوفية معاً في عملة واحدة.- فعملة تحمل عبارة " أمير المؤمنين " ومسكوكات كثيرة أخرى تحمل صليب تعنى أنه زعيم مسيحي لجماعة مؤمنين بالمسيحية، فعبارة" أمير المؤمنين" لاتعنى إعلان إسلامه لأنها تحمل إشارة الصليب! ولا تنسجم كبسملة إسلامية مفترضة، مع وجود الصليب ؟! ولا عبارة " رسول الله " يقصد بها رسول عربي جديد، بل تخص يسوع المسيح كما آمن به النساطرة معتبرينه مجرد بشر إنسان وعبد الله و رسول ، بحسب رؤية التوحيد في هرطقة النصرانية المتهودة، وليس بحسب المسيحية الثالوثية . - والسؤال لماذا تم صُنع قوالب للعملات من المفروض أنها لخليفة المسلمين بينما إحتوت هذه القوالب إشارات كلها مسيحية ؟! إلا لو كانت هذه العملات تؤكد هوية سلالة الأمويين التي ولا إشارة واحدة تثبت إسلامهم. وأنهم من أصول فارسية. و أن المصكوكات و النقوش عليها تفرض علينا سؤال: هل النسطورية كانت أولى جذور الدين الجديد الذي بدأ من بلاد فارس ومن منطقة الحيرة العراقية من وسط جماعات التوحيد النصرانية النسطورية على إفتراض أن الخلافة الإسلامية المزعومة خرجت من هناك؟! - وجود صلبان على وجه العملات الأموية لشخصيات إمبراطورية ممسكة بصلبان وفوق التاج صليب، و نقش كلمة "&#1821-;-&#1835-;-&#1816-;-&#1829-;- " على الوجه الأخر والتي تشير إلى" يشوع - يسوع" وتعنى بالسريانية " الممجد -المحمد - تحميد".- وما يؤكد هذا هو العثور على عملات أخرى تحمل نفس النقش لكلمة "&#1821-;-&#1835-;-&#1816-;-&#1829-;- رسول الله" ولكن على الوجه الآخر منقوش رمز الشمعدان الخماسي وهو رمز لهيكل اليهود - المينوراه- ولا تحمل عملات تلك الفترة أي رموز إسلامية أو عبارات تدل على دين جديد! مايعني أنه حتى الفترة الأموية لم يكن الإسلام قد ظهر إسمه كما بصورته ومظاهره المعروفة في العصر العباسي! - عملة أخرى برونزية عربية بيزنطية لمعاوية بن أبي سفيان 41-60 هـ / 661- ......
#العُملات
#الأموية
#الفارسية
#والبيزنطية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-جزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749938
فريدة رمزي شاكر : العملات الأموية بالشمعدان اليهودي والسمكة المسيحية، والإمبراطورية الشبحية- جزء 4
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملة برونزية بيزنطية عربية مقلّدة من العصر الأموي ،إذا قُلبت العملة للخلف في نفس إتجاه الوجه ، يبدو أنك تنظر إلى الشمعدان اليهودي وهو رمز الهيكل السليماني. إذا قمتَ بلفّها 180 درجة يبدو أنك تنظر إلى مسجد. فما مفهوم هذه الصورة على عملة أموية ؟ الشمعدان أو قبة المسجد هو التصميم الظاهر على هذه العملة البرونزية المزيفة للخلافة الأموية؟يقول عالمان آثار إسرائيليان في صحيفة" جيروزاليم بوست" أن هذا الاستنتاج شيء جديد. صحيح لو كان لبعض علماء العرب طريقتهم لكان التصوير مقبولاً كمسجد إسلامي ، لكنه ليس كذلك! . فهذا التفسير كمسجد يستحق المراجعة. فالعملة من فئة الفلس للخليفة الأموي عبد الملك إبن مروان صدرت عام 692 م ، وهو العام الذي تم فيه بناء قبة الصخرة. على الرغم من عدم تحديد مدينة سك العملة ، إلا أنه من المفهوم عمومًا أن العملات المعدنية تم سكها في" إيلياء- أي القدس" ، والمعروفة بإسم إيليا للمحتلين العرب المعاصرين بحسب قول العالمان.- وجه العملة يصور شمعدان من خمسة أفرع، أو قبة مسجد إذا تم قلب العملة بشكل جانبي. في القانون التلمودي والذي يطبقه المعبد اليهودي حتى لا يتم نسخ أو تقليد الشمعدان ، يظهر الشمعدان بأفرعه السبعة فقط على العملات المعدنية اليهودية للملك متاتياس أنتيغونوس . النقش على العملة تترجم إلى "لا إله إلا الله وحده". وعند قلب العملة يكرر النقش داخل دائرة. فتكرار نفس النقش أمر غير معتاد بالنسبة للعملات الإسلامية. عادة ما تتضمن العملات بيان المهمة النبوية التي تشير إلى أن" محمد رسول الله" وهذا ما لم يحدث في تلك العملة! .- مشكلة أخرى: وهي أن هناك مجموعة متنوعة من العملة تصور الشمعدان ذو سبعة فروع. هل هذا الشمعدان كان يحترم مشاعر المسلمين بنفس الطريقة التي عدلت بها سلسلة عملات الخليفة الواقف عبد الملك للصليب المسيحي البيزنطي؟ هل يمكن أن يكون حدث خطأ تصميمي قام به التصميميين و حفّارة العملات المعدنية؟!- في الحقيقة بالبحث عن العملات الأموية وجدت عملتين نادرتين على أحدهما رمز( السمكة ) وفوقها وحولها نقش " محمد رسول الله". بينما على نوع أخر لعملة عليها نقش السمكة أيضاً و حول "محمد رسول الله". وعلى الظهر عبارة" لا إله إلا الله وحده". ومعروف أن( رمز السمكة ) هو رمز مسيحي خالص كرمز الصليب ومنتشر منذ القرن الأول الميلادي ، لأنه كان يستخدم سريا في البداية بين المسيحيين بعد صلب المسيح في عصر إضطهاد المسيحيين و تم إستخدامه فترة بدلا عن إشارة الصليب وهو يرمز لقيامة السيد المسيح . وهذه العملة لاتفسير لها سوى أن مستخدميها كانوا ( النصارى المتهودين التوحيديين) أتباع البدعة الإبيونية ، و أن نقش "&#1821-;-&#1835-;-&#1816-;-&#1829-;-" بالسريانية ويعني" يسوع" وبحسب معتقد النصارى فيسوع هو مجرد عبد الله و رسوله ومجرد بشر وليس إله كما في المسيحية البيزنطية. - وفقًا لأمين الجمعية الأمريكية للنقود والنائب الأول للرئيس ديفيد هندن ، "عندما ننتقل إلى شمعدانات الفترة الإسلامية ، هناك العديد من الأمثلة مع الشمعدان المكون من 5 ، 7 ، 9 ، حتى 11 فرعًا . وعادةً ما يكون عددًا فرديًا لأنه يوجد عادة الضوء في الوسط وحولها أزواج من الأفرع. وأشار هندن إلى أن "العملات الأخرى من هذا الوقت تقريبًا تظهر طائرًا ، زنبقة، غصن نخيلٍ. و لم تظهر أي من العملات المعدنية في هذه الفترة أي معالم أو مبانٍ ".- وفقًا لهندن ، فإن العملات المعدنية التي يظهر عليها مصباح من نوع الشمعدان ، له قاعدة ترايبود واضحة ، وهو دليل مهم. وعندما تقلب العملة تبدو القاعدة الترايبود وكأ ......
#العملات
#الأموية
#بالشمعدان
#اليهودي
#والسمكة
#المسيحية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750976
فريدة رمزي شاكر : عملات أموية بيزنطية لموسى إبن نصر ، والإمبراطورية الشبحية .. جزء 5
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملات أموية بيزنطية لشمال إفريقية وإسبانيا تثير كثير من التساؤل وتجيب على كثير من الفجوات التاريخية الغامضة لتاريخ العرب زمن عبد الملك إبن مروان . 1- مسكوكة بيزنطية أموية لنصف دينار ذهبي ، صدرت حوالي (86-96 هـ / 705-715 م) في الشمال الأفريقي. زمن الوليد إبن عبد الملك و موسى إبن نصير والي إفريقية والاندلس. ضربت بإفريقيا - إما القيروان أو طرابلس . عليها صليب محوَّل ( لكرة الأرضية ترمز لوحدة الله) على ثلاثة درجات . و على حافة الخلف من العملة عبارة باللاتينية: DSETRNSDSMGNSSOID. وهي إختصار: (DeuS ETeRNuS DeuS MaGNuS DeuS OmnIum Deus ) وترجمتها: ( الله الأبدي ، الله العظيم ، الله هو إله الجميع) و في منتصف العملة SOMNium Creator أي "الله خالق الكل".وعلى الظهر جملة: INNDINMSRCSLFERINAFRC ، وهي إختصار: DomINi MiSeRiCordis SoLidus FERitus ، وترجمتها : ( بسم الله الرحيم صنع في أفريقيا). هذه المسكوكات الأموية لشمال إفريقية تختلف عن نظيرتها المعاصرة لها والتي ضُربت في الشرق الأموي. وقد يكون هذا مؤشراً لإستقلال موسى بن نصير بشمال إفريقية عن عبد الملك بن مروان . والذي كان قد سبق وعينه عبد الملك لتحصيل الخِراج في البصرة ، ولكن عندما إتُهم بالإختلاس لجأ إلى شقيق عبد الملك في مصر وهو عبد العزيز بن مروان الذي ساعده عبد العزيز في سداد الضريبة المفروضة عليه للإمبراطورية البيزنطية ومن ثم تم منحه ولاية إفريقية .2- تطل المسكوكات العربية البيزنطية من دمشق ومن شمال إفريقيا ، بالنسبة للدينارات الذهبية التي ضُربت في دمشق ، فلدينا تاريخ مؤكد لبدء عهد الخليفة الواقف عبد الملك ، مؤرخ في عام 74 هـ (693/4 م). أما بالنسبة لمسكوكات شمال إفريقية ، لدينا عملة مقلّدة برونزية بها صليب محوَّل على درجات ، بتاريخ 80 هـ (699/700 م). العُملة بيزنطية مقلدة للإمبراطور هرقل وإبنه، تشي بأن إبن نصير كان أميراً نصرانياً تحت السيادة البيزنطية وبأن عبد الملك إبن مروان نفسه كان بدوره يدفع الجزية لإمبراطور بيزنطة جيستنيان الثاني. - إفترض العديد من العلماء الأثريين بأن عملات الذهب غير المؤرخة قريبة من العملات المعاصرة المؤرخة في تلك الفترة ، أي حوالي 700 م. ومع ذلك ، فإن أقرب إشارة إلى عملة ذهبية عربية تتعلق بأحداث إتفاقية عام 688 م ، عندما وقَّع الامبراطور جستنيان الثاني وعبد الملك إبن مروان إتفاقية هدنة ، يتنازل فيها جستنيان عن الأراضي للعرب مقابل أن يدفع الوالي عبد الملك مبلغ أسبوعي قدره 1000 عُملة و حصان واحد وعبد واحد . وهذا ما يؤكده Theophanes the Confessor من أن الإمبراطور جستنيان بعد بضع سنوات إعترض على عُملة عبد الملك الجديدة ، وطالبه بتقديم عملة عليها صورة المسيح الأصلية كالتي على العملة البيزنطية. و يشير هذا إلى أن العملة الذهبية الجديدة على الطراز الأموي البيزنطي قد تم تقديمها من عبد الملك قبل عام 692 م. ومع ذلك ، قال العلماء أن رواية تيوفانيس هي مفارقة تاريخية ، تشير في الواقع إلى إدخال الدينار الأموي في نهاية القرن السابع الميلادي. ليدور الجدل حول متى كان العرب سيطورون البنية التحتية والإقتصاد المطلوبين لدعم عملة ذهبية مميزة في فترة مبكرة جدًا ؟! والحقيقة أن الأمويين حصلوا على خدمات المسؤولين المدربين في الإدارة البيزنطية ( ومن هنا نُقشت العبارات باللاتينية)، ما يعني أن الحكم الأموي سياسياً و إقتصادياً لشمال إفريقية كانت تحت إدارة بيزنطية. ما يدل على صحة الرواية التي سجلها التاريخ بأن عبد الملك دفع الجزية للإمبراطورية البيزنطية وهذا ينفي الرواية الإسلامية الع ......
#عملات
#أموية
#بيزنطية
#لموسى
#والإمبراطورية
#الشبحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751396
فريدة رمزي شاكر : عُملة أموية- تنوخية- وحرف القاف العبري &#934 والإمبراطورية الشبحية - جزء 6
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر متابعة لمسكوكات العصر الأموي الإمبراطورية الشبحية، وما تحكيه من أسرار غير متوفرة في التاريخ كما سرده العباسيين، ويوضح بصورة صريحة كم التزييف والتلفيق في التاريخ العربي المشوه . عملة برونزية أموية بيزنطية مقلَّدة لعبد الملك بن مروان ، 65-86 هـ / 685-705 م. وتشير العملة لقبيلة " تانوخ "، 74-80 هـ = 693 / 4-699 / 700. يقف الخليفة في وجه العملة ملتحياً ويضع يده اليمنى على حلق سيفه ويتدلى من كوعه الأيمن سوطًا ؛ حوله عبارة " عبد الله عبد الملك أمير المؤمنين" بالخط الكوفي.- وفي الظهر، صليب متحول إلى حرف قاف العبري (&#934) - قرب نهايته- وهي الزقوقة اليهودية التي ترمز للهيكل اليهودي وعهد الله مع اليهود ويسمى " حرف القاف العبري الآرامي" مرفوعاً على ثلاث درجات ؛ وفي الجهة اليسرى، عبارة ( بني تانوخ ) بالخط الكوفي ؛ في الجهة اليمنى من الصليب المتحول ، كلمة "واف" وهي تعني "الوزن الكامل " بالخط الكوفي ؛ وحولها منقوش "لا إله إلا الله وحده &#1821&#1835&#1816&#1829 رسول الله" . ولفظة "&#1821&#1835&#1816&#1829" تشبه إسم "يسوع " بالسريانية . - والملاحظات الغريبة و المدهشة أن عبارة "bi-tanukh - بني تانوخ" لا تشير إلى مدينة ضرب العُملة، ولكن إلى قبيلة (بني تانوخ )، وهي قبيلة (عربية نصرانية متهودة وليست مسيحية ثالوثية) عاشت في حوران وما بين جنوب سوريا والأردن وغرب العراق ، ومنهم قبيلة( لخم المناذرة ) التي أسست (مملكة الحيرة النصرانية) بالعراق . والسؤال كيف تجمع عملة أموية بين رمز الصليب المتحول اليهودي وبين عبارة توحيد من المفترض أنها إسلامية بحسب الرواية العباسية ويكون مصدر هذه العملة وتداولها هي قبيلة بني تنوخ المسيحية ؟! هل هذه العبارة التوحيدية تحمل في طياتها معتقد النصرانية التوحيدية النسطورية التي كان عليها الأمويين وأن لفظة "&#1821&#1835&#1816&#1829" ماهي سوى إيمانهم بأن يسوع مجرد رسول ؟! التنوخيون هم ( المسيحيين- النصاري ) الذين على معتقد نسطور ، منذ أن إعتنقوا المسيحية في القرنين الثالث وحاربوا دولة الفرس والإمبراطورية الرومانية، كما حاربوا العرب المسلمين السارسين ، حتى بعد معركة اليرموك لخالد ابن الوليد عام 636 ، ظلوا أيضاً مسيحيين . تعرض التنوخيون فيما بعد لحكم العرب الذين ظهر عليهم بوادر المظهر الإسلامي بالدولة العباسية ، لكنهم ظلوا أيضاً عصر العباسيين مسيحيين بشدة لمدة أكثر من قرن آخر ، قبل أن يتحولوا إجبارياً أخيرًا إلى دين العباسيين تحت حكم الخليفة العباسي المهدي (158-159 هـ / 775-785).- لو كان العرب السارسين إنتصروا نصراً حقيقياً على الإمبراطورية الرومانية فى "معركة اليرموك" كما تذكر السرديات العباسية، لماذا دفع الأمويين الجزية للإمبراطورية البيزنطية ؟! معاوية الذي دفع الجزية عندما إستلم الحكم كوالي على سوريا حين فرض عليه الإمبراطور هيراكليوس معاهدة ،يتم الدفع بموجبها سنوياً ثلاثة آلاف عملة ذهبية بخلاف الخيول والعبيد . - وبالمناسبة معركة" اليرموك" ،فلفظة" يرموك" ليست كلمة عربية بل كلمة "يونانية " من مقطعين ( ئيرا+ ماخي أو ماكي) وتعني (المعركة المقدسة). لو كانت هي "معركة مقدسة" عند العرب أليس كان الأولى أن يصير إسمها باللغة العربية وليس اليونانية؟! ، ما يعني أن الرومان هم من أسموها "باليونانية" لأنهم في الحقيقة هم من إنتصروا وليس العرب السارسين !. - وإستمر الأمويين بسكّ العملة بالحروف اليونانية و اللاتينية والفارسية البهلوية، وأخيراً ( العربية الكوفية) التي إشتقها نصارى مملكة الغساسنة من ......
ُملة
#أموية-
#تنوخية-
#وحرف
#القاف
#العبري
#&#934
#والإمبراطورية
#الشبحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754582
حسين محمود التلاوي : الدولة الرومانية الجمهورية والإمبراطورية: إضاءات على الاقتصاد
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي نحو عام 2000 قبل الميلاد، غزت شمال إيطاليا قبائل من وسط أوروبا، واستقروا في الشمال ذي البحيرات الوفيرة، وبنوا منازلهم وسط البحيرات على قوائم ترفعها فوق سطح الماء، وتقيها هجمات الحيوانات أو الأعداء من البشر.بعد ذلك انتقلوا إلى الجنوب، وأسسوا فيها المستعمرات كذلك، وكانوا يمارسون الزراعة ورعي الأغنام وصناعة الأسلحة والأدوات الدقيقة مثل الأمواس والملاقط، وكانت المدينة الرئيسة لهم مدينة فيلانوفا في الشمال الإيطالي، وعُرِفُوا باسمها.وفي عام 1000 قبل الميلاد عبرت مجموعة من المهاجرين الفيلانوفييين نهر التيبر في وسط إيطاليا، واستقروا في منطقة لاتيوم. وليس من المعلوم هل تغلبوا على أهل المنطقة أم أنهم تعايشوا معهم، وتزاوجوا منهم، لكن المحصلة النهائية أن هؤلاء المهاجرين استقروا في تلك المنطقة، وسرعان ما تنامنت فيها القرى الزراعية، واتحدت فيما بينها لتتحول إلى مجموعة من الدويلات التي راحت تتصارع فيما بينها. وكانت كبرى هذه المدن ألبا لونجا. وبعد أن تزايد أعداد اللاتين — نسبة إلى مدينة لاتيوم — راحوا يتجهون إلى الشمال الغربي، واستقروا هناك ليؤسسوا مدينة أطلقوا عليها اسم روما. وكانت تلك المدينة تبعد نحو 20 ميلًا عن شاطئ البحر لكي تكون في مأمن من غارات القراصنة البحريين، لكنها كانت تقع على نهر التيبر وطريق بري يمتد من الشمال إلى الجنوب؛ مما جعلها تمثل مركزًا تجاريًّا لوقوعها بالقرب من طريقي تجارها؛ أحدهما نهري والآخر بري.وتتداخل الحقيقة مع الأسطورة في تاريخ روما، لكن الثابت أن الحكم فيها بدأ ملكيًّا قبل أن ينقلب إلى حكم أسرات، وكان يسيطر عليها قوم يطلق عليهم "التسكانيون" أو "الأتروسكيون"، ولا يُعْرَفُ عنهم الكثير في التاريخ. لكن حكم التوسكانيين انتهى بعد ثورة ضد آخر ملوكهم؛ وهو تاركوين؛ وهي ثورة تتداخل فيها الحقيقة مع الأسطورة والخيال. وبعد أن هرب الملك، احتشد جماعة من الجنود ليختاروا بديلًا من الملك، لكنهم لم يختاروا ملكًا جديدًا، وإنما اختاروا شخصين لهما القدر نفسه من الصلاحيات، وأطلقوا على كل منهما لقب "القنصل"؛ بحيث يكون كل منهما رقيب على الآخر، ويستمر حكمهما لعام واحد. وكان ذلك في أواخر القرن السادس قبل الميلاد ليعلن تأسيس الجمهورية الرومانية عام 509 قبل الميلاد.ورغم انتهاء حكم التوسكانيين في روما، فقد ظلت بصماتهم تطبع المعمار والعادات والتقاليد والكثير من جوانب الحياة في الجمهورية الرومانية الوليدة. وظل الحال هكذا في روما التي راحت تتوسع لتحتل معظم أجزاء إيطاليا التي كان اليونانيون يسيطرون عليها في عام 283 قبل الميلاد، حتى وصل حكم الرومان إلى شمال أفريقيا في قرطاجنة بعد هزيمتهم لـ"هانبيال" وإلى بلاد اليونان عام 146 قبل الميلاد. ازداد حجم مدينة روما والمناطق التي تسيطر عليها؛ حيث بلغ عدد سكان روما عام 147 قبل الميلاد نحو مليون ومائة ألف نسمة، وعدد سكان إيطاليا نحو خمسة ملايين نسمة. ومع توسع الجمهورية الرومانية وازدياد حجمها بدأت أنظارها تتجه نحو مصر التي كان نجاح الرومان في احتلالها هو نهاية الجمهورية الرومانية وبداية الإمبراطورية الرومانية؛ حيث كانت الجمهورية الرومانية تئن تحت وطأة الخلافات التي نجمت عن اغتيال أحد أبرز الشخصيات الرومانية بل ربما أحد أبرز الشخصيات في التاريخ الإنساني عمومًا؛ وهو قيصر. وبعد العديد من التطورات السياسية والميدانية انقسم الجيش الروماني بين اثنين من أبرز القواد؛ وهما "أوكتافيوس" و"ماركوس أنطونيوس" الذي تحالف مع "كليوباترا" آخر ملوك البطالمة في مصر ضد "أوكتافيوس" ليفوز بعرش روما، إلا أن "أوكتافيوس" حقق ......
#الدولة
#الرومانية
#الجمهورية
#والإمبراطورية:
#إضاءات
#الاقتصاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760509