الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تحسين الناشئ : الزقورات - المعابد الرافدينية المدرجة
#الحوار_المتمدن
#تحسين_الناشئ مدخل - المعابد في العراق القديماِتصفت المعابد الدينية (Temples)في العراق القديم من ناحية الشكل والحجم والوظيفة بكونها ذات نمطين مختلفين، الأول هو المعابد الأرضية الأعتيادية التي تقام بمستوى ارتفاع ابنية السكن، وتتألف من طبقة (Tier) بناء واحدة يتم انشاؤها على مساحة واسعة، وهذا النوع هو النموذج الأقدم من المعابد في بلاد الرافدين، مهد الحضارة، اذ يعود تأريخها الى بداية الألف الرابعة قبل الميلاد. اما النمط الآخر فهو المعابد العالية التي تؤلف من طبقات متعددة تُشيّد فوق بعضها بمساحات تتضاءل كلما ارتفع البناء، هذا النوع من المعابد يطلق عليه تسمية (الأبراج المدرجة) او الزقورات (مفردها زقورة) واقدم نموذج معروف لهذه المباني يعود تأريخه الى اواسط الألف الرابعة قبل الميلاد (سنأتي لاحقا على ذكر امثلة لها) اما الفرق بين المعابد الأرضية (Ground Temples)والمعابد العالية (High Temples) من ناحية الوظيفة، فيتمثل في كون الأولى مخصصة للعوام (يؤمها عامة الناس) الذين يقصدون المعبد لعبادة آلهتهم، لذلك تكون ذات مساحات واسعة. اما الثانية فمخصصة لأستراحة الآلهة (بحسب المعتقدات الرافدينية القديمة) ولا يؤمها سوى رجال السلك الكهنوتي (Clergy Men) فهم وحدهم المسؤولون عن رعاية الآلهة وتلبية احتياجاتها، لهذا تكون الزقورات اصغر مساحة من المعابد الأرضية وتختلف عنها في الشكل والوظيفة والمزايا. المعابد العالية في حقيقتها بدأت بطبقة واحدة اول الأمر، اذ كان يتم بناء منصة (Platform) ارضية مربعة الشكل في الغالب ذات ارتفاع محدد، ثم يُشيد فوقها بناء (معبد) مؤلف من طبقة واحدة. وقد بدأ امر ارتقاء الطبقات وتعددها نهاية الألف الرابعة قبل الميلاد، اذ ازداد عدد طبقات الزقورة خلال مراحل زمنية متلاحقة، ابتداء من النمط القديم المؤلف من طبقة واحدة ثم الى ثلاث طبقات فخمس ثم الى سبع طبقات. وقد بنيت معظم المعابد ذوات الطبقة الواحدة في عصور اريدو والوركاء والعُبيد، وهي من عصور ماقبل التأريخ. ولازالت بقايا العديد من المعابد الأولى شاخصة الى اليوم، كمعابد اور وكيش ونيبور وتل خفاجي وتل العقير وغيرها، وكذلك معابد تبه كورة واشور وخورساباد في نينوى شمالي العراق. واغلب تلك المعابد هو من طراز الطبقة الواحدة او الطبقتين وذلك قبل ان تتعدد الطبقات ويزداد ارتفاعها خصوصا خلال الحقبتين الآشورية والبابلية.يعتبر (معبد اريدو) الذي يسمى - المعبد السادس - اقدم مثال لمعبد مقام فوق طبقة واحدة، فهو اصل فكرة الزقورة بحسب توقعات بعض الآثاريين ويعود تأريخه الى الألف الخامسة قبل الميلاد. فيما يرى فريق آخر ان معبد الوركاء (Uruk Temple) المسمى – المعبد الأبيض – الذي اُنشأ في سومر القديمة وخصص لعبادة آلهة الجمال والخصب السومرية (اينانا) هو البداية الحقيقية المحتملة للزقورات، فهذا المعبد بني على قاعدة (مصطبة) ترتفع عن سطح الأرض بمقدار 40 قدما (حوالي 12 مترا) وقد طلي مع قاعدته بمادة النورة البيضاء رمزا لصلته بالعالم العلوي، فالمعابد من هذا النوع (الزقورات) كانت كانت تعتبر بمثابة منصات رابطة بين السماء والأرض. اما مثال المعبد ذي الطبقتين فهو (معبد تل العقيـر) في بابل، وقد بني هذا المعبد نهاية الألف الرابعة قبل الميلاد، ومنه بدأت عملية تطور بناء المعابد العالية (الزقورات) في وادي الرافدين (Mesopotamia).لم تقتصر وظيفة المعابد في العراق القديم على العبادة وتأدية الطقوس والمراسيم الدينية، بل تعدت ذلك الى كونها مراكزا اِدارية للشؤون الأقتصادية والسياسية للدولة، فالمعابد تلك كان لها علاقة وثقى بشؤون الناس ......
#الزقورات
#المعابد
#الرافدينية
#المدرجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724329
مديحه الأعرج : بناء المزيد من المعابد والكنس اليهودية في المستوطنات والبؤر الاستيطانية لتعزيز مكانتها
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 18/9/2021-24/9/2021إعداد : مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي سعيها المتواصل لتكريس الاستيطان وتعزيز وجوده في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة ، تعتزم حكومة الاحتلال ومجالس المستوطنات إنشاء معابد لليهود في العديد من المستوطنات والبؤر الاستيطانية وطرحها ضمن خطة "الأولويات الوطنية" للحكومة ، حيث من المقرر توزيع 6.25 مليون دولار على 30 مستوطنة وبؤرة استيطانية ، بدعوى وجود نقص في المعابد أو المباني المخصصة لإقامة الطقوس الدينية اليهودية ، وأن ميزانية العام الجاري ستخصص جزءا من موازنات الاستيطان لانجاز بناء معابد هدفها إضفاء قدسية وبعدا دينيا زائفا على الأرض والمكان عبر الاستيطان الديني ، وهو أشد خطرًا من أي استيطان آخر . ويأتي ذلك في سياق منح المزيد من الامتيازات للمستوطنات من أجل تعزيز وتقوية الاستيطان والتضيق على الوجود الفلسطيني وخاصة في مناطق (ج) ، فعندما تقرر حكومة الاحتلال دعم إنشاء معابد يهودية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة ، ووضعها ضمن خطة " الأولويات الوطنية " للحكومة بكل ما يترتب على ذلك من رفع الخطر الى مستويات أعلى . وفي هذا السياق صاغ وزير الشؤون الدينية في حكومة الاحتلال ماتان كاهانا من حزب (يمينا)، الذي يرأسه رئيس الحكومة نفتالي بينيت المشروع ووقع معايير جديدة لدعم الدولة لإنشاء المعابد اليهودية ، وهذه المعايير تعطي ميزة كبيرة لتلك التي ستبنى خارج الخط الأخضر (الضفة الغربية المحتلة). وبحسب القرار، سيوزع 20 مليون شيكل (6.25 مليون دولار) على 30 ( سلطة محلية ) " مستوطنة " بزعم وجود نقص في المباني المخصصة لإقامة الطقوس الدينية اليهودية. علما أن هذا الدعم يتم تقديمه كل عام، لكن للمرة الأولى تكون الأولوية للمستوطنات والأحياء الاستيطانية التي تقع في أماكن توصف بأنها " ذات حساسية أمنية "، بهدف توجيه مزيد من الأموال للمستوطنات. وهذه المعابد والكنس في البؤر الاستيطانية يأتي من أجل شرعنتها وتقوية التكتلات الاستيطانية خاصة القريبة من أراضي الـ48 ، تحت ذريعة عدم وجود أماكن لإقامة الطقوس اليهودية، وتحويلها مع الوقت إلى مدارس دينية، وهنا يصبح إخلاؤها صعبا ، وشن حرب على مناطق "ج" تدريجيا في ضم غير معلن، خاصة في الأغوار الشمالية والخليل ونابلس. وكان تقرير لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان بالأراضي المحتلة "بتسيلم"، و"كيرم نابوت"، (وهما منظمتان إسرائيليتان حقوقيتان غير حكوميتين)، صدر مؤخرا، كشف عن ازدياد أعداد المستوطنين بالضفة الغربية المحتلة (بدون شرقي القدس)، بنسبة 42 في المائة مقارنة مع العام 2010. وجاءت هذه الزيادة الكبيرة، بسبب الامتيازات التي تمنحها دولة الاحتلال لسكان المستوطنات ، الذين تجاوز عددهم 450 ألفا بدون القدس ومحيطها وهي زيادة بنسبة 42 في المائة مقارنة مع بداية العقد (2010).وتواصل الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينت، تكريس الاحتلال والاستيطان . ففي ترجمة عملية لضم الضفة الغربية المحتلة و فصل التجمعات الفلسطينية بعضها عن بعض، وفصلها تماماً عن القدس المحتلة ، قرر ما يسمى “مجلس المستوطنات الأعلى”، الاستيلاء على ما يزيد على 48 ألف دونم من أراضي قرية كيسان شرقي بيت لحم ، بحجة تحويلها إلى محمية طبيعية، تمهيداً لتخصيصها لصالح توسيع المستوطنات الجاثمة على الأرض الفلسطينية في تلك المنطقة . وفي سياق متصل شرع مستوطنون من مستوطنة "آيبي هناحل" المقامة على أراضي المواطنين بشق طريق استيطاني في أراضٍ بقرية كيسان شرق بيت لحم ......
#بناء
#المزيد
#المعابد
#والكنس
#اليهودية
#المستوطنات
#والبؤر
#الاستيطانية
#لتعزيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732563
سامح عسكر : هل الإسلام يدعو لتحطيم المعابد والأصنام؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سوف يتم تقسيم هذه الدراسة لأربعة فصول تتضمن رؤية موسوعية لاستقراء الحدث علميا قدر الإمكان..أولا: كيف يجري تقديس الصنم (التمثال)أولا: يجب العلم أن كل دين له أصناما وتماثيل هو (دين روحي) ليس ماديا كما يتصوره بعض الناس، فالصوفيون مثلا يتخيلون أن عدم تجسيد السلف لله في صورة تماثيل يعني أن كل أديان الأصنام هي أديان مادية لا تؤمن سوى بالحس..أي ما تراه وتسمعه وتشمه..إلخ، ولأن الصوفي هو المعادل الموضوعي للدين المادي كونه يتصور دينه ببُعد روحاني أخلاقي أفرطوا في تصوير مادية عقائد القرشيين والعرب القدامى ثم ورثنا هذا التصوير في الكتب دون عرضه للمناقشة والتشريح، مما يعني أن كلمة الدين الروحي بالأساس معناها (دين أخلاقي) والأوائل عندما تصوروا دينهم البدائي كان على شكل أخلاقي وجودي مصدره الإنسان..ثانيا: تأمل حضرتك كل تماثيل ومعبودات الأديان القديمة والحديثة..هي أصدق تعبير عن وجود صله بين وجه التمثال وروح الإنسان، فالنار التي تخرج من عين الصنم..هي نفسها النار التي تضئ ظلام الليل، وكلما كان الوجه كبيرا ومبدعا تم نحته بشكل جيد كلما كانت الصلة أقوى بينه وبين المريد، وكلما كثرت صلوات الإنسان للصنم كلما تعمقت العلاقة وارتبط بحبل أثيري نفسي كامن في وعي المُصلّي، مما يعني أن التمثال أو الصنم ما هو إلا تعبير عن نفس الإنسان العابد، يعني القرشي العربي الذي كان يعبد اللات والعزى هو يفعل ذلك لرؤيته فيها صفات الخير بداخله ، وكلما كانت تماثيل اللات معه كلما يشعر بالاطمئنان والمراقبة العلوية..وكلما وقع في مأزق رفع أيديه بالدعاء للصنم ليس لأنه صنم..ولكن لأنه تعبير عن قيم الخير في نفسه وضرورة العدل وانقضاء الأزمة حتميا..ثالثا: لو حضرتك ذهبت للهند تجدهم يعبدون تمثالا برأس (فيل) ويسموه جانيشا، هذا ليس حيوانا عندهم لا يعقل..ولكنه (كائن معبر عن قيم الوداعة واللطف والحماية) شبيها بالإله حورس الشجاع الحارس عند المصريين القدماء، ولأنه كان يحميهم تخيلوه من أولاد الإله "شيفا المدمر" ومن تدمير شيفا ورث جانيشا الفيل قوة أبيه وأصبح حارسا للهنود..فكلما يقع الهندي في مأزق يتقرب لجانيشا أو أبيه شيفا، كلما شعر أحدهم بالظلم يستغيث بشيفا المدمر..خلافا للعرب الذين فهموا تدمير شيفا على أنه إلها للشر..وهذا غير صحيح..فشيفا عند الهنود هو بمقام (وزير الداخلية) الآن، لذلك يسمونه اللورد وهذا تعبير انجليزي شُرَطي اكتسبوه من فترة الاحتلال البريطاني..رابعا: كل الديانات الوثنية التي فيها أصنام لا توجد فيها (شياطين) بقوة عليا خارقة تنافس الآلهة..وهذه من الملاحظات اللي اكتشفتها شخصيا بتحليل أبرز ديانات آسيا، ففي الهندوسية لا يعرفون الشيطان "كالي" كمنافس للآلهة الكبرى (براهما وفشنو وشيفا) ولكنه عدوا شريرا لتجسد فشنو العاشر (كالكي) أي باختصار منزلة الشيطان عندهم أقل من منافسة الإله الأعظم ولكن لرموزه في رحلة السامسارا/ أي التناسخ..مما يدل إن فكرة الشر ليست هي الأساس في المعتقد الهندي ولكن فكرة (الخير) وهي السمة المميزة لكل الديانات الوثنية التعددية الصنمية تقريبا، وهذا خلافا للزرادشتية التي تقوم فيها على ثنائية النور والظلمة..وأن وحدانية الإله "آهورا مازدا" لم تمنع من وجود منافس له بنفس القوة وهو "أهريمان"..لذلك لا تجد الزرادشتيين يمثّلون الإله في صورة تماثيل وأصنام منفصلة..وأقصى ما فعلوه..رسوم على الحوائط رغم استمرارية هذه الديانة حوالي 3000 عام حتى الآن، خلافا لأديان سومر القديمة وبابل ومصر وكنعان واليونان..جميعها كانت روحانية نفسية تم تشخيص الإله الأعظم في صورة تماثيل ......
#الإسلام
#يدعو
#لتحطيم
#المعابد
#والأصنام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740739
احمد البرهو : المعابد الثلاث _ دورا اوربوس
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو دورا اوربوس هي احد تلك المدن المنسية على ضفاف الفرات في سوريا والتي أساسها السلوقيين سنة 300ق.م كحصن لحماية طريق التجارة وفرض السيطرة العسكرية على ضفاف الفرات وحماية طريق القوافل مع تدمرغزاها البارثيين في 113ق.م واستولوا عليها ثم غزاها الرومان في اوئل القرن الثاني واحتفظوا بها لمدة قصيرة وفقدوهاثم استعادها لوسيوس فيروس بحدود 164م وسيطرت روما على المدينة حتى استولى عليها الفرس الساسانيون عام 256م وانهوا وجودها وهجروا سكانها كانت المدينة حدودية بالنسبة للامبراطوريتين الفارسية والرومانية هذا الأمر جعلها موطن للاديان المضطهدة والسرية ففيها تأسست اول كنيسة منزل مسيحية كما ضمت المدينة على كنيس يهودي هو واحد من اهم المعابد اليهودية التاريخية حيث عثر فيه على لوحات تمثل اطول سرد قصصي لاهم أحداث التوراة ورسوم لشخصيات كموسى وهارونايضآ ضمت معبد للديانة الميثرائية التي كانت ديانة سرية منتشرة بين الجنود الرومان والتجار وتميز الميثريوم فيها انه على خلاف المعابد الميثرائية التي كان يتم بناءها في الكهوف تحت الارض كان المعبد داخل منزل خاص مايظهر نوع من الحرية والتسامح في المدينة كانت المدينة تجمع يضم ثقافات مختلفة فارسية ويونانية ورومانية وسامية ضمت 14 معبد-معبد روماني (لجوبيتر دوليشينوس) -وخمس معابد يونانية (لزيوس ثيوس وزيوس ميجستوس وزيوس كيريوس وارتميس نانايا وارتميس ازاناثكونا) -و معبد فارسي (لميثرا) -وخمس معابد لالهة سامية قديمة( بيل واترعتا وجاد وافلاد وادونيس) -بالإضافة إلى الكنيسة المسيحية والكنيس اليهوديوحديثنا عن المعابد الثلاث اليهودي والمسيحي والميثرائياما الكنيس اليهودي فكان يقع في الجدار الغربي للمدينة وفي الجهة الشمالية بالنسبة لبوابة المدينة الرئيسية بالقرب من معبد ادونيس ويعود تأسيسه للفترة بين 165-200م وعثر فيه على سرد قصصي مصور لأهم أحداث التوراة كانت تملأ جدران المعبدوفي منتصف احد الجدران كان هناك محراب بقبة صدفية وعلى جانبيه عامودين رخاميين يعلو المحراب رسم يمثل حادثة التضحية بإسحاق ويظهر النبي إبراهيم يحمل سكين ويظهر كبش مربوط إلى شجرة إلى جانب هذا الرسم يظهر هيكل ذهبي إلى يساره شمعدان ذهبيكذالك هناك رسومات تمثل طفولة موسى والعثور عليه في النهرحيث تظهر مجموعة من النسوة على طرف نهر وامرأة عارية في وسط النهر تحمل طفل وتسلمه للنسوة وامامها سلة تطفو في النهرلوحة أخرى تسرد حادثة شق البحر حيث يظهر موسى حامل لعصاه ويشق البحر لعبور بني إسرائيل ويظهر مرة آخرة وهو يغلق البحر ويغرق الجنود المصريين وتظهر يد الله ممدود فوقهلوحة أخرى لموسى وهو يقف إمام شجرة العليق المحترقة التي كلمه منها الربولوحة لموسى وهو يضرب بعصاه البئر الذي تتفجر منه اثني عشر مجرى ماء تتوزع على القبائل الاثني عشر لبني اسرائيل حيث يظهر اثني عشر رجل كل منهم داخل كوخ وموسى في المنتصف يحمل عصاه إمام بئرولوحة للنبي موسى وهو يحمل لفافة ورقية ويتلو القوانين على بني اسرائيلولوحة للنبي هارون بالزي الكهنوتي إمام المعبد ويظهر شمعدان ذهبي ويحيط به خمس رجال وبعض الحيواناتأيضآ لوحة للنبي إيليا يتسلم فيها طفل الأرملة الميت وهي ترتدي الأسود على يساره ثم تظهر وهي تحمل طفلها الحي على يمينه بازياء ملونة وتظهر يد الله في أعلى اللوحةأيضآ لوحة تمثل مسح النبي داوود ملكا على بني اسرائيل بواسطة النبي صموئيلوهناك عدد كبي ......
#المعابد
#الثلاث
#دورا
#اوربوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742202