الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عساسي عبدالحميد : ابن سلمان و الجزية الكبرى ؛ 3 تريليون دولار
#الحوار_المتمدن
#عساسي_عبدالحميد 3 تريليون دولار؛ هي قيمة التعويضات التي تقدرها جهات إعلامية و حقوقية مقربة من البيت الأبيض؛ و التي على السعودية دفعها لأهالي الضحايا وفق قانون جاستا الذي يتيح لأقارب الضحايا متابعة الدولة السعودية لتورطها في تفجيرات برجي التجارة العالمية ومبنى البانتاغون ..==========مرة أخرى يتم الحديث عن قانون جاستا و الذي سبق للكونغريس الأمريكي بجمهورييه وديمقراطييه أن صادق عليه سنة 2016 ؛ و هذه المرة عبر تسريب خطير لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ف – بي – أي ؛ حيث تم ذكر اسم مسؤول سعودي متهم بدعم منفذي احداث 11 سبتمبر و يتعلق الأمر بالمدعو مساعد بن أحمد جراح وهو ديبلوماسي سابق بسفارة السعودية بالمغرب .على ابن سلمان ان يدفع؛ و الا سيتم في البداية تسريب أشرطة جنسية لأمراء وملوك سعوديين تظهرهم في وضع مخل بالحياء؛ وبعدها ستدخل داعش بلاد الحرمين ؛ و سيقوم خليفة المسلمين الجديد أبا إبراهيم الهاشمي القرشي بالقاء خطبة الجمعة من المسجد النبوي بيثرب او من الحرم المكي ..وبعدها سيتم حجز أموال أمراء السعودية في مصارف العالم و توجيهها للخزينة الأمريكية كتعويض على عقوقهم وجحودهم ...و بعدها سيكون الوضع اشبه بالعراق و سوريا حيث سيتم التدخل عسكريا من طرف امريكا و روسيا و ايران لتدبير الوضع في افق اقتلاع شوكة الإرهابيين و بعدها سيسطع نجم القائد الإيراني اسماعيل قاأني كلاعب محوري على طول شريط الساحل الغربي من خليج فارس حيث البحرين الكبرى الممتدة من الكويت شمالا حتى الفجيرة جنوبا ..أما عن مصير ولي عهد السعودية سيكون دراماتيكيا ربما أكثر مأساوية من مصير العقيد معمر القدافي المسحول و التي بقيت جثته ثلاثة أيام دون دفن ليراها كل العالم .ارأيتم السيناريو الرهيب الذي ينتظر كبير العرعورة و غليظ النافورة ولي عهد السعودية ان لم يدفع.هيا ادفع؛ و لا تدفع بنفسك الى التهلكة يا رأس الخصية العقيمة . ......
#سلمان
#الجزية
#الكبرى
#تريليون
#دولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677523
علاء اللامي : هل اخترع العرب المسلمون الجزية وتجارة العبيد والجواري ليعتذوا عنها؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي يظهر علينا بين فترة وأخرى شخص يطالب بأن يعتذر العرب المسلمون عن الفتوحات العربية الإسلامية لبلدان المشرق والمغرب، وما حدث خلالها من أحداث، وكأنه يريد إقناعنا بأن الجزية والأسر وسبي النساء وظاهرة العبودية عموما والمجازر الدموية في الحروب هي اختراع تفرد به العرب المسلمون دون غيرهم من البشر وهذا محض هراء لا تاريخي لا يخلو من الرائحة الاستشراقية العنصرية والذهنية الأورومركزية المعادية للعرب والمسلمين وشعوب الشرق عامة، أو هو نتاج الجهل الشديد بحقائق التاريخ والجغرافيا، وعليه فإن مطالبة العرب المسلمين الحالين بالاعتذار عما ارتكبته الأجيال القديمة منهم، رغم ما في الاعتذار كفعل حضاري من معانٍ سامية، لا معنى له، لأن تلك الممارسات والارتكابات التاريخية قامت بها دول وحضارات بادت وأصبحت جزءا من رماد التاريخ، وهي لا تعني الأجيال الحالية بشيء وليست مسؤولة عنه تاريخيا وقانونيا ولو إننا وافقنا على هذا الطلب فسيكون لزاما على جميع أمم الأرض وخصوصا المغالين في الهمجية والدموية في ماضيهم بالأوروبيين أن يبادروا الى الاعتذار وهم الذين رفضوا الاعتذار عن جرائمهم الأقرب عهدا أو المستمرة كما فعل الفرنسيون برفض الطلب الجزائري عن جرائمهم خلال فترة الاستعمار والأميركييون برفضهم الاعتذار لليابانيين بعد مجزرتي هيروشيما وناكازاكي وللفيثناميين عن جرائم الأسلحة الكيمياوية "العامل البرتقالي" ضد شعبهم.. فأي الأمم والدول أولى بالاعتذار إذن؟أما أكاديميا وعلميا، ومن حيث المبدأ العملي والبداهة العقلية، فلا يمكن لنا أن نطلق أحكام معيارية أخلاقية ضمن المثنويات المعروفة من قبيل "شيطاني وملائكي، جميل وقبيح، مشروع وغير مشروع، ونبيل وإجرامي ...إلخ" من منتجات عصرنا على ما فعله العرب المسلمون وغيرهم قبل 14 قرنا من الآن، بل نكتفي بدراستها التاريخية في سياقاتها الحقيقية لنفهم مغزاها وطبيعة الحياة التي كانت سائدة حين حدوثها، لأننا، لو نظرنا إليها بعين المعيار الأخلاقي الحضاري المعاصر وبأسقاط مصطلحاتنا ومفاهيمنا المعاصرة على الماضي البعيد سنكون كمن يتهم علي بن ابي طالب أو أبا بكر الصديق بأنهما "دكتاتوران وفاشيان" لأنهما لم ينظما انتخابات عامة ويشكلا برلمانا في عهدهما أو لم يهتما بحقوق الإنسان والحفاظ على البيئة...إلخ! وهذا محض هراء مضحك، والسبب في هذا الامتناع هو أن هذه المعايير والمفاهيم حديثة ومعاصرة ولم يكن لها وجود أو مبرر استعمالي قط في المرحلة التاريخية المعنية، بل أن بعضها حديث جدا، فالسماح للنساء في التصويت في الانتخابات مثلا لم يسمح به في بعض بلدان أوروبا الغربية إلا في الستينات والسبعينات من القرن الماضي. أما الأسر واستعباد البشر وسبي النساء وأسر الرجال والأطفال وبيعهم في أسواق النخاسة والمجازر الحربية وفرض الجزية في الحروب القديمة فهي ممارسات موجودة وموثقة لدى جميع الأمم. ولكن هل ينسحب هذا الكلام والتفسيرات التاريخية على الممارسات الاستعبادية الإجرامية في عصرنا والتي تتكئ على الدين والتراث القديم في العصور الغابرة، كتلك التي قامت بها الحركات التكفيرية الدينية مثل داعش وغيرها بهدف تبريرها؟ كلا قطعا، وهنا ننتقل من ميدان التأريخ وفلسفة التاريخ الى الميدان السياسي والقانوني والأخلاقي المعاصر، وعلى ذلك ينبغي إدانة هذه الممارسات بقوة ومنع حدوثها ومكافحة ومحاسبة الداعين إليها والمبررين لها حتى اجتثاثها نهائيا من حياتنا المعاصرة.وبالنسبة لأسواق بيع الجواري والغلمان فلم يخترعها العرب المسلمون بل ساروا على نهج الأمم التي سبقتهم، وكانت الجواري والغلمان وسائر أنواع البشر المستعبدين تأتي ......
#اخترع
#العرب
#المسلمون
#الجزية
#وتجارة
#العبيد
#والجواري
#ليعتذوا
#عنها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694896
صوت الانتفاضة : سلطة الإسلام السياسي وفرض الجزية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة "الجزية ما يعطيه اهل الذمة من المال، والجمع الجزى، وهي فعلة من الجزاء كأنها جزت عن قتله" ويكيبيديا.من المعروف ان الجزية هي نوع من أنواع الضرائب، فرضها المسلمون على الشعوب التي غزوها، وهي كانت بالنسبة للحكومات الاسلامية احدى اهم مصادر التمويل، والجزية قد ذكرت في القرآن ((حَتَّى&#1648 يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)) وكانت تفرض هذه الضريبة على الافراد الذين لا يرغبون الدخول في الإسلام، لهذا فقد كانت نوع من الاذلال لهم إضافة الى وظيفتها الأولى "التمويل".اليوم قوى الإسلام السياسي تعيد تاريخها المجيد، فعندما استولت داعش على مناطق عديدة في العراق وسوريا فرضت الجزية على من اسمتهم "الذميين"، وبدأت باستحصال الأموال منهم، والذي هرب وهجر بيته فقد تم تأجيره او اشغاله كدائرة او مخزن او حتى سجن تابع لهم، اما قوى الإسلام السياسي في بغداد فأنهم يستحصلون الأموال من الناس ولكن بأشكال أخرى، فمثلا عمليات النهب المستمرة منذ أكثر من سبعة عشر عاما لكل ثروات البلاد هي جزية، فالكثير من الخطب الدينية تؤكد ان الأموال غير المعروفة مصدرها يمكن الاستيلاء عليها.عمليات نهب ثروات البلد مستمرة وبدون توقف، هذا الفساد والنهب مشرعن من قبل قوى الإسلام السياسي، كل رجال الدين يباركون عمليات النهب، جميع القنوات الإعلامية "مقروء، مسموع، مرئي" جميعها تتغنى بهذا النهب، يوميا يخرج علينا مذيع-ة ليقدم لنا أحد أعضاء مجلس النواب، او أحد الوزراء، ليحدثك عن الفساد في هذا المشروع، او النهب في ذلك المشروع، بل ان النهب وصل حد اختفاء موازنة عام كامل.لا يوجد قطاع او مشروع او شركة في كل هذا البلد يخلو من الفساد، حتى ما يسمى ب "الأماكن المقدسة" "ترميم مرقد او بناء جامع او حسينية"، كل هذا النهب لم يكفي هذه القوى الإسلامية، فاتجهت الى جيوب الناس ومدخراتهم، فها هي المناقشات على موازنة البلد، ذات الأرقام العالية، والتي كعادتها تخلو من اية درجات وظيفية، او خدمات، او مشاريع، ها هم يفرضون مزيدا من الضرائب على جميع البضائع الداخلة، لنهب المزيد من أموال الناس، انها سنتهم وسنة ابائهم واجدادهم في النهب والسلب، ولن تجد لسنتهم تبديلا، انها بالنتيجة النهائية هي عمليات "فرض الجزية"، فالكل اصبح "ذميا" عندهم، وعلى الجميع ان يدفع الجزية لبقائه على قيد الحياة، يدفعها صاغرا وهو ذليل، فإذا احتج او رفض الدفع فأن الجيش والشرطة والميليشيات، تقتله، تخطفه، تغيبه، فهو يقف ضد الإسلام. ......
#سلطة
#الإسلام
#السياسي
#وفرض
#الجزية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713926
السيد إبراهيم أحمد : حوار حول تاريخية الجزية في الإسلام..
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد أدارت الحوار:الإعلامية والأديبة السورية روعة محسن الدندن – مديرة مكتب سوريا للاتحاد الدولي للصحافة والاعلام الالكترونيمديرة مكتب أخبار تحيا مصر في سوريةمستشارة رئيس التحرير لجريدة أحداث الساعةضيف الحوار:دكتور السيد إبراهيم أحمدرئيس تحرير مجلة كنوز الأقلام الثقافية..عضو شعبة المبدعين العرب بجامعة الدول العربية.. يحلو للبعض التهجم على الإسلام من خلال موضوع “الجزية” مع كونها صارت أمرا تاريخيا، بالإضافة إلى أن من يناقشونها لم يدرسونها بحيادية وعلم وتجرد وتعمق، ولأن الدكتور السيد إبراهيم له موسوعة في السيرة النبوية عالجت كثير من الشبهات المثارة حول الإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم، مما استدعى فتح النقاش بموضوعية وعصرانية وحيادية معه لينتفع به المسلم وغير المسلم على السواء:ـ دكتور السيد إبراهيم: عهد الجزية لا يعود للإسلام كما يدعيه البعض، فهل هذا عائد للخطاب الديني الإسلامي أو هو مقصود من الشرائع الأخرى أم كليهما معا، وعدم نشره في المناهج لجميع الشرائع للتصدي لكل فكر متشدد من الجميع؟من جديد أبدأ بالترحاب بكاتبتنا الكبيرة روعة محسن الدندن في هذا الحوار الذي سيعري كثير من المقولات والشبهات المثارة حول النيل من عظمة الدين السماوي الحق، وهو ليس بالأمر الجديد، وليس بالأمر الذي سينتهي عند الرد على مثل هذه الأكاذيب المغرضة التي تفتقد للحياد العلمي، والتجرد، والنزاهة، والموضوعية، والأدلة على ذلك أكثر ممن تحصى على مستوى التشريع أو على مستوى الأحداث التاريخية من عهد النبوة التي تعاملت مع الجزية باعتبارها خروجا من مبدأ الكراهة على اعتناق الإسلام من غير المسلمين بممارسة التخيير بين القتال أو اعتناق الإسلام أو فرض الجزية، وهو أمر يتسم بالعدالة المحضة، كما يتسم باحترام المسلمين لشروطهم في تعاقداتهم. كل أهل العلم والتاريخ من كل الأديان والملاحدة على السواء يعلمون تمام العلم اليقيني عبر دراسة العصور السابقة، أن الجزية أمر معروف ومطبق عند الساسانيين والبيزنطيين بل وفي العهدين القديم والجديد والنصوص على ذلك كثيرة، والتفسيرات الشارحة لها تقرها وتبينها ولا تستهجنها ولا تنفيها، مما يعني دحض الافتراءات التي تدَّعي أن “الجزية” اختراع وابتداع إسلامي غير مسبوق، وبالتالي ينفي هذا الزعم زعم آخر بأنه محاولة إسلامية لسرقة أموال الشعوب، وما بني على خطأ وكذب فهو كذب وخطأ مثله، كما ادعى ممن لا خلاق لهم ولا مسحة من علم ولا دين، أن الجزية كانت مبلغا كبيرا حتى يعجز غير المسلم عن دفعه فيضطر اضطرارا للدخول في دين الإسلام وهو كاره، وهذا كذب وافتراء لأن “الإكراه في الدين” منهي عنه بالنص القرآني الثابت القاطع، كما ادعوا أن الجزية في الإسلام عمومية شاملة لا تقبل التفرقة بين الكبير ولا الصغير، وبين الفقير وبين القادر، وبين الشيخ وبين الشاب.ولقد رد عن المسلمين المؤرخ “آدم ميتز” في كتابه: “الحضارة الإسلامية”: (كان أهل الذمة يدفعون الجزية، كل منهم بحسب قدرته، وكانت هذه الجزية أشبه بضريبة الدفاع الوطني، فكان لا يدفعها إلا الرجل القادر على حمل السلاح، فلا يدفعها ذوو العاهات، ولا المترهبون، وأهل الصوامع إلا إذا كان لهم يسار)، بالإضافة إلى أنها كانت مبلغا بسيطا يدفعه فقط الرجل القادر على القتال، وتسقط الجزية على بساطة مبلغها عن: [النساء، والذرية “الصغار”، والعبيد، والمجانين المغلوبين على عقولهم، والشيخ الفاني].. كما يقتضيني الإنصاف ليس لديني باعتبار المعتقد بل باعتبار كونه دين رباني المصدر إنساني ......
#حوار
#تاريخية
#الجزية
#الإسلام..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729958