الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : قبل أن ننقد الدولة على ما لم تفعله، علينا أولا أن ننقد أنفسنا على ما كان في وسعنا أن نفعله ولم نفعله
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار Le macro-pouvoir et le micro-pouvoirتحديد المفهومَين باختصار واختزال شديدين خوفا من الوقوع في الخطأ الذي قد يجرني إليه تواضع اطلاعي:أقصد بالـ(Le macro-pouvoir)، سلطة الرئيس ومستشاريه والحكومة ووزرائها والبرلمان ونوابه والدولة وجميع كبار مسؤوليها من رئيس المركز ورئيس البلدية إلى الوالي والمندوبين وغيرهم من القائمين على تنفيذ سياسة الدولة حتى لو كانت ضد قناعاتهم الشخصية أو الإيديولوجية.أقصد بالـ(Le micro-pouvoir)، سلطة المدرس في المدرسة والموظف في الإدارة والشرطي في المركز وفي الطريق العام والميكانيكي في الورشة والطبيب في المستشفى أو في العيادة الخاصة والتاجر في المغازة والعامل في المصنع أو في الحقل أو في مقاولة بناء.ملاحظة منهجية: التركيز في هذا المقال على نقد الـ Le micro-pouvoir، لا يعني البتة إغفال أو إهمال نقد الـLe macro-pouvoir، فالإثنان تربطهما علاقة جدلية ولكن لكل مقامٍ مقالٌ.أوحَى إليّ بهذا المقال ما سمعته اليوم في المقهى من أستاذ جامعي، قال: "على الدولة أن تغلق نهائياً جل المعاهد العليا التي توجد داخل الجمهورية وخارج العاصمة. لقد سبق لي و درّستُ في واحد منها وشعرتُ بأن الإدارة والطلبة لا يتركوننا نتعمق في اختصاصنا ويجروننا جرّا إلى تضخيم الأعداد (gonfler les notes) حتى يحققوا أعلى نسبة نجاح، على عكس ما يقع في كلية العلوم بالعاصمة التي درّستُ فيها أيضاً". تعليقي الذي لم أقله للأستاذ لأنني يئست من زملائي لأن جل مَن خاطبتُ منهم لا يقبل النقد الذاتي:"لو درّستَ يا أستاذ في هذه المعاهد العليا بنفس الجدية التي درّستَ بها في كلية العلوم لَما أصبح التعليم العالي في الداخل على ما هو عليه اليومَ من تسيّب، تسيّب يتحمل مسؤوليته الأستاذ قبل الطالب. أنا درّستُ 38 عاماً في الثانوي في تونس والجزائر ولم يفرض عليّ أحدٌ يوماً كيفية إسناد الأعداد أو كيفية التدريس. فما بالك بالأستاذ الجامعي في تونس؟ أنا أعرف أنه بَايُ زمانه ويحكم بأحكامه لذلك أرجوك، فقبل أن تنقد وزارة التعليم العالي على التسيب الذي قد تكون ساهمتْ فيه في المعاهد العليا الداخلية وبصورة غير مباشرة، عليك أولا أن تنقد نفسك على ما تسببتَ أنت فيه وبصورة مباشرة من عدم تعمق في اختصاصك ومن تضخيم غير مبرر في الأعداد".كل فئة قطاعية تتهم بالفساد غيرها وترى في نفسها الفرقة الوحيدة الناجية: - المدرّسون يحمّلون مسؤولية تردّي التعليم في تونس للوزارة والإدارة والميزانية والبنية التحتية والبنية الفوقية والأولياء والرأسمالية والليبرالية والإمبريالية، لكنهم يستثنون أنفسهم. أنا لا أنكر أن كل هذه العناصر لها ضلع في ما وصلنا إليه اليوم من تخلف علمي لكن كلها تُعدُّ خارجة عن نطاق نفوذ الأستاذ. ماذا يفعل المدرس إذن في مثل هذه الحالة؟ حسب رأيي يبدأ بإصلاح نفسه ولا يبقى مكتوف الأيدي ينتظر إصلاح المنظومة وكذلك يفعل المواطن الواعي الناقد أو يستحي ويصمت، طبيبا كان المتحدث أو تاجرا أو مهندسا أو ممرضا أو موظفا أو فلاحا أو عاملا&#451-;-- هل سمعتم يوماً بمؤتمرٍ نظمه التلامذة وأولياؤهم، ووجهوا خلاله النقدَ للمدرسين والقيمين والإداريين؟- هل سمعتم يوماً بمؤتمرٍ نظمه المرضى وأولياؤهم، ووجهوا خلاله النقدَ للأطباء والممرضين والإداريين؟- هل سمعتم يوماً بمؤتمرٍ نظمه اليساريون المستقلون، ووجهوا خلاله النقدَ لأحزاب الجبهة الشعبية؟- هل سمعتم يوماً بمؤتمرٍ نظمه الإسلاميون المستقلون، ووجهوا خلاله النقدَ لحزب النهضة؟- هل سمعتم يوماً بمؤتمرٍ نظمه الليبراليون المستقلون، ......
#ننقد
#الدولة
#تفعله،
#علينا
#أولا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686625
بشير الحامدي : لماذا ننقد قيس سعيد ونعارض مشروع من سيحكم باسمهم
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي دعنا من الموقف الساذج السطحي الذي يعتبر أن نقد قيس سعيد لا يمكن إلا أن يصبّ في مصلحة الخوانجية والذي يواجه به كل ناقد لسياسة قيس سعيد وبالتالي فلا مجال لأي نقد وما علينا سوى إعلان ولائنا له والبحث عن مسوغات لسياساته وتبرير لإجراءاته فهو في آخر التحليل كما يزعم أصحاب هذا "الرأي" أفضل من الخوانجية وخلّص الشعب التونسي من سيطرتهم وبعث الأمل من جديد في شعب كان يعاني الأمرين ولا حول ولا قوة له أمام نفوذ الخوانجية والدائرة النهابة التي شكلوها وأحاطوا أنفسهم بها. ودعنا كذلك من الموقف الثاني الذي لا يقل سذاجة عن الأول والذي يرى أن كل سلطة تشهر عداءها للخوانجية هي سلطة يجب دعمها بغض النظر عن طبيعتها وعن النظام السياسي الذي سترسيه وحقيقة الدولة والأجهزة والطبقة التي ستبسط بواسطتها نفوذها. مثل هذين الموقفين في الحقيقة لا يستندان إلى أي منطق يمكن مناقشته فالخوانجية سقطوا وانتهوا بالصورة التي ظهروا بها بعد 2011 ومن صعد بدلهم ليس الشعب بل واحد من الذين جاء بهم الانتقال الديمقراطي وفرضته أوضاع الأزمة التي انتهى إليها بعد عشر سنوات وسيحكم بما تتطلبه مصلحة السيستام وتغير موازين القوى بين ممثليه السياسيين وليس الشعب وفي الحقيقة لا شيء سيتغير فالدولة هي الدولة والنظام هو النظام والسياسات هي السياسات والأجهزة هي الأجهزة فقط أساليب وأشكال الهيمنة هي التي ستتغير.سقطت النهضة التي حكمت عشر سنوات وأحاطت نفسها بشريحة من المتسلقين البرجوازيين الجدد من نهابة ومهربين وفاسدين وبجزء من الذين استفادوا من نظام الديكتاتور بن علي وكونوا لهم ثروات طائلة في عهده وأتاحت لهم ما سميت بالمصالحة العودة من جديد للحياة السياسية والنفوذ الاقتصادي مسنودين في ذلك بمراكز قوى جديدة وتقليدية في وزارة الداخلية وفي جهاز القضاء والإدارة وفي الدوائر الإعلامية الرسمية والخاصة. سقط مع النهضة كذلك توافق شقي البرجوازية التونسية ومحاولات تأجيل حسمه لصالح طرف منهما وهو صراع ظل مستمرا منذ أواخر الحكم البورقيبي بين فئة الكمبرادور الرثة والتي تحول جزء كبير منها إلى التهريب والمضاربة وأفرزت من داخلها مجموعات مافيوزية لم يعد لنفوذها حدود وهي منتشرة تقريبا في كل القطاعات والإدارات والأجهزة ومثلت دعامة لحكم النهضة في العشر سنوات الفارطة وفئة برجوازية الخدمات والصناعات التحويلية والعقارات في المدينة وكبار الملاكين العقاريين والمتوسطين في الريف هذه الفئة التي صارت تنشد نوعا من الاستقرار السياسي والاقتصادي والحد من نفوذ وسيطرة الشق البرجوازي المحتمي بنفوذ النهضة لم تكن ديمقراطية الانتقال الديمقراطي الفاسدة وحكم النهضة ليضمناه. ومع بلوغ تأزم الأوضاع أقصاه منذ سقوط حكومة هشام المشيشي بدا هذا التوجه جليا وبدأ الإعداد له وبدأ الضغط على قيس سعيد لتفعيل الفصل 80 من الدستور والذهاب لما أبعد من الفصل 80 بإعلان إجراءات تجريد النهضة من مؤسستي الحكم التين تحت نفوذها (البرلمان والحكومة) بتجميد البرلمان وبحل الحكومة وإعلان كل السلطات بيد الرئيس والهدف النهائي إبعاد النهضة عن الحكم وتغيير النظام السياسي والقوانين الانتخابية بما يسمح للوبيات الاقتصادية التقليدية من السيطرة والتفرد بالحكم.ستُبْعد النهضة عن السلطة وستقلم أضافر بعض الذين استثمروا في نفوذها ليصبحوا من أصحاب الثروات من المهربين ومن فاسدي نظام بن علي الذين التحقوا بها في العشر سنوات الأخيرة وسينتهي كل ذلك إلى التأسيس لطور ثان من الانتقال الديمقراطي بدولة بوليسية ونظام رئاسي بيد رئيسه كل السلطات. سيتبن ذلك سريعا ما أن تلحظ الأغلبية محدودية إج ......
#لماذا
#ننقد
#سعيد
#ونعارض
#مشروع
#سيحكم
#باسمهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729388
ماجد فيادي : في الذكرى 88 دعونا ننقد نداء الحزب الشيوعي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي كثيرة هي مقالات الذكريات التي تكتبها رفيقات ورفاق الحزب، حتى أولئك الذين ابتعدوا عن التنظيم لكنهم لا يزالون يتمسكون بتاريخهم النضالي في صفوف الحزب، محطات من النضال في سجون البعث المحظور، او في جبال كردستان ضمن حركة الأنصار الشيوعيون، قصص من التخفي والتنظيم السري، عذابات على يد الجلاد الهمجي، اغتصاب المناضلات كتقليد حيواني لا يعرف معنى الإنسانية، أطفال يلعبون في زنزانات السجون لان امهاتهم سجينات، تحمل الاهانات بعد ترك الحزب لكن دوائر الامن لا تصدق ذلك، مصاعب الحياة في الحصول على فرصة عمل ضمن دوائر الدولة او الحفاظ على الوظيفة بدون فصل لأسباب سياسية او نقل الى مناطق نائية كنوع من العقوبة، تحمل معاناة الاعتراف في سبيل البقاء على قيد الحياة، النظرة الداخلية في كل مرة يخرج فيها الشيوعي من دائرة الامن، الرضوخ الى تافه لأنه قادر ان يكتب تقريرا يرمي بالمناضل في غياهب السجن، قسوة الرفاق تجاه من اعترف في دوائر الامن. عذرا لمن لم اذكر طريقة معاناته لأنني لم اتعرف عليها، حتى الذين صعدوا اعواد المشانق او اعدموا رميا بالرصاص او في حوض التيزاب، عذرا للأمهات والزوجات والاباء والابناء فالقائمة طويلة جدا. مع هذا الكم الهائل من المعاناة هناك من فلت منها وتحمل المسؤولية في سبيل استمرارية التنظيم بدون توقف، في نفس الوقت هناك من ترك التنظيم الحزبي لضغوط فوق طاقة تحمله، اما بسبب جور الجلاد والأجهزة الأمنية، او بسبب خلافات في وجهات النظر او خلافات شخصية مع رفيقة او رفيق قيادي، هناك من ابتعد بسبب المعاملة التي لم يتقبلها تجاه رفاق اخرين، هناك من تحمل المسؤولية ولم يحسن ادائها فتعرض للنقد والتجريح ولم تشفع له سنين نضاله ففضل الابتعاد، هناك من خان الأمانة، بعضهم فضح ونال العقوبة وبعضهم لم يترك دليلا فنفذ، بعضهم اتهم ظلما ولم يجد من يدافع عنه فكان الضحية، هناك المزيد من الأمثلة التي يصعب الحديث عنها، لكن الصورة الكاملة لا يمكن لاحد ان يؤطرها، لأننا نتكلم عن حزب عمره ثمانية وثمانين عاماً، تعرض الى ابشع أنواع الظلم والقمع والإرهاب الفكري والجسدي، حزب عمل معظم فترات نضاله متخفياً يتجنب أجهزة الامن القمعية، اما سنوات العمل العلني فهي الاخرى لا تخلوا من الاضطهاد الفكري والحسدي، بسبب تخلف عقلية الأحزاب الحاكمة ونهجها اللاديمقراطي.اصدر المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي نداءً الى الرفيقات والرفاق المبتعدين عن التنظيم، يدعوهم للعودة الى العمل الحزبي، لما لهم من تجارب غنية وامكانيات فكرية وخبرة تنظيمية طويلة. النداء يهدف الى رد اعتبار أولئك الرفاق احتراما لتاريخهم السياسي والاستفادة من امكانياتهم في إعادة تنظيمات الحزب الى قدراتها والوقوف على اقدامها من جديد، بعد كل سنوات العمل العلني التي لم تسعف الحزب لأسباب موضوعية وذاتية في خلق تنظيما قويا قادرا على تنفيذ سياساته الاجتماعية والاقتصادية والفكرية والثقافية.النداء نسخة مكررة لما صدر عن المؤتمر الوطني العاشر للحزب. فلماذا هذا التكرار؟ هل نجح النداء الاول فكان من الفيد تكراره؟ ام انه قوبل بالإهمال من الرفاق المبتعدين فظهرت الحاجة لتكراره، هل كانت خطة تنفيذه ليست على المستوى المطلوب، فظهرت الرغبة في إعادة الكَرَ بأداء مختلف؟ بعد المؤتمر الوطني العاشر وصلتنا كقاعدة حزبية ندائه مع توجيه في ايصاله الى أولئك الرفاق ودعوتهم للعودة الى التنظيم. لا اذكر جيدا الخطط التي وضعت لتنفيذ النداء لكن اذكر انه لم يلق صداً إيجابياً، فالكثير من الرفاق المبتعدين كان يطالب بحلول فردية تنسجم وكل حالة، ولان القاعدة الحزبية ليست صاح ......
#الذكرى
#دعونا
#ننقد
#نداء
#الحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751592