الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمعه عباس بندي : مرافعة شرعية قانونية إنسانية حول قضية : إستفتاء إقليم كوردستان في 2017
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي تمهيد: هناك فرق كبير بين مصطلح الإستفتاء ومصطلح الانتخاب، فالاستفتاء هو عملية اختيار الموضوعات دون وجود مصالح ومنافع شخصية ، أما الانتخاب أو الانتخابات : فهي عملية اختيار الأشخاص مع وجود مصالح ومنافع شخصية أو إيديولوجية.فمثلا : عندما يكون موضوع الإستفتاء : هو في سبيل إعلان الرغبة في الإنفصال عن دولة ما ، ستكون من نتائج هذا الإستفتاء وببساطة : الرغبة في بناء دولة، والدولة وسيلة لتثبيت الدستور والقوانين، والدستور والقوانين وسائل لإقرار وتقر&#1740-;----ر الحقوق والحريات، والحقوق والحريات نواة لتكريم الإنسان، وتكريم الانسان = تحقيق الذات الإنسانية.أولا : الإستفتاء من الناحية الشرعية وقانونية:من المعلوم للمختصين بالعلوم الشرعية : أن جوهر الاختلاف بين الناس والقبائل والشعوب من حيث اللغة واللون والعرق والجنس ـ كما هو منصوص في القرآن الكريم ـ هي : من الآيات والعلامات التي تدل وتبين للجميع قدرة وعظمة الخالق في خلق الإنسان يهذا الشكل والمضمون ، قال تعالى:{َمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِـمِينَ }[سورة الروم- آية (22)].في موضع آخر يبين القرآن الكريم بأن إحدى الغايات الأساسية في جعل أمم الأرض مختلفة الثقافات والهويات ، هي (للتعارف) بينهم ، قال تعال: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }[سورة الحجرات- آية (13)] .ولا شك بأن من أبسط معاني التعارف ، هي التماثل والمساواة والاستقلال والتعاون والشـراكة والمشاركة والحوار وتبادل وجهات النظر ومساندة المواقف الصائبة والصحيحة.وكما يتبين من محتوى هذه الآية الكريمة، أنه لا فرق ولا تمييز بين الذكر والانثى على الصعيد الفردي، ولا بين الشعوب والقبائل على الصعيد الجماعي عند الله تعالى، إلا بالابتعاد عن المحرمات والمهلكات والمنكرات والأقتراب من المنجيات والطاعات والعمل الصالح.بعبارة أخرى: لا إعتبار للغة واللون والعرق والجنس في موضوع رفع وتكريم الإنسان عند الله تعالى، لأن ميزان التفاضل هو التقوى.وكذلك من المعلوم للمختصين بالعلوم القانونية والدستورية، أن جوهر الديمقراطية على مستوى الشعوب والأمم : هي استقلالها من الاحتلال والانتداب والاستغلال، وفق نص المادة (55) من ميثاق الأمم المتحدة: ((رغبة في تهيئة دواعي الاستقرار والرفاهية الضروريين لقيام علاقات سليمة ودية بين الأمم مؤسسة على احترام المبدأ الذي يقضي بالتسوية في الحقوق بين الشعوب وبأن يكون لكل منها تقرير مصيره )) ، ولن يتحقق كل هذه الحقوق والدعوات وبالشكل المطلوب والسوي ، إلا من خلال :1- الإستقلال والمساواة التامة والكاملة بين جميع القوميات والأمم والأعراق المختلفة على وجه الأرض، ولن يتحقق هذا، إلا من خلال الدولة المستقلة وكاملة السيدة.2- أو من خلال إلغاء و إزالة حدود جميع الدول والعيش معا دون كل هذه القيود التي أصبحت في محتواها تعسفا في حق الكثير من الشعوب والأمم على مستوى الحقوق والثروات والرفاهية، والعيش معا وفق قاعدة : أرض الله الواسعة.ثانيا : الغاية من إستفتاء إقليم كوردستان :لا شك بأن الغاية من عميلة الإستفتاء الجاري في 25/9/2017، كان بمثابة إستطلاعاً داخلياً لمعرفة رأي سكان إقليم كوردستان والمناطق المشمولة بمادة (140) من الدستور ، حول العلاقة المستقبلية مع جمهورية ......
#مرافعة
#شرعية
#قانونية
#إنسانية
#قضية
#إستفتاء
#إقليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693353
الشريف زيتوني : الكون غير المحدد، مرافعة من أجل اللاحتمية
#الحوار_المتمدن
#الشريف_زيتوني الكون غير المحدد، مرافعة من أجل اللاحتمية: l’univers irrésolu plaidoyer pour l’indéterminisme تكمن أهمية ترجمة هذه القراءة لكتاب كارل بوبر: الكون غير المحدد، مرافعة من أجل اللاحتمية ( l’univers irrésolu plaidoyer pour l’indéterminisme ) لـ ليديا جايجر (Lydia JAEGER)، في أنها تلقي ضوءا على مسألة هامة من المسائل الإبستيمولجية لكارل بوبر، تتمثل في جدله ضد كل الأشكال العلمية واليتافيزيقية للحتمية، ومرافعا عن اللاحتمية، هادفا وراء ذلك إلى رفض كل قول قطعي في العلوم الخاصة بالطبيعة والمجتمع، مقترحا في مطلبه الموجه إلى العلماء والفلاسفة، بأن لا يسقطوا من أبحاثهم التساؤل عن الحرية والإبداع البشري. لكن تبقى وجهة نظره بالرغم من أهميتها، موضع تساؤل عن الحدود التي تقف عندها. مسالة الحتمية،لا تترك من دون مبالاة الذي يبحث عن جسر بين العلم والإيمان، أو أكثر من ذلك اتساعا بين التأمل الفلسفي واللاهوت. ومن الشائع تقريبا أن تتدخل الحتمية التي تتحكم في العلم (على الأقل قبل ظهور ميكانيكا الكوانتم) لتقويض الاعتقاد الساذج القائل بتدخل إله متعال في عالم تجربتنا. لكن، هناك من يرى أيضا عدم وجود توافق بين الحتمية الصارمة السائدة في العلم وحرية الإنسان، تساؤلا مهما في الحوار بين التخصصات، فضلا عن أن الحتمية، سيطرت على المناقشات اللاهوتية المحضة؛ تلك التي تشير إلى الأقدار. وعليه فإن حجم التساؤلات المتعلقة بمفهوم الحتمية دفعتني إلى الاهتمام بمؤلف لأبرز إبستيمولوجي في قرننا، إنه كارل بوبر، الذي أبى أن يعالج هذه المسألة من منظور الإيمان المسيحي، فإنه بذلك يمكن أن يضيف لنا اضاءات محفزة . إن معالجته للمسألة، تؤكد سمعته كفيلسوف ثاقب النظر ومستقل.وعليه فلنلتزم بمتابعته، لنجني شيئا من ثمار فكره. وهاهنا، ينبغي أن نلفت الانتباه إلى أن الكتاب ليس حديثا، ولكن في الغالب يكون القديم هو الأفضل؟ يظهر كتاب: الكون غير المحدد أنه يتكون من أجزاء كثيرة، وكل جزء منه يركز على أطروحة محددة، وأن نص الكتاب يبدو أنه مخصص لـ (الانتصار للاحتمية)، (ص، 1- 91)، وقد وضع الناشر في النهاية بحث لبوبر، نشر أولا في سنة 1974، "اللاحتمية غير كافية" ص، 93-107. واتبعه بإضافة بحث سنة 1974: "الاختزال العلمي والطبيعة غير المكتملة لجميع العلوم" ص، 109-136، مع إضافة "ملاحظات إضافية على الاختزال"، كتبت سنة 1981، ص، 137 – 147. وحتى لا نطيل في هذه الدراسة، فإنه من الضروري أن نختار الأسباب التي تبدو في زعم المؤلف، أنها مضادة للحتمية. وعليه، يمكن أن يتصف المعيار المتبع في ذلك بالأصالة وقوة الحجة. ونترك بعض التشويق للقارئ، ليقدم بشجاعة، وبأمل إتمام قراءة العمل بأكمله. على اعتبار، أنه على عكس بعض كتب الفلسفة، يشبه حوارا ملزما، وملتزما مع القارئ، مما يجعل اكتشافه عاملا، يجذب اهتمام أولئك الذين يقبلون الدخول في النقاش.تعريفات يميز كارل بوبر بين ثلاثة أنواع من الحتميات: الحتمية الدينية، والعلمية، والميتافيزيقية. والفكرة الأساسية للحتمية، يمكن التعبير عنها بصورة " فيلم سينمائي"يكون فيه المستقبل ثابتا كالماضي. المتفرج، لا يفعل سوى اكتشاف ما هو محدد مسبقا. إذن، في الوقت الذي تكون فيه الحتمية الدينية، تستند إلى العلم الإلهي الكلي، والقوة الإلهية الكلية،، فإن الحتمية العلمية، تبدو من الناحية التاريخية، كنظيرتها العلمانية، تحل القوانين الطبيعية، محل القدر الإلهي (ص 4-5). فإذا كان، العلم هو مشروع إنساني، فإن الحتمية في منظور كارل بوبر، تعني إمكانية التنبؤ داخل العالم، الحتمية العلمية ((هي الع ......
#الكون
#المحدد،
#مرافعة
#اللاحتمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758145
علاء اللامي : إتيان دو لا بويسي و-العبودية المختارة... مرافعة قوية ضد الطغيان-
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي إنه كُتيب عمره قرابة خمسة قرون، كتبه شاب فرنسي في السادسة عشرة من عمره يلخص لنا قصة وآليات العبودية الطوعية والطغيان السياسي في المجتمعات البشرية. فمع تفاقم ظاهرة عبادة الشخصية بين جمهور المليشيات والاحزاب العراقية، في مجتمع اعتاد على أن يؤسطر كل شيء منذ القدم، وتبلغ ظاهرة الأسطرة أحيانا درجة التأليه وتشبيه الزعيم المحبوب بالأنبياء أو الأئمة الأوائل لدرجة قد يتحرج منها المسلم العادي، رأيت من المفيد الإشارة بكلمة سريعة إلى هذا الكتاب الذي يعالج ظاهرة ذهاب الناس في حالات معينة الى العبودية طائعين مختارين بأرجلهم. يحمل الكتاب عنوانا مترجما هو "العبودية المختارة" وأعتقد أن الترجمة الأدق لعنوانه في رأيي هي "العبودية الطوعية" وليس المختارة، فالكاتب لا يقصد أن العبودية خيار بين عدة خيارات بل يقصد أن المستعبدين في هذه الحالة يذهبون طوعا إلى عبوديتهم بأرجلهم ليكونوا عبيدا للطاغية! الكتيب -إن شئنا الدقة – عبارة عن مقالة طويلة نسبيا كتبها شاب فرنسي يدعى إتيان دو لا بويسي، حين كان في السادسة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره في سنة 1530 وسيموت هذا الشاب الموهوب بمرض السل قبل أن يكمل عامه الثالث والثلاثين سنة 1563. ولم تُنشر مقالة دولابويسي وهو حي بل نشرها بعد موته المثقفون البروتستانت الفرنسيون المناهضون للمَلَكية المطلقة، لأنها تدعو في ما تدعو إلى التسامح والتعايش بينهم وبين الكاثوليك قبل القضاء على البروتستانتية في فرنسا خلال الصراع الطائفي الدموي الذي حدث في فرنسا القرن السادس عشر.عهد ذاك، كانت الحرب الطائفية بين الكاثوليك والبروتستانت دائرة، ووقد انتهت بمجزرة بارتيليمي في 24 آب /أغسطس عام 1572 وتهجير من بقي حياً من البروتستانت الفرنسيين الى سويسرا ليتحول المجتمع الفرنسي الى مجتمع واحدي النمط طارد للتنوع والتعددية.كان الشاب دولابويسي يدعو إلى السلام والتعايش و"التسامح" بين أبناء الطائفتين وقد دعا لرفض العنف لأنه يزيد من تعقيد الأمور وليس إلى حلها!في هذا النص يحاول الكاتب تفكيك وتحليل وتقصي أسباب خضوع جماهير واسعة من الناس لشخص واحد "لا يملك أكثر مما أعطوه" و"يتميز إضافة إلى ذلك بانعدام الكفاءة وسوء الإدارة". أحد الأسباب التي يضع "دولابويسي" يده عليها هي قيام السلطان او الطاغية بتسليط فئة صغيرة من الجهلة والمستعبَدين في اضطهاد إخوانهم وأمثالهم فيتحولون إلى أتباع متملقين ينتظرون الفتات الذي يلقيه عليهم سيدهم، وبمرور الوقت واستمرارهم في ممارسة الاضطهاد والتبعية يتحول أفراد هذه الفئة إلى العبودية الطوعية التي لم يجبرهم عليها أحد بشكل مباشر! إن أسوأ قراءة لهذا النص هي تلك التي تسلخه من ظروف القرن السادس عشر وتقرأه بعيون القرن الحادي والعشرين وتسقط عليه همومها وأسئلتها ومصطلحاتها، ولهذا أخطأ الكثيرون حين قرأوه بهذه العيون، وما كان ينبغي أن يفعلوا ذلك دون أن يتركوا مسافة نقدية بين عصرهم وعصر كاتب النص. رغم ذلك يبقى النص، على بساطته وسذاجة بعض الفكرات و"الحدوتات" والتحليلات، وحتى بعض الصور النمطية المسبقة التي تفوح بالعنصرية الرومانية الغربية الواردة فيه من وجهة نظر عصرية (مثلا، نظرته نحو الشرقيين كالفُرس المعتادين على العبودية والذين لا يعرفون الحرية لأنهم لم يملكوها يوما والاسبارطيين الإغريق الأحرار بطبعهم لا يطيقون العبودية! ص 51)، يبقى غنياً بالعبر والومضات العقلانية والعميقة التي تسلط الضوء بقوة ومبكراً على ظاهرة الطغيان السلطوي لدى الزعيم الفرد المحتال والدموي والذي لقب نفسه في روما مثلا بمحامي الشعب وخادم الشعب / ص69، والانقياد الجماهيري نحو ......
#إتيان
#بويسي
-العبودية
#المختارة...
#مرافعة
#قوية
#الطغيان-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759913