الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : المسنون واﻵباء المنسيون بغياب المشاريع الإنسانية = مجتمع فالصو
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج نعم لقد أثارت حفيظتي تلك المشاريع الرسالية والإنسانية الوهمية التي تتشدق بها ا&#65271-;-حزاب السياسية المحلية بعناوين براقة وكل حزب بما لديهم فرحون والتي لم تتضمن برامج واقعية وحقيقية لرعاية المسنين و&#65275-;- المعاقين و&#65275-;- العاطلين ناهيك عن الفقراء والمساكين ، وإن كنت أعجب فعجبي من أمم رأسمالية كاليابان ، النرويج ، هولندا ، سويسرا ، السويد ، آيسلندا ، المانيا ، كندا لا مشاريع رسالية سياسية – يسارية أو يمينية – عندها تجعجع بها صباح مساء كما نفعل نحن قد كفلت حقوق المسنين لديها وضمنت رعايتهم وعلى المستويات كافة وقدمتهم على بقية الشرائح الاجتماعية ا&#65271-;-خرى في كل شيء حتى عُد مسنو تلكم الدول هم ا&#65271-;-سعد وا&#65271-;-وفر حظا في العالم ، فيما يعاني المسن عندنا من التهميش والإهمال وفقدان الحنان ولسان حال أحدهم يردد بيت ابي العتاهية :ألا ليتَ الشَّبابَ يعودُ يوماً ..فأُخبِرَهُ بما فعَلَ المشيبُمرد ذلك بتصوري القاصر هو الى الثغرة الطبقية بين – بيروقراطيي- المشاريع القابعين في ا&#65271-;-براج العاجية ، وبين قواعدهم الجماهيرية المهمشة في الخيام والعشوائيات والبيوت المستأجرة وطوابير العاطلين ودور ا&#65271-;-يتام والمسنين بغياب الرغبة الفاعلة لتذويب تلكم الفوارق وردم الهوة التي تتسع يوما بعد آخر وفقدان شهية النزول الى الشارع للاطلاع على أحوال المهمشين عن كثب هي بمثابة القرحة النازفة التي يراهن عليها أعداء المشاريع لوأدها برمتها بعد – لفط – مخصصاتها ، بل وضم – العاجيين أنفسهم -بما نُصدم به يوميا الى صفوفهم والعمل على تفريق القواعد الجماهيرية وتشتيتها بين المشاريع المشبوهة كذلك !أيها الرسالي إنزل الى الشارع قبل أن يصعد الشارع كله بعد طفح الكيل اليك ، هيا هلم ا&#65269-;-ن وليس غدا وسارع ، أشعة شمس ا&#65271-;-رصفة والعشوائيات والمخيمات وبخلاف – ثريات ا&#65271-;-براج الكرستالية – ليست مفيدة للعظام فحسب وإنما للادمغة والضمائر الحية والمشاريع الرسالية التي تتمشدقون بها أيضا ، غادر برجك العاجي قبل أن تتعفن ، هذا إن لم تكن قد تعفنت وأفكارك فعليا ،وعلى قادة المشاريع الحقيقية الواعية إن وجدت أن يعوا بأن في صفوفهم مئات – الحثلكية والوصوليين – وبالتالي فعليهم أن لايراهنوا على الكثرة وإنما على النخبة ، وأنوه الى أن المشروع الرسالي أو الانساني إن لم ينطلق صحيحا منذ خط الشروع ا&#65271-;-ول فإن تصحيح مساراته لاحقا بناء على التجارب المتتابعة ستفسر على أنها إنقلاب داخلي أكثر من وصفه تقويما للمسارات وتحقيقا للمسرات !ولعظم شان الشيخوخة فأن معظم ا&#65271-;-فلام السينمائية التي تناولتها أسوة بتلك التي تطرقت الى مرحلة التقاعد والترمل ومعاناتهما قد حصدت جوائز رفيعة ودخلت في سجل أفضل الافلام العالمية وأبرزها فيلم “عن شميدت” بطولة جاك نيكسلون، الذي حصل على 25 جائزة رفيعة ، وفيلم ” الشباب ” بطولة سير مايكل كين ، الذي حصد 16 جائزة ، كذلك فيلم “أغنية لماريون” ، وفيلم ” غلوريا” الحاصل على السعفة الذهبية ، فيلم”الرباعية”لداستين هوفمان وغيرها ما يدل على أن للشيخوخة سحر آخاذ يأخذ بالمشاعر وا&#65271-;-لباب لرقة وضعف أبطالها ممن أوصت الشرائع السماوية برعايتهم على الوجه ا&#65271-;-مثل ، بتقبيل أياديهم وأقدامهم ، إيوائهم والترفق بهم ، السعي في حاجاتهم ، تلبية مطالبهم ، أنفاذ وصاياهم ، علاجهم ، مساعدتهم ، التسابق لتلبية إحتياجاتهم ، الدفاع عنهم ، العيش ببركة دعائهم .وزارة التخطيط في تقريرها ا&#65271-;-خير بشأن أعداد المسنين في العراق كشفت عن وجود مليون و200 الف مسن ( المسن قانونا كل من تجاو ......
#المسنون
#واﻵباء
#المنسيون
#بغياب
#المشاريع
#الإنسانية
#مجتمع
#فالصو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682170