الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السيد شبل : هيلا سيلاسي.. وما أدراك ما هيلا سيلاسي؟
#الحوار_المتمدن
#السيد_شبل بمناسبة موجة التهليل للإمبراطور الأثيوبي هيلا سيلاسي على الفيس بوك، والتي تكاد تتطابق مع موجة التطبيل في الوطن العربي للفترات الملكية..هيلا سلاسي لم يكن محب لمصر.. ولا معني بها بالشكل الذي يتم تداوله، هو مجرد إمبراطور لدولة أفريقية، استطاع جمال عبد الناصر إقامة علاقات معه بالشد والجذب، معتمدا على نفوذه السياسي في أفريقيا وقدرته على إرهاب هيلا سيلاسي باستخدام أورق سياسية منها دعم الثوار الإريتريين، ومستغلا تأثير الكنيسة المصرية، ومحاولا موازنة الأمور معه لحساسية ملف النيل.بحسب محمد نصر علام، وزير الري المصري (من مارس &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1641-;- - إلى يناير &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;-)، "فإنه بمجرد شروع مصر فى بناء السد العالي ودخولها في مفاوضات مع السودان، أرسلت إثيوبيا مذكرة إلى الأمم المتحدة تشكو فيها مصر وطالبت بالدخول طرفاً ثالثاً في المفاوضات، واللافت أنه في نفس العام (&#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1639-;-) اقترحت الولايات المتحدة الأمريكية تنفيذ خزان على النيل الأزرق وعلى بحيرة تانا، وتقدمت بريطانيا رسمياً بطلب للدخول فى مفاوضات مياه النيل مع مصر والسودان نيابة عن مستعمرات شرق أفريقيا!".وكانت المفاوضات المصرية السودانية بالفعل متعثرة أو بطيئة بسبب وجود إسماعيل الأزهري وعبد الله خليل على رأس الحكم في الخرطوم، لكن انقلاب الفريق إبراهيم عبود في نوفمبر &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1640-;-، سهّل من توقيع اتفاقية 1959 بين مصر والسودان، والتي بمقتضاها تم زيادة نصيب مصر من مياه نهر النيل.. في حين رفضت إثيوبيا الاعتراف بالاتفاقية الجديدة.حكم هيلا سلاسي بلاده لمدة &#1636-;-&#1636-;- سنة، وهو امتداد لأسرة هيمنت على أثيوبيا لمدة سبعة قرون (!) وتدعي أنها من سلالة الملك/النبي سليمان والملكة سبأ..وانتهى حكمه في عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1636-;- بعد غضب شعبي عارم بسبب البذخ الذي كان يعيش فيه داخل قصره بينما الشعب يموت من الجوع حرفيا، حيث تعرضت البلاد في نهاية حكمه لمجاعة مات فيها ما بين &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;- إلى &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- ألف إنسان، في الوقت الذي كان ينفق فيه على عيد ميلاده الثمانين نحو &#1635-;-&#1637-;- مليون دولار ويُطعم كلابه أفخر الأطعمة!.بعد الإطاحة به بواسطة الجيش، تم تحديد إقامته، ثم توفي لاحقا في أغسطس &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1637-;-، ولم يتم إعدامه رسميا بل كان رجل مسن يبلغ &#1640-;-&#1635-;- عام، ويعاني من الأمراض منها التهاب البروستاتا.. لكن الصحافة الغربية روّجت أنه تم قتله وجلبت له التعاطف، بسبب عداء الغرب لقادة الجيش بزعامة "منغستو هيلا مريام " نتيجة لميله نحو الاشتراكية والتحالف مع الاتحاد السوفيتي.انتماء الزعيم الأثيوبي منغستو للكتلة الشرقية، كان المحرض لتدخل أنور السادات والسعودية وشاه إيران - عبر نادي السفاري الراعي للمصالح الغربية - لدعم وتسليح الصومال بقيادة سياد بري، وذلك عندما تحاربت الصومال مع أثيوبيا في حرب أوغادين في &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1639-;-/&#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1640-;-، وأوغادين هي منطقة داخل اثيوبيا، تعتبرها الصومال تتبعها قوميا فتدخلت لضمها مستغلة فترة الاضطراب داخل أثيوبيا، لكن نجح الجيش الأثيوبي بمعونة عسكرية وسياسية من الزعيم الكوبي فيديل كاسترو والاتحاد السوفيتي في استعادتها، فقام تحالف نادي السفاري بدعم الصومال، ووقتها دفعت السعودية نحو &#1639-;-&#1637-;- مليون دولار، وقامت مصر بتزويد الصومال بالسلاح الذي كان السوفييت قد قدموه لمصر !!. بحكم الظرف الزمني وبطبيعة الحكم الامبراطوري ......
#هيلا
#سيلاسي..
#أدراك
#هيلا
#سيلاسي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683259
نساء الانتفاضة : مشهد متكرر- الميليشيات تختطف هيلا ميوس
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة قامت احدى ميليشيات الإسلام السياسي باختطاف الناشطة الألمانية هيلا ميوس، مديرة القسم الثقافي في معهد غوته في بغداد. وقد أوضحت مصادر اعلامية أن "هيلا ميوس خطفت من قبل افراد يستقلون سيارتين، وذلك خلال تجولها على دراجة هوائية في شارع أبو نؤاس المطل على نهر دجلة والمحاذي لحي الكرادة والممتلئ بقوى الامن.ان اختطاف الناشطة الانسانية هيلا ميوس في وسط بغداد والقريب من مركز عملها "بيت تركيب" وهو مركز داعم للشباب الفنانين، وقريب من تواجد القوى الامنية الكثيف؛وهو دليل آخر على فشل النظام السياسي والاحزاب الاسلامية الحاكمة في توفير الامن والحماية للجميع، وذلك ان لم تكن هي متواطئة في التقاعس عن مراقبة الجريمة وذلك لغرض بث الرعب بين الجميع.ان سلطة المحاصصة الطائفية والقومية الغارقة في نهب ثروات البلد، هذه السلطة لا يمكن لها ان توفر الأمن والاستقرار، بل انها عامل قلق وتوتر دائم.فهذه السلطة تبقى مدانة لأنها لا تستطيع توفير الحماية للعراقيين، وخاصة عندما انطلقت الاحتجاجات في أوكتوبر من العام الماضي، حيث تعرض المئات من الشبيبة إلى عمليات اغتيال واختطاف، ولا يزال بعضهم في عداد المفقودين.منذ بداية العام الحالي، اختُطِف صحافيان فرنسيان لأيامٍ عدة، إضافةً إلى ثلاثة عاملين في مجال حقوق الإنسان، ومؤخراً، اغتيل الباحث العراقي هشام الهاشمي برصاص مسلحين أمام منزله في بغداد، ما أعاد إلى الأذهان حقبة الاغتيالات السياسية في البلاد.ان هذه الافعال والاساليب المجرمة للعصابات والميليشيات التي تملأ شوارع بغداد، يراد منها تخويف الجماهير وكل انسان ناشط في مجال حقوق الانسان، او اي سياسي معارض لسلطة الاحزاب الطائفية والقومية الناهبة لثروات الجماهير.اننا في منظمة حرية المرأة ندين ونشجب هذا العمل الاجرامي، ونحمّل حكومة الكاظمي واجهزته الامنية مسؤولية ما حدث، ونذكّره ان اولى مسؤوليات السلطة هي توفير الحماية ومعاقبة المجرمين، سواء الذين قاموا باختطاف الناشطة هيلا ميوس او ممن اغتصب الاطفال وقتلهم وقتل النساء.منظمة حرية المرأة في العراق 21-7-2020 ......
#مشهد
#متكرر-
#الميليشيات
#تختطف
#هيلا
#ميوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685830
عبد الرضا المادح : هيلا ... هيلا يا ابو جريدة ...
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح كان الجو جميلاً ، فالشمس ساطعة والحرارة تجاوزت العشرين قليلاً ، فخرجت امارس رياضة المشي ، الذكريات لم تتركني اتمتع بالطبيعة لوحدي، فنبشت بصور وافلام قديمة محببة لنفسي من فترة بداية السبعينات من القرن الماضي ، و وجدت نفسي ادندن بكلمات من اغنية " هيلا يابو جريدة " فقررت أن اكتب بعض من ذكرياتي مع جريدة طريق الشعب ، وبسبب الفاصل الزمني الكبير الذي انهك الذاكرة ونسيان كلمات الاغنية ، فتحت المرجع الاكبر حجي كَوكَل وكتبت " هيلا يابو جريدة " فظهرت امامي بلاوي ، وقلت ملعون الوالدين كَوكَل ابد ماينسى ! مما ظهر فلم يوتيوب لفرقة الطريق تؤدي الاغنية بلحن الفنان طالب غالي وكلمات الشاعر كاظم السعدي ، استمعت للأغنية مستمتعاً وسارحاً مع امواج الذكريات الجميلة ورقصة الهيوة التي كنت أتميز بأداها في الحفلات مع فرقة الطريق البصرية ، فجأة توقفت ذكرياتي الراقصة وارتبكت حركات قدميّ ، عندما وقعت عيناي على صفحة الكَوكَل وعبارة " هيلا يابو جريد " عنوان لمقال كتبه العزيز ( عمار علي ) بتاريخ 30 اذار 2012، فسارعت لقراءته وكان مقالاً جميلا ، ثم وقعت في حيرة ، فأنا قد قررت كتابة مقال بنفس العنوان عندما كنت اتمشى قبل أن يخبّث علي الكَوكَل ، فقد يعتبره ( سرقة ) للعنوان ، ثم قلت هذه مبالغة ، فالقلوب سواجي تلتقي ، واسم الاغنية واحد لا يتغير ، فقررت ابقاء نفس العنوان بتغيير بسيط ، فحقوق الخمط مكفولة والخطا مرجوع للطرفين !عدت لمسلسل ذكرياتي ودندنت " هيلا يابو جريدة ... هيلا كلنه نريده ..." وكيف كانوا الرفيقات والرفاق ينتظروني يومياً لأستلام حصتهم منها ، فعند اشتداد هجمة نظام البعث الأرهابي على تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي في البصرة منتصف عام 1978 اصبح بيع وشراء الجريدة بصورة علنية مخاطرة كبيرة ، ولذا لجأت تنظيماتنا الى توزيع الجريدة عبر التنظيم أي بشكل سري ، ولكوني عضو قيادي في اللجنة القيادية الحزبية لمعهد التكنلوجيا والمكلف بأدخال الجريدة بصورة علنية للمعهد قبل الهجمة ، كُلفت ايضاً بعملية استلامها وتوزيعها على الهيئات الحزبية يوميا ً، العملية خطرة ومتعبة وتتطلب تحمل تكاليف التنقل ، حيث كان مصروفي اليومي متواضع جداً وبفضل من شقيقي الاكبر الموظف والمعيل لعائلتين براتبه المتواضع ومساعدة اخوتي الآخرين . فكرت بافضل طريقة للتوزيع ، حيث طلبت أن يُشخّص رفيقة أو رفيق من كل هيئة ، اتصل بهم مباشرة لترتيب المواعيد معهم ، عددهم حوالي سبعة ولا يجوز اللقاء بهم يومياً مجتمعين بل على انفراد ، بعد تفكير وجدت الحل الأمثل ، بأن التقي بهم في مركز المدينة وفي سوق المغايز مساءً تحديداً ، حيث يكون الزحام على اشده ويصعب على عناصر الأمن ملاحظة ما يجري ، وجعلتهم ينتظرون في مسافات متباعدة وبأوقات مضبوطة ، قبل ذلك كان علي وبعد خروجي من الدوام في المعهد ، أن اذهب الى البيت بواسطة باص المعهد للعشار ثم استقل سيارة اجرة والعملية تستغرق حوالي الساعة ، في البيت ابدل الزي الطلابي بملابس اخرى ثم استقل دراجتي العتيقة وانطلق بسرعة بأتجاه مقر المحلية للحزب قرب السينالكو ، دخول المقر ( ليس زي خروجه !) فسيارة الأمن قد تنتظر للأعتقال ، عناصر الأمن كانوا يراقبون ويصورون من بيت مقابل مقر الحزب ، بعد استلامي 65 نسخة انطلق عائداً الى البيت بسرعة وكنت اناور مستغلاً الشوارع الفرعية ، العملية تستغرق ذهابا وايابا بالدراجة حوالي ساعة ونصف ، في البيت أقوم بتقسيم الجرائد الى مجاميع ولفها بجرائد ( الثورة ) وغيرها ، ثم استقل سيارة اجرة الى العشار ، حيث تتم عملية التوزيع بسرعة ، بيتنا كان يقع أمام مديرية الأمن القديمة حوالي ......
#هيلا
#هيلا
#جريدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686891