الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد ملكوش : سيرة مدينة .. عمان في الخمسينات والستينات .. عندما كانت جميلة
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش عمان في الأربعينات … طرقها، بيوتها ، بساتينها ، مدارسها ، ناسها وعاداتهم وكيفية عيشهم . كل ذلك في كتاب عبد الرحمن منيف الذي يصبح بأسلوبه السردي الشيق وكأنه رواية . ولد عبد الرحمن منيف في عمان عام 1933 ( من أب نجدي من الجزيرة العربية وأم من اصل عراقي) وبقي فيها حتى أنهى الثانوية ثم رحل إلى بغداد لاستكمال دراسته لكنه طرد لأسباب سياسية (كان معاديا للانظمة العربية)حيث اكمل الدراسة في القاهرة ثم في بلغراد . عاش في عدة مدن عربية وفي فرنسا ثم عاد إلى دمشق حيث توفى .اتذكر أشياءً قليلة ضبابية من الأربعينات فقد كنت طفلا صغيرا ، غير أني اتذكر عمان جيدا منذ الخمسينات وبعدها … كانت شوارعها قد اصبحت معبدة وامتدت بيوت كثيرة الى معظم التلال السبعة المحيطة بها والتي نسميها جبالا ، وازدادت البنايات الحجرية فيها وبعضها كان جميلا معماريا . كان السيل لا زال موجودا ، لكن الاشجار على ضفتية اصبجت اقل وبقي حتى تم سقفه عام 1964 على ماأظن، وللآن اشعر بالاسف على ذلك فالاسباب التي تم ذكرها لتبرير ذلك غير مقنعة : قالوا ان منابع السيل جفت كما يلزم عمل مجاري للمدينة . كان من ألممكن عمل مجاري بطريقة اخرى كما كان من الممكن رفد السيل بينابيع ومصادر اخرى علما بان ينابيع السيل لم تجف وانما كانت تقل احيانا حسب كميات الامطار من الشتاء ، واذكر عند بناء البنك العربي في سقف السيل في نهاية السبعينات على مااظن وعند الحفر لوضع الاساسات انفجر نبع غزير وتم جلب مضخات لتحويل المياه . عدد من المدن في العالم انشأت انهارا اصطناعية فيها لتزيد المدينة جمالا ( شيكاغو وسعت النهر الذي يمر وسطها ورفدته بمصادر مائية ) . ومسؤلينا يطمرون نهرا طبيعيا !. كان نبع دائم التدفق عند سبيل الحوريات وهو بقايا حمام روماني قديم وخان ، وكنا نسميه الكنيسة ، وبجانبه جسر صغير حجري على شكل قوس كنا نمر عليه للذهاب الى شارع الهاشمي . يوجد جسر آخر يمر فوق السيل قبل الميدان يربط بين الهاشمي والطريق الى جبل الجوفة والذي يسميه عبد الرحمن منيف “ العسبلي “ وهو ايضا اسم المدرسة الابتدائية في الميدان والتي اصبح اسمها لاحقا مدرسة بدر وهي بناء جميل بجانب المبنى الجميل ايضا لفندق فيلادلفيا وهو اول فندق حديث في عمان ( تم هدمهما مع مباني اخرى ليتم انشاء ساحة اسمنت وغبار بشعة ) ومقابله المدرج الروماني الذي كان لا زال يسمى درج فرعون . ولا احد يعلم لماذا، وكنت اتخيل فرعون يعلق نفسه في الغرفة الصغيرة اعلى المدرج والتي كانت في الغالب لجلوس الحاكم وحاشيته في العصر الروماني لان والدي عندما يتحدث عن موسى وفرعون كان يقول ان فرعون كان يؤمن بالله ، غير انه كان عنيدا ومكابرا لذا كان يعلق نفسه ليلا كالمشنوق ليعاقب نفسه طلبا للمغفرة . قبل الميدان بقليل كان السيل اعرض واكثر عمقا حيث توجد اسماك صغيرة وكثير من البلعط في الربيع كما كان من الممكن السباحة فيه ، غير ان بعض الصغار كانوا يخافون لانه يسمعوا بوجود حوامات يمكن ان تسبب الغرق . ومن تلك المنطقة على ضفتي السيل حتى المبنى الصغير الذي كان يسمى المطحنة ( وربما كان كذلك فعبد الرحمن منيف يذكر ان عددا من المطاحن كانت موجودة على ضفتي السيل ) كنا نسمع ان الساكونة تقيم فيه وتخرج بعد منتصف الليل لتخيف المارين او تخطفهم ، وكنت اتخيلها منحنية تغسل شعرها في السيل وتلتفت ثم تنقض على من يجرأ على المرور ليزعجها .كنت العب كثيرا في تلك المناطق/الحارات/ وكنت اراقب النساء وهن بالثياب المطرزة التقليدية يحملن جرار الماء فوق ما يشبه مخدة صغيرة من القماش على رؤوسهن حتى بدون امساكها ، كنت احتار ......
#سيرة
#مدينة
#عمان
#الخمسينات
#والستينات
#عندما
#كانت
#جميلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680317
عيسى بن ضيف الله حداد : قراءة معاصرة للحياة السياسية في سورية في زمن الخمسينات
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد ( في قراءة معاصرة للحياة السياسية في سورية في زمن الخمسيناتبمثابة تابعة: في السرد المتقدم كنت قد عرضت الماضي كما عايشناه، أي من منظار الماضي. في التابعة الآتية، سأحاول باقتضاب إجراء قراءة معاصرة لمحطات أساسية لذلك الماضي، أي النظر إليه من منظار اليوم.. ولمّا كان الناظر هو ذاته، ربما سيكون معيار الخطأ أقل في حال لو جاء النظر للماضي من منظار ناظر لم يعايشه قط.. في اللحظات التاريخية الهاربة – من المؤكد أن التاريخ يفصح في تتابع مساره عن لحظات حاسمة، فإن تم التصرف فيها بطريقة جريئة، فإنه من الممكن تغيير مساره اللاحق.. على سبيل الأمثلة:اللحظة التاريخية الملازمة للحرب العالمية الأولى: تميزت تلك اللحظة، بكون النظام العالمي، مازال يسير في طريق التشكّل، وأن قوى الهيمنة- المنتصرة، كانت بصدد العمل على تضميد جراحها..في تلك الشروط التاريخية أدرك أتاتورك عبر بصيرته الإستراتيجية، أن اللحظة التاريخية غدت مواتية لإنقاذ تركيا من محنتها الماثلة في هزيمتها، ولو لم يبادر لاستثمارها (أي اللحظة التاريخية) لما أتيح له تحقيق مشروعه وإنقاذ بلده من التقسيم والخضوع للهيمنة، من قبل النظام العالمي السائر في طريق التشكّل لحظتها.. على نفس المنوال، يمكن تطبيق مفهوم اللحظة التاريخية المواتية، على مبادرة لينين في إشعال فتيل الثورة البلشفية، التي أنقذت روسيا من مأزقها التاريخي، كبلد مستضعف ومتخلف.. والسؤال: لو توفر لفيصل ووالده الشريف الحسين رؤية تاريخية واستراتيجية مكافئة لرؤية أتاتورك لتغير مسار التاريخ العربي الحديث.!اللحظة التاريخية في أعقاب الحرب العالمية الثانية والمثال الصيني: أدرك ماو تسي تونغ خصائص تلك اللحظة، فأطلق المسيرة الثورية الطويلة لملايين الفلاحين الجياع، وبها أنقذ الصين من مأزقها التاريخي واستطاع وضعها في موقع المساهمة بتشكيل العالم المعاصر.. &#61508-;- في حرب فلسطين - من الواضح بجلاء أن فلسطين لم تكن آنذاك محتلة، وإن كانت الصهيونية تمتلك فيها بعض البؤر الاستيطانية، وهذه البؤر كانت بواقع الحال هشة.. كما كان عالم بعد الحرب العالمية الثانية في طور التشكّل، والدول العظمى ما زالت تضمد جراحها، وليس بوسعها التدخل لفرض هيمنتها.. كان من المتاح والحال هذه، أنه لو قيض للعرب ممارسة حرب طويلة الأمد، بالاعتماد على ما توفر لدى العرب آنذاك من قوى عسكرية– بتواضعها مع المساهمة الشعبية المسلحة الواسعة.. لتم إجهاض المشروع الصهيوني إلى الأبد. هكذا أضاعت تلك الأنظمة العربية اللحظة التاريخية المواتية، عندما قبلت بالهدنة.. الأمر الذي أتاح المجال للصهيونية لاسترداد أنفاسها المتعبة، في شروط تقدم مسيرة نظام الهيمنة العالمي في درب تشكله الذاتي.. من دواعي هذا التعليق، هو بالضبط دحض المحاولات الرامية في اللحظة الراهنة لخلط الحابل بالنابل، من أجل ذر الرماد في العيون في تحديد على من تقع المسؤولية التاريخية الأساسية في ضياع فلسطين.. &#61508-;-دور البترول في معركة قضايا العرب - يذكر أكرم الحوراني في مذكراته (ص 2108 الجزء الثالث)قال فارس الخوري تعليقاً على دور البترول في المعركة: لو سبق العرب أن أثبتوا وجودهم في ميدان البترول أيام بحث قضية فلسطين عام 1948 لاضطر الغرب أن ينتهج سياسة أخرى.. وأضاف: أنه تقدم بمذكرة للمندوب الأمريكي في الأمم المتحدة عام 1948 لوح فيها بقطع البترول العربي فاستولى عليه الذعر، ثم عاد بعد يومين وسأله باسم من تتكلم؟ الاتصالات التي أجرتها حكومتي مع الدول العربية نفت لجوء العرب على قطع البترول عن الغرب.. و ......
#قراءة
#معاصرة
#للحياة
#السياسية
#سورية
#الخمسينات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714799
عيسى بن ضيف الله حداد : في قراءة معاصرة للحياة السياسية في سورية في زمن الخمسينات
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد بمثابة تابعة: في السرد المتقدم كنت قد عرضت الماضي كما عايشناه، أي من منظار الماضي. في التابعة الآتية، سأحاول باقتضاب إجراء قراءة معاصرة لمحطات أساسية لذلك الماضي، أي النظر إليه من منظار اليوم.. ولمّا كان الناظر هو ذاته، ربما سيكون معيار الخطأ أقل في حال لو جاء النظر للماضي من منظار ناظر لم يعايشه قط.. في اللحظات التاريخية الهاربة – من المؤكد أن التاريخ يفصح في تتابع مساره عن لحظات حاسمة، فإن تم التصرف فيها بطريقة جريئة، فإنه من الممكن تغيير مساره اللاحق.. على سبيل الأمثلة:اللحظة التاريخية الملازمة للحرب العالمية الأولى: تميزت تلك اللحظة، بكون النظام العالمي، مازال يسير في طريق التشكّل، وأن قوى الهيمنة- المنتصرة، كانت بصدد العمل على تضميد جراحها..في تلك الشروط التاريخية أدرك أتاتورك عبر بصيرته الإستراتيجية، أن اللحظة التاريخية غدت مواتية لإنقاذ تركيا من محنتها الماثلة في هزيمتها، ولو لم يبادر لاستثمارها (أي اللحظة التاريخية) لما أتيح له تحقيق مشروعه وإنقاذ بلده من التقسيم والخضوع للهيمنة، من قبل النظام العالمي السائر في طريق التشكّل لحظتها.. على نفس المنوال، يمكن تطبيق مفهوم اللحظة التاريخية المواتية، على مبادرة لينين في إشعال فتيل الثورة البلشفية، التي أنقذت روسيا من مأزقها التاريخي، كبلد مستضعف ومتخلف.. والسؤال: لو توفر لفيصل ووالده الشريف الحسين رؤية تاريخية واستراتيجية مكافئة لرؤية أتاتورك لتغير مسار التاريخ العربي الحديث.!اللحظة التاريخية في أعقاب الحرب العالمية الثانية والمثال الصيني: أدرك ماو تسي تونغ خصائص تلك اللحظة، فأطلق المسيرة الثورية الطويلة لملايين الفلاحين الجياع، وبها أنقذ الصين من مأزقها التاريخي واستطاع وضعها في موقع المساهمة بتشكيل العالم المعاصر.. &#61508-;- في حرب فلسطين - من الواضح بجلاء أن فلسطين لم تكن آنذاك محتلة، وإن كانت الصهيونية تمتلك فيها بعض البؤر الاستيطانية، وهذه البؤر كانت بواقع الحال هشة.. كما كان عالم بعد الحرب العالمية الثانية في طور التشكّل، والدول العظمى ما زالت تضمد جراحها، وليس بوسعها التدخل لفرض هيمنتها.. كان من المتاح والحال هذه، أنه لو قيض للعرب ممارسة حرب طويلة الأمد، بالاعتماد على ما توفر لدى العرب آنذاك من قوى عسكرية– بتواضعها مع المساهمة الشعبية المسلحة الواسعة.. لتم إجهاض المشروع الصهيوني إلى الأبد. هكذا أضاعت تلك الأنظمة العربية اللحظة التاريخية المواتية، عندما قبلت بالهدنة.. الأمر الذي أتاح المجال للصهيونية لاسترداد أنفاسها المتعبة، في شروط تقدم مسيرة نظام الهيمنة العالمي في درب تشكله الذاتي.. من دواعي هذا التعليق، هو بالضبط دحض المحاولات الرامية في اللحظة الراهنة لخلط الحابل بالنابل، من أجل ذر الرماد في العيون في تحديد على من تقع المسؤولية التاريخية الأساسية في ضياع فلسطين.. &#61508-;-دور البترول في معركة قضايا العرب - يذكر أكرم الحوراني في مذكراته (ص 2108 الجزء الثالث)قال فارس الخوري تعليقاً على دور البترول في المعركة: لو سبق العرب أن أثبتوا وجودهم في ميدان البترول أيام بحث قضية فلسطين عام 1948 لاضطر الغرب أن ينتهج سياسة أخرى.. وأضاف: أنه تقدم بمذكرة للمندوب الأمريكي في الأمم المتحدة عام 1948 لوح فيها بقطع البترول العربي فاستولى عليه الذعر، ثم عاد بعد يومين وسأله باسم من تتكلم؟ الاتصالات التي أجرتها حكومتي مع الدول العربية نفت لجوء العرب على قطع البترول عن الغرب.. والسؤال: لماذا لم يستثمر العرب هذا السلاح كما يجب، في تلك ال ......
#قراءة
#معاصرة
#للحياة
#السياسية
#سورية
#الخمسينات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714794
محمد علي حسين - البحرين : الكاتب الأميركي جاك لندن.. الذي استمتعت من رواياته في الخمسينات
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أثناء مشاهدتي الفيلم الوثائقي مساء يوم الأمس، والكلاب التي تجر العربات متحدية صقيع الثلوج، تذكرت رواية "أبيض الناب" للكاتب الأميركي الكبير جاك لندن، التي قرأتها في الخمسينات باللغة الفارسية "دندان سپيد" (WHITE FANG). فيديو.. فيلم "أبيض الناب" قص جاك لندن - بلانجليزيةhttps://www.youtube.com/watch?v=GYBuoluCIGsوُلِد جاك لندن في 12 يناير 1876 في سان فرانسيسكو, كاليفورنيا وتوفي 22 نوفمبر 1916 (عن عمر 40 عاماً) في إلين جلين، كاليفورنيا.الوظيفة روائي، صحفي، كاتب قصة قصيرة - الحركة الأدبية، الواقعية والطبيعيةجاك لندن John Griffith "Jack" London، كان والده كاهنا يمتهن التنجيم وقراءة الغيب والممحيّ، ولهذا يُعَرَّف جاك لندن في الأدبيات الاشتراكية والماركسية بأنه يتحدر من الشريحة البرجوازية الصغيرة، يعمل في خدمة الكادحين. وتجرع جاك لندن مرارة الحياة، وامتهن أعمالا مختلفة، من صحافة، وعامل في المعامل، وقطع الطريق، والشرطة البحرية، وقبطان سفينة، وطالبا، ومراسلا صحفيا، وعامل منجم وسواها.انضم جاك لندن عام 1879 وله من العمر 3 عاما إلى جماعة " الاشتراكيين- العموميين" الذين شكلوا حلقات دراسية لدراسة بيان الحزب الشيوعي، وكتابات ماركس وكانط ونيتشه وسبنسر. كما أنتدبته أحزاب ومنظمات اشتراكية لتمثيلها في أعمال المجالس البلدية، وشارك في اجتماعات الاشتراكيين في أمريكا بخطاباته الثورية. وقد مات بسبب الإجهاد الشديد والمرض والإدمان على الكحول والانهيار الروحي، وقد بلغ 40 عاما، ويقال إنه قد انتحر.يركز جاك لندن في كتاباته على أن الصراع الطبقي بين العمال والرأسماليين أمر لا بد منه، وهو يروج طوال عمره للأفكار الاشتراكية، والثورة العمالية القادمة. وكان ينتقد باستمرار النظام الرأسمالي، ويفضح القوانين اللاإنسانية الجائرة ،و يفضح الخصال السبعية للرأسمالية وجشعها اللامحدود. وكان يدعو إلى تجديد روح الاشتراكية دوما، وإلى حماية البيئة وجمال الطبيعة الواهبة لسعادة الحياة وبهجتها. لقد تنوعت الثيمات في كتاباته التي اشتركت كلها في مقاربة مسألتي علاقة الإنسان بالطبيعة، وعلاقة الفرد بالمجتمع. وقد كتب قصص مغامرات أبطالها حيوانات، مثل رواية «أبيض الناب».يحسب جاك لندن رواية "أهالي قعر المجتمع" من أفضل كتاباته، وهي قصة مكتوبة وفق المدرسة الطبيعية عام 1903، وتدور أحداثها في أحياء فقراء أحياء الصفيح في لندن.أما رواية " القدم الحديدية" والتي جعلت من الكاتب من أكثر الكتّاب شعبية عند العمال والكادحين والمثقفين ذوي الإتجاهات الاشتراكية، فهي تصوير لمستقبل البشرية، ورواية هادفة، تمثل أحداثها ثورة المضطهدين، ونضال العمال الدامي في أمريكا، وتنبئ باقتراب ظهور الفاشستية في أوروبا. هذه الرواية الفذة تعتبر اليوم إنجيل الاشتراكية والاشتراكيين، لقد وضعها جاك لندن عام 1906 فصور فيها حتمية انتصار الاشتراكية وحتمية انهيار الرأسمالية، والصراع الرهيب الذي لا بد أن يدور بين معسكري التقدمية والرجعية، والأساليب الجهنمية التي تلجأ إليها الرأسمالية في صراعها من أجل البقاء.والأطرف في هذه " الرواية- المعجزة" أن جاك لندن وضعها على لسان زوجة البطل، وتخيل أنه عثر عليها من طرق المصادفة بوصفها مخطوطة كتبت في عهود الظلام، ومن أجل ذلك راح يضع لها الحواشي والشروح، مفترضا أنه يكتب تلك الحواشي والشروح بعد سبعة قرون انقضت على بزوغ فجر الاشتراكية ليصف بعض ظواهر الحياة الغربي ......
#الكاتب
#الأميركي
#لندن..
#الذي
#استمتعت
#رواياته
#الخمسينات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716517
عزيز سمعان دعيم : خريج عبليني في مدرسة نصراوية في سنوات الخمسينات
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم كلمة في نهاية الدراسة الثانوية، مهداة لكل الخريجين والخريجات.لطالما كانت الناصرة تستقطب إليها الطلاب من القرى والمدن حولها، ووالدي الراحل سمعان دعيم، كان أحد الطلبة الذين تعلموا فيها، وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية البلدية في الخمسينات سطّر هذه الكلمات في كتابه "مع الموكب"، وصف فيها مشاعره المختلفة تجاه الناصرة التي أحبَّ، وتجاه أبناء صفّه الذين شاركوه هذه الفترة المهمة في حياته. فبعض ما كتبه يقول في انتهاء هذه الفترة من حياته الدراسية: انتهت امتحانات "البجروت" وبانتهائها تنتهي فترة الدراسة الثانوية وهي فترة عريضة ودقيقة، صعبة وجميلة، ثم مؤلمة وموجعة.عريضة لأنها جزءًا لا يستهان به من الشباب، ولذا كانت عاجة بالعواطف المتأججة والأمل الباسم والأماني العذبة والنظرة المُشبَعة بالغموض للمستقبل.دقيقة لأنها فترة انتقال من الطفولة المَرِحَة إلى الشباب الجميل، من الطفيلية إلى الاعتماد على النفس.وصعبة اذ انتقلت بنا من رُبانا الوادعة وقُرانا الساذجة الراقدة تحت ظلال الطبيعة إلى المدينة المعتزة برقيها.جميلة لأنها حدثت على مسرح مدينة المسيح. فهناك جبل القفزة الشامخ وهضبة الخانوق وشارع النمساوي العامر بالأزياء الباريسية.مؤلمة لأنها فرقت بيننا –نحن شباب المستقبل- بعد أن كونت منا مجموعة سعيدة، نثرتنا في قرى متباعدة مستلقية على أكتاف الجبال.وموجعة لأنها انتهت بكل جمالها وبهائها وسعادتها ولم تُبْقِ لنا إلا ذكريات مرسومة في أفئدتنا تعمل بين الحين والآخر على بعث الأمل في نفوسنا وإنعاش الرجاء.علمتنا حبّ السلام ثم طلبت منا محاربة الجهل وبذل التضحيات وتحمل الآلام في سبيل تحقيق العالم المثالي الذي لا يزال في عداد التخيلات بالنسبة للدنيا.كم يصعب عليَّ مفارقتها ومفارقة زملائي الطلاب، ولكن لا تتوقع مني الدموع والتنهدات في وداع هذه النعم جميعها، بل متِّع نفسك بمشاهدة الابتسامة العريضة المرتسمة على شفتي في استقبال الحياة الجديدة.ابتسم معي يا أخي التلميذ في عبورك الباب الجديد الذي يدعونه الحياة، وادخل هادئًا مطمئنًا إلى هذه الدنيا الغريبة عن طابعنا. لا شك أنك ستتألم هناك وتتعب، ولكن سيعقب آلمك سعادة وظلالك نور وتضحياتك حياة.(هذه الكلمات سطرها والدي الراحل للأمجاد سمعان عزيز دعيم في كتابه "مع الموكب" والصادر سنة 1958، أي بعد سنتين من تخرجه من المدرسة الثانوية البلدية في الناصرة، وهو ثاني كتاب عربي نُشر في اسرائيل بعد قيام الدولة). ......
#خريج
#عبليني
#مدرسة
#نصراوية
#سنوات
#الخمسينات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723549
محمد علي حسين - البحرين : ذكريات رياضية جميلة.. من ذاكرة الخمسينات والستينات
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين تعرفت على لعبة كرة القدم بعد انتقالي من مدرسة العجم، إلى مدرسة الغربية قرب قلعة الشرطة في العاصمة المنامة في نهاية عام 1956، حيث شاركت مع بعض التلاميذ من منطقة السلمانية في المنامة، كأشبال في فريق النيل لكرة القدم في السلمانية. وأحد اللاعبين الذي كان يكبرنا سناً وكان يسمى "كريم مرزوق"، انضم لفريق النسور في منطقة القضيبية، بسبب مهاراته في لعبة كرة القدم. كما مارست لعبة كرة الطاولة والشطرنج في نادي الفردوسي عام 1958 وفي بداية عام 1960 أسسنا مع شباب فريج (حي) المخارقة بالمنامة، فريق الجمهورية، وكنا نقيم المباريات مع بعض فرق كرة القدم في المناطق المجاورة. وفي هذه السنة أصبحت عضواً في نادي اللؤلؤ في منطقة النعيم بالمنامة من أجل ممارسة لعبة الشطرنج. كما كنت أعلم شباب حينا في فريج أبو صرة بالعاصمة المنامة لعبة الشطرنج.رابط.. صورة لفريق النسور عام 1964 – جلوساً من اليمين: اللاعب كريم مرزوق يتوسط سعيد العرادي وعدنان أيوبhttps://www.alayam.com/alayam/sports/517212/News.htmlمن ذاكرة الأنديةالجمعة 24 سبتمبر 2021 تختلف ذاكرة أندية جيلنا الذي تفتح وعيه في الستينات من القرن الماضي عن ذاكرة أندية هذا الجيل، وقد تطورت بما لا يُقاس عن أندية زماننا التي كانت متواضعة ومجرد بيت صغير وبعددٍ أصغر من الغرف أو شقة في الطابق الثاني وتحتها دكاكين، كما تحضر إلى ذهني الآن صورة مبنى عبارة عن غرف بسيطة في شقة بسوق المحرق قرب سينما المحرق القديمة في منطقة المقاهي وهي السوق التجارية آنذاك، وكان ذلك هو مقر نادي المحرق العريق منتصف الستينات، حيث ذهبنا صغارًا وعشاقًا لكرة القدم لنشاهد لقطات سينمائية عرضها النادي لكأس العالم يومها، وكان نجم البطولة الاسطورة بيليه الذي أصيب في تلك البطولة وخرج من الملعب وقيل لنا لم يكمل البطولة نتيجة الاصابة.ولاشك إن المخضرمين من أعضاء نادي المحرق ومن نجوم ذلك الزمن يتذكرون تفاصيل اخرى عند ذلك النادي البسيط، وكذلك كان نادينا «الحالة» مجرد شقة على مشارف البحر المطل يومها على قلعة الحالة أو «الجلعه» كما في التعبير الشعبي العام، وهي ثلاث غرف صغيرة أكبرها بالكاد اتسعت لطاولة «تنس الطاولة».معظم الأندية هكذا كانت مقارها وهي بمقاييس زمانها ومكانها وظروفها كانت تعتبر تطورًا بعد أن كانت مقار الفرق الرياضية والشبابية مجرد دكان مستأجر يتجمع فيه اللاعبون وأصدقاؤهم ولابد من وجود «صندوق زجاجي» معلق في مكان ظاهر وبارز في الدكان يعلقون به «النشرة».والنشرة مصطلح شعبي رياضي يعرفه واخترعه جيلنا والجيل السابق علينا هو ورقة يكتب فيها أسماء اللاعبين للمباراة القادمة ومراكزهم في الملعب بدءًا من الحارس والدفاع والهجوم والوسط والظهيرين والجناحين.ويحرص كل الحرص جمهور الفريق على الاطلاع وقراءة النشرة قبل المباراة «لأن له رأيًا حاسمًا في اللاعبين وفي المراكز» وكثيرًا ما زعل قطاع من جمهور هذا الفريق أو ذاك لأن «اللاعب النجم» لن يلعب غدًا فيحتج الجمهور ويغضب وكثيرًا ما يتوصل مع إدارة الفريق إلى حلول مُرضية وقد يتنازل المدرب «وهو لاعب في الفريق طبعًا» ويرضخ لرأي ولضغط الجمهور ويقرر مشاركة ذلك اللاعب في المباراة حتى لا يخسر وحتى لا تغضب عليه الجماهير.والمفارقة أنك ستجد في الشارع الواحد مقرًا لأكثر من نادٍ، فهذه الأندية كانت فرقًا ومقرها دكان لا بأس أن يتحول إلى نادٍ بإيجار سيرتفع قليلاً على الميزان ......
#ذكريات
#رياضية
#جميلة..
#ذاكرة
#الخمسينات
#والستينات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732697
اسعد عبدالله عبدعلي : عقد الخمسينات والمكر البعثي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي في عقد الخمسينات من القرن الماضي ارتفعت ايرادات البلد بشكل كبير جدا بما يمكن تسميته بالطفرة المالية, وحصل كل هذا بسبب عائدات النفط المرتفعة, مما جعل الحياة الاقتصادية تزدهر, وهذا ما مكن حكومات الخمسينات للاتجاه لإقامة عديد المشاريع الانشائية ومعمارية, وكانت مطالب واسعة لتحسين الاحوال المعيشية للعمال والفلاحين, بعد عقود من الظلم, وشهدت بغداد تظاهرات كبيرة وعنيفة يقودها الشيوعيين, حيث كان الشيوعية هي التيار السائد وهو الكيان السياسي الاكثر تنظيماً في تلك الايام, وتبرز فيه ظاهرة الولاء الشديد لمبادئه.وبسبب مصر وانقلابهم على النظام الملكي في مصر عام 1952 امتدت ايدي المخابرات لتنشر العبث في بغداد, كأن هنالك قرار من القوى العالمية (امريكا وبريطانيا) مع تأييد صهيوني, لافتعال الفوضى عبر قلب الانظمة في الشرق الاوسط من ملكيات الى جمهوريات, باستثناء دويلات الخليج التي يجب ان تبقى مستقرة بعيدة عن اي زلزال.فتم الدفع بالضباط العراقيين لأسقاط النظام الملكي, مع تشجيع ودعم خاص لفئة القوميين, وهنا بدأ الدور الاول للبعثيين بالظهور.في تلك الفترة توسع نفوذ حزب البعث, بخلاف باقي الاحزاب الموجودة والتي هي اكبر منه عمراً, مما يدلل على وجود قوى خفية تدعمه وتحركه, فبعد ان تأسس عام 1947 على يد مسيحي (الماسوني عفلق) والمتطرف (صلاح الدين البيطار), وكان هنالك اهتمام خاص بالاسم كي يؤثر بالسذج, فكان البعث ومعناه اعادة الحياة, وانه حزب لكل العرب وليس خاص بالسوريين فقط, حيث قاعدة تعمل عليها القوى العالمية, بتجديد اللاعبين السياسيين, كي لا تخلق جو للاستقرار السياسي, فكان هناك شبه يقين ان رجال السياسة في العراق انتهى زمانهم وحان وقت التغيير عام 1958.فكانت الجهود تعمل على تهيئة الاجواء لحزب البعث ليعبث بالعراق, عبر دعم وتخطيط كبير, والطبخ على نار هادئة.وقد استفاد العفالقة كثيرا من الموقف السياسي المخيب للاتحاد السوفيتي, بعد اعتراف موسكو بالكيان الصهيوني, حيث كانت ضربة موجعة للشيوعيين, وفرصة كبيرة لتمدد العفالقة جماهيريا, فبعد ان كان عدد العفالقة في العراق عام 1955 لا يتجاوز ال300 بعثي, وذو تأثير محدود جدا في الجيش, تحول بعد عام 1955 بفعل الدعم القومي المصري, والاسناد المخابراتي البريطاني – الامريكي-الصهيوني الى مافيا كبيرة داخل مؤسسات الدولة تعمل بخبث, وقد استغلوا التغيير للنفوذ والتوسع, بل وخططوا للإطاحة بالزعيم قاسم عام 1959 عندما قاموا بمحاول اغتيال للرئيس في شارع الرشيد. اظهرت تلك الايام ان العفالقة يفكرون كالشركات التجارية, فنظام حزبهم قائم بنفس بناء الشركات, حيث يفتحوا فروعا في كل مكان بغرض التوسع الجغرافي, وتدمج الفروع احيانا بهدف تحقيق فعالية اكبر, ويهتمون بجمع المعلومات عن كل شيء كي يكون الكل في قبضتهم السرية, ويحاربون المنافسين عبر ايجاد اذرع مسلحة سرية هدفها قتل المنافسين ونشر الذعر بين الناس, وهذا حال كل كيان يقلد العفالقة بالعمل السياسي الانتهازي.وبعد محاولة الاغتيال الفاشلة للزعيم قاسم, والمحاكمات التي جرت لقيادات العفالقة, اصبحت لهم شعبية كبيرة باعتبارهم ابطال, من صنع المخيلة الساذجة للجماهير غير الواعية, وقد تحولت محاولة الاغتيال الجبانة والفاشلة الى الخيط الاول لرسم اسطورة صدام, وليتحول فيما بعد الى اله يعبده العفالقة.وقد عمدت الماكنة البعثية على طمس حقيقة انجازات عبدالكريم قاسم او تشويهها كي يسقط من عيون الجماهير, مع ان الزعيم قاسم قد عمل بجد على تحقيق المساواة الاجتماعية, بعد عقود من الظلم الطائفي, وبين عامي 1958-1963 تحرك العراق ب ......
#الخمسينات
#والمكر
#البعثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745802