الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منى حلمي : أنا قلبى دليلى قاللى ده أنور وجدى
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------------------------------------------- أجلس مستغرقة فى أدائه السلس الممتع المدهش ... شاهدته مرات كثيرة لا أستطيع حسايها ، وفى كل مرة له بريق متجدد .وُلد ليكون متفردا ، لن نجد مثله .. هو مثل بصمة الاصبع ، لا شبيه لها ، الا نفسها . بصمة اصبع ، وبصمة دأب وارادة ، وبصمة كاريزما ، ماركة مسجلةباسمه . بصمات عالية الجودة ، قصيرة العمر ، ترث الوسامة ، والموهبة ، ومرض قاتللعين .أنسحب من زمن الكورونا المتيبس الجاف، وألتف حول عوالمه لها رشاقة الماء، وتمايلات قلب فى بدايات العشق.أمد يدى اليه، لأغريه بأن يرقص معى بدلا من "ليلى"، على أنغام فالس "القصبجي، قلبى دليلى.ولأنه "جنتلمان" بجد، وليس ادعاءً، فانه لا يكسر قلبى، ويعدنى وعد الحُر، برقصة أخرى فى فيلم جديد.ولا ألومه، فلم يُخلق بعد الذى يستطيع أن يترك "ليلى" من أجل أى حواء أخرى ، خاصة اذا كان " القصبجى " الجامح، الفريد، حاضرا فى المشهد.ولا أعاتبه، فالرجل العاقل لا يترك "ليلى بنت الأكابر"، و"ليلى بنت الأغنياء"، من أجل امرأة، لا ترتاح لسيرة الأكابر، ولا تنتمى الى سلالة الأغنياء.لكننى على يقين، أنه مثلى، يشعر بأقصى قدر من الألفة، والراحة، والمتعة، مع غير الأكابر، وغير الأغنياء.ألم يتزوج فى النهاية "ليلى بنت الفقراء"، وكانت رقصة الختام هى رقصة الزفاف لزواج حقيقى، وليس مجرد المشهد الأخير ؟؟.أتكلم عن فنان جعلنى أحب السينما، وأحب الرقص الفالس، وأحب الرجل الذى يرتدى بدلة ضابط البوليس.كم من الأدوار التى ظهر بدرا منورا، وهو يرتدى تلك البدلة المشرفة، له وللوطن، يضنيه البحث عن عصابات الاجرام ، يحاول الوفاء لواجب الوطن الذى أقسم عليه، دون الاخلال بالوفاء لواجب القلب المحب، وينجح فى المهمتين، بامتياز وجدارة فيحصل على وسام الوطن، وتكريم المرأة.انه "أنور وجدى"، الذى تمر ذكرى ميلاده 117 ، بعد أيام قليلة، بالتحديد يوم 11 أكتوبر . كان يسكن فى غرفة فوق السطوح، لقلة الفلوس، ولزيادة الموهبة النارية، الباحثة عمنْ يفهم، ويقدر، ويعطى الفرصة للشرارة الأولى، للطلقة الأولى . أو ربما أراد السكن فوق السطوح، لأنه أراد مكانا قريبا من السماء، لتأكده أنه سيصبح نجما من نجومها.أكتب عن "أنور وجدى"، النجم الاستثنائى متعدد المواهب، متعدد القدرات، متعدد الابداعات.وليس لنا أن نندهش من هذا التعدد، الذى كان مقدرا عليه.حتى فى المرض . قتله الداء الموروث فى العائلة، "الكِلية متعددة الأكياس". كان بالضبط فنجان القهوة "المضبوط"، الذى تحتاجه السينما المصرية فى أربعينيات القرن الماضى، لكى تعدل مزاجها المتعكر... ونقصد الموهبة، الجسارة، خفة الدم، الابتكار، التجديد، الوسامة، المغامرة، المعافرة، فورة الشباب، الدأب، الذكاء، الثقافة، الطموح غير المحدود، الكاريزما الطاغية، الشغف بالغناء والموسيقى والاستعراض والرقص.من كومبارس صامت، على خشبة المسرح، وأدوار صغيرة قانعة بالقسمة على شاشة السينما، الى البطولة المطلقة، والنجومية التى لا ينافسه فيها أحد، والتى تدهش زملاءه، وجمهوره الذى تقبله، وصفق له، وتوجه ألقاب مثل:"الفتى الأول"، " معشوق النساء " ، "الشرير خفيف الظل"، "عاشق المطربات"، " المستهتر الطيب " ، و"شارلى شابلن المصرى"، بعد أفلامه مع الطفلة فيروز . وطبعا لا ننسى " شاربه " المميز الذى موضة للشباب . مع "ليلى مراد"، صنع الثنائى الجميل، الذى أنتج لنا مجموعة من الأفلام الغنائية الاستعراضية الفاخرة، وسلسلة الأفلام الممتعة، حملت اسم "ليلى" . ......
#قلبى
#دليلى
#قاللى
#أنور
#وجدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734031
عبير سويكت : من السودانيين رجالًا صدقوا ما عاهدوا الشعب عليه وجدى صالح أنموذجا.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت من السودانيين رجالًا صدقوا ما عاهدوا الشعب عليه وجدى صالح أنموذجا.عبير المجمر(سويكت)راقبنا عن كثب تطورات أوضاع المعتقلين فى السودان، و نود ان نهنئ الأسرة الصغيرة للمطلق سراحه الأستاذ محمد الفكي سليمان عضو مجلس السيادة الانتقالي والرئيس المناوب للجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو و إسترداد الأموال العامة.كما نهنئ أسرته الكبيرة بالتجمع الاتحادي لإطلاق سراحه بالضمان الشخصي.و أود فى هذه المناسبة ان أسرد موقف حصل لى خلال جولتي المهنية و الإجتماعية فى السودان، و أظن أن من حق مواطنى الشعب السودانى ان يعرفوا هذه الحقيقة، كما أن الساكت عن الحق شيطان اخرس.السيد الأستاذ المحامى وجدى صالح و عضو لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو و استرداد الأموال لم أكن أعرفه على الصعيد المهنى نسبةً للبعد الجغرافى ، و لكن من خلال المؤتمرات التى كنت حريصة على حضورها فى وكالة السودان للأنباء سونا، لفت نظرى دماثة الأخلاق التى يتحلى بها هذا الرجل السودانى ذو المعدن الأصيل، و تعامله المهنى الراقى مع الإعلاميين و الصحفيين، و سعة صدره فى تقبل الاسئلة الصعبة، المحرجة، و حتى المستفزة برحابة صدر.كما انه كان شديد الحرص على التواصل مع الاعلام، و فتح الأبواب عريضة لحضور جميع الاعلاميين بلا فرزٍ و لا تمييز بهدف تمليك المعلومة ، و كان يُتيح الفرص بعدالة حتى لأشرس المعارضين له و لاداء لجنة تفكيك التمكين، كذلك أعجبني إيمان الرجل بالحرية و العدالة و المساواة له و لغيره.آنذاك بعد إنجلاء ظلام الاستبدادية و بزوغ شمس المدنية، و فى حضرة هذا الرجل يعطيك شعور بانه سيولد سودان جديد حيث بسط الحريات للجميع، و المواطنة بلا تمييز، وطن يجد فيه الجميع نفسه و ذاته و فرصته فى الحياة و العيش الكريم، وطن يسعى الجميع، وطن لا يظلم فيه ضعيف و لا يسرق قوته، و لا يحرم فيه اى شخص من فرصته، وطن محبة و سلام و امان، وطن يحتضن الإبداع و المبدعين و المبتكرين، و يعمل على تطوير إبداعهم و افكارهم و يحفظها و يصونها لا يسرقها و يختطفها لصالح "صاحب و صاحبة الولاء السياسي و الفكرى العقائدي"، بينما يبقى المبدع و المبدعة من ذوى الدخل المحدود ينظرون لابداعهم و افكارهم و ابتكاراتهم تسرق و تختطف و تطبق امام اعينهم و لكن لصالح آخرين.وطن للجميع دون إقصاء و لا تمييز، وطن ليس حصرًا على الموالين، و حارقى البخور و ضاربى الطبول، و طن الغد، أن البعض يراه حلما بعيدا، و الأغلبية العظمى الكادحه المظلومة، المغلوبة على أمرها تراه قريبا.ان الله يميز و يخص كل من عباده بصفات و ميزات لحكمة يعلمها وحده، و العاقل هو من يعى ان ما خصه الله به من هبات و سمات و صفات ليست لذاته الشخصية، و لكن هى لخدمة العالم و الإنسانية، فنجد وجدى صالح يتميز بقبول جماهيرى كبير خصاه الله به، و بسمات و صفات القيادة لم يطلبها لكنها تجلت فيه دون جهدٍ و لا عناء، بلاغة و طلاقة لسان، و ذكاء فائق.تتجلى فى ابن السودان الأنسان وجدى طيبة النفس و بساطتها،و فى كل زيارة لى للسودان تجدنى بكل حنين أبحث عن سودان العصر الجميل ، سودان الأصالة و الطيبة، سودان المحنة و البساطة، سودان يسعى الجميع، سودان فيه الدين لله و الوطن للجميع، معالم و تعاليم هذا السودان من يوتوبيا المدينة الفضلى التى سوف تتحقق لا شك، طالما يحمل أمانتها فرسان شجعان أمثال وجدى و غيرهم من رجال صدقوا الشعب السودانى ما عاهدوه عليه، لا يلهيهم و لا يحيدهم عن هذا الهدف النبيل لا سجن و لا حبس، فهم أحرار فى قفصهم يتغنون و يرقصون على أنغام الحرية مرددين : ......
#السودانيين
#رجالًا
#صدقوا
#عاهدوا
#الشعب
#عليه
#وجدى
#صالح
#أنموذجا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754437