الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مزهر جبر الساعدي : القوى العظمى والكبرى: اعادة انتاج ةتدوير لمواقع القوة والاستغلال والهيمنة والنفوذ
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (القوى العظمى والكبرى: أعادة انتاج وتدوير للمواقع في دورة العنف والاستغلال والنفوذ)ضجت الدنيا كلها بالعويل والصراخ في الاسابيع والايام الأخيرة، وبصحيات مدوية؛ اوقفوا الغزو الروسي والعدوان على اوكرانيا وشعبها. امتلأت جميع وسائل الاعلام، المرئي والمسموع والمقروء؛ بالرفض والشجب والاستنكار. جميعها تنقل بالصوت والصورة؛ الدم الذي يسيل في الدروب والطرقات وفي البيوت والساحات، ونازحون؛ هاموا على وجوههم في العراء؛ تهب لنجدتهم جميع مؤسسات حقوق الانسان. تجند الدول الاوربية جميع طاقاتها؛ لتحميهم وتوفر لهم على جناح السرعة؛ ملاذ امن وامان؛ يتوفر فيه الدفء والغذاء. لكن حين تكون من بلاد أخرى، من الركن الأخر من الكرة الارضية؛ لا يهم هنا ان تجوع وتتشرد الملايين في المنافي او في تيه الارض؛ تبحث لها عن مأوى، او اي مكان حتى لو كان بمساحة متر لا غير؛ يحميها او يسد عنها قنابل الاخوة الاعداء، او قنابل اليانكي عندما يغزو البلاد ويحتلها ويعيث فيها كل ما لا يخطر على بال، اي كان وفي اي مكان كان، وفي اي زمان كان؛ لأنهم من بلاد اخرى، هي خارج تغطية الانسان وبرامجه في حفظ حقوق الانسان. انها معادلة اللاعدالة في هذا الكون الذي تتلاعب به قوة المال والطغيان وجبروت الانسان. لم نر في جميع وسائل اعلام الغرب وعلى الراس منه؛ الاعلام الامريكي، شيئا عن جرائم اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، والذي تقترفه اسرائيل في كل ساعة وفي كل حين، على مرأى ومسامع الغرب وكل العالم، وهي جرائم بشعة تطارد حتى الاطفال والنساء والشيوخ، ناهيك عن الشباب بحجج واهية لا اساس لها من الصحة، اي لا وجود لها في الواقع. لم يهتز ضمير العالم الغربي، كما لم يهتز ضمير اعضاء مجلس الامن الدائمين لهول تلك الجرائم؛ التي تقتلع الناس من بيوتهم وتلقي بهم في العراء بلا بيت او اي مأوى، بعد ان تقتلع البيوت من اساسها بجرافات صماء، لا ضمير لها ولا احساس؛ ليتم على انقاضها بناء المستوطنات. الدول الاوربية وامريكا وغيرهما؛ توصد كل الابواب في وجوه الفارين من مطاحن الموت في بلدانهم، تلك المطاحن التي خلقتها، أو اوجدت بيئتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ شياطين السياسة الدولية، واصحاب القرار في مركز القرارات الدولية في نيويورك، أو في واشنطن، أو في غيرهما من عواصم التحكم الكوني في مصائر الكون والناس على ظهر على هذا الكون الارضي. ان هذا وفي عرف كل انسان حين يكون انسان بكل ما في هذه الكلمة من معاني الانسانية؛ انه عنف التاريخ عندما تخط القنابل والاطماع؛ على لوحة التاريخ البشري في سفره المديد من قبل الميلاد والى الآن. لا فرق يذكر بين ما كان قبل الأف السنين، وبين ما هو كائن الآن، وفي هذه اللحظة؛ انه حقا عنف البشر وطموحه في السيادة والتمدد والاطماع على حساب الرؤية الانسانية لهذا الكون والى الأنسان في هذا الكون. انما وللحق اقول ان هناك فرقا كبيرا بين جميع العصور والعصر الذي نحن فيه الى الآن وقبل الآن بعقود، وبالذات العصر هذا، الذي نحن فيه نعيش؛ هذا الفرق لا يتجسد في؛ ان ما هو كان أو ما هو كان كائن قبل عصور خلت، على ارض الواقع، في واقع مختلف عن هذا الذي مضى وظل هناك من حصة التاريخ، مفتوح للدارسين والباحثين؛ عن ما جرى قبل عدة سنوات ومستمر يجري الى الآن؛ اسبابا ونتائجا واهدافا؛ الا بالأعلام وحرف حقائق الوجود بما يعطي الحجة والمبرر لهذا العنف الذي يروم او من مهامه هو صناعة تاريخ جديد على حساب الانسان جسدا وروحا وافكارا وآملا في الحياة، حياة افضل. بينما الحقيقة هي لا علاقة للإنسان؛ لكل هذا الذي يجري ولايزال يجري ولسوف يستمر يجري الى اجل غير مسمى في صن ......
#القوى
#العظمى
#والكبرى:
#اعادة
#انتاج
#ةتدوير
#لمواقع
#القوة
#والاستغلال
#والهيمنة
#والنفوذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751146
مزهر جبر الساعدي : القوى العظمى والكبرى: أعادة انتاج وتدوير لمواقع القوة والاستغلال
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (القوى العظمى والكبرى: أعادة انتاج وتدوير للمواقع في دورة العنف والاستغلال والنفوذ)ضجت الدنيا كلها بالعويل والصراخ في الاسابيع والايام الأخيرة، وبصحيات مدوية؛ اوقفوا الغزو الروسي والعدوان على اوكرانيا وشعبها. امتلأت جميع وسائل الاعلام، المرئي والمسموع والمقروء؛ بالرفض والشجب والاستنكار. جميعها تنقل بالصوت والصورة؛ الدم الذي يسيل في الدروب والطرقات وفي البيوت والساحات، ونازحون؛ هاموا على وجوههم في العراء؛ تهب لنجدتهم جميع مؤسسات حقوق الانسان. تجند الدول الاوربية جميع طاقاتها؛ لتحميهم وتوفر لهم على جناح السرعة؛ ملاذ امن وامان؛ يتوفر فيه الدفء والغذاء. لكن حين تكون من بلاد أخرى، من الركن الأخر من الكرة الارضية؛ لا يهم هنا ان تجوع وتتشرد الملايين في المنافي او في تيه الارض؛ تبحث لها عن مأوى، او اي مكان حتى لو كان بمساحة متر لا غير؛ يحميها او يسد عنها قنابل الاخوة الاعداء، او قنابل اليانكي عندما يغزو البلاد ويحتلها ويعيث فيها كل ما لا يخطر على بال، اي كان وفي اي مكان كان، وفي اي زمان كان؛ لأنهم من بلاد اخرى، هي خارج تغطية الانسان وبرامجه في حفظ حقوق الانسان. انها معادلة اللاعدالة في هذا الكون الذي تتلاعب به قوة المال والطغيان وجبروت الانسان. لم نر في جميع وسائل اعلام الغرب وعلى الراس منه؛ الاعلام الامريكي، شيئا عن جرائم اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، والذي تقترفه اسرائيل في كل ساعة وفي كل حين، على مرأى ومسامع الغرب وكل العالم، وهي جرائم بشعة تطارد حتى الاطفال والنساء والشيوخ، ناهيك عن الشباب بحجج واهية لا اساس لها من الصحة، اي لا وجود لها في الواقع. لم يهتز ضمير العالم الغربي، كما لم يهتز ضمير اعضاء مجلس الامن الدائمين لهول تلك الجرائم؛ التي تقتلع الناس من بيوتهم وتلقي بهم في العراء بلا بيت او اي مأوى، بعد ان تقتلع البيوت من اساسها بجرافات صماء، لا ضمير لها ولا احساس؛ ليتم على انقاضها بناء المستوطنات. الدول الاوربية وامريكا وغيرهما؛ توصد كل الابواب في وجوه الفارين من مطاحن الموت في بلدانهم، تلك المطاحن التي خلقتها، أو اوجدت بيئتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ شياطين السياسة الدولية، واصحاب القرار في مركز القرارات الدولية في نيويورك، أو في واشنطن، أو في غيرهما من عواصم التحكم الكوني في مصائر الكون والناس على ظهر على هذا الكون الارضي. ان هذا وفي عرف كل انسان حين يكون انسان بكل ما في هذه الكلمة من معاني الانسانية؛ انه عنف التاريخ عندما تخط القنابل والاطماع؛ على لوحة التاريخ البشري في سفره المديد من قبل الميلاد والى الآن. لا فرق يذكر بين ما كان قبل الأف السنين، وبين ما هو كائن الآن، وفي هذه اللحظة؛ انه حقا عنف البشر وطموحه في السيادة والتمدد والاطماع على حساب الرؤية الانسانية لهذا الكون والى الأنسان في هذا الكون. انما وللحق اقول ان هناك فرقا كبيرا بين جميع العصور والعصر الذي نحن فيه الى الآن وقبل الآن بعقود، وبالذات العصر هذا، الذي نحن فيه نعيش؛ هذا الفرق لا يتجسد في؛ ان ما هو كان أو ما هو كان كائن قبل عصور خلت، على ارض الواقع، في واقع مختلف عن هذا الذي مضى وظل هناك من حصة التاريخ، مفتوح للدارسين والباحثين؛ عن ما جرى قبل عدة سنوات ومستمر يجري الى الآن؛ اسبابا ونتائجا واهدافا؛ الا بالأعلام وحرف حقائق الوجود بما يعطي الحجة والمبرر لهذا العنف الذي يروم او من مهامه هو صناعة تاريخ جديد على حساب الانسان جسدا وروحا وافكارا وآملا في الحياة، حياة افضل. بينما الحقيقة هي لا علاقة للإنسان؛ لكل هذا الذي يجري ولايزال يجري ولسوف يستمر يجري الى اجل غير مسمى في صن ......
#القوى
#العظمى
#والكبرى:
#أعادة
#انتاج
#وتدوير
#لمواقع
#القوة
#والاستغلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751193
مروان صباح : بين الغيبة الصغرى والكبرى ضاعت المنطقة لم يجدوا سوى رشدى يتشاطرون عليه …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / إن نصيباً غير قليلاً من القضايا المذهبية والطروقية الاسلامية ، تبدأ بدوافع من السياسة والقوميات والسيادة والمنطقية في سياقات إلهاء الرأي العام عن الطريق المستقيم ، فلا يوجد في العقيدة الإسلامية &#9770-;- أو الاسلام كدين شيء يسمى بفصل الدين عن السياسة ، لأن الدين قائم بالأصل على مشروع سياسي اقتصادي اجتماعي ادبي تكويني وآخري وغيرهم ، لكن الإسلام شهد ظروف لم تكن تخصه وحده بقدر أن البشرية كافة مرت بهذه المراحل ، لقد تشكلت المذاهب من روح الاختلاف السياسي تحت &#128071-;-مسميات متعددة ، منها التشيع الذي توارى خلف ظاهرة الابتعاد عن السلطة والاكتفاء بالدعوة ، بالطبع ، هذا كما أشيع بين المرجعية الشيعية والحكام على اختلافهم من جانب ، وبين المرجعية واتباعها على اتساقها ببعضهم من ناحية أخرى ، والتى كانت تبرر انكفائها تحت ذريعة الغائب / الحاضر ، أي أن المهدي كما هو مغيب ، فهو حاضر بمكانته الأسطورية ، وعلى اختلاف الروايات التى اختلفت حول نشأت ظهور الحالة الشيعية ، فهناك من يحيلها إلى عهد الرسول صل لله عليه وسلم ، والأغلبية تعيدها إلى عبد الله بن سبأ ، وبالطبع ، هناك أخرون يعتبروها بدأت بالظهور تحديداً بعد واقعة كربلاء ، لكن لم يكن التشيع كما هو الآن ، بل كان مجرد ميل عاطفي &#128557-;- قبل أن يصبح بالتوجه السياسي ومن ثم العقائدي وأخيراً بالتنظيري ( النظرية ) ، والذي أعطى طبعاً مع مرور الوقت طابع كلامي ، فعلاً &#128543-;- امتازت به الفئة التى قادت التشيع كنهج ، ولأن أيضاً في المقابل ، كانت الشورى قد تجلت في واقعة سقيفة بني ساعدة ، وبأغلبية الأنصار والمهاجرين ، وبعد سجال حاد على أحقية التنصيب ، لقد خاض المجمتع المسلم الأول مناظرة بين ابوبكر الصديق وسعد بن عبادة والتى إنتهت بتنصيب الأول ، وهذا يفسر لماذا ظلت مسألة الأمامية كلامية ومن ثم تحولت إلى سياسية ، لم يعرف الإسلام &#9770-;- خلال حياة الرسول نص صريحاً وواضحاً لمسألة الامامية ، وكما تطورت الامامية إلى ولاية فقه ، ايضاً تحولت إلى إرشادية ، وهو دليلاً قاطعاً على عدم وجودها بالأصل ، لكن المسألة المهدوية ثابتة في الحديث ولها باب واسع ، وبالتالي ، أصل الخلاف بين السنة والشيعة على مفهوم الإمامة ، فالامامية عند الشيعة تعتبر مكانة مقدسة ، وهو كما يعرف عندهم بالنص ، أي أن الله عزوجل كلف الاثني عشر رجل بحمل الأمانة بعد وفاة الرسول ، وهذا ما لم يأتي النص القراني على ذكره ، حتى المعصومية ، فهي محصورة بالرسول وليست كما يشاع بين الشيعة على أنها مسألة مستمرة بين الأئمة ، وهؤلاء بنظر &#128064-;- الشيعة أنهم أئمة لا يخطئون وبالتالي يتحولون إلى حجج وآيات ، وهذا هو التفسير الدقيق للمسميات التى يطلقونها على ائمتهم بحجج الله وايات الله . هذه الخلاصة لا تغلي &#128545-;- مع ذلك ، حقيقة &#128561-;- أن فقه التغيب قد طغى على الفقه التوحيد ، وهو ناتج عن نماذج هنا &#128072-;- وهناك &#128073-;- في التاريخ ، لم تكن الغيبة الصغرى والكبرى سوى اقتباس واضح من السردية المسيحية &#10013-;- ، غياب وعودة المسيح ، وقد أشار حديث الرسول عن ذلك بوضوح شديد ومركز ( لَتَتَّبعنَّ سَنن الذين من قبلكم شبرًا بشبر وذراعًا بذراع حتى لو دخلوا في حجر ضب لاتبعتموهم … ) فهنا &#128072-;- العسكري ( رقم 11) تحول إلى غائب / وهو الحاضر والمخفي ، وهو الذي لم يعرف له ولدً حتى أن شقيقه أدعى الإمامة ووصف بجعفر الكذاب ، وهذا ما تكشفه أيضًا واقعة الغيبة الصغرى ، فالعسكري أضطر ، وهو الإمام المعصوم حسب الرواية الشيعية ، غاب على الانظار لخلاف العلويين مع العباسيين ، أما الغيبة الكبرى مجهولة ، ......
#الغيبة
#الصغرى
#والكبرى
#ضاعت
#المنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765446