الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
آزاد أحمد علي : مقاربة جديدة لمسألة الهوية والخصوصية في العمارة السورية
#الحوار_المتمدن
#آزاد_أحمد_علي في ظل الخراب الذي حل بسوريا، وفي ظل مناخ الأمل في إعادة البناء، حسنا فعل بعض الزملاء من المعماريين الذين يحلمون بعمارة أفضل في قرع باب الهوية المعمارية من جديد بصفتها الجانب الأكثر إبصارا من جوانب الهوية السورية العامة. في هذا السياق تبدو مشاركة عدد من الزملاء الأكاديميين والمهتمين بالتراث والآثار اغناءا للموضوع ومزيدا من التحريك له. في البدء، أي سجال أو دراسة حول مسألة الهوية في عالمنا المعاصر ترتبط بطريقة مباشرة مع سياقات العالمية والعولمة وإشكالاتها المتداخلة. ولكن لكي نوجه نقاشنا الذي ينبغي أن يأخذ وقتا كافيا وطويلا نسبيا، نحو الاتجاه الأكثر قابلية للتطبيق والإنتاج، لا بد من تحديد دقيق للمصطلحات وتفسير واضح للمقاصد والأهداف. بهذا المعنى يجب أن نتساءل في المقام الأول حول ماهية (الهوية المعمارية)؟ هل المقصود بها الخصوصية المحلية؟ أم أننا نبالغ في نفخ الهوية لتملئ كامل فراغ المصطلح. قبل التأكيد على حقيقة وجود الهوية المعمارية يستحسن التركيز على مصطلح (الخصوصية) الأكثر دقة. مهما يكن، فإن الإصرار على وجود هوية تفضي بنا إلى مسار آخر، وهو: هل المقصود بالهوية هي الهوية التاريخية، بمعنى التراث المعماري. لا شك أن أي هوية منجزة البنيان وتستحق التوصيف لابد أن تنبثق من التراث، وبذلك نكون أما إشكال جديد يتلخص في اختزال الهوية المعمارية السورية في تراثها المعماري الموغل في القدم والكثير التنوع. ومن البديهي أن يشكل التراث العمراني والمعماري لمدننا أحد أهم مواضيع السجال الذي يدور في إطار إشكالية العلاقة بين التراث والمعاصرة، وبين الهوية المحلية والحداثة المعولمة. كما يدفعنا للبحث في جماليات العمارة وتقييم خصوصيتها البصرية والشكلية، فالسجال حول جماليات العمارة والبيئة الاصطناعية، وعلاقتهما بالمجتمع تبدو ضرورية اليوم، أمام هذا الكم الهائل من الانتاج المعماري والتوسع العمراني الاصطناعي السريع، بشقيه الحضري والريفي. وبالتالي من الضروري إعادة إطلاق أسئلة الهوية واحترام البيئة المحلية في مواجهة العولمة والتنميط العالمي. بناءً على ما سبق يبدو لنا أن إثارة هذا الموضوع الذي يمس الجميع، ويعنيهم حياتيا وثقافيا، هي في الوقت نفسه فرصة للتذكير بحقل معرفي في غاية الأهمية، حقل ملاصق لحياتنا المعاشية ومؤطر له فيزيائيا، ومؤهل للقيام بصقل حسنا الجمالي والتأثير فيه. كما أن موضوع البيئة الاصطناعية بخطوطها الأساسية يستحق المزيد من الآراء وتستوعب المزيد من السجالات وبالتالي النقد، لأن هذه البيئة العمرانية التي ينتجها الإنسان، تقوم هي باحتضانه والتأثير فيه بشكل مستمر. وهذه البيئة تتوسع لتطغى على البيئة الطبيعية عاما بعد آخر. إن أول ما نعانيه في حقل المعرفة الجمالية بالعمارة والمشيدات المدنية الأخرى هو الالتباس الحاصل بين ما هو تراث فني من مبان تاريخية شيدت بطرائق فنية بأيدي حرفيين مهرة على أسس عملية وبطرائق الإنشاء الحرفي ـ التقليدي، وبين العمارة الحديثة كمنتج صنعي، شيدت أجزاءه ومفرداته على أساس علمي ـ فيزيائي. إن تطور علوم البناء دفعت بالعمارة إلى التحول التدريجي، التفاعل والتلاقح مع علوم الإنشاء والتشييد المستنتجة من خلاصات علوم الميكانيكا ومقاومة المواد وخواصها. بالتالي إشكالية العلاقة القيمية بين التراث المعماري والعمارة المعاصرة مازالت كبيرة ولم تفكك، ولم يتم تقيم هذه العلاقة بشكل موضوعي بعد، ومازال الموضوع بحاجة إلى حسن معالجة، بل حسن إدارة موضوعية تاريخية. وعلى اعتبار أن مفهوم الهوية شديد التعقيد في عالمنا المعاصر، ......
#مقاربة
#جديدة
#لمسألة
#الهوية
#والخصوصية
#العمارة
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678257
حسن مدن : بين التعددية والخصوصية
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن لا يمكن أن نتحدث عن خصوصية ثقافية خارج التعددية الثقافية، فالخاص يُعرف من خلال العام. ما من ثقافة منعزلة عن بقية الثقافات في العالم، حتى لو زعم أصحابها العكس، مُدعين نقاء ثقافتهم وأصالتها. وكما نتحدث عن تأثير ثقافة من الثقافات، ولتكن ثقافتنا العربية مثلاً، في ثقافات الشعوب والأمم الأخرى التي بلغتها، فبالمقابل يتعين الاعتراف بأن ثقافتنا نفسها تأثرت بثقافة الآخرين.الثقافة كائن حي يتطور ويغتني بمؤثرات ومعارف جديدة باستمرار، بعضها آتٍ من دينامية التطور الذاتي الخاص بكل ثقافة حية، ترفض التحجر والانغلاق، وبعضها الآخر آتٍ من الثقافات الأخرى التي نتفاعل معها، خاصة في عالم اليوم الذي تقاربت فيه المسافات، وتداخلت به الأمم، وثقافتها أيضاً، بالنتيجة.على هذا يترتب سؤال: ألا يوجد مكان لما يوصف بالخصوصية الثقافية في نظام متعدد الثقافات؟ إنه نفسه سؤال الهوية، فالكونية، وهي على كل حال فضاء أرحب وأوسع وأغنى من العولمة، لا تلغي تعدد الهويات في الإطار الكوني العام، وفي هذا، بالذات، يكمن الفرق بين بعض دعاة العولمة التنميطية، وبين الأفق الإنساني الكوني.وإذا كان التنميط يفرض نمطاً ثقافياً وهُوياتياً واحداً على العالم، بغرض طمس ما فيه من تعدد في الثقافات ومن تنوع فيها، وهو تنوع قائم حتى في الثقافة الواحدة، فإن الأفق الإنساني الكوني يقر بالخصوصيات ، لكن في إطار ثقافة إنسانية شاملة تتكون من مجموعة روافد، يمثل كل رافد منها، ما درجت العادة على وصفه بالخصوصية. وهي خصوصية تنفرد بسمات يمليها سياق التطور التاريخي والتكوين النفسي للأمم، وأحياناً حتى تأثيرات الجغرافيا والبيئة المحيطة، لكنها أيضاً تلتقي مع الكوني في القيم والتعبيرات الشاملة، التي قد يكون لها صفة المطلق إزاء ما هو نسبي.من حق أصحاب كل ثقافة، وبالتالي أصحاب كل هوية، لا بل ومن واجبهم أيضاً، الحفاظ على ثقافتهم وإحيائها، ومنعها من الذوبان والاندثار، لكن دون أن يقودهم ذلك إلى الانغلاق على الذات، وإغلاق النوافذ بوجه الرياح الطيبة الآتية إليهم من الثقافات الأخرى، فسلوك مثل هذا سيبقيهم هم وثقافتهم في العتمة. ما من ثقافة حية، وأصيلة، تخشى هبوب الرياح من الثقافات الأخرى. التفاعل والتحاور هما ما يغني الثقافات الوطنية والقومية، أما الانغلاق فهو الذي يقودها إلى التحجر والعزلة، وبالتالي إلى التراجع والتخلف.كل الثقافات والهويات نسبية. المطلق هو الكوني والإنساني العام. وليس من شأن النسبي أن يتغلب على المطلق، ولا منطق في أن يعتبر معركته معه. النسبي يغذي المطلق ويتغذى منه، يأخذ منه ويعطيه. وحين يذود أهل ثقافة ما عن ثقافتهم لا يكونون بذلك يسدون خدمة لأنفسهم أو يؤدون واجباً مستحقاً عليهم فحسب، وإنما يسدون الخدمة ذاتها ويؤدون الواجب ذاته للثقافة الإنسانية الشاملة، لأن الرافد يغني النهر. ......
#التعددية
#والخصوصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704018
منير أبجلال : نقاش تفكيكي حول الكونية والخصوصية في حقوق الانسان ج١
#الحوار_المتمدن
#منير_أبجلال ,,,,,,, كونية أم خصوصية ,, هو الطرح الاشكالي المؤرق الذي تدافعت فيه الأقلام والأفكار بحثا عن موقع يافع أو مغنم ايديولوجي , الكل يدافع عن موقعه بشراسة لامتناهية , لكن شئ من تفتيت الأفكار ووضعها في قالب عقلاني كفيل بتسليط الأضواء على مجموعة من المتواليات التاريخية المليئة بالحقائق والمنطق الخلاق ,,,,منطلق تأصيل الكونية والخصوصية,,, الخصوصية في مجال حقوق الانسان تأبى الا أن تكون دات مغزى فلسفي لأن الأصل في الفكر الانساني , التجرد الأنطولوجي , بمعنى أن الخصوصية كمدخلات لها ارتباط بالكينونة الذاتية للانسان . كلما ساد الفعل أو القول أو الحركة المتلائمة مع الزمان والمكان الا وتكونت الخصوصية , وهي مرادف دائم للوراء ( بمعنى التأصيل ) ومرادف نسبي لما قبل ( بمعنى الجمود) ,الخصوصية قد تعني منطقا على شاكلة حروف وكلمات ونصوص ( لأن الاصل في الحركة هي الرموز والارقام ) تميل الى القدسية وتأبى التغيير والتأويل بدعوى الحقيقة المطلقة , لتشكل على مر العصور عقبة أمام تطور الانسان , أي ما بني عليه ظل في مكانه , وما بقي بمكانه كسب رهان التحول لصنم ,قد تعتمد الخصوصية على فكرة الثيولوجيا لكنها لم تكن يوما خاضعة لمنطق اللاعودة الجامد , بل كانت وستبقى خاضعة لمنطق الحركة بتعبير ابن رشد عند تأكيده بأن القوانين الكونية لا تخضع للسكون بل لمنطق الدوران وهو ما يوازي الاسقاط الانطروبولوجي لتطور بيئة الانسان بالمفهوم المعاصر ,حقوق الانسان تأبى الا أن تكون كونية ( توافق العقل الكلي ) , لان الله سبحانه خلق العقل بميزات النقد والتحليل لتشكيل انساق فكرية تتكيف مع تحول بنيات مادة الدات , ادا ,, هي حقوق غير مطلقة تتبدل وتتغير حسب حاجيات الانسان واختلاف الاعراق , ليظل التوافق هو السبيل لتحقيق الوئام المجتمعي ,على مدى عصور طويلة ضاقت البشرية أصنافا من العذاب النفسي والجسدي بفعل أنساق التفكير البدائية , هو عقل بدائي لانه لم يكن ينتج المعرفة الحقة القادرة على نقد ما توافق عليه أربعة وخالفه واحد تحت تهديد الحرق بتعبير ميشيل فوكو ,كونية حقوق الانسان نتاج معرفة استغرقت من العقل البشري وقتا طويلا من التضحيات والالام . استطاع خلالها ثلة من المفكرين تجسيدها على أرضية طال سباتها . ولم تكن الأنوار الا الحلقة الاخيرة في هدا التجسيد الدي سبقه زخم طويل من الافكار , حيث ظهرت جزئيات الفكر الكوني في تصور حضارة ( التبت ) التي اعتبرت العقل والتأمل الوسيلة للوصول الى معرفة الدات وهو تعبير أقل مايمكن أن يقال عنه أنه شرارة ليقظة الوعي ,, الى المدهب الزرادشتي ونقاشات الافستا حول المبادئ الاساسية التي تحرك الانسان نحو فهم جدي لتصور الخير والشر ,, الى الفكر اليوناني الذي أجهد طاقات في سبيل وضع لبنات ارتكازية نحو اخراج العقل من كبوته وجعله شريكا لثنائية الانا والوجود :في صراع الكونية والخصوصية نستحضر اليات الملاحظة والتأمل , حركة التاريخ تقول كلمتها , ومبادئ العدالة والفضيلة تسري لاإراديا على منطقنا , هذا الاخير يردد دائما أ لا أفكار محصورة بين جدران السلالات والاعراف , لان التوافق الحداثي هو من أخرج الانسان من مستنقع البدائية الفكرية الى كونية مقننة ملأت خيراتها هدا الكوكب الجميل ,, ......
#نقاش
#تفكيكي
#الكونية
#والخصوصية
#حقوق
#الانسان
١

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706192
حمادة جبر : الرقمنة والخصوصية في الصين
#الحوار_المتمدن
#حمادة_جبر لقد زرت الصين بدعوة من "المعهد الوطني الصيني للاستراتيجية الكونية"، للمشاركة في مؤتمر "مستقبل مشترك للبشرية" الذي عقد في مدينة شنغهاي في شهر تشرين ثاني/نوفمبر 2019. عند الوصول، انتابني شعور بالضياع، فكما هو معروف، التطبيقات التي اعتدنا على استخدامها مثل فيسبوك، يوتيوب، وخدمات جوجل وغيرها ممنوعة في الصين. أما المواطنون الصينيون، فلديهم تطبيقات بديلة شبيهة بتلك التي نستخدمها، حتى أن تطبيق "تيك توك" الصيني، يوجد له نسخة خاصة بالصين. أما أشهر تلك التطبيقات، هو تطبيق “we chat”، وهو تطبيق متعدد الوظائف مثل التراسل الفوري، التواصل الاجتماعي ووسيلة للدفع. تتقدم الصين على كل دول العالم بتميزها واعتمادها على التكنولوجيا الرقمية. وقد ساعد في ذلك توجهات الحكومة الصينية الرقمية وشغف الشعب الصيني بالتكنولوجيا. ففي الصين، بالإضافة إلى التسوق من المتاجر الالكترونية عبر الانترنت الذي تقوده الصين، تتم معظم عمليات الدفع في المتاجر التقليدية الكترونياً، لدرجة أن هناك متاجر لا يمكنك الشراء منها إلا عن طريق الدفع بالموبايل كما حدث معي في إحدى المقاهي في شنغهاي. كذلك تقود الصين قطاع منصات الدفع الالكترونية وأشهرها منصتا "علي باي" التابعة لشركة علي بابا ومنصة "وي شات". نظام الائتمان الاجتماعي:قام فنان صيني بإحصاء ودراسة الزوايا التي تغطيها كاميرات المراقبة المنتشرة في العاصمة بكين، وذلك لمعرفة إن كان بإمكانه تخطيها. وكانت النتيجة بأنه إذا أراد قطع مسافة كيلو متر واحد دون أن ترصده الكاميرات، عليه المشي لمدة ساعتين. فالحكومة الصينية تدعم بكل الوسائل الممكنة التوجهات الرقمية وإنترنت الأشياء، حيث أنها تعمل على إنشاء نموذج رقمي لسلوك كل فرد من خلال "نظام الائتمان الاجتماعي" الذي بدأت بتطبيقه عدة مقاطعات ومدن. يعتمد هذا النظام على تحليل البيانات الضخمة التي تغذيها الأجهزة الذكية المتصلة ببعضها البعض. أما كاميرات المراقبة، فهي كاميرات ذات قدرات خارقة، فهي تستطيع التعرف على آلاف المارين في شارع مزدحم في وقت واحد، وذلك من خلال تقنية التعرف على الوجوه. وبالرغم من أن تقنية التعرف على الوجوه تعرضت لنكسة مع بدء جائحة كورونا، حيث أدى ارتداء الكمامات إلى تعطل تلك التقنية. استطاعت الصين خلال شهر واحد من إعادة برمجة التقنية بحيث أصبحت قادرة على التعرف على الوجوه حتى مع وجود الكمامات. يقوم النظام بمنح المواطن عدد من النقاط لكل سلوك إيجابي يقوم به، وبإمكان المواطن استبدال تلك النقاط بامتيازات أو حتى للتسوق. من السلوكيات الإيجابية التي يمنح بموجبها المواطن النقاط: دفع الضرائب بموعدها، تسديد القروض، التبرع بالدم، استخدام المواصلات العامة أو سيارات صديقة للبيئة، ممارسة الرياضة. أما السلوكيات التي يعاقب عليها المواطن فهي مثل: مخالفات السير، الحجز في مطعم وعدم الذهاب، رمي القمامة في غير مكانها أو عدم فصلها، عدم زيارة الوالدين. لا يتوقف النظام عند هذا الحد، بل إن تحليل البيانات الضخمة بالذكاء الصناعي والخوارزميات، سيكون الناظم قادراً على توقع سلوك الفرد والتصرف على أساسه. كذلك باستطاعة النظام اتخاذ قرار خلال ثواني بمنحك قرضاً أو لا. أو مثلاَ تحديد قيمة قسط تأمين السيارة أو التأمين الصحي. الخصوصية: لا شك أن التقدم الرقمي وإنشاء نموذج سلوك رقمي لكل فرد يتعارض مع خصوصية الأفراد. لكن في الصين، تحظى الحكومة والشركات بثقة الأغلبية الساحقة للصينيين. ففي استطلاع "إيدلمان" لمقياس الثقة في الحكومات الذي أجري في 28 دولة في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث سئل المستطلعين إن كانوا يثق ......
#الرقمنة
#والخصوصية
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745757