الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ازهر عبدالله طوالبه : عليكُم بقتلِ التشكيكِ والتخوين ..
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه أن يكون هُناك مَن لا يتّفقَ مع جهة مُعيّنة مِن الجهات التي تُقدّم نفسها على أنّها مُدافعة عن قضيّة عامّة، أيًّا كانت هذه القضيّة ؛ لمُجرَّد أنّ هذه الجهة تقتَرف أخطاء كبيرة وكثيرة، وترفُض أن تنخَرِط بكُلّ مَن يُدافع ويُقاوم في سبيلِ إحقاقِ الحقّ في هذه القضيّة، فهذا لا يعني بأنّ كُل مَن لا يتفِق مع تلكَ الجهة خائن، وأنّهُ يُهادِن ويُقامِر بالقضيّة ؛ فالقضيّةُ بأصلها هي قضيّة شامِلة، والكُلّ معنيٌّ بها، ولم تكُن، ولا ولن تكون في لحظةٍ من اللحظات قضيّة معنيّة ومُناطة بجهةٍ على حساب أُخرى، إلّا إذا أتى يوم ونُزِع عنها رداء العموميّة، وأُلبِست رداء الخصوصيّة، وأصبحَت قضيّة جهة "س" وليست قضية جهة "ص" .أمّا في فلسطين، فإن كُنتُم تُريدونَ أن تُحقِّقوا النّصر حقًا، وأن تقفوا بجانبِ أصحاب القضيّة الأُصلاء، وأن تُلقّنوا أعداء أمّتكُم درسًا لا ينسونه أبدا، والأعداء هُنا كُثر، ومنهُم مَن يُظهرونَ أنّهُم معكُم وأنتُم تُقاتلونَ عدوّكم المُشترك ؛ فعليكُم أن تخرِجوا أنفُسكم مِن قصوركُم العاجيّة التي تسكنونَ بها، والتي لا تعتَرف سقوفها العالية إلّا بالتّشكيكِ والتّخوين، والسّير على منهَج أنَّ مَن لا يُلامسها، ومَن لا يتبرَّك بها فهو خائن، وهو حسبما تزّعمون، فإنّهُ بكُلّ تأكيد لن يكونَ إلّا مؤازرًا ومُساندًا لعدوّكُم الذي هو عدوّه أيضًا .وحقيقةً، لن يكون هُناكَ قول أفضَل مِن قول الحقيقة، حتى لو كانَت هذه الحقيقة أمرَّ مِن المُرّ ذاته، وباطنها الذي يجِب أن يعرِفهُ الجميع، أقسى مِن أيّ قساوةٍ عَرفناها منذ عقود . لذا، أقول، وكَم أرجو مِن الله أن يكونَ قوليَ هذا خالٍ مِن كُلّ الشوائب والمُنغّصات، بمعنى على عكس ما سيعتَقده البعض ..أقول :" لنترُك العاطِفة، ولنُكسِّر كُلّ سهامِ التّخوين التي في جُعبنا ؛ فهي قد أضعفتّنا كما لَم يُضّعفنا أي شيء آخر، ولنضَع حدًّا للإنجرار الذي دائمًا يستَلبنا، والذي نكتَشف بعد أن يلتَهمنا، ولا يترُك منّا شيئا، أنّنا قد كُنا مُخطئين في عواطفنا، وأنّنا قد سُقنا أنفُسنا إلى طريقٍ لا يُحمَد دخولها إطلاقا، وحتى وإن كانَ دخول هذه الطريق أمر لا مفرّ ولا مهربَ منهُ، فيجب أن نَدخلها على وعيٍ تام بمخاطر هذه الطريق، وما هي أعتى العقبات التي ستواجهنا فيها، وما سيترتَّب على الدخول فيها مِن فرضيّات ستُفرض علينا . وعليه، فإنّهُ مِن الواجب علينا ألّا نكتفي بقراءات وتحليل الأحداث الحاصلة على الأراضي الفلسطينية المُحتلة، وأقصُد هُنا الأحداث الداخليّة التي نراها بأُمّ أعيُننا، وإنّما يترتَب علينا أن نقِف عند أي تحرُّكٍ لأيّ دولةٍ ترى بأنّها مُناطة بالدّفاع عن القضيّة، خاصةً، دول الصراع في الشرق الأوسط، وأن نُحلِّل مواقف هذه الدول تحليلًا دقيقًا لا يحتمِل المُجاملة ولا المواربة ؛ وذلكَ لما أُلبست هذه الدول مِن لباس الأهميّة والتأثير في مُجريات بل والأحداث والنقاط المفصليّة في حاضر القضيّة، وبعد هذا، لا بُدَّ مِن العمل على التأثير الموقف الدولي برُمّته، دونما أيّ تجاهلٍ لأيّ سرديّة مُتعلّقة بالقضيّة يحتضنها الموقف الدولي ."القضيّة الفلسطينيّة ليست لجهةٍ مُعيّنة، ولن تكون لجهة على حساب أُخرى، وهذا أكثر ما يُعطيها صدًى عالميّ، كما أنّ لا قُدسيّة لأحدٍ فيها على آخر إلّا لمَن كانَ صادقًا مع قضيّته بالشكل المُطلق، وليسَ صادقًا مع مَن يسعى لتحقيق انتصار إقليمي ودولي على حساب القضيّة واستغلالهِ لها استغلالًا قذِرا، ويعمَل بها على أساس أنّها ورقة ضغط يستخدمها لتحقيقِ مصالحه، وبالنسبة لهذا المُستغِل، فالأمر لا يقتصر على القضيّة وح ......
#عليكُم
#بقتلِ
#التشكيكِ
#والتخوين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719127
عبد الخالق الفلاح : الانتقام والتخوين وكسر الارادات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح المشهد السياسي في العراق يتسم بالغرابة، بلغ ذروته في المزايدات وكيل الاتهامات والتخوينفي الذمم بهدف كسر ارادة الاخرين بحجة التصدي للفساد والمفسدينفثمة طارئون علىالعمل السياسي تحولوا الى منظِّرين في عالم السياسة، خصوصا حين يستدعي الامر حمايةمصالحهم حتى بلوغ البعض التجريح والتحريض على اصحاب الضمير ممن يعملون بصدق وتفانٍ للمصلحة الوطنية ، مثل هذه الممارسات أضرت بسمعة كثير من الناس، ربما لا يدرك بعضناخطورتها وآثارها المدمرة، هذه النظرية مفيدة لكل مجتمع أو مؤسسة أو فرد يريد أنيلقي بفشله على الآخرين، أفضل أداة لتبرير الإخفاق والاستمرار فيه، تستطيع ان تفشلكه الجهود  في أداء واجبها و تلجأ إليهاوستجد آذاناً صاغية من ممن هم في شاكلتهم  مجرد أن ترسم في ذهن الناس عدواً وهمياً يتربصبهم. إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينوي التخلي عنها  بسهولة .. لإن السلطة عنده ليست وسيلة بل غاية ,فالمرء لا يقيم حكما صالحاً لحماية نواياه ، وإنما يشعل فتنة لإقامة حكم استبدادي.. إن الهدف من الاضطهاد هو الاضطهاد , والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطةهي السلطة ، لكن مهما بلغت حدة التحريض والتشويه يظل هناك صامدون وواثقون بأنفسهم ورسالتهمومهامهم كنواب أو مواطنين، هو تنفيذ القوانين على من يعتدي على حرمة المال العام او يستغل منصبهفي تنفيع نفسه وغيره من الاقارب والاصدقاء ،نجد في المقابل ان المتضررين ومن يقفون وراء الفساد يدافعون دفاعاً اعمى بسبب مصالحتجمعهم مع هؤلاء المتضررين، علاوة على خصومة شخصية مع البعض من محبي وطنهم، ومن نذروا انفسهم للذود عن مصالح الشعب وفقاً لقناعات شخصية والتزاما بقسم علنيوبما يرضي الضمير وإبراء الذمة امام الله سبحانه وتعالى. التسقيط السياسي هي احدى السبل ويعرف بشكل بسيط "هوأحد وسائل السلطة المسيطرة على زمام الحكم في تثبيت أركانها وهو سلوك بشري يدخلضمن تعريف «الصراع في سبيل البقاء» ولكنه صراع لتحقيق الطمع لا الكفاية"، الانتقامهو وسيلة لإدارة السلوكيات المتعلقة بالعدوان. في كثير من الأحيان ، بدلاً من تبنيسلوك ينطوي على المواجهة المباشرة للشخص الذي أضر بنا في الوقت الذي فعلوه للتو ،يتم اختيار استراتيجية متوسطة أو طويلة المدى ، والتي من شأنها أن تسمح باحتمالأكبر لإلحاق الضرر. الضرر المنشود من خلال كونها قادر على الاستفادة من إعدادالوقت والموارد للتخطيط للهجوم الجسدي أو النفسي.وهناك لانتقامالسياسي ايضاً ... فله وسائل  مختلفة فقديكون بالقتل المباشر للخصوم بلا تقديم أي مبررات للمجتمع وخاصة اذا كان متخلفاً اوعندما تسيطر عليه قوانين القبائل والفئات والمافيات العائلية ونظرة للمحيط كفيلةبتوضيح الفكرة وقد يكون بالاغتيالات السرية بالرغم من أن القاتل معروف ولكن لا أحديجرؤ في المجتمع على توجيه الاتهام إليه الانتقام السياسي في العراق بلغ حد لا يمكنالصبر عليه بسهولة  ومن التصرفات المذمومةالتي يقوم بها البعض من الأشخاص في الكثير من الأحيان ، وقد يكمن السبب وراءاللجوء إلى الانتقام إلى دوافع مختلفة تماماً ، ففي بعض الأحيان يتعلق الأمر بشعورالشخص بالظلم  و القهر ،وفي أحيان أخرى يتعلق الأمر بدوافع شريرة تدفع الشخص للقيام بهذا الفعل ، وليستالمشكلة أن السلطة الحاكمة منذ أن تتسلم مقاليد الدولة في أي مكان وأياً كان شكلنظام الحكم تظن أنها تخترع عجلة الأحداث بينما الحقيقة أن كل ما تفعله ليس إلاإعادة تدوير التاريخ بوجوه جديدة ويوميات مختلفة لا أكثر بل المشكلة فيمن يُرتكبفي حقهم أشكال من «الانتقام السياسي» ويستهجنونه ثم يبدؤون بالدخول في الحلقةالمفرغة من الاعتراض والاست ......
#الانتقام
#والتخوين
#وكسر
#الارادات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747651