الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي زغير : حكومة الكاظمي والانقسام الاحتجاجي
#الحوار_المتمدن
#علي_زغير مثلما تؤثر الحركات الاحتجاجية في طبيعة التفاعلات السياسية والحكومية الرسمية, كذلك يمارس التَغيُّر السياسي على المستوى الرسمي والحكومي تأثيرات متعددة على خطاب وفعل الحركة الاحتجاجية. في عراق ما بعد تشرين الأول 2019 يمكن أن نعد موقف الحركة الاحتجاجية من مسألة تسمية وتكليف مرشح رئاسة مجلس الوزراء الذي يجب أن يحل بدلاً عن عادل عبد المهدي المستقيل, المثال العملي الأبرز لمثل هذه الجَدليَّة. فعلى الرغم من كل محاولات المتظاهرين لتجنب الوقوع فيما وصفوه بفخ تسمية رئيس الوزراء, إلا أنهم في النهاية, وبحكم حتمية الاشتراطات الواقعية وضغط المحددات العملية, وجدوا أنفسهم وقد انغمسوا في سلسلة من الانقسامات الداخلية المتمحورة حول هذه المسألة بالذات. لم ينفع اللجوء إلى تكتيك الاكتفاء بتحديد المواصفات التي يجب توفرها في شخص رئيس الوزراء, والذي تم تبنيه من قبل الكثير من ناشطي ساحات الاعتصام, في أن يوجد حالة من الاتفاق الموحد بين كافة خطوط الطيف الاحتجاجي. وما أن شرعت أولى خطوات القوى السياسية في تسمية مرشحها المقترح تكليفه من قبل رئيس الجمهورية, حتى بدأت خطوط الصدع في مواقف المحتجين تظهر, وتتسع شيئا فشيئا مع مرور الزمن, وتوالي محاولات التكليف والإخفاق التي استغرقت أكثر من خمسة أشهر متواصلة.ومن بين جميع هذه المحاولات تحظى محاولة تكليف مصطفى الكاظمي بأهمية كبيرة مقارنة بمن سبقها من المحاولات, وذ لك نظراً لاعتبارين اثنين تميزت بهما. الأول يكمن في كونها قد تمخضت عن النجاح في اختيار رئيس مجلس وزراء بديل وكابينة حكومية جديدة. أما الاعتبار الثاني فيتجلى في أن الكاظمي هو الوحيد الذي ضمت قائمة وزرائه المقترحة أسماءً محسوبة على ساحات التظاهر, الأمر الذي أدى إلى خلق موجة واسعة من ردود الفعل المتعارضة داخل صفوف الحركة الاحتجاجية.مثل ظهور قائمة أسماء الكابينة الوزارية المقترحة من قبل الكاظمي للتداول الإعلامي بتأريخ 24 نيسان, نقطة البدء الفعلية لانقسام المحتجين إلى فريقين, أحدهما مؤيد لها وداخل بالفعل بمرشح وزاري ضمن أسماء نسختها الأولى, والآخر رافض لدعمها أو المشاركة فيها. ومن خلال سلسلة النقاشات التي ملأت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة, بذل كلا الفريقين كل ما في وسعهما من أجل حشد مجموعة من الحُجّج العملية المسوغة لموقفيهما المتعارضين. وبينما غلبت على موقف الرافضين للكاظمي وحكومته ما يمكن أن نسميه بنزعة المبدأية الجذرية, فإن موقف المؤيدين للمشاركة قد اتسم بنوع من البراغماتية التبسيطية المفرطة في تفاؤلها. تؤكد أول حُجّة قدمها المؤيدون لدعم موقفهم القاضي بضرورة الدخول في حكومة الكاظمي, على أن مثل هذه المشاركة إنما هي السبيل الوحيد المضمون الذي من شأنه تمكين ممثلي المحتجين من أن يكونوا من ضمن دائرة اتخاذ القرارات الحكومية. وهو ما سيتيح لهم إمكانية فتح ملفات كل من: الانتخابات المبكرة, ومحاكمة المتورطين بقتل المتظاهرين, وحصر السلاح بيد الدولة, وتقديم الفاسدين للعدالة. نقطة الضعف القاتلة في هذه الحجة تكمن في حقيقة أنها تضع أهدافا أكبر من قدرة حكومة الكاظمي على تنفيذها, فمن المؤكد بأن معالجة مثل هذه الملفات الإشكالية يحتاج إلى توافق سياسي عابر للأطر الرسمية وغير الرسمية المحلية في نفس الوقت, شأنها في ذلك شأن ملف تسمية رئيس مجلس الوزراء الذي أصبح موضوعاً لصراع الإرادات الإقليمية والدولية. يضاف إلى ذلك بأن معالجة ملفي حصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد هو مما يتطلب فترة زمنية أطول بكثير من عمر حكومة الكاظمي الموصوفة بالمؤقتة.الحُجّة الثانية لهذا الفر ......
#حكومة
#الكاظمي
#والانقسام
#الاحتجاجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680285
فريد العليبي : اليسار بين الوحدة والانقسام .
#الحوار_المتمدن
#فريد_العليبي تشظي اليسار العربي والتونسي كجزء منه لا ينبغي النظر اليه باعتباره مأساة تدعو الى الرثاء ، تلك الحالة ليست غريبة ولا جديدة ، انها حالة موضوعية موجودة في كل البلدان وفي كل مراحل التاريخ تقريبا فالواحد ينقسم الى اثنين وهكذا دواليك في الدين الواحد مئات الفرق في السياسة و الاقتصاد و الفنون أيضا .لكن مع الانقسام هناك الوحدة وبعد الوحدة هناك الانقسام ، الحال يتعلق بالديالكتيك وهذا أمر موضوعي حتى في عالم النبات والحيوان الخ... يحصل ذلك . في الحالة الجيدة التي توجد فيها قوى المقاومة والثورة على صعيد العمل الجبهوي مثلا ، يتم الانطلاق من الوحدة نحو الصراع ، ثم تكون العودة من الصراع في اتجاه الوحدة ، وقتها يكون التطور من وحدة أدنى الى وحدة أعلى ، ولا يختلف الأمر كثيرا على صعيد الحزب حيث يتطلب الأمر وحدة أعضاء على قاعدة وحدة الفكر والسياسة ، ومن ثمة يكون الصراع أيضا ، وصولا الى الوحدة الأرقى باعتماد سلاح النقد والنقد الذاتي.وتقتضي الوحدة والصراع مجالات يحصلان فيها ، بما يحيل الي التنظيم ، ومن هنا الحاجة الى تلك الأطر التنظيمية التي تمكن من خوض الصراع فيما هو مختلف بشأنه ، كما اثراء ما هو محل اتفاق، على أن يكون ذلك ضمن الممارسة لا في غرف مغلقة وكراريس تكتب في عزلة عنها.عدم ادراك هده الحالة يجعلنا نتباكى على وحدة وهمية/ ميتافزيقية ، نقية من كل تناقض وصراع ، بينما الوحدة في السياسة والفكر هي وحدة حية تنوس بين اندماج وانقسام ولا يعني هذا أن الأمر يتعلق بصراع بين أشخاص وزعماء الخ ....وانما هناك صراع بين سياسات وافكار وممارسات ، وحتى داخل الشخص الواحد يمكن أن يتمظهر ذلك الصراع بين نزعتين وسلوكين أو أكثر.في تونس على سبيل المثال هناك لحظة مهمة الآن ، وهى تفكك الجبهات الوهمية التي لم تكن غير تجمعات انتخابية ، وعندما حلت المواعيد تفرق الشمل ، فكل يريد موقعا ضمن المؤسسات السلطوية، الآن هناك اعادة بناء ، انقسام فوحدة على أسس أخرى ، ربما تم ادراكها أو إن كثيرين في طريقهم الى ادراكها .الجيهات تستدعي من حيث البناء ادراك التناقضات وخاصة الرئيسي منها، فهو الذي تجد فيه القاعدة التي تقوم عليها ، إن لم يكن اليوم فغدا ...أما الأحزاب فهي كثيرة ، ولا يجب تتفيهها وانما فهمها والانتماء اليها أيضا، فهي سلاح للتغيير عندما تكون ثورية وللتبرير وتكريس الواقع عندما تكون نقيض ذلك ...أما القول أنها كلها متشابهة ومجرد دكاكين فإنه قول يكرر تفاهات الايديولوجيا السائدة ، التي غرضها اخراج الكادحات والكادحين من حلبة المجال السياسي . وفي حال الضرورة يجب تكوين أحزاب جديدة ، وفضلا عن ذلك فإن الاعتقاد في حل يأتي من خلال حزب يساري كبير واحد، جامع ، مانع ، لا يقل ميتافزيقية فذلك الحزب لم يوجد في أي بلد ولن يوجد مطلقا طالما أدركنا ما قلناه فوق والمفارقة أن أصحاب ذلك الاعتقاد هم أنفسهم قادمين من انقسام طرأ على أحزابهم القديمة ، حتى في زمن كارل ماركس وفريد ريك أنجلس كان هناك تعدد في الأحزاب العمالية ، بالنظر الى أن الطبقة العاملة نفسها ليست كتلة متجانسة وانما هناك فئات تكونها ، قد تصل العلاقة بينها حد التنافر. ......
#اليسار
#الوحدة
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707481
نهاد ابو غوش : المجتمع المدني الفلسطيني والانقسام
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشارتبط دور المجتمع المدني الفلسطيني في فترة ما بعد الانقسام ارتباطا مباشرا بنتائج الانقسام وآثاره على مختلف المستويات، ليس فقط في معالجة ومتابعة حالة الصراع التناحري والاحتراب بين الحركتين الكبريين، فتح وحماس، وتاليا بين السلطتين وامتداداتهما، بل كذلك في معالجة الاختلالات والقصورات التي نشأت بفعل ضعف السلطة بعد الانقسام، وتراجع الثقة الدولية والشعبية بها وبمصداقيتها:- فعلى مستوى المهام المباشرة أدى الانقسام إلى وقوع انتهاكات جسيمة في أوضاع الحريات العامة وخاصة في مجال حرية الانتماء السياسي وحرية التعبير وحرية التجمعات السياسية، وما يرتبط بذلك من حرية الاحتجاج والتظاهر، كما أدى الانقسام إلى تعطيل الانتخابات الرئاسية والتشريعية، واقتصار الانتخابات المحلية على الضفة (ضمن قيود معروفة) وبالتالي تحملت مؤسسات المجتمع المدني بالإضافة إلى بعض القوى السياسية التي يمكن تصنيفها ضمن ما يسمى "التيار الثالث" مسؤوليات مضاعفة في الدفاع عن الحريات الديمقراطية ومناهضة الاعتقالات السياسية والدعوة للانتخابات العامة والدفاع عن حرية التعبير. لم تعد هذه المهام حكرا على المنظمات الناشطة في مجال حقوق الإنسان بل انشغلت بها النقابات العمالية والمهنية، والأطر النسوية والشبابية، وحتى المنظمات والهيئات العاملة في مجالات الثقافة والإعلام والتنمية والقطاعات الصحية والزراعية المختلفة.- كما أدى الانقسام وغياب المجلس التشريعي وتراجع حرية التعبير، إلى تكريس النزعات الفردية والاستبدادية في مختلف مؤسسات السلطة سواء في طريقة التعيينات للوظائف العليا، أو في طريقة أداء المؤسسات الحكومية بما فيها الأجهزة الأمنية والهيئات التي لها صفة وزارات، والمحافظين، وتراجع مستويات النزاهة والشفافية، وانتشار شبهات الفساد، وإضعاف مؤسسات الرقابة والمساءلة، وهنا ايضا لعبت مؤسسات المجتمع المدني دورا يفوق قدراتها في الدعوة للنزاهة ولإجراء الانتخابات وتفعيل أدوات الرقابة.- مع ضعف وتآكل مشروعية السلطة بسبب غياب الانتخابات، باتت كثير من الجهات المانحة تتردد أو تمتنع عن دعم المشاريع التي تنفذها مؤسسات السلطة أو الهيئات غير المنتخبة، وبالتالي باتت مؤسسات المجتمع المدني التي تتمتع بهيكليات واضحة تتسم بالشفافية، أكثر قدرة وتأهيلا على تلقي الدعم الخارجي، مع أن هذا الدعم يظل محكوما للحسابات السياسية التي أوجدها اتفاق أوسلو وملحقاته، علما بأن اتفاق أوسلو نفسه هو الذي حدد حصصا متقاربة في التمويل لكل من مؤسسات السلطة ومؤسسات المجتمع المدني.- أدى الانقسام إلى تراجع ملموس للأوضاع الاقتصادية الفلسطينية بسبب ضعف السلطة وعجزها، وقيام إسرائيل بفرض حصار شامل على قطاع غزة وشن أربعة حروب خلال هذه الفترة. الأوضاع الصعبة فرضت/ أو استدعت أدوارا جديدة ذات طبيعية إغاثية وإنسانية وتنموية، بل يمكن القول أن هذا العامل والعامل السابق (ضعف مشروعية السلطة والثقة بها) دفعت بعض الفئات إلى تشكيل مؤسسات مجتمع مدني خصيصا للاستفادة من الفرص التمويلية التي أتاحها هذا الواقع الجديد.- الفشل الأبرز لمؤسسات المجتمع المدني كان في مجال إنهاء الانقسام، مع أن حراكات متخصصة وأخرى قطاعية (نساء، مستقلين، شباب ) تشكلت خصيصا من أجل الدعوة لإنهاء الانقسام، لكن الانقسام طال وتكرس حتى في الاتفاقيات الوطنية الناشئة عن جلسات الحوار الوطني، وباتت له مؤسساته وأدواته المختلفة.أما بالنسبة للتغير الذي طرأ على بنية المجتمع المدني فكما ورد أعلاه تشكلت مؤسسات جديدة للاستفادة من فرص التمويل، وباتت مشروعية عمل مؤسسات المجتمع المدني خا ......
#المجتمع
#المدني
#الفلسطيني
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737129
نهاد ابو غوش : الإعلام الرسمي الفلسطيني والانقسام 1 من 2
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش تعيش الأراضي الفلسطيني المحتلة والشعب الفلسطيني بشكل عام تحت وطأة شرّين مستطيرين يسممان حياة الشعب، ويبددان طاقات ابنائه وبناته، ويستنزفان موارده، ويكبحان اية فرصة للانطلاق نحو آفاق الحرية والاستقلال والتنمية والرفاه، هذان الشران هما الاحتلال باعتباره الشر الرئيسي والشيطان الأكبر، ثم الانقسام الناشيء عن عوامل الخلاف الداخلي، ومن نافل القول أن سياسات الاحتلال ومخططاته ما كان لها أن تكون فعالة وناجحة لولا الثغرات والشروخ التي اوجدتها عوامل داخلية مثل سوء الأداء والانقسام. ثمة عوامل عديدة ساهمت في إطالة الانقسام وإدامته حتى بات خطر تحول الانقسام إلى انفصال دائم خطرا داهما، من هذه العوامل الحسابات والمصالح الفئوية والفردية التي أوجدت فئات وافرادا مستفيدين من هذا الانقسام، واثر العوامل الخارجية وأخطرها العامل الإسرائيلي الذي اعترف صراحة بلسن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو أن الانقسام الفلسطيني مصلحة استراتيجية إسرائيلية، وسياسات المحاور الإقليمية التي غذت الانقسام وتاجرت به، وموّلته إلى حد بعيد حتى باتت ورقة النفوذ والتأثير في الملف الفلسطيني ورقة تستخدمها هذه الأطراف الإقليمية في تكريس مصالحها الخاصة، في هذا المبحث نناقش على حلقتين دور الإعلام الفلسطيني في تغزيز الانقسام، وهي بالأساس استجابة لاستمارة بحيثية ضمن دراسة دكتوراة للباحثة نهى نعيم الطوباسي، مع الإشارة إلى وجود دراسات مستفيضة ومفصلة حول الموضوع أبرزها للزملاء غازي بني عودة وزياد عثمان، ودراسة للزميل منتصر حمدان. تعريف الإعلام الرسمي الفلسطيني • يمكن أن ينطبق مصطلح الإعلام الرسمي على حقلين، الأول هو أدوات ووسائل الإعلام والمنابر المملوكة للدولة / السلطة وهي في حالتنا الفلسطينية تنطبق على هيئة الإذاعة والتلفزيون والقنوات التابعة لها، وعلى وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، جريدة الحياة، والنشرات والبيانات الصادرة عن المؤسسات الرسمية مثل الناطق باسم الحكومة ومكتب الإعلام الحكومي، ودوائر العلاقات العامة والإعلام في الوزارات والمؤسسات الرسمية، كل هذه المنابر ممولة من الخزينة العامة وفي نهاية المطاف من المواطن (إما من الضرائب أو من المساعدات التي تأتي باسمه) . الثاني هو الخطاب discourse الموجه من القيادة للشعب أو للعالم الخارجيتاريخ الاعلام الرسمي، وطبيعة الخطاب الاعلامي قبل الانقسام.• نشأ الإعلام الرسمي مع نشأة منظمة التحرير الفلسطينية وفصائلها الفدائية وكانت له أدواته المعروفة وخاصة "صوت فلسطين صوت الثورة الفلسطينية"، ومجلة "فلسطين الثورة"، فضلا عن مجمل الرسائل والبيانات والخطابات الصادرة عن الإعلام الموحد، يلحظ وجود دائرة رئيسية من دوائر منظمة التحرير الفلسطينية هي دائرة الثقافة والإعلام.المتغيرات والعوامل المؤثرة على الإعلام الرسمي ومضمونه. • التغير الأهم هو توقيع اتفاق أوسلو، وتحول الثورة إلى سلطة (بنى وهياكل ومؤسسات وسياسات مالية واقتصادية واجتماعية) ، كما نشأت وتكرست مصالح طبقية، وبالتالي صار لدينا ما يشبه الحزب الحاكم في الدول المستقلة، وشيئا فشيئا تحول الإعلام الرسمي من إعلام للشعب والثورة إلى إعلام للسلطة والحزب الحاكم ( بعد الانقسام صار عندنا إعلام لفتح في الضفة وإعلام لحماس في غزة) ، أحيانا يتحول الإعلام من إعلام للسلطة والحزب الحاكم إلى إعلام تشريفات ومراسم أي إعلام للرئيس أو المسؤول بدل أن يكون إعلاما للبلد والشعب، وإعلام للوزير بدلا من أن يكون إعلاما للوزارة وسياساتها والبرامج التي تنفذها التحول في خطاب الاعلام الرسمي وبرامجه بعد الانقسام؟ ......
#الإعلام
#الرسمي
#الفلسطيني
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747308
نهاد ابو غوش : الإعلام الرسمي الفلسطيني والانقسام 2من 2
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمعيقات الإعلام الرسمي في تحقيق السلم الأهلي وإنهاء الانقسامعمل الإعلام الرسمي في تحقيق السلم الأهلي يتطلب قرارات سياسية من أعلى المستويات، هذه ليست مسألة فنية أو تقنية أو إدارية بل هي شان سياسي، وما يعيق هذا التوجه هي المصالح والنفوذ والامتيازات التي نشأت وتراكمت في ظل الانقسام، بما في ذلك الامتيازات المالية والمناصب والاستفراد بالسلطة والحكم، الشراكة الوطنية والانفتاح على الآخر تتطلب تقديم تنازلات متبادلة، وتتطلب تخليا عن بعض الامتيازات والنفوذ وتغييرا في طريقة صنع القرارات، وتفعيل أدوات الرقابة على أداء السلطات التنفيذية.هل يمكن فصل الاعلام الرسمي عن السلطة السياسية؟ في دول الديمقراطيات العريقة والراسخة يمكن أن يتم فصل الإعلام الرسمي عن السلطة السياسية، فوسائل الإعلام هي ملك لدافعي الضرائب، وهكذا تتشكل مجالس مستقلة من مهنيين ومختصين وأكاديميين وشخصيات عامة هي التي تتولى إدارة الإعلام وتوجيهه، وبالتالي يحافظ الإعلام الرسمي على أدائه المهني والوطني مهما تغير الحزب الحاكم (لدينا مثال ال BBC ) ، أما في الدول والمجتمعات غير الديمقراطية فعادة يتحول الإعلام الرسمي إلى أداة وبوق في يد السلطة مثلها مثل الأدوات والسلطات الأخرى كالآجهزة الأمنية والقضاء.دور نقابة الصحفيين والإعلام الخاص في وقف التضليل وترتيب أولويات الاعلام الرسمي من واجبات ومسؤوليات نقابة الصحفيين، أن تدافع عن حرية الصحافة وعن مناخ العمل الصحفي وحرية الوصول للمعلومات وعن تطوير مهنة الصحافة والإعلام ومعاييرها المهنية والأخلاقية وخاصة مواثيق الشرف الصحفي، وبالتالي هذا الدور لا ينسجم مع إعلام رسمي منحاز ومغلق وأحادي يتحكم بالمعلومات ويمارس التحريض والتضليل أحيانا ويحد من حرية العمل الصحفي، الإعلام الخاص يمكن له أن يلعب دورا في إحداث التوازن ونشر ما لا ينشره الإعلام الرسمي، ويلعب كذلك دورا في إثارة المنافسة وتحفيز الإعلام الرسمي على تحسين أدائه ومصداقيته. الرقابة على الخطاب الإعلامي الرسمييفترض أن مؤسسات الرقابة وخاصة المجلس التشريعي، وهيئات الرقابة المتخصصة، ومنظمات المجتمع المدني، ومنظمات حقوق الإنسان، والمؤسسات الإعلامية المهنية المتخصصة ، والنقابات والصحفيون والكتاب والقوى السياسية وخاصة المعارضة منها، كل هذه الأطراف تلعب أدوارا في الرقابة على الإعلام الرسمي. أولويات الاعلام الرسمي قبل الانقسام وكيف اختلفت الاولويات بعد الانقسام؟أظن أن الأولوية الرئيسة كانت هي مواجهة الاحتلال وما زالت هي نفسها في ضوء جرائم الاحتلال وانتهاكاته، ولكن مع أجواء الشد والجذب والأزمات الداخلية تنقلب الأولوية إلى مواجهة الآخر الوطني، يلاحظ أن بعض الكتاب والمثقفين يجعلون التصدي للآخر الوطني مهمة رئيسية لهم في حياتهم مهما كانت الظروف، وآخرون يركزون على ضرورة مواجهة المحتل مهما كانت الظروفنقاط القوة والضعف للإعلام الرسمي الفلسطيني في تحقيق الوحدة الوطنيةنقاط القوة- أن الإعلام الرسمي يمثل الموقف الرسمي ويعكس السياسات الممارسة - أنه يصل للناس عبر مختلف أدوات الإعلام بما فيها الإعلام الخاص مثلا صحيفتا القدس والأيام مستقلتان لكنهما يستمدان أخبارهما من الوكالة الرسمية، وكذلك وكالة معا ووطن ومعظم المواقع الخاصة- يمكن أن يكون معززا بالمعلومة الدقيقة وليس بالتكهناتنقاط الضعف- ضعف ثقة الجمهور - التغير السريع والتذبذب في اتجاهات التعبئة- ضعف الإمكانيات او ضعف الأداء بسبب عدم اعتماد الكفاءات في اختيار الوظائف- الأساليب التقليدية وغ ......
#الإعلام
#الرسمي
#الفلسطيني
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747346
عبد الحميد فجر سلوم : الانتخابات البرلمانية في لبنان وتكريس الطائفية والانقسام
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم الانتخابات البرلمانية التي جرت في لبنان يوم الأحد 15 أيار 2022 ، تشيرُ إلى أن الحرب الأهلية اللبنانية التي دامت حوالي 15 عاما، قد توقفت عسكريا فقط(أي لِجهة لغة الرصاص والمدافع) وذلك بالتوقيع على اتفاق الطائف الذي سُمِّي رسميا بـ (وثيقة المصالحة الوطنية) ويُطلَق عليها أيضا تسمية (وثيقة الوفاق الوطني) التي تم التوقيع عليها في مدينة الطائف السعودية في 30 أيلول/ سبتمبر 1989، وأُقِرّت بقانون في 22 تشرين أول/أكتوبر من نفس العام.. وكانت بمثابة التعديل (للميثاق الوطني) الذي اتَّفق عليه اللبنانيون مع نهاية الاستعمار الفرنسي عام 1943 والذي وضعَ الاساس لنظام الحُكم في لبنان.. وقد وصفهُ حينها الرئيس بشارة الخوري (أول رئيس للبنان بعد الاستقلال) بالقول: (وما الميثاق الوطني سوى اتفاق العنصرين اللذين يتألف منهما الوطن اللبناني على انصهار نزعاتهما في عقيدة واحدة: استقلال لبنان التام الناجز من دون الالتجاء إلى حماية من الغرب، ولا إلى وحدةٍ أو اتحادٍ مع الشرق)..فأين هو لبنان اليوم من تصريح الرئيس بشارة الخوري!.**لقد غيّرت وثيقة الطائف من الصلاحيات التي كانت ممنوحة للرئيس، ومن هيمنة الطائفة المارونية على لبنان(كما كان يتّهمها الآخرون) وجيّرتها لمصلحة مجلس الوزراء، وأعادت توزيع المحاصصات الطائفية بالدولة بحيث أصبحت مناصفة في البرلمان والحكومة والمناصب العليا في الخدمة المدنية.. ، واعتُمِد (الثُلث المُعطِّل) في مجلس الوزراء، أي غياب عشرة وزراء (من أصل 30) عن الاجتماع لا يسمح باتخاذ أي قرارات.. وقد أكّدت الوثيقة على مبدأين أساسين، وهما، عروبة لبنان، وإنشاء لجنة وطنية لمناقشة إلغاء الطائفية السياسية.. إلا أن هذا لم يتحقّق، فالطائفية بقيت مُعشعِشةٌ في الصدور والعقول وتبرزُ للسطح حالا في أية مناسبةٍ أو حدَثٍ ما.. بل الانقسامات على أشدِّها حتى داخل الطوائف ذاتها، الإسلامية والمسيحية..وعروبةُ لبنان باتت موضع تساؤل كبير من طرف اللبنانيين أنفسهم في ظلِّ الولاءات الخارجية للجميع، والتدخلات الخارجية (غير العربية) في الشؤون اللبنانية: الأمريكية والأوروبية والإيرانية وحتى التركية.. وبات لبنان ساحةُ تصفية حسابات إقليمية ودولية، وبريدُ رسائلٍ تُرسِلها تلك الجهات الخارجية لبعضها البعض من خلال المكونّات اللبنانية.. **المحاصصات الطائفية، والنعرات الدينية والمذهبية، ليست مصيبةُ لبنان لوحدهِ في المنطقة، بل إنها مصيبةُ كافة دولها التي تتميّز بالتنوع الطائفي والديني والمذهبي والعرقي.. فهل هي لعنة الأديان (السماوية الثلاث) التي هبطت جميعها بهذه المنطقة دون غيرها من العالم، أم ماذا؟. **العالمُ كلهُ يسير نحو الأمام وعيونهُ شاخصةٌ نحو المستقبل، إلا دول وشعوب المنطقة العربية فهي تمضي من الوراء إلى الوراء.. وإلى مزيدٍ من الطائفية والجهل والتخلف والتعصُّب الديني والمذهبي والعرقي.. ومزيدٍ من القمع والقهر والاستبداد والتبعية.. والروابط القومية التي درَسناها في كتُب التاريخ، وقِيلَ أنها أقوى من روابط أي أمّة أخرى، بدَت أوهنُ وأضعفُ الروابط بين كافة الأمم.. وجميعها انهارت لصالح الارتبطات بالدول الأجنبية، والروابط مع إسرائيل، واستقواء كل طرف بالأجنبي على الطرف الآخر المتخاصم أو المتحارب معه.. سواء داخل الدول، أو بين الدول.. إنه عودة زمن ملوك الطوائف بالأندلس وصراعاتهم وتحالفاتهم مع الغرباء ضد بعضهم بعضا..لم يستطع العرب، ولا جامعتهم من حل مشكلة واحدة في دولة عربية، أو بين دولة عربية وأخرى..كل الوسطاء لحل المشاكل تعيِّنهم الأمم ......
#الانتخابات
#البرلمانية
#لبنان
#وتكريس
#الطائفية
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756455
وسام فتحي زغبر : شتان بين حُزيران الشهداء والانتصارات، وحُزيران الهزيمة والانقسام
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبرصحفي ونقابي فلسطيني/ قطاع غزةيحيي الشعب الفلسطيني «اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين» في الرابع من حُزيران (يونيو) من كل عام، تكريماً للشهداء الأبطال الذين ألهموا أجيالاً متعاقبة من مناضلي فلسطين، وتحولوا رموزاً مضيئة في التاريخ الفلسطيني، الذي كتبوه بالدم، وبهذه التضحيات عمدوا البرنامج الوطني الفلسطيني.في هذا اليوم الجليل، «اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية»، نستعيد اللائحة الذهبية لآلاف الشهداء قادة وكوادر ومقاتلين، في القوات المسلحة الثورية، وقوات إسناد الداخل، وخلايا العمل المسلح في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة، وقوات النجم الأحمر، وكتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم) الذين احتلوا، بجدارة موصوفة، موقعهم المتقدم والمميز في الدفاع عن شعبهم، وقدموا حياتهم ودماءهم تحت راية فلسطين وراية الجبهة، وراية تشكيلاتها العسكرية ومنظماتها الجماهيرية داخل فلسطين وعلى حدودها، من الأردن، والجولان، وجنوب لبنان، وفي الدفاع عن الثورة ومنظمة التحرير ومخيمات اللاجئين، وفي ملحمة بيروت الكبرى (عام 1982) والانتفاضة الوطنية الكبرى الأولى والثانية، ومعركة «سيف القدس» وفي كافة المعارك الوطنية، بما يصون مصالح شعبنا وحقوقه، ويصون موقع الجبهة المتقدم دوماً، في الصف الوطني، تحت راية م.ت.ف ممثلاً شرعياً ووحيداً للشعب البطل، وبرنامجها الوطني، الذي كان وسيبقى للجبهة شرف تقديمه إلى شعبنا وقواه السياسية معمداً بدماء الأبطال، شهداء العمليات البطولية التي سجلها التاريخ في سجل البطولات، بكل كلمات الفخر والاعتزاز والإجلال.شتان بين حُزيران الشهداء في اليوم الوطني لشهداء الجبهة والانتصارات، وبين حُزيران الهزيمة في نكسته عام 1967 التي انتهت باحتلال قطاع غزة والضفة الفلسطينية بما فيها القدس، وسيناء المصرية والجولان السوري، وبين حُزيران الانقسام عام 2007 الذي عشناه وما زلنا نعيشه فصوله الأليمة للعام الخامس عشر على التوالي، والذي قال فيه الشاعر الفلسطيني محمود درويش «إن لم نجد من يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى».حُزيران الشهداء يحمل معانٍ ودورسٍ كبيرة، نتذكر منهم، الأسير عمر القاسم «مانديلا فلسطين» شهيد القدس، قاهر السجن والسجّان، والعقيد خالد نزال، وبهيج المجذوب، واللواء خالد عبد الرحيم، وهشام أبو غوش، ونهاية محمد، وعبد الغني هللو، والحاج سامي أبو غوش، وعبد الكريم قيس، وناجي الحاج، وطه نصار الوراسنة، ومشهور العاروري، وأنيس دولة الأسير في مقابر الأرقام، وهاني العقاد، وإبراهيم أبو علبة، ويوسف الوصيفي، وهشام أبو جاموس وأمين أبو حطب، والقائمة تطول لشهداء عاشوا من أجل فلسطين، وأبدعوا بعطاءهم النضالي وتضحياتهم لفلسطين الوطن بلا حدود، وأمسوا رموزاً يعتز بها كل الشعب الفلسطيني وليس مناضلي الجبهة الديمقراطية وحدهم.إنه الرابع من حُزيران (يونيو)، اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية، الذي يأتي في ظروف سياسية صعبة في تاريخ القضية والنضال الوطني الفلسطيني، بعد (74) عاماً من نكبة آيار 1948، و(55) عاماً من هزيمة نكسة حُزيران 1967، و(15) عاماً من الانقسام الأسود، إلا أن انتصار المقاومة في معركة «سيف القدس» جعلت من فلسطين وقضيتها في الصدارة الدولية، والتي لم تستطع فلسطين بفصائلها استثمار هذا الانتصار لصالح القضية والمشروع الوطني الفلسطيني، والسبب هو الانقسام الداخلي العبثي.ما أحوجنا إلى الوحدة الوطنية، ما أحوجنا إلى استنهاض عناصر القوة في صفوف شعبنا وقواه السياسية، من خلال تصعيد المقاومة الشعبية بتشكيل القيادة ......
#شتان
ُزيران
#الشهداء
#والانتصارات،
#وحُزيران
#الهزيمة
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759233