الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
آصف ملحم : قول على قول العقاد: ... وإذْ يسألونكَ عن الحبّ قل: هو اندفاعُ روحٍ إلى روح ...
#الحوار_المتمدن
#آصف_ملحم المقولة الكاملة للعقاد: (إنَّكَ لا تَختار حينَ تحبّ ولا تحبُّ حينَ تختار، وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد وحينَ نحبّ وحينَ نموت، وإذْ يسألونكَ عن الحبّ قل: هو اندفاعُ روحٍ إلى روح، ويسألونك عن الرُّوح.. فماذا تقول؟ قل هيَ من أمرِ ربِّي.)وضوحاً، لا يعرف العقاد ماهية الروح؛ فالآية القرآنية التي تنفي إمكانية معرفة الروح معروفة ومشهورة للجميع ومنذ زمن بعيد، والكثيرون لا يتجرؤون على مجرد الخوض في هكذا حديث! ومع ذلك، القرآن نفسه يتكلم قليلاً عن بعض خصائص (الروح)؛ فوفقاً للقرآن يمكن للروح أن تحل في الكائنات وتخرج منها وتتلقى الثواب و العقاب ...الخ، ولكن هي كائنٌ عصيٌ على الفهم، وتقتصر معرفة كنهها على الله فقط! إلا أن القرآن لا يتكلم من قريب أو بعيد عن الحب، ومع ذلك ينسب العقاد الحب إلى هذا الشيء المجهول(الروح)، بل ويمنحها القدرة على الاندفاع إلى شيء مجهول آخر، معتبراً أن الاندفاع هو (الحب).وبالتالي نحن أمام عدة تساؤلات:هل يجوز أن نربط كائنين مجهولين تماماً (فنحن لدينا روحان) برابط مجهول (الحب أو الاندفاع) أيضاً؟ولو حاولنا توسيع دائرة السؤال أكثر بإعادة طرحه بالصيغة التالية:هل عملية الربط الذهني ممكنة بين الكائنات، بغض النظر عن كون وجودها ذهنياً كان أم حقيقياً، أو -حسب تعبير الفلاسفة - وجوداً داخلياً أو خارجياً؟ومتى تكون عملية الربط العقلي (أو الذهني) بين كائنين صحيحة؟في الواقع، وفق اعتقادي، عملية الربط ممكنة؛ إذ يستطيع الإنسان الربط بين الكائنات ذهنياً، ولكن ليس بالضّرورة أن تكون هي في الحقيقة مترابطةً!فإذا كان وجود هذه الكائنات حقيقياً، وكانت مترابطة وفق العلاقة التي تصورها الإنسان، فهذا يعكس (معرفةً) مسبقةً بها، وإن لم تكن كذلك، فهذا يعكس جهلاً أو وهماً أو خرافة.أما إذا كانت موجودة وجوداً ذهنياً مجرداً، فلا يمكننا البتّ بالقضية قبل التعرف على خصائص هذه الكائنات المجردة. فنحن نستطيع اختراع الكثير من الكائنات المجرّدة غير الموجودة في الواقع، كالنقطة والمستقيم والدائرة ... الخ، ولكن لكي نفهم العلاقة بينها يجب أن نفهم خصائصها.الحالة التي نحن بصددها هي كائنات تتمتع بالوجود الحقيقي الخارجي ولكنها مجهولة، ولدينا رابط مجهول أيضاً، فما الحل في مثل هذه الحالة؟ أعتقد أن الجواب واضح هو أنه لا يمكن الحديث عنها البتة!لا بد من الإشارة إلى أننا أثرنا الأسئلة السابقة مفترضين أن الروح ليست مفهوماً concept، لأن المفاهيم هي تَمثُّلٌ عقليٌ mental representation فحسب. علاوة على ذلك، فضّلنا استخدام كلمة (كائن object) بدلاً من كلمة (شيء thing) في الإشارة إلى الروح؛ لأنه، أنطولوجياً، يمكن استخدامها في جميع المناسبات، سواء في حياتنا العادية اليومية أو في دراستنا للعلوم؛ في حين أن كلمة (شيء) فهي أكثر تَعييناً. أما الحب فاكتفيتُ بتسميته (رابطاً) دون الخوض في تفسير ماهية هذا (الرابط).الآن، لو عدنا إلى الجزء الأول من مقولة العقاد، نلاحظ أنّه يؤكّد أنّ الحبّ هو شيء لا إرادي، ولا نملك إرادة التّقرير والاختيار فيه مطلقاً، فهو كالقضاء والقدر، أو كالولادة والموت! فالأرواح تتحاب، أو تندفع نحو بعضها، لسبب لا يرتبط بإرادة وتدبير الإنسان نفسه. من جهة أخرى، فإن استخدام العقاد لعبارة (قل هيَ من أمرِ ربِّي)، واستعانته بمفهوم القضاء والقدر، هي محاولة لإرجاع الحب إلى مصدر هذه الأرواح المتحابة وهو (الله)؛ وبالتالي فالحب، وفق نظرية العقاد، هو معطىً مقررٌ مسبقاً، وبالتالي لا خيار للإنسان في أن يحب أو لا يحب.ولكن، إذا سلّمنا بأن الوقوع في الح ......
#العقاد:
#وإذْ
#يسألونكَ
#الحبّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761606
سعد محمد مهدي غلام : عَشِيَّةٌ وَرْدَةٌ،  وإذْ زَرْبِيَّةُ بينيلوبي تَفَقَّأَت * َََََُِّْْْ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام مِعْطَفُ الرُّوحِ  فِي الزَّمْهَريرِ : عَبِيروالشَّوقُ وَرْدَة القَلْبِ تُعقِّمُ بَرْدَها دَمْعَةإن خَيَّمَ الدَّيْجُورُ ،والنُّورَ شَطَّبَهُ سَحاببَرَدُ الصَّمْتِ نَسِيمُ القِنْديل ، والخَواطِرُ بِساطَ الرِّيحبالحُبِّ نَطُوفُ خَفَايا *دبلن* المَقْنَأَةُ حَتَّى القَرَفأو نَمْتَطِي حِصَانَ طروادة* و نُدَاهِمُ جبل الإولمب*ولو قَارَفنا المَلاَل نَعومُ في الإلياذة*ونَلْبُدُ بحِضْنِ إتيكا*أونَصْعدُ الأوديسة* في المَرْكَب المَاخِرنَفْقَأُ عَيْنَ ابن بوسيدون* ......
َشِيَّةٌ وَرْدَةٌ، 
#وإذْ
َرْبِيَّةُ
#بينيلوبي
َفَقَّأَت
#َََََُِّْْْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767102