عبد الحسين شعبان : عبد الحسين شعبان: ل -جريدة عكاظ-: اليسار أخطأ في نظرته للدين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان عبد الحسين شعبان لـ "عكاظ"قال إن اليسار أخطأ في نظرته للدّين "الصهيوني" و "الإيراني" و "التركي" .. أخطر المشاريع في المنطقة.* يجب تحويل الميزانيات الضخمة من التسلّح إلى البحث العلمي* جماعة الإخوان لجأت إلى العنف والإغتيالات منذ بدايات تكوينها* الحزب الشيوعي العراقي أحيا مناسبات دينية* الموجة الدينية عالمية ولا تخصّ المسلمين وحدهمحاوره: علي الرباعي (الجمعة 6 أغسطس 2021) الحوار مع المفكّر العراقي الدكتور عبد الحسين شعبان، شيّق إلاّ أنه شاق، فالضيف موسوعي، جمع بين الأدب وبين العلم، ودرس الأديان، كونه تعلّم في النجف، وتخصّص في الإقتصاد والعلوم السياسية، ونال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشّح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية)، ناهيكم عن ثقافته الواسعة، وعلاقاته الإنسانية الممتّدة من المحيط إلى الخليج.وهنا محاولة مني بحكم ميانة منحني إيّاها ذات مساء، أن تقف على بعض الوقائع والأحداث، ونفتح معكم حقائب الأحزان والأفراح، ونسمع بشفافية أخطاء وخطايا اليسار وإغفال الماركسية الجانب الروحي للإنسان، وكيف كان الحزب الشيوعي العراقي يحي المناسبات الدينية، وقضايا أخرى مثيرة نسلّط عليها الضوء. وإلى نص الحوار:1- هل انتهى زمن الآيديولوجيا، وما بديله اليوم؟- يمكن القول إذا كان القرن التاسع عشر، قرن "صراع القوميات" وإن القرن العشرين قرن "صراع الآيديولوجيات"، فإنَّ القرن الحادي والعشرين هو "صراع القيم والمصالح"، وإن أراد البعض اعتباره قرن "صراع الحضارات"، كما ذهب إلى ذلك عالم السياسة الأمريكي من أصل ياباني فرانسيس فوكوياما وصموئيل هنتنغتون. وقد بشّر فوكوياما بـ"نهاية التاريخ" وإن على الشعوب والأمم إذا ما أرادت العبور إلى العالم المابعد تاريخي، فعليها أن تتخلّى عن قيمها ومنظومة أفكارها وأيديولوجيّاتها لكي تلتحق بالحضارة السائدة والغالبة والمنتصرة والتي أساسها منظومة القيم السياسيّة والاقتصاديّة الليبراليّة.أما هنتنغتون فقد قال بنظرية "صدام الحضارات" و"صراع الثقافات"، ولا سيّما بعد انهيار الشيوعية الدولية، معتبراً الإسلام عدوّاً جاهزاً، وإن لم يوجد هذا "العدو" فلا بدّ من اختراعه في ضوء حتمية صراع الحضارات.النظريّتان تلتقيان عند نقطة تسيّد الحضارة الغربية "المسيحية - اليهودية"، خصوصاً بجعل الشعوب وثقافاتها وحضاراتها العريقة العربيّة - الإسلاميّة والهنديّة والصينيّة وغيرها من الأمم والأديان والحضارات الطرفيّة أو الهامشيّة البعيدة عن "اللوغوسيّة" المركزيّة و"العقلانيّة" الغربيّة، عرضة للإكراه والإجبار، إلاّ إذا أبدت استعدادها للالتحاق بمرحلة ما بعد التاريخ وانضوت تحت الحضارة الوحيدة التي لا بدّ لها أن تسود وهي الحضارة الغربية وسلّمت بقيمها.وإذا كانت الصراعات والنزاعات تخلق في العقول وتنطلق إلى الواقع وتتحرك عليه، فإن دستور اليونسكو يؤكد "لمّا كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب بناء حصون السلام".من يقول إن القرن الحادي والعشرين يمثل نهاية الآيديولوجيا، كمن يقول إن نهاية التاريخ أو موت الفلسفة والقيم الإنسانية. وهذا يعني، تمجيداً لقيم المقاولة والبزنس والسوق وهيمنة أخلاق السمسار على المفكر والباحث والمناضل، بزعم عصر العولمة والثورة الصناعيّة - التقنيّة، والطفرة الرقميّة "الديجيتيل" وتكنولوجيا الإعلام والمعلومات والاتصالات والمواصلات، حتى وإن كنّا في صميم الطور الرابع للثورة الصناعيّة والذكاء الاصطناعي، لكن يبقى للآيديولوجيا دور لا يمكن الزعم بنهايته تماماً. < ......
#الحسين
#شعبان:
#-جريدة
#عكاظ-:
#اليسار
#أخطأ
#نظرته
#للدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727696
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان عبد الحسين شعبان لـ "عكاظ"قال إن اليسار أخطأ في نظرته للدّين "الصهيوني" و "الإيراني" و "التركي" .. أخطر المشاريع في المنطقة.* يجب تحويل الميزانيات الضخمة من التسلّح إلى البحث العلمي* جماعة الإخوان لجأت إلى العنف والإغتيالات منذ بدايات تكوينها* الحزب الشيوعي العراقي أحيا مناسبات دينية* الموجة الدينية عالمية ولا تخصّ المسلمين وحدهمحاوره: علي الرباعي (الجمعة 6 أغسطس 2021) الحوار مع المفكّر العراقي الدكتور عبد الحسين شعبان، شيّق إلاّ أنه شاق، فالضيف موسوعي، جمع بين الأدب وبين العلم، ودرس الأديان، كونه تعلّم في النجف، وتخصّص في الإقتصاد والعلوم السياسية، ونال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشّح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية)، ناهيكم عن ثقافته الواسعة، وعلاقاته الإنسانية الممتّدة من المحيط إلى الخليج.وهنا محاولة مني بحكم ميانة منحني إيّاها ذات مساء، أن تقف على بعض الوقائع والأحداث، ونفتح معكم حقائب الأحزان والأفراح، ونسمع بشفافية أخطاء وخطايا اليسار وإغفال الماركسية الجانب الروحي للإنسان، وكيف كان الحزب الشيوعي العراقي يحي المناسبات الدينية، وقضايا أخرى مثيرة نسلّط عليها الضوء. وإلى نص الحوار:1- هل انتهى زمن الآيديولوجيا، وما بديله اليوم؟- يمكن القول إذا كان القرن التاسع عشر، قرن "صراع القوميات" وإن القرن العشرين قرن "صراع الآيديولوجيات"، فإنَّ القرن الحادي والعشرين هو "صراع القيم والمصالح"، وإن أراد البعض اعتباره قرن "صراع الحضارات"، كما ذهب إلى ذلك عالم السياسة الأمريكي من أصل ياباني فرانسيس فوكوياما وصموئيل هنتنغتون. وقد بشّر فوكوياما بـ"نهاية التاريخ" وإن على الشعوب والأمم إذا ما أرادت العبور إلى العالم المابعد تاريخي، فعليها أن تتخلّى عن قيمها ومنظومة أفكارها وأيديولوجيّاتها لكي تلتحق بالحضارة السائدة والغالبة والمنتصرة والتي أساسها منظومة القيم السياسيّة والاقتصاديّة الليبراليّة.أما هنتنغتون فقد قال بنظرية "صدام الحضارات" و"صراع الثقافات"، ولا سيّما بعد انهيار الشيوعية الدولية، معتبراً الإسلام عدوّاً جاهزاً، وإن لم يوجد هذا "العدو" فلا بدّ من اختراعه في ضوء حتمية صراع الحضارات.النظريّتان تلتقيان عند نقطة تسيّد الحضارة الغربية "المسيحية - اليهودية"، خصوصاً بجعل الشعوب وثقافاتها وحضاراتها العريقة العربيّة - الإسلاميّة والهنديّة والصينيّة وغيرها من الأمم والأديان والحضارات الطرفيّة أو الهامشيّة البعيدة عن "اللوغوسيّة" المركزيّة و"العقلانيّة" الغربيّة، عرضة للإكراه والإجبار، إلاّ إذا أبدت استعدادها للالتحاق بمرحلة ما بعد التاريخ وانضوت تحت الحضارة الوحيدة التي لا بدّ لها أن تسود وهي الحضارة الغربية وسلّمت بقيمها.وإذا كانت الصراعات والنزاعات تخلق في العقول وتنطلق إلى الواقع وتتحرك عليه، فإن دستور اليونسكو يؤكد "لمّا كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب بناء حصون السلام".من يقول إن القرن الحادي والعشرين يمثل نهاية الآيديولوجيا، كمن يقول إن نهاية التاريخ أو موت الفلسفة والقيم الإنسانية. وهذا يعني، تمجيداً لقيم المقاولة والبزنس والسوق وهيمنة أخلاق السمسار على المفكر والباحث والمناضل، بزعم عصر العولمة والثورة الصناعيّة - التقنيّة، والطفرة الرقميّة "الديجيتيل" وتكنولوجيا الإعلام والمعلومات والاتصالات والمواصلات، حتى وإن كنّا في صميم الطور الرابع للثورة الصناعيّة والذكاء الاصطناعي، لكن يبقى للآيديولوجيا دور لا يمكن الزعم بنهايته تماماً. < ......
#الحسين
#شعبان:
#-جريدة
#عكاظ-:
#اليسار
#أخطأ
#نظرته
#للدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727696
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - عبد الحسين شعبان: ل -جريدة عكاظ-: اليسار أخطأ في نظرته للدين
عبد الحسين شعبان : اليسار أخطأ في نظرته إلى الدين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان قال إن اليسار أخطأ في نظرته للدّين "الصهيوني" و "الإيراني" و "التركي" .. أخطر المشاريع في المنطقة.* يجب تحويل الميزانيات الضخمة من التسلّح إلى البحث العلمي* جماعة الإخوان لجأت إلى العنف والإغتيالات منذ بدايات تكوينها* الحزب الشيوعي العراقي أحيا مناسبات دينية* الموجة الدينية عالمية ولا تخصّ المسلمين وحدهمحاوره: علي الرباعي (الجمعة 6 أغسطس 2021) الحوار مع المفكّر العراقي الدكتور عبد الحسين شعبان، شيّق إلاّ أنه شاق، فالضيف موسوعي، جمع بين الأدب وبين العلم، ودرس الأديان، كونه تعلّم في النجف، وتخصّص في الإقتصاد والعلوم السياسية، ونال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشّح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية)، ناهيكم عن ثقافته الواسعة، وعلاقاته الإنسانية الممتّدة من المحيط إلى الخليج.وهنا محاولة مني بحكم ميانة منحني إيّاها ذات مساء، أن تقف على بعض الوقائع والأحداث، ونفتح معكم حقائب الأحزان والأفراح، ونسمع بشفافية أخطاء وخطايا اليسار وإغفال الماركسية الجانب الروحي للإنسان، وكيف كان الحزب الشيوعي العراقي يحي المناسبات الدينية، وقضايا أخرى مثيرة نسلّط عليها الضوء. وإلى نص الحوار:1- هل انتهى زمن الآيديولوجيا، وما بديله اليوم؟- يمكن القول إذا كان القرن التاسع عشر، قرن "صراع القوميات" وإن القرن العشرين قرن "صراع الآيديولوجيات"، فإنَّ القرن الحادي والعشرين هو "صراع القيم والمصالح"، وإن أراد البعض اعتباره قرن "صراع الحضارات"، كما ذهب إلى ذلك عالم السياسة الأمريكي من أصل ياباني فرانسيس فوكوياما وصموئيل هنتنغتون. وقد بشّر فوكوياما بـ"نهاية التاريخ" وإن على الشعوب والأمم إذا ما أرادت العبور إلى العالم المابعد تاريخي، فعليها أن تتخلّى عن قيمها ومنظومة أفكارها وأيديولوجيّاتها لكي تلتحق بالحضارة السائدة والغالبة والمنتصرة والتي أساسها منظومة القيم السياسيّة والاقتصاديّة الليبراليّة.أما هنتنغتون فقد قال بنظرية "صدام الحضارات" و"صراع الثقافات"، ولا سيّما بعد انهيار الشيوعية الدولية، معتبراً الإسلام عدوّاً جاهزاً، وإن لم يوجد هذا "العدو" فلا بدّ من اختراعه في ضوء حتمية صراع الحضارات.النظريّتان تلتقيان عند نقطة تسيّد الحضارة الغربية "المسيحية - اليهودية"، خصوصاً بجعل الشعوب وثقافاتها وحضاراتها العريقة العربيّة - الإسلاميّة والهنديّة والصينيّة وغيرها من الأمم والأديان والحضارات الطرفيّة أو الهامشيّة البعيدة عن "اللوغوسيّة" المركزيّة و"العقلانيّة" الغربيّة، عرضة للإكراه والإجبار، إلاّ إذا أبدت استعدادها للالتحاق بمرحلة ما بعد التاريخ وانضوت تحت الحضارة الوحيدة التي لا بدّ لها أن تسود وهي الحضارة الغربية وسلّمت بقيمها.وإذا كانت الصراعات والنزاعات تخلق في العقول وتنطلق إلى الواقع وتتحرك عليه، فإن دستور اليونسكو يؤكد "لمّا كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب بناء حصون السلام".من يقول إن القرن الحادي والعشرين يمثل نهاية الآيديولوجيا، كمن يقول إن نهاية التاريخ أو موت الفلسفة والقيم الإنسانية. وهذا يعني، تمجيداً لقيم المقاولة والبزنس والسوق وهيمنة أخلاق السمسار على المفكر والباحث والمناضل، بزعم عصر العولمة والثورة الصناعيّة - التقنيّة، والطفرة الرقميّة "الديجيتيل" وتكنولوجيا الإعلام والمعلومات والاتصالات والمواصلات، حتى وإن كنّا في صميم الطور الرابع للثورة الصناعيّة والذكاء الاصطناعي، لكن يبقى للآيديولوجيا دور لا يمكن الزعم بنهايته تماماً. لقد ضعُف مثل هذا الدور ......
#اليسار
#أخطأ
#نظرته
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727701
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان قال إن اليسار أخطأ في نظرته للدّين "الصهيوني" و "الإيراني" و "التركي" .. أخطر المشاريع في المنطقة.* يجب تحويل الميزانيات الضخمة من التسلّح إلى البحث العلمي* جماعة الإخوان لجأت إلى العنف والإغتيالات منذ بدايات تكوينها* الحزب الشيوعي العراقي أحيا مناسبات دينية* الموجة الدينية عالمية ولا تخصّ المسلمين وحدهمحاوره: علي الرباعي (الجمعة 6 أغسطس 2021) الحوار مع المفكّر العراقي الدكتور عبد الحسين شعبان، شيّق إلاّ أنه شاق، فالضيف موسوعي، جمع بين الأدب وبين العلم، ودرس الأديان، كونه تعلّم في النجف، وتخصّص في الإقتصاد والعلوم السياسية، ونال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشّح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية)، ناهيكم عن ثقافته الواسعة، وعلاقاته الإنسانية الممتّدة من المحيط إلى الخليج.وهنا محاولة مني بحكم ميانة منحني إيّاها ذات مساء، أن تقف على بعض الوقائع والأحداث، ونفتح معكم حقائب الأحزان والأفراح، ونسمع بشفافية أخطاء وخطايا اليسار وإغفال الماركسية الجانب الروحي للإنسان، وكيف كان الحزب الشيوعي العراقي يحي المناسبات الدينية، وقضايا أخرى مثيرة نسلّط عليها الضوء. وإلى نص الحوار:1- هل انتهى زمن الآيديولوجيا، وما بديله اليوم؟- يمكن القول إذا كان القرن التاسع عشر، قرن "صراع القوميات" وإن القرن العشرين قرن "صراع الآيديولوجيات"، فإنَّ القرن الحادي والعشرين هو "صراع القيم والمصالح"، وإن أراد البعض اعتباره قرن "صراع الحضارات"، كما ذهب إلى ذلك عالم السياسة الأمريكي من أصل ياباني فرانسيس فوكوياما وصموئيل هنتنغتون. وقد بشّر فوكوياما بـ"نهاية التاريخ" وإن على الشعوب والأمم إذا ما أرادت العبور إلى العالم المابعد تاريخي، فعليها أن تتخلّى عن قيمها ومنظومة أفكارها وأيديولوجيّاتها لكي تلتحق بالحضارة السائدة والغالبة والمنتصرة والتي أساسها منظومة القيم السياسيّة والاقتصاديّة الليبراليّة.أما هنتنغتون فقد قال بنظرية "صدام الحضارات" و"صراع الثقافات"، ولا سيّما بعد انهيار الشيوعية الدولية، معتبراً الإسلام عدوّاً جاهزاً، وإن لم يوجد هذا "العدو" فلا بدّ من اختراعه في ضوء حتمية صراع الحضارات.النظريّتان تلتقيان عند نقطة تسيّد الحضارة الغربية "المسيحية - اليهودية"، خصوصاً بجعل الشعوب وثقافاتها وحضاراتها العريقة العربيّة - الإسلاميّة والهنديّة والصينيّة وغيرها من الأمم والأديان والحضارات الطرفيّة أو الهامشيّة البعيدة عن "اللوغوسيّة" المركزيّة و"العقلانيّة" الغربيّة، عرضة للإكراه والإجبار، إلاّ إذا أبدت استعدادها للالتحاق بمرحلة ما بعد التاريخ وانضوت تحت الحضارة الوحيدة التي لا بدّ لها أن تسود وهي الحضارة الغربية وسلّمت بقيمها.وإذا كانت الصراعات والنزاعات تخلق في العقول وتنطلق إلى الواقع وتتحرك عليه، فإن دستور اليونسكو يؤكد "لمّا كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب بناء حصون السلام".من يقول إن القرن الحادي والعشرين يمثل نهاية الآيديولوجيا، كمن يقول إن نهاية التاريخ أو موت الفلسفة والقيم الإنسانية. وهذا يعني، تمجيداً لقيم المقاولة والبزنس والسوق وهيمنة أخلاق السمسار على المفكر والباحث والمناضل، بزعم عصر العولمة والثورة الصناعيّة - التقنيّة، والطفرة الرقميّة "الديجيتيل" وتكنولوجيا الإعلام والمعلومات والاتصالات والمواصلات، حتى وإن كنّا في صميم الطور الرابع للثورة الصناعيّة والذكاء الاصطناعي، لكن يبقى للآيديولوجيا دور لا يمكن الزعم بنهايته تماماً. لقد ضعُف مثل هذا الدور ......
#اليسار
#أخطأ
#نظرته
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727701
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - اليسار أخطأ في نظرته إلى الدين