الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد علي : هل يصبح آيا صوفيا مقصلة لعنق اردوغان ؟
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي المتابع لسياس تركيا ابان سلطة اردوغان بالذات يوميا يطرح على نفسه كثير من الاسئلة حول ما يحدث في المنطقة و ما يقدم عليه اردوغان يوميا خارقا لكل القيم و المباديء السياسية والفكرية العامة التي تريد الخير للانسانية؛ فلماذا لم تردع اوربا هذا الشيخ المتهور اردوغان مهما تصرف منذ اعتلاءه العرش و احتكاره زمام الامور في بلده؟يبدو ان اردوغان قد تمادى كثيرا و كشف عن غيه بشكل واضح وفضيح الان، و بعدما سار وفق ما كان يفكر به متفردا و لم يتلق رد فعل مناسب ازاء ما فعله سابقا، و يعتقد بانه ينجح في استمراره لحين تحقيق اهدافه و طمعه المبني على حسابات ربما سيرى نتائجها معاكسة تمام في لحظتها لما ينوي بعد ان تستقر حال العالم فيما بعد الانتهاء من جائحة كرونا و افرازاتها السياسية الاقتصادية الاجتماعية على العالم و على قراراتهم و تعاملهم مع ما يحدث في العالم و منها منطقة الشرق الاوسط.راوغ اردوغان في سياساته الخارجية و لعب على الخلافات بين القوى و اتبع خطة المد و الحزر و انتهز الفرص الكثيرة التي توفرت بعد التغييرات التي حدثت ما بعد ثورات الربيع العربي و بالاخص اتخاذه دورا تمثيليا مكارا لنفسه كقائد اسلامي اخواني معتمدا على مال الخليج و بالاخص القطر و القوة المخفية لتنظيمات الاخوان و الفراغات التي نشات في البقع الاستراتيجية الحساسة في منطقة الشرق الاوسط و افريقيا. اما داخليا لا يمكن ان يُحسد على ماوصل اليه اقتصاده، بل كل بقي في يده هو تهربه من تلك المشاكل الداخلية الكبيرة بافتعال بهلوانيات خارجية محاولا لفت الانظار، و نجح لحدما الى اليوم. على الرغم من النجاح النسبي في افعاله الثعلبية الا انه لم يحتسب لما يمكن ان يصل اليه او ما تفرض عليه نتائج المعادلات السياسية المعقدة و خصوصا ما تتعلق باوربا التي لم تقل كلمتها فيما يتبعه اردوغان بما تضر مصالحها الاستراتيجية لحد الساعة.اما اليوم و بعد خطوة اردوغان لاحالة كنيسة ايا صوفيا التاريخية و بعدما كانت بمثابة متحف مستقل الى مسجد اسلامي في هذه المرحلة، فنسمع انينا و رد فعل لا زال حذرا من اوربا لما غانر به اردوغان يمهاتراته و سلوكه و بهلوانياته الاخيرة في اسطنبول و لم يردعه و يضع حدا له احد الا اسرائيل بطريقتها المعلومة. ادركت اوربا الان جيدا ان ما يقوم به اردوغان هو مشروع عرقي تعصبي اسلاموي عثماني باهداف انية و مستقبلية و يصر ادروغان ان ينفذه بسلوك دكتاتوري دون ان يحسب لما للاخر الحق في ان يكون له راي في هذه الامور و المشاريع المتجذرة نشاتها تاريخيا. نطقت الصحف الاوربية اخيرا بما احست به من نوايا اردوغان و اهدافه و طمعه . و يوضح ما يُنشر هذه الايام في الصحف الاوربية المعتبرة ان السياسات التي يمكن ان تتبعها اوربا ازاء ما يقدم عليه اردوغان ستكون مغايرة بعدما تاكدوا انه عليهم ان يلجموه في مكانه و بحسابات و معادلات سياسية اقتصادية تحتسب للتعقديات الموجودة حاليا و هذا ما يكشفه هذه المرة ما ينشر هناك بشكل مستمر.بعدما تمادى اردوغان في غرب كوردستان و شمال سوريا و المناطق السورية الاستراتيجية و فعل فعلتته كثيرا خلسة نحو البحر المتوسط و ليبيا و تلاعب بما ليس له الحق به، فانه لا يمكن ان تستكت اوربا بالذات لاردوغان هذه المرة و ان تسمح له ان يحقق ما يريد بسهولة. ادركت اوربا اخيرا بان مشروع اردوغان عثماني عرقي دكتاتوري ايديولوجي ديني تضليلي خطر وغير مناسب للعصر وهو يخترق الحرية و الديموقراطية و كافة الحقوق و منها المباديء الاساسية لقيم اوربا و في مقدمتها حقوق الانسان، و لذلك فانها لابد ان تتحرك بتاني و بقوة خلال المرحلة المق ......
#يصبح
#صوفيا
#مقصلة
#لعنق
#اردوغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686233
مصعب قاسم عزاوي : مقصلة الوعي الاستهلاكي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي *ملخص من إعداد فريق دار الأكاديمية لمداخلة شفهية قدمها مصعب قاسم عزاوي في المركز الثقافي العربي في لندن.قد يكون من أكثر المهمات إلحاحية على جدول الأعمال الثقافي التنويري في مجتمعاتنا العربية هو عملية القيام بوقفة نقدية مدققة عند مركبات العطالة الذاتية التي تقف بتعنت في وجه عملية الدفاع عن أي من تلك المجتمعات ضمن مخاضها الوجودي والجلل راهناً. وتمثل هذه المركبات حصيلة تنكس منظومات القيم من خلال عملية التذرية التاريخية لسيرورة النضج الاجتماعي الاقتصادي المؤسسي والذي ينوس في مسبباته بين مركبات التناقض الداخلية في تلك المجتمعات، وبين عناصر التأثير الخارجي التفتيتية التهشيمية والتي تتداخل فيما بينها بجدلية تجمع الكل الداخلي والخارجي في عملية تآثر عميق ناتجه العياني المشخص حالة البؤس المقيم التي ترزح تحت كاهلها جل المجتمعات العربية. ويمكن الإشارة إلى نموذج من الوعي التنكسي الاهترائي والمتمثل بالوعي الاستهلاكي والذي أصبح حالة مستعصية تحتاج التدخل التنويري ومن كل منّ هو قادر على المساهمة بأي قسط من التنوير حسب طاقته للوقوف في وجه التردي المتسارع في بنى الوعي والسلوك الاجتماعي في المجتمع الذي ينتسب إليه، وإلاّ فإنّه يمثل نذير شؤم على دخول المجتمع إلى دوامة الموت السريري، وتحوله من مجتمع إلى تجمع من البشر فقط، فاقداً بذلك صفة المجتمع كشبكة روحية إنسانية اجتماعية اقتصادية توحد هؤلاء البشر وتجمعهم في بوتقة تنظر إلى المصلحة الفردية كناتج مباشر لسلامة المجتمع وقدرته على العطاء لمصلحة كل الأفراد المتشاركين فيه. وحقيقة يمكن لنا توصيف الحدود العامة للوعي الاستهلاكي بكونه نموذجاً من الوعي يستند إلى طريقة تحليلية ونموذج للاستيعاب يوجه الإنسان في فهمه لحاجاته الاجتماعية ولموقعه الاجتماعي وعلاقته بتلك الحاجات من خلال التركيز الأولي على عملية الاستهلاك وليس على قيمة العمل والإنتاج التي تتنكس في منظومة الوعي الاستهلاكي إلى موقع يختزلها بكونها وسيلة محضة لتأمين الوصول إلى الحاجة الاستهلاكية دون أن تحمل قيمة جوهرية ومحورية في ذاتها أولاً.ويمكن تلمس السمات الجوهرية والسياسية للوعي الاستهلاكي والتي تتمحور حول ثلاثة مفاهيم نستطيع المرورعليها فيما يلي: أولاً : النمطية الإسفنجيةوالتي تتمثل في تقهقر الفرد الاجتماعي من المستوى الإنساني (مادياً وروحياً واجتماعياً) إلى مستوى كائن بيولوجي منتسب إلى قطيع من البشر تحكمه نزعة سلوكية عمياء لتقليد أولئك الآخرين الذين يستهلكون أكثر، واعتبار التقارب في درجة الاستهلاك معهم مدخلاً للتماهي بهم، ضمن إحساس ضمني بالقزامة تجاههم، والانصياع العبودي لما يدعى (الموضة)، دون النظر بأي تدقيق نحو الأهمية الوظيفية لهذا النمط من الاستهلاك أو ذاك، وبالتالي يكون سلوك النمطية الإسفنجية محكوماً بتفكير أحادي النظرة نمطياً يتقن فقط العمل باتجاه واحد يسير من تحويل المدخرات المادية إلى سلع استهلاكية قد لا تكون ضرورية للبقاء ضمن حد الكرامة الإنسانية وصيانتها.ثانياً : القشرية السطحية والتي تتمحور حول أنّ الوعي الاستهلاكي يركز في المقام الأول على جملة المواضيع الهامشية السطحية التي لا تمتلك أي أهمية تذكر في التأسيس لتطور الإنسان معرفياً وروحياً وتعزيز شعوره بتحقق ذاته قيمياً وأخلاقياً وإنسانياً، وإنّما تبقى في حيز الحاجات المؤقتة السطحية، والتي لا تمتلك أي قدرة على الصمود في وجه الزمن، والتي تتميز أساساً بكونها غير إنتاجية، فتكون السلعة الاستهلاكية تارة (سيارة) وتارة أخرى (كساء على نسق الموضة هذه أو تلك)، وأحي ......
#مقصلة
#الوعي
#الاستهلاكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699397
مصعب قاسم عزاوي : مقصلة الأغذية المعدلة وراثياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي ملخص من إعداد فريق دار الأكاديمية لمحاضرة قدمها مصعب قاسم عزاوي في المنتدى الثقافي في لندن.تمثل الأغذية المعدلة وراثياً الإنجاز الأكثر حضوراً اجتماعياً وصحياً في حيوات كل بني البشر لأبحاث الهندسة الوراثية التي تمولها شركات عبرة للقارات تتبجح بالزعم بأن هذه الأغذية ستمثل المدخل العلمي لحل مشاكل الغذاء في العالم المعاصر، عبر توفير ما يكفي لإطعام الفقراء جميعهم على اختلاف جنسياتهم، لتقضي بذلك على مشكلة عدم التوازن المرعب بين واقع التغذية القاصرة في العديد من البلدان المفقرة وبين ذلك المستوى الذي تنعم به الدول الصناعية.وكحقيقة أولية يمكن النظر إلى الواقع العام الذي تجري خلاله أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية من خلال الإشارة إلى النقطتين المحوريتين التاليتين:1- إن أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية وتطبيقاتها العملية، محكومة عموماً بسيطرة مجموعة من الشركات الاحتكارية الكبرى وعلى رأسها شركة مونسانتو الأمريكية العابرة للقارات، والتي كانت المتهم الأول في اضطراب معدلات العديد من الهرمونات في أجسام مستهلكي منتجاتها الغذائية، والذي كان له الكثير من العواقب الصحية الوخيمة على أولئك المستهلكين، والذي أثارت أزمتهم بلبلة في نظام الرقابة الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا في خريف عام 2016، والذي انتهى كالعادة لصالح الشركات العابرة للقارات وليس المستهلكين العزل من وسائل الدفاع عن انفسهم في المحافل القانونية المتخمة بجحافل المحامين العاملين لصالح تلك الشركات.2- لقد أخذت الهندسة الوراثية الغذائية طريقها إلى التطبيق العملي في الواقع الاقتصادي العالمي دون استشارة أو موافقة الشعوب أو حتى الحكومات في تلك الدول التي تزعم أن الديموقراطية وحقوق الإنسان رايتها الأولى. أذ أصبح الكثير من المحاصيل على طول العالم وعرضه معدلة وراثياً بقوة الأمر الواقع، وبشكل سابق على إدخال ذلك الموضوع في إطار الحوار الاجتماعي للقبول به أو رفضه وفق مبادئ الديموقراطية المعطلة في أرجاء الأرضين بأشكال وإخراجات متباينة. ومثال ذلك كون منتجات فول الصويا جميعها أصبحت معدلة وراثياً بنسبة تقارب 95% من مجموع الإنتاج العالمي. وينسحب هذا الأمر وبشكل تدريجي ومتسارع في بعض الأحيان على محاصيل القطن، والبطاطا، والبندورة.ويجب الإشارة إلى أن الهندسة الوراثية وللوهلة الأولى تبدو قريبة من ناحية الهدف فقط من عمليات الاصطفاء التجريبي الذي يتم في المخابر أو في الطبيعة من خلال مزاوجة مجموعة من السلاسل النباتية المتباينة في بعض الصفات من أجل الحصول على جيل جديد يمتلك صفات أكثر تميزاً من ناحية الإنتاجية أو المقاومة للأمراض والظروف البيئية. وتمثل هذه الطريقة الأخيرة نموذجاً لإعادة استعمال وتطوير تقنيات التاريخ الطبيعي على الأرض في عملية تطور الأحياء والذي استخدمه بشكل فاعل غالبية الشعوب من أجل الحصول على سلالات حيوانية أو نباتية متميزة، وقد كان سكان الهلال الخصيب من أكثر المجموعات البشرية تقدماً في هذا الميدان وخاصة فيما يتعلق بتهجين سلالات الأحصنة والقمح في بادية الشام ووادي الرافدين.أما الهندسة الوراثية النباتية فهي تقف على النقيض من جوهر آلية الاصطفاء الطبيعي إذ تعمد إلى إدماج نموذج مورثي جديد في الحمض النووي داخل نواة الخلية النباتية؛ أي أنها تضيف أو تحذف مورثة من داخل الجينات الموجودة سابقاً في الخلية، لتمنح هذه الخلية صفات جديدة من خلال تغيير شيفرة الأوامر التي يمثلها الحمض النووي في النواة والذي يقود عملية النشاط الخلوي لبناء الخلايا الجديدة التي تنتج في نهاية الأمر ......
#مقصلة
#الأغذية
#المعدلة
#وراثياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700756
هاله ابوليل : رواية مقصلة الحالم و اللجوء ومحاكمة زليخة و هل يشفى الحب ارواح القتلى
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل مقصلة الحالم يوسف والحبيبة (زليخة) التي رمته في غياهب السجن الحديث في هذه الرواية عن لاجئة فلسطينية تحمل قلب زليخة المحب وقسوة وتدمير من يرفض حبها بوشاية ترمي بالبطل في غياهب السجن ولكن هل يخرجه تفسير الحلم من مقصلة الذئب الذي ينوح بداخله ويحاول تدميره !تظهر اللاجئة الفلسطينية في روايته ليست بالمحبة العذراء النقية التي تتلقى عزوفه عن حبها بصدر رحب بل تقوم بدور المنتقم والواشي لكل من يعاني من حب لا آمل فيه .تبدو سعاد هي نفسها زليخة التي اتهمت يوسف زورا وبهتانا وقد جاءت من بلاد بعيدة لتكفر ذنبها في سرير البطل التي تبحث عن مساحات رحبة من الحرية تجسدها في سرير البطل اتهام صريح أو بالتضمين أو الإيحاء ,أو التلميح الخفي قد تكون هي نفسها الواشية التي رمته في السجن عشرين عاما لرفضه حبها, ثم جاءت بعد عشرين عاما لتكفر عن ذنبا بتقديم جسدها تعويضا عن سنوات الحرمان التي أهدرتها وشايتها بحرمانه من الحياة فهي زليخة العصر كما يبدو هي نفسها العاشقة القادمة من بعيد وهي نفسها المرأة - التي كشفت تاريخ المدينة المنسي في اختلاق أكاذيب متداولة عن فتيات اللجوء في كل دولة تستضيف اللاجئين .الرواية تكشف واقعا نجسا لتكبير خطايا هؤلاء المشردين وجعلها تحت عدسة مكبرة متناسين أن الناس يتشابهون حتى في اختلاق الأوهام .فلسنا في مدينة فاضلة لنعتبر أن سيدات أي ارض عفيفات وشريفات حد القداسة حتى لو ثبت العكس الذي سيكون انعكاسا رحبا لواقع مدينة اقتاتت في نهوضها العمراني على الآخرين وقد تكون العاصمة عمان احدى تلك المدن .فهل أعادت له تلك اللاجئة المتمردة التي تشرب الخمر أعادت لروحه المعتقلة بعضا من الحب الذي قد يكون سكنا بعد جوع المعتقل وهل هناك اجمل من جسد أنثوي يقدم رخيصا باسم الحب اللاذع .أقول : اسعدني وقوفهم الشجي (اردني ولاجئة على اعلى جبل نيبو) يوجد بمدينة السلط المجاورة لعمان حيث تطل ارض الحبيبة المسلوبة من قبل عدو قادم من مجاهيل الأرض , فتتحدث بتعاسة عن وطن مفقود وعن غربة مفروضة وعن جسد مأسور بزواج عادي يخلو من ترنيمات الحب المتسكعة في دهاليز وجوارب الذاكرة التي تبحث عن تصورات وهمية قد توقع الحالم في حبل المقصلة تتحدث زليخة عن حب مشروط بدون أن تخسر حياتها القائمة هناك لتبدو الرواية ماهي إلا لسد جوع مشتهى قديم فأين نهاية الحب الذي يكسر العراقيل !! تتلخص الرواية بمقولة قالها البطل على لسان فرويد أن الحب هو الجنس و ما عداه هو الوهم وكان له أن يظل في حيّز الوهم لولا أن جاءته قادمة من بلاد بعيدة بكل زخمها الأنثوي الجذاب لتقدمه على سريرها الباذخ باسم الحب المزعوم . واسعدني اكثر انه تحدث عن فلسطين من خلال لسان البطلة التي فضحت عوالمها السرية ومستوى الحياة المتدني في مخيمات اللجوء حيث كان البطل حاضرا في سرد ما تحفل به مخيمات اللجوء, وكأنه رجل مخابرات عريق يفهم التركيبة لهؤلاء المشردين القابعين في الأحياء الشعبية حيث اللواط والتخطيط لكل أنواع السرقات في حين قدمت اللاجئة جسدها للبطل لتختصر صفحات عريقة من روايات مبتذلة بهذا الخصوص باتهام اللاجئات بالرخص وعدم العفة والشرف باسم الحب والخلجات للمحبين .فكل لاجىء في دول الاستضافة مجبرا أن يسمع ما لا يشبه من اختلاقات وأكاذيب ووشايات مغرضة هدفها معروف , ويبقى صامتا من باب يا غريب كن أديب كما تعلمون . لن أتحدث عن الرواية بلغتها الشاعرية التي يشتهر بها الكاتب بعد أن اصبح صائدا للجوائز وآخرها جائزة البوكر التي لم تمنعه توجهاته الإنساني ......
#رواية
#مقصلة
#الحالم
#اللجوء
#ومحاكمة
#زليخة
#يشفى
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730162
سعد محمد مهدي غلام : مِقْصَلَة التَّجَلِّي * َُِ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام وما كنتُ أدري قبلَ عزَّةَ ما البُكا ولا موجعاتِ القلبِ حتّى تولَّتِ كُثيّر عزّةفي بَلْكونة الحَنِين؛ أَفْنَيْتُ بقَصَبَة أَزْهاري..تانغو الصَّدَى طَيْف انْتِظاريّ .. نَاسَ بِيَّ الشَّوقُ مَسِيحًا على خَشَبَةِ احْتِضَارِيّ.. ......
ِقْصَلَة
#التَّجَلِّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737516
مصعب قاسم عزاوي : مقصلة سلطة النص: آدم سميث نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو رأيك بمسألة سلطة النص، وإشكالية الاجتزاء منه؟مصعب قاسم عزاوي: لا بد في المقام الأول في سياق أي مقاربة معرفية تحليلية أو استنباطية من إقصاء كل المؤثرات التي يمكن أن تعطل أو تقيد قدرات العقل الفاعل على التكشف الموضوعي للحقائق، والوصول إلى الاستخلاصات بشكل غير خاضع لتأثير المعطيات المسبقة التي قد تُصَعِّبُ إمكانية تحقق شرط «الموضوعية اللازمة» في أي جهد فكري حقيقي ذي معنى يترفع عن التحول إلى نموذج من الدعاية السوداء أو الترديد الببغائي لمن سبقه بغض النظر عن النوايا الوجدانية والعقلية المؤسسة لذلك الفعل، والتي قد تكون حسنة في كثير من الأحيان، دون أن تكون مفيدة في ما تفضي إليه.وبشكل أكثر تكثيفاً فإن القبول بسلطة النص سواء ذلك المقدس منها، أو ذلك الذي أنجزه المجتهدون في عصور غابرة أو حتى المعاصرون منهم لا يتسق ولا يستقيم في حالة «العمل الفكري الموضوعي» الذي يقتضي الالتزام اللصيق باستخدام أدوات العقلانية والرشاد والسبر المعرفي دون قيود مسبقة يفرضها «التسليم الافتراضي بصحة ما أتى به أي كان»، إذ أن الحقيقة الثابتة في الميدان المعرفي هو أن كل نتاج معرفي سالف هو أطروحة تستحق النظر إليها موضوعياً بأدوات البحث العلمي الرصين لإثبات صحتها أو نفي ذلك، وهو ما يعني أن النتاج المعرفي «الصالح لكل زمان ومكان» هو «وهم تلفيقي» لا يستقيم التسليم بصحته أبداً في سياق أي جهد بحثي موضوعي يتحلى بأبسط أدوات العمل المعرفي المنضبط.وذلك النسق التوصيفي الأخير يستدعي عملياً النظر النقدي إلى كل ما قد يتم استخدامه من أدوات وتوثيقات وإسناد لدعم أطروحة ما بشكل لا يقبل التغاير في ثباته الراسخ حول أن «الحقيقة» هدف سام يسعى للوصول إليه كل باحث ومجتهد حق، ولا يستقيم احتكاره سواء من قبل أي «مقدس» أو «دنيوي» أو «وضعي» بغض النظر عن مكانته في خلد ووجدان وعقل المعتقد به.وفيما يخص الاجتزاء بالاتكاء على سلطة النص، فهو أسلوب رخيص وشائع لأجل لي عنق الحقيقة، عبر الاستفادة المخاتلة من عدم معرفة المتلقي الدقيقة لما قيل هنا أو هناك في «النص أو مقول الشخص» الذي يُعتقد به سواء كان ذلك «قدسياً أو بشرياً». وهو نموذج شائع يتم اللعب عليه من قبل كل المتحذلقين العاملين في «حيز تزييف الحقائق»، والتي غالباً ما تأتي صناعتها في سياق الهدف الجوهري الأسمى لها والمتمثل في توطيد هيمنة «الأقوياء الأثرياء على المستضعفين المفقرين».ويتخذ التوصيف الأخير صوراً مخزية في كثير من الأحيان، قد يكون المثال المبسط لتوصيفها هو حال الاتكاء الذي لا ينقطع في الفكر الغربي المعاصر المسوق «لفضائل العولمة» موثقاً صدقية ذلك بما قاله خير السلف الصالح ممثلاً بمؤسس علم الاقتصاد السياسي، وأعني هنا الاسكتلندي آدم سميث، الذي يستند أولئك المؤدلجون من فئة «خبراء الدعاية السوداء» على كتابه «ثروة الأمم» الصادر في العام 1776، ورأي آدم سميث فيه عن «ازدرائه للنظام التجاري والاستعماري البريطاني» لتفارقه عن مبدأ التجارة الحرة، وهو اجتزاء عامد متعمد من مقول آدم سميث الذي برر ازدراءه السالف الذكر تنظيرياً وعلمياً بأن تلك «السياسات البريطانية التجارية والاستعمارية كانت قد آذت عموم الشعب البريطاني، وتنفع منها بشكل شبه حصري التجار والصناعيون البريطانيون»، وهم الذين سماهم سميث في غير موضع من كتابه «بمهندسي صناعة السياسة البريطانية». وذلك التوصيف الأخير يعني بشكل لا مواربة فيه تحليلاً «للصراع الطبقي» بين «المفقرين من عموم الش ......
#مقصلة
#سلطة
#النص:
#سميث
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754400