الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير لرابي : الجزائر: لنجعل من 22 فيفري 2021 انطلاقة أخرى لحراكنا الشعبي
#الحوار_المتمدن
#سمير_لرابي 22 فيفري 2019 – 22 فيفري 2021، عامين تمر على السيرورة الثورية في الجزائر، هي انتفاضة شعبية بدأت ضد العهدة الخامسة للرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة و تطورت نحو المطالبة برحيل السلطة و جميع رموزها. الشعب المنتفض لم يطالب بتحسينات في نمط الحكم ولكن تغيير شامل و راديكالي لمنظومة الحكم، اي وجوب الدخول في مرحلة تأسيسية مبنية على السيادة الشعبية. اذا كانت العهدة الخامسة كانت سبباً مباشراً في الانتفاضة الشعبية، لكن السياسات الاقتصادية اللبرالية المجحفة وما صاحبه من قمع و حيف إجتماعي أسباب لا يمكن تجاهلها في تحليل الوضع العام للبلاد. ومازاد الطين بلة تعجرف المسؤولين السياسيين و الباترونا واحتقارهم الطبقي لعموم الشعب. تغول أصحاب المال وتحكمهم في قطاعات كبرى من دواليب السلطة والاقتصاد، كان يقرف عموم الكادحين الذين يمثلون اغلبية الشعب. لا احد يستطيع ان ينكر مكاسب الحراك الشعبي كسيرورة ثورية، حراك قوض مشروع العهدة الخامسة، إستعادة الشعب للمبادرة السياسية و حق التظاهر، كما انه ساعد على تعميق أزمة النظام المتسلط والحد من هيمنته على المجتمع. الحراك الشعبي فتح أفق سياسية واسعة وسمح لفئات واسعة من المجتمع بالانخراط والعودة الى العمل السياسي، بعد خمول دام عدة عقود من الزمن. الحراك بفضل طابعه الوطني ساعد على اسكات النعرات الجهوية المقيتة و إعادة تركيب التضامنات و كذالك بروز المرأة وتجند العائلة النووية كمعادلة في العمل السياسي الجماهيري. لكن هذا العنفوان الجماهيري لم يسمح بتعزيز الأطر السياسية و النقابية و الجمعوية الموجودة و لا بخلق أطر جديدة، كما حدث عند جيراننا بعد الربيع العربي. الحراك الشعبي لم يحدث الطفرة النوعية المرجوة على المستوى التنظيمي والسياسي و توحيد القوى الاجتماعية الثورية في المجتمع. والجميع يعرف أنه لا يمكن أحداث اي تغيير ثوري بدون تنظيم قاعدي جماهيري وديموقراطي. ان رهان التنظيم والبديل الاجتماعي و السياسي قضية لا يمكن تجاوزها، وكل التجارب الثورية على المستوى التاريخي تأكد كذالك.من أجل توحيد نضالاتنا الإجتماعيةجائحة الكوفيد 19 بينت مرة أخرى الوضع الكارثي الذي آلت إليه المنظومة الصحية التي عانت منذ عقود من تنصل الدولة عن مهماتها و قطاع اقتصادي هش لم يستطع الصمود و لو لأسابيع امام الجائحة. قطاع اقتصادي هش و يغلب عليه القطاع الخاص الذي لم يريد أن يحمي حتى عماله من المرض و حمايته اجتماعيا. دون نسيان القطاع الغير رسمي الذي تأثر بشكل غير مسبوق، و الملايين من العمال والعاملات فقدوا مناصب عملهم. الجائحة و تداعياتها جعلت المسألة الاجتماعية تطفوا على السطح و لا يمكن لأحد الآن ان يغيبها في النقاشات السياسية. والانتفاضات العمالية والمعطلين عن العمل وذوي العقود الهشة خير دليل على ذالك. فئات لا تعاني فقط من الهشاشة الاجتماعية وحتى من القمع الممنهج واعادة النظر في الحق النقابي كما هو الحال في مجمع سيفيتال وأغلبية القطاع الخاص. التغيير العميق الذي يطالب به الحراك الشعبي لا يمكن خزله في بعض الإصلاحات الطفيفة و تحسين و جه النظام القائم. لا يوجد تغيير بدون القظاء على جذور السيطرة السياسية والاقتصادية و الثقافية والمرتبطة بأنماط الإنتاج وكسر شوكة التحالفات السياسية المعادية للسيرورة التحريرية للشعب الجزائري. ان الانعتاق الحقيقي للشعب لا يمكن ان يتم دون العمل على توحيد جميع نضالاتنا الاجتماعية والسياسية التي تصب في مجرى التغيير. جدلية الحراكات الفئوية و الكلية مترابطة و متكاملة، وحجب هذه الترابطات هو إجحاف و حتى جريمة في حق السيرورة الثورية. الفرصة م ......
#الجزائر:
#لنجعل
#فيفري
#2021
#انطلاقة
#أخرى
#لحراكنا
#الشعبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709948
محمود عباس : ماذا يقول قراء الفيس بوك لحراكنا الكوردي
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس بالاطلاع على صفحات التواصل الاجتماعي، الفيس بوك مثالاً، نلاحظ أن نسبة التفاعل مع الكتاب، حتى ذوي الأقلام الرصينة، تتراوح ما بين 50 إلى 250 قارئ، كحالة وسطية، من أصل 5000 صداقة لدى الأغلبية. في الوقت الذي يتجاوز فيه الرقم الألف مع المواضيع المتعلقة بالخلافات الشخصية، أو التي تتعرض لسمعة شخص ما، أو عند الترويج لتهمة، يستثنى هنا بعض عمليات التلاعب الانترنيتي في زيادة العدد، أو أقلام لا يتعدون أصابع اليد لهم حضور جميل في الكتابة قبل أن يكون في قدرة التنوير.في الواقع ليس المجتمع، ولا القراء هم الذين يبتعدون عن الحراك الثقافي، بقدر ما تنبذهم تكرار وضحالة النصوص المطروحة ومواضيعها، جلها لا ترقى إلى سوية المعالجة المنطقية لأوبئة المجتمع، ومعاناة الشعب، بل ونسبة غير قليلة تكرس انعدام الثقة، وتضمر الآمال، أي على خلفية ضعف القوى الفكرية الجاذبة، وغياب الآراء المؤثرة، يتوسع الشرخ بين الحراك والشعب. ضنك الحياة في الوطن، والمعاناة اليومية فرضت على القراء صدق المواقف، ودفعت بالمجتمع على طرح الانتقادات للحراك الكوردي دون مواربة. مثلما افتقادهم لضرورات العيش، من المياه والكهرباء إلى الخبز والأكل، أضاعت ثقتهم بإدارة كوردية قادرة على تحسين الظروف المأساوية، والتي خلقت بالمقابل شرائح من المفسدين وتجار الحروب، أضعفت أمالهم بقدرة تأثير الحراك الثقافي على القوى السياسية لتحسين ظروفهم. لذلك، نقدهم وتقييمهم للمواضيع التي يتطرق إليها حراكنا الثقافي، من على صفحات التواصل الاجتماعي، إن كانت عن طريق تعليقات بسيطة فاقدة للجماليات الأدبية، وغارقة في الأخطاء الإملائية أو القواعدية، إما بلغة الأم (الكوردية) أو لغة المحتل (العربية) أو كانت بالإهمال وعدم المبالات بما يتم طرحه، أفضل من أي نقد أدبي -فلسفي منمق، وأصدق من معظم الدراسات، والتحليلات التي تتناول القضية وقادمها بمنهجيات حزبية كلاسيكية، لأنهم يتحدثون من مآسي حاضرهم، ومن المعاناة اليومية، فيتكون لديهم إدراك لا شعوري بما يخبئه لهم المستقبل، ما سيقدمه حراكنا وفي مقدمتها القوى المهيمنة على الأرض والسلطة، أو المقدمة ذاتها كالمعارضة، وتتوضح لديهم إمكانياتهم السياسية-الثقافية، ويشعرون إن كان المعروض مناسبا للحاضر وفيه أمل لتغيير المستقبل أم لا. فعلى الأقلام أن تعي وتدرك بما فيه من الضياع، وعليها أن تعالجها قبل أن تتجاوز خط اللاعودة. والمهاجرون، خاصة الجيل الجديد، النسبة الأكثر تبتعد يوما بعد آخر عن الساحة الوطنية، وقلما يطلعون على نشاطات الحراك الثقافي، لكن هذا لا يعتم على أن شريحة واعية لها رؤيتها، وتقييماتها، وخدماتها، الذين يعرضون إلى جانب نشاطاتهم؛ انتقادات منطقية للواقع، لا بد من دراستها وأخذها بعين الاعتبار. لكن لا بد من الفصل بين هذه الشريحة المنطلقة من ساحة مصالح الشعب قبل الذات والحزب، والذين يتناولون المشاكل الخلافية، ويقيمون مواد الكتاب، من خلال ارتباطاتهم الحزبية، المؤدي إلى تيههم في دجى الخلافات، ولا يدركون نتائج ما ستتمخض عنه مجريات الأحداث على الساحة إلا من خلال مواقف الحراك المتضارب، ولا يعون ما تعنيه توعية المجتمع وإنقاذه من الموروث الحزبي الكارثي. ويظل الكتاب على اختلاف مشاريهم، هم المحركون للوعي الجمعي، والمأمول منهم إدراك الواقع الكارثي للشعب من جهة، ولأطراف الحراك الحزبي، قوى الإدارة الذاتية أو معارضتها من جهة أخرى، أخطائهم تنعكس على الجميع، عليهم الانطلاق من خلفيات الشعور بالمعاناة، والإحساس بقساوة الصراع ولكن للأسف قلة هم الذين يأمل منهم تنوير المجتمع، مفاهيمهم وطروحاتهم ت ......
#ماذا
#يقول
#قراء
#الفيس
#لحراكنا
#الكوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764204