الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن كرمش الزيدي : عودة للمساهمة عن الحديث عن فريضة الزكاة او ضريبة الدخل ..تتقدم على الحج والصيام وتقترن باصلاة
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي وجهة نظر.. عودة للمساهمة بالحديث عن (فريضة) الزكاة اوضريبة الدخل تتقدم على الحج والصيام وتقترن بالصلاةDr.AL Zaidi Hassan, Historien et ancien diplomate1 كتب ويكتب عن فكرة ومبدئا ونظرية وركن (الزكاة) الاف من المصلحين الاجتماعيين والاقتصادقيين والسياسيين والعسكريين باعتبارها احد عوامل بناء المجتمعات. كما انها تعني في كل اللغات التنظيف والتطهيروالتعقيم.وتختلف عن كلمات الهبة والصدقة والكرم والعطايا والهدايا وغيرها من التصرفات الفردية والطوعية ..بينما الزكاة هي واجب انساني واخلاقي واجتماعي قبل ان تكون من الناحية الدينية الواجب الاول. لان كل انواع العبادات من صوم وصلاة وحج وعمرة تخص الفرد نفسه بينما الزكاة تخص الاخرين باعتبارها نوعا وضرورة من ضرورات التكافل والتضامن والتعاضد والتاخي الخ 2 الزكاة ..لا تعني فقط استطاع مبلغا اوبضاعة اوسلعة محددة من (الفائض)الذي له عدة معان..فهناك (اثرياء واغنياء) يقترضون ويستدينون مبالغا لتوسيع انشطتهم الزراعية والتجارية والصناعية والصحية والخدمية ويقنعون انفسهم بانهم ليسوا ممن توجب عليه الضريبة3 كما ان الزكاة لا تشمل الرجال فقط بل النساء ايظا لان الايمان والوطنية والحقوق والواجبات تشمل الناس من الجنسين4 ان اهمية الزكاة في القران وردت 32 مرة وتحتل المرتبة الثانية بعد الصلاة. اي قبل الحج والصيام بل انه قد تسبق الصلاة التي هي واجب او فعل فردي في حين ان الزكاة تعني وتفترض (توفيرخدمات متنوعة للناس فقيرهم وغنيهم). فتعبيد شارع وبناء قنطرة اوحفر بئرماء وشق قناة ماء وتوسيع رقعة ارض مزروعة واستحداث ورشات حرفية وصناعية الخ تفيد كل الناس5 الزكاة موجبة على من يكتفي ب(توفيرالحد الادنى غيرالمفرط وغير المبذخ وغيرالمبطر وغير المسرف وغير المبذر)من معيشته هووعائلته من ماكل ومشرب ومسكن سواء ملكا او ايجارا ومتطلبات اخرى اسوة بالبيئة التي يعيشها الناس من حوله. 6-الزكاة واجب ليس لها عىلاقة بطبيعة النظام السياسي سواء اكان طاغيا اوعادلا. اذا كان نظام عادلا فانه سوف ينشئ دارا او بيتا او مؤسسة للمال او وزارة المالية والاقتصاد تجمع ما يردها من اموال (واردات مع ذكر مصادرها وانشطتها والجهات التي دفعتها) وينفقها ظمن ضرورات اجتماعية وخدمية وتعليمية وصحية وعلمية بموجب (سجلات )تشير لابواب الانفاق مع وجود مؤسسات للرقابة المالية .اما اذا كان النظام طاغيا ومستبدا وظالما وينفق الاموال في غيرالمجالات التي يتفترض ان تنفق فيها وهي خاصة الانشطة الزراعية والتعليمية والصحية والخدمية وغيرها فذلك لا يعفي الناس من تزكية اموالهم ودفع الزكاة المستحقة لهم الى (مؤسسات امينة ونزيهة وشفافة تتوفر فيها صفاة النظام السياسي العادل.اويقوم الشخص الخاضع للزكاة هو نفسه بتقدير(المقدارالمزكى) ويعد لائحة ب(اسماء الناس الاكثرحاجة للغذاء والدواء والملبس) للذين يعرفهم هواوالمحيطين بهم من الاقرب جغرافيا عليه ولا يصح اعطاء الزكاة لاشخاص بعيدين جغرافيا نسبيا عنة. فاذا كان جيرانه هو لمحتاج فيجب دفع كل اوبعض الزكاة له افضل واوجب واحق من دفعها الى شقيق المزكي الذي هو جيران جاره اي ابعد عنه جغرافيا 7-في ادناه بعض الايات القرانية التي تؤكد على اولوية الزكاة الاية 130من س التوبة. ..(خذ) من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ان صلواتك سكن لهم والله سميع عليم الاية31 من سورة مريم. .. وجعلني مباركا اينما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا .. الاية 33 من سورة الاحزاب ...وقرن في بيوتكن ولا تتبرجن ت ......
#عودة
#للمساهمة
#الحديث
#فريضة
#الزكاة
#ضريبة
#الدخل
#..تتقدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678006
أحمد إدريس : تشغيل العقل فريضة دينية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس ذكَّرني تعليق كتبه مؤخراً أحد الأصدقاء الأعزاء - بعد الصدمة التي سبَّبها له منشور لي ! - بهذا الكلام لأحد قادة الفكر الإسلامي في عصرنا : « إن المسلمين يفزعون جداً من الحرية، حتى الذين يَدْعُون إلى فتح باب الإجتهاد مثلاً، و إذا جِئتَ برأي جديد - و هذا بالطبع نتيجة لازِمَة للحرية - قامت الدنيا كلها : مِن أين أتيتَ بهذا ؟ و مِن أين نقلتَه ؟ لم نسمع بهذا في آبائنا الأوَّلين ! » (الدكتور حسن الترابي، "تجديد الفكر الإسلامي"، 1993)الدين جاء لإسعاد الناس، جاء لإرساء مُقوِّمات و دعائم حياة أفضل على الأرض و لِترشيد مسيرة الجنس البشري، و ما جاء لإتعاس الناس : جاء لِيَسْمو و يرتقي بالإنسان و بالعلاقات بَيْن بني الإنسان. و الدين الإلهي في جَوْهَره جاء لِيَفُك الأغلال عن العقول، حتى يُصبح الناس فِعلاً أحراراً و لِكَي لا يضحك عليهم الأفَّاكون، و ما أتى أبداً لِيُعلن الحرب أو يحكم بالإعدام على العقول. بشأن العقل و استخدامه في مسائل الدين، ها هي القناعة الحقيقية لمشايخ كثيرين : مَن غالى في استخدام عقله و أمْعَن في التفكير فحتماً سينتهي به المطاف إلى الكفر، و بالتالي فجزاؤه الدُّنيَوِي القتل و الأُخرَوِي إقامة مُؤبَّدة في نار أهوالُها تفوق الخيال !أسفي شديد و حزني كبير على المُتديِّنين الذين يُعانون من فوبيا حرية الفكر، و هم لَيْسوا قِلة في تقديري، أرجو من أعماق فؤادي أن يُخلِّصهم منها واهب العقل الذي هو أداة التفكير. تشغيل العقل ضرورة حياتية فهو إذن فريضة، و تعطيله وخيم العواقب يقيناً فهو إذن معصية : معصية يَتوَجَّب اليوم على علماء الدين، في هذه الأمة، أن يُصنِّفوها ضِمن الكبائر و الموبقات. التفكير فريضة قرآنية ذات أهمية قصوى و هو الفريضة الغائبة…أُمتنا تتخبَّط فعلاً في قدر هائل من الأزمات و المشاكل، و للأسف غفلنا في غَمْرَتِها عن حقيقة في غاية البداهة : المشاكل لا يُمكن حلُّها باستخدام نفسِ طريقة التفكير التي أَوْقعت في هذه المشاكل. قناعتي هي أنه لا مناص من مراجعة جادة و جذرية و تمحيص دقيق لما هو سائد بَيْننا من مفاهيم و تَصوُّرات و قِيَم في إطارِ عمليةِ تقويمٍ و تجديدٍ كاملٍ شاملٍ لِمَوْروثنا الديني، ذلك هو حجر الأساس لأي مشروع تحرُّري نهضوي حقيقي في أوطاننا و ضمانُ إسهامنا الفعَّال في بناء حضارة الخير و الحُب و السلام التي تهنأ في ظِلها جميع مخلوقات الله !« إنما يُدرَك الخيرُ كله بالعقل، و لا دين لِمَن لا عقل له. » (حديث)« المسلمون اليوم يدفعون ثمن سكوتهم طَوَالَ السِّنين الماضية على الإفساد العقلي لأبنائهم و هم يُصفِّقون. » (مبارك البغدادى)« إن مشكلتنا نحن المنتسبين للإسلام منذ قرون، لا تكمُن في عدم تطبيقنا للإسلام، بل في أننا لم نفهمه بَعْدُ. » (علي شريعتي)« إن كل تَدَيُّن يُجافي العلم و يُخاصم الفكر و يرفُض عَقْدَ صُلح شريف مع الحياة، هو تَديُّن فقد صلاحِيَّته للبقاء. » (محمد الغزالي)« الحكمة ضالَّة المؤمن، حَيْثُما وجدها، فهو أحقُّ بها. » (حديث) ......
#تشغيل
#العقل
#فريضة
#دينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705551
عبد الحسين شعبان : فريضة التسامح و فرضياته
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان حين يرتقي التسامح ليصبح فريضة من الفرائض فهذا يعني أنّه راهني وحاجة ماسّة ولا غنى عنها، بل ضرورة ملحّة بقدر ما هو خيار لتيسير حياة الفرد والمجتمع والدولة، وعكسه سيكون اللّاتسامح بمعنى التعصّب ووليده التطرّف والعنف والإرهاب، ناهيك عن العنصريّة والشوفينيّة والاستعلاء والهيمنة وادعاء الأفضليات وامتلاك الحقيقة، والزّعم بالحق في احتكارها.وإذا كان البشر خطّائين على حدِّ تعبير فولتير، فعلينا أن نأخذ بعضنا البعض بالتسامح، فلا أحد يمتلك الحقيقة كاملة، وليس هناك أفضليّة لبشر على آخر بسبب صفاته البيولوجيّة أو عرقه أو دينه أو جنسه أو لغته أو لونه أو أصله الاجتماعي، والبشر مختلفون باختلاف أشكالهم وصفاتهم وقوميّاتهم وأديانهم ولغاتهم وأجناسهم وانتماءاتهم وأصولهم الاجتماعية وأهوائهم وأمزجتهم وأذواقهم، لذلك يقتضي أن ينظر كلّ منهم إلى الآخر بالاحترام والقبول والتقدير والانفتاح والتواصل وحرّية الفكر والضمير والمعتقد، وهو ما جاء في الإعلان العالمي للتسامح الصادر عن منظّمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة في العام 1995 والذي تقرّر فيه اعتبار يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني) من كل عام يوماً عالميًّا للتسامح.ولأنّ مجتمعاتنا تعاني نزعات الإقصاء والإلغاء والتهميش، فنحن أشدّ ما نكون إلى التسامح كخيار استراتيجي لقطع الطريق على القوى المتعصّبة والمتطرّفة والعنفيّة والإرهابية التي لا تؤمن بالحوار والتواصل بين الثقافات وأتباع الأديان والمذاهب وصولاً إلى المشترك الإنساني، ليس هذا فحسب، بل إنّ ما نشهده من إساءات لديننا الحنيف ومجتمعاتنا العربية الإسلاميّة، يدفعنا للبحث عن السبل الكفيلة لنشر ثقافة التسامح وتعميمها، والأمر لا يتعلّق بمجتمعاتنا فحسب، بل بامتداداتها للجاليات العربيّة والمسلمة في أوروبا والغرب، ولعلّ ما حصل من عمليات إجراميّة مؤخّراً في باريس ونيس وفيينا خير دليل على ذلك، بما فيها ردود الفعل السلبيّة التي تتّهم العرب والمسلمين بالجملة بالإرهاب، لأنّ دينهم يحضّ على ذلك كما ذهبت إلى ذلك الموجة الشعبويّة العنصريّة الجديدة، التي عبّر عنها خطاب الرئيس الفرنسي ماكرون إثر مقتل المدرّس الفرنسي بالطريقة الفجائعيّة المعروفة.المقصود من اعتبار التسامح فريضة، لأنّه يعني الوئام في سياق الاختلاف واتّخاذ موقف إيجابي فيه إقرار بحقّ الآخرين من التمتّع بحقوق الإنسان وحرّياته الأساسية المعترف فيها عالميًّا، ولذلك لا ينبغي التذرّع والاحتجاج بالتسامح لتبرير المساس بالقيم الأساسية لحقوق الإنسان، كما لا ينبغي بحجّة مواجهة اللّاتسامح تقليص الحقوق المدنيّة والسياسيّة أو التجاوز على عقائد الآخرين أو دمغ مجموعات ثقافيّة بالإرهاب أو تقييد الحقوق والحرّيات بما فيها الإعلامية.اعتقادان خاطئان سادا ضدّ فريضة التسامح، الأوّل - الذي يقوم على الإسلامفوبيا (الرهاب من الإسلام) باعتبار تعاليمه تحمل فيروسات العنف والإرهاب، وقد صار مثل هذا الاعتقاد جزء من المتخيّل الجمعي في الغرب، والثاني - الويستفوبيا (الرهاب من الغرب) باعتباره شراً مطلقاً ويتم ازدراؤه من جانب الإسلامويين والمتعصبّين لدينا، ومثل هذين الرأيين يقومان على أيديولوجيا مسبقة تلك التي تشيطن الآخر بنظرة إسقاطيّة أساسها الكراهية والاستعلاء.وإذا كان عالم التسامح مرتبطاً أيضاً بالحداثة والمدنيّة والعقلانية فكيف السبيل للولوج إليه؟، وفي هذا الصدد نقول هناك 10 فرضيّات أساسية إذا ما أخذت بها المجتمعات والبلدان واعتمدت كقواعد قانونيّة يمكن تهيئة بيئة صالحة لبذر التسامح وإروائه ليصبح شجرة باسقة وهي الإقرار بـ: أولاً - نسبيّة المعرفة، وبالتا ......
#فريضة
#التسامح
#فرضياته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706417
فاطمة شاوتي : فَرِيضَةٌ قَبْلَ الْأُوْلَى ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الحبُّ ركعةٌ أولَى في فرائضِ القلوبِ ... مُبتدؤُهَا قُبَلٌ خبرُهَا عِناقْ ... الحبُّ أقربُ إليكِ منْ حبلِ الوريدِ اُدْعُنِي أَسْتَجِبْ ...! هكذَا قالتِ الصحفُ الأولَى : لكنْ رأيتُ الأَكْرُوبَاطْ يلْوِي الحبْلَ علَى قلبِهِ ... وينقلِبُ على مِصْطَبَّةِ النسيانْ وكأنَّ التباعدَ الجسدِي مَتَّنَ الحبْلَ ... فصارَ حبْلَيْنْ وصارَ للقلبِ شريانٌ واحدٌ ... كشارعٍ ذِي اتجاهٍ وحيدٍ يُمنَعُ فيهِ المرورُ ... إلَّا عمودياً دونَ التفاتةٍ أوْ سهوٍ ... هكذَا الحبُّ ...! طريقٌ ذُو اتجاهٍ واحدٍ كلمَا تعددَتْ نقطُ المرورِ ... انسدَّتْ نوافذُهُ //وتعثَّرَ النبضٌ // طريقٌ إذَا قطعتِهِ ... قدْ ترجعِينَ بقلبينِ // أوْ بتضخُّمِ قلبِكِ // فَتُقَسْطِرِينَهُ ... رُبَّمَا يأتِيكِ حبٌّ // أوْ لَا يأتِي كلُّ الإشاراتِ تدلُّكِ علَى أنَّ السيرَ على خطٍّ مستقيمٍ ... طريقُ الحبِّ دونَ عودةٍ منْ نفسِ الخطِّ ... المِرْآةُ و المَرأةُ و الماءُ ثالوثٌ مقدَّسٌ ... في لغةِ العشقِ تخيَّلِي داخلكِ مشهداً سُورْيَالِياً ...! قطراتُ مطرٍ على امرأةٍ داخلَ مرآةٍ أَيُّ مِرآةٍ ...؟ تبصرُ لوحةً ولَا تتكَسَّرُ ...!؟ وإذَا انكسرتْ على جسدِ امرأةٍ أَلَا تتحدَّثُ الشقوقُ ...؟ فيبكِي الماءُ هلْ سبقَ أنْ رأيتِ الماءَ يبكِي ...؟ عندمَا يبكِي الماءُ // يغضبِْ اللهُ // يهتزُّ العرشُ // لِأنَّ امرأةً تعشقُ ... منْ يخونُ عاشقةً تأكلُ زجاجَ القمرِ على وجهِ الماءِ ... لَا يخونُ وطناً // بلْ يكفرُ // العشقُ دِينٌ ... هلْ سبقَ أنْ رأيتِ كافراً يدخلُ الجنَّةَ ...؟ ......
َرِيضَةٌ
َبْلَ
#الْأُوْلَى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712260