ماجد الحداد : كيف تناظر عبدالله رشدي أو اي سلفي ؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد بعض النصائح قبل أن تناظر عبدالله رشدي يجب أن تستعد لها : اولا يجب أن تعرف انه ماكر ، و يلعب لعبة نفسية عبارة عن ثبات انفعالي ، وحفظ شديد للنصوص و يرصها جنب بعضها .و يضيق المسافة والزمن بين كل نص وآخر ، و جملة وأخرى اثناء السرد بحيث أنه يعمل حارة ضيقة جدا بين الجملتين لا تستطيع ان تضع جملة اعتراضية تبدأ تنقدها وتبني عليها .هو قد يكون جاهل بالفعل في أمور عديدة في الدين ويتبع مذهبا واحدا و الاكثرهم تشددا .لكنه يبني بسرعة ، ويرص الاحجار جنب بعض ، ويضيق الفراغات مع هالة التقديس بوضع مصطلحات وديباجة دينية مثل :( رضوان الله عليهم , وعليه الصلاة والسلام ، ويقول الله في محكم تنزيله ، وعلماؤنا الإجلاء ) .ليجد الضيف نفسه أمام بناء مهيب ممكن هدمه بجملة اعتراضية واحدة ، أو معلومة علمية ستكون ضد الدين بعد بناء هذا الصرح الوهمي .ما قلته يشرح البنية الحوارية لعبدالله رشدي وليس المضمون ... هو مضمونه هش واي طالب يدرس فقه مقارن سيغلبه ... إنما أنا أقصد الفلسفة البنيوية للحوار .والأهم الثبات الانفعالي المفقود في المناظر الآخر لأنه يخاف الملاحقة القانونية أو التكفير والقتل لذلك يختفي لديه الثبات الانفعالي ، وهو اهم شئ لإنجاح اي مناظر .ثانيا اعتماده على جمهور عريض من الغوغاء ، وهو سلاح مهم في التأييد في المناظرات _ تذكروا مناظرة اثناسيوس مع اريوس في مجمع نيقية وأهمية هتاف الغوغاء في إنجاح طرف عن آخر _ لأن جمهور رشدي. كثير وعنيف وسمج ولن يتورع عن القتل و قذف الأعراض بدون اي وازع أخلاقي أو ديني في سبيل إنجاح شيخه .وتلاقي ردود سخيفة من متابعيه ( اجلد يا شيخنا ... تم قصف الجبهة ... وكوميك عبيط مفتعل ) .لنعود لطريقة المناظرة و أنه يضع الضيف في حرج أنه لو تكلم بالحقيقة و اوقع هذا البناء _ وخصوصا لو حاورته بالعلم و نتائجه واكتشافاته والتي كثير منها ضد ما يطرحه رشدي _ ستشهر كل الأسلحة في وجهه ، ولن يرضى بهائم عبدالله رشدي أن يجدوا إلههم مهزوم ، فينزلون في الضيف سب وشتم وقذف في الأعراض وتهديدات في الرسائل بالقتل .أيضا لن يعيطك فرصة مناظرته بأي علم من العلوم لأنه جاهل في اساسيتها ، وكل حقيقة علمية تعارض ما يحفظه هو سيتهمك بالكفر لأنك تعارض ما اتفق عليه الصحابة والفقهاء الكرام رضوان الله عليهم .يعني كأنك بيتناقش ولي أمر التلميذ بتاع المسرحية القديمة لو فاكرينها لما كان مستغرب ازاي أن ( الأرض تلف حول نفسها ... يعني أنا قاعد في شبرا بعد ساعة الاقي نفسي في طنطا ؟ )أو ينتفض أحدهم كالمحامي سمير صبري لكي يجد الضيف نفسه بعد أسبوع اسمه متصدر جريدة اليوم السابع تحت عنوان :( سمير صبري يرفع قضية ازدراء اديان ضد فلان الفلاني لأنه ازدرى ل ب ا س عبدالله رشدي ) أو ( مقتل فلان الفلاني برصاصة طائشة من ارهابي أو الأرهابي أ . ع يذبح المفكر الفلاني )لذلك يجب أن تكون مخضرما في كل العلوم الإنسانية والطبيعية ، و ثابت انفعاليا ولا تخاف .والشرط الآخر والأهم ... ان تكون خارج مصر ......
#تناظر
#عبدالله
#رشدي
#سلفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713236
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد بعض النصائح قبل أن تناظر عبدالله رشدي يجب أن تستعد لها : اولا يجب أن تعرف انه ماكر ، و يلعب لعبة نفسية عبارة عن ثبات انفعالي ، وحفظ شديد للنصوص و يرصها جنب بعضها .و يضيق المسافة والزمن بين كل نص وآخر ، و جملة وأخرى اثناء السرد بحيث أنه يعمل حارة ضيقة جدا بين الجملتين لا تستطيع ان تضع جملة اعتراضية تبدأ تنقدها وتبني عليها .هو قد يكون جاهل بالفعل في أمور عديدة في الدين ويتبع مذهبا واحدا و الاكثرهم تشددا .لكنه يبني بسرعة ، ويرص الاحجار جنب بعض ، ويضيق الفراغات مع هالة التقديس بوضع مصطلحات وديباجة دينية مثل :( رضوان الله عليهم , وعليه الصلاة والسلام ، ويقول الله في محكم تنزيله ، وعلماؤنا الإجلاء ) .ليجد الضيف نفسه أمام بناء مهيب ممكن هدمه بجملة اعتراضية واحدة ، أو معلومة علمية ستكون ضد الدين بعد بناء هذا الصرح الوهمي .ما قلته يشرح البنية الحوارية لعبدالله رشدي وليس المضمون ... هو مضمونه هش واي طالب يدرس فقه مقارن سيغلبه ... إنما أنا أقصد الفلسفة البنيوية للحوار .والأهم الثبات الانفعالي المفقود في المناظر الآخر لأنه يخاف الملاحقة القانونية أو التكفير والقتل لذلك يختفي لديه الثبات الانفعالي ، وهو اهم شئ لإنجاح اي مناظر .ثانيا اعتماده على جمهور عريض من الغوغاء ، وهو سلاح مهم في التأييد في المناظرات _ تذكروا مناظرة اثناسيوس مع اريوس في مجمع نيقية وأهمية هتاف الغوغاء في إنجاح طرف عن آخر _ لأن جمهور رشدي. كثير وعنيف وسمج ولن يتورع عن القتل و قذف الأعراض بدون اي وازع أخلاقي أو ديني في سبيل إنجاح شيخه .وتلاقي ردود سخيفة من متابعيه ( اجلد يا شيخنا ... تم قصف الجبهة ... وكوميك عبيط مفتعل ) .لنعود لطريقة المناظرة و أنه يضع الضيف في حرج أنه لو تكلم بالحقيقة و اوقع هذا البناء _ وخصوصا لو حاورته بالعلم و نتائجه واكتشافاته والتي كثير منها ضد ما يطرحه رشدي _ ستشهر كل الأسلحة في وجهه ، ولن يرضى بهائم عبدالله رشدي أن يجدوا إلههم مهزوم ، فينزلون في الضيف سب وشتم وقذف في الأعراض وتهديدات في الرسائل بالقتل .أيضا لن يعيطك فرصة مناظرته بأي علم من العلوم لأنه جاهل في اساسيتها ، وكل حقيقة علمية تعارض ما يحفظه هو سيتهمك بالكفر لأنك تعارض ما اتفق عليه الصحابة والفقهاء الكرام رضوان الله عليهم .يعني كأنك بيتناقش ولي أمر التلميذ بتاع المسرحية القديمة لو فاكرينها لما كان مستغرب ازاي أن ( الأرض تلف حول نفسها ... يعني أنا قاعد في شبرا بعد ساعة الاقي نفسي في طنطا ؟ )أو ينتفض أحدهم كالمحامي سمير صبري لكي يجد الضيف نفسه بعد أسبوع اسمه متصدر جريدة اليوم السابع تحت عنوان :( سمير صبري يرفع قضية ازدراء اديان ضد فلان الفلاني لأنه ازدرى ل ب ا س عبدالله رشدي ) أو ( مقتل فلان الفلاني برصاصة طائشة من ارهابي أو الأرهابي أ . ع يذبح المفكر الفلاني )لذلك يجب أن تكون مخضرما في كل العلوم الإنسانية والطبيعية ، و ثابت انفعاليا ولا تخاف .والشرط الآخر والأهم ... ان تكون خارج مصر ......
#تناظر
#عبدالله
#رشدي
#سلفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713236
الحوار المتمدن
ماجد الحداد - كيف تناظر عبدالله رشدي أو اي سلفي ؟
سامح عسكر : مستقبل الهوية المصرية في مجتمع سلفي
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سعدنا معا بتلك السيمفونية الرائعة في افتتاح طريق الكباش المصري في الأقصر، ومن قبله حفل نقل المومياوات إلى المتحف الكبير، وعلى ما يبدو أن الدافع الذي جعل الدولة المصرية تُخرج هذين الحدثين باحتفالية (فنية) يكمن خلفه تفاصيل كثيرة من بينها رفع المعنويات الشعبية تجاه خطر الإرهاب، والثانية هي الأهم "تعزيز الهوية المصرية" المرتبطة وجدانيا بالحضارة المصرية القديمة..ولكنني أقف هنا وقفة، فأرى ما يحدث هو آلام مخاض يدفع بقوة لخروج جنينا مصريا كاملا لا يشبهه أحد، ذلك الجنين هو الذي سيقود المنطقة في العقود المقبلة وفقا لتصورات المسئولين في مصر، ويدعم ذلك أقوال الرئيس السيسي منذ لحظاته الأولى بأنه لا ينتوي فقط الحفاظ على مصر من الإرهاب والإخوان بل سيجعلها بمصاف الدولة القوية المهيمنة التي ستعود إلى سابق عهدها ككبيرة العرب والشرق الأوسط ككل، أو هي ملجأ للمستضعفين ومحط أنظار الفنانين بعدما خُطفت العقود الماضية ودُمرت أذرعها الفنية بفعل فاعل..وعلى ما يبدو أيضا أن الرئيس نواياه حسنة في ذلك المضمار، لكني لا أطمئن لمستقبل ذلك الجنين لعدة أسباب:أولا: إحياء الهوية الوطنية القومية وتعزيزها شئ جيد على المستوى النظري، لكن يجب أن يسبقه دراسات اجتماعية لقياس الرأي العام على الأرض ومدى تقبلهم لتلك الهوية وألا تكون مختلطة بهوية أخرى، والمعنى أن الشعب المصري لا زال متأثرا بالوهابية ودولة الشريعة ولا زال ينظر لرجل الدين كقائد وزعيم ..والثقافة الشعبية بهذا الشكل تنظر لمن يدعو للهوية المصرية على أنهم (برجوازيون) طبقا لرغبات الشعب الكادح في دولة الشريعة الغائبة التي لا زال يُنظّر لها على المنابر ويُحبس المثقفين المنتقدين لها بشكل هزلي، ويساعدهم في رفض المشهد ككل صور الرئيس ووزرائه في الحفل الفخيم عالي التكلفة في وقت ترتفع به الأسعار وتنخفض المرتبات..ثانيا: إضافة أن الشعب سيرى أصحاب الهوية المصرية "برجوازيون" تحت مستوى طموحاته أيضا فهو عرضة لدعايا رجل الدين ضد تلك الهوية، فالمشهور والمؤكد أن رجل الدين المسلم لا يحترم الحضارة المصرية القديمة، ويرى ملوكها فراعنة طواغيت، وأديانها وثنية تعبد الأصنام..ولا زالت تلك المُخيلة تهمين على أذهان رجل الدين بفعل التفسيرات القرآنية التي ربطت بين فرعون ومصر كدولة، حتى أن بعض المتشددين من غير المصريين دائما ما يربطون الدولة المصرية بالفرعون وسمعته السيئة في القرآن، فمن السهل إذن مرور تلك المعتقدات ليراها الشعب بوضوح ويعتنقها في وقت تعف الدولة عن تجديد الفكر الديني بشكل حقيقي ولا تساعد المثقفين ضد هؤلاء المتشددين..ثالثا: سبب رئيسي لكراهية الشيوخ الآن لأقباط مصر ليس لأنهم مسيحيين أو مخالفين في الرأي أو لأنهم يقولون بالثالوث فقط ، هذه الأمور وجدت عند السريان والآشوريين والأرمن لكن الشيوخ لم يحرضوا عليهم فكريا كما حرّضوا على الأقباط، والسر في أن الشيوخ يعتقدون بأن (أقباط مصر) كانوا يعبدون فرعون وخصوما للنبي موسى، القبطي لديهم أي فرعوني..ولاحظ أنهم في شتائمهم وأتباعهم ضد الشعب المصري أحيانا يقولون أنهم أحفاد القبط والفراعنة الذين طردوا الأنبياء من مصر، وهذا التفسير حديثا وليس قديما، يعني أن التراث السني القديم ليس فيه ازدراء للقبط بوصفهم شعب فرعون..بالعكس كان يحض على مودتهم بوصفهم أقارب للعرب بالمصاهرة والزواج (هاجر ومارية)، ولكنه حديث من أثر صحوة الإخوان قال به ستة فقهاء هم: الأول: الشيخ الشعراوي في تفسير سورتي القصص والشعراءالثاني: وهبة الزحيلي في تفسيريه المعروفين بالوسيط والمنيرالثالث: أبو بكر ......
#مستقبل
#الهوية
#المصرية
#مجتمع
#سلفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738953
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر سعدنا معا بتلك السيمفونية الرائعة في افتتاح طريق الكباش المصري في الأقصر، ومن قبله حفل نقل المومياوات إلى المتحف الكبير، وعلى ما يبدو أن الدافع الذي جعل الدولة المصرية تُخرج هذين الحدثين باحتفالية (فنية) يكمن خلفه تفاصيل كثيرة من بينها رفع المعنويات الشعبية تجاه خطر الإرهاب، والثانية هي الأهم "تعزيز الهوية المصرية" المرتبطة وجدانيا بالحضارة المصرية القديمة..ولكنني أقف هنا وقفة، فأرى ما يحدث هو آلام مخاض يدفع بقوة لخروج جنينا مصريا كاملا لا يشبهه أحد، ذلك الجنين هو الذي سيقود المنطقة في العقود المقبلة وفقا لتصورات المسئولين في مصر، ويدعم ذلك أقوال الرئيس السيسي منذ لحظاته الأولى بأنه لا ينتوي فقط الحفاظ على مصر من الإرهاب والإخوان بل سيجعلها بمصاف الدولة القوية المهيمنة التي ستعود إلى سابق عهدها ككبيرة العرب والشرق الأوسط ككل، أو هي ملجأ للمستضعفين ومحط أنظار الفنانين بعدما خُطفت العقود الماضية ودُمرت أذرعها الفنية بفعل فاعل..وعلى ما يبدو أيضا أن الرئيس نواياه حسنة في ذلك المضمار، لكني لا أطمئن لمستقبل ذلك الجنين لعدة أسباب:أولا: إحياء الهوية الوطنية القومية وتعزيزها شئ جيد على المستوى النظري، لكن يجب أن يسبقه دراسات اجتماعية لقياس الرأي العام على الأرض ومدى تقبلهم لتلك الهوية وألا تكون مختلطة بهوية أخرى، والمعنى أن الشعب المصري لا زال متأثرا بالوهابية ودولة الشريعة ولا زال ينظر لرجل الدين كقائد وزعيم ..والثقافة الشعبية بهذا الشكل تنظر لمن يدعو للهوية المصرية على أنهم (برجوازيون) طبقا لرغبات الشعب الكادح في دولة الشريعة الغائبة التي لا زال يُنظّر لها على المنابر ويُحبس المثقفين المنتقدين لها بشكل هزلي، ويساعدهم في رفض المشهد ككل صور الرئيس ووزرائه في الحفل الفخيم عالي التكلفة في وقت ترتفع به الأسعار وتنخفض المرتبات..ثانيا: إضافة أن الشعب سيرى أصحاب الهوية المصرية "برجوازيون" تحت مستوى طموحاته أيضا فهو عرضة لدعايا رجل الدين ضد تلك الهوية، فالمشهور والمؤكد أن رجل الدين المسلم لا يحترم الحضارة المصرية القديمة، ويرى ملوكها فراعنة طواغيت، وأديانها وثنية تعبد الأصنام..ولا زالت تلك المُخيلة تهمين على أذهان رجل الدين بفعل التفسيرات القرآنية التي ربطت بين فرعون ومصر كدولة، حتى أن بعض المتشددين من غير المصريين دائما ما يربطون الدولة المصرية بالفرعون وسمعته السيئة في القرآن، فمن السهل إذن مرور تلك المعتقدات ليراها الشعب بوضوح ويعتنقها في وقت تعف الدولة عن تجديد الفكر الديني بشكل حقيقي ولا تساعد المثقفين ضد هؤلاء المتشددين..ثالثا: سبب رئيسي لكراهية الشيوخ الآن لأقباط مصر ليس لأنهم مسيحيين أو مخالفين في الرأي أو لأنهم يقولون بالثالوث فقط ، هذه الأمور وجدت عند السريان والآشوريين والأرمن لكن الشيوخ لم يحرضوا عليهم فكريا كما حرّضوا على الأقباط، والسر في أن الشيوخ يعتقدون بأن (أقباط مصر) كانوا يعبدون فرعون وخصوما للنبي موسى، القبطي لديهم أي فرعوني..ولاحظ أنهم في شتائمهم وأتباعهم ضد الشعب المصري أحيانا يقولون أنهم أحفاد القبط والفراعنة الذين طردوا الأنبياء من مصر، وهذا التفسير حديثا وليس قديما، يعني أن التراث السني القديم ليس فيه ازدراء للقبط بوصفهم شعب فرعون..بالعكس كان يحض على مودتهم بوصفهم أقارب للعرب بالمصاهرة والزواج (هاجر ومارية)، ولكنه حديث من أثر صحوة الإخوان قال به ستة فقهاء هم: الأول: الشيخ الشعراوي في تفسير سورتي القصص والشعراءالثاني: وهبة الزحيلي في تفسيريه المعروفين بالوسيط والمنيرالثالث: أبو بكر ......
#مستقبل
#الهوية
#المصرية
#مجتمع
#سلفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738953
الحوار المتمدن
سامح عسكر - مستقبل الهوية المصرية في مجتمع سلفي