الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : تطور الطب التجريبي عن طريق كلود برنار
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي استهلال:" الحفاظ على الصحة وعلاج الأمراض: هذه هي المشكلة التي يطرحها الطب في أصله والذي لا يزال يسعى لحلها العلمي"كلود برنار ، من مواليد 12 يوليو 1813 في سان جوليان (رون) وتوفي في 10 فبراير 1878 في باريس ، طبيب وعالم فسيولوجي فرنسي. يعتبر مؤسس الطب التجريبي ، وترك على وجه الخصوص اسمه لمتلازمة كلود برنارد هورنر. نحن مدينون له بمفاهيم البيئة الداخلية والتوازن ، أسس علم وظائف الأعضاء الحديثة. عاطفيًا ومتمردًا ، فقد هذا ابن زارع النبيذ المولود في بوجوليه ، البكالوريا ، بالإضافة إلى تجمع علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء. ولكن ، بعد أن أصبح مساعدًا للصيدلة ، وقع في حب الطب ولم يتركه أبدًا ، حيث أخذه على طول المسارات الأصلية ، مما أدى إلى زعزعة أفكار عصره. يوافق الجميع على جعل كلود برنارد باعث الطب التجريبي ، بينما اعتمد أطباء عصره على الملاحظة وفضلوا التجريب. فضل هو الاعتماد على الخبرة. كانت الفكرة السائدة في ذلك الوقت هي فكرة الحيوية التي ترتكز على آليات معينة بسبب "السائل الحيوي" الغامض. وبعبارة أخرى ، في قلب الكائنات الحية ، لا تحترم الظواهر في العمل دائمًا قوانين الفيزياء والكيمياء. لقد كانت بدايات الطب الحديث مع كلود برنار الذي لجأ إلى علم وظائف الأعضاء ودافع بقوة عن فكرة التجربة أولاً على الحيوانات قبل القيام بها على البشر. لم يقنع زملائه الطلاب ، ولكن بعد أن أصبح أستاذًا في المعهد الفرنسي ، ثم في السوربون والمتحف الوطني للتاريخ الطبيعي ، سيدرب جيلًا جديدًا من الأطباء والباحثين. في المعهد الفرنسي ، بدأ العمل في عام 1841 مع شيخه وسيده ، عالم الفسيولوجيا فرانسوا ماجندي. بعد وفاته عام 1855 ، خلفه في كرسي الطب. في أشهر أعماله ، مقدمة في دراسة الطب التجريبي ، المنشور عام 1865 ، حدد طريقته المكونة من الملاحظات والفرضيات والتجارب ، وأكد إيمانه بالتقدم القادم في الطب. كما يذكر فكرته عن البيئة الداخلية والتوازن ، التوازن العام للكائن الحي. كتب عام 1872: "ثبات البيئة الداخلية هو حالة حياة حرة ومستقلة". ويدحض فكرة أن كل وظيفة مرتبطة بالضرورة بجهاز واحد. يمكن أن يقدمه أكثر من جهاز واحد. وبالتالي يتيح القيام بوظائف معينة على مستوى الجسم كله. في هذا السياق ، وضح تأثير إفرازات البنكرياس على الهضم. اكتشف أن الكبد ينتج السكريات ، وفحص أسباب مرض السكري ودرس التنظيم الحراري. لذلك كان عند نقطة تحول في تاريخ الطب الذي ساهم في تطوره. معترف به خلال حياته ، أكسبه عمله جوائز أكاديمية العلوم (1854) وأكاديمية الطب (1861) ، ودخوله إلى الأكاديمية الفرنسية عام 1868. كان يستحق جنازة وطنية بعد وفاته في 10 فبراير 1878. انطلق كلود برنار من النظرية الوضعية ، وهو اتجاه فلسفي من القرن التاسع عشر ، تم تعريف الطب التجريبي من قبل كلود برنارد في عمله الشهير "مقدمة لدراسة الطب التجريبي" الذي نشر لأول مرة في عام 1865. كان هذا العمل من المنهجية العلمية على حد سواء انتقد وأشاد به معاصروه. كما اهتم العالم الأدبي بهذا الكتاب. إن وضوح التفسيرات ، مهما كان معقدًا ، سمح بشكل خاص لكلود برنار بدخول الأكاديمية الفرنسية في عام 1868. استنادًا إلى الطريقة التجريبية ، يشمل الطب التجريبي الفرضيات والخبرات والمنطق ... فلماذا جمع في طريقته التجريبية بين التجريب والتفكير؟ كيف ساهم كلود برنار في تطوير المنهج التجريبي؟ ماهو دوره في قيام الطب على الطريقة التجريبية؟ وبأي معنى ادخل علوم الفزيولوجيا والصيدلة والتشريح الى دائرة الاهتمامات الفلسفية التي تتعقل الظواهر الحية المعقدة؟الجمع بين الشعور والعقل ......
#تطور
#الطب
#التجريبي
#طريق
#كلود
#برنار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676290
أسامة غنم : عندما يصل أبناء الطبقات المقهورة إلى السلطة - برنار أومبريشت
#الحوار_المتمدن
#أسامة_غنم ترجمة أسامة غنمعند الساعة السادسة من صباح يوم الثامن عشر من تشرين الأوّل/أكتوبر عام 1985، أُعدم في جنوب أفريقيا بنجامين مولويز Benjamin Moloïse.طلب منّي دومينيك لوكوك، الذي كان يُعِدّ برفقة جاك دريدا مجموعةَ نصوصٍ تحيّةً لنيلسون مانديلا، سجين الأپرتهايد في ذلك الوقت، الاتصالَ بمجموعةٍ من الكتّاب الألمان ودعوتهم للانضمام. فكّرتُ فورًا بهاينر موللر الذي قبِل سريعًا وعهد إليّ بالنصّ الذي كتَبه وتلاه كخطابِ شكرٍ لدى منحه جائزة بوشنر. ترجمتُ النصّ – كان يجب العمل بسرعة – وظهر عام 1986 في المجلّد الموسوم «من أجل نيلسون مانديلا» (Pour Nelson Mandela) إلى جانب نصوصٍ لأدونيس وخورخي أمادو وأولمب بيلي–كينوم وموريس بلانشو وهيلين سيكوس وجاك دريدا ونادين غورديمر وخوان غويتسيلو وإدموند جابس وسيفيرو ساردوي وسوزان سونتاغ ومصطفى تليلي وكاتب ياسين. كانت تلك المرّة الوحيدة التي أتيح لي فيها، لدى تقديم الكتاب في اليونسكو، أن ألتقي جاك دريدا وسألتُه عندها إن كان كاتبٌ مثل هاينر موللر يهمّه، فأجابني أَنْ بَلى. لم يلتقيا قط، لكن سأحكي هذا في مرّةٍ أخرى. لا أعرف إن كان الإهداء إلى نيلسون مانديلا موجودًا في الأصل. ولا أعتقد حقيقةً. لأنّنا لا نسمعه في تسجيل الخطاب الصوتيّ، ولا في النقاش الذي أعقبه في اليوم التالي. لكنّ جنوب أفريقيا حاضرةٌ وبقوّة. كان هاينر موللر قد سمع صباح تسليمه الجائزة بإعدام الشاعر الجنوب-أفريقي الأسود بنجامين مولويز. أثار هذا الخبر اضطرابه، باعتبار أنّ نصّه يتحدّث عن أفريقيا. ولذا صدّر نصه بالجمل الآتية:«في السادسة هذا الصباح، في جنوب أفريقيا، أُعدم الكاتب بنجامين مولويز. لست سعيدًا بهذا التعليق القادم من آخر الأنباء على النصّ الذي سأقرأه الآن».اعتُبر عندها كلٌّ من الإرجاع إلى بنجامين مولويز ووسم أولريكه ماينهوف بكونها عروس كلايست استفزازَين هائلَين. يضاف إلى ذلك كون نصّ موللر لا يحترم ولا يتبع أيّ قاعدةٍ من قواعد خطابات الشكر. إنّه بالأحرى مقالةٌ شعريّةٌ مقسّمة في ثلاثة أجزاء.يبدأ النص بذكر ثنائيّين اثنين. يربط شخصيّةً أدبيّةً بشخصيّةٍ تاريخيّة: رجلان رونجه/ فويتسيك، وامرأتان روزا لوكسمبورغ/ كريمهيلدا. والأربعة شخصياتٌ أمثوليّة.فويتسيك ورونجهفويتسيك هو بطل مسرحيّةٍ غير منتهية لجورج بوشنر، خادمٌ لدى سيّده الضابط وفأر تجاربٍ لدى طبيبه، تثقل عليه علاقته مع ماري التي يقتلها في نوبةِ غيرة.يقدّم ألفريد دوبلين في بداية روايته الكبيرة نوفمبر 1918 الرامي رونجه مثل فويتسيكٍ ما تمامًا، مع الملامح ذاتها والسمات التي يستخدمها موللر: منصاعًا لإهانات الجيش ومضايقاته. إنّه يعمل في السجن الذي اعتُقلت فيه روزا لوكسمبورغ: «هو، إنّه الرامي رونجه، الذي لم يفلح حتى اليوم في إرضاء شخصٍ واحدٍ في حياته. ويعلم أنّنا في المنزل أيضًا لا نرغب به». يُجنَّد رونجه، القابل للاستخدام بسهولةٍ والحال كذلك، في تنظيم الفرانك، وهي مليشيات أعيد تشكيلُها باستخدام عناصر من الجيش الألمانيّ المهزوم في 1918، وتُعَدّ سلفًا للنازيّين. يتلقّى رونجه أمر قتل روزا لوكسمبورغ. يهشّم جمجمتَها بضربتين من أخمص بندقيّته. رُميَت بعدها في عربةٍ وضُربَت من جديد. وأخيرًا أنهاها الملازم فوغل بطلقةٍ في الرأس. رموا جثّتها في قناة لاندفر. «إنّها تعوم، العاهرة»: هذا هو تقرير رونجه الذي ينتظره سادتُه. هو الوحيد الذي حُكم عليه (سنتي سجن) فيما بُرّئت ساحةُ سادته. أعلاهم رتبةً سيغدو لاحقًا انقلابيًّا وتاجرَ أسلحةٍ وينال ميداليات.بالنسبة لهاينر موللر، فصل الحزب ......
#عندما
#أبناء
#الطبقات
#المقهورة
#السلطة
#برنار
#أومبريشت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700461
عبد المجيد السخيري : برنار- هنري ليفي والمتاجرة بفوكو
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري آخر منشور يمكن أن يسعي في طلبه واحد مكاني هو ما يدبجه الفرنسي "برنار - هنري ليفي"، فبالأحرى أن يمنحه امتياز القراءة والتقديم. فلدي أسباب شخصية، وأخرى "معقولة"، تجعلني أتعامل بقليل من الجدية مع ما يدبجه هذا الفليلسوف المزور، إن سمحت لنفسي بالتعبير عن حكم قيمة في هذا المقام. صحيح أني في سياق آخر خصصت نصا طويلا (1) لتجميع أشلاء الصورة التي ارتسمت في ذاكرتي من قراءات وهجومات مضادة تعرَض، ولا يزال يتعرَض لها، وستظل تلاحقه في المستقبل، هذا الذي فشل بشكل ذريع في أن ينتزع من الفلاسفة الحقيقيين والكبار اعترافا صريحا أو حتى تلميحا بانتماءه لعالم الفلسفة، وهو ما يسري على شلته من أشباه الفلاسفة والمثقفين الاعلاميين، كما وصمهم كبار النقاد في فرنسا. فقذ ظل السيد "ليفي" يلف ويدور منذ أزيد من خمسة عقود حول نفسه وحول العالم الثقافي ويصول ويجول في وسائل الاعلام، حتى قبل أن يصير له موطئ قدم وأسهم في الشركات الكبرى المالكة لعدد من القنوات التلفزية والصحف ودور النشر ومجالس الاستشارة التابعة لها، ليثبت مكانته وسط هذه الفئة من المجتمع بالتحديد، أقصد صفوة المفكرين والفلاسفة المكرسين بقوة أعمالهم وآثارهم وإبداعهم المفاهيمي، دون أن يفلح أبدا في نيل مراده إلا بالاسم والتدليس وإرادة الأقوياء من أصدقائه في الأجهزة الإيديولوجية والمؤسسات الرسمية، وقبل كل شيء من قبل اللوبي الصهيوني الذي تربطه به أواصر الأخوة "الدينية" والمناصرة الإيديولوجية والسياسية العلنية، وبالطبع المصالح الاقتصادية والمنافع المادية الكثيرة. بالنسبة لي لا مجال لأي إحالة لمنشورات هذا الدجال، سواء قبل أو بعد ذيوع أخبار فضائحه الكثيرة في التدليس الفكري والشعوذة، إلا إذا تعلق الأمر بإثبات حجج أو استدلال على ترهاته ومزاعمه عند الضرورة. والحال أن المرء منا لا يحتاج اليوم إلى مزيد من الحجج على إفلاس هذا الكائن العجيب ودجله، فقد تولى أمره نقاد من طراز رفيع بمنتهى المسؤولية الأخلاقية والسياسية التي يقتضيها فضح المزيفين من المتسلطين على حقل الثقافة والدخلاء على ميدان الفكر والمدعين.لكن للأسف أجدني في هذا المقام مضطرا لتقديم وجهة نظره في موضوع الجائحة لاستكمال الصورة، بعدما عرضت وترجمت نصوصا لكبار وألمع الفلاسفة والمفكرين، وكنت أتوقع أنه لن يفوت بالطبع حدثا بمثل هذه الأهمية ليدلي بدلوه، وهو بالفعل ما قام به حين دفع لدار نشره العزيزة "غراسي" في يونيو من السنةالماضية بكُتيب حمل عنوانا مثيرا: "هذا الفيروس الذي يجعلنا مجانين"(2)، بالرغم من أني لا أجد لا أصالة ولا عمقا فيما يذهب إليه، بل ومرة أخرى يثبت أنه نذر نفسه للفذلكة بديلا للفكر، والادعاء بديلا للجدة. والعمق، فضلا عن افقتاره للنزاهة الأخلاقية التي تجعل القارئ يتفاعل مع ما يكتبه بدون تعصب ولا خوف من الاختلاف. لكن لا بأ س من أن ننصت قليلا هذه المرة إلى ما يهذي به هذا "المدعي"، على الأقل لأن ما سيقوله لن يكون لا أقل ولا أعظم شأنا من أحاديث العامة في كل مكان عن الفيروس الذي شغل الجميع وفرض نفسه على كل القضايا والأولويات الأخرى، في أجندات النقاش العالمي والمحلي، منذ أن حل ضيفا غير عزيز على معظم بلدان المعمور. وكيف لا يكون لكلامه أي معنى وقد صار الفيروس موضوع تدخل من كانوا بعيدين عن الكلام العمومي من الأطباء وخبراء الدواء والأوبئة وعلماء النفس. فعلى الأقل نقبل بتدخل السيد "ليفي" كشهادة مواطن في زمن المحنة لنرى ما الذي تحمله من جديد،قبل أن نرى ما القيمة المضافة المفترض أن تحملها شهادة مواطن "غير عادي" من تجربة العزلة وتأمل الوضع الراهن."فيروس الفيروس" أ ......
#برنار-
#هنري
#ليفي
#والمتاجرة
#بفوكو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704973
محمود سعيد كعوش : برنار هنري ليفي عراب الثورات المزعومة والحروب المفتعلة
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش برنار هنري ليفي عراب الثورات المزعومة والحروب المفتعلة!!ليفي...شريك "مُضارب" له في كل "عرسٍ قرص"!!بقلم: محمود سعيد كعوش (من "الربيع العربي" المزعوم حتى الحرب الروسية - الأوكرانية!!)حيثما يولَّى الشيطان الصهيوني المدعو برنار هنري ليفي وجهه تحل الحروب ويحل الدمار والخراب، كما حدث في أفغانستان والعراق والبوسنة والهرسك وسورية وليبيا والسودان وكما يحدث اليوم بين روسيا وأوكرانيا، وقبل جميع هذه كما حدث في فلسطين، وبالذات في المستوطنات التي أنشأها الاحتلال الصهيوني في معظم الأراضي الفلسطينية المحتلة. شئنا أم أبينا فعلى خلفية ما يجري اليوم بين روسيا وأوكرانيا نجد أن العالم انقسم إلى فريقين، فاليهود والصهاينة والماسونيون وفي طليعتهم برنار هنري ليفي باتوا في طرف وباقي البشر في طرف آخر!!وبوجود الشيطان برنار هنري ليفي بيننا هنا وهناك وفي كل مكان يدعو حالنا وحال من يعنيهم الأمر للتأمل والتساؤل: الى أين وصل الحال بنا وبغيرنا؟ ثورات حملت يافطات دينية فُجرت في العديد من البلدان بهدف التغيير وتحقيق حقوق الإنسان وتحقيق الديمقراطية المزعومة، لا من أجل كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول ). هذه الثورات ومن قبلها الحروب في أنحاء الوطن العربي والعالم الإسلامي وبعدها في روسيا وأوكرانيا عرابها واحد "أحد" هو ذلك الشيطان الصهيوني. ومن يتابع أخباره وتصريحاته وكتاباته يكتشف أنه ليس مفكرا وصحفيا عاديا يعيش بتثاقل وتكاسل وراء مكتبه المكيف بل هو بالفعل شيطان كرس نفسه لدمار البلدان الممانعة خدمةً لليهودية والصهيونية والماسونية دون غيرهم .إنه رجل ميادين بكل معنى الكلمة، فالبوسنة والهرسك وجبال أفغانستان، وسهول السودان، ومراعي دارفور، وجبال كردستان العراق، و المستوطنات الصهيونية في فلسطين المحتلة، و أخيرا مدن شرق ليبيا عرفته حق المعرفة، حيث أنزل العلم الأخضر الذي اعتمدته القيادة الليبية، كردة فعل على اتفاقيات كامب ديفيد سنة 1977م ورفع علم الملكية السنوسية، وتواجد في ميدان التحرير في قاهرة المعز والعديد من الميادين العربية والإسلامية الأخرى، لا لخدمة الثورات والشعوب الثائرة إنما خدمة لثالوثه "اليهودية والصهيونية والماسونية"، وها هو اليوم يتواجد داخل خطوط المواجهة بين روسيا وأوكرانيا. وباعتراف خبير روسي فإن منظمة أمريكية - يهودية غير حكومية هي من وقف وراء الثورات في الوطن العربي والعالم الإسلامي، وكان هدفها تغيير الأنظمة في بلدانهما. والمنظمة تدعي "business for diplomatic action"، وريما يكون لهذه المنظمة دورها في ما يجري بين روسيا وأوكرانيا أيضاً!!وحيثما مـر برنار هنري ليفي تفجرت حروب أهلية وتقسيمية، وطائفية، مجازر مرعبة، ودمار كبير .وجهده المبذول من أجل الترشح للرئاسة في "إسرائيل" كان واضحاً وجلياً، لكن بعد أن ينهي المهمة التي قام عليها ليمهد "لإسرائيل" جديدة ،وعرب جدد، وشرق اوسط جديد بمباركة امريكا وبريطانيا وفرنسا .نعم كلنا كنا ضد معمرالقذافي وحسني مبارك وزين العابدين بن علي وعلي عبدالله صالح وغيرهم ممن كانوا مجندين لخدمة أمريكا وإخماد ثوراتهم ضد "إسرائيل" والتدخل الاجنبي في العراق وغير ذلك، إلا أن أمريكا وجدت أن هؤلاء غير صالحين للعهد الجديد والشرق الأوسط الجديد الذي تحدثت عنه وزيرة خارجية أمريكا الراحلة كونداليزا رايس.في مصر ساهم في تفعيل استخدام الفيسبوك بحجة أن الشاب المصري شديد التأثر بالتقنية وتم استخدام وائل غنيم للقيام بهذه المهمة، وهو من وقف في ميدان التحرير وقال نعم كنت أدفع من جيبي الخاص لهذه الثورة.و ......
#برنار
#هنري
#ليفي
#عراب
#الثورات
#المزعومة
#والحروب
#المفتعلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748920