الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض هاني بهار : الاغبياء المهرولون نحو الفضائيات
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار يعتقد السياسي العراقي بان البرامج الحوارية والسياسية بالفضائيات لشهر رمضان بانها سوف تجمل صورته القبيحة باللقاءات السياسية الفاشلة والمقززه ، انها لم تضف لرصيده شيئا بل يخسر ما تبقى من توابعه ، الذاكرة العراقية تنزعج ولن ترتاح لهذه الوجوه الشيطانية ،ولا سيما المزاجية العراقية الملبده بغيوم ارتفاع الدولار ، ورغيف الخبز المفقود..ان عزوف الناس من مشهدة لقاءاتهم المقززه بسبب كثرة كذبهم وخداعهم وحيلهم ومكرهم الذي استخدموه مع ابناء شعبهم قد افقد ثقة الشعب بهم ، فخمسة عشر سنه وثلاث دورات انتخابية برلمانية كافية كي يثبت السياسيون مصداقيتهم وولائهم الحقيقي لبلدهم ،كما ان السّاسة لم يدركوا بان فئات عديدة بالمجتمع العراقي لم تشاهد الفضائيات ،لان الهاتف اصبح بديل عن شاشة التلفزيون وخصوصا الشباب منشغله بالكلبيات والكروبات فلم تصبح شاشة التلفزيون من اهتمامهم ، اما العائلة العراقية فالمزاجية الرمضانيه مع المسلسلات العربيه الخليجية والعراقية ولم تعر اي اهتمام للبرامج السياسية . النتيجة هو ان الشعب قد كشفكم وكشف الاعيبكم وقرب الوقت الذي فيه سوف تغرقون ولن يصدق الشعب ما تقولون لانكم كذابون ......
#الاغبياء
#المهرولون
#الفضائيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716507
طارق الورضي : المهرولون : قراءة في مخرجات الحوار الاجتماعي بين الحكومة و المركزيات النقابية
#الحوار_المتمدن
#طارق_الورضي النفايات" و العصابات" و السماسرة مصطلحات صارت ترتبط دلالاتها في المخيال الاجتماعي للشغيلة المغربية بالمركزيات النقابية، بعدما كان الفعل النقابي يعتد به و يراهن عليه كصمام أمان و طوق نجاة لكل المستائين و المستاءات من العمال و العاملين، التواقين و التواقات إلى الانعتاق من ربقة الوصاية المخزنية، و الحالمين بانتزاع حقوق تضمنها لهم بنود الدستور بينما تتحايل عليها الحكومات والباطرونا، تارة تحت مبرر التوازنات الماكرو اقتصادية و تارة تحت املاءات و تعاليم المؤسسات النقدية الرأسمالية الدولية كما هو الشأن بالنسبة لإقرار نظام التوظيف بالتعاقد الذي كانت تطمح من خلاله الحكومة السابقة برئاسة بنكيران و من بعده العثماني إلى تقليص كتلة الأجور في أفق تسديد مديونية رهيبة على عاتق الدولة وصلت حدود 91% من الناتج الإجمالي الخام و هو مؤشر على دخول البلاد نفق الاستعصاء الاجتماعي و السياسي.العمل النقابي الذي كان يحتذى به و يحتفى به في الماضي من كل العمال الطامحين و التواقين إلى إنتزاع الحقوق و تحصين المكتسبات و الذي بسببه اعتقل العديد من المناضلين الاحرار الشرفاء و تم الزج بهم وراء القضبان، في حين تمت تصفية آخرين ماديا و معنويا، صار في السنوات الأخيرة، ابتداءا من خفوت رياح الربيع العربي و اعتلاء حكومة العدالة و التنمية سدة الحكم، صار عملا محنطا، أجوفا و بدون جدوى بعد أن انبطحت المركزيات النقابية و تورط قياديوها في نسج اتفاقات حوار اجتماعي لم ير منه العمال بالمغرب و من ضمنهم الشغيلة التعليمية إلا بنودا تؤرخ لتراجعات و انتكاسات كبرى على مستوى الحقوق و المكتسبات، كما أنها تعد مؤشرا واضحا على فساد القيادات النقابية و انخراطها في الريع النقابي و السياسي.يجرنا ذلك إلى استحضار مخرجات الحوار الاجتماعي الأخير بين المركزيات النقابية و تتمثل في الاتحاد المغربي للشغل و الاتحاد العام للشغالين بالمغرب و الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد العام لمقاولات المغرب و الكونفدرالية المغربية للفلاحة و التنمية القروية، وأقل ما يمكن أن يقال عن مخرجات هذا الحوار أنه تحصيل حاصل، وأنه لا يعدو كونه زوبعة في فنجان، يطبل و يزمر له أولئك الذين مردوا على الهرولة إلى طاولة الحوار كلما دعت الحكومة إلى ذلك، فكل الاتفاقات التي تم التوقيع عليها بين رئيس الحكومة و الأمناء العامون لهاته المركزيات النقابية تظل دون مستوى الحد الأدنى من توقعات و آمال و طموحات الشغيلة المغربية، حصيلة هزيلة تذر الرماد في العيون و توهم القواعد أن القيادات قد وضعت أرجلها على سكة الوجهة الصحيحة، بينما يؤكد كل متأمل في واقعنا المعيش و كل متحل بحس نقدي مرهف و رؤية استراتيجية ثاقبة أن بنود الاتفاق الاجتماعي الأخير بين الحكومة والمركزيات النقابية لا يعدو كونها بقايا لا يعتد بها من الفتات المتناثر على طاولة الحكومة.إن فقدان القواعد للثقة في بعض قياداتها النقابية، و تلاشي رهاناتها على جدوى العمل النقابي ككل هو موقف و انطباع لم ينشأ من الفراغ أو من مجرد تأويلات معتسفة لمواقف معينة ، و لكنه موقف نابع عن تجارب و عن قناعات عميقة تراكمت على مر سنوات من الاحتكاك بالعمل النقابي عن كثب، و ليس من السهل أبدا إعادة بناء الثقة لدى القواعد في جدوى العمل النقابي و في قدرته على الارتقاء بحقوق الطبقة العاملة و تحصين مكتسباتها، على الرغم من الدور المحوري الرائد الذي يمكن أن تضطلع به القواعد في مراقبة و مسائلة قياداتها عن مواقفها النقابية وفي الثورة في وجه كل المتسللين إلى الواجهة و في كنس متاريس الانبطاح و الخنوع و رموز الفساد و الريع ......
#المهرولون
#قراءة
#مخرجات
#الحوار
#الاجتماعي
#الحكومة
#المركزيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755285