الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الشفيع عيسى : من الأوتوماتون إلى الإنسان: الثورة التكنولوجية المنتظَرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى أسماءٌ و أفعالٌ فرضتها الجائحة الوبائية الراهنة، و صِرْنا نتداولها في الخطاب دون أن نحاول البحث في "الماورائيات" الثقافية المتنوعة، و منها: التباعد الاجتماعي، التباعد الجسدي، "العمل من البيت"، التعلم من بُعد و التعليم الإلكتروني، "الإدارة بدون أوراق"، المنصات الرقمية، اللقاح والعلاج، المصل والدواء، الإصابات والوفاة (المرض و الموت.!)، أجهزة التنفس الاصطناعي وأسرّة العناية المركزة، العزل الذاتي، المستشفيات والصيدليات، الرقابة على الدواء (من حيث النوعية والسعر) و البحوث الدوائية، الروبوت، الذكاء الاصطناعي... و هلمّ جرّا. خليط مزدحم من الكلمات، الألفاظ والدلالات، يتأرجح بين اللغة والحياة.ونتلفّت من حولنا فنجد هباء كثيرا مع ما يسمونه "الهلع": خوف من غد و من الموت الفجائي، والسلوك "العبثي"على مستوى الأفراد و الحشود، و جلّ ما يأمله الحكام والمحكومون الآن هو استعادة (الماضي الجميل..!)..هذا الماضي الذي لم يمض عليه دهر أو عشرات السنين، ولكنها شهور و ربما أسابيع. ماضٍ حافل رغم ذاك بالفوضى، بما فيها من ظلم معمّم و مأساة، وحروب بلا نهاية، وهجرة قسرية وتهجير، ولهاث من أجل كسرة خبز لملايين الناس، ولكنها الحياة التي يشوبها شعور (جميل) بالنهاية الوشيكة للعالم (على أيدي الليبراليين الجدد)، على وقع تدهور البيئة الطبيعية-الاجتماعية، والمحيط الحيوي، وطغيان الشمس على الأرض مع أمل في "المريخ".!، و تدافُعٌ في كل اتجاه بدون محاولة البحث عن معنى، ولكنه تسابق من أجل السبق على الضروريات والطيبات؛ فإلى أين المصير..؟هكذا تنهار أحلام صنعتها و روّجتها ثقافة خيمت علينا و على آبائنا وأجدادنا مئات السنين، منذ أشرق فجر العصر الحديث (مطلع القرن السادس عشر) بوعده المراوغ من أجل "التقدم"؛ فإذا به تقدم (مادي) لقلة من العالم على حساب الكثرة الكاثرة، عن طريق الاستعمار والحرب والظلم الاجتماعي المقيم. هذا هو عالم العصر الحديث، عالم "النظام الكوني"- عالم الرأسمال باختصار.و هذه التكنولوجيا المتقدمة قرينة الحداثة والتصنيع، ماذا جنينا منها في نهاية الأمر؟ سارت دون هُدى، لا يرشدها أحد، تمضي بقوة قصورها الذاتي دون ان يُعنى أحد بالتوقف والتبيّن: أين نحن و إلى اين المسير؟وكيف نسأل أو نتساءل وقد أوْكلنا أمرنا إلى ما لايرحم: منطق التكاثر، المالي والسكاني و الإسكاني، و قانون الربح، وتعظيم العوائد للمالك الخاص، والدول الضعيفة المستأثرة بحماية الأقوياء.وهذا ما جنيناه في الأخير: وباء جائح، ومرض دون وقاية متوفرة او علاج ناجز، حيث مدارس دون تعليم، ومبانٍ اسشتفائية، إن وُجدت، دون إصحاح. و لا يلتقي إنسان بإنسان. هكذا حقق الوباء النبوءة، فأصبح التباعد الاجتماعي والجسدي، والحضَر الممزق المعزول، شفاءً من السقم، وهذا ما كانت هيّأت له بالفعل "التكنولوجيا المتقدمة للمعلومات والاتصالات"، حيث تجميع "البيانات الكبيرة الضخمة" لتسهل السيطرة من الحكومات على الناس، وحيث يحل الكائن الآلي (الروبوت) محل الإنسان (الحقيقي)؛ وحيث يزدهر عالم قائم على وسائط التواصل الاجتماعي دون اتصال بلحم ودم؛ وتشيع "الإعلاميات" و "الحواسيب" و "الحسّاسات" و "إدارة الأشياء من بُعد"، و يحلّ الذكاء المصنوع محل الذكاء المطبوع. يحلّ الصوت الساري عبر الأسلاك محل النطق الحيّ و المطبوع الورقي الصقيل. وتؤدّى الأعمال بالحد الأدنى من التدخل البشري المباشر، وتدار الحكومات "إلكترونيا" دون أُناس تخفيفا للزحام وكسبا للوقت في عالم المال و في "عصر السرعة". هذا عالم الآلة، ولو "الآلة المفكرة"؛ الآلة التي تتعلم فتُعلّم، عالم الآلية- " ......
#الأوتوماتون
#الإنسان:
#الثورة
#التكنولوجية
#المنتظَرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686232
مصطفى محمد غريب : حصص العراق المائية وكارثة الجفاف المنتظرة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب بلاد الرافدين هذه التسمية تشير عن وجود نهرين مهمين هما دجلة والفرات على ارض اوروك* منذ آلاف السنين لهما فوائد جمة على عموم الوضع في البلاد فضلاً عن انهار وجداول كثيرة تغطي مساحات شاسعة وفوائد لا تحصى بالنسبة للإنسان أو الأراضي والبساتين التي تسقى وتزرع .لقد بقي العراق بمنأى من التهديد بالجفاف فترات طويلة إلا أن السياسة المائية لكل من تركيا وإيران وبخاصة خلال السنوات الأخيرة أصبحت تهدد وتضر مصالح البلاد في جميع المجالات البشرية والحيوانية والزراعية، واتبعت الجارتان المسلمتان!! كل ما في وسعهما لاستغلال الأنهار ومصادر المياه التي كانت تتدفق على الأنهار والجداول العراقية ، ومن خلال تلك السياسة العدوانية التي تهدد مصالح البلاد من خلال تنفيذ مشاريع بناء السدود الضخمة وغيرها وتغيير مجاري الأنهار واستغلال ضعف الحكومة العراقية وتبعياتها بدأ العراق يعاني من الجفاف والتصحر، فسدود تركيا على نهري دجلة والفرات وانهار أخرى قصمت ظهر العراق وموارده المائية الطبيعية وجعلت هذين النهرين عبارة عن جداول صغيرة وبخاصة في فصلي الصيف والخريف ولم تفد الدعوات والاتصالات لحل هذه القضية بشكل سلمي وعلى ضوء الأعراف الدولية والقوانين المرعية ومصلحة الشعبين العراقي والتركي أما ايران فقد قامت منذ البداية بتغيير مجرى الأنهار والجداول ومصادر المياه التي تصب باتجاه العراق ولم تراع أي علاقة لا تاريخية ولا دينية وأغلقت اذانها عن جميع المطالب لا بل راحت تتحجج بحجج واهية لاستمرارها في هذه السياسة المضرة بمصالح الشعب العراقي وعندما دعت وزارة الخارجية العراقية يوم الاحد 3 / 10 / 2021 إيران "للبدء بتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بالحدود وكري شط العرب". وأكد عليها احمد الصحاف المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية العراقية الذي أشار إلى لقاء وزير الخارجية فؤاد حسين بوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان على هامش اعمال الدورة « 76 " للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك حيث دعا الوزير العراقي إلى ذلك وهو دليل على استمرار تعنت ايران وعدم رغبتها في وضع حلول انسانية عادلة واستمرت في قطع كامل الاطلاقات المائية القادمة للعراق وذكر التلفزيون العراقي الرسمي أن "إيران قطعت كامل الاطلاقات المائية القادمة باتجاه العراق" بينما في الجانب الاقتصادي فإيران تُصدر بضائعها إلى البلاد بمليارات الدولارات وقامت وتقوم الحكومات العراقية بمد يد العون والتضامن بالضد من الحصار الاقتصادي وهي تتزود بالكهرباء والغاز الإيراني إضافة إلى قضايا أخرى تخص التعامل بالعملة الصعبة وبخاصة الدولار .قضية ازمة المياه وخطورة الأوضاع المستقبلية تتعلق باتخاذ مواقف حازمة وعملية منها ما هو فني في جال التوجه لبناء السدود والاستفادة من المياه الجوفية ومنها ضرورة تنفيذ الاتفاقيات السابقة التي تلزم كل من تركيا وإيران التعامل فيها وفق القانون الدولي ومنها تصحيح العلاقات مع هذين الدولتين والضغط باتجاه استقلالية القرار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية وفي هذا الشأن بالذات اطلقت البعض من التهديدات العراقية بصوت خافت حول الخلافات مع إيران وبخاصة حقوق العراق المائية باللجوء إلى تدويل الخلافات مع إيران فقد استفز الجانب الإيراني وبدلاً من التوجه لحل الخلافات وعدم التجاوز على حقوق العراق المائية فإن عضو لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني رد بشكل جاف حول " عدم توافق مع ايران في ملف الحقوق المائية ، حيث صرح بكل وقاحة في 24 / 9 / 2021 لـ ميدل ايست نيوز " أنه من الأولى أن يحتج العراق ضد سياسات تركيا المائية" وهو أمر غريب يفهم منه أن العراق ......
#العراق
#المائية
#وكارثة
#الجفاف
#المنتظرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733753
عصام الياسري : تشكيل الحكومة الجديدة في حلبة المصارعة.. فما النتيجة المنتظرة؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري يثير انتظار تشكيل الحكومة العراقية الجديدة منذ اعلان نتائج اجراء الانتخابات الاخيرة 2021 ، انتهاءً باحداث الجلسة الاولى للبرلمان العتيد وانتخاب رئيس المجلس ونائبيه بحضور اكثر من ثلثي النواب المنتخبين ومن ثم تقديم شكوى للمحكمة الاتحادية لحسم الموقف القانوني من النتائج، العديد من التساؤلات والجدل والصراعات بين الاحزاب والكتل السياسية التي تتقاتل لبقاء التوازن التوافقي ـ الطائفي وعدم إعادة هيكلة الدولة العراقية. ومن جانب آخر بين الاوساط العراقية التي تنشد تغيير النظام السياسي بالكامل وتأسيس دولة المواطنة والقانون. دولة في ظلها يبدأ عهد جديد ينتج حكومة وطنية من أصحاب الكفاءة والنزاهة، بغض النظر عن ميولهم السياسية والعرقية والعقائدية، وبذلك تنتهي محاصصة توزيع المناصب والامتيازات على اساس طائفي وعرقي بين الكتل والاحزاب المهيمنة على السلطة منذ عقدين. العراق الذي يعيش انقساما بين الاحزاب الشيعية وقيادتها داخل السلطة وخارجها لاجل الغنائم، كشف عن زيف تجربة النظام الطائفي ـ التوافقي وفشله الإداري المزري، فضلا عن اتساع رقعة الانقسام الداخلي وتقويض الإنجازات الوطنية، الصناعية والعلمية والمجتمعية الموروثة، فاصبح عاجزا عن صد التهديدات المختلفة القادمة من المحيط الاقليمي والدولي.بعد سقوط نظام صدام عام 2003 جاء الاحتلال بنظام لم يعهده العراق الحديث منذ تاسيسه، اذ أقر معادلة سياسية لم تشهدها اي دولة الا لبنان، وهو تأسيس نظام طائفي ـ توافقي اخضع السلطات الثلاث للدولة حكرا للشيعة والسنة والاكراد. واذا ما افترضنا ان لبنان استطاع استيعاب هذا الشكل من نظام الحكم واحتوائه بقدرة قادر لتجاوز محنة الحرب الأهلية في ثمانينات القرن الماضي ولغاية اليوم. فهل ستنجح التجربة على المدى البعيد في بلد كالعراق، تتعايش فيه منذ عهود مجتمعات ذات ثقافات متنوعة ـ متصاهرة، تتعارض مصالحها المشتركة قبول نظام متخلف هكذا. والعراق في محيطه العربي، منذ تأسيس الدولة العراقية، قولا واحداً، لم تتجرأ حكوماته المتعاقبة إقامة نظام رجعي، تشوبه مظاهر الحساسيات الدينية التاريخية والطائفية، او جعل مناصب الدولة العليا على اساس العقيدة والعرق، بدل مبدأ الانتماء للعراق وكيانه الجيوديموغرافي "ارضا وشعبا". ومنذ تاسيس الدولة العراقية ايضا، ليس مهم ان تناط مهام الدولة مهما كان شأنها باي مواطن عراقي كفوء، يؤمن بعراقيته ورفع شأن بلده في المحافل الدولية بغض النظر عن انتمائه السياسي او الطائفي او القومي. غير ذلك، وفقا للمباديء الاساسية ـ الدستورية والقانونية والاخلاقية، لا يجوز لا في العراق ولا غيره، تكليف اي حزب او فرد يعبر كمسؤول على الدوام وفي العلن، عن حلم الانفصال وعدم اعترافه بإنتمائه للبلد الذي انجبته امه، او متهما بالفساد واختلاس أموال الدولة أو ارتكب جرما غير اخلاقي. تسلم منصب سيادي او وظيفة حساسة في الدولة وكياناتها. "رئاسة الجمهورية ـ وزارة الخارجية ـ الامن والجيش والشرطة "، لاعتبارات مصيرية. العراق يجب ان لا يكون مثالا سيئا لحالة كهذه تهدد امنه ومصالحه للخطر. قطعا كما تعمل به الدول المتقدمة.. (اقتبس: نحتاج إلى تكريس مبدأَين مُهمين وضروريَين لأي أمة تبحث عن الإصلاح وسيادة القانون والعدالة والمساواة بدون تمييز على أساس ـ أن لا أحد أكبر من الوطن ولا أحد فوق القانون./ الكاتب عرفان نظام الدين ) ان تجربة نظام المحاصصة الطائفية ـ التوافقية، لم تثبت وعلى كافة المستويات الوطنية والمعنوية منذ 2003 ولغاية اليوم جدارتها. فالاحزاب الشيعية وميليشياتها لا تتعامل مع العراق الا من منظور جغرافي ت ......
#تشكيل
#الحكومة
#الجديدة
#حلبة
#المصارعة..
#النتيجة
#المنتظرة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745443