الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : دور المواصفات الجيو- الهندسية لسدود دول المنبع في أثناء المفاوضات ؟ -سد النهضة الإثيوبي وسد إليسو التركي وسد داريان الإيراني مثالاً-
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد تعتبر المياه عامل حيوي لإستمرار صورة الحياة على كوكب الأرض، ويتعبر العنصر الأساسي في رسم سياسات الدول الكبرى، وتعتمد عليها أغلب الدول بشكل كبير لبناء المدن على ضفافها وزيادة الكثافة السكانية، ويشهد ملف المياه في العراق تحديدا العديد من الأزمات والصعوبات التي تحذر من جفاف قد يطال العديد من مدنه الكبيرة، مصطلحات مثل "السيطرة على المياه ،التحكم بمنابع المياه، شرارة صراع المياه " دخلت القاموس السياسي للدول وخاصة دول المنبع للأنهار، وأصبحت صراعات المياه تتصدرعناوين الصحف العالمية اليوم، العراق وسوريا مع تركيا وإيران، بينما مصروالسودان مع أثيوبيا.التنبا بصراعات على المياه في المنطقة باتت اليوم تظهر ملامحها بصورة كبيرة ، فقد تشتد هذه النزاعات حول المياه.. وخاصة بين مصر وإثيوبيا حيث تلوح مصرعلناً بشن الحرب وتدمير سد النهضة الإثيوبي أذا لم يتم التوصل الى إتفاق عادل ينصف حقوق مصر المائية ولكن ماذا بشأن العراق..؟؟؟ المواصفات الجيو- الهندسية لسدود دول المنبع سيكون لها دور مهم في كسب المفاوضات وورقة رابحة لدول المصب إذا أحسن إستخدامها ومنها الموقع والتموضع الجيولوجي لسدود تركيا وإيران حيث معظم هذه السدود لها مشاكل جيولوجية من حيث كونها في مناطق تتميز بالصدوع والفوالق النشطة ولزالياً ، فمثلاً سدود تركيا ضمن مشروع "الكاب" التركي في هضبة الأناضول الذي هي حافة الصفيحة التكتونبة التركية التي تتصادم مع الصفيحة العربية التكتونية والسدود الإيرانية تقع على حزام زاكروس النشط زلزالياً بالإضاقة الى كونهم قريباً من الحدود السياسية للعراق مما يشكل خطراً محدقاً بسكان المنطقة الى الاسفل من موقع السد إذا لا سامح الله تم إنهيار أحد هذه السدود لأي سبب من الأسباب لاسامح الله، إثارة مثل هذه الحقائق معززة بدراسات علمية ومحاكاة الحاسوب سيكون مهماً في إحراج الطرف المقابل في أثناء المفاوضات.وإن كانت مشكلة العراق وسورية مع تركيا وإيران تشبه مشكلة مصر والسودان مع إثيوبيا كوجهان لعملة واحدة كونهم دول وسط ومصب لأنهار دجلة والفرات والنيل، إلا أن كلُ من مصر والسودان مستمرتان في إجراء المفاوضات مع إثيوبيا بشأن سد النهضة المُقام على النيل الأزرق. ولكن الغريب بالنسبة الى العراق أن موضوع المفاوضات غائب أجندة العراق السياسية والفنية مع كل من تركيا وايران وكأن في الموضوع شيئ خًفي بينما من المفروض أن يكون شأن الملف المائي من أكثر المواضيع تطرقاً في في محادثات الدولة العراقية مع من تركيا وإيران وخاصة كان الأمريكان في فترة طويلة لهم اليد الطولى في حكم العراق المباشر وحتى الآن ومن خلال توقيع الإتفاقيات الأستراتيجية مع الولايات المتحدة يفترض أن العراق قد أدرج في احد بنود الإتفاقية دعم العراق لحقوقها التاريخية والمشروعة في مياه نهري دجلة والفرات ..إذن ما هو السر وراء كون المفاوضات غير مطروحة في جميع الإتفاقيات السياسية والتجارية والأمنية مع كل من تركيا وإيران، يذكر أن مجلس الوزراء خول السيد وزير الموارد المائية صلاحية التوقيع على بروتوكول التعاون في ادارة مياه دجله بين العراق وتركيا، أليس هذا تهرب من المسؤولية التاريخية لان بروتول التعاون تكون ثمرة إتفاقية يشارك فيها كوفد مفاوض العديد من الوزارات وبالأخص وزارة الخارجية ..لان التوقيع على بروتوكول التعاون يعني وجود اتفاقيات معينة مسبقة والبروتوكول يختص بتعديل أو إضافة أو حذف بند من هذه الاتفاقية أو زيادة مدتها. لأن الاتفاقية هي اتفاق بين دولتين لهما شخصية قانونية دولية، يتضمن حقوق والتزامات، أما البرتوكول فيكون في العادة اتفاق جديد مُل ......
#المواصفات
#الجيو-
#الهندسية
#لسدود
#المنبع
#أثناء
#المفاوضات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697981
أحمد إدريس : المنبع الأول للإرهاب التكفيري
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس « إن أفكارنا هي التي تصنعنا، و اتِّجاهَنا الذهني هو العامل الأوَّل في تقرير مصائرنا. » (ديل كارينجي)الإرهاب يبدأ فكراً أُحادياً متطرِّفاً إستئصالياً في الرأس، و يتحوَّل هذا الفكر في النهاية إلى سلوكٍ على الأرض. مشكلة صاحب هذا النوع من الفكر هي أنه لا يُعطي لعقله فرصة. عقله عاجز عن تقبُّل رأي مختلف أو مجرَّد النظر فيه، إذ ليس عنده أدنى فضول أو تشوُّق إلى معرفة الجديد. هو غير قادر على التخلي عن أفكاره و آرائه حتى لو بدا خطؤها أو ضرَرُها و صار أوضح من الشمس في رابعة النهار. صاحب مثل هذا الفكر، من حيث لا يشعر، ينتحِل وظيفة إله البشر : يحاول أن يلعب دور الله ! ما كان لِيَقع في هذه المتاهة الخطِرة رغم سخافتها، لو كان حريصاً على لعب دوره في الحياة كإنسان.هذا الكائن لا يحاول فهم الآخرين و الإستفادةَ من آرائهم فهو، لأنه أُحادي التفكير و مُنغلق على ذاته، لا يحكم في الأمور إلاَّ انطلاقاً من معتقداته و رؤيته الخاصة. محاولات توعيته و إرشادِه تبقى قليلة الجدوى في الغالِب - من الصعب بل المحال أن يستمع بعقل مفتوح إلى مَن يسعى في ذلك - لأنه ببساطة مصاب بداء جد خطير إسمه الجهل المركَّب : الجهل المُتوَهَّم علماً و معرفة - أو حتى حقيقة مطلقة و نهائية. الجهل المركَّب هو كارثة الكوارث، مصيبةُ المصائب، طامَّة الطامات في عالَم بني البشر…من أبرز مظاهر الجهل المركَّب الذي ما زال السواد الأعظم من أمتنا قابعاً في سجنه : ادعاء امتلاك و احتكار الحقيقة المطلقة النهائية، و معها التأشيرة الحصرية لدخول ملكوت السماء… سنظل على وضعنا الحالي المؤسف و لن نعرف التقدُّم الحقيقي، ما لم نتخلَّص من هذا الوهم المقدَّس المُنغرس في عقلنا الجمعي. إنه وَهم بِسَببِه ما قمنا بخطوة معتبرة في الوِجهة الصحيحة، منذ زمن طويل، و باتت بِسَببِه أمتُنا متواضعة الإسهام في العصور الحديثة.« إذا كانت الوثنية في نظر الإسلام جاهلية، فإن الجهل في حقيقته وثنية، لأنه لا يغرس أفكاراً بل يُنصِّب أصناماً. » (مالك بن نبي، "شروط النهضة"، 1949)« الذي تغيب عن ذهنه احتمالات الخطأ لا يكون حذراً في إصدار الأحكام، و لا يضع بإعتباره ما تُلحقه أحكامه بالآخرين من أذى و لا ما تُسبِّبه للحقيقة من تشويه. » (إبراهيم البليهي، "بِنْية التخلُّف"، 1995)و الشخص الغارق في مصيبة الجهل المركَّب نجِدُه شديدَ التعنُّت و التعصُّب لما استقر في ذهنه من أفكار، لا يتنازل عنها و لو ظهر و بان جلياً بطلانُها كما قلنا بل يُضفي عليها قداسة و ينظر إليها بإعجاب مذهل ! نجده أيضاً يزدري و أحياناً يعتبر كفراً و هرطقة و بُعداً عن سواء السبيل، كُلَّ المعاني و القيم التي راكمتها البشرية خلال مسيرتها الشاقة إلى الأمام. و لكنَّ هذا لا يمنعه إطلاقاً من الإستمتاع و ضميرُه مرتاح بمنتجات و منجزات حضارة يلهج لسانه بالتبرُّم منها و الدعاء عليها في كل حين.ما أكثر هذا الصنف من العباد في أمتنا للأسف ! هزيمة العقل عندنا أنتجت أمساخاً بشرية تتحرك دون وعي و على غير بصيرة، قد نبذت كل القِيَم السماوية و الإنسانية و مع ذلك تزعم أنها وحدها تُمثِّل الإسلام. الفكر الديني المُزيَّف الشائع عندنا خلق جيلاً مُشوَّهاً مُهلِكاً لنفسه و للمجتمعات التي يحيا فيها، يكاد لا يُميِّز بين الخير و الشر بل لقد أثبت مِراراً و تَكراراً أنه لا يُفرِّق بين الصديق و العدو. لذا سَهُل على هذا الأخير أن يجعل منه سلاحَ دمارٍ مُسلَّطٍ على العديد من دُوَلِنا التي تعطَّلت كلُّ مشاريعها التنموية بسبب صِبيان مسلوبي العقول : زَرْعُ الموت هو مشروع الع ......
#المنبع
#الأول
#للإرهاب
#التكفيري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705089
عبد الحسين شعبان : الشيخ حسين شحادة مقابسات المنبع والرؤية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان حرقة الروح ولمعة الحرف شهقة من شهقات العجب ونفثة من نفثات الانبهار وآهة من آهات الحزن، تلك التي وجد نفسه فيها الشيخ حسين شحادة وجهاً لوجه أمام مكتبات ودور علم وعلماء وكتب ومخطوطات وجدل في إطار تلك المدينة العجيبة، فكل ما فيها يدلّك على أنها أقرب إلى معهد مفتوح للثقافة والأدب والشعر بخاصة والفقه واللغة والبيان وعلم الكلام، فولع وتتولّع بسحر الكلمة التي تملّكته مثل همسة إلهية مبشرة له بوعدٍ أقرب إلى وحي أن يصبح كاتباً، حيث بدأ خطواته الأولى. " في البدء كان الكلمة" كما جاء في إنجيل يوحنا الذي يعتبر وصفاً لعمل يسوع المسيح الخلاصي، فالكلمة هي الوسيط الذي استعان به الأنبياء والرُسُل والمصلحون لبث دعاواهم ونشر أفكارهم وتعميم رسالتهم، وبالكلمة شيّدت الحضارات وتلاقحت المعارف وتواصلت الأمم والشعوب، وهو ما أدركه الشيخ حسين منذ باكورة شبابه، فأصبحت الكلمة هاجسه الأول، حيث أخذت تختلج في جوانحه وتمور في أعماقه وتجيش به نفسه بحرقة للروح، حين يساوره نزوع إلى الحرّية والحق والعدل والجمال. وبتأثير الكلمة وقع الشيخ حسين أسيراً في عشق اللغة وتولّه بحبّها، بكل دهشته الطفولية الأولى وحكمته الشيخية اللاحقة وصبره الأيوبي غير المحدود، صعوداً ونزولاً بالخطأ والصواب والنقد والنقد الذاتي والتجربة بكل تعثراتها ومنعرجاتها، حتى تصالح مع نفسه، وباللغة ذاتها ولّف حياته بفرز حروفها واحداً واحداً ونقطة نقطة وفاصلة فاصلة، لكأنه يسمع صدى هسهستها، فيطرب لشدوها ويزداد تعلّقاً بها، حتى تبرعمت كلماته وأورقت حروفه وازدهر بستانه بأنواع من الثمار والورود، وأصبح له روّاداً ومعجبين ينتظرون كلماته، اختلفوا أم اتفقوا معه. وكانت عدّته المعهودة في تلك الرحلة المثيرة، بذرة أولى أقرب إلى اللمعة وحفنة كتب متنوّعة وإصرار على القراءة والقراءة والقراءة، فمن تدركه حرفة الكتابة والأدب عليه بالقراءة المستمرة ليس للمتعة فحسب، بل للمعرفة، وتلك كانت خميرته الدائمة والمتجددة، وبالطبع فالكاتب يحيا بالقارئ ولا يتطوّر بدونه ودون النقد والنقد الذاتي، وعليه أن يحرص على إدامة هذه العلاقة والمراجعة بالصدق والصراحة واحترام عقله، وحين يحصل الخطأ فعلينا الإقرار والاعتراف به وحتى الاعتذار إذا تطلّب الأمر ذلك، والبشر خطّاؤون على حد تعبير فولتير وعلينا أن نأخذ بعضنا البعض بالتسامح. والكاتب ضنين باسمه وهو ما يضعه دائماً الشيخ حسين في اعتباره، لذلك عليه أن يُحسن الاختيار والتدقيق ويحرص على أن يكون ضميره يقظاً وألّا يصاب بالذبول أو الخمول، ولعلّ ذلك ما يطمح إليه الكاتب المبدع والناجح، وإلّا يمكن أن يصبح كاتباً ولكنه فاشلاً، وتلك مسألة عويصة تحتاج إلى صفاء سريرة ومران وممارسة وطول نفس ومشقة وجهد ومثابرة لكي تؤتى الكتابة ثمارها. والكاتب الجيد يتعلّم من أخطائه وتجاربه ومن الحياة وهي المدرسة الكبرى، وليس من الكتب وحدها، مثلما لا يتعلّم الإنسان السباحة إلّا إذا نزل إلى الشاطئ، ومثلما تحتاج رياضة اليوغا إلى الصبر والجلوس لمدة طويلة باسترخاء ومراقبة الشهيق والزفير، فالكتابة أيضاً تحتاج إلى وقت وتراكم وتعلّم لتأتي بعدها القدحات وتبدأ الشحنات وتنطلق الشرارات. لقد أتقن الشيخ حسين كل فنون الكتابة ليس في الحقل الديني فحسب، وإنما في الحقل الفكري والفلسفي والاجتماعي والأدبي والثقافي، وذلك بعد معاشرة حميمة وطويلة مع الحرف وصداقة وطيدة وعميقة مع الكلمة وزمالة وألفة مع الجملة والمقالة والكتاب، وهكذا استطيب المغامرة وسار بها أحياناً حتى أقصاها مجرّباً كتابة نصوص وسرديات وخواطر وحكم وأفكار وقصائد. لم يلتزم ......
#الشيخ
#حسين
#شحادة
#مقابسات
#المنبع
#والرؤية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756628