الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ممحند الحسن الركيك : اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى
#الحوار_المتمدن
#ممحند_الحسن_الركيك اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى0- سياق المقال : ما كنا لنتشجم عناء إضاعة الوقت للرد على شيخ عجوز ،أصيب بالخرف والهذيان مثل المدعو رشيد بنعيسى المتشيع ،لو لم يقدم نفسه كعالم في اللسانيات... وما كنا لنرد لو لم يلبس رشيد بن عيسى عباءة العالم اللساني ظاهره التخفي في محراب العلم،وباطنه تصريف خلفية إيديولوجية عروبية شيعية سخيفة. منذ عودته إلى الجزائر ورشيد بنعيسى السليط اللسان يسب ويشتم ويوزع التهم ذات اليمين والشمال متهما البعض بحزب فرنسا التي احتضنته لأكثر من 49 سنة،بعد أن أصبح غير مرغوب فيه في بلد المليون شهيد بسبب-والعهدة على الراوي- المذهب الشيعي الذي اعتنقه منذ أن كان طالبا في سوريا سنة 1962،وتارة يهاجم الحراك الذي أنهى العقدة الخامسة لبوتفليقة...ما كانت كل هجوماته على رجال السياسة الجزائرين السابقين و رجال الدين ولم يسلم من لسانه السليط حتى الأموات من الصحابة وأزواج النبي ،ما كان يهمنا شتمه ليزيد بن معاوية،في مقابل تمجيده وبكائه على الحسين وصراخه وعويله ولطم وجهه وإسالة دمائه وكل ما يرتبط بطقوس الشيعة... لو لم يمتط صهوة العالم اللساني ويسمح لنفسه بتمرير مغالطات لسانية لا أساس لها من الصحة دون أن يلتزم بأخلاقيات البحث العلمي النزيه،جاعلا من اللسانيات قميص عثمان للتحريض ضد الباحثين والمناضلين الأمازيغ، والزعم أن الأمازيغ شعب فينيقي وأن مصطلح "بربر" كلمة مصرية وليست إغريقية ،فضلا عن شطحات بهلوانية وخرافات لسانية يعتمد فيها الإثارة لإقناع العامة والبسطاء بحفرياته التي سرقها من الباحث علي فهمي خشيم ،الذي كان يكتب مرغما لتلبية طلب الكولونيل معمر القذافي،كما مارس البلاجيا plagiat والقرصنة من مواطنه عثمان سعدي الذي وهب حياته للهجوم على الأمازيغية والباحثين في اللسانيات الأمازيغية. عقود من الزمن والذئاب تعوي فاستأنست الأمازيغية الضاربة عمقها في تاريخ شمال افريقيا إذ عوى رهط خشيم وسعدي.اعترف دستوريا بالأمازيغية وأصبحت لغة رسمية في المغرب والجزائر وظلت شامخة ومستمرة فيما انزوى كل من علي فهمي خشيم وعثمان سعدي ورهطهما في صقيع النسيان. استنادا إلى سياق ودواعي نشر هذا المقال ،الذي يروم نسف ترهات رشيد بنعيسى ،الذي يوظف اللسانيات لخدمة ايديولوجيته السخيفة ،ارتأينا تأطير هذا المقال من وجهة نظر فيرناند دو سوسير الأب الروحي للسانيات والعالم اللساني نوام تشومسكي الذي تربع على عرش اللسانيات منذ أكثر من 60 سنة. 1- الصوسيرية : القطيعة الابستمولوجية مع أدْلجة اللغة وخرافة رجال الدينظلت الدراسات اللغوية منذ أفلاطون إلى حدود ظهور كتاب "cours de linguistique générale " للعالم اللساني فيردناند دو صوسير (1913-1875)F. de Saussure منضوية في إطار الفلسفة وعلم الكلام والأصول والمنطق،الأمر الذي أدى إلى تشويه بعض الحقائق العلمية وتسريب بعض الترهات من الثقافة الشعبية المتداولة لدى العامة كالزعم أن اللغة العبرية هي أم اللغات وأن اللغة العربية هي لغة أهل الجنة...بيد أن ظهور كتاب صوسير ،الذي شكل هزة خلخلت مختلف العلوم الإنسانية،سيحرر اللسانيات من تلك الشوائب والانطباعات الذاتية محدثا بذلك قطيعة ابستمولوجية مع الدرس اللساني التليد متبنيا منهجا بنيويا صارما في تحليل الظاهرة اللغوية وتمحيصها معلنا عن مرحلة جديدة في الدرس اللساني عنوانها الصرامة المنهجية ودراسة اللغة ، في ذاتها ومن أجل ذاتها وليس خدمة لنزعة عرقية أو طائفة دينية كما هو ديدن المهلوس رشيد بنعيسى .أكد صوسير على دراسة اللغة دراسة سانكرونية والنظر إليها بوصفها بني ......
#اللسانيات
#البحث
#العلمي
#الرصين
#وشطحات
#رشيد
#عيسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679306
محند الحسن الركيك : اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى
#الحوار_المتمدن
#محند_الحسن_الركيك اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى0- سياق المقال : ما كنا لنتشجم عناء إضاعة الوقت للرد على شيخ عجوز ،أصيب بالخرف والهذيان مثل المدعو رشيد بنعيسى المتشيع ،لو لم يقدم نفسه كعالم في اللسانيات... وما كنا لنرد لو لم يلبس رشيد بن عيسى عباءة العالم اللساني ظاهره التخفي في محراب العلم،وباطنه تصريف خلفية إيديولوجية عروبية شيعية سخيفة. منذ عودته إلى الجزائر ورشيد بنعيسى السليط اللسان يسب ويشتم ويوزع التهم ذات اليمين والشمال متهما البعض بحزب فرنسا التي احتضنته لأكثر من 49 سنة،بعد أن أصبح غير مرغوب فيه في بلد المليون شهيد بسبب-والعهدة على الراوي- المذهب الشيعي الذي اعتنقه منذ أن كان طالبا في سوريا سنة 1962،وتارة يهاجم الحراك الذي أنهى العقدة الخامسة لبوتفليقة...ما كانت كل هجوماته على رجال السياسة الجزائرين السابقين و رجال الدين ولم يسلم من لسانه السليط حتى الأموات من الصحابة وأزواج النبي ،ما كان يهمنا شتمه ليزيد بن معاوية،في مقابل تمجيده وبكائه على الحسين وصراخه وعويله ولطم وجهه وإسالة دمائه وكل ما يرتبط بطقوس الشيعة... لو لم يمتط صهوة العالم اللساني ويسمح لنفسه بتمرير مغالطات لسانية لا أساس لها من الصحة دون أن يلتزم بأخلاقيات البحث العلمي النزيه،جاعلا من اللسانيات قميص عثمان للتحريض ضد الباحثين والمناضلين الأمازيغ، والزعم أن الأمازيغ شعب فينيقي وأن مصطلح "بربر" كلمة مصرية وليست إغريقية ،فضلا عن شطحات بهلوانية وخرافات لسانية يعتمد فيها الإثارة لإقناع العامة والبسطاء بحفرياته التي سرقها من الباحث علي فهمي خشيم ،الذي كان يكتب مرغما لتلبية طلب الكولونيل معمر القذافي،كما مارس البلاجيا plagiat والقرصنة من مواطنه عثمان سعدي الذي وهب حياته للهجوم على الأمازيغية والباحثين في اللسانيات الأمازيغية. عقود من الزمن والذئاب تعوي فاستأنست الأمازيغية الضاربة عمقها في تاريخ شمال افريقيا إذ عوى رهط خشيم وسعدي.اعترف دستوريا بالأمازيغية وأصبحت لغة رسمية في المغرب والجزائر وظلت شامخة ومستمرة فيما انزوى كل من علي فهمي خشيم وعثمان سعدي ورهطهما في صقيع النسيان. استنادا إلى سياق ودواعي نشر هذا المقال ،الذي يروم نسف ترهات رشيد بنعيسى ،الذي يوظف اللسانيات لخدمة ايديولوجيته السخيفة ،ارتأينا تأطير هذا المقال من وجهة نظر فيرناند دو سوسير الأب الروحي للسانيات والعالم اللساني نوام تشومسكي الذي تربع على عرش اللسانيات منذ أكثر من 60 سنة. 1- الصوسيرية : القطيعة الابستمولوجية مع أدْلجة اللغة وخرافة رجال الدينظلت الدراسات اللغوية منذ أفلاطون إلى حدود ظهور كتاب "cours de linguistique générale " للعالم اللساني فيردناند دو صوسير (1913-1875)F. de Saussure منضوية في إطار الفلسفة وعلم الكلام والأصول والمنطق،الأمر الذي أدى إلى تشويه بعض الحقائق العلمية وتسريب بعض الترهات من الثقافة الشعبية المتداولة لدى العامة كالزعم أن اللغة العبرية هي أم اللغات وأن اللغة العربية هي لغة أهل الجنة...بيد أن ظهور كتاب صوسير ،الذي شكل هزة خلخلت مختلف العلوم الإنسانية،سيحرر اللسانيات من تلك الشوائب والانطباعات الذاتية محدثا بذلك قطيعة ابستمولوجية مع الدرس اللساني التليد متبنيا منهجا بنيويا صارما في تحليل الظاهرة اللغوية وتمحيصها معلنا عن مرحلة جديدة في الدرس اللساني عنوانها الصرامة المنهجية ودراسة اللغة ، في ذاتها ومن أجل ذاتها وليس خدمة لنزعة عرقية أو طائفة دينية كما هو ديدن المهلوس رشيد بنعيسى .أكد ......
#اللسانيات
#البحث
#العلمي
#الرصين
#وشطحات
#رشيد
#عيسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679305
علي حسين يوسف : اللسانيات والتحول الشامل
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف اللسانيات هي دراسة اللغة لذاتها دراسة علمية قائمة على الرصد والاستقراء والتحليل لذلك فهي حقل دراسي حديث ظهر في القرن التاسع عشر رغم أن مفردات مثل اللسان وعلوم اللسان كانت متداولة قبل هذا التاريخ عند الهنود واليونان والعرب . يرادف مصطلح اللسانيات في اللغة العربية مصطلحات أخرى مثل : علم اللغة العام وفقه اللغة واللغويات والدراسات اللغوية والألسنيات والألسنية وعلوم اللسان رغم أن هناك من يميز بين هذه المصطلحات . ولا بد من التأكيد على أن المصطلحات والمفاهيم قد تستعمل استعمالا عاما لا يراد منه الدلالة على علم بعينه , وهذا قد ينطبق على أغلب مصطلحات العلوم ومنه مصطلح اللسانيات , فقد كان هذا المفهوم متداولا في اللغات الغربية والعربية على السواء لكن اطلاقه قبل سوسير لم يكن يعني ما أراد به سوسير ومن جاء بعده فقد أصبح عند هؤلاء يدل على علم قائم بذاته لكن وللإنصاف لا بد من الإشارة أن فرانز بوب (ت 1867م) أستعمل هذا المصطلح في كتابه (نظام اللغات السنسكريتية الصرفي) بما يقرب من المعنى الذي أراده سوسير , وقد لاحظ وليم جونز أيضا تقاربا بين اللغة الانكليزية واللغات الهندية الدينية القديمة التي تسمى بالسنسكريتية فتوصل إلى أن تلك اللغات تشترك في أصل واحد ومن هنا نشأت الدراسات التأصلية أو التأثيلية العلمية للغات , لكن دراسة اللغة دراسة وصفية تزامنية وجدت عند سوسير عناية خاصة رغم أنه لم يغفل الدراسة التاريخية للغة , ويعد كتابه (فصول في علم اللغة) الذي جمعه اثنان من طلابه منطلقا للدراست العلمية للغات عند من عاصره أو جاء بعده وهكذا توجهت الجهود لدراسة اللغات التي كانت في طريقها للانقراض كما فعل فرانز بواز حينما درس اللغات الهندية الأمريكية أو دراسة اللغة دراسة علمية تعتمد على الاحصاء والتحليل الدقيق كما عند بلومفيد الذي عرفت طريقته بالسلوكية , أو التأكيد على مقدرة المتكلم على توليد الألفاظ كما عند تشومسكي الذي انتقد بلومفيلد بحجة أن جمع المادة اللغوية لا يكفي وحده على الوقوف على حقيقة نشأة اللغات وتوليد الكلام , أو التأكيد على دراسة اللغة أثناء عملية التكلم وهو ما عرف بالتداولية التي مثل ظهورها انتكاسة لآراء شومسكي بحجة أنه أكد على المتكلم وتجاهل السياقات الأخرى .ومما تقدم نجد أن موضوع اللسانيات هو اللغة التي تحقق التواصل من خلال وجود مخاطِب ومخاطب ورموز متفاهم عليها , وأكد سوسير على أن كل انسان يمتلك (لغة ملكة) وهي مقدرة فطرية تولد معه وهذه مشتركة بين الناس جميعا وتوجد بجانبها (لغة معينة) وهي التي تتيح للانسان ربط الرمز اللغوي بالمعنى الذي يدل عليه وهذه تميز بين الفرنسي والعربي مثلا .واللغة بالمفهوم السوسيري الثاني تتكون من علامات ناتجة من اتحاد الدال بالمدلول وإن هذا الاتحاد اعتباطي عشوائي باستثناء اللغة الطبيعية (لغة الجسد والإشارة والرموز الطبيعية) التي يكون فيها الارتباط غير عشوائي , وتخضع اللغة عند الاستعمال لنوعين من العلاقات ؛ الأول : العلاقات الاستبدالية تتمثل في قدرة المتكلم على استبدال الدوال التي يستعملها باستخدام ألفاظ مرادفة فبإمكانه أن يستبدل مفردة شهي بمفردات مثل لذيذ وطيب ومنعش وغيرها , والنوع الآخر يتمثل بتلك العلاقات التي تلزم المتكلم بأن يلتزم بقواعد النحو والصرف لأنها مترابطة لا يمكن الاخلال بها أو استبدالها كما في العلاقات السابقة فمثلا لا يجوز نصب الفاعل أو رفع المفعول به لأنهما مترابطان ومؤتلفان مع غيرها بنظام تركيبي خاص لذلك فإن سوسير يسمي هذه العلاقات بالترابطية أو الائتلافية .ومن خصائص اللغة أيضا قابليتها على التجزئة إلى وح ......
#اللسانيات
#والتحول
#الشامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683932
محمد ايت عبدي : اللسانيات المعرفية
#الحوار_المتمدن
#محمد_ايت_عبدي المحتويات0. مقدمة 1. مفهوم اللسانيات المعرفية 2. علاقة الذكاء الصناعي باللسانيات المعرفية 3. اللسانيات المعرفية وتحليل الخطاب 4. خاتمة 0. مقدمة مع منتصف القرن العشرين ظهرت العلوم المعرفية للبحث في مختلف المسلسلات والعمليات الذهنية التي تنتقل بنا من التمثل إلى الفعل، هذا يعني الانتقال من سؤال طبيعة المعرفة إلى سؤال طبيعة العقل باعتبار السؤال عن طبيعة العقل هو سؤال عن طبيعة المعرفة. وباقتناع الباحثين بصعوبة إيجاد أجوبة للأسئلة المتعلقة بالعقل داخل حقل علمي واحد اتجه البحث نحو دمج حقول علمية متعددة، لتظهر مقاربة متعددة الجوانب تمتح من العلوم البحتة والعلوم الإنسانية؛ خاصة علم النفس واللسانيات والذكاء الصناعي وفلسفة العقل وعلوم الأعصاب...وتسعى العلوم المعرفية إلى دراسة مسلسل التفكير والتمثلات العقلية، وتفسير الظواهر الذهنية، والبحث في تركيبة المخ للكشف عن المسالك التي يتبعها في التعامل مع المعلومات، وفهم آليات التفكير الطبيعي والصناعي لكشف مظاهر وتجليات الذكاء فيهما، ودراسة خصائص العقل البشري والوظائف الذهنية كالإدراك والفهم والتمثل والاستدلال والتخزين والتذكر والتعلم، وبحث آليات التنظيم الذاتي لدى الفرد كالتخطيط والتصحيح والمراجعة والتقويم والمراقبة، وبحث سبل اكتساب الطفل للغة، وسبل تطور القدرات اللغوية والمعرفية عند الإنسان، ودراسة الوعي والعلاقة بين العقل والجسد وغيرها من الظواهر المعرفية التي تعتبر موضوع نظريات علوم المعرفة.وقد انتقلت مبادئ العلوم المعرفية إلى علم اللغة، فظهر بذلك اتجاه جديد في دراسة اللغة البشرية باعتبارها جزءا من المعرفة، والمعروف باللسانيات المعرفية . وسنحاول في هذه الورقة التركيبية تقديم بعض قضاياها انطلاقا من إسهامات كاثرين فوكس Catherine FuchsK، وفرانسوا راستيي François Rastier، وحسان الباهي، وذلك وفق محاور يهم الأول مفهوم اللسانيات المعرفية، والثاني حول علاقتها بالذكاء الصناعي، والثالث يعالج البعد المعرفي في تحليل الخطاب. فماذا نقصد باللسانيات المعرفية؟ وما أوجه التأثير بينها وبين الذكاء الصناعي؟ وما علاقة اللسانيات المعرفية بنظرية تحليل الخطاب؟1. مفهوم اللسانيات المعرفيةاللسانيات المعرفية هي ذلك التيار اللساني الذي تطور في الثمانينات من القرن الماضي، وتعرف بأنها الدراسة العلمية للغة من خلال الوحدات المسؤولة عن تنظيم العمليات الإدراكية والبحث في الظاهرة اللغوية داخل سياقاتها، وهي تهتم بالمعرفة اللغوية من أجل فهم طبيعتها وخصائصها، بمعنى آخر: ما الذي يعرفه متكلم اللغة أثناء استعماله لها؟ ويشكل موضوع العمليات الذهنية وفهم اللغة الموضوع الرئيس للسانيات المعرفية، وتناقش ما يتعلق بالهندسة البنيوية والوظيفية للمعارف اللسانية المكونة للملكة اللغوية، كالعلاقة بين اللغة والخاصيات الرمزية للذهن مثل الذاكرة والترميز... وتفسير سبل اكتساب وتعلم اللغة لدى الطفل، ودراسة أخطاء الإنجاز اللغوي واضطرابات اللغة...وانطلاقا من أن البنيات اللغوية تقوم على المبادئ نفسها التي يقوم عليها اشتغال الجهاز المعرفي العام لدى الإنسان، صار ينظر إلى اللغة كنسق معرفي لا يمكن تناوله إلا في علاقته بمكونات الذهن المعرفية الشاملة، بمعنى آخر يتم اعتبار اللغة ظاهرة نفسية ذهنية تتم دراستها في علاقتها بباقي الظواهر الذهنية الأخرى ومختلف الاستراتيجيات الإدراكية التي تربط الإنسان بعالمه، فهي ليست قدرة معرفية مستقلة عن باقي القدرات الأخرى، كما أنها تنبثق من الاستعمال.2. علاقة الذكاء الصناع ......
#اللسانيات
#المعرفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737994
لخضر خلفاوي : -*صديقي عالم اللسانيات الكاتب Jean Pruvost و -فضل العربية على اللغة الفرنسية : أجدادنا العرب - .
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي - هل اللغة العربية ( لغة الضاد) هي أم اللغات ، و ما هو فضل لغة الضاد المبينة على باقي لغات و لهجات البشر على الكرة الأرضية. رغم الحروب الثقافية و الايديولوجية الشرسة التي سلطت على الثقافة العربية و أساسها اللغة العربية منذ قرون خلت و اشتداد وطيس هذا التقزيم و التشويه الإعلامي لم ينقطع من قبل زمرة من مثقفين و باحثين مغرضين لتهميش دور اللغة العربية في خدمة ثقافات البشرية جمعاء؛ إلا أن الحق أو الحقيقة تجد دائما من يأخذ بيدها و بناصيتها و ينصرها و يحقّها و حتى و إن كان هذا الشاهد ينتمي ثقافيا إلى هؤلاء المضللّين .-"أجدادنا كانوا جميعهم "بَربَر" و لو لا " الرّوم" و الحضارة " العربية " السّائدتين وقتها حيث أنعشتهم في القرون الوسطى لتأخّر عصر نهضتنا". « Nos ancêtres les Gaulois » étaient avant tous des barbares et sans les Romains et la civilisation arabe, qui a irrigué tous le Moyen &#194ge, la Renaissance aurait encore tardé.”هذه بعض الحقائق البحثية التي أدلى بها باحث و عالم اللسانيات الكاتب الفرنسي المشهور Jean Pruvost جون بريفو في منجز من أهم منجزاته في مجال بحوثه في علم اللسانيات قبل خمس سنوات : Nos ancêtres les Arabes. Ce que le français doit à la langue arabe"أجدادنا العرب ، و فضل اللغة العربية على اللغة الفرنسية" هو عنوان هذا المنجز المرجع الأهم الذي صدر في 31 ماي 2018. و أثار هذا الإصدار صاعقة في أوساط الطبقة المثقفة المناوئة المتعصبة و العدائية لكلّ ما هو عربي ، إسلامي و حوصر المنجز إعلاميا و لم يلقَ دعما إعلاميا كبيرا ضخما كما تلقى تلك المؤلفات المشوهة لكل ما هو إسلامي عربي ، إلا أن رسالة الباحث المشهور وصلت إلى بعض من النخب النزيهة و أثيرت ندوات و جلسات نقاشية ثرية و ملفتة للانتباه لرفع اللبس و إنصاف لغة مبينة عظيمة كعظمة اللغة العربية .**يقول الدكتور الراحل " مصطفى محمود " كاتبا في موضوع -اللغة التي تكلم بها آدم- أنه وقع في يديه كتاب عنوانه :"اللغة العربية أصل اللغات".. المكتوب باللغة الأنجليزية لمؤلفته "تحية عبد العزيز إسماعيل و هي باحثة و متخصصة في علم اللغويات، و تدرس هذه المادة في الجامعة.. يضيف الدكتور مصطفى محمود :"وعرفت أنها قضت عشر سنوات تنقّب وتبحث في الوثائق والمخطوطات والمراجع والقواميس؛ لتصل إلى هذا الحكم القاطع.. فازداد فضولي وشوقي والتهمت الكتاب في ليلتين." فخلص الكاتب الدكتور مصطفى محمود إلى اعتباره " ثروة أكاديمية وفتح جديد في علم اللغويات" حيث يستحق كل الاهتمام و التبصّر و التعمّق من خلال إلقاء الضوء عليه و أن يوضع في مكانه الصحيح بين المنجزات و المراجع العلمية العالمية المهمة .تقول المؤلفة في كتابها حسب سرد و ملاحظات الدكتور مصطفى رحمه الله :"أن السبب الأول هو سعة اللغة العربية وغناها وضيق اللغات الأخرى وفقرها النسبي؛ فاللغة اللاتينية بها سبعمائة جذر لغوي فقط، والساكسونية بها ألفا جذر! بينما العربية بها ستة عشر ألف جذر لغوي، يضاف إلى هذه السعة سعة أخرى في التفعيل والاشتقاق والتركيب.. ففي الانجليزية مثلا لفظ Tallبمعنى طويل والتشابه بين الكلمتين في النطق واضح، ولكنا نجد أن اللفظة العربية تخرج منها مشتقات وتراكيب بلا عدد (طال يطول وطائل وطائلة وطويل وطويلة وذو الطول ومستطيل.. إلخ، بينما اللفظ الإنجليزي Tall لا يخرج منه شيء.ونفس الملاحظة في لفظة أخرى مثل Good بالإنجليزية وجيد بالعربية، وكلاهما متشابه في النطق، ولكنا نجد كلمة جيد يخرج منها الجود والجودة والإجا ......
#-*صديقي
#عالم
#اللسانيات
#الكاتب
#Jean
#Pruvost
#-فضل
#العربية
#اللغة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766320