الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : قصيدة : نبض تمام العبدالله الذي لا يموت
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم ما الذي يضيئ عروق هذا الحلمفترانا نمشي ونمشي خلف دمه الراعف في ظلالنا..يذوب في ثمارنا وارضنا واجسادنا ويعتق خطانا بهذا السفر البعيدالى النهايات مالذي يمنحه فوضاه وشدوه الخافتهل قناعة ان دوران نسغه تستشرف القادم المتسع فيناام ان ثمة أشياء تتداعى من مراكزه والأطرافتقلب البراءة نفسها في صبغياته الوراثيةلا تنحل ولا تغير اشكالها كاملة لا تغيبوتنتشر كما النار في ثورات البلاد الحمراء................................................ما الذي يضيئ عروق هذا الحلمفترانا نمشي ونمشي خلف دمه الراعف في ظلالنا..نحن هو وهو وان اختلف يشبهنا تارة ويوقظنا تارة من هفواتنا يبعثنا من الغياب و ينهض بنا من نسيان مبعثر في الارجاءيخيل لي ان التوابيت تتدلى منها لافتات عوسجتبارك هذه المراثياربت على يدي ستي ام صبريتمام العبداللهفهي لا تريد ان تموتولافتات المخيم بعيدة عن طيرة الكرملتبكي ستي كطفل صغيرفالموت ينشد في دمها معزوفته الأخيرةولم تعد الى طيرة الكرملكانت اغانيها اليومية تحملني الى أسماءقريبة الى افراحها الفلسطينية : في الطنطورةو عين غزالو بلد الشيخكانت ستي تشرب نخب الكرمل وهي تقبلالذكريات في ام فلان من الجاعونةوأبو علان من دالية الكرملولا ترى مخيم اليرموك الا قصائد عائدة الى فلسطينكل قرية في عيني ستي وشما تحمله على صليبشتاتها...........................................................ما الذي يضيئ عروق هذا الحلمفترانا نمشي ونمشي خلف دمه الراعف في ظلالناالى اين انت عائدة يا ستيثمة رائحة زهر طيرة اللوز ترافق اوجاعكهل خذلناكانتظرت بحر فلسطينولم يبق في النبض الا ساعات: فلم لم تعدوا المراكبحتى نعودالطيرة توأم عمري القصير مهما امتدفهل عبدتم مسالك القادمين اليهااسمع الدم الخافت في رأسيهل خسرت عودتي ولم اغرقالا في الاشتياقموسيقى البلاد تولد في من جديدفلست العجوز ام صبري انا الطفلة تمام التي مازالت مكتظة بالكرمل الجامحشلالات نهار بحر الكرمل مازلت تبحر من مرافئ قلبي وان بهتت الدور ونشر الغزاة خرائطهم الرمادية في كل مكان..................................................ما الذي يضيئ عروق هذا الحلمفترانا نمشي ونمشي خلف دمه الراعف في ظلالنابقلم الشاعر احمد صالح سلوم…………………………………………………غيمان - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا..آب أوت - 2020......................................... ......
#قصيدة
#تمام
#العبدالله
#الذي
#يموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687329
رائد الحواري : فلسطين العادية والمتمردة في -فلسطين- واثق العبدالله
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري فلسطين العادية والمتمردة في "فلسطين"واثق العبدالله" فلسطينمنذُ مدّة..أحاولُ الكتابةَ عن فلسطينْأحاولُ احتوائها بقصيدةْأحاولُ...أن أرسمَ ثائراً لا يفنىأن أرسمَ شجرةَ برتقالٍ يافاويّتثمرُ داخلَ القصيدةْلأُشبعَ منها جوعيلأصنعَ من أغصانها جسراً يمتدُّ من ضلوعينحوَ أرضي البعيدةْنحوَ امرأةٍ من القدسِتطردُ الغزاةَ بحذائهاوتحبلُ من الهلالِلتنجبَ شُهباً ونيازكاًثائرينْولكنّي أعودُ خائباً في كلّ مرّةْحينَ ترتجفُ أوراقيوأعودُ منتصراً في كلّ مرّةْحينَ تزهرُ أوراقيحينها أدركُ أن فلسطينْ....أكبرُ من أيّة أبجديّةٍوأكبرُ من أيّة قصيدةْأدركُ حينها أن فلسطين هي الأبجديّةوأنَ فلسطين هي القصيدةْ"ليس مهما (بلاغة) اللغة عندما نريد أن نُوصل فكرتنا للآخرين، أو نريد أن نعبر عما نشعر به، البساطة تكفي، وحتى العادية يمكنها أن تقوم به، في هذه النص البسيط (والعادي) يعمل "واثق العبد الله" على تقديم فكرته ومشاعره عما يجري في فلسطين، فرغم أنه يستخدم لغة (عادية) وبسيطة إلا أننا إذا ما توقفنا عندها سنجدها تحمل أكثر مما يظهر على السطح، بمعنى أن هناك بساطة لكنها تحمل وتُحمل أكثر بكثير مما يمكنها أن تتحمل، وهذا الأمر يتماثل مع الفكرة التي يتناولها الكاتب، فهو يتحدث عن نضال ومعاناة الفلسطيني، الذي لا يمتلك سوى أرادته وعدالة قضيته، ويقوم بما تعجز عنه الجيوش العربية المنهكة في مراسم تخريج الدورات واستقبال الرؤساءـ وبهذا يكون شكل تقديم النص ولغته تتماثل مع الفكرة التي يطرحها.ولتبيان هذا التلاحم بين فكرة النص وشكله ولغته سنحاول التوقف عندما جاء فيه، بداية ننوه إلى أن عناصر التخفيف/الفرح التي يلجأ إليها الأدباء والشعراء تتمثل في المرأة، الكتابة، الطبيعة، التمرد، بعضهم يلجأ إلى بعضها، ومنهم من يستخدموا كلها، في بداية النص يتحدث الأديب بلغة بسيطة معبرا عما يشعر به من حب وانتماء لفلسطين من خلال:" منذُ مدّة..أحاولُ الكتابةَ عن فلسطينْ" هذه (العادية) هي اللافتة، التي أظهرت الأديب دون أدواته/تقنية الكتابة، دون أهم أداة يعتمد عليها في تكوينه ككاتب، لكن ما أن نتقدم من المقطع أكثر حتى يظهر شيئا من تكوينه ككاتب:" أحاولُ احتوائها بقصيدةْأحاولُ..."فستخدمه ل"احتوائها" كشف شينا مما عنده من قدرات أدبية، ونلاحظ توحده مع ما يكتبه من خلال تكرار "أحاول" ومن خلال احتوائها" فكل هذه الألفاظ تتكون من حروف الحاء، والأف والواو، فبدا وكأنه (أسير) لحروف بعينها، لهذا لم يشكل وينوع في الألفاظ التي يستخدمها في نصه.يعيد استخدام "أحاول" للمرة الثالثة، ونحن تعلم أن هناك دلالات للرقم "ثلاثة" تتمثل في القدسية والكمال والاستمرارية، كحال الرقم سبعة المقدس، فبه أراد إيصال اكتمال فكرة "المحاولة/أحاول" بمعنى أنه يريد الاستمرار في "محاولات" إلى أن يكتمل/يصل إلى هدفه المقدس.بعدها يدخلها إلى الطريق الذي يفكر/يحلم به للوصول إلى الكمال:" أن أرسمَ ثائراً لا يفنىأن أرسمَ شجرةَ برتقالٍ يافاويّتثمرُ داخلَ القصيدةْلأُشبعَ منها جوعيلأصنعَ من أغصانها جسراً يمتدُّ من ضلوعينحوَ أرضي البعيدةْنحوَ امرأةٍ من القدسِتطردُ الغزاةَ بحذائهاوتحبلُ من الهلالِلتنجبَ شُهباً ونيازكاًثائرينْ"نلاحظ أن هناك اندفاع وزخم في الأهداف التي يسعى إليها الكاتب، وهو يزاوج ويجمع بين المتناقضات: "شجرة تثمر/قصيد، قصيدة/لأشبع، قصيدة أغصانها جسرا، امرة بحذائها/تطرد الغزاة، امرأ ......
#فلسطين
#العادية
#والمتمردة
#-فلسطين-
#واثق
#العبدالله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718449
ريتا عودة : شاعر وقصيدة واثق العبدالله، سوريا
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة شاعر وقصيدة &#127801&#127801المبدع واثق العبدالله، سوريا&#127801&#127801 واثق العبدالله -1-//فمٌ جاءَ متأخّراً//عودي من حيثُ أتيتِعودي من حيثُ جئتِفكلّ النّساءِ اللّواتي عرفتهنّ، جئنَّ من الجّحيمْوكلّ النّساءِ اللّواتي أحبّبتهنّتقاسمنني كآخر رغيفٍ موجودْوشربنّ من دمي..وكأنّما دمي نبيذٌ من الآخرةْما كنتُ أعرفُأنّي أمشي نحو الموتْوأنّ جسدي سيصيرُ ساحةًتتقاتلُ فوقها كلّ تلك الأفواهُ الجّائعةْوأنّني سأتشظّى..لقمةً.. لقمةْ في تلك الأفواهْما كنتُ أعرفُ..أنّ لا نهايةً للحزنِوما كنتُ أعرفُأنَّ هذا القلب البائسَسيصيرُ بيدراًتخرّبهُ العصافيرُ، ثمّ تهاجرْعودي من حيثُ أتيتِفما عاد في جسدي، حَبّةُ قمحٍ واحدةْولا عاد في دمي، رشفةٌ نبيذٍ واحدةْلا شيء غير اليباسِ هناوالسّنابلُ الفارغةُ..تتلوّى في ظلّ الرّيحِ، رياءً ومفاخرةًوترقصُ رقصَ الموتِ في أرضيلعلَّ البركان النّائمَ يصحولا شيء غير السّوادِ هنالا شيء غير العطشِ هناودمي...صار سمّاً يفتّتُ كبدينبيذاً أسوّداًيخالطهُ دمعُ الأرضِ وغبارهاورمادُ الكثيرِ والكثيرِ من سجائريعوديعودي في الزّمنِ التّاليلربّما...لربّما أعودُ سنبلةً تكسرُ منجلْأو دمعةً ترقصُتهدي الأرضَ، جدولْعودي في الزّمنِ الآتيوهاتي بيدكِ بعض البذور لنزرعَ هذا البيدرْ.-2-منارةٌ تُهديني طريقَ الجّائعينْوطريقَ الدّراويشِ المساكينْشامةٌ..تتوسّطُ الصّدرتَعلو تلالَ الياسمينْ.-3//إلى إلهٍ خرافيٍّ جدّاً يُدعى فينيق//فينيقُ يافينيقْإنّا نصلّي إليكْ...إنّا نتوسلُ إليكْومنذُ سبعينَ عاماً نذبحُ القرابينَ بين يديكْأنجدنا يافينيقْساعدنا يافينيقْمنذُ سبعينَ عاماً ما تركنا العبادهْالكلُّ ياسيّدي الفينيقْسيّدٌ عليناالكلّ ياسيّدي -مثل الحميرِ- يمتطينامن يحملُ الهراوةَ سيّدْمن يحملُ الدّولارَ بجيبهِ سيّدْمن يُمسكُ رغيفنا بيدهِ سيّدْآهٍ ياسيّدي الفينيقْ ما أكثرَ السّادهْإنّنا ياسيّدي الفينيقْنموتُ داخلَ دورِ العبادهْونموتُ خارجَ دورِ العبادهْنموتُ فوقَ الرّصيفِ وفي طَوَابيرِ الخبزِوعلى بابِ المشفىونموتُ على بابِ العيادهْونموتُ إذا سكتنانموتُ إذا تكلّمنانموتُ إذا شربنا القهوة حلوةْوإذا شربناها سادهْ يركضُ الموتُ هُنا مثلَ طفلٍ جائعٍنربيهِ على صغرٍوحينَ يكبرُ يأكلُ أجدادهْمنذُ سبعينَ عاماً ونحنُ مهزومونْمنذُ سبعينَ عاماً..ونحنُ كالأرانبِ خائفونْوفي جُحرِ الفئرانِ محاصرونْونحنُ -رغمَ ادعاءِ الصّلابةِ- متعَبونْورغمَ -ادعاءِ الحياةِ- نافقونعلى حُكمِ العادهْنحنُ ياسيّدي منذُ سبعين عاماًنبحثُ عن قطعةِ أرضٍ تؤويناعن حفرةٍ نسميها وطناً....لتحمينانبحثُ عن كسرةِ خبزٍعن ولد كلمعةِ البرقِيُخرج من فمناليحرقَ مضاجعَ السّادهْتُهنا في صحراءِ العمرِبيَدنا نُصّيّةً أفرغناهاعلى ترابِ الأرضِ البعيدةْعلى جراحناعلى أحلامناعلى أحكام البَلادهْأضعنا العمرَ تائهينْنركضُ من أرضٍ إلى أُخرىنركضُ من سنبلةٍ إلى سنبلةْمن تحتِ رشاشٍ لحضنِ قنبلةْنبحثُ...عن وردةٍ نغفو بداخلهاعن قُماشةٍ نفترشها.. عن سجادهْ ......
#شاعر
#وقصيدة
#واثق
#العبدالله،
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722268