الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مجدى عبد الحميد السيد : الإدمان الرقمى الديجيتال هل سيحل محل الإدمان الحقيقى؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد كانت معظم الدول تعانى من إدمان المخدرات وتأثيرها على صحة المجتمع وعلى الإنتاج منذ حرب الأفيون على الصين والتى تسببت فى انفصال هونج كونج كمستعمرة بريطانية منذ عام 1839 والتى جعلت لأول مرة هناك احتلال عن طريق المخدرات ، ولم تستطع الصين التخلص من ذلك الإدمان إلا مع تكوين الحزب الشيوعى الصينى وحكم ماو تسى تونج ، ومن وقتها ظهرت المخدرات كتجارة عالمية كانت واضحة مع التبغ والأفيون والحشيش وتحولت إلى تجارة سرية بعد الحرب العالمية الأولى مع المخدرات المخلقة والعصابات السرية التى اتسمت بطابع العالمية وعبرت الحدود ، بل وتحولت إلى أحد طرق هدم الشعوب بهدم الشباب أولا عن طريق المخدرات وعن طريق الإدمان الذى يجعل الحياة تقف عند ما يدمنه الشخص فيتوقف عن العمل والشغف بالحياة نفسها ويرتبط ارتباطا كليا بما يدمنه ويصبح عبئا على المجتمع بدلا من أن يكون شبابه قوة دعم للمجتمع.إن ما سنتحدث عنه ليس الإدمان على الطريقة القديمة باستخدام المخدرات والبلع والحقن والشم بل عن إدمان آخر بدأ منذ حوالى خمسين عاما مع أجهزة كمبيوتر ألعاب وأتارى وغيرها ، ثم تطور إلى مرحلة الإدمان شبه الحقيقى منذ ثلاثين عاما مع بداية العولمة وانتشار الانترنت وهو الإدمان الديجيتال أى المعتمد على التقنيات التى بها شريحة كمبيوتر وتقنيات 01 وتسمى التقنيات الرقمية او الديجيتال عن طريق الألعاب بصورها المختلفة ثم مواقع الانترنت المختلفة التى تقدم أى شئ يربط الإنسان بها من مسلسلات وأفلام وإثارة جنسية وأكشن ثم وصل الأمر إلى الذروة مع أجهزة البلاستيشن ومع الألعاب الأونلاين وحتى مع مواقع التواصل الاجتماعي وبعض برامج القنوات الفضائية فى بعض الأحيان والتى تلعب كلها على ربط المدمن أو من فى طريقه إلى الإدمان بها ليتحول مجتمعه إلى مجتمع تخيلى ديجيتال وأصدقاء عالميين لا يقابلهم فى الحقيقة بل ويرتبط بهم ديجيتال ويلعب معهم عن بعد وينجذب إليهم بما ينسيه الأعمال اليومية المعتادة والتفاعل المجتمعى الحقيقى وبالتالى ينجذب إلى الإدمان الديجيتال بما لا يمكن الاستغناء عنه وهو ما جعل منظمة الصحة العالمية تضيف الإدمان الديجيتال إلى التوعية من الإدمان بصورة واضحة عام 2018.إن العولمة جاءت بإدمان من نوع جديد يناسب العصر وتستطيع من خلاله الشركات اليابانية والأمريكية وغيرها تحقيق أرباح خيالية من خلال الالعاب التى تغزو كل الأجهزة الرقمية الديجيتال من الموبايل إلى اللاب إلى الكمبيوتر إلى التليفزيون والبلاي ستيشن وأصبحت تنافس فى حجمها تجارة المخدرات الحقيقية . إن هذا الإدمان الجديد تنبهت إليه الدول الغربية بصورة عامة ولكن الصين بدأت بالفعل باتخاذ إجراءات أكثر إيجابية أمام تحول الشباب إلى الإدمان الديجيتال وخاصة إدمان الألعاب على أجهزة الموبايل والأجهزة الذكية والبلاستيشن والتى تؤثر بالفعل على الدراسة وعلى الحالة الاجتماعية للشباب وذلك عن طريق التحول شيئا فشيئا من مرحلة الألعاب إلى مرحلة الاستخدام التقنى للشاشات الديجيتال فى العلم والفن والأدب ، ثم طورت الأمر لكى يسيطر الديجتال على البيع والشراء وهو ما يعطى رفاهية كبيرة فى الوصول إلى المتطلبات الحقيقية للناس ولكن عن طريق الديجيتال ، فهناك مصنع يعمل ومطعم يعد الأكل وشخص يعمل بالمنزل ولكن البرامج تسوق وتنفذ الطلبات وتساهم فى التوصيل وتتحكم فى العملية كلها ، وهو ما اجتذب الشباب الصينى ليتحول من مرحلة إدمان الألعاب عديمة الفائدة إلى إدمان أخف أو لا إدمان باستخدام نفس الأدوات الخاصة بالعولمة من انترنت وفضائيات وأجهزة ذكية ومواقع تواصل وتحويل أموال وغير ذلك . إن الصين بدأت فى عام 2022 ......
#الإدمان
#الرقمى
#الديجيتال
#سيحل
#الإدمان
#الحقيقى؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755017
حازم كويي : المقاومة في عالم الديجيتال
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي أعداد:حازم كوييتتحدث الأستاذة المكسيكية مارسيلا سواريز إسترادا عن أشكال الاحتجاج في أمريكا اللاتينية، فقد تبنت الحركات الاجتماعية في أمريكا اللاتينية التقنيات الرقمية كجزء من مقاومتها وكأداة مفيدة في نضالاتها. وكيفية دمج حركات المساحات الرقمية والأجهزة مثل الطائرات بدون طيار وغيرها من التقنيات في احتجاجاتهم وماينشأ من تناقضات عن ذلك.في البحوث التي أجرتها عن الأشكال الرقمية للاحتجاج في أمريكا اللاتينية، لم تستطع تسميتها جميعاً،فهي ترى أن هناك عدداً قليلاً جداً من الإحتجاجات التي لاتشمل الأنترنيت على الأقل لتداخلاتها وأشكال مشاركاتها.هناك دوماً شخص يلتقط صورة أو مقطع فيديو ثم يتركها طليقة، يمثل الإنترنت الأستمرارية للفضاء الاجتماعي الذي نعرفه والساحة السياسية، بمعنى أن الناس يقولون: سأخصص هذه المساحة للتعبير عن مطالبي، ولإثبات أنني لا أتفق مع شيء ما، وفي نفس الوقت أريد أن أجعل موضوعاً معيناً مرئياً باستخدام إستراتيجيات مختلفة.ولاحظت في بحثها كيف تنزل الجماعات النسوية إلى الشوارع ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي. من ناحية، يتحدث الجميع عن حقيقة أن الجسد أصبح مسيساً أكثر فأكثر لأن الاحتجاج موجه ضد حالة العنف. من ناحية أخرى، أصبحت الشبكات الاجتماعية مسيسة، فهي تخصص هذه المساحات لأهدافها،والمطالبة بإنهاء العنف واتخاذ إجراءات ملموسة. صحيح أن الإنترنت كمساحة أجتماعية لا يقتصر فقط على وسائل التواصل الاجتماعي. هناك أيضاً شبكات بديلة أنشأتها المجتمعات، الذي يتوسع في أمريكا اللاتينية، باستخدام البنية التحتية الخاصة بها، على سبيل المثال البرامج (سيرفر)غير المرتبطة بالشركات الكبيرة أو المرتبطة جزئياً فقط في تسلسلها. هناك تركيز قوي على إنشاء محتوى يتضمن على روايات بديلة وروايات لأشخاص وقصص ووجهات نظر غير مهيمنة. غالبية هذه المساحات عبارة عن مدونات أو مواقع ويب أو مواقع ويكي تعمل كأرشيف لجميع أنشطة الحركات الاجتماعية. يتميز إنشاء المحتوى بسمات مبتكرة للغاية، وهنا يتم دمجها رقمياً بإنشاء كتيبات مثل مستندات PDF التي يتم تداولها في الشوارع وكذلك على مواقع الويب. يتمثل التحدي الكبير في القدرة على أرشفة كل هذا المحتوى،كونه يختفي على الأغلب.ومع ذلك، تلعب الشبكات الاجتماعية دوراً مهماً للغاية في تنظيم الاحتجاجات. هناك شكلين أستراتيجيين يستخدمهما الإنترنت للاحتجاج: من ناحية، يقول النشطاء "لا نريد تخصيص المساحات التجارية، لأن Facebook و Twitter و Instagram و TikTok هي شركات. إنه مثل الذهاب إلى مركز التسوق للاحتجاج، فنحن لانريد لهذه الشركات أن تضمن الأرباح." لأن كل إعجاب، حتى لو تم تقديمه كإحتجاج، يعني ربحاً لهذه الشركات. هناك موقف ثان يتعلق بمعضلة تخصيص وسائل التواصل الاجتماعي للتنظيم، فالمجموعة الثانية تقول "علينا تخصيص هذه المساحات لأننا بهذه الطريقة نصل إلى الأشخاص الذين يتعين عليهم تسييس علاقتهم بالتكنولوجيا وعليهم النزول إلى الشوارع." هذه هي اللعبة المزدوجة للنظام.هناك نقاش كبير حول ما يمكننا حتى فهمه على أنه تكنولوجيا. لا يتعلق الأمر بهذه الأجهزة فحسب، بل أيضاً بالتشكيك في توازن القوى الذي يُحدد ما هو وما لا يصنف على أنه تقنية. بالإضافة إلى ذلك، فإن العلاقة بين الإنسان والآلة ديناميكية للغاية. لا يوجد فصل بين الأنسان وبين الآلة.إحدى هذه التقنيات الأخرى هي طائرات بدون طيار. تم الاستيلاء على الطائرات بدون طيار من قبل النشطاء في أمريكا اللاتينية كأغراض معاكسة للثقافة، لنقد التقنيات باستخدام علم الأنساب العسكري والأبوي وتبديد الصورة ......
#المقاومة
#عالم
#الديجيتال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758206