الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : الجامعات والكليات جزء وانعكاس للظاهرة العراقية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الجامعات نتاج وانعكاس للواقع العراقي الجديد بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام/ 2003 لأن الاحتلال جعل الاقتصاد والسياسة العراقية تحت سلطة الاحتلال من خلال ممثله (بول بريمر) وكان أخطر عمل قام به حل الجيش العراقي وقوى الأمن الداخلي التي أدخل من خلالها مصالح السياسة الأمريكية (الفوضى البناءة) بالرغم من ادعاء بريمر أن طلب حل الجيش العراقي وقوى الأمن الداخلي جاء بطلب من أحمد الجلبي بسبب خوفهم من بقاء الجيش على وضعه الذي هو من نتاج وصنيعة حزب البعث وصدام حسين ويخشى من قيامه بحركة انقلابية ضد نظام الحكم فكان مشروع حل الجيش وقوى الأمن الداخلي مدمر للشعب والاقتصاد العراقي حيث انفلتت الحدود العراقية مع دول الجوار وكأن المافيات وأصحاب المصالح الاقتصادية كأنها كانت تنتظر هذه العملية حيث أصبحت الحدود العراقية مفتوحة بدون رقيب لمن هب ودب فأدخلت للعراق مختلف أنواع السلع والبضائع والسيارات وغيرها فأغرقت الأسواق العراقية وأصبحت تنافس السلع والبضائع المنتجة محلياً مما أدى تأثيرها إلى غلق المصانع والمعامل والورشات العراقية لعدم استطاعة منتجاتها منافسة السلع التي غزت العراق وحولت الاقتصاد العراقي إلى اقتصاد ريعي يعتمد على عائدات النفط التي بها تستورد السلع والبضائع والحاجيات الأخرى من دول الجوار والدول الأخرى وأصبح الشعب العراقي مستهلك وليس منتجاً عطال بطال بسبب تسريح آلاف العمال من المصانع والمؤسسات الصناعية وارتفع معدل مستوى البطالة إلى 30% كما أن الدولة اتبعت سياسة ليبرالية تقوم على السوق والعرض والطلب وتقوم على المحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية أفرزت ظاهرة الفساد الإداري وتعطيل مشاريع الدولة العمرانية والاقتصادية والاجتماعية التي أفرزت البطالة والفقر والجوع والانتحار والعنف الأسري وغيرها وأصبحت المؤسسات التعليمية لا تربية ولا تعليم وبسبب الفقر والجوع أصبح رب العائلة يركض ليله ونهاره من أجل توفير لقمة العيش له ولعائلته فلجأ إلى سحب أطفاله وأبنائه من كراسي الدراسة ورميهم في سوق العمل عتالين أو بائعي أكياس النايلون وبسبب انشغال رب البيت في العمل ليلاً ونهاراً من أجل توفير لقمة العيش أصبح ليس لديه الوقت في مراقبة ومتابعة أفراد عائلته فساد الانفلات والتسيب في العائلة العراقية وانتشرت ظاهرة التسول والمخدرات والفساد الخلقي وبسبب التضخم الوظيفي في العراق حيث أصبح عدد الموظفين والمستخدمين في دوائر الدولة ستة ملايين منتسب وأكثرهم من (الفضائيين) من المحسوبين والمنسوبين بعد أن كان عدد موظفي الدولة قبل عام / 2003 ثمانمائة ألف منتسب كما توقفت الأعمال المختلفة في العراق وعدم حاجتها للخريجين من الجامعات فأصبحت الجامعات والكليات تخرج الوجبات تلو الوجبات وترميهم في مستنقع البطالة وهاجر كثير منهم خارج العراق للعمل وتوفير لقمة العيش له ولعائلته وقد ابتلعت البحار العشرات منهم غرقاً والآن نشاهد ساحات العراق وشوارعه تملأها مظاهراتهم من أجل التعيين في مصانع ومؤسسات الدولة وكثير منهم أصبحوا عمال بناء أو أجراء في محلات بيع المخضرات وغيرها والبعض الآخر أصبحوا سائقي سيارات تكسي من أجل توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم. ......
#الجامعات
#والكليات
#وانعكاس
#للظاهرة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722039
داخل حسن جريو : هل الجامعات العراقية .. مؤهلة حقا للإستقلالية.؟
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو تناولنا موضوع إستقلالية الجامعات في عدد الحوار المتمدن ذي الرقم (5589) الصادر في الثالث والعشرين من شهر تموز عام 2017,عندما قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية, بمنح بعض الصلاحيات ( المستحقة أصلا بموجب قانون وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ) , لرؤساء الجامعات بدعوى منح الجامعات إستقلاليتها , متخذة حينها من الجامعة التكنولوجية إنموذجا لهذه الإستقلالية , بمنحها صلاحية قبول الطلبة من قبلها مباشرة. بينما كانت جامعات بغداد والموصل والبصرة عند تأسيسها تدير كافة شؤونها العلمية والتربوية والإدارية والمالية بما فيها قبول الطلبة وبرامجها الدراسية, بموجب قوانينها الخاصة دون أية مداخلات خارجية, حيث ألغيت هذه القوانين عند تشكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عام 1970.وكانت هناك درجة عالية من التنسيق بين هذه الجامعات من خلال ما كان يعرف بالمجلس الأعلى للجامعات , الذي ألغي هو الآخر بإستحداث وزارة التعليم العالي والبحث العلمي التي أصبحت بمرور الزمن الأمر الناهي بكل ما يتعلق بالتعليم الجامعي, حيث جعلت الجامعات العراقية وكأنها جامعة واحدة ذات فروع متعددة في مناطق العراق المختلفة.واليوم يعود الحديث ثانية عن موضوع إستقلالية الجامعات, وكأنه مفتاح الحل السحري وطوق النجاة ,لإنتشال الجامعات العراقية من وضعها السيئ الذي هي فيه الآن , بحيث أصبحت خارج معايير جودة التعليم العالي العالمية , نتيجة السياسات الخاطئة التي إنتهجتها القيادات المتعاقبة على إدارتها, منذ غزو العراق وإحتلاله عام 2003 وحتى يومنا هذا , على الرغم من توفر الموارد المالية والبشرية والآفاق الواسعة المتاحة لها , للتعاون مع أرقى الجامعات العالمية وأكثرها رصانة , بخلاف ما كان عليه حال الجامعات في ظروف الحصار الظالم الشامل الذي طال كل شيئ وحرم الجامعات والمؤسسات التعليمية من أبسط مستلزماتها , ناهيك عن هجرة آلاف التدريسيين من ملاكاتها . وبرغم كل ذلك لم تنحدر الجامعات إلى هذا الوضع المشين , بل واصلت مسيرتها بثبات وهي مثخنة الجراح ,حيث حققت نجاحات مميزة, لعل أبرزها توطيد الترابط بينها وبين حقل العمل وتلبية حاجاته من الكوادر العلمية والتقنية وإجراء البحوث والدراسات التي أسهمت بفاعلية بحل الكثير من المعضلات التي كانت تواجهها المؤسسات الإنتاجية الصناعية والزراعية , لا نرى مجالا الآن للحديث عنها أكثر.نعود لموضوع إستقلالية الجامعات , ونقول يتوهم من يعتقد أن منح الجامعات بعض الصلاحيات أو توسيع صلاحياتها يعني أستقلالها إطلاقا, لاسيما أن أغلب إن لم يكن جميع رؤوساء الجامعات وعمداء الكليات يشغلون مناصبهم وكالة , بدعم ورعاية جماعات دينية وسياسية مختلفة ,مما يعني عدم إستيفائهم المتطلبات القانونية لتوليهم هذه المناصب , وكان الأجدر معالجة هذه الحالة الشاذة في الإدارة الجامعية التي مضى عليها وقت طويل ,والتي يبدو أنها باتت مستعصية بسبب نظام المحاصصة المقيت , وبذلك يصبح الحديث عن إستقلالية الجامعات في الظروف السائدة حاليا ضربا من الخيال.ولا نعتقد أن بالإمكان إصلاح التعليم الجامعي في العراق , بمعزل عن إصلاح مجمل أوضاعه السياسية والثقافية والإجتماعية أبدا .وعلى أية حال نقول أن موضوع إستقلالية الجامعات,يتطلب تحقيق ثمة شروط ذاتية وموضوعية قبل الحديث عنه , فالإستقلالية لا تتحقق بالتمنيات وكتابة المقالات على ما لها من أهمية بخلق الوعي ونشره ولفت إنتباه من يعنيهم الأمر, لإتخاذ ما يلزم للشروع به في أقرب فرصة سانحة . ندرج هنا بعضا من هذه الشروط : 1. تهيئة البيئة الجامعية المادية والبشرية التي تمكن الجا ......
#الجامعات
#العراقية
#مؤهلة
#للإستقلالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724366
بودريس درهمان : مصير الجامعات بعد المرحلة الانتقالية
#الحوار_المتمدن
#بودريس_درهمان ليس هنالك ما يؤكد ذلك ولكن هنالك ما يحيل الى ذلك، وما يحيل الى ذلك يتعلق بهندسة المؤسسات التربوية الوطنية كما يحددها القانون الاطار الذي يحمل رقم 51-17. المؤسسات التربوية الوطنية قبل دخول القانون الإطار حيز التنفيذ يوم التاسع من غشت سنة 2019 تتميز بالتشرذم و التمزق وهذا التشرذم و التمزق المسؤول عليه هي الأحزاب السياسية المهيمنة و أباطرة اقتصاد الريع الذين يوفرون وظائف زائدة عن اللزوم لزبائنهم و أتباعهم؛ و القانون العضوي للتربية و التكوين الذي هو القانون الاطار الحامل لرقم 51-17 جاء ليضع حدا لهذه الحالة من التشرذم و التمزق. المؤسسات التربوية الوطنية العليا، المتوسطة و الدنيا؛ كانت تسبح كل واحدة في بؤرة خاصة بها، حيث مؤسسات التعليم الجامعي يديرها رئيس جامعة وتحت ادارته عمداء كليات و مدراء معاهد و غيرهم، و مؤسسات ما كان يسمى سابقا بقطاع التعليم يديرها مدير أكاديمية و تحت امرته مدراء يديرون بدورهم مديريات تضم مؤسسات تربوية ابتدائية، اعدادية و ثانوية؛ و نفس الشيء بالنسبة لقطاع التكوين المهني الذي كان منفصلا هو الاخر عن التعليم العالي و عن قطاع التربية و التكوين.هندسة المؤسسات كانت قائمة على أساس الاختصاصات المعرفية والمستويات المعرفية و كانت جميع المؤسسات منفصلة في ما بينها، لكن انطلاقا من مواد و بنود القانون الاطار، أصبحت هندسة هذه المؤسسات تخضع لأساس ترابي محض. هكذا فالتراب هو جوهر التنظيم وأساسه وتنظيم التراب خطوة من بين الخطوات للقضاء على اقتصاد الريع بشكل عام وعلى فتوات اقتصاد الريع التربوي بشكل خاص.الباب الثالث من القانون الإطار في مادته السابعة يتناول مكونات منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي وهيكلتها ويحددها فيما يلي: "تتكون منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، بقطاعيها العام والخاص، من قطاع التربية والتعليم والتكوين النظامي وقطاع التربية والتعليم والتكوين غير النظامي ومن مؤسسات للبحث العلمي والتقني. يضم قطاع التربية والتعليم والتكوين النظامي التعليم المدرسي بما فيه التعليم الأصيل، والتكوين المهني، والتعليم العتيق، والتعليم العالي"هذا التحديد الجديد لمؤسسات التربية والتكوين يعيد تنظيم ما يسمى بقطاع التربية والتكوين، وهذا القطاع لم يعد مقتصرا على التعليم الابتدائي والاعدادي والثانوي، بل أصبح يضم كذلك حتى التعليم العالي، وهذا التحديد الجديد الذي يقوم على أساس تنظيم ترابي محض يؤكد أنه من هنا فصاعدا أي بعد انقضاء مدة المرحلة الانتقالية التي حددتها الرؤية الاستراتيجية في ست سنوات ستنتظم جميع المؤسسات التربوية الجهوية تحت لواء الاكاديمية بما فيها حتى التعليم العالي الجامعي. المرحلة الانتقالية حسب الرؤية الاستراتيجية تبتدأ سنة 2015 وتنتهي نهاية سنة 2021، لكن حسب القانون الإطار هذه المرحلة الانتقالية لديها شروط وهذه الشروط تتجلى في احداث لجنة الى جانب رئيس الحكومة لتنفيذ كل بنود و محتويات قانون الاطار، يصطلح علي هذه اللجنة ب"اللجنة الوطنية لتتبع ومواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي" القانون الاطار تمت المصادقة عليه يوم التاسع من غشت سنة 2019 و انطلاقا من هذا التاريخ دخل هذا القانون حيز التنفيذ، مما يعني أن المرحلة الانتقالية تبدأ فعليا من هذا التاريخ أي تبدا سنة 2019 و تنتهي سنة 2025 و ليس سنة 2021 كما حددته الرؤية الاستراتيجية.إعادة تحديد تنظيم قطاع التربية والتكوين على أساس ترابي، حسب المادة السابعة من الباب الثالث لقانون الإطار ستصبح الجامعات تحت إدارة الاكاديميات.المرحلة الانتقالية يسهر ......
#مصير
#الجامعات
#المرحلة
#الانتقالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725298
فهد المضحكي : الجامعات العربية ومقاومة الإرهاب
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي كيف يمكن مقاومة الإرهاب في الفضاء الجامعي؟ وما هذا السؤال إلا موصولاً بالدور المدني الذي تلعبه الجامعات في تاريخها الأصيل والحديث، فأي دور للجامعة في إرساء قيم المدنية وتثبيتها في ضوء متغيرات تاريخية حفت ومازالت تحف بالمجتمعات العربي.توهم بالتعبير والقطع مع الاستبداد من حكم متسلط إلى حكم يروم الديمقراطية والسلطة التشاركية؟ من هي الأطراف الكفيلة بحماية المكاسب المدنية داخل الجامعة، إن تحققت، وكيف السبيل إلى إرسائها إن غابت؟ وهل للأستاذ الجامعي وللقوى المدنية ومن بينها النقابات دور في رسم معالم الأفق التعليمي الجديد القائم على الوعي بضرورات ما يحيط بأوطاننا من مخططات مختلفة المشارب محليًا وعربيًا وعالميًا؟كيف يمكن للجامعة أن تحافظ على استقلاليتها العلمية وحرمتها المؤسساتية وأن تقاوم كل ما يمس حريتها وتقاليدها الاكاديمية بما في ذلك مقاومة أشكال التطرف العقدي مها كان لونه وطعمه أو خلفياته أو مرماه؟كيف يمكن للجامعة أن تمارس فصل التكوين خارج كل ممارسات سلطوية أو حزبية وأن تواجه ما يحف بجيل من الطلاب من مخاطر التطرف ومزالق التوظيف مهما كان مأتاه؟ كيف يمكن للجامعة أن تسهم في بناء شخصية طالب واعٍ بشروطه التاريخية، مدركًا أن المواطنة والمغايرة وقبول المختلف هي الشروط الحقيقية لممارسة أي فعل ديمقراطي؟ ما البرامج التعليمية والتثقيفية التي يجب على الجامعة - بكل مكوناتها - أن تضطلع بها؟ كيف يمكن لتقويم تجاربنا التعليمية وإرساء أسس متينة لإصلاح جذري وتشاركي لمنظومتنا التعليمية من حرية اكاديمية وخلق مناخ تعليمي حر وتطوير إشعاعها العلمي وبناء تجارب ديمقراطية تشاركية بين مختلف مكوناتها العلمية والتربوية؟.تلك الأسئلة وغيرها هو ما يناقشه الاكاديمي التونسي خالد الغريبي في أحد أعداد «الهلال» والسؤال الإشكالي الذي يطرحه ويكتسي أهمية بالغة في ضوء ما تعيشه الجامعة في تونس وفي أقطار عربية أخرى ينخر الإرهاب كيانها بتفاوت: كيف يمكن مقاومة الإرهاب في الفضاء الجامعي؟إن بلوغ هذه الأهداف لا يمكن أن يتم بدون معرفة دقيقة بأوضاع الجامعات العربية في مختلف مراحل بنائها وتطورها وفهم الدور الطليعي الذي لعبه وتلعبه في الإنماء الحضري والتطور التقني وفي مجالات الإبداع والخلق بمستوياته العلمية والفكرية والأدبية والفنية عمومًا. ولا ينكر إلا مكابر أن الجامعات العربية بمختلف تخصصاتها قد أنتجت عقولاً مفكرة وطاقات مبدعة أسهمت ومازالت تسهم في حركة التحديث والتنوير رغم ما يسود بعض هذه الجامعات من حالات ارتداد وانكماش في العقود الأخيرة.وما هذا التوازن في التكوين في قطاعات العلوم الصحية والإنسانية إلا من بين المداخل الأساسية لإرساء الثقافة المدنية وعدم القيم الوطنية، فبقدر ما تؤثر هذه الاختيارات التعليمية وهذه البرامج الاستراتيجية في نحت كيان المتعلم والمعلم يكون لتأثيرات المحيط السياسي والمناخ الاجتماعي والواقع الثقافي الأثر البين في تكون أي مشروع مدني بإحباطه أو بتيسير دوره في خدمة الصالح العام.وفي هذا الجانب ثمة سؤال وهو كيف تسهم الجامعة في بناء أسس التنوير الفكري؟وإذا كانت الجامعة فضاء علم وبحث وإبداع، فإنه من الممكن أن نحدد رسالتها في تشكيل العقل العلمي مهما تكن مشاربه ومكوناته الأصلية التي أسهمت في صقل هويته الذاتية والجماعية: المقصود تأثير المدرسة والاسرة والمحيط.وعندما نتحدث عن مجابهة الإرهاب في الجامعات العربية فان الأمر يتطلب دعم الجامعي المنتمي إلى تيار التقدم والحرية والديمقراطية المسكون بالوطنية هذا الجامعي هو الذ ......
#الجامعات
#العربية
#ومقاومة
#الإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726009
محمد مهدي الشكري : المشاركة السياسية الفاعلة لطلبة الجامعات وإمكانية التغيير.
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهدي_الشكري تذكر الدراسات الديموغرافية والسكانية الجديدة, أن الطبقة الشبابية (التي تشكل جل الحياة الجامعية)، باتت تمثل اليوم خمس سكان العالم, لذا بات تأثيرها وتداخلها في قضايا الحياة العامة والسياسية بشكل خاص, مصدرا مهما من مصادر التغيير، وتعتبر مشاركة الشباب في العملية السياسية, أحد أشكال الديمقراطية التشاركية، كما أنها إحدى أشكال الحكم الصالح، وهي شكل من أشكال الرقابة الشعبية ،كما أن مشاركة الشباب سيعزز من التنمية السياسية، وتفعيل المشاركة السياسية للشباب سيقلل من حالة الفراغ السياسي التي يعيشها الشباب عبر تهميشهم وعدم الاهتمام بقضاياهم في برامج وأنشطة الأحزاب السياسية ، الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في كيفية تفعيل طاقات الشباب وإعادة جذبها إلى الأحزاب والعمل العام، وتفعيل دور المؤسسات الأهلية، وذلك من خلال إعادة صياغة أولوياتها وبرامجها انسجاماً مع الأجندة الوطنية، بما يحقق التكامل في العمل بينها وبين المؤسسات الرسمية.  لذا تناط بالجامعات مسؤولية كبيرة في تنشئة وتفعيل أنماط المشاركة والنشاط السياسي لدى الطلاب, فدور الجامعة فى تنمية قيم الديمقراطية ودعم سلوك المشاركة السياسية, يلزم إدارتها الإهتمام بتنمية الوعى السياسى ونشر ثقافة الديمقراطية ، وتنمية وعى الطلاب بالقضايا الكلية للوطن .   كما أن من واجب الجامعات إعداد مساحة ملائمة فى برامج النشاط الثقافى بالجامعة لفھم واستيعاب مفردات الخطاب السياسى الرسمى , من خلال إيجاد صيغ جديدة للخطاب مع الطلاب فى مناقشة قضايا المجتمع ومشكلاته, بتركيز الجهد علي قياسات الأثر المتبقي من عمليات التعلم والسلوك الديمقراطي , وشرح وتوضيح آليات ومهارات السلوك السياسي , ومفاهيم الدبلوماسية والعلاقات وإدارة الأزمات, من خلال إدماج مواد تخصصية في هذه المجالات السياسية العلمية, في كل تخصصات الجامعة. ......
#المشاركة
#السياسية
#الفاعلة
#لطلبة
#الجامعات
#وإمكانية
#التغيير.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727275
سري القدوة : كبرى الجامعات الامريكية تعتبر -إسرائيل- دولة فصل عنصري
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في تطور مهم وضمن اليات تفعيل مقاطعة دولة الاحتلال على المستوي الدولي اعتبر 120 مركزا بحثيا للدراسات في جامعات أميركية مرموقة أن دولة الاحتلال الاسرائيلي دولة تمارس الفصل العنصري ضد الشعب الفلسطيني ودعا بيان اعلامي صدر عن تلك الجامعات الكبرى الامريكية الناشطات النسويات إلى الانضمام إلى النضال من أجل حرية فلسطين وجاء البيان الذي صدر ضمن حملة دولية لا زال جمع التواقيع عليها مستمرا في الجامعات الاميركية "نلبي نداء التضامن مع شعب فلسطين بشكل لا لبس فيه ونعلن انضمامنا إلى النضال من أجل التحرر الفلسطيني" .ومع تنامي تلك الاصوات التي بدأت تطالب بالتدخل السياسي لوقف ما تقوم به حكومة الاحتلال وضمن اليات العمل ادانت تلك المؤسسات التهجير القسري للفلسطينيين من منازلهم في الشيخ جراح واقتحام المسجد الأقصى والقصف العشوائي لغزة وعنف المستوطنين الإسرائيليين المدعومين من الشرطة وجيش الاحتلال الإسرائيلي وممارساتهم التي يقومون خلالها بالسيطرة على الشوارع واقتحام المنازل ومعاملة الفلسطينيين بوحشية عبر الحواجز الاسرائيلية خاصة انه غالبا ما يصاحب عنف المستوطنين القومي العرقي اليميني الهتاف البغيض "الموت للعرب" ومع تطور لتلك المواقف المهمة من قبل نشطاء على المستوي السياسي المناهض لدولة الاحتلال رفض الموقعين على البيان ما اسموه مصطلح "كلا الجانبين" المستخدم في وصف الصراع القائم في المنطقة كونه يساوى قوة عسكرية واقتصادية وإعلامية عالمية تتمتع بها دولة الاحتلال الاسرائيلي مع فلسطين الخاضعة للاحتلال العسكري .دولة الاحتلال قائمة باستخدام القوة العنيفة والبيروقراطية العقابية والنظام القانوني لطرد الفلسطينيين من منازلهم الشرعية وإخراجهم من أرضهم في ظل اعتمادهم على القانون الإسرائيلي الذي يوفر الغطاء لجرائم الاحتلال والعمل بشكل منهجي ضد المواطنين الفلسطينيين الخاضعين للاحتلال والسيطرة الاسرائيلية في ظل استمرار سياسة الاحتلال واعتماده على دعم المستوطنين من خلال ما تقوم به المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية بتطويق المجتمعات الفلسطينية والفلسطينيين المعزولين عن بعضهم البعض بشبكة من نقاط التفتيش وجدار الفاصل الذي يبتلع الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل غير قانوني ليدعم ذلك ما خلصت كل من منظمات "هيومن رايتس ووتش" و"بتسيلم" إلى أن السياسات والممارسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين هي سياسات فصل عنصري .وفي ظل استمرار تلك السياسة بات الصوت الدولي يرتفع والعمل المناهض للاحتلال يأخذ اشكال تضامن مختلفة فقيام تلك المؤسسات والجمعيات بالدعوة إلى إنهاء الاحتلال العسكري الإسرائيلي لفلسطين ودعم حق الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم يعد خطوة مهمة وتشكل تقدم ملموس على مستوى الرأي العام الامريكي والدولي ومن المهم تفعيل مثل تلك النشاطات التي تشكل العمود الفقري لدعم النضال الفلسطيني على المستوي الدولي وخاصة في الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوروبي والعمل على فضح سياسة الاحتلال والضغط على الحكومات لتغير مواقفها ورفض ممارسات الاحتلال القمعية ضد الشعب الفلسطيني ومساندته في نضاله الشرعي لنيل حقوقه التاريخية .وفى ظل اتساع قاعدة العمل والتضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني وتنامي دعم الحقوق التاريخية للشعب العربي الفلسطيني فأننا نتطلع الي اهمية القيام بالنشاط السياسي والدبلوماسي على المستوي الشعبي من مختلف المنظمات والهيئات والنقابات الجماهيرية وبشكل واسع ومتنامي للتضامن مع فلسطين والعمل على بناء اوسع تحالف دولي داعم لحقوق الشعب الفلسطيني وليرتفع صوت العالم وصوت هؤلاء الذ ......
#كبرى
#الجامعات
#الامريكية
#تعتبر
#-إسرائيل-
#دولة
#عنصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728262
عليان عليان : على هامش منع شرطة حماس ارتداء الكوفية الفلسطينية في الجامعات : برنامج -حماس- الاجتماعي مناقض لتقاليد حركات التحرر الوطني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان على هامش منع شرطة حماس ارتداء الكوفية الفلسطينية في الجامعات : برنامج "حماس" الاجتماعي مناقض لتقاليد حركات التحرر الوطنيأثار موضوع منع ارتداء الكوفية في جامعة الأزهر بقطاع غزة في 21 سبتنبر(أيلول ) الماضي ، ولجوء شرطة حماس إلى تأنيب وضرب الطلاب الذين يرتدونها في الحرم الجامعي واعتقالهم ، موجة سخط واستنكار من قبل مختلف الفصائل الفلسطينية ومن قبل مؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الأنسان ، كون هذا السلوك ينم عن عقلية فصائلية حاكمة تريد فرض برنامجها الاجتماعي عنوةً على الآخرين .واللافت للنظر أن حركة حماس التي اختارت اسماً رمزيا لكتائبها المقاومة منذ انطلاقتها ( كتائب عز الدين القسام ) تيمناً بقائد ثورة 1933 الفلسطينية، ابن مدينة جبلة السورية الشيخ عز الدين القسام ، تجاهلت حقيقة أن القسام أوعز في تلك الفترة لأبناء لشعب الفلسطيني بأن يضعوا الكوفية على رؤوسهم للتمويه، ولحماية المناضلين الفلسطينيين أثناء مطاردة قوات الانتداب البريطاني لهم ، وتجاهلت أيضاَ حقيقة أن الكوفية الفلسطينية بغض النظر عن لونها باتت رمزا لكل حركات التحرر في العالم ، ولا تخص حركة فتح أو كتلة الشبيبة الطلابية وحدهما .والأمور لم تتوقف على ارتداء الكوفية بل سبق وأن مارس رجال الشرطة اعتداء على الصحفية رواء مرشد في مطلع شهر مايو (أيار) الماضي بالضرب لعدم ارتدائها الحجاب وسبق لهم أن اعتقلوا مطلع عام 2020 كل من الصحفي أمية كحلوت بعد أن نشر بياناً عل الفيس انتقد فيه إجراءات حماس ضد مزارعي الدواجن ، والناشط صباح كاريبه لتنظيمه مؤتمر على الأنترنت ضد شركة للهاتف المحمول ، حيث تمت مصادرة هاتفه المحمول وحاسوبه المحمول قبل الافراج عنه بكفالة.هذا كله ناهيك عن الإجراءات التي تحد من دور المرأة ، منها التعميم الحكومي الذي يفرض على الجمعيات الخيرية والهيئات الأهلية القائمة على تنفيذ مشاريع تهتم بقضايا المرأة الفلسطينية، التنسيق المسبق مع وزارة شؤون المرأة قبل تنفيذ أي مشروع ، والتعميم القضائي السابق الصادر في فبراير ( شباط ) الماضي الذي يمنع النساء من السفر دون موافقة ولي أمر، مثل الزوج أو&#8237-;- &#8236-;-الأب ، الأمر الذي أثار احتجاجات كبيرة ، ما دفع رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي&#8236-;- إلى إعادة النظر في التعميم المذكور.&#8236-;-وحماس منذ أن تولت مقاليد السلطة في قطاع غزة عام 2007 تفاجئنا بين الحين والآخر بفرض مفردات برنامجها الاجتماعي المتعلق بالمرأة ، وبالعديد من تفاصيل الحياة اليومية التي تمس في الصميم قضايا الحريات والحقوق الفردية والمجتمعية ، إذ أنها لا تكتفي بمحاولة فرض برنامجها ، بل تمارس عبر أجهزتها الشرطية أساليب القمع دون أية رقابة قضائية .صحيح أن حماس تلعب دوراً مركزياً في المقاومة ، من خلال غرفة العمليات المشتركة والدور النضالي المتقدم لكتائب القسام ، وصحيح أن برنامج حماس يرفض اتفاقيات أوسلو ويؤكد على البديل المقاوم ، لكن تقتضي المصارحة والمكاشفة بين فرقاء الخندق المشترك في مواجهة الاحتلال ، إعلاء الصوت بأن هذا السلوك الأمني الحمساوي يضرب تماسك الجبهة الداخلية في القطاع ، ويؤثر على تماسك عملية التنسيق في غرفة العمليات المشتركة ، إذ كيف لفصيل أن يمارس دوره في هذه الغرفة وهو يرى أعضائه وأبناء شعه تنتهك أبسط حرياتهم الفردية ، هذا كله ( أولاً).وثانياً : أن هذا السلوك الأمني الحمساوي لا يمت بصلة لتقاليد حركات التحرر الوطني التي تفسح المجال للتعددية الفكرية والسياسية والتنظيمية ، وللحريات الفردية والسياسية على أرضية ب ......
#هامش
#شرطة
#حماس
#ارتداء
#الكوفية
#الفلسطينية
#الجامعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732625
آزاد أحمد علي : تخليص الجامعات من هيمنة الأحزاب
#الحوار_المتمدن
#آزاد_أحمد_علي بات الواقع التعليمي أحد أسوأ نتائج الحرب السورية، اذ يتم مناقشة انعكاسات الصراع على قطاع التعليم بشكل ملح وجاد، وخاصة أسباب تراجع مستواه بحدة بعد سنوات الحرب والصراع الطويلة، كما يتم مناقشة مستقبل النظام التعليمي الذي وضعته (الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا)، بما فيه مستقبل خريجي الجامعات التي أسستها الإدارة الذاتية بقرارات سياسية مستعجلة ومرتجلة.لزيادة المعرفة بطبيعة النظم العلمية للجامعات ومواصفاتها وبالتالي الإجابة على التساؤلات حول مستقبل المتخرج من هذه الجامعات، أو المكانة والقيمة العلمية للشهادات الجامعية السورية في هذه المرحلة. ينبغي أن نتعرف بشكل أولي على مصطلح الجامعة وسماتها العلمية.• الجامعات الأولى في التاريخ أحد توصيفات الجامعةUniversity) ) تعرفها حسيا: بأنها مؤسسة تعليمية كبرى، فهي أكبر من أي مراكز للتعليم العالي والدراسات، فهي مؤسسة لها ميِّزات هيكلية وادارية، وقانونية في المقام الأول، أي لا يقل في الجامعة أهمية الجوانب الادارية والقانونية عن وظيفتها العلمية، لأنهما جانبان متكاملان وأساسان لنجاح العملية التعليمة، وتطبيقاتها في ربط الشهادة وبالتالي المتخرج من الجامعة مع المجتمعات.الجامعات المعاصرة نتاج لتطور الجامعات في المجتمعات الأوربية، وربما تبلور مصطلح الجامعة ضمن مسار النهضة الأوربية الطويل، والمصطلح متأت من اللغة اللاتينية، التي تم التدريس بها في الجامعات الجنينية الأولى، حيث تعد جامعة بولونيا في إيطاليا أوَّل جامعة في العالم بحسب هذا التوصيف، وقد تأسست عام 1088م. هذا وتعدُّ جامعة هارفارد إحدى أقدم جامعات العالم وهي الأولى في أمريكا. فجامعة هارفرد باتت أيضا الأغنى عالميا، كما تصنف علميا الأولى بحسب أغلب المعايير، لذلك سنتعرف عليها كنموذج يساهم في تسهيل تقييم أي جامعة موضوع النقاش.• الجامعة الأولى والأغنى في العالم جامعة هارفارد (Harvard University) هي أساسا جامعة خاصة للأبحاث تقع في مدينة كامبريدج في ولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأمريكية. تأسست سنة 1636م باسم (كلية هارفارد) وسُمِّيت على اسم المتبرع الأول لها وهو رجل الدين البروتستانتي جون هارفارد.ان أحد أبرز ميزات جامعة هارفارد اضافة الى مستواها التعليمي العالي وكادرها العلمي، هو سقف منحها العالي جدا، فمنحها الدراسية كثيرة لدرجة تبدو أنها جامعة خيرية، وهي ليست كذلك. حتى تجاوز مجموع قيم منحها للطلاب والمشاريع البحثية رقم كبير يقدر (42) اثنان وأربعون مليار دولار. تساعد هذه المنح في تمكين الكليات الجامعية من قبول الطلاب بغض النظر عن الوضع المادي لهم (ما يسمى بالقبول الأعمى). فالنظام المالي لهارفارد معقد، لكن الواضح فيه، تقديم مساعدات مالية سخية للأبحاث ومشاريع الدراسات العلمية. كما يرتبط نظام قبول الطالب فيها بوضع عائلته المادي. على الرغم من صعوبة القبول الجامعي فيها، حيث أن معدل قبولها للطلاب قليل سنويا، إلا أنها تعطي منح للطلبة المميزين اعتماداً على الدخل السنوي للأسرة. فالأسرة التي يقل دخلها عن 150 ألف دولار سنويًا تدفع أقل من 10&#1642-;- من دخلها، أما التي يزيد دخلها عن 150 ألف دولار سنويًا فتدفع أكثر من 10&#1642-;- من دخلها رسوما للجامعة، وبذلك تكسب المال والطلاب معا. مكتبة هارفارد هي أكبر نظام للمكتبات الأكاديمية في العالم، وتضم (79) مكتبة فردية تحتوي على أكثر من عشرين مليون كتاب. كما تضم جامعة هارفارد أكبر عدد من الخريجين وأعضاء هيئة التدريس والباحثين الذين فازوا بجوائز نوبل، بلغ عددهم (161) أكثر من مائة وستون فائزا. ولها مي ......
#تخليص
#الجامعات
#هيمنة
#الأحزاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738762
شاكر فريد حسن : ماذا يجري في الجامعات الفلسطينية؟
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الدماء التي سالت يوم السبت الماضي في حرم الجامعة العربية الأمريكية في جنين خلال شجار بين طلاب، وما رافق ذلك من أحداث في جامعتي بير زيت والخليل، ليس سوى إثبات ودليل جديد على أن العنف في الجامعات والمؤسسات التعليمية الفلسطينية أصبح سمة بارزة، وإن الجامعات غدت مكانًا للشجارات وتصفية الخلافات بالطعن والقتل، في حين تقف الأجهزة الأمنية الفلسطينية موقف المتفرج إزاء ما يجري، طالما أن السلاح المرفوع ليس سلاحًا للمقاومة.وقد تفاعل المواطنون الفلسطينيون مع جريمة القتل واتهموا السلطة بالتقصير في مواجهة الجريمة، محذرين أن الاستمرار بهذا الاتجاه سيقود المجتمع إلى احتراب أهلي سيحرق الأخضر واليابس فيه.للأسف الشديد أن الجامعات الفلسطينية أضحت مسرحًا للشجارات والطوشات بين الطلاب، بدلًا أن تكون صرحًا تعليميًا وتربويًا وثقافيًا وعلميًا، بدوافع مختلفة. وهذه الشجارات تشكل خطورة على العملية التعليمية والتربوية، وعلى مستقبل مجتمعنا، وأيضًا تشكل خطرًا جديًا على مستقبل الأجيال الفلسطينية في هذه البلاد.ما جرى وحدث من تدهور في منتهى الخطورة، لان الجامعات والمؤسسات التعليمية العليا كانت تقود المجتمع على مستوى الوعي والثقافة والتنوير، وعلى مستوى الكفاح والنضال، وفي أيامنا هذه باتت بطريقة أو أخرى بؤر صراعات ونزاعات سخيفة وتافهة لا معنى لها، وإن دل ذلك على شيء فعلى الجهل والتخلف وفقدان البوصلة والرسالة الوطنية والحضارية لهذه المؤسسات.في الحقيقة أن ما يحصل في الجامعات من شجارات عنيفة وصلت حد القتل في الحرم الجامعي بجنين، يهدد الأمن والسلم الأهلي والمجتمعي، وهو تعبير وتأكيد واضح وفاضح على الفشل الفلسطيني الشامل على مختلف الصعد والمجالات، وإخفاق ذريع للسلطة الفلسطينية التي لم تفلح في حفظ الأمن، والتحول إلى مؤسسة على طريق الدولة المدنية الحضارية، التي تتلاشى وتذوب فيها العصبية القبلية والعشائرية والعائلية، ويحتكم الناس للقانون والنظام العام.الوضع الفلسطيني يعاني من غياب كبير للمؤسسات على اختلاف أشكالها، فالسلطة لا تحكم ولا تتمتع بالشفافية، ومنظمة التحرير مجمدة، والقيادة الفلسطينية الجامعة غائبة، ولا تشمل شتى القوى الفصائلية، وعلى ضوء ذلك فإن المأزق عميق وشامل، ولن يجد حلًا له في ظل التجاذبات والتناقضات والانقسام على الساحة الفلسطينية.هنالك ضرورة ماسة وملحة لتكثيف عمل الأكاديميا الفلسطينية في مقاومة ومواجهة العنف وانتشاره بين صفوف الطلاب الجامعيين، الذين من المفترض أن يكونوا قدوة ومثلًا يحتذى في الأخلاق والتمسك بالقيم، وكون الجامعة الحاضنة للطلاب، والعمل على الاهتمام بالثقافة ونشرها في المجتمع، إلى جانب التعليم، وبالطبع هناك دور كبير للأهل في أسلوبهم التربوي للحفاظ على أبنائهم من الوقوع في منحدر السلوك العدواني العنيف. ......
#ماذا
#يجري
#الجامعات
#الفلسطينية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740245
راقي نجم الدين : سباق التسلح الأكاديمي: مستوعب سكوباس وتصنيف الجامعات
#الحوار_المتمدن
#راقي_نجم_الدين على إثر موت معيار نظام ما عرف بمعامل التأثير Impact Factor وبعد أن اعتادت العديد من المجلات على التباهي والاحتفاء بأن معامل تأثيرها قد زاد حتى وان كان ذلك بنسبٍ ضئيلة، ظهر الى الساحة منذ وقت ليس بالبعيد ما يُسمى بالسكوباس. وبداية لا بأس من الإشارة الى ان سكوباس ليس مجلة او مؤتمر وانما قاعدة بيانات للفهرسة او ما يطلق عليه بالـ "مستوعب".وهنا وبعد هذه التوطئة، يبدو ان لا مفر من محاولة الاجابة على السؤال المنطقي الذي لا جدال في انه سيطل علينا من احدى نوافذ التساؤلات المتشابكة والتي تظهر هنا وهناك فيما يخص موضوع البحوث الأكاديمية المنشورة، بين جدوى او عبثية تصنيفها ضمن هذه المستوعبات: أيهما أفضل في الحقيقة: نشر الأبحاث الجيدة بصرف النظر عن المكان الذي نشرت فيه؟ أم النشر في مجلات ضمن مستوعب سكوباس؟ وهل يكفي النشر في سكوباس ليكون معياراً حقيقياً في تقييم البحث وتزكيته؟يطرح هذا السؤال في الوقت الذي تزداد فيه المعرقلات امام الباحث للنشر في مستوعب سكوباس (إجراء مراجعة طويلة وسعرٍ مرتفع وفي بعض الأحيان طلبات لإجراء تغييرات جذرية للغاية على الورقة والفكرة الأصلية).من البديهي إن البحث عن مؤشرات عالية عن طريق النشر في مجلات ضمن مستوعب سكوباس له بعض الآثار السلبية على النسق العلمي في الحفاظ على نقاء وحرية الفكرة البحثية الاصيلة. وأحد هذه الأسباب هو احتكار الناشرين للأوراق البحثية بهدف السيطرة على فرص الحصول على المال والجوائز والمصادر الربحية الاخرى. فضلاً عن الاحتيال بالاستشهادات. وتتخذ عمليات التلاعب بالمقاييس أشكالاً عديدة، مع احتمالية ظهور أنماط واشكال جديدة منها، الا انها تشترك جميعاً في معظم السمات الرئيسة المشكلة لتركيبتها العامة بسبب طبيعة الهدف الذي تروم الوصول اليه، والذي هو في هذه الحالة: التأثير.يطمح المحررون لزيادة معامل التأثير لمجلاتهم من خلال الدخول في اتفاقيات اقتباس مشتركة مع محرري المجلات الأخرى، وقد تتضمن هذه الاتفاقيات اشتراط ان يقوم الباحث بالاقتباس من مقالات المجلة المتواطئة؛ وتدعو الجامعات أعضاء هيئاتها التدريسية احياناً إلى الاستشهاد ببعضهم البعض، للمساعدة في رفع تصنيف المؤسسة. كما ويسهل وجود متعاونين وهميين أيضاً نشر الورقة البحثية وإبرازها بفضل العلامات التجارية المؤسسية المرتبطة بهم.وهنا تجدر الاشارة الى السؤال التالي:ما هو الاقتباس او الاستشهاد الذاتي وهل يقع ضمن النطاق الآمن للأخلاقيات المفترضة في هذا المجال؟يتم الاقتباس الذاتي في مقال ما، حين يشير الباحث إلى بحوث أخرى منشورة له. وفي الوقت الذي يمكن فيه أن تكون هذه طريقة مشروعة للإشارة إلى النتائج السابقة؛ فقد يتم أحياناً تزييف الاستشهادات الذاتية بطريقة مقصودة في محاولة لتضخيم عدد الاستشهادات الفردية.حيث يلاحظ هنا ان الباحث، لو قام بإيضاح نقطةً ما، أو أتم ورقة بحثية واحدة، ويرغب في البناء عليها في ورقة لاحقة فمن الممكن الاستشهاد بنفسه تماماً كما يستشهد بعمل الآخرين لكن بشرط التمسك بمعايير الأخلاق العلمية بحيث لا تتجاوز نسبة الاستشهاد الذاتي 10-12% كما تذكر المصادر.من ناحية أخرى، لا يستبعد الباحث العلمي Google Scholar الاستشهادات الذاتية من قائمة الاستشهادات لمجلة أو مؤلف أو مؤلف مشارك معين. لذلك لا تُعد إحصائيات الاقتباس من "الباحث العلمي" دقيقةً للغاية.ولتكون الاجابات عن الاسئلة المطروحة في هذه العجالة دقيقة بشكل أكبر علينا ان نفهم قبل ان ننشر في مجلة ضمن مستوعب سكوباس، ماهي الفائدة الحقيقية المستحصلة من وراء ذلك؟ حيث يبدو ان النشر ......
#سباق
#التسلح
#الأكاديمي:
#مستوعب
#سكوباس
#وتصنيف
#الجامعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745489
علي أبوهلال : فرض قيود اسرائيلية جديدة على الجامعات الفلسطينية تنهك حقها في التعليم
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال في إطار سياسة انتهاك حق التعليم التي تمارسها حكومة الاحتلال " السلطة القائمة بالاحتلال" ضد الجامعات الفلسطينية، كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية يوم الثلاثاء الماضي الثامن من شهر آذار سنة 2021 أن اسرائيل فرضت قيودا جديدة على عدد وهوية محاضرين وطلاب أجانب في الجامعات الفلسطينية في الضفة الغربية.ويقضي الإجراء الجديد بأن تُشغّل مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية محاضرين أجانب فقط في حال كانت اختصاصاتهم في "مجالات مطلوبة"، بحسب تعريف إسرائيلي، وفقط في حال كانوا محاضرين وباحثين "متفوقين" ويحملون شهادات دكتوراه على الأقل.ويحتوي "ملف أوامر دائم" الذي نشرته "وحدة منسق أعمال الحكومة في المناطق" على تفاصيل الإجراء التعسفي، ونُشر الشهر الماضي، أنه سيدخل حيز التنفيذ في أيار/مايو المقبل، ويستمر سريانه لمدة سنتين، وفق ما ذكرت صحيفة "هآرتس"، وينظم هذا الإجراء فرض قيود جديدة مشددة على دخول مواطنين أجانب إلى الضفة والمكوث فيها.ومن ضمن هذه القيود إلزام المحاضرين والطلاب الأجانب بتقديم طلبات العمل والانتساب للجامعات الفلسطينية في القنصلية الإسرائيلية في موطنهم. حيث تتم المصادقة على دخول المحاضر الأجنبي للضفة بعد أن يثبت لمسؤول في وحدة المنسق أن "للمحاضر مساهمة هامة بالتعليم الأكاديمي، اقتصاد المنطقة أو دفع التعاون والسلام الإقليمي". وستحدد إسرائيل عدد المحاضرين، وهو محدد حاليا بمئة محاضر.ويحدد هذا الإجراء عدد الطلاب الأجانب في الجامعات الفلسطينية ب 150 طالبا فقط. ويسمح الإجراء لضابط الاحتلال في وحدة المنسق بتحديد مواضيع الدراسة المتاحة أمام الطلاب الأجانب في الجامعات الفلسطينية.ووفقا لهذا الإجراء يخضع أي طالب أجنبي لاستجواب في القنصلية الإسرائيلية في دولته، وبعد ذلك يقرر ضابط في وحدة المنسق، استنادا إلى نتائج الاستجواب ووثائق الطالب، إذا كان سيتم منحه تأشيرة دخول.ويلزم المحاضرين والطلاب الأجانب بالحصول على دعوة رسمية من السلطة الفلسطينية، وتكون تأشيرة دخولهم إلى الضفة سارية لمدة سنة واحدة فقط، بالإمكان تمديدها. والمدة القصوى التي تسمح إسرائيل بمكوث المحاضرين الأجانب في الضفة هي خمس سنوات متواصلة، وتشمل مغادرة الضفة لتسعة أشهر بعد تدريس 27 شهرا الأولى. بينما المدة القصوى لبقاء الطالب الأجنبي في الضفة هي أربع سنوات من أجل الحصول على البكالوريوس والماجستير وخمس سنوات للحصول على الدكتوراه. ويسري هذا الإجراء على مواطني الدول التي تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، باستثناء الأردن ومصر ودول الخليج التي تقيم علاقات كهذه مع إسرائيل.ويشترط الإجراء الإسرائيلي أن الذين سيحصلون على تأشيرة دخول إلى الضفة هم المحاضرون وطلاب الجامعات، المتطوعون في منظمات فلسطينية، بعد أن تقرر إسرائيل من هي المنظمات المسموح لها دعوتهم، عاملون في مؤسسات دولية ورجال أعمال ومستثمرون. وبإمكان ضابط وحدة المنسق فقط أن يقرر بشأن الأنشطة "المطلوبة" والمعايير الاقتصادية التي تسمح بدخولهم.وذكرت الصحيفة إلى أن الحصول على تأشيرة الدخول لا تضمن الدخول فعلا إلى الضفة، وهذا الأمر مشروط باستجواب يجري عند معبر الحدود. والإلزام بالمكوث خارج البلاد لمدة تصل إلى سنة بين فترات مكوث في الضفة هو قيد جديد، ومن شأنه إلحاق أضرار برجال أعمال ونشاط منظمات تستعين بمتطوعين.أثارت هذه الإجراءات رفض الجامعات الفلسطينية كونها تنتهك حقها الطبيعي في التعليم، وأعربت جامعة بيرزيت عن رفضها للقرار العسكري الإسرائيلي الجديد والجائر بحق الجامعات الفلسطينية، وأكدت أن هذه القرارات والتعليمات الجديدة الصادرة ......
#قيود
#اسرائيلية
#جديدة
#الجامعات
#الفلسطينية
#تنهك
#حقها
#التعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749940
عزالدين معزة : وتساوى المثقفون وأساتذة الجامعات والجهلاء
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة من علامات انحطاط أية أمة أن يتساوى فيها المثقفون والجهلة، بل أخطر من ذلك، أن يعلو الذين لا يعلمون على الذين يعلمون، الذين لا يبقى أمامهم سوى الانزواء على طريقة رهين المحبسين أبي العلاء، الذي قال قبل أكثر من ألف سنة:ولما رأيت الجهل في الناس فاشياتجاهلت حتى ظُن أني جاهلعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» ؟هل انسحب المثقفُ فعلا من المشهد العام أم تراجع دورُه في مرحلةٍ لم تعُد تحتفي بالساهرين على قداسة المعنى والحقيقة؟ هل اختفى هذا الصعلوك الذي ارتبط اسمه – في المخيال العام على الأقل – بمناوشة قلعة سلطة الأمر الواقع والحديث باسم ضحاياها وأسراها؟ هل سقط هذا الوجه النقدي في شرك النوستالجيا والقطع مع التطلعات التي ظلت تترصَّدُ انبلاجَ أزمنةٍ أخرى تلبسُ وجه الإنسان؟أي زمن هذا الذي نعيشه؟ زمن بلغ فيه احتقار العلم ومراتبه ودرجاته الزبى. أينما ترهف أذنيك، وحيثما تجول قدماك، تعثر على دكتور، بروفيسور ومفكر وفيلسوف وباحث استراتيجي، فتتعجب كيف لأمة حوت كل هؤلاء، أكثر من أي أمة فوق الأرض، لا تزال في الدرجة الأدنى من سلم التطور الإنساني؟!وأي أمة هذه التي تحتقر هذه الألقاب الجليلة، التي لا يستحقها سوى العلماء الذين تحدث عنهم كتاب الله، فتطلقها جزافا على كل من لا يفكّ حرفاً! أي جريمة نقترفها بحق العلم والمعرفة بخفة ولا مبالاة قل نظيرهما!خنافسُ الأرض تجـري في أعِنَّتِها * * * وسـابحُ الخيل مربوطٌ إلى الوتـدِوأكرمُ الأُسْدِ محبـوسٌ ومُضطهدٌ * * * وأحقرُ الدودِ يسعى غير مضطهـدِوأتفهُ الناس يقضي في مصالحهمْ * * * حكمَ الرويبضـةِ المذكورِ في السنَدِفكم شجاعٍ أضـاع الناسُ هيبتَهُ * * * وكمْ جبانٍ مُهـابٍ هيبـةَ الأسَدِوكم فصيحٍ أمات الجهلُ حُجَّتَهُ * * * وكم صفيقٍ لهُ الأسـماعُ في رَغَدِوكم كريمٍ غدا في غير موضعـهِ * * * وكم وضيعٍ غدا في أرفعِ الجُــدَدِدار الزمان على الإنسان وانقلبَتْ * * * كلُّ الموازين واختلَّـتْ بمُســتندِأمتنا تحب الألقاب، فمن المفكرين والفلاسفة والدكاترة والبروفيسورات ، إلى الشعراء «الكبار»، والروائيين «الكبار»، وكأن صفتي «شاعر» و«روائي» ليستا كافيتين بحد ذاتهما...من أين جاءنا هذا الهوس المخيف بالألقاب؟! أليس من الحكمة أن ننظر في أفعال رجال العلم ونسألهم كما سألهم سابقا الشاعر العربي أبو سفيان الثوري مخاطبا الصفوة من العلماء:يا رجال العلم يا ملح البلد *** من يُصلِحُ الملحَ إذا الملحُ فسد؟!إنه لمن المدهش حقا أن نرى أساتذة جامعيين يحملون شهادات جامعية عالية في مختلف التخصصات الأكاديمية، وهم رغم ذلك يشاركون أبسط العامة من الناس في تصوراتهم الخرافية والأسطورية، ويجارونهم في اعتناق هذا النمط من التفكير الخرافي اللاعقلاني واللامنطقي، والأخطر من ذلك هو تعصبهم الفائق لمعتقداتهم الأسطورية، واستعدادهم لخوض المعارك الضارية ضدّ كل من يرفض أفكارهم وتصوراتهم الميتافيريائيةفلا غرابة أن نجد هذا الأكاديمي وقد انبرى يدافع عن الجهل وتكريس الأوهام في نفوس الناشئة والشباب. إنها دورة تربوية يقع فيها الجميع، جميع أفراد المجتمع، ولا تستثني أحدا إلا من شاء ربك. وتأتي العوامل الثقافية التي تهيمن في المجتمع وتقمع كل أشكال المبادرات وكل أنماط التفكير الحر، وهي تش ......
#وتساوى
#المثقفون
#وأساتذة
#الجامعات
#والجهلاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750911
صباح علي السليمان : طلبة الجامعات والثقافة العصرية
#الحوار_المتمدن
#صباح_علي_السليمان كما هو معلوم أنَّ الشعوب العربية تشترك بعادات وتقاليد إسلامية تكاد تكون متقاربة ، وهي : عدم الانفتاح المتزايد ، والاحترام المتبادل ،والمساعدة بين الأشخاص ، واحترام وتطبيق توجيهات الأبوين ، والاحتشام الذي أمر به الله تعالى ورسوله الكريم ، وفي ظل هذه الايجابيات تبدأ المرحلة الجامعية للولد والبنت ، والتي يعدها أولياء الأمور مرحلة حساسة ؛ بسبب تقليد بعض الشباب عادات الغرب ، ويمكن التغلب على كل هذه الأمور في الجامعة عن طريق الاحترام ، وإعطاء المادة حقها ، والعدالة في الحقوق ، وزرع الثقة ، وتكريم المبدعين ، وتوجيه المسيء ، وتوفير فرص العمل ما بعد التخرج ، زيادة عن مراعاة الأنظمة والقوانين الجامعية في داخل الحرم الجامعي ، وهذه الأمور تجعل كافة الطلبة بغض النظر عن عاداتهم متفاعلين فيما بينهم ، وبهذا يسود جو من التفاهم ، وتبادل الآراء ، والتعاون العلمي ، والذي يعد معياراً أساسياً في تقدم الجامعات العربية والإسلامية . وفي ظل هذه الظروف والانفتاح بين شعوب العالم عن طريق مواقع النت يتأثر الطالب والطالبة ببعض سلبيات المجتمع الجامعي الغربي عن طريق اللبس ، وعدم احترام الحرم الجامعي ، واستخدام عبارات لا تليق بمجتمعنا ، وربما يعده البعض ثقافة عصرية ، وهذه السلبيات إذا انتشرت في المجتمع ستخلق فوضى من الصعب السيطرة عليها . ومن عادة الغرب أنّ كل شيء يفعلونه يسمونه عالمياً ، ومن عادة بعض أبناء المجتمع الشرقي تقليد الغرب في هذه السلبيات ؛ كي يتميز عن الآخر ، ونسينا أنَّ هناك ثقافة إسلامية ، وأنَّ العالم الإسلامي قد وصل ذروته في التقدم ، وكان لكل عصر إسلامي نظامه العلمي والإداري . ولهذا علينا تقليد الغرب بالتطور العلمي ؛ فهم حينما أسسوا الجامعات رفعوا شعاراً ( الجامعات تبني المجتمعات ) وهذا يكون عن طريق توفير فرص العمل والاستثمار ، وتطبيق البحوث العلمية على أرض الواقع ؛ لتوفير كافة الخدمات للسكان ، وتخطيط خطط مستقبلية لمواجهة مشاكل الحياة ؛لأنَّ العلم هو الأساس ، وصح قول القائل ( من أراد الدنيا فعليه بالعلم ، ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم ، ومن أرادهما معا فعليه بالعلم ) . ......
#طلبة
#الجامعات
#والثقافة
#العصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757099
مصطفى العبد الله الكفري : واقع البحث العلمي في الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري باستثناء الجامعات العربية التقليدية كالأزهر والقرويين والزيتونة وغيرها من الجامعات الدينية العتيقة فان الجامعات العربية في معظمها تعد حديثة النشأة وأول كلية حديثة تم افتتاحها في الوطن العربي هي كلية الطب بالقاهرة سنة 1827، ثم تلتها الجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1866، وجامعة القديس يوسف سنة 1875، ثم جامعة الجزائر سنة 1879، وإذا استثنينا الجامعة المصرية التي نشأت سنة 1908، فان العمر الزمني لمعظم الجامعات العربية لا يتعدى الثلاثين عاما. ففي نهاية عقد الأربعينات من القرن العشرين لم يتجاوز عدد الجامعات العربية ست جامعات، جامعتان وطنيتان في القاهرة ودمشق، وأربع جامعات أجنبية اثنتان في بيروت، واحدة في الجزائر وأخرى في القاهرة. وابتداء من الخمسينات أخذت الجامعات تتزايد بشكل عشوائي مواكبة إعلان الاستقلال السياسي للدول العربية. وتجاوز عدد الجامعات العربية نهاية التسعينات المائة جامعة. ما تزال الجامعات في معظم الدول العربية مؤسسات حديثة المنشأ. ومع أنها حققت خلال هذه الفترة نقلة علمية متقدمة في التعليم. لكنها لم تصل إلى إحداث الأثر المطلوب في أهداف التعليم العالي الأخرى وبخاصة في مجال البحث العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية. لقد حققت الجامعات العربية الكم المطلوب للمجتمع العربي من الأخصائيين والمختصين، لكنها لم تستطيع أن تحقق النوع، وان برز على الساحة أحيانا بعض الإنجازات النوعية في هذا المجال، لكنها لم تخرج عن كونها استكمالا لمراحل التعليم التي سبقتها من حيث المخرجات والأهداف التي حققتها. ولم تتمكن الجامعات العربية من تحقيق المطلوب في مجال البحث العلمي وإقامة مراكز بحثية في العلوم الإنسانية والاجتماعية متخصصة. ولا بد من الإشارة إلى أن هناك أسبابا تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة وتنحصر في اتجاهين رئيسين هما: 1ـ أسباب عامة: تتعلق بسياسة الجامعات العربية وتوجهاتها. فحداثة الجامعات في الوطن العربي استدعت التركيز على التدريس وعدم إعطاء الاهتمام المطلوب للبحث العلمي ويضاف إلى ذلك عدم ربط البحوث العلمية بخطط التنمية الشاملة، إذ تتجه الجامعات ومؤسسات التعليم العربي في غالبية أبحاثها نحو البحث في المفاهيم النظرية البحتة. كما تتركز معظم البحوث فيها لخدمة الباحث فتأتي استكمالا لنيل شهادة جديدة أو لأغراض الترقيات الأكاديمية والوظيفة.عدم توفر مستلزمات البحث العلمي في أغلب الجامعات العربية مراكز المعلومات والعناصر البشرية، وخدمات الحاسب. يرافق ذلك نقص في الأمور الإدارية والتشريعية والتنظيمية لعدم وجود برنامج مدروس لأولويات البحوث ومجالاتها، وعدم توفر نواظم واتفاقيات للاتصال بين مراكز البحث العربية، وصعوبة تسويق الأبحاث، وثقل العبء التدريسي المتوجب على عضو هيئة التدريس وعدم وجود خطة للتنسيق بين البحوث والباحثين. يضاف إلى ذلك عدم وجود الاهتمام الكافي بحضور العلماء والباحثين للمؤتمرات العلمية، وعدم توفر المناخ العلمي المناسب داخل الجامعات ذاتها. إضافة إلى ضعف التعاون البحثي مع الجامعات الأجنبية وبخاصة الأوروبية منها. مما يؤدي إلى إعاقة الانتقال الفكري والمعرفي بين أوروبا والوطن العربي وبين الجامعات العربية والجامعات الأوروبية. 2ـ أسباب خاصة: تتعلق بمنهج البحث العلمي والعاملين فيه. ويأتي في مقدمتها قلة عدد الباحثين وضعف إنتاجيتهم، وعدم توفر الظروف الملائمة للعلماء والباحثين. وهو ما أدى إلى نشوء ظروف لا تساعد ولا تشجع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية على البحث العلمي، منها نقص المراجع العلمية العربية والأجنبية وضآلة المبالغ المخصصة للبحث العلم ......
#واقع
#البحث
#العلمي
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759630
عزيز الخزرجي : عتب على طلبة الجامعات و أساتذتهم ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي تفاعل الآلاف بل الملايين مع منشورنا الاخير حول كوارث العراق بعنوان ؛ (ألنّداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى)(1). لكني رأيت تفاعلاً أقلّ من أبنائي الطلبة الجامعيين ممّا تسبب في تعجبي .. بينما زيارات و تفاعل الناس وصلت للملايين عبر مختلف المواقع!؟بينما أنتم يا طلبة الجامعات و المعاهد في العراق أوّل المعنيين بآلتغيير قبل الجميع. و إذا أنتم أهملتم الوضع و تركتم أمر التغيير للأنقاذ ؛ فمن ذا الذي سيُغيير و ينقذ المجتمع من الدمار ! ؟و هنا أعني بآلذات طلبة جامعات العراق و أساتذتهم و على رأسها جامعة بغداد / الجادرية الأعزاء و غيرها. أنتم الآن بحدود 160 ألف عضو في موقع جامعة الجادريّة و لا أحدكم فهم و أدرك أو تفاعل مع أبعاد المحنة .. بينما ملايين المستضعفين من الناس أظهروا تفاعلهم بآلمقابل و منهم ما بان على موقع (الحوار المتمدن) و غيره(2). فإذا عجزتم عن مجرد فهم و وعي أبعاد ما كتبنا .. فكيف يُمكن أن يتغيير الوضع في العراق مع ما حل به؟ أَ لَا هذا يُدلّل على تغلغل الجّهل و ا لأمّيّة الفكريّة في أوساط الجامعيين و المتعلمين و المثقفين و الكتاب .. فكيف حال الناس الآخرين الغير الجامعيين أو المثقفين و...؟ و كيف يمكن أن يتغيير الوضع و تتحقق العدالة و آلحرية؟ و بآلتالي ؛ هل ما فعله و سيفعله المتحاصصون و الأحزاب بآلعراق و الناس من مآسي هو حقّ طبيعي و مشروع لهم و يستاهلون الاموال التي نهبوها و الدمار الذي تركوه .. بسبب ذاك الجهل ألفكري المسدس ألمتشعب في أوساطهم وأوساطكم و ترككم للأمانة على قاعدة ؛ (آني شعلية)؟ ما هذا الوضع الفوضوي .. المتخلف و اللامسؤول منكم .. أَ لَا تستحون من أنفسكم و من جيرانكم و أبنائكم و أحفادكم و هذا حياتكم و مصيركم و مصير أبنائكم و تعرفون بأن أجيالكم القادمة في خطر عظيم لأنهم سيتحملون كل ذلك العبء و تبعة مواقفهم المشينة هذه .. حيث و لا جامعي واحد فهم أو يفهم و يدرك أبعاد الفلسفة الكونية؟ لماذا عمّ الجّهل العراق و في أوساطكم بهذا الشكل؟ لماذا تركتم الثقافة و الوعي و الفكر الذي يمثل حقيقة الأنسان و معنى الحياة؟ و إعلموا بأنّ حصولكم في نهاية المطاف على شهادة بكالوريوس أو ماستر أو دكتوراه في إختصاص مُعيّن و محدود قد يُعينكم فقط لكسب لقمة خبز للعيش هذا فيما لو حصلتم على عمل أو وظيفة في صلب إختصاصكم و في الأجواء و الأوضاع السائدة الآن في العراق ... فكيف الحال و العراق كله في خطر و فوضى..؟ أ لا من معين ؟ أ لا من واعين يعرفون ما نقول ؟ أ لا منكم من يدرك أبعاد المحنة و ما سيواجههُ العراق بسبب هؤلاء الفاسدين المتحاصصين؟ و لا حول ولا قوة إلا بآلله العلي العظيم.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(1) يوم أمس كتبنا مقالاً بعنوان: ألنداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى:ألنّداء الأخير لدرء الكارثة العظمى ….عزيز حميد مجيد – ::موقع منبر العراق الحر:: (manber.ch)ألنّداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى : (ahewar.org)(2)<a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759981#:~:text=%D8%A3%D9%84%D9%86%D9%91%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A3%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89%20%3A%20%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A,%D9%85%D9%86%D9%83%D9%85%20%3A%20%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D ......
#طلبة
#الجامعات
#أساتذتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760083
مصطفى العبد الله الكفري : الجامعات أمكنة تنوير ورافعة للتنمية الشاملة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري أهم ما يحاسب عليه رؤساء الجامعات وعمداؤها وإدارتها هو مدى نجاحهم في تحسين سمعة جامعاتهم وكلياتها. وتلك السمعة تأتي حصرا من شهرة أعضاء الهيئة التدريسية وإنجازات البحث العلمي فيها ونجاح العملية التدريسية. على الجامعة وإدارتها أن تبذل كل جهد لاجتذاب أكثر الأساتذة قدرة وكفاءه للعمل كأعضاء في الهيئة التدريسية، كما أن عليها السعي لإسعادهم، وتحول دون تركهم الجامعة للعمل في جامعات أخرى. ولكي تكون الجامعات موضوع إعجاب داخل البلد وخارجه، فهي مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بتحديد أولويات عملها وبخاصة فيما يتعلق بالبحث العلمي، وكذلك البحث عن طرق جديدة لخدمة الأمة والوطن.والتحدي الذي يواجهه التعليم في المرحلة الجامعية الأولى هو قلة الجهد الذي يكرس لتقويم فعالية المناهج والبرامج التعليمية بهدف رسم طرائق تعليم جيدة وفعالة. ومن الأهمية بمكان دراسة أسباب معاناة بعض الطلبة من صعوبات في فهم بعض المواد الدراسية وإيجاد التقنيات التعليمية الجيدة القادرة على تجاوز مثل هذه الصعوبات. كما أن بعض أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات لا يبحثون عن مدى نجاحهم في التعليم أو عن مقدار ما تعلمه طلبتهم، فليس لديهم أية رغبة في اتباع طريق مستنير من التجربة والخطأ لتحسين طرائق التدريس التي يتبعونها.يترتب على الجامعات القيام بمراجعة مناهجها، وتحريك المقررات هنا وهناك في تشكيلات تختلف اختلافا ضئيلا. وعليها أن تفعل الكثير من أجل تحسين مضمون ومستوى هذه المقررات. ويجب أن تعمل الهيئة التدريسية على تحديد الأولويات وإعادة النظر فيها في الوقت المناسب. لان الجامعات هي التي تضع المعايير التي يتم من خلالها الحكم على التعليم العالي. وما لم تقنع إدارة الجامعة والهيئات التدريسية الجمهور من خلال أفعالها بأنها حقا قد جعلت التعليم العالي في سلم أولوياتها، والتعهد بالقيام بالتعليم في الجامعة على أرفع المستويات، فإنها ستظل عرضة للانتقاد والتجريح حول المناهج والمقررات وقيام الهيئات التدريسية بمهماتها. والجامعات اليوم بحاجة إلى طرائق جديدة لخدمة الجمهور، وهي لابد أن تمتلكها، فإذا رغبت الجامعات في تحقيق ذلك فعليها أن تقوم بالمشاركة بشكل فعال في المساعي التي تبذل لحل المشكلات التي تهم الناس بالفعل ولاستعادة الثقة الجماهيرية، على إدارة الجامعات أن يحددوا ما يجب عمله في هذا المضمار ومن ثم عليهم أخذ زمام المبادرة. فالجامعات ليست أمكنة تنوير ومعرفة فحسب بل هي مؤسسات التعليم العالي المعول عليها كثيرا في تحقيق التنمية الشاملة في البلدان العربية وفي كل المجتمعات.إذا أرادت الجامعات أن تكون مصدر إلهام الأمة، فعليها أن تشارك بشكل بارز في الجهود والمساعي المبذولة لحل المشكلات التي تواجه الناس بالفعل وتحسين أوضاع الدارسين فيها ونظام العناية بهم وبمفردات مقررات التدريس فيها. كما أن للجامعات دور هام في تحسين مستوى التعليم في المدارس ما قبل الجامعية، لأنها هي التي تدرب مدرسيها ومراقبيها ومفتشيها وإداراتها، وهي التي تقوم بتحسين المواد والمناهج التي تدرس فيها من خلال إسهامات أساتذة الجامعة المتنوعة في وضع ومناقشة وتدقيق المناهج. والجامعات أيضا تقوم باكتشاف الطرائق الجديدة لمساعدة الطلبة على التعليم، ويأتي دور كلية التربية بارزا في هذا المضمار.وللجامعات أيضا دور هام في تحسين نظام العناية الصحية بالمجتمع. فالجامعات تعد أطباء الأمة وتشرف على مستشفياتها الرئيسية. كما أن في الجامعات الآن نظام الدراسات العليا في الطب يخرج اختصاصيين على مستويات جيدة. ومن الممكن أن تسهم الجامعات في تخفيض النفقات الصحية عن ......
#الجامعات
#أمكنة
#تنوير
#ورافعة
#للتنمية
#الشاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760240
منال شلبي : الطلاب العرب في الجامعات الاسرائيلية ينتصرون
#الحوار_المتمدن
#منال_شلبي عدنا في نهاية السنة الدراسية الأكاديمية الحالية، إلى نقطة الصفر التي اختبرناها خلال أحداث أيار 2021. حيث تُذكرنا الأحداث الأخيرة التي وقعت في جامعتَي تل أبيب وبن غوريون – الاعتقالات على مدخَليهما، التحريض العنصري عبر وسائل التواصل الاجتماعي، هتافات "الموت للعرب"، والعنف تجاه الطلّاب العرب الذين تحولوا لأعداء– بنقطة انطلاق أحداث العام الماضي. فالطلّاب والمُحاضِرون العرب يختبرون مجدّدًا، إرهابًا وترويعًا. بل وتطفو صدمة أيار 2021 على السطح خلال أحاديثهم ليظهر الألم، السخط واليأس في كلّ جانب من جوانب حياتهم الأكاديمية والسياسية.لكنّ وبخلاف العام الماضي تحولت أحرام الجامعات الى ميدان صراع واسع يؤثّر على مصيرنا جميعًا، بل ويؤثر على مستقبل الحيّز العامّ في إسرائيل. فهل ستتحول الجامعات إلى حيز إثني يهوديّ يمارس الفَصل، العنصرية والقمع؟ أم أنها ستضحي حيّزًا تعدّديّا، ديمقراطيّا، حُرّا، مُتضامنًا، ومتساويًا لجميع الفئات المختلفة؟ وما هي وظيفة مؤسَّسات التعليم العالي في هذا الصراع؟لطالما كانت الجامعات في إسرائيل ميدانًا للحوار السياسيّ ولنشوء الأفكار الجديدة والنضالات المشترَكة. فقد كانت حيزا آمنا بدأ من خلاله سياسيّون كُثر ينتمون لشتى الأطياف السياسية، مشوارهم السياسي في نقابات الطَّلَبة. كما كان التعليم العالي ولا يزال الاستثناء الوحيد الذي يقف في وجه الفَصلِ شبه التامّ بين اليهود والعرب في جهاز التربية والتعليم الإسرائيلي، حيث يلتقي الطلاب العرب باليهود للمرة الأولى في حياتهم فقط خلال دراستهم في مؤسسات التعليم العالي.لكنّ تغييرًا ملحوظًا طرأ في السنوات الأخيرة على تركيبة طلاب الجامعات الإسرائيلية. فقد درس عام 2010 ووفق بيانات مجلس التعليم العالي في إسرائيل نحو 26,000 طالب عربيّ في الجامعات الإسرائيلية لتصل نسبتهم إلى 9% من مجمل الطلّاب. لكنّ عددهم تضاعف بعد عقدٍ من الزمان ليبلغ نحو 53,000 ولتصل نسبتهم إلى 17.2% من مجمل الطلّاب مُقتربة بذلك من نسبة تمثيل المجتمع العربي السكاني العام التي تصل إلى 20%. لم تؤثر هذه التغييرات لا على سياسات تخصيص الموارد التمييزية ولا على تركيبة الطواقم الإدارية والأكاديمية – لكن ارتدى الحرم الجامعي الإسرائيلي حُلة أكثر تنوّعًا. حيث يدرس الطلاب العرب اليوم وعلى الرغم من الصعوبات الثقافيّة والمسافات الجغرافية التي تفصلهم عن بيوتهم وأسرهم، مواضيعا كانت قبل مدّة شبه حصريّة للطلّاب اليهود كالخدمة الاجتماعية، عِلم النفس، الحقوق، الطبّ، والهندسة، بل وها هم اليوم ينافسون الطلّاب اليهود ويحقّقون إنجازات مُذهلة.لكن لمن لا يعرف كان هذا بالضبط سببَ الحرب التي شَنتها جهات يمينيّة، سياسيّون ومجرمون في الحيز العام وعبر الإنترنت على الطلّاب العرب الذين يدرسون في مؤسسات التعليم العالي في ا&#1621-;-سرائيل خلال أيار 2022. فقد تحول الطلاب العرب الذين اكتسبوا قوّة وتأثيرا سياسيّا واقتصاديا، وطالبوا بالاعتراف بحق تقرير مصيرهم في الدولة عُمومًا وفي الجامعات على وجه الخصوص – إلى تهديد فوريّ على الوعي اليهودي الفوقيّ الذي يسيطر على الحيّز العامّ.لكنّ، المعركة على مستقبل الحيز العامّ في إسرائيل ما زالت في بدايتها. حيث يشير الواقع إلى أنّ نضال الطلّاب العرب، المحاضرين العرب، مؤسسات المجتمع المدني التي تناضل من أجل حيّز عامّ متكافئ، تعدديّ، يتَّسِم بالاحترام، بدأ يؤتي ثماره. فها نحن نشهد صمود وعناد الطلاب العرب رغم العنف المُمارَس ضدّهم. فقد لقَنَنا الطلاب العرب درسًا هامًّا في التصميم والتمسُّك بالهدف. حيث رفرف ......
#الطلاب
#العرب
#الجامعات
#الاسرائيلية
#ينتصرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761770
مصطفى العبد الله الكفري : أسباب ضعف مخرجات البحث العلمي في الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري لا تزال الجامعات في معظم الدول العربية مؤسسات حديثة المنشأ. ومع أنها حققت خلال هذه الفترة نقلة علمية متقدمة في التعليم، لكنها لم تصل إلى إحداث الأثر المطلوب في أهداف التعليم العالي وخاصة البحث العلمي. حققت الجامعات العربية الكم المطلوب للمجتمع العربي من الأخصائيين والمختصين، لكنها لم تستطع أن تحقق النوع، وان برز على الساحة أحياناً بعض الإنجازات النوعية في هذا المجال، لكنها لم تخرج عن كونها استكمالاً لمراحل التعليم التي سبقتها من حيث المخرجات والأهداف التي حققتها. ولم تتمكن الجامعات العربية من تحقيق المطلوب في مجال البحث العلمي وإقامة مراكز بحثية متخصصة في مختلف العلوم وخاصة الإنسانية والاجتماعية. أسباب تحول دون تحقيق الجامعات العربية أهدافها المرجوة:تنحصر الأسباب التي تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة من الجامعات العربية بإتجاهين رئيسين هما: الأول - أسباب عامة: والتي تتعلق بسياسة الجامعات العربية وتوجهاتها، فحداثة الجامعات في الوطن العربي استدعت التركيز على التدريس وعدم إعطاء الاهتمام المطلوب للبحث العلمي ويضاف إلى ذلك عدم ربط البحوث العلمية بخطط التنمية الشاملة، إذ تتجه الجامعات ومؤسسات التعليم العربي في غالبية أبحاثها نحو البحث في المفاهيم النظرية البحتة. كما تتركز معظم البحوث فيها لخدمة الباحث فتأتي استكمالاً لنيل شهادة جديدة أو لأغراض الترقيات الأكاديمية والوظيفية. عدم توفر مستلزمات البحث العلمي في أغلب الجامعات العربية ومراكز المعلومات والعناصر البشرية، وخدمات الحاسب. يرافق ذلك نقص في الأمور الإدارية والتشريعية والتنظيمية لعدم وجود برنامج مدروس لأولويات البحوث ومجالاتها، وعدم توفر نواظم واتفاقيات للاتصال بين مراكز البحث العربية، وصعوبة تسويق الأبحاث، وثقل العبء التدريسي المتوجب على عضو هيئة التدريس وعدم وجود خطة للتنسيق بين البحوث والباحثين. يضاف إلى ذلك عدم وجود الاهتمام الكافي بحضور العلماء والباحثين للمؤتمرات العلمية، وعدم توفر المناخ العلمي المناسب داخل الجامعات ذاتها، إضافة إلى ضعف التعاون البحثي مع الجامعات الأجنبية وبخاصة الأوروبية منها. مما يؤدي إلى إعاقة الانتقال الفكري والمعرفي بين أوروبا والوطن العربي وبين الجامعات العربية والجامعات الأوروبية. الثاني - أسباب خاصة: تتعلق بمنهج البحث العلمي والعاملين فيه، ويأتي في مقدمتها قلة عدد الباحثين وضعف إنتاجيتهم، وعدم توفر الظروف الملائمة للعلماء والباحثين، وهو ما أدى إلى نشوء ظروف لا تساعد ولا تشجع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية على البحث العلمي، منها نقص المراجع العلمية العربية والأجنبية وضآلة المبالغ المخصصة للبحث العلمي في موازنات التعليم العالي في أغلب الجامعات العربية قياساً مع ما تخصصه الجامعات المماثلة في الدول المتقدمة. (فالمبالغ المنفقة على البحث العلمي في الدول العربية لا تتجاوز 0.5 من الدخل القومي في حين تنفق الدول المتقدمة أكثر من 2% من دخلها القومي على البحوث المدنية وحدها. أما الإنفاق على البحث العلمي لكل فرد من السكان فهو لا يزيد على 2.3 دولار في الوطن العربي في حين يتراوح ما بين 50 - 100 دولار للدول المتقدمة). ولعل أخطر مهام الجامعة هي مهمة البحث العلمي، فالجامعة هي المؤسسة التي يوكل إليها مواكبة التقدم العلمي في العالم والعمل على تطويعه واستيعابه وإجراء أبحاث ودراسات في مختلف ميادين المعرفة لكن البحث العلمي في الجامعات العربية، بشقيه البحث في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والبحث في العلوم الدقيقة أو التطبيقية، لا يحظى بالع ......
#أسباب
#مخرجات
#البحث
#العلمي
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761998
حكيمة لعلا : حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
ماجد الحيدر : عن حال الجامعات العراقية-أنا وأدونيس وصديقي هـ ز
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر قد يبدو العنوان غريبا بعض الشيء، لكنه سيتضح سريعا بعد قراءة التفاصيل. ولندخل في الموضوع دون مقدمات: لقد دأبت منذ زمن طويل على تشجيع ودعم كل من يتجه نحو إكمال دراساته العليا من المعارف والأصدقاء والأقرباء بل وحتى اصدقاء الفيسبوك الافتراضيين وكنت لا أبخل عليهم بإسداء النصح وإبداء الملاحظات وتوفير ما بين يدي من مصادر. ربما كنت في هذا مدفوعاً بقدر ما بحرماني في شبابي من رغبتي في إكمال دراساتي العليا بسبب إخفاقي المتكرر في الحصول على الموافقات الأمنية والحزبية التي كانت مطلوبة في وقتها.كان صديقي الأديب والإعلامي هـ ز واحداً ممن فرحت بتوجهه لإكمال دراسة الماجستير في حقل تخصصه (اللغة العربية) وظللت متابعا ومشجعا متحمساً له طوال فترة الاعداد وإكمال المتطلبات الأولية. وعندما حان موعد اختيار موضوع رسالته خطر له أن تكون أشعاري المتواضعة مادة لها فأبديت ترحيبي بالفكرة واستعدادي لتقديم كل ما أستطيعه من مساعدة ودعم، وهذا ما كان. قدم صديقي مقترحا بهذا الخصوص فكانت المفاجأة غير المفاجِئة! فباستثناء الأكاديمية الجليلة الدكتورة (ن ع) والشاعر والأكاديمي المعروف الدكتور (ع س) اللذين أبديا تأييدهما لهذا الخيار أعلن أعضاء لجنة قبول البحوث (ولا أعرف تسميتها الرسمية) عن اعتراضهم عليه مستندين على جهلهم التام بوجود شاعر وقاص ومترجم اسمه ماجد الحيدر برغم كل مجموعاته الشعرية والقصصية وترجماته التي تجاوزت العشرين كتاباً فضلا عن مئات المقالات والمواد المنشورة في الصحافة الورقية والالكترونية عبر ربع قرن من الزمن! وعندما قدم لهم صديقي نسخاً من أعمالي الشعرية لغرض الاطلاع عليها ازداد رفضهم لهذا الاختيار، فقد آذت بعض نصوصي "حساسيتهم" البعثية المتجذرة الممزوجة بشوفينيتهم المتأصلة واصطفافاتهم الطائفية المستجدة، وعابوا عليها إشاراتها وإحالاتها على جرائم الفاشية والاسلام السياسي أو انحيازها المشروع لقضية شعبي الكردي، بل إن أحدهم أخبر صديقي بصراحة أنها لا يرضى أن يكتب باحث كردي عن أديب كردي في قسم للغة العربية حتى لو كان الأخير يكتب بها!أنا عن نفسي أعترف بتحملي جزءاً من المسؤولية؛ فأنا فاشل بامتياز في تسويق نفسي أو إقامة شبكات العلاقات والمجاملات والتحزبات الضرورية للانتشار، فلا أسافر إلا نادراً ولا أحضر الكثير من الملتقيات والمهرجانات ولا أحب الظهور في وسائل الاعلام بل أقضي جل وقتي معتكفاً قارئاً كاتباً أو قائما بمسؤولياتي الأسرية والوظيفية. لكنني أرى بأن من المعيب جداً أن يتقاعس الاكاديمي عن متابعة ما يجري في حقل اختصاصه وأن يطالب طلبته بالقراءة والبحث وهو لا يكلف نفسه عناء تقليب جريدة أو مجلة أو موقع متخصص في الانترنت وأن يركن، لراحته، الى مواضيع كلاسيكية أشبعت غربلة وبحثا وتنقيباً!ونعود الى صديقي، فقد اقترح بعدها سلسلة من المواضيع التي رفضت تباعا بحجج مشابهة الى أن قاده الحظ الى اكتشاف الوصفة السحرية: عليه أن يختار اسماً معروفا، اسماً كبيراً شهيراً يشعرون إزاءه بحجمهم الحقيقي. وهكذا وقع اختياره على الشاعر والمفكر الكبير أدونيس. وأنظر بعدها الى كم الترحيب والاحتفاء! خصوصاً بعد أن عرف بعضهم بوجود علاقة شخصية بين الباحث والشاعر وباتصالات الأول بالثاني عبر هاتفه الذي كانوا يحسدونه عليه ويسيل لعابهم من أجل الحصول على رقمه علهم يتشرفون بالحديث معه!كنت شخصياً فرحاً بهذا الاختيار الممتاز، وطفقنا، أنا وصاحبي، نجلس الساعات الطوال لنناقش مضمون رسالته وآراءنا حولها. ومن خلال تلكم الساعات عرفت الكثير عن تواضع الشاعر وكرمه وغزارة علمه وآرائه في أوضاع ومحن أمم شعوب الشرق الم ......
#الجامعات
#العراقية-أنا
#وأدونيس
#وصديقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765004