الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : المغضوب عليهم والضالين
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي وردت هذه الصفتين في أخر سورة الفاتحة بأستثناء من دعاء الهداية للصراط المستقيم، وإن كان النص ليس حكما إلهيا بمعنى أنه تقدير من رب العالمين بقدر ما هو رغبة بشرية أوردها النص كما هي دون تعليق أو جواب (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ) الفاتحة7، ودرج المفسرون وأهل القرآن من نسبة هذه الإشارة لليهود (المغضوب عليهم) وللنصارى ( الضالين) دون أن يبينوا أن ذلك مجرد أجتهاد وقد تتسع الآية لأكبر من هذا الوصف، والحقيقة أن ذلك لم يكن موفقا تماما في تخصيص عام من خاص بأعتبار أن لا اليهود كلهم ولا النصارى كلهم من ينطبق عليهم الوصف تحديدا.أولا من هم الضالين الذي وردت تسمياتهم وصفاتهم في القرآن من مجمل السور والآيات؟ وهل إنهم ينضمون تحت فئة واحدة حقيقة يمكن إجمالهم بهذا الوصف أم هي تحديد لمجموعة كبيرة من الذين غضب الله عليهم؟ نورد مثلا من بعض ما تكلم به ما يسمون علماء المسلمين فقد أورد الداعية أ.د. خالد بن عثمان السبت في موقعه عن شرح لهذه الآية فيقول (ولا تجعلنا يا رب ممن سلك طريق المغضوب عليهم الذين عرفوا الحق، ولم يعملوا به، وأولى من يصدق عليه هذا الوصف هم اليهود، وقد صح ذلك عن رسول الله &#65018-;- ويدخل فيه -كما سيأتي- كل من كان على شاكلتهم، وهم الذين عرفوا الحق، ولكنهم لم يتبعوه، وأما الضالون في قوله: وَلا الضَّالِّينَ [سورة الفاتحة:7] فهم الذين لم يعرفوا الحق أصلاً فضلوا، وهؤلاء أولى من يدخل فيهم، ويصدق عليه هذا الوصف هم النصارى، فهم أهل ضلال، ومن كان على صفتهم ومثل حالهم).هذا الفهم ليس جديدا لا في التحديد ولا في توجيه التحديد لفئة من الناس الذين وصفهم الله في أكثر من آية بأوصاف الخير والبركة والإشادة بهم، فهناك عشرات النصوص التي تنهي عن ذم الناس إجمالا دون أن نحدد حدود ما أنزل الله فيهم (ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون 113 يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين 114 وما يفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين) أل عمران 115، فهل قرأ هؤلاء هذه النصوص أم أنهم مشغولون عنها بهم أكبر من هم تدبر الآيات وفق رؤية الله الرحيمة والعادلة، أم سيقولون أن الله قد غضب عليهم ووصفهم بذلك في الكتاب المجيد، إذا لنرى من هم المغضوب عليهم ومن هم الضالين.ففي كثيرا من الآيات القرآنية وردت كلمة غضب الله على حالات معينة وفي أزمان محددة لفعل أتوه أو لتصرف خالفوا فيه أمر الله، وحتى هناك تهديد بالغضب عام لكل من يخالف الرؤية الكونية الإجمالية لله في تبيان خطه والصراط المستقيم، سنورد أمثلة متعددة لحالات متعددة منها (إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ &#64831-;-&#1633-;-&#1637-;-&#1634-;- الأعراف&#64830-;-، هذه مخصوصة بقوم موسى ع لما تركهم وذهب للقاء ربه، لكنه عاد وعفى عنهم فالغضب هنا زال بوقوع العفو والمغفرة له من الله، نص أخر (وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ &#64831-;-&#1641-;- النور&#64830-;-، هذه الصفة فردية وردت في باب الإثبات والنفي عن تهمة وهي من الأحكام المستمرة التي لا علاقة لها بدين ولا بفئة محددة، مثال أخر (وَمَن يَق&#1761-;-تُل&#1761-;- مُؤ&#1761-;-مِن&#1623-;-ا مُّتَعَمِّد&#1623-;-ا فَجَزَا&#1619-;-ؤُهُ&#1765-;- جَهَنَّمُ خَ&#1648-;-لِد&#1623-;-ا فِيهَا وَغَضِبَ &#1649-;-للَّهُ عَلَي&#1761-;-هِ وَلَعَنَهُ&#1765-;- وَأَعَدَّ لَهُ&#1765-;- عَذَابًا عَظِيم&#1623-;-ا) النساء (93) ......
#المغضوب
#عليهم
#والضالين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677444
عمر يوسف : المغضوب عليهم ولا الضالين
#الحوار_المتمدن
#عمر_يوسف في تفسير معاصر لمقطع سورة الفاتحة تغيرت المعاني وأصبح المغضوب عليهم هم أهل غزة، بؤرة المتعنصر ضدهم على مستوى العالم، على أساس العرق والدين واللغة والجنس والجنسية. عرقهم آري، فقد احتل العالم وما زالوا دون احتلال برغم الحصار والجوع والفقر. دينهم الإسلام وهذا بحد ذاته تهمة. لغتهم عربية لا استعراب فيها وهي تهمة لصيقة بالإسلام. جنسهم فصيلة نادرة من بني البشر، فبينما يتكالب العالم على الاستهلاك يضحي بحياته وحريته، تجدهم يقدمون حيواتهم من أجل الحرية. وأخيرا جنسيتهم الفلسطينية ملعونة في الأرض. أصبح أهل غزة تحديا لتمرير المبرر بفعل الخنوع، وليس ذلك إلا لأن إيمانهم مرعب. تجاوزت السعودية حدود مصر فلم يقتل أحد أحدا، تجاوز صيادون بغزة بضعة أمتار من بحر مالح فكفروا بدين السيسي واستوجبوا الرمي بالرصاص. تجاوزت الإمارات الحدود وتدخلت في الشأن الفلسطيني ولم يقتل أحد أحدا، أما أن يشارك الغزّي المصري في عداء السيسي لله فقد استوجب الإذلال، فبقي الغزيون عالقين في مطار جزائري انتظارا لرحمة فتح حدود لم تكن موجودة. الجزائر أرض العز التي لم تكن يوما إلا مع فلسطين ظالمة أو مظلومة تذل الفلسطينيين اليوم في عهد. تبون الذي يسخر من بطولة الجزائريين بصناديق فارغة ادعى أنها رفات المجاهدين المستردة من فرنسا. تجاوز محمد بن زايد سيادة المغرب والحدود معا وساقته النخوة معتصما لبني إسرائيل العالقين في المغرب وأعادهم لفلسطين المحتلة منهم معززين مكرمين ليغتصبوا دون تعكر صفوهم، وتم ذلك رغم أنف ملك المغرب ومع ذلك لم يقتل أحد أحدا أما معاذ الله أن يعامل الفلسطيني مثل ما يستحق بنو آدم الذين كرمهم الله وأذلهم أولاد نفس الآدم. أن تكون مغضوبا عليك في زمن الرويبضة خير من أن تكون من الضالين. ......
#المغضوب
#عليهم
#الضالين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693900
صباح ابراهيم : من هم المغضوب عليهم والضالين في القرآن ؟
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم وردت سورة الفاتحة بالقرآن كبقية السور التي تعتبر أنها من كلام الله حسب الاعتقاد السائد بين المسلمين ان القرآن كله كلام الله المنزل بواسطة جبريل ، والفاتحة من كلام الله لأنها من سور القرآن . وان كان الكلام يراد ان يتكلم به النبي والصادر من الله لتبليغ الناس ، تبدأ الآية بكلمة (قل ....) . ولما كانت سورة الفاتحة لا تبدأ بكلمة (قل) فهي تعتبر من قول الله للناس .ماذا قال الله في سورة الفاتحة ؟ هل قال الله : " بسم الله الرحمن الرحيم ، مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين، إهدنا السراط المستقيم، سراط الذين انعمت عليهم، غير المغضوب عليهم ولا الضالين) .؟ليستخدم المسلم عقله ويفكر معي ، إن كان الله هو قائل هذا الكلام دون ان يطلب من النبي او المسلمين ان يقول ذلك كدعاء أو فاتحة الصلاة . فكيف يقول الله : "إياك نعبد وإياك نستعين ؟ ولمن يوجه الله كلامه بقوله إياك نعبد وإياك نستعين ؟سؤال آخر نستخرجه من هذه الفاتحة وهو عن (الصراط المستقيم) .كتب بالقرآن (الصراط) بحرف الصاد وليس السين .هل أعطى الله المسلمين المؤمنين الصراط المستقيم الذي يطلبون يوميا ان يهتدوا إليه ؟"أهدنا الصراط المستقيم "ومن هم المغضوب عليهم والضالين المقصودين بسورة الفاتحة ؟اتفقت جميع التفاسير الإسلامية القديمة للطبري والقرطبي وابن كثير وغيرهم على ان المقصود بالصراط المستقيم هو الإسلام، والطالبين للهداية إلى الصراط المستقيم هم المسلمون ، ولم يكتف المفسرون بتفسير أن أصحاب الصراط المستقيم هم المسلمون، بل تمادوا في تفسيراتهم المخالفة لآيات القرآن الى أن المغضوب عليهم هم اليهود، والضالين هم المسيحيين (النصارى) . كي يبقى المسلمون وحدهم أهل الجنة وأتباع الرسالة المحمدية الناسخة لكل الأديان السابقة . وبذلك وقع المسلمون في دوامة العنصرية الإقصائية ،وتمجيد الذات الإسلامية لوحدها مع ذم وكراهية كل من هو غير مسلم من شعب الله المختار وأتباع السيد المسيح ولن يدخل ملكوت الله وجنته والفوز بنكاح حور العين سواهم .إن هذه التفاسير الخاطئة التراثية تتعارض بشكل تام مع الآية القرآنية 62 من سورة البقرة القائلة : " إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين، من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم، ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون " .هذه الآية الواضحة تبين تؤكد تأكيدا لا يقبل الشك، أن كل من آمن بالله وباليوم الآخر وعمل صالحا من المسلمين واليهود والنصارى، سيجزيهم الله أجرهم بما يستحقونه من الثواب ويؤمنهم من الخوف ويبعد عنهم الحزن ! واليهود والنصارى المسيحيون المذكورون بالتتابع ب (واو العطف) بعد المؤمنين (المسلمين) مساوون للمسلمين بحكم الجزاء بالأجر والأمان من الخوف وعدم الحزن بموجب القرآن وهم ليسوا كفارا ولا مشركين بل أهل الكتاب المقدس الذي به هدى ونور ومن الموحدين كما يسميهم القرآن. فكيف جاز للشيوخ والمفسرين التغافل عن هذه الآية وعدم الالتفات إليها، وتفسيرهم سورة الفاتحة بأن المغضوب عليهم هم اليهود والضالين هم النصارى، علما ان هذه السورة لا تشير إليهم لا من قريب ولا من بعيد أبدا، إنما كان ذلك من اجتهادهم البشري القابل للخطأ والذي يتعارض مع الآية 62 من سورة البقرة .ولازال شيوخ الكراهية يدافعون عن هذه التفسيرات الخاطئة ويشرحون للمسلمين بتعليم خاطئ وإصرار الى اليوم ان المقصود بالمغضوب عليهم هم اليهود، والضالين هم النصارى مستندين الى التفسيرات الخاطئة لرجال يتضاربون فيما بينهم في تأويل وتفسير آيات القرآن من دون اتفاق .والقرآن يوصي المسلمين ان يجادلوا أهل ا ......
#المغضوب
#عليهم
#والضالين
#القرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718720
أحمد صبحى منصور : الفصل الحادى والثلاثون : النساء ضمن مصطلحات المغضوب عليهم والضالون
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامةالفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( المغضوب عليهم والضالون ) مقدمة : 1 ـ أصحاب الجحيم هم من الرجال والنساء المغضوب عليهم والضالون . 2 ـ وصلت تزكية اليهود والنصارى لأنفسهم الى درجة الزعم بأنهم أبناء الله ( تعالى عن ذلك علوا كبيرا ) وأحبّاؤه ، وجاء الرد من الله جل وعلا عليهم :( وَقَالَتْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (18) المائدة ). وتزكية النفس يتبعها إتهام الغير بالدونية ، لذا زعموا إحتكارهم الجنة ، وجاء الرد عليهم من رب العزة جل وعلا : ( وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (111) بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (112) البقرة ).ثم أختلفوا فيما بينهم فقاموا بتكفير بعضهم بعضا . قال جل وعلا : ( وَقَالَتْ الْيَهُودُ لَيْسَتْ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتْ النَّصَارَى لَيْسَتْ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) البقرة ).3 ـ الخلفاء الفاسقون نشروا الكفر بالاسلام فى البلاد التى فتحوها واحتلوها وسلبوا أموالها وإغتصبوا نساءها وفرضوا الجزية على أهلها . ودخل أهلها شيئا فشيئا فى دين الغُزاة الفاتحين ، أى دين الفجرة الكفرة ، وهم قد دخلوه بأوزار تراثهم الدينى ، وجعلوه ( إسلاما ) فى شكل أحاديث وتأويل ونسخ وتفسير . وأصبح إنتقاد هذا كفرا يستوجب عند أئمتهم القتل بتهم الردة . ما يهمنا فى موضوعنا أن ما ذكره رب العزة جل وعلا عن اليهود والنصارى فى الآيات القرآنية السابقة أصبح من المعلوم عند المحمديين بالضرورة فى أديانهم الأرضية . والدليل على ذلك أنهم3 / 1 : يؤمنون أنهم وحدهم الذين سيدخلون الجنة ، وأن النار هى مصير اهل الكتاب .3 / 2 : يقومون بتكفير بعضهم بعضا ، فالسنة تكفّر الشيعة والشيعة يكفّرون السنة ، والصوفية بين هؤلاء وهؤلاء . 3 / 3 : يقرأون فى الفاتحة فى الصلاة قوله جل وعلا : ( إهدنا الصراط المستقيم ) ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، وهم قد أصدروا قرارا بأنهم الذين أنعم الله عليهم ( مهما أرتكبوا من موبقات ، ويكفى قولهم : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وحُجّتهم بأن الاله الذى صنعوه وأسموه محمدا سيدخلهم الجنة . كما أصدروا قرارا تابعا بأن ( المغضوب عليهم ) هم اليهود ، وأن ( الضالين ) هم النصارى ..4 ـ ( ولا الضالين ) تأتى معطوفة ب ( الواو ) على ( المغضوب عليهم ). والعطف يفيد البيان والتوضيح ، وبالتالى فإن المغضوب عليهم هم أيضا الضالون ، وهذا ضمن صفات أصحاب الجحيم ، وهى صفات كثيرة . ولكن ماذا تقول فى غباء المحمديين . !5 ـ نعطى تفصيلا من القرآن الكريم . أولا : المغضوب عليهم : يأتى وصفا : للكفار عموما من الرجال والنساء. قال جل وعلا : 1 : ( مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ ......
#الفصل
#الحادى
#والثلاثون
#النساء
#مصطلحات
#المغضوب
#عليهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750633