مقداد مسعود : الورد يعشقه والأشجار تفديه
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود بتوقيت الذكرى الثامنة والثمانين : احتفالية محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي/ قاعة الشهيد هندال(*)معك َخلق الله الفراشاتومن الفراشات ِبرعمت ْ الزهورالأرض ُكانت ثابتة ًمِن يومِهاصارت تدور..(*)مِن هذا التراب الحييبزغ ُ رجل ٌيستر عريها بالمصابيحويعلمَهاكيف تكون شجره ْهكذا...هكذا..يكسد ُطريق المقبره ْ(*)نولد ُ في زورقنعيش ُ في بحيره ْالأرض ُ مستطيله ُوالكل ُ في حيره(*)المدينة ُ مغلقة ٌ في الوجوهومفتوحة ٌ للشررالمدينة ُ كالحكومة ِمرآتُها من حجر(*)يا فكرنُا الحييا كاشف الضريا مولاييا مقلّب الأفئدةأينها..أينها..الأعتدة (*)هو لا يموتالوردُ يعشقه ُوالأشجار تحميه والقلب يفديهجميل ٌكل ما فيه (*)أعوذ ُبوجوه الأمهاتمِن الحر والحربوثانية ً... مِن المكيده ْوأعوذُ ثالثة ًلتهبط بسلام ٍسيدتي القصيدة (*)نعيش ُ في ردهة ٍلا نحيا ولا نموتكنوزنا فوق جمل ْصادته ُ عنكبوت(*)أيها العراقي الجسورإليك َ ثواب الفاتحه ْولنا رباعية ُ الدفعبنوك العراقجواري أورباوجاه الإلهوالأسلحة .(*)سيدي..سيدي المبجل ُ العظيمأنني للآن أسأللم نحقق وطناُ حراًولا شعبا ً سعيداًمن المسؤول عن ذلك ؟خللٌ في القصيدة ِأم ثلوجتلك البلاد البعيدةأم خيانة ُ الحلفاءأم أرجوحة المثقفينأم..غيوم ٌ في معاطف بعض قيادتِنا ؟أم زعيمنا الأوحدالذي أوصلنا إلى شباط ٍ أسودوالآن..؟كيف يرانا الآنرجل ٌ في قيوده ِ مفاتيح العراقكيف يرانا الآنسلامنا العادل العظيمالآنمَن يخبز هذا العجينويمنح الميتين في حياتهمأرغفة ً ساخنة ًويطرد اليأسَ من الياسمين ......
#الورد
#يعشقه
#والأشجار
#تفديه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751959
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود بتوقيت الذكرى الثامنة والثمانين : احتفالية محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي/ قاعة الشهيد هندال(*)معك َخلق الله الفراشاتومن الفراشات ِبرعمت ْ الزهورالأرض ُكانت ثابتة ًمِن يومِهاصارت تدور..(*)مِن هذا التراب الحييبزغ ُ رجل ٌيستر عريها بالمصابيحويعلمَهاكيف تكون شجره ْهكذا...هكذا..يكسد ُطريق المقبره ْ(*)نولد ُ في زورقنعيش ُ في بحيره ْالأرض ُ مستطيله ُوالكل ُ في حيره(*)المدينة ُ مغلقة ٌ في الوجوهومفتوحة ٌ للشررالمدينة ُ كالحكومة ِمرآتُها من حجر(*)يا فكرنُا الحييا كاشف الضريا مولاييا مقلّب الأفئدةأينها..أينها..الأعتدة (*)هو لا يموتالوردُ يعشقه ُوالأشجار تحميه والقلب يفديهجميل ٌكل ما فيه (*)أعوذ ُبوجوه الأمهاتمِن الحر والحربوثانية ً... مِن المكيده ْوأعوذُ ثالثة ًلتهبط بسلام ٍسيدتي القصيدة (*)نعيش ُ في ردهة ٍلا نحيا ولا نموتكنوزنا فوق جمل ْصادته ُ عنكبوت(*)أيها العراقي الجسورإليك َ ثواب الفاتحه ْولنا رباعية ُ الدفعبنوك العراقجواري أورباوجاه الإلهوالأسلحة .(*)سيدي..سيدي المبجل ُ العظيمأنني للآن أسأللم نحقق وطناُ حراًولا شعبا ً سعيداًمن المسؤول عن ذلك ؟خللٌ في القصيدة ِأم ثلوجتلك البلاد البعيدةأم خيانة ُ الحلفاءأم أرجوحة المثقفينأم..غيوم ٌ في معاطف بعض قيادتِنا ؟أم زعيمنا الأوحدالذي أوصلنا إلى شباط ٍ أسودوالآن..؟كيف يرانا الآنرجل ٌ في قيوده ِ مفاتيح العراقكيف يرانا الآنسلامنا العادل العظيمالآنمَن يخبز هذا العجينويمنح الميتين في حياتهمأرغفة ً ساخنة ًويطرد اليأسَ من الياسمين ......
#الورد
#يعشقه
#والأشجار
#تفديه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751959
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - الورد يعشقه والأشجار تفديه