موقع 30 عشت : الذكرى 43 لاستشهاد المناضلة الماركسية اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت منذ انطلاقته، غشت 2015، دأب موقع 30 غشت على إحياء ذكرى استشهاد المناضلة الماركسية ــــ اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي. وذلك بالتعريف بالشهيدة، وبانخراطها في النضال الثوري، ضمن منظمة "إلى الأمام" وخطها الثوري، الذي كافحت واستشهدت لأجل انتصار مشروعه الثوري. دافعت الشهيدة عن الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري في أحلك ظروف القمع والرصاص، وفي أوج المعارك السجنية ضد نظام كمبرادوري رجعي مصاص للدماء. لم تختر سعيدة خلاصها الفردي، وهي أستاذة، في مغرب القهر والجوع والتقتيل، بل اختارت طريق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، طريق العمال والفلاحين والمسحوقين، ولم تتنازل وهي تحت سياط المجرمين القتلة، بل أعلنتها بشجاعة الثوار في وجه القتلة، وفي وجه الانهزاميين والانتهازيين ومروجي الأوهام: "سأموت مناضلة" وبمناسبة ذكرى استشهادها الثالثة والأربعون لهذه السنة، لن يفوت موقع 30 غشت التذكير بالشهيدة سعيدة، بنضالها وكفاحها وبظروف وسياق استشهادها. لهذا، يضع الموقع مجموعة من النصوص التي أصدرها الموقع منذ انطلاقته في غشت 2015: نص الذكرى 39، نص الذكرى 40، نص الذكرى 41 ونص الذكرى 42. (انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت لقراءة النصوص الأربعة)بالإضافة إلى هذه النصوص الأربعة، وضع الموقع فقرة مأخوذة عن بعض المقالات الصادرة في موقع 30 غشت، وهي بعنوان: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد"الفقرة: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد":11 دجنبر 1977: استشهاد الرفيقة المناضلة سعيدة لمنبهي استشهدت الرفيقة سعيدة لمنبهي، بعد 34 يوما من انطلاق معركة الإضراب اللامحدود عن الطعام، بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء وسط إهمال طبي إجرامي للنظام، حيث كانت تتواجد بالسجن المدني بالبيضاء إلى جانب فاطمة عكاشة (مهندسة بالمكتب الوطني للكهرباء) و ربيعة لفتوح (طالبة)، وكلهن كنا محكومات بخمس سنوات إضافة لسنتين.في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد:كانت آخر زيارة لعائلة الشهيدة بالسجن يوم الجمعة 4 نونبر (أي قبل انطلاق معركة 8 نونبر).يوم الجمعة 11 و يوم الجمعة 18 نونبر (10 أيام بعد انطلاق الإضراب عن الطعام)، لم تستطع العائلة زيارتها بالسجن.يوم الأحد 20 نونبر (بعد 12 يوما من الإضراب عن الطعام)، يتم إعطاء سعيدة "الفاليوم" وأدوية أخرى؟؟ لم يتم تسجيلها في الملف الطبي.يوم الجمعة 25 نونبر (17 يوما من الإضراب عن الطعام)، حضرت أم سعيدة لزيارتها بالمستشفى، واستطاعت فقط رؤيتها من خلف نافذة الغرفة.يوم الأحد 27 نونبر (19 يوما من الإضراب عن الطعام)، ووفق رواية شفهية للطبيب المشرف على الجناح 35، حيث قال بأن صحة سعيدة هي على ما يرام.يوم السبت 3 دجنبر (25 يوما من الإضراب عن الطعام)، وبعد الاعتصام أمام المستشفى طيلة النهار، استطاعت عائلة الشهيدة زيارتها والتحدث إليها لبعض الوقت.يوم الأربعاء 7 دجنبر (29 يوما من الإضراب عن الطعام)، حملت سعيدة إلى مركز الإنعاش وهي في حالة غيبوبة، وما إن استفاقت حتى أصدر الجلادون أمرهم الإجرامي بإعادتها إلى الجناح 35 بمستشفى ابن رشد.يوم الخميس 8 دجنبر (30 يوما من الإضراب عن الطعام)، وفي الساعة السادسة صباحا، ستسقط من جديد في غيبوبة.خلال هذه المدة التي كانت فيها سعيدة بين الحياة والموت (من 8 دجنبر إلى 11 دجنبر)، كان هناك العشرات من زبانية النظام مدججين بالرشاشات يحرسون الممر الذي توجد سعيدة في إحدى غرفه بالمستشفى، حيث فرضوا على أن يبقى ستار نافدة زجاج الغرفة مفتوحا كي يراقبوا عن قرب غرفة الشهيدة أثناء "علاجها"، وبقيت ورقة السجل الموجود ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#المناضلة
#الماركسية
#اللينينية
#الثورية
#المغربية
#سعيدة
#لمنبهي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701947
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت منذ انطلاقته، غشت 2015، دأب موقع 30 غشت على إحياء ذكرى استشهاد المناضلة الماركسية ــــ اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي. وذلك بالتعريف بالشهيدة، وبانخراطها في النضال الثوري، ضمن منظمة "إلى الأمام" وخطها الثوري، الذي كافحت واستشهدت لأجل انتصار مشروعه الثوري. دافعت الشهيدة عن الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري في أحلك ظروف القمع والرصاص، وفي أوج المعارك السجنية ضد نظام كمبرادوري رجعي مصاص للدماء. لم تختر سعيدة خلاصها الفردي، وهي أستاذة، في مغرب القهر والجوع والتقتيل، بل اختارت طريق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، طريق العمال والفلاحين والمسحوقين، ولم تتنازل وهي تحت سياط المجرمين القتلة، بل أعلنتها بشجاعة الثوار في وجه القتلة، وفي وجه الانهزاميين والانتهازيين ومروجي الأوهام: "سأموت مناضلة" وبمناسبة ذكرى استشهادها الثالثة والأربعون لهذه السنة، لن يفوت موقع 30 غشت التذكير بالشهيدة سعيدة، بنضالها وكفاحها وبظروف وسياق استشهادها. لهذا، يضع الموقع مجموعة من النصوص التي أصدرها الموقع منذ انطلاقته في غشت 2015: نص الذكرى 39، نص الذكرى 40، نص الذكرى 41 ونص الذكرى 42. (انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت لقراءة النصوص الأربعة)بالإضافة إلى هذه النصوص الأربعة، وضع الموقع فقرة مأخوذة عن بعض المقالات الصادرة في موقع 30 غشت، وهي بعنوان: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد"الفقرة: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد":11 دجنبر 1977: استشهاد الرفيقة المناضلة سعيدة لمنبهي استشهدت الرفيقة سعيدة لمنبهي، بعد 34 يوما من انطلاق معركة الإضراب اللامحدود عن الطعام، بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء وسط إهمال طبي إجرامي للنظام، حيث كانت تتواجد بالسجن المدني بالبيضاء إلى جانب فاطمة عكاشة (مهندسة بالمكتب الوطني للكهرباء) و ربيعة لفتوح (طالبة)، وكلهن كنا محكومات بخمس سنوات إضافة لسنتين.في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد:كانت آخر زيارة لعائلة الشهيدة بالسجن يوم الجمعة 4 نونبر (أي قبل انطلاق معركة 8 نونبر).يوم الجمعة 11 و يوم الجمعة 18 نونبر (10 أيام بعد انطلاق الإضراب عن الطعام)، لم تستطع العائلة زيارتها بالسجن.يوم الأحد 20 نونبر (بعد 12 يوما من الإضراب عن الطعام)، يتم إعطاء سعيدة "الفاليوم" وأدوية أخرى؟؟ لم يتم تسجيلها في الملف الطبي.يوم الجمعة 25 نونبر (17 يوما من الإضراب عن الطعام)، حضرت أم سعيدة لزيارتها بالمستشفى، واستطاعت فقط رؤيتها من خلف نافذة الغرفة.يوم الأحد 27 نونبر (19 يوما من الإضراب عن الطعام)، ووفق رواية شفهية للطبيب المشرف على الجناح 35، حيث قال بأن صحة سعيدة هي على ما يرام.يوم السبت 3 دجنبر (25 يوما من الإضراب عن الطعام)، وبعد الاعتصام أمام المستشفى طيلة النهار، استطاعت عائلة الشهيدة زيارتها والتحدث إليها لبعض الوقت.يوم الأربعاء 7 دجنبر (29 يوما من الإضراب عن الطعام)، حملت سعيدة إلى مركز الإنعاش وهي في حالة غيبوبة، وما إن استفاقت حتى أصدر الجلادون أمرهم الإجرامي بإعادتها إلى الجناح 35 بمستشفى ابن رشد.يوم الخميس 8 دجنبر (30 يوما من الإضراب عن الطعام)، وفي الساعة السادسة صباحا، ستسقط من جديد في غيبوبة.خلال هذه المدة التي كانت فيها سعيدة بين الحياة والموت (من 8 دجنبر إلى 11 دجنبر)، كان هناك العشرات من زبانية النظام مدججين بالرشاشات يحرسون الممر الذي توجد سعيدة في إحدى غرفه بالمستشفى، حيث فرضوا على أن يبقى ستار نافدة زجاج الغرفة مفتوحا كي يراقبوا عن قرب غرفة الشهيدة أثناء "علاجها"، وبقيت ورقة السجل الموجود ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#المناضلة
#الماركسية
#اللينينية
#الثورية
#المغربية
#سعيدة
#لمنبهي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701947
الحوار المتمدن
موقع 30 عشت - الذكرى 43 لاستشهاد المناضلة الماركسية اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي