فراس عوض : دك معاقل العلم أمام فهلوة الاعلام والساسة الكورونية
#الحوار_المتمدن
#فراس_عوض التاريخ والعلم سيمر و سيثبت انه حتى الايدز مر بذات تسلسل الكوفي19 من التضليل والتشتت و تزييف الوعي العالمي الجمعي على يد أشباه الساسة، بالرغم ان كوفي 19 لا شيء أمام أي عدوى ان كان أصلا عدوى بحد ذاته، هذا التضليل انتهى بأن لا علاج ولا لقاح ولا فحص مثبت لتك الفيروسات أصلا، اتحدى العالم كله بحكوماته وعلمائه وتجار الحروب والاعلام المنجر وراء الساسة ان يثبتوا ان هناك فحص يثبت سلالة الفيروس من الايدز للسارس للميرس للكوفي 19 وان يدللوا للعالم ذلك، ان يثبتوا للعالم كيف يتم تشخيص الكورونا مختبريا بعيدا عن كذب فحص البي سي آر وفحص الإليسا اللذان لا يحددوا سلالة جينية محددة وتحدد شكل الفيروس بالفعل انه الايدز او السارس او الميرس... الخ من فيروسات حتى الانفلونزا فيروس. عليهم ان يظهروا المرضى في غرف العزل وكيف يبدو المرضى وان يقارنوا صورهم على الملأ مقابل ما يعرض من فيديوهات الجثث والأموات والدراما والنحيب والبكاء واصوات اجهزة القلب والتنفس تيت تيت تيت التي يبدعها الاعلام وساسته، وان يحصوا كم مريض منهم استدعت حالته عناية حثيثة او جهاز تنفس، وما هو تاريخه المرضي من امراض سابقة مهملة وما اعمارهم وهل لو لم يكن هناك ما يسمى الكورونا سيكون لهم مصير مشابه، الن تفتك بهم اي انفلونزا واي فيروس بسبب تردي مناعتهم بنفس الطريقة؟ عليهم ان يظهروا الغرف الأخرى في المستشفيات كيف تبدوا وكيف ان فيها حالات ووفيات لامراض أخرى اشد فتكا وكما و نوعا من ما يسمى كورونا بعشرات المرات، عليهم ان يخرجوا بتطبيقات واحصائيات ورسوم بيانية واخبار مماثلة يومية لبقية وفيات حالات الانفلونزا والسل والملاريا وانفلونزا الطيور والخنازير وغيرها من عدوات تنتقل بذات الطريقة حرفيا ، وان يسلطوا عليها الاعلام كما يفعلوا اليوم، الاعلام الذي لا يسلط الضوء على تلك الدول التي اصاب الملاريا والايدز والسل والكوليرا ولا يزال يصيب، عليهم ان يثبتوا للعالم كيف تم تشخيص مرضى الكوفي19 والسارس وميرس( المنحدرات من نفس السلالة واللواتي ينتقلوا بذات الطريقة) والذين لا يمكن اثباتهم مختبريا ابدا ابدا وكيف استدلوا على تلك الوفيات انه ماتت تحديدا بفعل الكوفي19، حتى الايدز نفسه وهو يجرى له ذات الفحوصات، حتى في مختبر اللقاحات لم تحدد سلالات فيروس الايدز او السارس او الميرس ولن تحدد للكوفي19، لا من بيل غيتس ومختبراته وامواله ولا من غيره ولا من منظمة الصحة التي ستسقط سقوط مدوي وتسقط معها الكثير. بل ان الكثير من الدول اصلا لا تعتمد اصلا التشخيص بناء على الفحص المختبري. هؤلاء الذين يتنطعون بالعلم من حكومات العالم ودوله وينظرون على العالم من أجل اثبات احقيتهم بالحكم وسيادة ما يعتقدوا انه صحيح وان ما دونهم لا يفهم شيء، التاريخ لن يرحم اخفاقهم، لن يكون لقاح لما يسمى كورونا ولن يكون هناك منظمة تحكم العالم صحيا ولن يكون هناك لقاح في الأمد القريب ولا الطويل وسينتهي وهم الكورونا كما بدأ، وسينتهي هذا الزمن البائس الذي يعلوا فيه صوت من يحتل الاعلام ومن يملك السلطة والمال والخياليين ، ويخفت صوت العلماء الواقعيين، في زمن يدعي احترام العلم وفي الواقع يتم وضعه في سلة المهملات ولا صوت سوى صوت مجموعات تحتل الاعلام وتدعي العلم وتردد كالببغاوات ما يقال في قناة على قناة أخرى وتعنون قولها بدراسة قالت ودراسة تثبت، تردده على قنوات اخرى في زمن العلم المسيس والقنوات المسيسة، في الوقت الذي لا يوجد اي دراسة أجريت على مرض جديد او يدعى انه جديد، فالدراسة العلمية المحكمة تحتاج شهور طوال لا تقل ستة شهور وقد تحتاج سنوات، ومن درس منهاج البحث العلمي في ال ......
#معاقل
#العلم
#أمام
#فهلوة
#الاعلام
#والساسة
#الكورونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674950
#الحوار_المتمدن
#فراس_عوض التاريخ والعلم سيمر و سيثبت انه حتى الايدز مر بذات تسلسل الكوفي19 من التضليل والتشتت و تزييف الوعي العالمي الجمعي على يد أشباه الساسة، بالرغم ان كوفي 19 لا شيء أمام أي عدوى ان كان أصلا عدوى بحد ذاته، هذا التضليل انتهى بأن لا علاج ولا لقاح ولا فحص مثبت لتك الفيروسات أصلا، اتحدى العالم كله بحكوماته وعلمائه وتجار الحروب والاعلام المنجر وراء الساسة ان يثبتوا ان هناك فحص يثبت سلالة الفيروس من الايدز للسارس للميرس للكوفي 19 وان يدللوا للعالم ذلك، ان يثبتوا للعالم كيف يتم تشخيص الكورونا مختبريا بعيدا عن كذب فحص البي سي آر وفحص الإليسا اللذان لا يحددوا سلالة جينية محددة وتحدد شكل الفيروس بالفعل انه الايدز او السارس او الميرس... الخ من فيروسات حتى الانفلونزا فيروس. عليهم ان يظهروا المرضى في غرف العزل وكيف يبدو المرضى وان يقارنوا صورهم على الملأ مقابل ما يعرض من فيديوهات الجثث والأموات والدراما والنحيب والبكاء واصوات اجهزة القلب والتنفس تيت تيت تيت التي يبدعها الاعلام وساسته، وان يحصوا كم مريض منهم استدعت حالته عناية حثيثة او جهاز تنفس، وما هو تاريخه المرضي من امراض سابقة مهملة وما اعمارهم وهل لو لم يكن هناك ما يسمى الكورونا سيكون لهم مصير مشابه، الن تفتك بهم اي انفلونزا واي فيروس بسبب تردي مناعتهم بنفس الطريقة؟ عليهم ان يظهروا الغرف الأخرى في المستشفيات كيف تبدوا وكيف ان فيها حالات ووفيات لامراض أخرى اشد فتكا وكما و نوعا من ما يسمى كورونا بعشرات المرات، عليهم ان يخرجوا بتطبيقات واحصائيات ورسوم بيانية واخبار مماثلة يومية لبقية وفيات حالات الانفلونزا والسل والملاريا وانفلونزا الطيور والخنازير وغيرها من عدوات تنتقل بذات الطريقة حرفيا ، وان يسلطوا عليها الاعلام كما يفعلوا اليوم، الاعلام الذي لا يسلط الضوء على تلك الدول التي اصاب الملاريا والايدز والسل والكوليرا ولا يزال يصيب، عليهم ان يثبتوا للعالم كيف تم تشخيص مرضى الكوفي19 والسارس وميرس( المنحدرات من نفس السلالة واللواتي ينتقلوا بذات الطريقة) والذين لا يمكن اثباتهم مختبريا ابدا ابدا وكيف استدلوا على تلك الوفيات انه ماتت تحديدا بفعل الكوفي19، حتى الايدز نفسه وهو يجرى له ذات الفحوصات، حتى في مختبر اللقاحات لم تحدد سلالات فيروس الايدز او السارس او الميرس ولن تحدد للكوفي19، لا من بيل غيتس ومختبراته وامواله ولا من غيره ولا من منظمة الصحة التي ستسقط سقوط مدوي وتسقط معها الكثير. بل ان الكثير من الدول اصلا لا تعتمد اصلا التشخيص بناء على الفحص المختبري. هؤلاء الذين يتنطعون بالعلم من حكومات العالم ودوله وينظرون على العالم من أجل اثبات احقيتهم بالحكم وسيادة ما يعتقدوا انه صحيح وان ما دونهم لا يفهم شيء، التاريخ لن يرحم اخفاقهم، لن يكون لقاح لما يسمى كورونا ولن يكون هناك منظمة تحكم العالم صحيا ولن يكون هناك لقاح في الأمد القريب ولا الطويل وسينتهي وهم الكورونا كما بدأ، وسينتهي هذا الزمن البائس الذي يعلوا فيه صوت من يحتل الاعلام ومن يملك السلطة والمال والخياليين ، ويخفت صوت العلماء الواقعيين، في زمن يدعي احترام العلم وفي الواقع يتم وضعه في سلة المهملات ولا صوت سوى صوت مجموعات تحتل الاعلام وتدعي العلم وتردد كالببغاوات ما يقال في قناة على قناة أخرى وتعنون قولها بدراسة قالت ودراسة تثبت، تردده على قنوات اخرى في زمن العلم المسيس والقنوات المسيسة، في الوقت الذي لا يوجد اي دراسة أجريت على مرض جديد او يدعى انه جديد، فالدراسة العلمية المحكمة تحتاج شهور طوال لا تقل ستة شهور وقد تحتاج سنوات، ومن درس منهاج البحث العلمي في ال ......
#معاقل
#العلم
#أمام
#فهلوة
#الاعلام
#والساسة
#الكورونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674950
الحوار المتمدن
فراس عوض - دك معاقل العلم أمام فهلوة الاعلام والساسة الكورونية