سعيد مضيه : ماذا يحمل قطار المصالحات حين يعبر الأراضي الفلسطينية؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه المصالحات الجارية في المنطقة بين أنظمة تركيا ومصر والسعودية وقطر تستجيب لمناخات الحرب الباردة التي يدأب بايدن لتحشيد عناصرها ضد روسيا والصين . فلكي تكتل إدارة بايدن القوى التابعة وتحشدها ضد الخصمين، يجري إعادة بناء حلف الأطلسي وتهدئة الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط لتمكين تبعية أنظمتها الى جانب أنظمة اخرى مثل دول الاتحاد الأوروبي ونظام مودي بالهند لضمان مساندتها في المواجهة مع روسيا والصين، التي قد تسفر ، كما تشير الدلائل عن كارثة نووية دولية. فالاستراتيجيون الأميركيون، وبصراحة غير مألوفة، يبنون خططهم العسكرية على احتمالية التصعيد الى المواجهة النووية مع الصين ، يائسين من قدرتهم على المواجهة بالأسلحة التقليدية. مقابل الامتثال لمخطط الحرب الباردة تعد الإدارة الأميركية لكل نظام جائزة ترضية لا تنتقص من الهيمنة الأميركية: إعفاء بن سلمان من عواقب اغتيال خاشقجي؛ إطلاق يدي نظام أردوغان في الجوار ، مثل سوريا والعراق وليبيا وبحر إيجة وأذربيجان؛ حمل إثيوبيا على تقديم تنازلات محدودة لمصر والسودان في مياه النيل بعد أن استمرت تحرض إثيوبيا على التشدد ؛ كما تقلص حملات الإخوان المسلمين المنطلقة من تركيا وقطر ضد نظام السيسي؛ وربما تقلص أيضا نفوذ الصهيونية الدينية ، بقدر ما تسمح الأوضاع المحلية في الولايات المتحدة، من أجل تقديم حيز دويلة فلسطينية منقوصة السيادة ، لإغراء الرئيس الفلسطيني على المشاركة في هوجة المصالحة.الملاحظ أن بيانات المصالحة بين الأنظمة لا تتطرق للموضوع الفلسطيني ، رغم أن الإدارة الأميركية لا تكف عن ترديد حل الدولتين، ورغم أن الموضوع الفلسطيني يحتل في العادة مركز الاهتمام في المزادات الدعاوية لأنظمة المنطقة. تريد إدارة بايدن، كما هو واضح، الانفراد بتقرير صيغة الدولة الفلسطينية؛ ربما يدخل في باب التسويات أيضا اعتذار نتنياهو المفاجئ والنقيض لتشبثه المعتاد بالسلطة؛ يقال انه سيحاول التنافس على منصب الرئيس، (هناك نقاش قانوني بشأن نجاعة هذه الخطوة) ولا شك أنه سيبذل قصارى الجهد لاختيار من يتوسم فيه المساعدة لتفويضه لاحقا بعد الانتخابات الخامسة بتشكيل الوزارة، أو يدفع باحتمالية منح العفو إذا أدانته المحكمة. بانحسار فرص نتنياهو لتشكيل الحكومة سوف تفقد الصهيونية الدينية التأثير المباشر على سياسات إسرائيل، حيث نجحت طوال عشر سنين في تمرير سياساتها من خلال إدارة نتنياهو. فالتصريحات الصادرة عن إدارة بايدن بصدد " حل الدولتين" وفتور الموقف من نتنياهو ، واحتمال إخراجه من الحلبة السياسية تشي بوضع اللمسات الأخيرة على الكيانية الفلسطينية الموعودة. وعلى هامش المداولات الجارية يتبارى كل من فتح الرسمية وحماس على الفوز بدور المعتمد للدولة الموعودة. في هذا السياق يمكن فهم إصرار حماس على إجراء الانتخابات للمجلس التشريعي الفلسطيني بادعاء أنها سوف تكتسح تأييد اغلبية الناخبين؛ وهذا وهم ، حيث ان سخط الناخبين على نهج فتح الرسمية سوف ينصب على قائمة فتح لثانية ( القدوة – البرغوثي)، وليس لصالح حماس كما جرى في نتخابات عام 2006.ضمن سياق إعادة بناء مناخات الحرب الباردة سوف تزيح إدارة بايدن النقاب عن الكيان الفلسطيني الموعود، وسط اجواء موافقة عرب "الاعتدال". "بين أصدقاء وأعداء يعيد الرئيس الأميركي بايدن بناء مناخ الحرب الباردة "، يقول البروفيسور ريتشارد فالك ، أستاذ القانون الدولي بجامعة برينستون الأميركية ونائب رئيس مؤسسة السلام في العصر النووي، ويضيف "في هذا المناخ الدولي، ينبغي عدم تجاهل إعلان تشارلز ريتشارد، قائد الاستراتيجية الأميركية، بصدد العلاقات مع الخصمين على ......
#ماذا
#يحمل
#قطار
#المصالحات
#يعبر
#الأراضي
#الفلسطينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718041
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه المصالحات الجارية في المنطقة بين أنظمة تركيا ومصر والسعودية وقطر تستجيب لمناخات الحرب الباردة التي يدأب بايدن لتحشيد عناصرها ضد روسيا والصين . فلكي تكتل إدارة بايدن القوى التابعة وتحشدها ضد الخصمين، يجري إعادة بناء حلف الأطلسي وتهدئة الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط لتمكين تبعية أنظمتها الى جانب أنظمة اخرى مثل دول الاتحاد الأوروبي ونظام مودي بالهند لضمان مساندتها في المواجهة مع روسيا والصين، التي قد تسفر ، كما تشير الدلائل عن كارثة نووية دولية. فالاستراتيجيون الأميركيون، وبصراحة غير مألوفة، يبنون خططهم العسكرية على احتمالية التصعيد الى المواجهة النووية مع الصين ، يائسين من قدرتهم على المواجهة بالأسلحة التقليدية. مقابل الامتثال لمخطط الحرب الباردة تعد الإدارة الأميركية لكل نظام جائزة ترضية لا تنتقص من الهيمنة الأميركية: إعفاء بن سلمان من عواقب اغتيال خاشقجي؛ إطلاق يدي نظام أردوغان في الجوار ، مثل سوريا والعراق وليبيا وبحر إيجة وأذربيجان؛ حمل إثيوبيا على تقديم تنازلات محدودة لمصر والسودان في مياه النيل بعد أن استمرت تحرض إثيوبيا على التشدد ؛ كما تقلص حملات الإخوان المسلمين المنطلقة من تركيا وقطر ضد نظام السيسي؛ وربما تقلص أيضا نفوذ الصهيونية الدينية ، بقدر ما تسمح الأوضاع المحلية في الولايات المتحدة، من أجل تقديم حيز دويلة فلسطينية منقوصة السيادة ، لإغراء الرئيس الفلسطيني على المشاركة في هوجة المصالحة.الملاحظ أن بيانات المصالحة بين الأنظمة لا تتطرق للموضوع الفلسطيني ، رغم أن الإدارة الأميركية لا تكف عن ترديد حل الدولتين، ورغم أن الموضوع الفلسطيني يحتل في العادة مركز الاهتمام في المزادات الدعاوية لأنظمة المنطقة. تريد إدارة بايدن، كما هو واضح، الانفراد بتقرير صيغة الدولة الفلسطينية؛ ربما يدخل في باب التسويات أيضا اعتذار نتنياهو المفاجئ والنقيض لتشبثه المعتاد بالسلطة؛ يقال انه سيحاول التنافس على منصب الرئيس، (هناك نقاش قانوني بشأن نجاعة هذه الخطوة) ولا شك أنه سيبذل قصارى الجهد لاختيار من يتوسم فيه المساعدة لتفويضه لاحقا بعد الانتخابات الخامسة بتشكيل الوزارة، أو يدفع باحتمالية منح العفو إذا أدانته المحكمة. بانحسار فرص نتنياهو لتشكيل الحكومة سوف تفقد الصهيونية الدينية التأثير المباشر على سياسات إسرائيل، حيث نجحت طوال عشر سنين في تمرير سياساتها من خلال إدارة نتنياهو. فالتصريحات الصادرة عن إدارة بايدن بصدد " حل الدولتين" وفتور الموقف من نتنياهو ، واحتمال إخراجه من الحلبة السياسية تشي بوضع اللمسات الأخيرة على الكيانية الفلسطينية الموعودة. وعلى هامش المداولات الجارية يتبارى كل من فتح الرسمية وحماس على الفوز بدور المعتمد للدولة الموعودة. في هذا السياق يمكن فهم إصرار حماس على إجراء الانتخابات للمجلس التشريعي الفلسطيني بادعاء أنها سوف تكتسح تأييد اغلبية الناخبين؛ وهذا وهم ، حيث ان سخط الناخبين على نهج فتح الرسمية سوف ينصب على قائمة فتح لثانية ( القدوة – البرغوثي)، وليس لصالح حماس كما جرى في نتخابات عام 2006.ضمن سياق إعادة بناء مناخات الحرب الباردة سوف تزيح إدارة بايدن النقاب عن الكيان الفلسطيني الموعود، وسط اجواء موافقة عرب "الاعتدال". "بين أصدقاء وأعداء يعيد الرئيس الأميركي بايدن بناء مناخ الحرب الباردة "، يقول البروفيسور ريتشارد فالك ، أستاذ القانون الدولي بجامعة برينستون الأميركية ونائب رئيس مؤسسة السلام في العصر النووي، ويضيف "في هذا المناخ الدولي، ينبغي عدم تجاهل إعلان تشارلز ريتشارد، قائد الاستراتيجية الأميركية، بصدد العلاقات مع الخصمين على ......
#ماذا
#يحمل
#قطار
#المصالحات
#يعبر
#الأراضي
#الفلسطينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718041
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - ماذا يحمل قطار المصالحات حين يعبر الأراضي الفلسطينية؟
جاسم ألصفار : بانوراما المصالحات التركية العربية
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار 24-05-2021شرعت تركيا ربيع هذا العام في مسار إعادة ضبط الجوانب المختلفة للعلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف إقليميا، خاصة مع الدول العربية. وتجلى ذلك في عدة مجالات للحد من التوتر الإقليمي المتولد عن حالة التناحر المتصاعدة منذ فترة طويلة نسبيا، مع المملكة العربية السعودية ومصر وسوريا. إضافة الى علاقاتها غير المستقرة مع العراق. فما هي دوافع السياسة الخارجية التركية الجديدة، وهل أن انقرة مقبلة على ترتيبات طويلة الأمد متبنيةً لخيار العودة الى علاقات المصالح مع دول المنطقة، أم هي خطوة تكتيكية استباقية للالتفاف على الرؤيا الجديدة لإدارة بايدن في التعامل مع ملفات الشرق الأوسط؟لنبدأ بمصر، حيث أدى الانقلاب العسكري في مصر عام 2013 بقيادة عبد الفتاح السيسي وازاحة الاخوان المسلمين عن السلطة إلى فتور حاد في العلاقات المصرية التركية. منذ ذلك الحين والعلاقات المصرية التركية تشتد في توترها وتتسع رقعتها الجغرافية لتشمل دول أخرى ولاعبين اقليميين اخرين. دخلت القاهرة وأنقرة في مواجهة مباشرة في موقفيهما من الازمة الليبية، وتنمية الموارد المعدنية في شرق البحر المتوسط، والمشكلة الفلسطينية، وغيرها. في الوقت نفسه، كان العامل الرئيسي الذي أزعج السلطات المصرية هو الدعم النشط من قبل القيادة التركية لتنظيم الإخوان المسلمين الذي يخوض صراعا دمويا مع نظام السيسي في مصر.وفقا لذلك، لم يكن من الممكن التنبؤ باي انفراج قريب للعلاقة بين مصر وتركيا، لذا فالإنعطافة التركية نحو مراجعة العلاقات الثنائية مع مصر من أجل تحقيق انفراج فيها، كانت مفاجأة للخبراء والمهتمين في قضايا الشرق الأوسط. وكانت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو بشأن استئناف الاتصالات بين أنقرة والقاهرة على المستوى الدبلوماسي، التي أدلى بها في 12 مارس 2021، نقطة الانطلاق لمناقشة كاملة للملفات الرئيسية في العلاقات المصرية التركية. وجدت مبادرة تركيا تعبيرًا عمليًا لها في أوائل شهر مايو من هذا العام، عندما وصل إلى القاهرة وفد من كبار المسؤولين الأتراك برئاسة نائب وزير الخارجية سيدات أونال، على خلفية تصريحات ممثلي حزب العدالة والتنمية الحاكم بأن البرلمان التركي وافق بالإجماع على تشكيل لجنة داخلية برلمانية للصداقة مع مصر. وتعزيز هذا التوجه بتصريح المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية عمر جليك على أن بلاده تعمل على تشكيل آليات جديدة لمناقشة مشاكلها مع مصر.وتشير وسائل الإعلام العربية إلى أن المساعي الدبلوماسية الكبيرة التي بذلتها تركيا أثمرت عن استعداد القيادة المصرية للحوار حول أكثر القضايا إلحاحًا في العلاقات المصرية التركية. على وجه الخصوص، يُذكر أن المحادثات بين الطرفين تمحورت حول أربعة جوانب أساسية: إعادة العلاقات الدبلوماسية، والتنسيق في الصراع الليبي، والتعاون في شرق البحر الأبيض المتوسط ، فضلاً عن الموقف من دعم تركيا للإخوان المسلمين وموقف مصر فيما يتعلق بحركة فتح الله غولن.وفقًا لجدول أعمال المفاوضات التي جرت بين مصر وتركيا بداية شهر أيار في العاصمة المصرية، يراعي الطرفان مصالح كل منهما في جميع القضايا المشتركة والحد بشكل كبير من احتمالية حدوث تدخل عسكري أكبر لجيوش الدولتين في الصراع الليبي، والحرص على أن يسهم الموقف المشترك للقاهرة وأنقرة بشأن ليبيا في الترسيم المبكر للحدود البحرية بين دول شرق البحر الأبيض المتوسط ، وكذلك دخول تركيا في منتدى غاز شرق المتوسط وحل النزاعات البحرية القائمة والبدء في أقرب وقت ممكن بتطوير رواسب الهيدروكربون دون عوائق.وتجدر الإشارة بصورة خاصة إلى أن اتفاق ال ......
#بانوراما
#المصالحات
#التركية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720125
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار 24-05-2021شرعت تركيا ربيع هذا العام في مسار إعادة ضبط الجوانب المختلفة للعلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف إقليميا، خاصة مع الدول العربية. وتجلى ذلك في عدة مجالات للحد من التوتر الإقليمي المتولد عن حالة التناحر المتصاعدة منذ فترة طويلة نسبيا، مع المملكة العربية السعودية ومصر وسوريا. إضافة الى علاقاتها غير المستقرة مع العراق. فما هي دوافع السياسة الخارجية التركية الجديدة، وهل أن انقرة مقبلة على ترتيبات طويلة الأمد متبنيةً لخيار العودة الى علاقات المصالح مع دول المنطقة، أم هي خطوة تكتيكية استباقية للالتفاف على الرؤيا الجديدة لإدارة بايدن في التعامل مع ملفات الشرق الأوسط؟لنبدأ بمصر، حيث أدى الانقلاب العسكري في مصر عام 2013 بقيادة عبد الفتاح السيسي وازاحة الاخوان المسلمين عن السلطة إلى فتور حاد في العلاقات المصرية التركية. منذ ذلك الحين والعلاقات المصرية التركية تشتد في توترها وتتسع رقعتها الجغرافية لتشمل دول أخرى ولاعبين اقليميين اخرين. دخلت القاهرة وأنقرة في مواجهة مباشرة في موقفيهما من الازمة الليبية، وتنمية الموارد المعدنية في شرق البحر المتوسط، والمشكلة الفلسطينية، وغيرها. في الوقت نفسه، كان العامل الرئيسي الذي أزعج السلطات المصرية هو الدعم النشط من قبل القيادة التركية لتنظيم الإخوان المسلمين الذي يخوض صراعا دمويا مع نظام السيسي في مصر.وفقا لذلك، لم يكن من الممكن التنبؤ باي انفراج قريب للعلاقة بين مصر وتركيا، لذا فالإنعطافة التركية نحو مراجعة العلاقات الثنائية مع مصر من أجل تحقيق انفراج فيها، كانت مفاجأة للخبراء والمهتمين في قضايا الشرق الأوسط. وكانت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو بشأن استئناف الاتصالات بين أنقرة والقاهرة على المستوى الدبلوماسي، التي أدلى بها في 12 مارس 2021، نقطة الانطلاق لمناقشة كاملة للملفات الرئيسية في العلاقات المصرية التركية. وجدت مبادرة تركيا تعبيرًا عمليًا لها في أوائل شهر مايو من هذا العام، عندما وصل إلى القاهرة وفد من كبار المسؤولين الأتراك برئاسة نائب وزير الخارجية سيدات أونال، على خلفية تصريحات ممثلي حزب العدالة والتنمية الحاكم بأن البرلمان التركي وافق بالإجماع على تشكيل لجنة داخلية برلمانية للصداقة مع مصر. وتعزيز هذا التوجه بتصريح المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية عمر جليك على أن بلاده تعمل على تشكيل آليات جديدة لمناقشة مشاكلها مع مصر.وتشير وسائل الإعلام العربية إلى أن المساعي الدبلوماسية الكبيرة التي بذلتها تركيا أثمرت عن استعداد القيادة المصرية للحوار حول أكثر القضايا إلحاحًا في العلاقات المصرية التركية. على وجه الخصوص، يُذكر أن المحادثات بين الطرفين تمحورت حول أربعة جوانب أساسية: إعادة العلاقات الدبلوماسية، والتنسيق في الصراع الليبي، والتعاون في شرق البحر الأبيض المتوسط ، فضلاً عن الموقف من دعم تركيا للإخوان المسلمين وموقف مصر فيما يتعلق بحركة فتح الله غولن.وفقًا لجدول أعمال المفاوضات التي جرت بين مصر وتركيا بداية شهر أيار في العاصمة المصرية، يراعي الطرفان مصالح كل منهما في جميع القضايا المشتركة والحد بشكل كبير من احتمالية حدوث تدخل عسكري أكبر لجيوش الدولتين في الصراع الليبي، والحرص على أن يسهم الموقف المشترك للقاهرة وأنقرة بشأن ليبيا في الترسيم المبكر للحدود البحرية بين دول شرق البحر الأبيض المتوسط ، وكذلك دخول تركيا في منتدى غاز شرق المتوسط وحل النزاعات البحرية القائمة والبدء في أقرب وقت ممكن بتطوير رواسب الهيدروكربون دون عوائق.وتجدر الإشارة بصورة خاصة إلى أن اتفاق ال ......
#بانوراما
#المصالحات
#التركية
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720125
الحوار المتمدن
جاسم ألصفار - بانوراما المصالحات التركية العربية