الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كرار حيدر الموسوي : ديدن ومبتغى التشيع السياسي في ايران المغالات في التطبيق والاعتقاد وشوه المعتقد والحقائق
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي عن طريق المغالاة الاستعراضية في حب آل البيت (وهو التعبير الديني المعتمد في الإشارة إلى سلالة النبي محمد عن طريق ابنته فاطمة) كانت ايران ولا تزال تسعى إلى السيطرة على أتباع المذهب الشيعي في البلدان العربية سعيا وراء مشروعها في الاحتواء، وهو مشروع ذو ابعاد سياسية خالصة، لا صلة لها بالمذهب. فإيران التي تعتز بتاريخها الفارسي في عصر ما قبل الإسلام لا تنظر بإحترام إلى التاريخ العربي الذي كان الاسلام مسرحه العقائدي. بل إنها تحث وتحرض الشيعة العرب على أن يفكوا ارتباط شيعيتهم بالعروبة ليكونوا شيعة فقط.فالشيعي في ايران يحق له أن يكون فارسيا اما الشيعي في لبنان أو البحرين أو العراق فلا يملك حق أن يكون عربيا.فالعرب وفق ادبيات المؤسسة الدينية في ايران هم الذين حاربوا آل البيت وظلموهم واستبعدوهم من السلطة. كما لو أن قاتل الامام علي لم يكن ابن ملجم وهو فارسي. وهو أمر مسكوت عنه، حين يقع الحديث عن الظلم الذي أوقعه الخليفة العباسي هارون الرشيد بآل البيت، من غير أن تتم الاشارة الى العائلة البرمكية التي سعت إلى الاستحواذ على السلطة وجعلها بأيدي الفرس.كراهية العرب التي لا أصل لها في المذهب الشيعي هي واحدة من مسلمات الثقافة الدينية المعتمدة في ايران. لذلك سعى الايرانيون إلى أن يجعلوا منها في دعايتهم جزءا أصيلا من المخيلة الشيعية المغلفة بالكثير من الحكايات التاريخية الملفقة التي تمتد تاريخيا إلى عصر ظهور الإسلام، لتشمل صحابة النبي الذي هم عرب بخطيئة عداء آل بيته.لقد صنع الايرانيون عبر العصور تاريخا اسلاميا مجاورا يقوم على التلفيق.وهو التاريخ الذي تعتمده المؤسسة الدينية في ايران في سعيها للظهور باعتبارها راعية للمذهب الشيعي الذي ظلمه العرب.التابعون والمسحورون والغافلون والجهلة والمنوَمون والمتعصبون والخائفون والمخدَرون والمنظمون عقائديا من الشيعة العرب صاروا يشعرون بالاستفزاز كلما ذهب الحديث إلى محاولة ايران تفريس المذهب الشيعي من خلال زجه في المشروع السياسي الايراني الذي هو مقدمة السهم الذي يشير إلى الحلم الامبراطوري الفارسي، الذي هو اشبه بثياب الامبراطور العاري.لقد جرت الدعاية الايرانية على أن الشيعة العرب هم جزء من الامبراطورية الفارسية المتخيلة، وهو ما صدقه الكثيرون فصاروا يظنون أن اي اشارة إلى ايران انما تنطوي على التشهير بهم باعتبارهم فرسا.مشكلة الكثيرين أنهم لا يفرقون بين المذهب الشيعي الذي هو انجاز فكري عربي وبين التشيع السياسي الذي هو خديعة ايرانية يُراد من خلالها طمس عروبة الشيعة والاتجار بهم باعتبارهم خدما لامبراطورية، سبق لإجدادهم قبل أكثر من ألف واربعمئة سنة أن الحقوها بالإسلام."لعن الله مَن قتلك" تقرأ في أعلى بوابة الدخول إلى ضريح الامام علي."لعن الله أمة قتلتك" تقرأ في أعلى بوابة الدخول إلى ضريح الحسين.الجملتان خُطتا في ايران وهما تعبران عن نهج سياسي عنصري واضح. فاللعنة الأولى لا تشمل إلا ابن ملجم وحده، اما اللعنة الثانية فإنها تشمل العرب منذ امرؤ القيس حتى آخر وليد منهم حين ينفخ اسرافيل الهواء في بوقه معلنا القيامة.لقد فتك الفرس بالهوية الثقافية العربية في مختلف العصور من غير أن يكون المذهب الشيعي حاضرا في إذهانهم إلا في بعض المراحل بإعتباره غطاء ليس إلا.غير انهم اليوم يظهرون كما فعلوا في العصر الصفوي كما لو أنهم رعاة المذهب الشيعي وحماة أتباع آل البيت. وهي كذبة لا تصمد أمام وقائع التاريخ.ففي كل ما فعله الايرانيون كان حلمهم في الانتقام من العرب الذين أطفأوا نار زرادشت يفسد دعايتهم. لقد استمعت إلى أحد رجال الدين التابعين لإيران وهو يتحدث عن ن ......
#ديدن
#ومبتغى
#التشيع
#السياسي
#ايران
#المغالات
#التطبيق
#والاعتقاد
#وشوه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691020
فكري آل هير : الوهم والاعتقاد: بارانويا الكهنوت
#الحوار_المتمدن
#فكري_آل_هير تشابكت للحظات مجموعة من الأفكار والخواطر متثاقلة فيما بينها على نحو كثيف ومعقد في ذهني، ونظراً لشدة ما أرهقني فشل محاولاتي في الإمساك بواحدة منها، قررت أن ألتقط عناوينها كيفما كان، وهيت لكم الحصيلة:[أمة متخلفة، الله، العلم، الفلسفة، الغرب، المعرفة الباطنية، الأصولية، الكهنوت، النسوية، الديمقراطية، الثورة]..!!- هكذا في رأس الصفحة...تأملت قليلاً في العناوين، وتساءلت عفواً: ما العلاقة التي ربطت بين هذه الأمور وجعلتها تحضر في ذهني في آن واحد معاً؟!..أثناء تأملي، تذكرت عبارة لأحد الحكماء قرأتها ذات مرة وأكتبها لكم حرفياً: "إن لم تجد الله في نفسك فلن تجده أبداً"..!!- ثم تذكرت مقولة أخرى مفادها أن: تواضع الإنسان وورعه ينبئان عن علمه بشكل طردي. ..وعندما أدركت أني فعلاً أكتب هذا السطر، كنت بالفعل أتساءل مرة أخرى: لماذا يصر رجال الدين على أن يجعلوا من أنفسهم مجرد قوالب جامدة، ولماذا هم مصممون دائماً على تغليب النزعات الأصولية المتطرفة، وعلى جعل الدين مجرد عادات اتباع وتقاليد انقياد؟- لماذا ينقلون الدين الى الناس بطريقة: &#64831-;-هذا ما وجدنا عليه آباءنا&#64830-;- وهم يعلمون كم أن هذا مثير للسخرية الإلهية منهم ومن أتباعهم وما يدعون؟!- ولماذا يقبلون أن يكون الدين نقيضاً للعقل وعدواً له متصادماً معه؟!..اندفعت صوب مكتبتي باحثاً عن كتاب له مكانة قديرة في نفسي لأتحقق مما قرأته فيه ذات يوم قبل سنوات طويلة، أوجزه لكم: يظل رجل الدين يتماهى مع الدين واهماً ومتوهماً بأن علوم الدين تجعله مطابقاً للدين نفسه، حتى يرى نفسه في مرحلة ما بأنه قد صار ممثلاً للدين، وأنه في مرحلة تالية قد بلغ مقام العلماء ورثة الأنبياء، وأن مسؤوليته بحكم هذا التمثيل تقضي بتحويل الناس الى شاكلته، وتحريضهم على كل ما في الضد لما هو عليه.وفي مرحلة متقدمة، وبفعل كثرة لجوء الناس لهذا الذي نسميه (رجل دين)، واحاطتهم إياه بألقاب التوصيف وخلع التشريف، فإنه يشعر بالقداسة سرعان ما يخلعها على نفسه، ويبدأ في التصرف والعمل من مقام النبي نفسه..!!..وهكذا يستمر رجل الدين في ترقية إحساسه بنفسه وهماً يصيره اعتقاداً، الى أن يدعي الألوهية بطريقة أو بأخرى، أو بأن الله قد حل فيه، وأن كل ما يصدر منه هو من عند الله، وفي هذا المستوى يتحول فكر وسلوك رجال الدين الى نموذج سلطوي قمعي يرفض كل جديد وكل مختلف، ويهدم أهم وأول أسس ارتقاء الحياة الإنسانية: الحرية، العدالة، المساواة.هل هذه بارانويا: جنون الارتياب والتوهم؟!هكذا سألت نفسي.. وأنا على يقين بأن سؤال تشخيص مثل هذا، لن يكون جوابه إلا: الإيجاب تردفه قطعاً...إنها أوهام رجال الدين بأنهم شخصيات دينية مهمة، يترقون فيما بينهم بفعل أوهامهم وادعاءهم العلم فيضعون أنفسهم في مراتب العلماء والأنبياء، بل والى تلك المرتبة التي تجعلهم يعتقدون بأنهم ممثلين لله ووكلاء له؛ فإن لم يكن الأمر ظاهراً فيهم بهذا التوصيف حقاً، فإن هذه تظل حقيقتهم الماثلة: حقيقة أصحاب العمائم واللحى، الواقفون على منابر التلقين والموعظة، الملوثة أياديهم بالصلوات الكاذبة ودماء البشر.المتلقين المقلدين المتبعين الأقرب الى الببغاوات، لا هم علماء ولا هم يعلمون: إنها بارانويا الكهنوت وجنون الاعتقاد المحض..!! ......
#الوهم
#والاعتقاد:
#بارانويا
#الكهنوت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724410
سارة كرم : حقوق المرأة، وحرية التعبير والاعتقاد، وفساد الوسط الثقافي، وموضوعات أخرى شائكة في المجموعة القصصية -تحول- لباهر عادل
#الحوار_المتمدن
#سارة_كرم تنتمي المجموعة القصصية "تحول"* للكاتب باهر عادل إلى فئة الأدب الواقعي الاجتماعي الذي يضع يده ويسلط الضوء على بعض قضايا المجتمع ومشكلاته.فنستطيع العثور في المجموعة على حكايات عن فساد الوسط الثقافي ونماذج للمثقفين المزيفين والوصوليين والمنافقين كما في قصة "مذكرات السيد إبراهيم بكري"، وقصة "في رحاب الأتيليه". أما المثقف في قصة "عقدة دكتور شوقي" فهو على العكس من ذلك، نموذج لمثقف حقيقي، يعاني من الاغتراب وسط محيط اجتماعي لا يفهمه.تطرقت المجموعة لمعاناة المرأة وبعض مشاكلها في مجتمعنا العربي، كما في قصص "حكايات الست سعاد"، و"بيشوي وأنا"، المرأة الأرملة والمطلقة ونظرة المجتمع لها، والمرأة المجبرة على الزواج، وعلى تحمل المعاناة والتعاسة والظلم من أجل كلام الناس في مجتمع غير عادل تجاه النساء. كما لمست المجموعة قضايا شائكة كما في قصة "تحول" عن التحول الجنسي، وقصة "فخ المذيعة" عن حرية التعبير والإلحاد في مصر، وقصة "نبي تحت الحصار" عن الصراع بين حرية التعبير وقضايا ازدراء الأديان، ومشكلة الطلاق في الديانة المسيحية كما نجد في نهاية قصة "بيشوي وأنا". وفي قصتي: "فرصة كومبارس"، و"كومبارس يبحث عن حذائه" نعثر على هموم الشباب وأحلامهم وطموحاتهم التي يصبح من الصعب تحقيقها في مجتمع يعاني من مشكلات كثيرة. أما في قصة "لقاء في الدير"، نعثر على حكاية شبابية من الحكايات المتكررة حول شاب يخون خطيبته مع فتاة أخرى، ثم يترك خطيبته بعد خلافات، ويحاول العودة للفتاة الأخرى من جديد لكنه يفشل. حكاية تقليدية، غير أن المفارقة المختلفة في القصة تكمن في التضاد القائم بين الدير كمكان مقدس ومكان للعبادة ومكان للاتصال مع السماء، وبين لقاء بين شاب وفتاة تشوبه مشاعر أرضية وتصرفات وحديث عن الجنس ونظرية فرويد عنه في الدير نفسه. وتحتمل هذه المفارقة تأويلات متعددة، فهي أولا يمكن أن تشير إلى مجتمع يفرط في حب مظاهر التدين إلا أنه في باطنه وحقيقته ليس متدينا كما يحب الادعاء، وثانيا قد تشير إلى مجتمع يجمع في طبيعته بين حب الدين وحب الدنيا كما يقال في بعض أمثاله "ساعة لقلبك وساعة لربك"، وثالثا قد تشير المفارقة إلى الطبيعة البشرية التي تؤمن بوجود عالم آخر، الإنسان الذي ينتمي للأرض وعالمها لكنه يتوق أيضا لملكوت السماء، فهذا الإنسان ترتبط روحه بطين الأرض بقدر ما ترتبط بالمقدس.برع الكاتب في استخدام قوالب فنية متنوعة في بعض قصصه ما يعني أن القصة نفسها تأتي في شكل هذا القالب أو الأسلوب الفني، ففي قصة "بيشوي وأنا" استخدم أسلوب الرسائل في صورة بريد القراء، وفي قصة "نبي تحت الحصار" استخدم أسلوب المقال، وفي قصة "مذكرات السيد إبراهيم البكري" استخدم أسلوب المذكرات. تأخذنا قصة "تحول" إلى عالم الواقعية السحرية التي تمزج بين واقع البشر والفانتازيا، وهي تحيلنا بداية من العنوان إلى قصة كافكا الطويلة التي ترجم عنوانها إلى عناوين متعددة بالعربية: "التحول"، "الانمساخ"، "المسخ"، التي يستيقظ فيها إنسان ليجد نفسه وقد تحول إلى حشرة. تستدعي القصة سواء بعنوانها "تحول" - وهو أيضا عنوان المجموعة كاملة- أو الحدث فيها قصة المسخ لكافكا، مع فارق نوع التحول والحجم، فالقصة قصيرة جدا لا تتجاوز الصفحة أو صفحة وبضعة أسطر، والتحول فيها لا يتم إلى حشرة، بل تحول إنسان من ذكر إلى أنثى. القصة تطرح بشكل مكثف جدا قضية "التحول الجنسي" وربما تصلح كنواة قصيرة لقصة أطول عن الموضوع نفسه.تنتمي لغة المجموعة إلى المدرسة البسيطة الواقعية في استخدام اللغة الأدبية، فمفرداتها بسيطة سهلة قريب ......
#حقوق
#المرأة،
#وحرية
#التعبير
#والاعتقاد،
#وفساد
#الوسط
#الثقافي،
#وموضوعات
#أخرى
#شائكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748904
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من هنا برزت ضرورة السؤال المطروح من أين جاءت صفة الإيمان بالحضور أو بالغيب أو أصلا مفهوم الإيمان المعروف بالشكلية التي تطرح الآن وارتباطها بالدين ؟, الحقيقة أن الدين واحد ولكن مظاهر التدين هي المختلفة في تعاطيها مع مفردات الواقع بمعنى اختلاف أوجه المعاملة الواقعية من خلال العقل مع قضايا الوجود كلها وأن التحول والتبدل والتخالف والاختلاف هي ليست من أصل الدين الواحد بهذا المعنى المجرد بل هي مظاهر هذا التعاطي أي صفات الفعل وليس صفات الفاعل.ويبقى العقل الديني بمعنى الفكر المبني سلفا على تنظيم معطياته ونتاجه على التمسك بالقاعدة الإيمانية التي يتبناها وفقا لمعيار أساسي هو موافقتها او مجافتها لما يفهمه أن شرط حدي يرجع فيه كل شيء للدين والدين وحده هو من يجيز له أو يردعه ,العقل الديني هنا لا يفصل بين ما هو شخصي وذاتي وبين ما هو ديني لأن حقيقة التدين تتطلب ذلك ,بمعنى أنه يسلب خياراته الإنسانية التي جعلها الله أساسا في دائرة الحلال الأكثري وأيضا في دائرة المباح المسكوت عنه والذي يمثل في الحقيقة المساحة الأوسع من متطلبات التوافق والعيش في الوجود , ليضيق هذه المساحة بحيث يجعل الأقلي القاعدة والأكثري الإستثناء, في فتوى لأحد رجال الدين عن ممارسة الرياضة أفتى بأنها حرام بناء على قاعدة ما يلهي عن ذكر الله فهو حرام ,ولم يبني على قاعدة علموا أولادكم السباحة والفروسية ووو , المهم أن الإستدلال كان خارج المنطق الديني ذاته حيث أن المحرم لا يقاس عليه بل محكوم بالمطابة التام لعلة التحريم بالنص .هذه الإشكالية ليست وليدة التفكير الإسلامي لوحده بل نجمع على أنها مرتبطة بكل أشكال التفكير الأيديولوجي المبني على عنصرية الفكرة وطرحها بأعتبارها تمثل قيم الأنا المتضخمة كما عند الكثير من الأفكار الشمولي حيت يحصر المفكر حركة الوجود وتفسيراتها وتبرير اتها بما يؤمن به ويعتقد , وكأن الرب الذي نظم هذا الكون هو من أيضا مؤمن بهذه الأيديولوجية أو الفكرة, المتدين حينما يربط كل شيء بتفسير ديني يسء للدين ولله أولا ويسخر من عقله لأن الله تعالى لا يفعل ذلك لمجرد أنك تؤمن بذلك, الله رب الناس ويتعامل مع الخلق جميعا بمعيار واحد أنه مسئول عن الجميع والجميع مسئول عن خياراتهم ,المسئولية هنا ليست مركزية بالكلية كما هي ليست فوضوية, هناك نظام تكليف وهناك نظام تعريف والتكليف كما نفهم هو في الجزء الإسترشادي العقلي والتعريف أيضا في جزء منه يخضع له التكليف, بمعنى لولا الوعي التعريفي لم يعبد الله لم يقبل بحقيقة الدين .الفرق بين التكليف والتعريف من حيث المصدرية أن الأول منصوص ومخصوص ومتقصد بمعنى فيه جانب إلزامي بالتعاط أو بالترك وهو ما يعرف بالحلال والحرام , وهما أبديان مع أبدية النص يدوران وجودا وعدمه به , وحيث أن النص محكوم بقاعدة المطلق يسري على أطلاقه ما لم يقيد بنص أخر مساوي له بالقوة ومن ذات المصدر وبالتالي لا يجوز تقصير أو تمديد حكم النص برأي أو قراءة ذاتية أعتباطية لنص أخر أو مورد أخر وإلا عد ذلك تدخل وتحديد في حق المشرع في فرض حدي الإلزام ,أما التعريف فهو ما لا يجب أن يتحدد به أحد أو شرط التنصيص فيه ملزم, مثلا لا يتوجب على الشارع أن يبين المباح والحلال بنصوص لأنها بالأصل ستعرف من خلال مفهوم المعاكسة لها ,الخمر حرام وكل ما يسمى خمرا حقيقة ويشابهه في الوصف وليس المصداق هو حرام صودا وليس نزولا ,ما هو أشد تأثيرا من الخمر حرام والأقل منه ما لم يسمى عادة خمر فهو مباح بقدر ما يتجنب حقيقة الوصف .هذا التقسيم لا يعيه العقل الإسلامي بل لا يعترف به ولا بنتائجه لأنه بني حراكه وتحركه على التحوط السل ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751591
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من إشكاليات العقل المسلم ليس الآن ولكن حتى في فترة الولادة الأولى للإسلام كفكر جديد هي عدم القدرة على الفصل بين الدين كونه خطاب عقلي وبين الدين كمنتج معرفي خاضع لأعتبارات خارج المعروف الأجتماعي ,بمعنى أخر توهم في وجود تطابق بين فكرة الدين العقلية المستمدة من جوهرية الخطاب الذي يتكلم بطريقة عقل لعقل وبين أفتراض أن هذا الخطاب المعرفي يتكلم عن حدود الواقع الأجتماعي المجسد بطبيعة المجتمع , وهو ما يطلق عليه المعرفيون التداخل بين الذات الفكرية وبين الذات الأجتماعية .في النص الذي فيه يخاطب العقل يقول الله تعالى (ألم ترى إلى الأبل كيف خلقت ...) الفكر المعرفي الإسلامي أخذ حدود البناء اللفظي وظن أن الأبل هنا مقصودة لأنها في حدود الإعجاز الرباني , والحقيقة أن الخطاب أختار الإبل ليس لأنها محض أعجاز بقد ما هي إشارة إلى قدرة الله على التوفيق بين المخلوق والبيئة التي يعيش فيها, فلو ضرب مثر بطائر البطريق وهو أيضا نتيجة نفس التوافق لم يدرك المسلم في حينه أهمية هذا المثال ولا الإشارة العقلية التي يريدها الله, كما حدث في مثال البعوضة وما فوقها بالتدرج الخلقي وليس بالمكان كما فسره البعض .النص الديني يقرأ من بظرفه أولا لينطق إلى حقائه التي يريد أن ينبهنا لها الله تعالى في الإشارة وليس المراد منها حصر الفكرة بالمثل وحده , هناك نظرة فكرية أكبر كم بنائية الجملة تعامل معها العقل العربي والإسلامي بمحدودية ما يعرف وبمحدودي ما يسقطه من الواقع دون أن يعط للعقل حرية التوسع بالأستدلال والفهم والإدراك العقلي مع تعدد الإشارات البينة والملمح عنها منها مثلا ,قضية طيران الطيور وعدم سقوطها للأرض فقد أشار النص التالي لحقيقتين (ألم ترى إلى الطير صافات ما يمسكهن إلا الله ...) الحقيقة الأولى وجوبية سقوط الأجسام من الفضاء في حالة طيرانها حيث أكد النص على هذه الظاهرة بالمطلق دون أستثناء كما أكد على تدخل الله تعالى في التكوين والتكييف لهذه الكائنات للتغلب على هذه الحقيقة وتجاوزها .المعرفة البشرية كانت تؤمن وتصدق أن يد الله التي هي غير محددة بالشكل هي التي تمسك الطير أثناء طيرانه من الوقوع وهذا أعجاز دون أن تسأل مثلا لماذا تسقط الطيور أصلا ؟ومن يجعلها تسقط وكيف ؟,كما يسأل العقل أنذاك عن سر هذه القوة التي تجعل بالإشارة إلى أن كل محاولة للبقاء في الفضاء محكوم عليها السقوط للأرض وخاصة عندما يكون الطير مثلا وهو الكائن المعروف أنه قادر على التحليق محكوم بالقاعدة والأستثناء إذا هناك قانون وهناك حقيقية واقعية لا بد من الكشف عنها وتدبر الوسائل العقلية للبحث في مجمل ظاهرة السقوط ومجمل ظاهرة الإمساك .الملخص من القضية أن مشكلة العقل الإسلامي كما وضحنا هي تخلفها عن إدراك النص كونه فكرة عقلية أكثر مما هي فكرة عبادة وطقوس وغيبيات تخاطب بمحدودية الواقع وتتناغم معه ,هذا الفهم والذي كبل النص من أن يخترق الجمود العقلي والمعرفي عند الإنسان ليس سببه النص أو لغة النص أو عدم قدرة النص على أستفزاز العقل البشري بقدر ما هو كسل وتقوقع وعدم دقة في تتبع مسارات الهدف العلمي من النص , وبذلك لا يمكن للبعض الآن حتى قبول فكرة أن الأرض تدور حول الشمس وهما أيضا في حركة مفصلية من ضمن كون متحرك حول ذاته وحول مركز كلي غير مستقر بالرغم من أن هذا الأمر أصبح من البديهيات التي لا تحتاج حتى إلى نقاش .نبدأ محاولتنا في كشف المستور والخفي من علاقة العقل بالدين أو ربط الدين بالعقل من افتراض هذه المعادلة التي لا يمكن أن تخرج الإنسان العاقل من مدار التدين النوعي الطبيعي أو المكتسب ومن خلال بسط الافتراض هذا نلتمس ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751601
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح13
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من المهم جدا الان تحرير المنظومة الفكرية والمعرفية من المفاهيم التقليدية ومحاولة فتح الباب امام الأشكال والأنماط الفكرية التي تغزو العقل الإنساني خارج حدود الزمان والمكان، تبعا لحقيقة أن العقل الإنساني واحد وبإمكانه أن يتتبع الخطوات الأساسية التي يخطوها العقل الآخر بذات الأتجاه مع ملاحظة أن التطور والتحديث، ليس قصوريا ولا محددا بعالم دون أخر ,أنه يعيش أساسيا داخل منحنيات التفكير ذاته حين يمنح الظرف المناسب، وأوله الحرية والتدريب والملائمة وتجنيبه شروط المكان وشروط الخصيصة الضيقة للواقع , التجربة الإنسانية واحدة في التكوين وواحدة بالهدف والغاية أما ما يشغلها ويمزق مساراتها هو فعل الأنا الفردية والجمعية والتي لا بد أن تحجم بحدود أحترام وجودها الطبيعي ليس أكثر .مهمة الكاتب الحداثوي والمتوافق مع غايات التطور والمنسجم مع روحية وإرادة الارتقاء هنا تتحدد من خلال وعي الوعي المستجد والمتجدد ,وعي بقدرة الفكر والثقافة والمعرفة من أنها أدوات صنع الإنسان الجديد والمناهج المعبرة عن إرادة الحياة بكل ما تعني كلمة حياة من دلالات الحركة والتطور والبحث عن محالات الحرية الإنسانية في أن تكون أساس إرادة الإنسان القابل للترقي، هي ذات الإرادة التي تصنع النصر على الذات وعلى الممكن وعلى الواقع الذي يرفض مغادرة الزمن التأريخي المأسور والمأزوم بالتراث وتحت عناوين الإصالة الزائفة .لقد أنتجت الكثير من الأمم التي سبقتنا عياراتها الخاصة ومقاسات العامة في توصيف الجديد والحداثي ونجحت في أن تتجاوز إشكالية التأريخ والتراث بوعيها، أن لا التأريخ وحده قادر أن ينفذها من براثن التخلف والجمود ولا التراث بكل ما فيه من قوة أستطاع أن يقدم نموذج جديد للحداثة الفكرية أو يؤسس لما بعد التأصيل الفكري المرتبط بالتاريخ فقط وليس بالوعي الوجودي , الوعي هو من ساهم وجدد ركائز ومفاهيم الرؤى مستفيدا من كل الإرث الإنساني ومتفاعلا مع إرادة الحياة الحرة للمجتمعات، وبدون هذه الوقائع لم يكن بالإمكان لا للمجتمع الأوربي خاصة ولا الغربي عموما أن يلتقط النقاط الأهم والضرورية في متابعة عصر التنوير وما تلاه من أزمنة وعصور الحداثة وما بعد بعد الحداثة، والتي نحن اليوم نقف على أعتاب عصر الأفتراضية الحر, عصر تتداخل فيه الحقائق مع الخيال واليقين مع الشك وصولا لفكرة أن الوجود محض إحساس وليس كما كان يتصوره البعض أنه المادة الفاعلة التي لا تفنى ولا تستحدث, بل عصر الوقائع اللا نهائية في كل شيء في التصور والتحول والتطور .السؤال الذي يتبادر للذهن دوما ما هي الأدوات والمناهج التي تمكننا من تجاوز حالة الواقع والممكن نحو الإبداع التجديدي والحداثة الفكرية؟ والسؤال الأخر من هي الجهة أو الوجهة التي لها حق التوصيف والتقرير والفرز ما بين الأفكار وتصنيفها طبقا للمعايير المقترحة؟ الأكيد أن المؤسسة الثقافية بشقيها الإبداعية الخلاقة والنقدية العملية هما من يمكنهم وعبر طرح تصورات ورؤى ومفاهيم تتميز بقدرتها على تحريك الفكر والخروج به من دائرة المغلق الواقعي عبر سلسلة من الأفتراضات والتصورات النظرية, والتي هي بدورها تدخل في صراع من أجل البقاء صراع متعادل وتنافسي ومجرد تنتصر فيه فقط الرؤى والنظريات التي تقوى على مسايرة قوانين أستحقاقات الزمن .أما السؤال الأخر الفكر هو من يقرر وهو الذي يؤسس لمعايير التنافس الإبداعي كما في الحالة التي سبقت لا وصاية على الفكر وإحدى أم إشكاليات التطور هو حصر المعرفة والأفكار في سجون الجهات والتخصصات والأطر المحددة بقوالب, الفكر الحر الذي ينطلق في سماء الإبداع المتجدد ليس رهين قوانين وقواعد تحكمه ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751713
حسين علي : الاعتياد.. والاعتقاد
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي يُحْكَى أن زوجة أحد الملوك تأخرتْ في إنجاب ولي العهد، فسارع الملك باستدعاء أمهر الأطباء من كافة أرجاء المملكة. وشاءت الأقدار أن تشفى الملكة؛ وحملتْ بولي العهد. وعندما وضعت وليدها كانت دهشة الجميع كبيرة؛ إذ كان للمولود أذن واحدة. انزعج الملك من هذا الأمر، وخشي أن تتسبب تلك العاهة في إصابة الأمير الصغير بعقدة نفسية تحول بينه وبين تولي الحكم. جَمَعَ الملك وزراءه ومستشاريه، وعرض عليهم الأمر. اقترح أحد المستشارين اقتراحًا لا يخلو من غرابة؛ إذ قال:- الأمر بسيط للغاية يا مولاي .. اقطع أذن كل المواليد الجدد؛ وبذلك يتشابهون مع سمو الأمير.أُعجب الملك بالفكرة، وسارع بتطبيقها في جميع أنحاء البلاد، وصارت عادة تلك البلاد أنه كلما وُلِدَ مولود قطعوا إحدى أذنيه. ومرت السنون حتى بات سكان المملكة جميعهم لا يملكون سوى أذن واحدة.في أحد الأيام وفَدَ إلى المملكة شاب بأذنين. أصابت الدهشة سكان المملكة من هذا الكائن الغريب الذي يمتلك أذنين، وسيطر عليهم شعور بالنفور من خِلْقَته. لقد ألِفوا وجود إنسان بأذن واحدة. كان هذا هو السائد والمعروف؛ حتى صار ذلك الشذوذ أمرًا طبيعيًا ومقبولاً، وما سواه يُعَد شاذًا ومنفَّرًا. في ظل اعتياد ما هو ردئ وشاذ، يتحول الجيد والطبيعي إلى أمر مقلق، ويُنْظَر إلى كل جديد بوصفه خطرًا يستوجب المواجهة والمناهضة، من هذا المنطلق أصدر جلالة الملك مرسومًا باعتقال الشاب؛ الغريب ذي الأذنين؛ وإلقائه في غياهب السجن، بغية ردعه، وإرغامه على بتر إحدى أذنيه؛ حتى لا يؤدي اختلاف خِلْقَته، وغرابة هيئته وشذوذ منظره إلى إحداث فتنة لا تُحمد عقباها. رضخ الشاب لما هو سائد، وقرر أن يقطع أذنه بنفسه حتى يصير مثل سائر مواطني المملكة لا يمتلك سوى أذن واحدة فقط!! والسؤال الآن:هل يمكن لمجتمع ما أن يكون معاقًا بالكامل؟ الإجابة:نعم .. لقد حدث هذا آلاف المرات في تاريخ البشرية!!ولماذا نذهب بعيدًا؟ إن المتأمل لحال مجتمعاتنا العربية سيجد حالها قريب الشبه بحال تلك المملكة التي اعتاد أهلها العيش بأذن واحدة، وألفوا ذلك، وظنوا بسبب هذه الألفة التي امتدت سنوات وسنوات، أن الطبيعي هو العيش بأذن واحدة، واعتقدوا اعتقادًا جازمًا أن الشذوذ كل الشذوذ أن تنبت للمرء أذن ثانية. ويا ليت المسألة اقتصرت على قطع الأذن؛ لو كان ذلك كذلك لهان الأمر؛ غير أن الطامة الكبرى تكمن في أننا مطالبون في مجتمعاتنا العربية باستئصال العقل واستبعاده؛ كي نتواءم مع ما هو سائد ومألوف، علينا أن نتجنب التفكير حتى نعيش في أمن وسلام، «إن من يتفكر سوف يتعكر» هكذا تقول بعض أمثالنا الشعبية. وفي مجتمعاتنا العربية والإسلامية تتوجه الأم بالدعاء لأبنائها قائلةً: «ربنا يكفيكم شر الفكر» .. الفكر في بلادنا شر وبلاء؛ علينا أن نستعيذ بالله من شره. وقديمًا كان يقال «من تمنطق فقد تزندق».كان الفكر السائد فى العصور الوسطى هو أنه ليس فى وسع «العقل» وحده أن يصل إلى جميع الحقائق، بل هناك مجموعة من الحقائق لا نصل إليها إلا عن طريق «الوحى» مهما كانت دقة العقل وصحة برهانه. وعلى ذلك كانت الحقائق الدينية هى نقطة البداية التى يبدأ منها المفكرون فى العصور الوسطى، ويستخدمون العقل فى محاولة البرهنة والتدليل على هذه الحقائق. ومن هنا ظهرت مشكلة التوفيق بين «العقل والوحي»، وتسمى أيضًا قضية التوفيق بين «العقل والنقل» أو العلاقة بين «العقل والسمع».ولقد نجح بعض مفكري العصور الوسطى في التوفيق بين «العقل» و«النقل». لكن بعد صدور كتاب «تهافت الفلاسفة» للإمام أبي حامد الغزالي الذي كان من أشهر مفكري المسلمين في ال ......
#الاعتياد..
#والاعتقاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755781