الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : عندما نغادر فيلم يسلط الضوء على جرائم الشرف في المجتمع الاسلامي في بلدان المهجر
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في عالمنا العربي صارت أخبار القتل الذي يُمارس بحق النساء وبالتحديد ضحايا جرائم "الشرف"هي كثيرة ، لنوضح مسألة أساسية ، وهي مفادها أن كل العنف الممارس على النساء ، سواء من عنف نفسي ولفظي وجسدي ، والذي يصل إلى حدّ القتل في أحيان كثيرة ، هو مبني بالأساس على عقليات ذكورية ترى بأن لها السلطة والسيطرة الكاملة على النساء ، سواء فيما يتعلق باختياراتهن الحياتية وكذلك الجسدية، وبالأساس المتعلقة بالجسد والخيارات العاطفية، حيث تُبرر هذه الجريمة بالادعاء أن المرأة "مسّت شرف العائلة" إلى أنها - أو الشكوك بأنها - ارتبطت عاطفيًا برجل من دين آخر أو طائفة أو قومية أخرى، أو مثلًا لأنها مارست الجنس مع رجل خارج إطار الزواج ، أو لأنها ببساطة، أحبت رجلًا لا يلائم "معايير اختيار العائلة لشريكها"، مهما كانت هذه المعايير . وبالتالي ، إن هذه العقليات الذكورية الأبوية السلطوية ، ترى بأن "شرفها" مربوط تمامًا بقلوب النساء أو بأجسادهن! ،هذه العقليات ، ترى بأن بالتعنيف وبالقتل، هو "تنظيف للعار" التي "ألحقته هؤلاء النسوة للعائلات"، وغالبًا، ماتأتي جرائم القتل من موروث مجتمعي وتقاليد ، تختلط فيها العوامل المسببة، والتي تعود بمجملها إلى منظومة غير عادلة تجاه النساء، ومبنية على سلطة الذكر فيها ، وعلى ضرورة أن يفرض الذكر سيطرته على المستضعفات والمستضعفين، وفي سياقنا هذا، أن يفرض الذكر سلطته على ابنته وأخته وزوجته في العائلة . وعلى الرغم من نسبتها الكبيرة في الدول العربية ، فان هذه الجرائم تلاحق أيضًا نساء عربيات وتركيات وإيرانيات وباكستانيات وأفغانيات ، إلى خارج دولهم ، بما في ذلك أوروبا ، ومنهن من وُلدن في بلد أوروبي ، وفي المانيا مثلاً ، لا يزال الحجم الحقيقي لمشكلة "جرائم الشرف" في ألمانيا غير معروف نظرًا لأنَّ العديد من هذه الجرائم لا يُبلغ عنها، علاوة على عدم وجود إحصاءات موثوق بها . وتشير الأدلة إلى أنَّ جرائم الشرف - وهي نتاج للثقافة الإسلامية وأحكام الشريعة في المقام الأول، إلى جانب بعض العوامل الأخرى - وانتشرت في ألمانيا منذ أن سمحت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ، لقرابة 2 مليون مهاجر من أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط بدخول البلاد . مثلا ، في آذار/مارس 2011، نشر معهد ماكس بلانك دراسة بالغة الأهمية عن جرائم الشرف . وحلَّلت الدراسة جميع الجرائم المعروف أنَّها وقعت في ألمانيا بين عامي 1996 و2005. ووجد التقرير أنَّ عام 1998 شهد اثنتين من جرائم الشرف ، في حين شهد عام 2004 نحو 12 جريمة شرف. وبحلول عام 2016 ، قفز العدد إلى أكثر من 60 جريمة شرف، بزيادة قدرها 400 في المائة وفقًا لموقع " جرائم الشرف " . وفي الحقيقة العدد الفعلي لجرائم الشرف المرتكبة أعلى من ذلك بكثير من العدد المعلن ، وذالك بسبب زيادة الرقابة من جانب الشرطة ووسائل الإعلام على المواد المنشورة من أجل منع نشر ما يثير المشاعر المعادية للمهاجرين في استحالة معرفة أسماء الضحايا أو الجناة في الجرائم المرتكبة ، أو أصولهم الوطنية ، أو الظروف الحقيقية المحيطة بالعديد من جرائم القتل التي كثيرا ما تبدو وكأنَّها جرائم شرف ، ولكن تشير إليها وسائل الإعلام ، على أنَّها وقعت بسبب "نزاعات أسرية "، الفيلم ألالماني ( عندما نغادر) يسلط الضوء على تلك الجريمة ، و تستوحي المخرجة والكاتبة والمنتجة ( فيو ألاداغ ) قصة مقتل السيدة خاتون سوروكو ، وهي إحدى جرائم الشرف التي أرتكبت في المانيا ، تلك هي جريمة القتل التي حدثت في عام 2005 للسيدة التركية الشابة "هتون سوروكو"التي قُتلت وهي في الثالثة والعشرين من العمر بطلقات في الرأس والصدر ، وكانت هتو ......
#عندما
#نغادر
#فيلم
#يسلط
#الضوء
#جرائم
#الشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692060
عدنان الصباح : حين نغادر مراوحة المكان
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح بعكسنا ينشغل الاحتلال ومؤسساته بكل الاحتمالات الممكنة للغد المشترك فهو يبني تصورا حول كل احتمالية ممكنة أرادها هو او لم يريدها لكنه يحضر نفسه لكل احتمال وكانه ممكن فهو الى جانب انشغاله العميق بمسائله الداخلية والجبهة المفتوحة على مصراعيها مع إيران وخطر حزب الله المحتمل من لبنان واستعداده لأي خطر قادم قريبا او بعيدا من سوريا لا يسهو ابدا عن أخطر الجبهات بالنسبة له وهي الجبهة الفلسطينية بكل تضاريسها الجغرافية والسياسية فلا يبتعد ابدا عن جبهة الجليل والمثلث والنقب وما يمثله ذلك من خطر ديمغرافي وسياسي عليه بما في ذلك نقاء دولته اليهودية التي يريد وكذا جبهة الضفة الغربية التي يعتبرها الاحتلال مصدر هويته اليهودية والصهيونية وجبهة القدس كاهم ما لديه من مبرر ديني للوجود الى جانب اليقظة المتواصلة مع جبهة غزة كأخطر الجبهات والتي تشكل تهديدا على كل الأصعدة له ولوجوده وتشكل رافعة لباقي الجبهات في حل اشتعلت المواجهة بأي شكل من الاشكال بين دولة الاحتلال والمقاومة الفلسطينية من غزة.حدة وتنوع الصعاب والمواجهات في أجندة دولة الاحتلال تلك لم تشغلهم عن الاستعداد جيدا لكل حالة وكل احتمال وبعكسنا تماما فان لا احد على الجانب الفلسطيني ينشغل ولو قليلا بوضع آليات واستراتيجيات وسيناريوهات للغد سواء على الصعيد الداخلي في الشأن الفلسطيني نفسه او في مواجهة العدو الوحيد وهو دولة الاحتلال او في التعاطي مع السياسة الخارجية أكان ذلك مع العرب او الغرب بالمجمل او الولايات المتحدة بالذات والقضايا أمامنا كثيرة وأيا كانت أهميتها فهي بالتأكيد ستتضاءل في حال انجز الفلسطينيون وحدتهم الداخلية وتخلصوا فعلا من حالة الانقسام والتشرذم القائمة حاليا وبأبهى صورها والى جانب الموضوع الوطني الاخطر وهو الاهم وهو الانقسام تأتي قضايا الحريات والتي فجرتها حادثة مقتل الناشط نزار بنات وتداعياتها ثم المواضيع الاقتصادية وفي مقدمتها التدخل السافر من دولة الاحتلال وامريكا في موضوعة رواتب الاسرى والتي برزت خطورتها في الاخبار المسربة عن استعداد السلطة لإعادة النظر بقانون الاسرى بل وطلبها من الولايات المتحدة بإرسال اقتراحاتها لذلك بما يعني استعداد السلطة لأخذ هذه الاقتراحات ومحاولة عمل ما يمكن ان يرضي امريكا ودولة الاحتلال.عادة فلسطينية هي الاخطر في تاريخ قضيتنا ان نعلن استعدادنا للتنازل كما يرغب الاعداء دون ان ندري ما المقابل لذلك منذ اعلنا قبولنا بدولة على حدود عام 1967م وبعدها قبولنا التوقيع على اعلان مبادئ الحكم الذاتي الفلسطيني وهو ما يعني انه اقل من حكم ذاتي وتحددت مدته بخمس سنوات ولا زلنا حتى اللحظة نفاوض عليه منذ توقيعه عام 1993م وهذا يعني ان درسا واحدا لم نتعلمه من كل الدروس التي خضناها مع الاحتلال وحلفائه فلا زلنا على حالنا نقترح التنازل ونمارسه ولا احد يكترث لفعلنا ولا زلنا كما نحن نستاء من كل ادارة امريكية جديدة فنعيش بانتظار الامل من الادارة التي تليها ولا شيء تغير حتى اليوم منذ عقود وعقود فلا دولة الاحتلال تغيرت ولا واشنطن تغيرت ولا نحن غيرنا اليات عملنا او رؤانا للغد في التعاطي معهم.اننا نواصل انقسامنا ونواصل ضعفنا ونواصل خلق صراعاتنا يوميا وبأشكال مختلفة ونقبل بمهمة ادارة امور حياة سلطة منقوصة ومنقسمة ومرتبكة بكل شيء بينما يواصل الاحتلال تحقيق النجاحات على الصعيد الداخلي بحماية بنائه الديمقراطي وتداولية السلطة السلمي لديه في حين نقضي نحن على أي امل بحياة ديمقراطية بالتراجع عن قرارات سابقة لصالح الحريات او بمنع أي انتخابات او تداول سلمي للسلطة ليس على الصعيد السياسي فقط بل وفي هيئا ......
#نغادر
#مراوحة
#المكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727412
عزالدين مبارك : حتى لا نغادر التاريخ
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك تطورت العلوم الحديثة في أحضان الجامعات الغربية كنتيجة لما حدث من ثورة فكرية وعقلية تنويرية بينما كان المتأسلمون غارقين في الفقه والحديث وكتب التكفير والشريعة ونواقض الوضوء والحيض ورضاعة الكبير ونكاح الصغيرة وأبو هريرة قال . فليس هناك علاقة بين التدين والعلوم التي تحصل عليها الإنسان فلم تقدم المنظومة الإسلامية الفقهية الدينية غير الكلام الخرافي االأسطوري فحتى من نبغوا في العلوم لم يكونوا في الغالبية من العرب.فلا يمكن من ناحية أخرى اعتبار القرآن وكتب التراث الإسلامي كتب علم والإكتفاء بذلك والنظر إلى العلوم االمعاصرة كتب كفرة وملحدين. ففي عالمنا العربي الإسلامي مازالت الأغلبية تؤمن بالخرافات والأساطير فالزلازل من فعل الجن والنجوم ترمي الشياطين والأرض ثابتة ومسطحة والشمس تدور وتغيب في عين حمئة والسماء سقفا به النجوم كمصابيح للإنارة وغير ذلك مما جعل مجتمعنا قابعا في الماضي يلوك كلاما تجاوزته الأحدات فترى الجوامع ومحاضرات شيوخ الفقه مكتظة وترى محاضرات أساتذة العلوم العصرية فارغة.فقد امتلك عقولنا الفكر الديني الفقهي النقلي الذي نبذ التفكير النقدي وربطه بالتكفير فوقع المتأسلممون في مستنقع التعالي المزيف والإنغلاق السلبي عن الحضارات المتقدمة والعلوم الحديثة معتقدين بالخطأ أنه بمجرد إضافة كلمة "إسللام" سيكونون متقدمين بدون عمل واجتهاد مادام الله معهم وهذا هو قمة السخف والتفاهة والجهل. فنحن يلزمنا ثوررة تنويرية تقدم العقل على النقل وتقديس النقد والعلم الحديث والتوجه نحو الإنسانية ومغادرة الهوية الإنعزالية ومنطق العصور الوسطى حتى لا نخرج نهائيا من التاريح. ......
#نغادر
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753184