الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد هديب : في ذكرى غياب اخواي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_هديب الشهيد أسامة هديب ..الذكرى الثانية والاربعونالشهيد محمد عباس هديب .. الذكر ى الثلاثينانهضوا شهداء الثورة وقوموا، فما عادت لنا هوية ولا كرامة، ما عاد منا تضحية ولا بطولة ولا اقدام. .ا نهضوا شهداء الحرية لتشهدوا حالنا اليوم بعد ان توقفت الرجولة فينا وبتننا من أصحاب الشعارات وابطال الكلام.انهضوا شهداء الهوية لتشهدوا ما فعله المستورثون بنا بعد أن باعوا البندقية وقتلوا روح الثورة فينا، بعد ان غازلوا الخائن، وتسابقوا لرضا المحتل، وأبدعوا في الانبطاح له والاستسلام انهضوا شهداء فلسطين لتشهدوا كم تبدلت الحياة، كم تبدلت النفوس، كم تبدلت معها الاحلام، فما عادت القوى والفصائل تتغنى بكم، ما عاد منهم اشتياق لكم، وما عدنا نسمع عنكم منهم طيب الكلام، لان البندقية لم تعد عنوانا لها ولا أولوية، وما عاد قادتها من اولو العزم ولا من اهل التضحية والاقدام. انهضوا لتشهدوا ما حل بشعبنا من عوز وجوع واسقام، لتشهدوا حال شبابنا فما عاد لهم منزلة ولا رأي، ولا حتى بين أهلهم اي مقام، وباتت ظهورهم فيها انحناء، وترى الشيب من الهم فيهم، وحتى في الطفل وفي الغلام.انهضوا لتشهدوا ماذا فعل بشعبنا الانقسام، لتشهدوا من يتحكم بنا من الاقزام، لتشهدوا من باعوا ضمائرهم وتاريخهم، لتشهدوا من باعوا كاميراتهم ومن أسقطوا من أيديهم الأقلام، لتشهدوا ماذا فعل بنا تجار الحروب والاوهام، لتشهدوا ما نعيشه بكرب عظام، لا شراب لنا، ولا من كسوة، ولا حتى طعام.اه اخواي كم اشتاق لكما، كم اشتاق الى كثر افعالكم، كم اشتاق لجلوسكم الذي امتاز بقلة الكلام، كم اشتاق الان للطفكم، للمسة حنان منكم، كم اشتاق لسؤالكم عنا فأنتم من كان يزيل عنا الغمام، ولكن ناموا ولا تهنوا ولا تحزنوا لحالنا، فلا تحسبن يا أسامة ان العيش دام لمترف ولا لقاتل او محتل ولا اقوام، ولا تحسبن يا محمد ان العيش دائم لمن تاجر فينا فليس على الزمان دوام.المجد للشهداء ......
#ذكرى
#غياب
#اخواي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678140
ماجد هديب : في ذكرى انطلاقة حماس .. جردة حساب
#الحوار_المتمدن
#ماجد_هديب ثلاثة وثلاثون عاما على انطلاقة حركة حماس وما زال السياسيون والمحللون والمفكرون ،والكثير من النخب العربية والفلسطينية أيضا يتساءلون عن الاتجاه التي تسير نحوه هذه الحركة ،على الرغم من المحطات الكثيرة التي مرت بها ،والمحطات المختلفة التي توقفت عندها ،وكـأن ثلاثة عشر عاما من سيطرة حركة حماس على قطاع غزة ،وما رافق هذه السيطرة من إخفاقات بالحكم والمقاومة ،وما تسببت به أيضا من آلام وعذابات لمن يعيش فيها لا تكفي هؤلاء لفهم طبيعة هذه الحركة واتجاهاتها ولا تكفي حركة حماس أيضا من اجل ان تتقدم بمراجعة لسياساتها وتقييم لأدائها ، في الوقت الذي كان عليها فيه ان تتقدم كل عام الى الشعب الفلسطيني في ذكرى انطلاقتها بجردة حساب ،لا ان تتقدم له بمجموعة من الشعارات والجمل التجميلية التي اوهنت عزيمتنا وحرفت بوصلتنا كتلك التي تقدم بها رئيس مكتبها السياسي في خطابه اليوم ،والتي ساهم مثلها في اعادتنا الى مرحلة ما قبل انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة بكل ما كان فيها من تناقض وتعارض بالمواقف والاقوال ،وانحطاط بالكرامة ،ومن تسول أيضا على اعتاب مراكز التموين ،وعرض البندقية الفلسطينية للإيجار .ان استقراء مرتكزات الفكر السياسي لحركة حماس وفقا لما جاء في ميثاق انطلاقتها ومقارنتها بما جاء في وثيقتها الجديدة الصادرة في الدوحة عام 2017"المبادىء والسياسات العامة" ،والاستدلال أيضا بما تعقده من مؤتمرات ،وما يصدر عنها بين الفينة والأخرى من تصريحات وبيانات يؤكد لنا وبشكل لا لبس فيه او غموض ،ودون حاجة الى تحليل او استنباط أيضا ، بان حركة حماس باتت تعيش حالة من التناقض بالمواقف والافعال فعلا ،بل وباتت تتقن لعبة الشعارات التي لم تخدم الا العدو لتدمير كل ما راكمه الشعب الفلسطيني عبر سنوات نضاله من إنجازات وطنية ،وهذا ما يقودنا الى معرفة الاتجاه التي تسير فيه هذه الحركة ودون مساعدة من هؤلاء المفكرين والساسة ،حيث لم تعد تلك التناقضات بالمواقف والتعارض بالأفعال تنحصر فقط في القواعد المسلكية لهذه الحركة ،ولا حتى بالمرجعية والامتداد او الارتباطات ،وانما في رؤيتها أيضا للكثير من القضايا المحورية ،وفي مقدمتها ما يتعلق برؤيتها لطبيعة الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي وفي موضوع الدولة الفلسطينية.كانت حركة حماس وما زالت ومنذ انطلاقتها حريصة على ابراز وحدها دون غيرها بالتعارض مع باقي قوى وفصائل العمل الوطني ،بل ان انطلاقتها كانت على قاعدة العداء مع منظمة التحرير الفلسطينية التي تنضوي تحت لوائها تلك القوى والفصائل وفقا لما كان قد اوضحه الشيخ المؤسس "احمد ياسين "بنفسه وذلك بتصريحه في أولى جلسات محاكمته عقب اعتقاله "بان ما يجمعه من سلاح ليس لإسرائيل ،وانما لمنظمة التحرير الفلسطينية"، وبذلك فان هذه الحركة ومنذ انطلاقتها قد ناصبت العداء لمنظمة التحرير في الوقت الذي تكن فيه هذه الفصائل قد اتجهت بعد نحو الحلول السلمية في اطار ممارسة حقها بالمناورة والتكتيك ،وانما كان هذا العداء لها في ظل ممارسة حقها بالكفاح المسلح ، ولعل نظرة سريعة الى ما جاء في ميثاق انطلاق حركة حماس من منطلقات واهداف ومقارنتها بما تمارسه هذه الحركة على الأرض من سلوكيات ومواقف ،وبما حملته أيضا وثيقتها الجديدة من بنود ما يثبت هذا التعارض والتناقض ،وهذا ما جعلها في صدام ،ليس مع الشعب الفلسطيني فقط ،وانما في حالة صدام أيضا مع نفسها في ظل ما تطرحه من استراتيجيات وبرامج.في ميثاق انطلاقتها ،وفي اطار التعريف عن نفسها، كانت حركة حماس قد أعلنت بانها حركة إسلامية، وبانها احد اجنحة الإخوان المسلمين ،الا انها حرصت في و ......
#ذكرى
#انطلاقة
#حماس
#جردة
#حساب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702284
ماجد هديب : هل يمكن ان نعيد فتح لمجدها؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_هديب سبعة وخمسون عاما على انطلاقة الثورة الفلسطينية وعمودها الفقري حركة فتح ،وما زالت هذه الثورة امل الشعب بالتحرر والاستقلال وبناء الدولة، رغم ما يعيبه البعض عليها من توقف لبندقيتها والاتجاه نحو السلام مع المحتل ،وكانه لا استمرار لثورة دون بندقية ونسى المزايدون والمشككون الذين لم تتوقف محاولاتهم عن الإساءة للثورة الفلسطينية اما بوعي منهم او دون وعي ما جاء في تعريف الثورة على لسان من اطلق الرصاصة الأولى فيها وهي "ان الثورة ليست بندقيه، فلو كانت بندقية لكانت قاطعة طريق"، ولكنها كما قال هي "نبض شاعر ،و ريشة فنان، و قلم كاتب ،ومبضع جراح ،و إبرة لفتاة تخيط قميص فدائيها وزوجها"،كما نسى هؤلاء بان الاستراتيجيات ليست قيد من حديد على ممارسة حق هذه الثورة في المناورة والتكتيك في ظل التحولات العربية والدولية، وفي ظل البحث عن افضل الحلول للانتقال بالشعب الفلسطيني الى واقع افضل مع الحفاظ على هويته من الاندثار والضياع ،ولكن هذا لا ينفي بان مجد الثورة الفلسطينية لم يعد فعلا كما هو في بدايات انطلاقتها ،ولم يكن عدم استمرار التألق في عالم المجد بسبب توقف هذه البندقية او تجميد العمل بها لتحقيق الإنجازات ،وانما بفعل عدم المزاوجة الصحيحة ما بين الثورة والإدارة ،فكيف اذا يمكن لنا ان نعيد فتح لمجدها ؟. لقد اثبت الشعب الفلسطيني ومن خلال ثورته ،وعبر ما قدمه أيضا من تضحيات جسام وبطولات نوعية ،ومن تراكم للإنجازات ،بان هذه الثورة هي انبل ظاهرة بالتاريخ فعلا، وانها وجدت لتبقى ووجدت أيضا لتنتصر، لان قادتها كانوا قد ادركوا بان عوامل الوجود على الأرض والانتصار على المحتل ليست عوامل ثابتة ،بل هي متغيرة بتغير الوقائع والظروف، ولذلك كان هؤلاء القادة قد ابدعوا ،ليس فقط بتحويل اللاجئ الذي كان يتسول على اعتاب مراكز التموين الى مقاتل يحمل بندقية من اجل تحرير الوطن، ولا بإعادة ولاء الفلسطيني لثورته والانتماء لشعبه الذي كان مخطوفا من الأنظمة العربية التي اتخذت من فلسطين ورقة مزايدات فيما بينهما ، ولا حتى نتيجة معارك الصمود والانتصار ،بل بالإبداع في استخدام المناورة والتكتيك ،حيث أثبتت اتفاقية أوسلو بأن حركة فتح كانت اكثر فهما لطبيعة التحولات والتغيرات التي قد تدفع بالشعب الفلسطيني نحو التيه والضياع لعقود وليس الى تحقيق وجودهم وذاتهم فلولا أوسلو لما كان الفلسطينيين الان على أرضهم يصارعون الاحتلال بسلاح يتطور من الحجر إلى الرشاش والصاروخ ،فهل كان يمكن الفلسطينيين لولا أوسلو تحقيق ذلك في ظل ما يعيشه العرب من انبطاح نحو التطبيع مع إسرائيل في كافة المجالات الأمنية والاقتصادية؟.هذه هي فتح وهنا تكمن عظمتها ،فالعظمة ليست بكم الجماهير وان كانت فتح هي ام الجماهير ،ولا بعملياتها العسكرية وان كانت تلك العمليات التي قام بها ابطال الفتح قد حولت المعجزات الى حقائق، وإنما عظمة فتح بما تطرحه من استراتيجيات وبرامج لتحقيق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني بالتحرر والاستقلال بعيدا عن الشعارات التي اوهنت عزيمتنا وحرفت بوصلتنا ،وبما نشهده أيضا من تطابق صادر عنها بالأقوال والافعال ،فعندما انطلقت الثورة الفلسطينية وتطلب وجود البندقية فان هذه البندقية كانت مشرعة، وعندما تطلبت الجغرافية والسياسة من فتح الاتجاه نحو السلام فان الاتجاه نحو السلام قد اعاد القضية الفلسطينية الى واجهة الاحداث مجددا وأصبحت فتح ومنظمة التحرير طرفا رئيسيا في إعادة رسم الاصطفافان في ظل عالم احادي الجانب بجانب تحقيق العديد من الإنجازات التي كان يجب ان نراكم عليها لا ان نتوقف عندها .كثيرة هي تلك الإنجازات التي حققتها حرك ......
#يمكن
#نعيد
#لمجدها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704231