الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالاحد متي دنحا : الذكرى 75 لتفجير قنبلتين ذريتين على هيروشيما وناغازاكي
#الحوار_المتمدن
#عبدالاحد_متي_دنحا في خضم الفوضى الحالية لـ Covid 19 والاضطراب الاقتصادي، تمر ذكرى 75 للأحداث غير المسبوقة في أغسطس 1945, حيث تم تفجير قنبلتين ذريتين فوق سماء اليابان - الأولى في هيروشيما في 6 أغسطس، وناغازاكي في 9 أغسطس، تليها نهاية الحرب العالمية الثانية في 15 أغسطس - المسمى يوم VJ في بريطانيا ("النصر على اليابان"). أودت هذه القنابل بحياة أكثر من 210،000 شخص في السنة الأولى، وبحلول عام 1950، مات أكثر من 340.000 شخص وتسممت الأجيال بالإشعاع. وجعلت العديد من الآخرين يعانون من ألم وحزن لا يوصف. والتمييز والخوف من الآثار المجهولة على أطفالهم وأحفادهم.لا يزال هناك أناس يسعون لتبرير المذابح التي وقعت في هيروشيما وناجازاكي بالقول إن المزيد من الناس سيموتون في حرب أطول لو لم يتم استخدام الأسلحة النووية. هذا على الأرجح غير دقيق في حد ذاته: كان هناك عدد من الإشارات على استعداد اليابان للتفاوض. وتكشف هذه الحجة أيضًا عن منطق الحرب المخيفة.اليوم، تمتلك تسع دول أسلحة نووية - الولايات المتحدة والصين والمملكة المتحدة وروسيا وفرنسا والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية - ويقدر أنها تمتلك ما يقرب من 15000 رأس نووي في المجموع. ما يكفي من الأسلحة النووية الحرارية لإنهاء الحضارة الإنسانية وهي في حالة إنفاق ضخمة لتحديث وتوسيع ترساناتها. في عام 2019، شهد الإنفاق العسكري العالمي أكبر زيادة سنوية منذ عقد، حيث بلغ 1.917 مليار دولار، ما يقرب من نصف هذا المبلغ ممثلة في الولايات المتحدة، تليها الصين. تضغط الولايات المتحدة على دول حلف شمال الأطلنطي لنشر جيل جديد من الطائرات الحربية القادرة على حمل أسلحة نووية لتقديم المزيد من الأسلحة النووية المتغيرة "القابلة للاستخدام" ضد السكان. وبدلاً من الاستثمار في الكوارث الإنسانية المصنعة، يجب على الحكومات توجيه الموارد الشحيحة إلى البرامج التي تحمي صحة البشر ورفاههم وتحميها. وقد شن مكتب السلام الدولي حملة من خلال الحملة العالمية على الإنفاق العسكري من أجل تخفيض كبير وإعادة تخصيص الموارد للتحديات العالمية التي تواجه البشرية.بعد مرور 75 عامًا، لا يزال العالم يواجه التهديد الخطير لوجود الأسلحة النووية، على الرغم من النداء المستمر منذ عقود لإلغائها بالكامل بقيادة المجتمع المدني والأكاديميين والقادة السياسيين. لا ينبغي أن يكون حظر الأسلحة وإزالتها ذات العواقب الإنسانية الكارثية موضع خلاف. ومع ذلك، فإن معاهدة حظر الأسلحة النووية لم تدخل حيز التنفيذ ونرى اتجاهات مقلقة نحو سباق تسلح نووي جديد.لذلك ندعو جميع الدول للانضمام إلى معاهدة حظر الأسلحة النووية لعام 2017، لحسن الحظ، هذا على وشك أن يتحقق. يقول تشاك جونسون، مدير البرامج النووية في الأطباء الدوليين للوقاية من الحرب النووية، المنظمة المؤسسة لـ ICAN (الحملة العالمية للحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية)، إن 82 دولة وقعت بالفعل على *TPNW و40 صادقت عليه. وهذا يعني أن هناك حاجة إلى 10 تصديقات أخرى فقط لدخول معاهدة الحظر العالمي حيز التنفيذ.لم يكن العالم قريبًا أبدًا من إلغاء الأسلحة النووية، وهناك أمل في أن يتحقق ذلك بنهاية هذا العام، حتى تدخل معاهدة الحظر النووي حيز التنفيذ، وترسي معيارًا دوليًا يدين ويحظر أسلحة الدمار الشامل العشوائية هذه، كما حدث سابقًا مع الأسلحة الكيميائية والبيولوجية. هنا نذكر بعض الآراء عن عدم ضرورة استخدام القنبلة الذرية. فكيت هدسون (الأمين العام للمجلس الوطني للدفاع عن الشعب. تشغل كيت هدسون منصب الأمين العام للمجلس الوطني للدفاع عن الشعب منذ سبتم ......
#الذكرى
#لتفجير
#قنبلتين
#ذريتين
#هيروشيما
#وناغازاكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687657
حسن خليل غريب : الحركات الطائفية السياسية لغم دائم لتفجير السلم الأهلي
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب عملاً بقاعدة الشفافية التي تُسمي الأشياء بأسمائها، يؤكد الواقع، أن الدول الدينية، والحركات الدينية السياسية، تكاد تنحصر في الدول ذات الأكثرية الإسلامية. وفيها تأخذ الأنظمة الحاكمة بمنهجية الفقه الديني للمذهب الأكثري عددياً فيها.ولأن المنطقة العربية، وجوارها من الشرق والغرب، تعمَّقت فيها النزعة الدينية منذ قيام الدولة الإسلامية بعد وفاة الرسول العربي، لأكثر من أربعة عشر قرناً من الزمن، نجد أن أكثر الصراعات الدينية تكاد تنحصر فيها. وللتحديد أكثر نجد أن النزعة الدينية تنتشر في كل من الوطن العربي من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي، وجواره تنتشر تلك النزعة في تركيا وإيران، بعد أن انتقلا من أنظمة علمانية إلى أنظمة دينية بتأثير من الحركات الدينية الإسلامية، الإخوان المسلمون والولي الفقيه. ويأتي ما بعد إيران شرقاً كل من باكستان وأفغانستان.لقد عفا التاريخ الحديث على عصور الدول الدينية، لأنها أصبحت خارج مواصفات الدول المعاصرة في الغرب الأوروبي والأميركي، وكذلك الشرق الصيني والهندي والياباني، والشمال الأوروبي الروسي. وأثبتت وقائع التاريخ أن تلك المنظومة التي تنتهج بناء أنظمة مدنية علمانية خلت من الصراعات الدينية القائمة على التكفير والتكفير المضاد. إنها وباختصار أنهت الحروب الدينية وتفرَّغت للعناية بسعادة شعوبها ورفاهيتهم.وإننا في منظومة الدول الإسلامية، نحسب أن كل من يعمل على إعادة الحياة إلى جثة هامدة، فهو يغرِّد خارج سرب العصر. وإذا أصرَّت بعض الحركات الدينية السياسية على العمل من أجل حلم مستحيل، فإنها بالغة الحائط المسدود إن عاجلاً أو آجلاً.قليلة هي الدول الدينية التي لا تزال حية حتى الآن. وإن إصرارها ليس أكثر من تمويه على أهدافها. الأهداف التي غالباً ما تحاكي المنهج القبلي أو العشائري أو العائلي، بحيث تسمح باستغلال الخيمة الدينية أو الطائفية لإخفاء مطامعها بالاستئثار بالثروات الوطنية لمصلحة نخبة عائلية أو عشائرية أو قبلية.إن من يحسب عكس ذلك، فليفسر لنا كيف تستطيع الدولة الدينية أو الطائفية أو المذهبية بأن توقع اتفاقيات ثقافية أو اقتصادية أو عسكرية مع دول أخرى حكامها من مذهب أو دين أو طائفة تختلف معها بالأيديولوجيا، والمقدسات، والقضايا الغيبية؟ كيف تفعل ذلك في الوقت الذي تعتبر غيرها من الدول التي لا تدين بطائفتها أو بمذهبها، من الكفرة والملحدين؟استناداً إلى الحقائق أعلاه، فقد وصلت الدول المدنية والعلمانية إلى مستويات غير مسبوقة لجهة توفير كل وسائل الحضارة المادية لمجتمعاتها. وباستثناء الوقائع الشاذة التي تشكو منها المجتمعات التي تعيش في ظل تلك الأنظمة، فإننا نستطيع تمييز المستويات الراقية بالتالي:-مستوى من التقدم العلمي والإنتاجي، أي كل ما له علاقة بالحضارة المادية.-مستوى الرقي التربوي والاجتماعي عند شعوب تلك الدول، وتوفير شتى الضمانات التي توفر للمواطنين فيها السعادة الدنيوية.لقد أوجز الشيخ محمد عبده، أحد العلماء المصريين، في العام 1881، تلك المستويات، قائلاً: »ذهبت للغرب فوجدت إسلامًا ولم أجد مسلمين.. ولما عدت للشرق وجدت مسلمين ولكننى لم أجد إسلامًا!! «.وعود على بدء، لقد مضت على مقولة محمد عبده مائة وأربعون سنة. يعني أن الغرب قد بنى حضارة مادية ووعياً اجتماعياً أذهلته، وهذا يعني أن الغرب أحرز هذا التقدم منذ أكثر من قرن سبقت ذهابه للغرب. فكيف ستكون مقولته إذا شاهد المستوى الحضاري المذهل في عصرنا هذا؟لا يزال الغرب، بعد أن أسَّس الدولة المدنية الحديثة، وألغى الدولة الدينية، يتقدم ويقدم للبشرية كلها ما يسعدها ب ......
#الحركات
#الطائفية
#السياسية
#دائم
#لتفجير
#السلم
#الأهلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736322
سري القدوة : الاحتلال يسعى لتفجير الصراع وإفشال الجهود الدولية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ادانت اغلب دول العالم ممارسات الاحتلال وقمعه والاعتداءات الوحشية لقوات الاحتلال الإسرائيلي ومجموعات المستوطنين المتطرفين التي تقوم بشكل يومي وتعتدي على المقدسات الاسلامية والمسيحية في مخالفة صارخة للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الاقصى، وبرغم من بيانات الإدانة إلا انها غير كافية للجم عدوان الاحتلال ووقف تهويده للأقصى كونه من الضروري ممارسة ضغوط حقيقية على الحكومة الاسرائيلية لوقف عدوانها .ولا يمكن استمرار الادانة فقط لكل هذه العمليات القمعية وممارسات الاحتلال المتواصلة على المسجد الأقصى المبارك والمصلين والمعتكفين بما في ذلك استمرار تفريغه وقمع وتنكيل المصلين وفرض المضايقات عليهم لتسهيل اقتحام المستوطنين والمتطرفين لباحاته كون ذلك يعد إمعان إسرائيلي رسمي لتكريس التقسيم الزماني للمسجد في ظل دعوات الجمعيات الاستيطانية لاستمرار اقتحام الحرم القدسي بما يشكل انتهاكا صارخا وتصرفا مدانا ومرفوضا وتصعيدا خطيرا واعتداءا على الحقوق الفلسطينية الاصيلة في محاولة لفرض السيطرة والسيادة الإسرائيلية على الأماكن المقدسة والمواقع التاريخية والأثرية التي تقع في قلب باحات المسجد الاقصى بما يخدم روايات الاحتلال وأطماعها الاستعمارية التوسعية .يندرج هذا التصعيد في إطار مخططات الاحتلال الهادفة الى تعميق الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة وأسرلتها وتهويدها وان حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن حربها المفتوحة وعدوانها المتواصل على دور العبادة المسيحية والإسلامية والمقدسات والأماكن الأثرية والتاريخية في فلسطين المحتلة، وتشكل دعوة إسرائيلية رسمية صريحة لاستبدال الطابع السياسي للصراع بحرب دينية يصعب السيطرة عليها وتزيد طابع الصراع القائم تعقيدا .حصر الموقف الدولي مهامه في اصدار البيانات فقط والتي تحمل الادانة لممارسات الاحتلال اصبح امرا غير كافيا على الاطلاق ولا يؤدي الى اي نتائج عملية توقف العدوان حيث قيام المجتمع الدولي بإصدار بيانات الإدانة او الاستنكار والتعبير عن القلق إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني وفي المحصلة النهائية تكون النتيجة تشجع الاحتلال على تعميق مشروعه الاستعماري التوسعي العنصري والتهديد بتفجير اليات الصراع وإفشال الجهود الاقليمية والدولية المبذولة لتهدئة الأوضاع واستعادة الافق السياسي لإيجاد حلول بالطرق السلمية.استمرار الاقتحامات للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وإعمال القتل وغيرها من الاعتداءات ستؤدي إلى تبعات وخيمة لا يمكن احتمالها وخاصة في ظل الاخفاق في ايجاد اي حلول وانسداد الافق السياسي بما يؤدي ويقود في المرحلة النهائية إلى إنهاء الاحتلال لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية ووقف الاعمال أحادية الجانب والالتزام بالاتفاقيات الموقعة .وانطلاقا من ذلك فان المسؤولية باتت تقع على مجلس الأمن الدولي ليمارس واجباته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني وما يجرى في الاراضي الفلسطينية المحتلة واتخاذ ما يلزم من الإجراءات لتوفير الحماية الدولية له بهدف تمكينه من ممارسة حقه في تقرير مصيره بحرية وتجسيد دولته المستقلة .بات العالم مطالب بوقف تلك التجاوزات والممارسات الغير معقولة من قبل الحكومة الاسرائيلية والتي تعكس خلافاتها بين ايدلوجيا التطرف الاسرائيلي الداعم لممارسة الارهاب ضد الشعب الفلسطيني وسلب كل حقوقه الوطنية المشروعة في اقامة دولته على اراضيه وفقا للقرارات الدولية ومخرجات عملية السلام إلا ان ما يحدث يعكس التعبير الواضع عن ازدواجية المعايير الدولية والتى باتت تخدم وتوف ......
#الاحتلال
#يسعى
#لتفجير
#الصراع
#وإفشال
#الجهود
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753751