الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الجبار نوري : أمنح شعبك ثورة قبل أن يثور عليك - ماوسي تونغ ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_نوري أمنح شعبك ثورة قبل أن يثور عليك/ماوسي تونغ عبدالجبارنوري كان عام1927 عاما مميزاً في حياة ماو السياسية والحزبية ، قاد ماو مجموعة صغيرة من الفلاحين المعدمين في أقليم ( هونان )الجبلي - مسقط رأسه - مع كوادر أعضاء الحزب الشيوعي الصيني وطلاب جامعات والعمال الصينيين والذي سموا وقتها بالحرس الأحمر ، كوّن منهم نواة الجيش الأحمر الذي هزم القوميين الأثنيين الصينيين بعد 22 عام إلى جزيرة تايوان ، وفي 1966 أطلق على ما عُرفتْ (بالثورة الثقافية) التي أستهدفت أعداء الحزب والدولة ، وبحلول صيف 1967 كانت أجزاء واسعة من الصين تتجه بسرعة إلى حرب أهلية شاملة بسبب قوّة أعداء الثورة من رجال الأقطاع وكبارالرأسماليين البورجوازيين وطفيليين يساريين متطرفين لهم مواقع مؤثرة في الحزب ، كادت الأمور تفلت من يد (ماو) لولا حنكته السياسية والثورية بحيث تطورت الأحداث حتى وصلت إلى عصيان قيادة بعض الوحدات العسكرية عام 1966 ، فأصبحت مهمة ( ماو ) مزدوجة بين أعادة النظام والخلاص من الأعداء ، ووضع قاطرة الثورة الصينية على سكة الأصلاح والتغيير الثوري الجذري الرافض للتوفيقية والمساومة مع الأعداء فأطلق مشروع ( الثورة الثقافية ) التي كانت وصفة صينية للحفاظ على سلامة الحزب والدولة معاً ، وبشعار ماو العظيم ( أمنح شعبك ثورة قبل أن يثور عليك )علما أن الثورة الثقافية سيفٌ ذو حدين بما أحدثت من تداعيات رافقت الدولة والحزب من عنف وأعتقالات عشوائية وسجون وأعدامات للآلاف جعل من أعداء الثورة أتخاذها مادة أعلامية مضادة بوصفهم : الثورة الثقافية بأنهُ صراع عنيف على السلطة داخل الطبقة الحاكمة فهبت الخلايا النائمة واليقضة من أعداء الثورة (برجوازيون أقطاعيون ورأسماليون متنفذون أثنيون متطرفون ) مستغلين تلك الفجوة الرخوة في تفكك اللحمة المجتمعية وحتى العسكرية في بعض الثكنات أطراف شنغهاي فكادت نجاح الردة العكسية لولا حنكة الزعيم ماو الذي سار بنهج مقارب للستالينية كما يحلو لأعدا الشيوعية تسميتها نقل تحركه الكفاحي إلى الشارع الذي هو بيد نخبة الشباب الجامعي والمثقفين الثوريين والعمال الذين سموا أنفسهم بالجيش الأحمر وبغلوٍ قمعي تمكن من وضع الثورة والحزب على السكة الصحيحة .ففي آب 1966 الذي عرفه التأريخ الصيني ب( أغسطس الدموي ) حيث غطت سحابة العنف الجماعي في جغرافية الصين الواسعة عندها أطلق ماو نداءاً مفتوحاً لتسليح شباب الأمة الصينية لأستئصال ( الرأسمالية السرية وأعداء الطبقة الكادحة ) والعثور على ممثلي البورجوازية الذين تسللواإلى الحزب والحكومة والجيش وباقي المؤسسات الحاكمة في غفلة من الزمن ، بالفعل أجتاحت حالة من الجنون الثوري للشباب في المدارس الثانوية والجامعات تقودها مجموعات شبابية مراهقة متحمسة تحت راية ( الحرس الأحمر ) أرتكبت فيها حوادث مؤسفة في القتل العشوائي وأعتقالات على الشبهة وحرق المكتبات وفوضى عارمة أصبحت لاحقاً مادة أعلامية مضادة لدى أدبيات الأمبرياليين وأعداء الشيوعية وأتهام ماو (بأستالينية ) الوضع الصيني ،وهذه السوداوية والظلامية المجتمعية بدت على الواجهة السياسية لتبني ماو للثورة الثقافية . بيد أن الحزب الشيوعي الصيني لم يتبرأ من "ماو" بعد مرور أكثر من خمسين عاماً على تلك الأنتكاسة لا تزال صورة ماو تزين العملات النقدية الصينية ، وضريحهُ عنصر جذب لزيارته يومياً في العاصمة بكين ، وبجدارة شخصيتهِ الفذّة كُتب أسمه في ذاكرة التأريخ الصيني "بربان الصين العظيم" ، ولأن ماو عزز ثقافة المواطنة لدى الصينيين وجعلهُ إمراً مقدساً على أي أنتماء عرضي آخر ، وهي أحدى أنجازاتهِ الكبرى لكونهِ حوّل الصين ......
#أمنح
#شعبك
#ثورة
#يثور
#عليك
#ماوسي
#تونغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696733
علي تولي : شعبك أقوى وأكبر
#الحوار_المتمدن
#علي_تولي علي توليضدّ الغاصب والمستهتريا بلاديشعبك أقوى وأكبر مما كان العدو يتصوّرصدَّرتُ هذا المقطعَ الجميلَ مِنْ أُغنِيَة ( شعبك يا بلادي) للشاعر الطاهر إبراهيم.. وغناء عملاق الغناء الوطني وفنان أفريقيا الأول محمد وردي.. درءًا لسوءِ الأدبِ أمامَ هذا الشعب الأبيِّ المحترم، فإنَّ مَن لمْ يَحترمِ ِالشعبَ، سيَظل كالكلبِ إنْ ترَكته يَلهث، وإن حملت عليه يلهث، أي نعم فهو الكلبُ يَلعَقُ اِسْتَهُ إنِ لم يَجِد ما يَلعَقُه…!! وكيف لمسامِعِنا تُبْتَلَى بِمُسْتَقبَحِ الألفاظ وذميمِ الأوصاف مِمَّن يُريدُون أنْ يشكِّلوا هذا الشعب على هوَى أسيادِهِم.. تَرَى مَنِ التَّابِعُ..!! ومَنِ المَتْبُوعُ..؟!! هذا الشعب الذي ما زال يسحرنا بجميل خلاله ويدهش العالم بكريم محتده، ونقاء سريرته، وشجاعته وعظمة مروءته، صانع أعظم ثورة في تاريخ البشرية، الثورة التي أفاءت عليك أن تجلس على ما بسطته من براح السلطة، متحاملاً أن تكون شريكاً متطفلاً على المدنية وهي منكم براء.. بل إنكم ألَدّ أعدائِها، وتَحلُمُ عن ترهاتكم بكل أناة والشعب يرغب أن يثوب لكم قلبٌ؛ ولكنَّكم ما زِلتُم في غَيِّكم سَادِرُون. إنَّ مَن وَضَعَك وَاجهة ً له ولسان حال له فأضحى لسانك طَوْعَ رغبتِهِ مُتطاوِلاً، تسبِّح بحمد مَن هو أحقر رئيس يدب على ثرى هذا البلد؛ والشعب يتأفف ليلَ نهار مِن تَجاسُرِكُم عليه.. لسان حال من لم يكف عن لَعِقِ بوز أحذيةِ ابن سلمان وآل نهيان، والسيسي وابن دحلان.. وقد أضحى كاهناً يدخل الدِّيرَ والكَنِيسَ حِطَّةً حَتَّى يَرضَى عنه نَتِن بن إلياهو المولود على مقربة من مرابض صباه، حتى غدا بين كل رؤسا الدنيا كتلك السُّبَّةً التي وردت في هجاء بني ساسان في الكُديَةِ لمن قالوا فيه: يا لاعق البوز، ويا عروة الكوز.. وكأنه كان يدري أن سيأتي زمانٌ يطلِقُ بعضُ المنبوذينَ على أنفسهم وعلى بعضهم اسم الكوز. لا أدري أيّ قدرٍ رماك- بعد أن أسقطَ الشعبُ أربابَ هذا الخالِف الواجِف- فصار عيشك تحت أرجله، كان حريًّا بك أن تحاسب نفسك وتحصِي أنفاسَكَ فيما اضطلعت به، وأن تكون لغتك مشمولة باللباقة.. ولكن صمتك كل هذا الدهر أردى بك من مواقع النجوم.. لتبلغ بك اللجاجة مع الشعب أقصى درجات الهجوم.. وليته كان هجوماً وكفى.. بل بأقسى أساليب العداوة والكره لشعب السودان..وليس عبثاً أن قيل: إن المرءَ مخبوءٌ وراء لسانه.. لقد بلغ بكم الحال أن يصير الشعب أمام ناظريكم بمستوى الأحذية.. أيّ صلف واستعلاء هذا الذي حدا بكم.. بأن تعمي السلطةُ بصائرَكُم فهانَ في نظركم هذا الشعب الذي هو أكبر مِمَّا يتصوره الأعداء.. ولعمري إنه الهوان بذاته.. أن نرى تلاشي ذواتكم وانتفاء الانتماء والهوية.. لا تكنُّون قدراً ولا احتراما لهذا الشعب.. لقد تكشَّف تماماً سوءُ الطوِيَّة.. وعلُوُّ كعبِ الانتهازية.. فهنيئاً لكم الضلوع في السدانَةِ للقتلة والمجرمين الهاربين بالسلطة عن التحقيق والإدانة.. فابشروا بسقوطكم.. ......
#شعبك
#أقوى
#وأكبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703457