الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار نورعلي : قراءة الشاعر والناقد د. وليد العرفي لقصيدتي نصّ خرج النصوص
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي سردنة الشّعر ورموز الإحالة في خلق مجاوزة النّصّ د. وليد العرفي (نص خارج النصوص) للشاعر عبد الستار نور علي أنموذجاًلسْتُ صاحبَ حانةٍ،لأبيعَ خمرةً مغشوشةً.. يطرح الشاعر: عبد الستار نور علي منذ العتبة النصية في العنوان إشكالية النص في علاقته مع الموروث من جهة، والمتلقي من جهة أخرى، وهي حالة مواجهة قائمة على تعدّد التأويل المُغاير للسائد، إذ يبدو العنوان لعبة فنية إشارية تفيد بالاختلاف، وكلمة خارج إحالة مكانية وحالة تعبيرية؛ فكل خروج على النمط يُعدُّ تمرّداً , هو ما يعنيه الشاعر بالتأكيد من خلال رغبته في إحداث فعل انعتاق من كل مُحدّدات النص المُسبقة، وتجاوز جغرافية الشعر، وتاريخ اللغة معه، ولعلّ هذا الاختلاف في طريقة التناول والتعبير تبدت بظهوراتها اللغوية باستخدام الشاعر أسلوب النفي (لست) ما يفيد بإمعان تلك الحالة التي يسعى الشاعر إلى تأكيد وجودها وتأصيلها في أسلوبه الشعري، ووفق هذه الرؤيا يُشير إلى أنه ليس صاحب خمارة، والحانة هنا ترميز للثقافة السائدة بوصفها فعل تخدير للوعي في فعلها تماماً كما هي نتائج الخمرة في إذهاب الوعي وامحاء فاعلية التفكير، وجاءت الكلمة الواصفة (مغشوشة) إشارة لافتة إلى تزييف الحقيقة، إذْ يرى الشاعر أنَّ من مهام النص أن يكشف ويعري لا أن يُدلّس ويُموّه الحقائق، وهذه المكاشفة تقتضي وجود طرف مُتلقٍ يعي ما يُقال، ويدرك أهمية تلك المكاشفة التي تُمكّن من إحداث تغيير في التفكير الذي يقود بالضرورة إلى تغيير في السلوك الفردي والمجتمعي على حدٍّ سواء، وهو ما عبّر عنه شاعرنا بالقول: لسكارى..لا يعرفون الكلامَ المختلف،ويتقنون فنَّ الرَغْي..منْ غير ألسنةٍ،ولا عيونٍ،ولا آذانٍ،ولا أطرافْ.ويبدو الزمن نقطة تحوّل فاصلة ومُفارقة لفيزيائية الوقت؛ فالساعة الخامسة والعشرون ساعة افتراضية مُضافة من مخيلة الشاعر إلى الزمن، وهو ما يعني إرادة الشاعر في زمن آخر يُمكنه من فعل ما؛ لأنه يُدرك أنَّ الزمنَ الحاليَ أضيقُ من أن يُحقّق فيه ما يأمل بإنجازه، ولذلك فالساعة هنا ملمح من ملامح المجاوزة التي بدأها الشاعر في إعلان عنونتهتوقّفْتُ..على قارعةِ "الساعة الخامسة والعشرين"؛فقد تجاوزَني قطارُ الشرقِ..السريعُ..الذي انطلقَ..في الساعةِ الرابعةِ والعشرينَ..متوجّهاً....الى بلدةِ "كوستانتين جيورجيو"،عند أقاصى الذبح.يُعيد الشاعر في لحظة التوقّف هذه الأمور إلى مساقاتها الطبيعية من حيث الزمان والمكان؛ فقطار الشرق السريع يتجاوز الشاعر، وهو تجاوز يجعل من الشاعر حالة مُتجدّدة في سعيه إلى فعل تجاوزي أكثر مساحة من جغرافية المنطقة المُحدّدة بالشرق، وهي غير خافية بدلالاتها على كل ما هو عالق في ذاكرة الشاعر من موروث ثقافي، ونمط تفكير عقائدي، وعلى هذا المنحى تبدو رمزية "كوستانتين جيورجيو" ذات مغزى اجتماعي، وبُعد فلسفي ينهض بالأسئلة التي ستبدأ من خلال حوار بين الشاعر والآخر:سألني الواقفُ..في المحطَّةِ الأخيرةِ مثلي:ألستَ المُسمّى بـ(عبد الستار) ؟قلْتُ:(بلى)، وربِّ الكعبةِ!قال:لا تقلْ "بلى"!وقلْ (نعم)..مُخالفاً القاعدةَـ سينهض المرحوم مصطفى جواد..الجوادمحتجّاً ـقلْ (نعم)،فتنالَ وسامَ التقديرِ والتصفيق..لأنكَ خالفْتَ..ولم (تختلفْ).ألستَ ابنَ (الملا نور علي)..المواظبِ..على القياسِ،ولم يختلفْ،فواظبْتَ..ولم تختلفْ؟!قلْتُ: نعم.فصفّقَ طويلاً..وغابَ..في لجّةِ الساعةِ الرابعة والعشرين..ولم ......
#قراءة
#الشاعر
#والناقد
#وليد
#العرفي
#لقصيدتي
#النصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688865
غيفارا معو : حوار مع الشاعر والناقد والكاتب الكوردستاني ريبر هبون ...حاوره حسن خالد
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو عصاميٌ ملحاح ، في الدفاع عمّا يؤمن به ، استطاع في فترة وجيزة أن يُثبّت قلمه وفكرة في المعادلة الثقافية الفكرية من الشباب الذين مروا تحت نيران // المقتلة السورية // كغيره ودفعوا ثمنا باهظا كغيره لحرب لا ناقة له ولغالبية السوريين ولا جمل ...إنه "ريبر هبون " ونترك له حرية الصفة التي يحبذها، والذي شرّفنا بهذا الحوار س 1 – كيف يستطيع "ريبر" آن يعرّف عن نفسه لقرائه ؟أعتقد أن محاولة تعريف المرء لذاته بهذا الصدد، هو شكل من أشكال النرجسية الفضفاضة أنا كأحد المعرفيين ، ممن يخوضون غمار الأدب والفكر وما بينهما أي النقد، ويحاولون الظهور بمظهر يليق بجمال الوجود وهندسته ، مولع بالتساؤل ، ومرهف لدرجة البكاء، حاد بما دون القسوة، ولا أحيد عن مبدأ الشك لإظهار المكنون وراء عباءة الظاهر. http://www.alnoor.se/author.asp?id=5753 وكيف يرى "ريبر" نفسه "باحثا – ناقدا - شاعرا" ؟ وأيهما يفضّل ؟أفضل التجريب، ولا ينفي ذلك عني انحيازي للتخصص في عوالم الفكر والتأويل، كتبت الشعر في أوائل تحسسنا للقلم وتبصرنا للحياة بكل ألوانها بما فيها من عتمة ونور ، ماضٍ وحاضر، راحلين وقادمين ، من ثم كانت لي بضع محاولات قصصية من ثم نثرية ، إلا أني مولع ولا زلت بالشعر كصلاة ذاتية تشعرني بالطمأنينة، ولذلك أيضاً علاقة بعشقي للفلسفة والتبحر بها في كل لون أدبي أو فكري أكتبه , إذ أجدني ميالاً لوصل كل شيء بالتساؤل الفلسفي ، للبحث عن أجوبة مريحة في ظل القلق الوجودي الذي يظل ينتابني.س2 – روّجت كثيرا لنظرية "الحب وجود والوجود معرفة" إلى أين وصلتْ جهودك في هذه الترويج لهذه النظرية التي ناديت بها وعملت لها كثيرا ، وما هي غايتك منها ؟!يبقى ترويجي لهذا التصور الذي لم أشفى منه لغاية يرى هذا الكتاب النور، هي ثمان سنوات من ولادتها، همست لي زوجتي هبون عن ضرورة أن أكتب بصدد تلك النظرية التي لم أكن حينذاك قد كتبت عنها شيئاً يذكر، سوى أنها كانت فكرة تتقلب كظبية مشوية على نار ذهني، فكان أن بدأت بالكتابة عن تصور الحب وجود والوجود معرفة، ولما أزل، كان همسها لي بمثابة إيقاعي في شرك فكري عميق لا قرارة لعمقه ، إذ أن الوجود كبير ، والمعرفة أكبر وما بينهما الحب رحلة الإنسان الأزل منها للمستقبل المشرع، كانت الغاية هو البحث عن الإنسان المعرفي، العاقل، ليمارس دوره الحضاري القديم بمعزل عن إملاءات السلطة ومآربها التدميرية وعلومها الاحتكارية ، وليكون سلطة أكثر إنصافاً ، فرابطة العقل أسمى رابطة وغيابها يعني بروز الفوضى والكوارث منها ما هو من صنع الإنسان ومنها ما هو من صنع الطبيعة ذاتها.https://www.youtube.com/playlist?list=PLnP9oyEvPZ2PVo9CWflNiNJVlPlHS7S2C س 3 – أيّ أثر تركته الغربة واللجوء "المتعدد" في بناء شخصية ريبر المعرفية؟الاغتراب والتنقل يساعد في بناء الشخصية المحورية للإنسان، فتعدد الجغرافيا يعني تعدد الهويات وكذلك الأفكار و التعرّف على مختلف الآراء والعوائد والتصورات ، مما يتيح مجالاً للمقارنة، وهذه النقطة أحب الوقوف عندها كثيراً، وهي أن تكون في حالة من المفاضلة بين الأشياء، فالبقاء أسير بيئة محددة، يعني الأسر والانغلاق، صحيح أن الكثير ممن عاشوا تجربة الغربة تعنتوا في التشبث بما امتصوه في بيئتهم ، إلا أنني أصر على أن يأخذ الفيلسوف أو المعرفي من كل مكان واتجاه وإيديول ......
#حوار
#الشاعر
#والناقد
#والكاتب
#الكوردستاني
#ريبر
#هبون
#...حاوره
#خالد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689247
عبد الستار نورعلي : قراءة الشاعر والناقد د. سعد ياسين يوسف لمجموعتي الشعرية على أثير الجليد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي تجلّيات الغربة ...بين صخرة سيزيف ... وحلم السّندباد .قراءة نقديّة في مجموعة "على أثير الجليد" (1)د . سعد ياسين يوسف تشكل الغربة المكانيّة ممثلة بالإغتراب عن الوطن " ظاهرة إنسانيّة عامه لا ينفرد بها جيل دون جيلٍ آخر فهي موجودة منذ وطئ الأنسان هذه الأرض وبدأ طريق المعاناة " (2) ويبدأ الإحساس بالغربة عند الإنسان منذ لحظات الولادة الأولى ومغادرتة رَحِمَ أمه الذي مكث فيه لأربعين أسبوعاً قبل أن يُقطع الحبل السِّري ويدخل الهواء لأوّل مرة في رئتيه مشكلا له صدمةً وإحساساً غريباً، دافعاً إياه لإطلاق الصرخة الأوّلى. وعلى مدى سني عمره يتكرر هذا الإحساس ولكن بشكل آخر وبدرجات متفاوتة عند الإنسان فيعبر عنه بصراخ ٍ من نوع آخر وقد ينعكس على سلوكه وردّات فعله وطرق التعبير عنها. غير أنَّ تجلّيات هذا الشعور عند الشعراء يأخذ منحىً إبداعياً بعد أن يفقد الغبطة الحقيقية بعيداً عن وطنه وقد "قيل لأحد الأعراب ما الغبطة ؟ : قال : الكفاية مع لزوم الأوطان والجلوس مع الأخوان، قِيل له: فما الذلّة؟ قال: التنقل في البلدان والتنحي عن الأوطان (3) وقد لازم الإحساس بالغربة الشعراء منذ القصائد الأولى التي خطتها يدُّ الإنسان معبراً عن حنينه لأرضه ولأحبائه وللغبطة المُفتقدة، وأمتدَّ ليتجسد بالأساطير الرافدينيّة، وليس أدلّ على ذلك من غربة كلكامش بعد أن فقد صديقه أنكيدو، لتستمر هذه الظاهره في الأدب الجاهلي والتي تمثلت بالبكاء على الأطلال، وما برز بعد ذلك في العصور الأمويّة والعباسيّة وصولاً إلى الأدب في العصر الحديث، ليظهر مفهوم (المكانيّة) في الأدب العالمي والتي وصفها غاستون باشلار" ...بأنَّها الصورة الفنية التي تذكرنا بذكريات ماضية " (4) ولأنَّها ماضية ومهشمة فإن الشاعر يلوذ بالحلم ليحقق توازناً عبر كتابة القصيدة فالشعر على حدِّ وصف باشلار "حلم مكتوب " وفي مجموعة (على أثير الجليد) للشاعر العراقي المغترب (عبد الستار نورعليّ) تتجلى معاني الغربة بأوضح صورها عبر نصوصه التي تراوحت بين القصيرة والطويلة والمتوسطة.* سيميائيّة الغلاف وتجلّيات العتبات النصيّة : منذ النظرة الأولى يمنحك الغلاف شعوراً بالغربة، وبمدى الألم الذي تكتنزه الرموز والإشارات المرئية فيه حينما يتسع الجليد، ويتشكل ككائن الفقمة الذي يرفع رأسه إلى السماء وقد تجمّد جسده المكتنز، ومن زاوية أخرى يبدو كقاربٍ غرقَ في الجليد لترتفع مقدمته إلى الأعلى على خلفية تتساوى في فضاءاتها الزرقاء الأرض بالسماء لولا فاصلٍ من خط ضوءٍ شحيح هو كل ما تبقى من مساحة الأمل بعد أن تجلّل العنوان واسم الشاعر باللون الأسود تعبيراً عن حزنه لما فقده، وما فقده كان كبيراً، عالمه، أرضه، ووطنه، فسعى إلى لملمة حلمه المكتوب، وليكون "العنوان خلاصة دلالية لما يظنّ الشاعر أنَّه فحوى قصيدته أو الهاجس الذي تحوم حوله، فهو إذاً يمثّل تفسيرالشاعر لنصه " (5) وهو من العتبات النصيّة الأوّلى التي تحدد معالم المجموعة ومرجعياتها الإبداعيّة.وقد عرّف علماء الألسنية العناوين: " بأنها مجموع الدلائل اللسانيّة من كلمات وجمل وحتى من نصوص تظهر على رأس النصّ لتدلَّ عليه، وتهيئهُ وتشير لمحتواه الكلي، ولتجذب جمهوره المستهدف "(6)، وهذا ما يؤكده نصّ الشاعر الوارد في مقدمة المجموعة تحت كلمة (استهلال) والذي جاء فيه:" حين تضيق السبل، يشعّ من الداخل ضياء يطفو لينير...حلم أنْ ترى الحروف سبيل النهار. الحروف التي عبرت مضائق المعاناة، واجتازت صخور الألم المدببة الملساء، تدمى أقدامها، تنزلق، ثم تنتصب، لتنطلق هم ......
#قراءة
#الشاعر
#والناقد
#ياسين
#يوسف
#لمجموعتي
#الشعرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689963
مقداد مسعود : قراءة في قصيدة سيرة قصيدة للشاعر والناقد مقداد مسعود ... بقلم الدكتور علاء العبادي
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود قراءة في قصيدة( سيرة قصيدة) للشاعر الناقد مقداد مسعود د.علاء العباديالقصيدة هي الإنسان، ويا حبذا لو كان الإنسان قصيدة، لاسيما إذا كان هذا الإنسان ذا حسٍّ باطنيٍ شفيف يجوس من خلاله مكامن الأشياء و الأحداث و المكان و الزمان. هذا استهلال لقصيدة (سيرة قصيدة) للشاعر الناقد مقداد مسعود، وهي محدودة الكلمات، لكنها واسعة المراد، حاوية كلّ مفردات استهلالنا، وبذا نراها قصيدة كونية، كما نرى حال كثير من قصائد شاعرنا الملهم. والشاعر لايؤثث قصيدته بتلك المفردات من أجل أن يبني بناءً عشوائيا يتناهبه تبدل الفصول والأحوال، إنما هو يبني بناءً راسخا مكتمل الأركان لتُقيم روحه فيه، ثابت الجنان، متماسك الرؤى، بالرغم من هواجسه الكثيرة و أحلامه الملونة. لايُعلمنا الشاعر مباشرة بمكان وزمان أحلامه لكننا نستشفهما من خلال خيالاته المتواشجة مع الأماكن و الأوقات، فقصيدته (تستفيء إلى شجر الرتم)، وسقفها نهر يسقي كل مدينته ويروي قصيدته، وهو بلاريب يومىء إلى ريف البصرة، وتلك مدينته، التي تنكشف لنا ببيتين رائعين هما (كلما تنزهت عيناي/ شممت حناءً و محلباً) إذ يخرج الشاعر من وصف المكان المتمثل بالشجر وبالنهر ليدخل بحواسه إلى أعماق المدينة، ويخلط البصر بالشم ليُركّب لنا صورة شديدة الخصوصية للمدينة، فعيناه تتنزهان فيها لتكتمل النزهة بقفزة رشيقة من الرؤية إلى شمّ خصوصيات المدينة. وبعد ذلك يُضفي الشاعر مسحة تاريخية على تلك المدينة، وهذا ما دعوناه بالأحداث في استهلال المقالة، و تمتلأ قصيدته بعبق ذلك التأريخ فهي (تبحث عن حشية من جلد الماعز) مذكّرة إيانا، ربّما، بقصائد شعرائنا الأقدمين المرقومة على الجلود، وربّما أدرك شاعرنا أن شعره يستحق أن يُخلّد كما خُلّدت أشعار بعض الأولين. ولأن قصيدته قصيرة ومحكمة يؤوب الشاعر مسرعاً إلى حاضره متأملاً في عين الوقت مستقبلاً أفضل حيث تبحث قصيدته عن (طائر سيفتض سماءنا ويوكّر في الهواء). تمنحه القصيدة حرية الطائر، بل يعود هو نفسه ليكون الطائر الذي يستخدم حروف القصيدة(حبلاً وغادر القلعة تحت هطيل لم يتوقف)، وربما كانت القلعة رمزا لماضٍ يريد الشاعر أن يتجاوزه. سيمياء جميلة تغمر نسيج القصيدة التي ترى في الشعر العظيم نافذة يطلّ من خلالها الشاعر على الماضي الجميل، ويستشرفُ الحاضر والمستقبل، وينفذ إلى دروب الحرية. بتلك السيمياء الغنية يغادرنا الشاعر مسرعاً بكلمات مقتضبة لكنها محتدمة بالمعاني، وكأنه مبشرٌ يستعجل العودة لصومعته، فنرى إمرأة جميلة التكوين، تشبه القصيدة، و القصيدة هي الإنسان، كما قلنا مستندين على ما توحيه لنا روح الشاعر، وتضفي تلك المرأة جمالها على عالمنا اليباب فتمنحه من روحها روحاً، (وعند الأقاصي/ترجلت/ وكما تخلع قفازا/خلعت خاتمها الشذري/ وسقت بئراً مهجورة(________________________________________ ......
#قراءة
#قصيدة
#سيرة
#قصيدة
#للشاعر
#والناقد
#مقداد
#مسعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696146
عصام الياسري : المتلقي البعد الآخر بين النقد والناقد السينمائي
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في ندوة فكرية من السينمائيين والنقاد الألمان موسومة "حاضر النقد السينمائي"، الموضوع الذي يتعلق بواحد من أهم فنون الفيلم الفنية والإنتاجية والتسويقية. نظمها في منزله أحد الاصدقاء الصحفيين لغرض الحوار وتبادل الآراء بعد أن أصبح تعطل العديد من المهرجانات والفعاليات السينمائية العالمية في أغلب البلدان التي تقيم عادة مهرجاناتها السينمائية السنوية في مواعيدها، أمراً لا يمكن تحمله على المستويين الحرفي والمادي. بسبب تفاقم جائحة Covid -19 وتأثيرها على نشاط الصحفيين لاسيما النقاد، بسبب الالتزام بقوانين التواجد المباشر. إذ لم يحالف الحظ الكثير من الصحفيين إلا أعداداً محدودة، ومتابعة أحداث المهرجانات عبر منصات الأرقام الافتراضية. بالطبع لم يكن الهدف من هذه الندوة التي أتيحت لي فرصة المشاركة فيها مناقشة الأمور السالفة، إنما ظاهرة ممارسة النقد غير الرصين في وسائل الإعلام المرئي والمقروء، المتعلق بمواضيع السينما حصراً، على أساس أن النقد السينمائي من ناحية "المقاربات الحرفية" لم يعد يقتصر على نخبة من النقاد المحترفين المتخصصين، إنما دخل على هامشه ممن يجهلون تعريفه وحتى مناهجه البليغة. وكان من بيننا ناقد سينمائي، كتب النقد وهو في الثامنة عشر من عمره وأصبح محترفاً حين أسندت إليه وهو في الخامسة والعشرين مهمة الكتابة في صحيفة يومية لتحرير قسم الأفلام المعاصرة، ثم عمل محرراً وناقداً في مجلة سينمائية في باريس. إلى جانب ذلك عمل مستشاراً لمهرجان سينمائي أوروبي، وكتب النقد السينمائي في الكثير من المهرجانات العالمية وله العديد من الإصدارات والمنشورات الهامة. الحديث في موضوع النقد ونحن نتحدث هنا حصراً عن النقد السينمائي، موضوعاً هاماً، سيما وإن دراسات علمية حول تعريفه بشكل دقيق، نادرة، أو تكاد أن تكون في أغلب الأحيان قاصرة. وأن ثمة اعتبارات لا تزال تقف عائقاً أمام تطور أساليبه. على المستوى العربي مثلاً، هناك افتقار إلى أقسام تخصص عصرية ومراكز أبحاث ومعاهد وأكاديميات سينمائية وندرة المحترفين في هذا المجال وإناطة مكاتب خاصة بهم في دور الصحافة والإعلام، الأمر الذي أتاح لغير الحرفيين الذين يجهلون الفرق بين النقد والتحليل ولا يملكون مهارات، يمارسون النقد دون أن تكون لديهم الكفاءة والاختصاص. طرح في مستهل الندوة سؤال: هل لا يزال النقد السينمائي العالمي "أنا أضف ـ أو العربي" ضرورياً في عصر التكنولوجيا ولماذا؟. وهل النقد إبداع ـ أم ليس إبداعاً؟. أجاب أحدهم: بأنه لا يستطيع أن يحكم على ذلك، بقدر ما يجزم بأنه خط فاصل بين الفيلم والجمهور. ثم عرج، لإيجاد مقاربات لتفسير فلسفة النقد السينمائي، وإشكالية تعريف مصطلح النقد؟ ومن هو الناقد؟. فكلا التعريفين كما يقول ما زالا يثيران جدلاً فكرياً متصاعداً بين نقاد السينما في وسائل الإعلام. كلمة نقد كما هو دارج في اللغة العربية، تعريف غير متوازن، ولا يتواءم مع دلالات المصطلح في اللغات الأخرى كالإنكليزية والفرنسية والألمانية وغيرها، حيث لا توجد مثل هذه المشكلة اللغوية، بين المصطلح ومصدر الكلمة. إذن ما هو النقد ككلمة ومن ثم كمفهوم؟. أصل الكلمة لا يعني ما تعنيه اليوم. ليست هناك كلمة مرادفة والصياغة المعمول بها تعني الإشارة إلى ما هو سلبي ـ حسب الكلمة ذاتها.. نقده بالعربية أي دفع له، ونقده بالدارجة أي انتقد ما عليه. أما الناقد؟. كما يفسره علم السينما، هو مَن يقوم بقراءة الفيلم قراءة معرفية تتجانس مع اختصاصات مهنية وفكرية من حيث الدقة والموضوعية. كذلك هو من يؤول على نفسه مشاهدة كل الأفلام بصرف النظر عن هويّتها ونوعها وما يعجبه وما ......
#المتلقي
#البعد
#الآخر
#النقد
#والناقد
#السينمائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698139
مقداد مسعود : الإعلامي الكبير الأستاذ عبد الأمير الديراوي : يحاور الشاعر والناقد مقداد مسعود
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود ....................." كنت اعرفه عن قرب لكني لمادخل في حيثياته وربما ادبه ونتاجاته المتنوعة فهو شاعركان وما يزال يغزو مدن الشعر وينثر فيها مفرداته المميزة، وهو الناقد المحترف بدليلمهارته لكشف الحقائق في كتابات الغير ليحولها الىحدائق مزهرة بالتنوع المعرفي والزهو الشفيف هو اذن مقداد مسعود الكاتب والشاعر والناقد والاعلامي المتفاخر بانتمائه السياسي وهو الذي لا يقاتل روح القصيدة او الرواية بل يحولها الى نبعة ليفهم ايحاءاتها الجميع ورغم صعوبة هذا التوجه لكننا نرى فرحه الغامر عندما يقّوم هذا النتاج او ذاك لشعراء وادباء من ذوي التجارب المميزة.فهو لا يحمل المعول للهدم بل للبناء الصحيح تعجبك فيهصراحته المتناهية وصدقه في التعامل مع الجميع اذن تعالوا معنا لنفتح سجل الكلاممعه عبر هذا الحوار. فقلنا لهمن هو مقداد مسعود ؟إليك جوابي حكائيا : كان أحدهم يبحث عن أبي يزيد البسطامي.وهو من الصوفيين الكبار. استعانالرجل الباحث بمن يعرفونه وحين لمحه سعى نحوه وبعد السلام : سأله هل أنت البسطامي؟ تبسم البسطامي وقال له : لله الحمد صرنا أثنين نبحث عن أبي يزيد البسطامي.+ كيف أخذتك الكتابة إلىجانبها دون غيرها ؟"" لقد أنقذتني الكتب من حياتي: تجد كلامي هذا ضمن قفا كتابي (أرباض). فتحت ُ عينيّ في بيتٍ كتبه ِ أكثر من أثاثه. الكل أما يقرأ أو يصغي للكرامفون. أو يكتب خواطره أوتسبيحاته،بعد ساعات كدحه. لكن شهيتي للقراءة تزامنت مع مرحلة المتوسطة. أعني بذلك القراءة الجادة ثم تطورت إلى القراءةالنوعية وتحولت إلى قراءة منتجة مكتوبة. القراءة غواية ودون علمك ترتقي بك إلى جلجلةٍ. لكن القراءة ليس من الأسلحة بل هي من أخلص أصدقائي. الكتب حصني المنيع ومع القراءة : كل الجهات أمام.. القراءة تشترط عليك أنتكون لها وحدها وأنا لم أعترض،أمتثلت طوعا لها.. لا أقول أرتفعت بي.. بل أدخلني في قعر جوزة وجعلتني ملكا على الرحاب التي لا تحد . كما يقول هاملت ...والكتبُ وحدها مَن تمنح سراجي زيتا من نفحات صوفيين مازلت راكعاً في حضرتهم.. وتملأ كفيّبذوراً وزقزقة ً.. والأهم أنها علمتْ خطواتي أن تكون فعلا وليس ردة فعل. وصرتُ مكتفيا بالأقل من القليل. فالأهم لديّ هو الأمانوراحة البال : لدي مشروع معرفي بسيط مثل سيكارة لفة.. قطعتُ فيه خطوات لا بأس بها. ولدي مخطوطات مهيأة للطبعوبالمناسبة معظم مؤلفاتي على نفقتي لله الحمد : أطبعها.ولعي بحديقة البيت ينافس حبي للكتب. خصوصا بعد منارة الفجر ولقائي الفجري مع الفواخت حتى شروق الشمس أنثر لها فتيت الخبز أو حبات العدس أو الدخن وهكذا كل فجرٍ أراني أتوهمني أسعد كائنات الله. + _ انت شاعر مجيد لماذا تهربت منه النقد هل لتتخلص من وهم الشعر.؟. "" : لم اتهرب من الشعر إلى النقد. ثمة قصور غير متعمد مني نحوك أيها الصديق الكبير المقام وها أنا أهديتك الآن من مجموعاتي الشعرية. وبالنسبة للشعر فهو حاضر في كتبي السردية، إذ تتدفق في سرودي شعرية أسلوب / هكذا أتوهمني. وهناك مالم تطلع عليه وهذا تقصير آخر مني : أصدرت في 2014(زيادة معنى العالم) وهو نزهات معرفية ولديّ الآن مخطوطة الجزء الثاني والثالث من النزهات المعرفية. كما قدمت قراءات جديدة لسورٍ من القرآن الكريم وهذه القراءات منشورة منذ عشر سنوات في المواقع وكذلك قراءات منتجة لدعاء كميل، والصحيفة السجادية، ودعاء البهاء+ _ هناك كتاب يتطفلون على حركة النقد لماذا يظهر مثل هؤلاء هل سببه غياب النقد الحقيقي؟. "" _ النقاد الكبار يكتبون عن أدباء كبارالسن فقط ......
#الإعلامي
#الكبير
#الأستاذ
#الأمير
#الديراوي
#يحاور
#الشاعر
#والناقد
#مقداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704435
شاكر فريد حسن : الباحث والناقد الأردني من أصل فلسطيني، الراحل د. حسني محمود في ذكراه
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن في الواحد والثلاثين من كانون الثاني العام 2002، غادر عالمنا الباحث والناقد الأردني من أصل فلسطيني د. حسني محمود، الشخصية الأدبية والثقافية، وأستاذ الأدب الحديث في جامعة اليرموك، وعضو اتحاد الكتاب الأردنيين واتحاد الكتاب العرب، بعد مسيرة ورحلة عطاء أدبي ونقدي وبحثي زاخرة. كان الراحل حسني محمود باحثًا وناقدًا له شأن، تمتع باحترام الأدباء والمثقفين الاردنيين والعرب، وعرف بدراساته الأدبية التحليلية والنقدية، التي تميزت بالرصانة والعمق والوضوح، واعتبرت اضافة نوعية وكمية للثقافة ولحركة النقد في العالم العربي.وشكل البحث الأدبي أحد هموم حسني محمود الثقافية، وكان له اسهامات عدة في مجال البحوث والدراسات، ونشرت له الكثير من المقالات والمداخلات والأبحاث الأدبية والمتابعات النقدية في الصحف والمجلات الأدبية الأردنية والعربية. تخصص في دراسة الادب الفلسطيني، وصدرت له 3 كتب تناولت بالبحث والتحليل الدقيق والتفصيلي التطورات الثقافية الفلسطينية، ورصدت الملامح العامة الشاملة لهذا الأدب الذي أنتجته الأقلام الأدبية الطليعية التي ظلت في الوطن وتمسكت بالجذور والهوية.كان د. حسني محمود مشاركًا فعالًا ودائمًا في الندوات الأدبية والثقافية، وهو ينتمي إلى فصيلة النقاد الذين يقيسون الأدب بصدقه ووضوحه وجرأته في التعبير عن الواقع الموضوعي، بتناقضاته وسلبياته وايجابياته، حيث أن العمل الأدبي إذا فقد هذه المقومات فقد مقومات الأدب.ومن الأعمال والدراسات التي أثرى بها حسني محمود خزانة الأدب الفلسطيني والأردني بشكل خاص والثقافة العربية في الوطن العربي عامة، وتعتبر مرجعًا حقيقيًا هامًا لدارسي الأدب الفلسطيني في الأراضي المحتلة والمنافي والشتات القسري: "شعر المقاومة الفلسطينية، دوره وواقعه في عهد الانتداب في الأرض المحتلة وفي المنفى"، و"راشد حسين الشاعر من الرومانسية إلى الواقعية"، و"إميل حبيبي والقصة القصيرة"، و"مطالعات في شعر المقاومة العالمي"، و"أدب الرحلة عند العرب" و"الشاعر حسن البحيري صورة قلمية"، و"سداسية الأيام الستة"، بالإضافة إلى كتابه المترجم بعنوان "الثقافة القومية في فلسطين في عهد الانتداب".كان د. حسني محمود من المعجبين بأدب وكتابات إميل حبيبي، وخاصة " سداسية الأيام السبعة"، وهذا الاعجاب دفعه إلى إصدار كتاب عن هذا الروائي الفلسطيني الألمعي، الذي قدم للمكتبة العربية والفلسطينية والكونية أعمالًا قصصية وروائية فنية متفردة ومتميزة من ناحيتي المضمون والبناء الفني، موضحًا ومؤكدًا أن حبيبي "بموهبته الفذة وقدرته الشجاعة على امتشاق الكلمة أحال عناصر هذا العالم جميعها، المختارة منها والمخترعة إلى لقطات ذاتية تشف عن مدى معايشة مأساة مجتمعه وتمثله لحقيقة الوطن وقضيته وللأفكار والرؤى التي تتحكم في تشكيل هذا العالم بحيث أصبحت روح المأساة الوطنية في اعماله تمثل القضية الفلسطينية، وجوهرها في هذه الاعمال، فقد تمكن بجدارة من بلورة نبض وملامح الحياة الحقيقية والبشر الحقيقيين في فلسطين المحتلة. لقد قبل بشخصية الراوي احيانًا وبشخصية الكهل القاعد على عتبة الستين احيانًا اخرى، ومن خلال بعض شخوص قصصه وخاصة كبار السن من اهل التجربة والخبرة في حياة فلسطينية قبل النكبة وبعدها مثل عن طريق هذه الشخصيات كلها القصاص الدقيق البصر والملاحظة وصاحب البصيرة الشفيفة، فكان دقيق الوصف، قادرًا على النفاذ إلى أعماق الحياة والنفس البشرية في كثير من احوالها".أما كتابه "راشد حسين، من الرومانسية إلى الواقعية"، فيسلط الأضواء على حياة ونتاج أحد الشعراء الفلسطينيين البارزين خلال النصف الثاني من خمسي ......
#الباحث
#والناقد
#الأردني
#فلسطيني،
#الراحل
#حسني
#محمود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707577
سعد الساعدي : الشاعرة والناقد فوزية أوزدمير تكسر حواجز الألم في -السبابة-..
#الحوار_المتمدن
#سعد_الساعدي باختزال ناصع اخترقت الناقدة والشاعرة السورية فوزية أوزدمير بواطن مخفية يغطيها الحزن لقصيدة تتضور بآهات شتى أسمايتها "السبابة". مع انها وسيلتنا للإشارة؛ لكنها معي تنفث ضباباً كثيفاً كلما مرت بي روعة من ألم واقعنا المتهالك، لأجدني أقف أمامهما ومعها طويلاً؛ اليوم تسللت الناقدة اوزدمير ووقفت معي ومعها تزيح للعلن ما رأته من أغشية تغلفها بقراءة نقدية تستحق عليها كل تقدير وثناء.النص أولاً، بعد ذلك التحليل:السبابة..سعد الساعدي.......أخرُجُ مـن سبـابـتِيألثـمُ روحـيلعلي أغفو فوقَ متـاهاتِ الأرضتمسكني رغبـةُ ظـلٍّ مـا عـاد يَسمع.بين اثنتين مـن ورقِ الرّمـانتموجُ مـن جديـد تلـكَ السبـابةُ الخـائفةمــاذا أصنعُ والأطفـالُ جيـاع؟عـن كسرةِ ألـمٍ مثـلي يبحثوننتسلّى بهـا جميـعاًتذكّرتُ أخيـراً أنـي لـم أتزوج غيرَ ترابٍ أخـرسٍأنّـى لـي أطفـالٌ رضعوا الوهـمَ؟في أحـلامِ النهرِ، هـذا جزء مـن حكايةٍ،خلفَ طاولةٍ نادتني ذاتَ مـرّةٍ معـاتبةٍلكـنَّ الأجراسَ هـي السببأنّـتْ ومزّقـتِ السّكـونَ:إبحثوا أكثـرَ عـن الألـواحِلـم يبقَ للجسدِ غيـرُ الرّيحِ غطـاءأمسكنا نسائمَ مقطّعةَ الأوصـالِعندما فشلَـتْ سبـابتِي بعـدَ حيـنٍهناكَ انزلقتْ كـلُّ الدفـاترِإلاّ جسر الـوهمِ؛هـو مَـن انتصـر.أيقنتُ أنّ الخـاسرَ سبـّابتِيمثلما خسرتْ تخـاريفُ العجـائزِفي صراعٍ اسمه جـدل مبتـوركَـتبتْ قوانينَـهُ روايـاتُ ( اجاثا كريستي)صحَّحهـا لُغَويٌّ مدمـنٌنشرتها صحفٌ خـاليةٌ مـن عنـوانٍتُقـرأُ لأدغالٍ بـالمقلـوب لا تـعرفُ القراءةَفقط، سبـّابتُها بكمـاءخيـوطُهـا مـن ضبـابٍ.........التحليل بقلم الناقدة فوزية أوزدميربين ذهول الجوع وكسرة الألم والخروج من السبابة تتماهى الكثافة الرمزية سمات وجودية بارزة على وقع داخلي هامس بين ورقتي الرمان ، داخل المتن عند لحظة الإنصات والحقيقة ، المكتظ بأصوات داخلية هادرة ، بلغة اليومي البسيط ، وأخرى فلسفية...إنها حالة من الضجيج الواقعي تحاصر الذات الواعية والقلقة والمتعطشة لفكرة الوجود الوجودي، وهي ترى الهوة تتسع، ولا شيء سوى بدء الخليقة ونهايتها عالمان.. يتباعدان / يتجاوزان يتساءل الشاعر وكأنه يستمطر غيوما من أجوبة الحاضر ، إنه التيه مجدداً يحاصر المعنى المتسرب من بين الأصابع ، وقد أيقن أن الخاسر الأكبر ما هي إلا سبابته، وهي تشير وهي تتأمل في لحظة من لحظات تلك الهشاشة ، فلا وجهة تقود إلى اليقين والطمأنينة، هناك جهة ما في الكلام تمرّدت على الكلام.كم هو موغل الوصف في الرمز والضباب على قارعة يقظة الأفكار ، إنه الوعي اللامتناهي بالوجود والعذاب الفكري المسلط على تلك الذات الشاعرة وسط صخب السؤال وحيرة الأجوبة.لغة شعرية عميقة غاصت في سماوات المجازات والاستعارات، وانطلقت من الداخل إلى الخارج بكل البهاء الشعري الممتد في فضاءات التخييل الشعري ومتعرجاته التي لا تحد.دمت بكل الود والاحترام د . الساعدي ......
#الشاعرة
#والناقد
#فوزية
#أوزدمير
#تكسر
#حواجز
#الألم
#-السبابة-..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723887
شاكر فريد حسن : الشاعر والروائي والناقد الفلسطيني محمد الأسعد والرحيل في المنفى
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن رحل في الكويت الشاعر والكاتب الروائي والناقد والمثقف والمترجم الفلسطيني محمد الأسعد، ابن قرية أم الزينات المهجرة، في قضاء حيفا. نزح محمد مع عائلته وهو في الرابعة من عمره، في عام النكبة 1948، ولجأت أسرته إلى مدينة البصرة في العراق، وهناك تلقى تعليمه، ثم سافر إلى الكويت وأشتغل في مجال الصحافة.وبعد حرب الخليج انتقل محمد الأسعد للإقامة في قبرص ثم في بلغاريا، بعدها عاد إلى الكويت، وبقي فيها حتى وافته المنية. جمع الراحل بين موهبة الشعر والكتابة الروائية والنقدية والبحثية والترجمة من اللغة الإنجليزية، وهو من أوائل من قدموا للقارئ العربي شعر الهايكو باللغة العربية.صدر لمحمد الأسعد في الشعر: "الغناء في أقبية عميقة، حاولت رسمك في جسد البحر، لساحلك الآن تأتي الطيور". وفي مجال النقد له: "مقالة في اللغة الشعرية، الفن التشكيلي الفلسطيني، بحثًا عن الحداثة".اما في مجال الكتابة الروائية فصدر له: "أطفال الندى، حدائق العاشق، شجرة المسرات، أصوات الصمت".عرف محمد الأسعد واشتهر بروايته "أطفال الندى" التي قال عنها أنها تشبه أسطورة، وأسطورة تشبه رواية. فهي تكتب تاريخ الندى، وتدون تجلياته الخالدة داخل المسطورات وخارج حركتها. وتبدأ في سردها من نقطة صلبة وصلدة راسخة تغور في الزمن، هي قريته أم الزينات الواقعة على سفوح جبال الكرمل، التي هجرت منها عائلته إبان النكبة، وتحكي قصة تهجير فلاحي القرية وعوائلهم. وهي رواية تتجاوز إطار السيرة الذاتية الفردية إلى إطار أوسع. فهي ذاكرة قرية من مئات القرى الفلسطينية التي تعرض أهلها للترحيل والتشريد وتم تدميرها ومصادرة أراضيها.محمد الأسعد شاعر مبدع مطبوع وشفاف، واضح المعاني بأسلوبه وأفكاره الصادقة، التي تدل على حسه المرهف، وتنعكس في قصائده الهموم الفلسطينية والموضوعات الجماعية للفلسطينيين في الشتات ومخيمات الجوع والبؤس والشقاء. فهو مسكون بفلسطينيته حتى النخاع، ويحفل شعره بالصور الحسية والعاطفية، ويُغد شخصية أدبية استثنائية ومميزة من نوعها في الوسط الشعري الفلسطيني.من شعره:نشيـدٌ من أجـل أطفـال شـاتيلاقالوا قصائدهم لأنفسهموبقيت َ مشتعلا ًقالوا مواعظهم لأنفسهموبقيت َ محتكما ًلألواح ٍ من الصلصال ِتشبه ُ خبزك َ اليومي ّمن ألف ٍ ومن ألف ٍمن السنوات ِمنذ اليوم ِ أنت َ نشيدناورموزك َ العهد ُ الجديد ْيطوي المسافة َحكمة ً قروية ًتتأجل ُ الأزمان ُ فيهاوالبنفسج ُ والورود ْمن قال َ أن الثورة َ الحمراء َترحل ُ باتجاه ِ البحـر ِجارية ً تمر ّ على موائدهم ؟روحي ترف ّ ُ على المياه ِلتوقظ القتلىوعشاق َ الحياة ِوشهوة َ الميلاد ِمن يشهد سوى الشهداء ِحتى آخر الأبد ِ الأبيد ْ؟أنت َ النشيد ُوبيتنا الطينيّثوب ُ نسائنا القرويات ِلثغة ُ طفلنافي آخر الوقت ِ الحزين ِسويـّة ً نأتيوننهض ُ للقيامة ِ والحروب ِوفي الهزيمة ِنستعيد ُ دفاتر َ الإنشاء ِنبدأ ُ آية ًألف ٌ وباء ٌيبدأ التكوين ُ من دمناوالخلق ُها أحبابنا ذهبوا عميقا ً في النقوش ِوفي السنابل ِلم يكونوا يملكون تذاكر َ الموت ِ المؤجل ِوالإقامة َ في الفنادق ِمنذ أن كنـّاخُلقنا للرحيل ِ بلحمهانحن ُ الجذور ُوهم سلالات ُ البغايا والغزاة ْلقد استطاع محمد الأسعد أن يرسم خطًا شعريًا خاصًا به، وحقق حضورًا ووجودًا كبيرًا على الساحة الشعرية والنقدية والروائية، وفي مجال تحديث الخطاب الشعري الفلسطيني الحديث. ويمكن الق ......
#الشاعر
#والروائي
#والناقد
#الفلسطيني
#محمد
#الأسعد
#والرحيل
#المنفى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732217
صباح بشير : ما بين الكاتب والناقد والنص.
#الحوار_المتمدن
#صباح_بشير يكتسب أفراد المجتمع الواحد ثقافتهم من التفاعل المتبادل بينهم، ويحافظ كل مجتمع على إرثه الثقافي والحضاري الذي يشكل هويته الثقافية ويميزه عن باقي المجتمعات، تلك الحاجة في الحفاظ على الهوية، تنبع من مشاعر الفخر والاعتزاز والانتماء إلى اللغة والموروثات، القيّم الفكريّة والأعراف والسلوكيات المجتمعية. لا يمكننا اختزال ثقافة المجتمعات وجعلها نمطية متشابهة، فهي ليست جامدة بل دينامية متحركة، وبالتالي فالفرد فيها مؤثر فعّال، يؤثر ويتأثر ويتفاعل، ومع هذه الصورة الدينامية للثقافة فالهوية إذن، نسق يحمل معناه لدى الفرد المتفاعل مع الموروث والسائد، المشارك في بناء هذه الثقافة.يزْدَّحِم واقع المثقّف العربيّ بالقَلق، لذا فهو لا يَكفّ عن البحثِ في خللّ الظرّف الرّاهن وعِلَلِه وتَحليله، جاعًلا من آمال مجتمعه أملاً له، ومن أحلامِهم هاديّا ودليًلا لِفكره، والكاتب هو ابن مجتمعه، يؤثر ويتأثر، ثم يَسْهَب في التعبيرِ عن ثقافته ليجسدها عبر أعماله الأدبيّة، مشكّلا بذلك خِطابه وعمله النافذ، وبفعل الذاكرة والانتماء، تعكس كتاباته واقعه وحياة مجتمعه، والكاتب المجتهد يبرز الواقع، ينبش التراث ويبحث في التاريخ، ويُنَقِّبُ في الإرث الثقافي الأدبي واللغوي، فلطالما كانت فكرة الهوية والانتماء هي الدعامة الأساسيّة للكتابة والنقد معا، من هنا تنبع أهمية تَتَبّع محاور اللغة والثقافة، والأدب بشكل خاص، لكونه مرآة لكل زمان ومكان، ولأنه ركيزة مهمة لقياس المجتمعات، لما له من أهميّة إنسانيّة تنويريّة.وعلى سبيل المثال، فقد مثّلَ الوطن محورا أساسيا في الأدب الفلسطينيّ، فالقَضيّة الفلسطينيّة في تجلياتها المختلفة، الإنسانية والسياسية، الثقافية والسردية والشعرية، هي قضيّة وجوديّة، وهي في التجربة الأدبيّة العربية قضيّة متصلة لا انفصال فيها بين الحاضر والمستقبل، لذا نجد أدب المقاومة قد نال موقعه البارز، لأبعاده السياسية والتاريخية الهامة، وعليه فقد حَمَل رسالة الشعب وهَمّومه، أبرز جماليّة المُضطهد وبشاعة الظلم، وأمسك بِغَور المأساة الفلسطينية، هذا الأدب الذي بنيّ على فكرة الوطن، هو أدب عربيّ قوميّ، وانطلاقا من عامل اللغة فقد حقّق انتشارا كبيرا في العالمِ العربيّ، وحافظ على كيّنونته وخصوصيّته كأدب فلسطيني مقاوم. والأمثلة على ذلك كثيرة: غسان كنفاني، إميل حبيبي، جبرا إبراهيم جبرا، يحيي يخلف، فدوى طوقان، محمود درويش، أحمد دحبور وغيرهم.لذلك فالبعد الثقافي للنص(نثرا أو شعرا)، يتشبّع بثقافة كاتبه، ظروفه وتجاربه، فكره وبيئته قبل أي شيء.وعن النقد فلولا الأدب ما وُجِدَ النقّد، ذلك لأن النقّد بنظرياته الأدبية ونقاشه الفلسفي، يجتهد في طرق أبواب النصوص الأدبيّة لتحليلها وبيان ما جاء فيها، وذلك من خلال ذوق الناقِد ورؤيّته الفكريّة والجماليّة، وهنا يجب التنويه، فليس هناك نقد أدبيّ صائب وآخر خاطئ، إنما هناك نقد أدبيّ ناضِج، لديه القدرة والأهليّة للتعامل مع العمل الأدبيّ والفنيّ بنزاهةٍ وعدل، دون تحيّز أو تعصّب. فأن يكون ذوق الناقد منطقيا موضوعيّا، مصقولا بالموهبة والفهم العميق، والحسّ الوجدانيّ والاطّلاع، فهذا يعني بأنه ناقد ناجح يتحلى بالحساسيّة وَسِعة المعرِفة، وبالتالي فلديه قدرة على الحُكم، ومن هذا المنطلق وجب عليه وضع الحقائق أمام القارئ، لتوجيهه ومساعدته في تفسير العمل الأدبي بنفسه، فَمُهمّة الناقد الحقيقيّ ليست تفسيريّة أو تأويليّة، إنما هي مهمّة تحليليّة، لذا فالتحليل والمقارنة المنهجيّة والذكاء، المَعرِفة الواسعة والعاطفة الجيّاشة والذائقة الجمالية، هي أدوات أساسيّة هامة للناقد المُ ......
#الكاتب
#والناقد
#والنص.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745200
عدة بن عطية الحاج : الدكتور محمّد سعدون المفكّر والنّاقد والمترجم
#الحوار_المتمدن
#عدة_بن_عطية_الحاج مقال بقلم: عدة بن عطية الحاج يعتبر الدكتور محمّد سعدون من العلامات الفارقة في ساحة الفكر والنّقد والتّرجمة ،وهو من مواليد سنة 1954 بمدينة بسكرة ويدرّس في قسم اللّغة العربية وآدابها بجامعة المسيلة،وهو من أهمّ المفكّرين الذين دعوا إلى الحداثة والتّنوير في الجزائر،وهذا من خلال مساهماته الفعّالة في النّقاشات الفكرية التي كانت تدور حول تراثنا العربي الإسلامي،فهو يملك حسّا نقديّا وملكة فكرية تجعله يغوص في أعماق النّصوص ويحاول قراءتها بروح عصريّة حداثيّة تنويريّة،يجمع بين الثّقافتين العربية والغربية ومطلّع على الأديان والمذاهب الفكريّة،وله فكري نقديّ بنّاء يساهم في إماطة اللّثام عن أهمّ القضايا الفكرية والنّقدية التي تشغل السّاحة الثّقافية في الجزائر،له مؤلفات عديدة في التّرجمة وفي النّقد وفي الرّواية وفي السّيرة الذّاتيّة.وهو في كتابه:"المختصر في منهجية البحث الأدبي"،الصّادر عن دار خيال للنّشر والتّرجمة ببرج بوعريريج،الجزائر،الطّبعة الأولى،سنة 2019،حاول أن يقدّم خلاصة تجربته العلمية والمنهجية في البحث الأدبي إلى طلاّبه في حلّة قشيبة وسهلة الوضوح وعباراتها بسيطة،يقول الدكتور محمّد سعدون في هذا الكتاب مايلي:"حاولت أن أجمع المحاضرات التي قدّمتها لطلاّبي في الماستر في مادة منهجية البحث الأدبي لتكون مرجعا أساسيّا مختصرا وشاملا لإنجاز بحث أدبيّ أكاديمي ناجح أو رسالة تخرّج تقوم على أسس علميّة محكمة."(ص:05)،هذا الكتاب هامّ ومختصر يساعد الطّلبة على إعداد بحوثهم ورسائلهم العلميّة بطريقة سهلة وأكاديميّة تتيح للباحث المبتدئ الإلمام بالمنهجيّة العلميّة التي تساعده في كتابة بحث أصيل وجاد من النّاحية المنهجية والأكاديميّة.وفي كتابه:"طقوس الشّعرية المعاصرة أصولها وأبعادها المعرفية،دراسة نقدية مقارنة"،الصّادر عن دار خيال للنشر والتّرجمة ببرج بوعريرج،الجزائر،الطّبعة الأولى،سنة2020،يحاول أن يقارب مفهوم الشّعريّة من عهد اليونان إلى العصر الحديث ،كمفهوم الشّعرية عند أرسطو وعند جاكبسون وعند تدوروف،يقول الدكتور محمّد سعدون في هذا الكتاب مايلي:"والغاية من هذا الكتاب تحديدا هي الدّراسة المقارنة بين شعرية العرب وشعرية الغرب بهدف إثراء الشّعريّة العربيّة لتلائم الذّوق الحضاري المعاصر،وإخراجها من طقوس الذّوق الإقليمي المتكرّر عبر العصور."(ص:07)،حاول الدكتور محمّد سعدون في هذا الكتاب أن يجد الأصول اليونانيّة للشّعريّة العربيّة وللشّعريّة الغربيّة،وهذا الكتاب هو بحث أكاديمي قيّم يساعد الطلاّب والباحثين على الإلمام بطقوس الشّعريّة واعتمادها كمنهج علميّ في قراءة النّصوص الأدبيّة.وفي كتابه:"جمالية التّلقي واختلاف قراءات النّقّاد في شعر بدر شاكر السّيّاب"،الصّادر عن دار خيال للنّشر والتّرجمة ببرج بوعريريج،الجزائر،الطّبعة الأولى،سنة2019،حاول أن يقرأ التّجربة الشّعريّة بعيون النّقّاد العرب في ضوء نظرية التّلقي،يقول الدكتور محمّد سعدون في هذا الكتاب مايلي:"يتضمن هذا الكتاب تحليلا تطبيقيا لنصوص بدر شاكر السّيّاب على ضوء نظرية جمالية التّلقي،وهو البداية أو اللّبنة الأولى لإنجاز مشروع نقدي كامل،يهدف إلى دراسة أشعار السّيّاب دراسة حداثيّة انطلاقا من (نظرية التّلقي)أو(جمالية التّلقي)كمّا سمّاها هانز روبرت ياوسHans Robert Yauss."(ص:05)،وهذا كتاب هام يساهم في تقديم (نطرية التّلقي)لياوس إلى المتلقي بطريقة سهلة وواضحة وهي مفتاح استطاع النّقّاد من خلاله قراءة التّجربة الشّعريّة للسّيّاب قراءة حداثيّة معاصرة.وفي كتابه:"الإستراتيجية الشّعريّة عند بدر شاكر السّيّاب،دراسة نقدية" ......
#الدكتور
#محمّد
#سعدون
#المفكّر
#والنّاقد
#والمترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748156
رانية مرجية : في رحيل الكاتب والناقد الانسان الانسان شاكر فريد حسن اغبارية – رانية مرجية
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية إلهي إلهي أعِرْنا صدركفنبكي وابكي رحيل شاكرقبل الأوانإلهي إلهي بحبّك اغمره فهو الآن ملاك من ملائكة السماءشاكر شاكرافرح بالرب وأنت بالسماءاضحك واهتفغني نعم غنيللحب وللسلامشاكر شاكر نعانقك بضمائرنا الآنلم ننسَكْ ولن ننساككيف ننسى انسان طيب أصيل يحب المغامرة يعشق الحياةوالعصافيروالألوانارسم بريشتك صديقيارسم لنا معالم السماءوجوه القديسين والقديساتوأرسلها لناأرسلها لنا عبر النجوم والغيومأو اطبعها على وجه السماءوجه القمر أو حتى على قرص الشمسلكي نراك نراكيا شاكر شاكرسلّم لنا على كل من سبقوك إلى السّماءقل لهمإنّهم بقلوبنا أحياء أحياءضمهم وقبلهم قبلة مقدسة ثم ارسمهم إن شئتأو داعبهم بنكتةنادرة ومبتكرةيا شاكر يا شاكرأنت الآن بأحضانأمك وأمنا العذراءلا تنسى أن تذكرنا بالصلاةوتتشفع لنافأنت ملاك وأي ملاكلنا في السماءملاك كان يغدق محبة اللهعلى كافة الناس تشرفت السماء اليوم بالكاتب الصحفي الناقد الانسان للإنسان وصديق واخ كافة من عرفه،شاكر فريد حسن اغبارية .عرفت الصديق والاخ شاكر فريد حسن اغبارية منذ عشرون عام ونيف من موقع دنيا الوطن وتوطدت علاقتنا في السنوات الأخيرة كنا نتحدث كثيرا ولم ينحاز ابدا لأحد كان يحب الجميع ويدعم الجميع بعيدا عن الشللية الثقافية لهذا كان قديس الكلمة الحرة وكان كاتب يشبه حروفه كان انسانا لأبعد الحدود كان قلمه يفيض بالمحبة والعنفوان والايمان كقلبه ولم ينسى ابدا أي مناسبة وطنية ولم يتاجر ابدا بقضايا شعبه وكتب عن مئات الكتاب والكاتبات من كافة بقاع الأرض في الشهر الأخير تمركزت حواراتنا عن الوضع الاجتماعي والأخلاقي والاحوال السياسية وغيرها من أمور وفجعت نعم برحيله كما فجع الجميع ولم أصدق انه رحل فكيف يرحل هكذا وبصمت انسان يعيش محبة الله على الأرض صديقي واخي شاكر لعلي سألقاك بعد قليل من خلف الشاشة، لماذا يقولون رحلت؟ وإني أراك تكتب المقالة والقصيدة والومضة والمحبة وتضحك كالملائكة وتغرد كالعندليب، يا أعز وأقرب وأحب الناس إلى قلبي يا زميل الهم والصديق بحجم الوطن . اخرج إلينا فلا أصدق انك مت، كقديس كنت بالنسبة لي وللآخرين، تزرع فينا حب الناس كل الناس، حب الوطن، عشق اللغة العربية"الضاد" وسلام القلب والعقل.لأنك آمنت أن قيمة السعادة أن تمنحها لمن حولك من أقارب وأحباء وأصدقاء.لماذا تركتنا ونحن في قمة الضياع والانهزام ؟ أخرج إلينا أو اخرج علينا , كما كنت بوضوحك العميق وابتسامتك الملائكية وقلبك الكبير وفكرك المستنير . وقل لنا ان رحيلك مؤقت حاصر موتك حاصرهوعش ألان حرا طليق بلا قيود وبلا جوازات سفر عش بكل المدائن كن روح الحياة الآتيةروح المقاومة العاتية قم كما قام المسيح من قبلك واكسر شوكة الموت قم لساعات قليلة وعانقنا وعانقنا ليس هذا بمستحيل قم وانتفض على الموت وعلمه درسا جديد ان آن للأبرار أن يعيشوا من جديد قوم وأنفض كفنك.... حطم جدار قبرك وكون أنت الأقوى كما عهدناك صديقنا واستاذنا ......
#رحيل
#الكاتب
#والناقد
#الانسان
#الانسان
#شاكر
#فريد
#اغبارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752475
سمير الأمير : الناقد كمثقف عضوي والناقد كجاموسة
#الحوار_المتمدن
#سمير_الأمير وظيفة النقد The --function-- of criticismكتب فيها آلاف الصفحات، كان هدف النقاد العظام التركيز على جماليات نصوص أهم من النصوص النوعية، ثم الإشارة للروايات والقصائد لتعميق تلك المفاهيم وردها إلى مصدرها في الحياة، وهكذا صارت نصوص كالعدل والخير والمحبة و التقدم، هي محددات للنصوص النوعية.. وهذا لا يعني طبعا إغفال تقنيات الكتابة ومعايير جودتها وكما منحنا الله أكادميين عظام مثل طه حسين ومحمد مندور وشكري عياد ولويس عوض، ابتلانا وابتلى جامعاتنا وهيئاتنا الثقافية بأكادميين "بهائم"، أخضعوا الحياة للجداول والارقام المفتعلة، وأرادوا أن يطرحوا ما يصلح في قاعات الدرس المتخصص.. على جمهور الشعر، والرواية والمسرح، ليرهبوا القاريء والمبدع، الذي لن ينشغل بالضرورة بخطاب نقدي ذهني ولن يحاول أن يكمل قراءته بعد سطرين.. خطاب يتحدث عن العلامات والإشارات والسيموطيقا والسيمانطيقة... ويتوشى ببعض أسماء المعاتيه والمرضى النفسيين من الأجانب ايضا الذين وياللغرابة ليسوا أكادميين في معظمهم، كل ما أهدف اليه أن أوضح أن هناك أكادميين يفهمون ماذا يقال وأين؟ وهؤلاء لهم مني كل احترام، وهناك بهائم نقدية.. يحفظون حتى الأخطاء المطبعية في الكتب...ولكي ألخص وجهة نظري سأضرب مثلا بالوعي الصحي العام الذي ينبغي أن يعرفه الناس جميعا وتفاصيل علم الطب ودقائقه التى لا شأن للجمهور بها، ولذلك من (العبط) أن تطرح دور النشر العامة للجمهور كتابا عن استخدام النانو تكنولجي في علاج كل نوع من أنواع السرطان مثلا... وكم رددت كثيرا أن تنمية الحس النقدي عند الجمهور هي وظيفة الكتاب والمفكرين، عبر نصوص نقدية هي في ذاتها ابداع قد يفوق جمالياته جماليات ما تتناوله من نصوص، وبين "الدراسات النقدية" التى تناقش في قاعات الدرس وورش التطبيق العملي، وتنشر، في المجلات العلمية التي لا توزع على الجمهور.. ولعنة الله على الادعاء.. الذي يجد ضالته في كهنوت من جعلوا من قصر النظر علما مقدسا لا ينبغي أن يقترب منه الا "العيال اللي حافظه ومش فاهمة" ومعظمهم قد حصلوا على درجاتهم العلمية بغدوة سمك كما أسلفنا.. او بأشياء من العيب ذكرها &#128514-;- ......
#الناقد
#كمثقف
#عضوي
#والناقد
#كجاموسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766890
وسام فتحي زغبر : سلاماً للكاتب والناقد العنيد عبد الله أبو شرخ
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبرعضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينرحل الكاتب والناقد عبد الله أبو شرخ «أبو محمد» بتاريخ 17 أيلول (سبتمبر) 2022 بعد رحلة معاناة مع المرض الذي أتعب جسده إلى أن توقف قلبه عن الخفقان. رحل الناشط والكاتب العنيد ابن مخيم جباليا للاجئين الذي ترعرع في أزقته وحاراته وتتلمذ ودرّس في مدارسه، وحمل رسالته النبيلة بكل قوة وعنفوان متميزاً عن غيره من المعلمين، مصطفاً لجانب المقهورين والمظلومين من أبناء شعبنا الفلسطيني، منحازاً لنداءاتهم ومطالبهم بالحرية والعيش الكريم. هذه الرسالة السامية التي حملها أبو شرخ ودافع عنها دفع ثمنها كثيراً، مرةً تلو الأخرى متحملاً الكثير من الوجع والألم عن ما كتبه قلمه إلا أنه لم يخضع ولم يُهادن. دافع عن رسالته بقلمه وبفكره النقدي، ووقف شامخاً في عدد من الحراكات المطلبية أبرزها حراك «الكهرباء» و«بدنا نعيش» في وجه الجوع والقهر والألم، وإلى جانب حق الناس في التظاهر والتجمع السلمي، وفي التعبير عن جوعهم وألمهم ووجعهم، وحقهم في الحياة والعيش الكريم. انتقد سياسات وإجراءات سلطة الأمر الواقع ودافع عن الجوعى والفقراء، وعبرَّ عن صرخات وآلام المظلومين والمقهورين، وتحمل الألم والوجع نحو أمله المنشود. قاوم وناضل وطنياً ونقابياً ودافع عن هموم الناس، ولم يستطع مقاومة مرضه الذي نهش جسده. توقف قلمه عن الكتابة وتوقف صوته العنيد عن المطالبة بحق الناس في التعبير عن ألمهم وكرامتهم الوطنية وإنسانيتهم. ودعته جماهير شعبنا الفلسطيني، وودعه مخيم جباليا للاجئين ورفاق دربه ومحبيه ومناصريه، وُدع محمولاً على الأكتاف في موكب جنائزي قبل أن يُوارى الثرى في مقبرة الشهداء بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، حاملاً رسالة شعبه التي ناضل واستشهد من أجلها.لا نقول وداعاً للكاتب والناقد عبد الله أبو شرخ بل نقول سلاماً. لروحك الرحمة والسلام، ولأهلك وذويك ومحبيك الصبر والسلوان. ......
#سلاماً
#للكاتب
#والناقد
#العنيد
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768862