الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي حسين العلي : الا يستحق الشاعر موفق محمد حضورا
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_العلي في التفاتة رائدة شخصية لم يسبقها احد ، تبرع طبيب العيون الدكتور ( عادل الكرعاوي ) ابن الحلة البار بانشاء نصب تذكاري للشاعر الكبير موفق محمد في قلب مدينة الحلة - النابض بالخضرة و الشعر و الجمال - قبالة مقهى الجندول التي كانت تستقبل كبار ادباء و شعراء العراق . ازيح الستار عن هذا النصب الجميل وسط احتفال شعبي حضره كل من سمع من محبي الشاعر - الحقيقيين - و غاب عنه عن قصد او غير قصد من تربطه علاقة عمرية وطيدة و ربما رفقة الدرب و الفكر الذي يؤمن به موفق ، و غابت ايضا عن الحضور ( وزارة الثقافة ) و لم يحضر من رموز الوزارة اي رمز رسمي او ثقافي ان كان بعضهم يرتبط بعلاقة وثيقة به . هذا من جانب ، و من جانب اخر لم يعرف كل اصدقائنا من محبي موفق في العراق ما الذي غيب حضور رئيس الاتحاد العام للادباء و الكتاب في العراق عن هذه الاحتفالية ، رغم ان الاخير هو صديق الشاعر و على مقربة من سكنه و لا تبعد اخباره في هذه المدينة الصغيرة التي يتداول اخبارها الادباء لحظة بلحظة . و يشير احد اصدقائي الى ان محلية الحزب الشيوعي في الحلة و لجنته المركزية و مكتبه السياسي في بغداد الذين يدعون موفقا في كل احتفالاتهم لالقاء قصائده هم ايضا لم يحضر ايا منهم لهذه الاحتفالية الشعبية وسط فرحة المبتهجين بها في اقامة هذا النصب للشاعر الكبير موفق محمد . و لا ادري اي عذر يعتذر به اصدقائه و سماره و محبوه ( في العلن ) او الذين بنوا اسمائهم و حضورهم الادبي باشادته لهم . كل هذا و نحن نجد ان الشاعر العراقي موفق ترفع عن الالتفات او ذكر ممن لم يحضر هذه الفرحة و لم يسال عنهم مهما كانت القابهم و رموزهم الادبية او السياسية ، ليثبت للاخرين ان قلبه النابض بالحب بعيد عن من غاب او تغيب . اما الذي يحز في النفس ان عراقيا شاعرا يعيش في تخوم الارض و هو الشاعر المهندس الاستشاري عامر حسن سمع و فرح بهذه الفعالية لكنه كان معاتبا لبعض اصدقائه و رفاق فكره في العراق و المدينة من الادباء ممن لم يحضر هذه الفعالية ، الامر الذي دعا بعض الاقلام الموسمية في الفكر و البهلولة و اصدقاء اللحظة ان ياخذوا عليه كتابته و عتبه عليهم ، و مع هذا فان الشاعر عامر حسن تقبلها و عالج الموضوع بصدر رحب . هذا الاشياء و اخرى لا مجال لذكرها هي اجراس تذكير تدق في ساحة الوجود و التجمعات و الاصدقاء و الاحزاب التي يصعب علينا ان نعتب عليها .اتمنى لمن يقرا هذا المقال ان لا يحسبه ترصدا و كيلا لاتهامه بل ينتبه الى ان العراق بحاجة الى معاضدة و مساندة مبدعيه الذين لم يبق منهم الا القليل . ......
#يستحق
#الشاعر
#موفق
#محمد
#حضورا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677449
علي حسين العلي : بغداد زيونة اجرام بالتقسيط المريح
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_العلي فجرت حادثة اغتيال الخبير الامني العراقي هشام الهاشمي في بغداد كوامن الالم لكثيرين ممن تعرضوا لمحاولات اغتيال او هجروا او ممن نجوا باعجوبة من الموت بعد اصابتهم بجروح بليغة نتيجة مداهمة ارهابيين لهم في هذه الضاحية البغدادية التي تضم يمين و شمال المسلحين من فرق الموت المختلفة المذاهب و التي لم تستطع قوات الامن العراقية و غير العراقية القبض عليهم او الحد من نشاطهم رغم علم بعض المسؤولين الامنيين بخلاياهم النائمة و القائمة منها ففي منطقة زيونة تكمن العبرات لعدد غير قليل ممن اتذكرهم من المثقفين و الباحثين و الاعلاميين و الصحفيين ، اذ كاد الدكتور جواد بشارة ان يكون لقمة سائغة للارهابيين في اغتيال كاد ان يباغته لولا هروبه من زيونة و عودته الى مدينته باريس التي يستقر فيها منذ ما يقرب من خمسة و اربعين عاما ، حيث ترك جواد بشارة بيته في زيونة بعد ان ساعده بعض معارفه و اصدقاءه في غبش ذلك الصباح المشؤوم و لم يكن الصحفي و الاعلامي داود الفرحان على مبعدة من انظار الارهابيين في منطقته ايضا في زيونة اذ تلقى رسائل عديدة بتصفيته و بوسائل مختلفة طالت بعض افراد عائلته ففر هاربا الى القاهرة تاركا ورائه كل ذكرياته و مخطوطاته القلمية و مكتبته و نجا بنفسه .و هناك حوادث عديدة ذكرتها وسائل الاعلام في وقتها بشكل عابر ثم علا على قضيتهم تراب الزمن فنسيتهم السلطات بل لم تذكرهم و منهم الصحفي و الباحث ستار الحسيني الذي نجا من الموت باعجوبة و الذي كان يعمل مديرا لاعلام وزارة الثقافة في وقتها حيث داهمته قوة مسلحة امام بيته في زيونة و امطروه بوابل من الرصاص ، حيث ترك مسجى بدمه امام بيته بعد ان تيقن المسلحون الذين اغتالوه انه غادر الحياة و اختفى الحسيني دون ان يتحرك المسؤولين الامنيين و غيرهم في القبض على الجناة رغم تبليغه عليهم . اما الجريمة البشعة التي اقترفها الارهابيون في مدينة زيونة فهي مجزرة قتل كل منتسبي قناة ( الشعبية ) التي كان من المزمع تاسيسها في العراق و كان مقرها في زيونة لكن مسلحين داهموا مقرها و طشرو جثث اكثر من عشرين منتسبا فيها و اغلقت القناة دون ان يعلم احد و فر مديرها الى عمل اخر و تركت هي الاخرى دون ملاحقة الجناةو هناك حوادث عديدة و خروقات امنية كثيرة في هذه المنطقة التي عشعش فيها يمين و يسار باسلحتهم و بفرق موتهم على اختلاف مذاهبهم و مشاريعهم . و تظل حادثة اغتيال الخبير الامني كما ذكرنا السيد هشام الهاشمي مقياسا لكفاءة الاجهزة الامنية في العثور على قاتليه و العثور ايضا على من تسببوا بقتل و تهجير و تعويق الكثيرين من الباحثين و المثقفين و الصحفيين التي عمد الدم الذي سال فيها من شهداء الى مغيبين او منفيين ......
#بغداد
#زيونة
#اجرام
#بالتقسيط
#المريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683992