علاء اللامي : تركيا التي صادرت غالبية مياه الرافدين تعرض وساطتها لحل الخلاف المائي بين مصر والسودان وأثيوبيا
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي تركيا التي صادرت غالبية مياه الرافدين ظلما وتعديا وتمردا على القانون الدولي تعرض وساطتها لحل الخلاف المائي بين مصر والسودان وأثيوبيا!أذكِّر هنا بأعداد السدود التي أقامتها تركيا على نهري دجلة الفرات: "يخلُص الباحثان فؤاد الأمير في كتابه " الموازنة المائية في العراق وأزمة المياه في العالم " و د. إسماعيل سليمان داود في كتابه "السياسات المائية لدول حوضي دجلة والفرات" من هذا الجرد الذي يقدمانه إلى أنَّ عدد السدود من جميع الأحجام في تركيا هو 759 سدا وأنَّ ( مجموع الأراضي المروية ضمن "مشروع كاب" في حوضي دجلة والفرات وروافدهما في تركيا يصل إلى (1.641) مليون هكتار (66% الفرات و34% دجلة). *بخصوص آثار عمليات التخزين التركية على مناسيب المياه فإنَّ الأرقام تشير إلى أنَّ حصة سوريا قد انخفضت إلى 40%، وكميات المياه التي كانت تصل إلى العراق انخفضت بنسبة تفوق النصف بكثير وحتى النسبة المتبقية ستنخفض إلى النصف، ولن يبقى للعراق إلا مجرى النهر الناشف. كتبت هذه المعلومات والمعطيات قبل أكثر من عشر سنوات، وقبل تشغيل السد التركي العملاق أليصو على نهر دجلة. *خلال نصف قرن تقريبا لم تتخذ الدولة العراقية سواء في عهد حكم البعث في زمن الرئيسين أحمد حسن البكر وصدام حسين أو في عهد حكم المحاصصة الطائفية بعد الاحتلال أي موقف مهم للتصدى للمشاريع التركية، وإذا كان النظام السابق قد اتخذ بعض المواقف السياسية الصغيرة وأطلق بعض المناشدات وأرسل بعض المذكرات السياسية والفنية حول الموضوع فإن النظام الحالي لم يتخذ أي إجراء أو يرسل أية مذكرات احتجاجية بل لجأ لضخ المزيد من الأموال عبر تصدير النفط العراقي نحو تركيا أو في مضاعفة استيراد البضائع الاستهلاكية الرديئة من تركيا حتى بلغ ميزان التجاري - وهو ميزان مقلوب ومن طرف واحد مصدر هو التركي ومستورد هو العراقي ستة عشر مليار دولار سنويا وتطمح تركيا لبلوغها عشرين مليار دولار. وكان وزير الخارجية الأسبق إبراهيم الجعفري – كما قال- قد اشترط على تركيا توقيع معاهدة دولية لتقاسم المياه مقابل الاستمرار بالاستيراد العراقي الهائل من تركيا ووافقت تركيا على مضض بعد رفض ولكنها تملصت من هذا الاتفاق ولم توقع حتى الآن أية معاهدة لتقاسم مياه دجلة الفرات وماتزال تعتبر النهرين نهرين تركيين عابرين للحدود وليسا نهرين دوليين ينطبق عليهما القانون الدولي وخاصة "اتفاقية قانون استخدام المجاري المائية الدولية في الأغراض غير الملاحية/ 1997"، بل وترفض حكومة التبعية والفساد في بغداد تدويل موضوع الرافدين أو حتى التهديد بتدويله وطرح الموضوع على الهيئات والمحاكم الدولية!*تعتبر الوثيقة الرسمية التي صدرت عن منظمة اليونسيف التابعة للأمم المتحدة في يوم المياه العالمي، 22 آذار مارس2011، والتي أكدت إمكانية زوال نهري دجلة والفرات بحلول عام 2040 بسبب السدود التركية وعوامل أخرى، تعتبر وبحق، نقطة فاصلة في تاريخ العراق القديم والحديث حتى ليمكن معها تقسيم تاريخ هذا البلد إلى "ما قبل" و "ما بعد" وثيقة اليونسيف.*أشار صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" إلى تقرير دولي يثير احتمال جفاف نهري دجلة والفرات العام 2040 نظراً للتغييرات المناخية وانخفاض كميات المياه والاستخدام المكثف لأغراض الصناعة والاستهلاك المنزلي. وأضاف أنَّ العراق يواجه صعوبات في تحقيق هدفه للتوصل إلى تزويد 91% من المنازل بمياه الشرب).*وزارة الموارد المائية العراقية كانت قد حذرت في نهاية سنة 2010، وعلى لسان أحد خبرائها في تصريح صحفي، من أنَّ سد "اليسو" التركي ضمن مشروع "الغاب" الهادف لتشييد 22 سداً بسع ......
#تركيا
#التي
#صادرت
#غالبية
#مياه
#الرافدين
#تعرض
#وساطتها
#الخلاف
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713316
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي تركيا التي صادرت غالبية مياه الرافدين ظلما وتعديا وتمردا على القانون الدولي تعرض وساطتها لحل الخلاف المائي بين مصر والسودان وأثيوبيا!أذكِّر هنا بأعداد السدود التي أقامتها تركيا على نهري دجلة الفرات: "يخلُص الباحثان فؤاد الأمير في كتابه " الموازنة المائية في العراق وأزمة المياه في العالم " و د. إسماعيل سليمان داود في كتابه "السياسات المائية لدول حوضي دجلة والفرات" من هذا الجرد الذي يقدمانه إلى أنَّ عدد السدود من جميع الأحجام في تركيا هو 759 سدا وأنَّ ( مجموع الأراضي المروية ضمن "مشروع كاب" في حوضي دجلة والفرات وروافدهما في تركيا يصل إلى (1.641) مليون هكتار (66% الفرات و34% دجلة). *بخصوص آثار عمليات التخزين التركية على مناسيب المياه فإنَّ الأرقام تشير إلى أنَّ حصة سوريا قد انخفضت إلى 40%، وكميات المياه التي كانت تصل إلى العراق انخفضت بنسبة تفوق النصف بكثير وحتى النسبة المتبقية ستنخفض إلى النصف، ولن يبقى للعراق إلا مجرى النهر الناشف. كتبت هذه المعلومات والمعطيات قبل أكثر من عشر سنوات، وقبل تشغيل السد التركي العملاق أليصو على نهر دجلة. *خلال نصف قرن تقريبا لم تتخذ الدولة العراقية سواء في عهد حكم البعث في زمن الرئيسين أحمد حسن البكر وصدام حسين أو في عهد حكم المحاصصة الطائفية بعد الاحتلال أي موقف مهم للتصدى للمشاريع التركية، وإذا كان النظام السابق قد اتخذ بعض المواقف السياسية الصغيرة وأطلق بعض المناشدات وأرسل بعض المذكرات السياسية والفنية حول الموضوع فإن النظام الحالي لم يتخذ أي إجراء أو يرسل أية مذكرات احتجاجية بل لجأ لضخ المزيد من الأموال عبر تصدير النفط العراقي نحو تركيا أو في مضاعفة استيراد البضائع الاستهلاكية الرديئة من تركيا حتى بلغ ميزان التجاري - وهو ميزان مقلوب ومن طرف واحد مصدر هو التركي ومستورد هو العراقي ستة عشر مليار دولار سنويا وتطمح تركيا لبلوغها عشرين مليار دولار. وكان وزير الخارجية الأسبق إبراهيم الجعفري – كما قال- قد اشترط على تركيا توقيع معاهدة دولية لتقاسم المياه مقابل الاستمرار بالاستيراد العراقي الهائل من تركيا ووافقت تركيا على مضض بعد رفض ولكنها تملصت من هذا الاتفاق ولم توقع حتى الآن أية معاهدة لتقاسم مياه دجلة الفرات وماتزال تعتبر النهرين نهرين تركيين عابرين للحدود وليسا نهرين دوليين ينطبق عليهما القانون الدولي وخاصة "اتفاقية قانون استخدام المجاري المائية الدولية في الأغراض غير الملاحية/ 1997"، بل وترفض حكومة التبعية والفساد في بغداد تدويل موضوع الرافدين أو حتى التهديد بتدويله وطرح الموضوع على الهيئات والمحاكم الدولية!*تعتبر الوثيقة الرسمية التي صدرت عن منظمة اليونسيف التابعة للأمم المتحدة في يوم المياه العالمي، 22 آذار مارس2011، والتي أكدت إمكانية زوال نهري دجلة والفرات بحلول عام 2040 بسبب السدود التركية وعوامل أخرى، تعتبر وبحق، نقطة فاصلة في تاريخ العراق القديم والحديث حتى ليمكن معها تقسيم تاريخ هذا البلد إلى "ما قبل" و "ما بعد" وثيقة اليونسيف.*أشار صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" إلى تقرير دولي يثير احتمال جفاف نهري دجلة والفرات العام 2040 نظراً للتغييرات المناخية وانخفاض كميات المياه والاستخدام المكثف لأغراض الصناعة والاستهلاك المنزلي. وأضاف أنَّ العراق يواجه صعوبات في تحقيق هدفه للتوصل إلى تزويد 91% من المنازل بمياه الشرب).*وزارة الموارد المائية العراقية كانت قد حذرت في نهاية سنة 2010، وعلى لسان أحد خبرائها في تصريح صحفي، من أنَّ سد "اليسو" التركي ضمن مشروع "الغاب" الهادف لتشييد 22 سداً بسع ......
#تركيا
#التي
#صادرت
#غالبية
#مياه
#الرافدين
#تعرض
#وساطتها
#الخلاف
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713316
الحوار المتمدن
علاء اللامي - تركيا التي صادرت غالبية مياه الرافدين تعرض وساطتها لحل الخلاف المائي بين مصر والسودان وأثيوبيا!
عادل عبد الزهرة شبيب : من يهددالأمن المائي للعراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان شهدت المحافظات الجنوبية والفرات الأوسط أزمة مياه حادة قد تكون عواقبها وخيمة بسبب الجفاف الذي تتعرض له محافظات ذي قار والنجف وميسان والمثنى والبصرة وديالى وغيرها مما سبب دمار الأراضي المزروعة حيث بلغت خسائر العراق عشرات الملايين من الدولارات سنويا جراء انخفاض منسوب المياه في نهري دجلة والفرات . فما الذي أدى الى أزمة المياه الحادة هذه ومن وراءها ؟يمكن تشخيص عدة أسباب لمشكلة نقص الموارد المائية في العراق :-- العامل الأول طبيعي مرتبط بالتغيرات المناخية العالمية وارتفاع درجات الحرارة الكبير وتأثير ظاهرة الاحتباس الحراري الذي يشهده العالم على ندرة سقوط الأمطار والثلوج والتغير المناخي وظاهرة الجفاف حيث تتبخر كميا ت كبيرة من المياه وزيادة المفقود منها .- أما العامل الثاني في هذه الأزمة المائية فيعود الى ما تلعبه الدول المتشاطئة للعراق من دور سلبي للتأثير المباشر على نهري دجلة والفرات حيث أن العراق لا يملك السيطرة الكاملة على منابع مياهه كونها تقع خارج الحدود العراقية في تركيا وايران ( ومرور نهر الفرات في سوريا ), وهي التي تتحكم بهذين النهرين الذي يؤثر بدوره على كميات المياه الداخلة الى الأراضي العراقية مسببا نقص المياه التي تصل اليه في ظل زيادة الطلب على المياه بسبب زيادة عدد السكان . وقد قامت كل من تركيا وسوريا وايران ببناء العديد من السدود ومشاريع الري التي تقوم من خلالها بحجب وصول المياه الى الأراضي العراقية لأخذ ما تحتاجه من المياه , ولذلك فإن المياه التي تصل الأراضي العراقية من هذين النهرين تعد نسبة قليلة اذا ما قورنت بالحاجة للمياه والزيادة في الطلب نتيجة زيادة عدد السكان والتغيرات المناخية في العراق . ان حاجة العراق الحالية تتجاوز الـ ( 50 ) بليون متر مكعب في حين أن مساحة الأراضي الصالحة للزراعة في البلاد لا تتجاوز 10 ملايين دونم وانتاجيتها متدنية .قامت تركيا بإنجاز عدة مشاريع للري وبناء سدود ضخمة على نهري دجلة والفرات مثل مشروع سد الكاب الذي يخزن وحده ( 100 ) مليار متر مكعب سنويا أي ثلاثة أضعاف ما تخزنه سدود سورية والعراق مجتمعة حيث ستنخفض كمية مياه نهر دجلة الداخلة للعراق من ( 20,93 ) مليار متر مكعب في السنة الى (9,7) مليار متر مكعب في السنة , علما أن مشروع الكاب التركي يهدف الى انشاء ( 22 ) سدا و19 محطة كهرومائية على نهري دجلة والفرات لري مساحة تزيد على 9 ملايين دونم في منطقة الأناضول من خلال خزن كمية تزيد على 100 بليون متر مكعب وهذا سيقضي على ثلث مساحة الأراضي الزراعية في العراق خلال 15 سنة . اضافة الى بناء سد اليسو التركي والذي ستكون له آثارا سلبية على العراق من خلال حجب المياه عن العراق . وكل ذلك يتم دون مراعاة حاجة العراق للمياه ودون الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية الخاصة بالدول المتشاطئة . وقد أثر هذا الوضع بشكل كبير على انتاجية الأراضي الزراعية في العراق بسبب نقص الموارد المائية.أما ايران فلها دور كبير ايضا في نقص الموارد المائية الداخلة للعراق حيث أنها تشترك بأكثر من 41 نهرا فرعيا تنبع من ايران وتصب في العراق وقامت ايران بقطع النسبة الأكبر منها من خلال بناء سدود عليها او تحويل مجاريها ما تسبب بقلة واردات دجلة وتعرض مدن عراقية تمر عبرها للجفاف . وقبل عقدين من السنين كانت ايرادات نهر دجلة تفوق 50 بليون متر مكعب سنويا الا انها تراجعت في الفترة الأخيرة الى ما دون 7 بلايين متر مكعب سنويا , فيما كانت ايرادات نهر الفرات ألف متر مكعب في الثانية لتصل حاليا الى 180 متر مكعب في الثانية . كما قامت ايران بقط ......
#يهددالأمن
#المائي
#للعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716842
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان شهدت المحافظات الجنوبية والفرات الأوسط أزمة مياه حادة قد تكون عواقبها وخيمة بسبب الجفاف الذي تتعرض له محافظات ذي قار والنجف وميسان والمثنى والبصرة وديالى وغيرها مما سبب دمار الأراضي المزروعة حيث بلغت خسائر العراق عشرات الملايين من الدولارات سنويا جراء انخفاض منسوب المياه في نهري دجلة والفرات . فما الذي أدى الى أزمة المياه الحادة هذه ومن وراءها ؟يمكن تشخيص عدة أسباب لمشكلة نقص الموارد المائية في العراق :-- العامل الأول طبيعي مرتبط بالتغيرات المناخية العالمية وارتفاع درجات الحرارة الكبير وتأثير ظاهرة الاحتباس الحراري الذي يشهده العالم على ندرة سقوط الأمطار والثلوج والتغير المناخي وظاهرة الجفاف حيث تتبخر كميا ت كبيرة من المياه وزيادة المفقود منها .- أما العامل الثاني في هذه الأزمة المائية فيعود الى ما تلعبه الدول المتشاطئة للعراق من دور سلبي للتأثير المباشر على نهري دجلة والفرات حيث أن العراق لا يملك السيطرة الكاملة على منابع مياهه كونها تقع خارج الحدود العراقية في تركيا وايران ( ومرور نهر الفرات في سوريا ), وهي التي تتحكم بهذين النهرين الذي يؤثر بدوره على كميات المياه الداخلة الى الأراضي العراقية مسببا نقص المياه التي تصل اليه في ظل زيادة الطلب على المياه بسبب زيادة عدد السكان . وقد قامت كل من تركيا وسوريا وايران ببناء العديد من السدود ومشاريع الري التي تقوم من خلالها بحجب وصول المياه الى الأراضي العراقية لأخذ ما تحتاجه من المياه , ولذلك فإن المياه التي تصل الأراضي العراقية من هذين النهرين تعد نسبة قليلة اذا ما قورنت بالحاجة للمياه والزيادة في الطلب نتيجة زيادة عدد السكان والتغيرات المناخية في العراق . ان حاجة العراق الحالية تتجاوز الـ ( 50 ) بليون متر مكعب في حين أن مساحة الأراضي الصالحة للزراعة في البلاد لا تتجاوز 10 ملايين دونم وانتاجيتها متدنية .قامت تركيا بإنجاز عدة مشاريع للري وبناء سدود ضخمة على نهري دجلة والفرات مثل مشروع سد الكاب الذي يخزن وحده ( 100 ) مليار متر مكعب سنويا أي ثلاثة أضعاف ما تخزنه سدود سورية والعراق مجتمعة حيث ستنخفض كمية مياه نهر دجلة الداخلة للعراق من ( 20,93 ) مليار متر مكعب في السنة الى (9,7) مليار متر مكعب في السنة , علما أن مشروع الكاب التركي يهدف الى انشاء ( 22 ) سدا و19 محطة كهرومائية على نهري دجلة والفرات لري مساحة تزيد على 9 ملايين دونم في منطقة الأناضول من خلال خزن كمية تزيد على 100 بليون متر مكعب وهذا سيقضي على ثلث مساحة الأراضي الزراعية في العراق خلال 15 سنة . اضافة الى بناء سد اليسو التركي والذي ستكون له آثارا سلبية على العراق من خلال حجب المياه عن العراق . وكل ذلك يتم دون مراعاة حاجة العراق للمياه ودون الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية الخاصة بالدول المتشاطئة . وقد أثر هذا الوضع بشكل كبير على انتاجية الأراضي الزراعية في العراق بسبب نقص الموارد المائية.أما ايران فلها دور كبير ايضا في نقص الموارد المائية الداخلة للعراق حيث أنها تشترك بأكثر من 41 نهرا فرعيا تنبع من ايران وتصب في العراق وقامت ايران بقطع النسبة الأكبر منها من خلال بناء سدود عليها او تحويل مجاريها ما تسبب بقلة واردات دجلة وتعرض مدن عراقية تمر عبرها للجفاف . وقبل عقدين من السنين كانت ايرادات نهر دجلة تفوق 50 بليون متر مكعب سنويا الا انها تراجعت في الفترة الأخيرة الى ما دون 7 بلايين متر مكعب سنويا , فيما كانت ايرادات نهر الفرات ألف متر مكعب في الثانية لتصل حاليا الى 180 متر مكعب في الثانية . كما قامت ايران بقط ......
#يهددالأمن
#المائي
#للعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716842
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - من يهددالأمن المائي للعراق ؟
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي بين ندرة المياه وتزايد مواسم الجفاف وإدارة المخاطر والكوارث الطبيعية
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في العراق نحن بأمس الحاجة الى الإهتمام بقضية المياه وجعلها قضية مركزية وفي أولوية الأجندات السياسية ولإقتصادية والاجتماعية للدولة لأسباب عديدة منها كون العراق دولة مصب والتحكم الفعلي لدول الجوار المائي بحصص العراق المائية، وتغيرات المناخ والظواهر المتطرفة التي تنجم من هذه التغييرات ومنها تسارع الدورة الهيدرولوجية ، مما يؤدي إلى تغييرات كبيرة في الظواهر المتطرفة ، بما في ذلك زيادة وتيرة مواسم الجفاف وشدته ومدته. ويصاحب ذلك زيادة الخطورة على ندرة المياه وبالتالي هذا يسبب في انعدام الأمن الغذائي وزيادة حرائق الغابات والأحراش البرية وغيرها من المخاطر البيئية والمهددة للحياة.ولكون هطول الأمطار هو المصدر الرئيسي للمياه العذبة التي نعتمد عليها. والتي تدعم استدامة النظم الهيدرولوجية والبيئية والزراعية. ولكن مواسم الجفاف وخاصة الطويلة الأمد (أي فترات طويلة من الجفاف وأكثر من المعتاد).يمكن تحدد من توفر المياه العذبة في الأنهار والبحيرات وخزانات السدود وخزانات المياه الجوفية ، وخاصة عندما يكون هطول الأمطار محدودًا أو غير كافٍ للحفاظ على وظائف النظام البيئي ، ويمكن أن يتبع ذلك سلاسل متعددة من الآثار المدمرة. وتشمل هذه انخفاض الإنتاج الزراعي ، والتقلبات في أنظمة الطاقة المائية ، والتنوع الإيكولوجي ، وفقدان الدخل القومي. وتترجم آثار الجفاف بشكل مباشرعلى أنظمة الإنتاج الزراعي وتؤدي إلى انعدام الأمن الغذائي الذي يمكن أن يؤدي إلى المجاعة في كثير من المناطق.ولكون إدارة الملف المائي له علاقة مباشرة بإدارة المخاطر والكوارث الطبيعية وخاصة المرتبطة بالجفاف والفيضانات ومنها فيضانات السيول، عليه نرى أن يلجأ العراق الى إستخدام التكولوجيا المتطورة ومنها أنظمة الإنذار المبكر وأطر مراقبة الجفاف لتحسين حلول إدارة المخاطر لتجنب عواقب الكوارث الطبيعية لضمان إمدادات المياه في المستقبل ، ووضع استراتيجية وطنية للجفاف وتطوير أنظمة شاملة لرصد الجفاف والتخفيف من آثار المناخ وتوفير التدخلات التكميلية مثل العمل بخطط التأمين التي يمكن أن تساعد في التخفيف من آثار مخاطر الجفاف والتي تساعد في زيادة فرص التكيف وزيادة المرونة. مع زيادة الوعي بالتأثيرات المتتالية للجفاف كون أحداث الجفاف هي أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة وتدميرا في العالم. وبالتالي فإن توافر المياه هو عامل مهم يدفع الإنتاج الزراعي والتجارة الى التقدم والتطوير. لأن آثار الجفاف على الزراعة تخلق عددًا كبيرًا من المخاطر على إنتاج الغذاء منها الامن الغذائي بانعدام الأمن المائي ، والتنوع البيولوجي والبيئة بشكل عام، وكذلك آثارها على النظم الاجتماعية والاقتصادية مدمرة ، ولها آثار بعيدة المدى ، ويمكن أن يتأثر حتى السكان البعيدين من خلال تقلب الأسعار واضطراب التجارة من خلال تاثر الاقتصاد العالمي بهذه التقلبات الغير المتوقعة. كذلك ظروف الجفاف الطويلة وتغير المناخ لها تاثير كبير على مكامن المياه الجوفية ولها عواقب بيئية كبيرة، لإن فهم استجابة المكامن الهيدرولوجية للمياه الجوفية ، ورطوبة التربة للأحداث المتطرفة مثل الجفاف يعدُ أمر بالغ الأهمية في تقييم الآثار المترتبة على ضمان المياه لكافة القطاعات لإستدامة سبل الحياة. علاوة على ذلك ، فإن التغيرات في توافر المياه العذبة الناجمة عن التقلبات المناخية لها تأثيرات تدريجية على وظائف النظام الإيكولوجي والعمليات الهيدرولوجية. على سبيل المثال ، عندما تطول فترات الجفاف ، فإن آثارها المتتالية على النظم والعمليات الهيدرولوجية لا تؤدي فقط إلى عجز في توفير المياه ، بل تؤدي الى تحولات تركيبية وتغي ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#ندرة
#المياه
#وتزايد
#مواسم
#الجفاف
#وإدارة
#المخاطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721237
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في العراق نحن بأمس الحاجة الى الإهتمام بقضية المياه وجعلها قضية مركزية وفي أولوية الأجندات السياسية ولإقتصادية والاجتماعية للدولة لأسباب عديدة منها كون العراق دولة مصب والتحكم الفعلي لدول الجوار المائي بحصص العراق المائية، وتغيرات المناخ والظواهر المتطرفة التي تنجم من هذه التغييرات ومنها تسارع الدورة الهيدرولوجية ، مما يؤدي إلى تغييرات كبيرة في الظواهر المتطرفة ، بما في ذلك زيادة وتيرة مواسم الجفاف وشدته ومدته. ويصاحب ذلك زيادة الخطورة على ندرة المياه وبالتالي هذا يسبب في انعدام الأمن الغذائي وزيادة حرائق الغابات والأحراش البرية وغيرها من المخاطر البيئية والمهددة للحياة.ولكون هطول الأمطار هو المصدر الرئيسي للمياه العذبة التي نعتمد عليها. والتي تدعم استدامة النظم الهيدرولوجية والبيئية والزراعية. ولكن مواسم الجفاف وخاصة الطويلة الأمد (أي فترات طويلة من الجفاف وأكثر من المعتاد).يمكن تحدد من توفر المياه العذبة في الأنهار والبحيرات وخزانات السدود وخزانات المياه الجوفية ، وخاصة عندما يكون هطول الأمطار محدودًا أو غير كافٍ للحفاظ على وظائف النظام البيئي ، ويمكن أن يتبع ذلك سلاسل متعددة من الآثار المدمرة. وتشمل هذه انخفاض الإنتاج الزراعي ، والتقلبات في أنظمة الطاقة المائية ، والتنوع الإيكولوجي ، وفقدان الدخل القومي. وتترجم آثار الجفاف بشكل مباشرعلى أنظمة الإنتاج الزراعي وتؤدي إلى انعدام الأمن الغذائي الذي يمكن أن يؤدي إلى المجاعة في كثير من المناطق.ولكون إدارة الملف المائي له علاقة مباشرة بإدارة المخاطر والكوارث الطبيعية وخاصة المرتبطة بالجفاف والفيضانات ومنها فيضانات السيول، عليه نرى أن يلجأ العراق الى إستخدام التكولوجيا المتطورة ومنها أنظمة الإنذار المبكر وأطر مراقبة الجفاف لتحسين حلول إدارة المخاطر لتجنب عواقب الكوارث الطبيعية لضمان إمدادات المياه في المستقبل ، ووضع استراتيجية وطنية للجفاف وتطوير أنظمة شاملة لرصد الجفاف والتخفيف من آثار المناخ وتوفير التدخلات التكميلية مثل العمل بخطط التأمين التي يمكن أن تساعد في التخفيف من آثار مخاطر الجفاف والتي تساعد في زيادة فرص التكيف وزيادة المرونة. مع زيادة الوعي بالتأثيرات المتتالية للجفاف كون أحداث الجفاف هي أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة وتدميرا في العالم. وبالتالي فإن توافر المياه هو عامل مهم يدفع الإنتاج الزراعي والتجارة الى التقدم والتطوير. لأن آثار الجفاف على الزراعة تخلق عددًا كبيرًا من المخاطر على إنتاج الغذاء منها الامن الغذائي بانعدام الأمن المائي ، والتنوع البيولوجي والبيئة بشكل عام، وكذلك آثارها على النظم الاجتماعية والاقتصادية مدمرة ، ولها آثار بعيدة المدى ، ويمكن أن يتأثر حتى السكان البعيدين من خلال تقلب الأسعار واضطراب التجارة من خلال تاثر الاقتصاد العالمي بهذه التقلبات الغير المتوقعة. كذلك ظروف الجفاف الطويلة وتغير المناخ لها تاثير كبير على مكامن المياه الجوفية ولها عواقب بيئية كبيرة، لإن فهم استجابة المكامن الهيدرولوجية للمياه الجوفية ، ورطوبة التربة للأحداث المتطرفة مثل الجفاف يعدُ أمر بالغ الأهمية في تقييم الآثار المترتبة على ضمان المياه لكافة القطاعات لإستدامة سبل الحياة. علاوة على ذلك ، فإن التغيرات في توافر المياه العذبة الناجمة عن التقلبات المناخية لها تأثيرات تدريجية على وظائف النظام الإيكولوجي والعمليات الهيدرولوجية. على سبيل المثال ، عندما تطول فترات الجفاف ، فإن آثارها المتتالية على النظم والعمليات الهيدرولوجية لا تؤدي فقط إلى عجز في توفير المياه ، بل تؤدي الى تحولات تركيبية وتغي ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#ندرة
#المياه
#وتزايد
#مواسم
#الجفاف
#وإدارة
#المخاطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721237
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - مستقبل العراق المائي بين ندرة المياه وتزايد مواسم الجفاف وإدارة المخاطر والكوارث الطبيعية
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : الإجهاد المائي: مشكلة عالمية تزداد سوءاً
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي ندرة المياه مشكلة تهدد صحة المجتمعات وتطورها حول العالم. والتغير المناخي يزيدها حدة، ويضغط على الحكومات لإيجاد الحلول المبتكرة والتعاونية لمعالجة الإجهاد المائي. مجلس العلاقات الخارجية كلير فيلتر وكالي روبنسون 22 أبريل 2021 ملخص* تقع ندرة المياه حين لا تستطيع المجتمعات تلبية احتياجاتها المائية، سواء بسبب عدم كفاية الإمدادات أو قصور البنى التحتية. واليوم، يواجه مليارات الأشخاص شكلاً ما من أشكال الإجهاد المائي. * دأبت الدول على التعاون معاً في إدارة المياه. لكن هناك، رغم ذلك، بضعة أماكن حيث تخلق المياه العابرة للحدود بؤراً للتوتر، مثل حوض النيل. * يرجح أن يتسبب التغير المناخي في تفاقم مشكلة الإجهاد المائي حول العالم، حيث يؤدي الارتفاع في درجات الحرارة إلى المزيد من عدم الاستقرار لأحوال الطقس والتقلب الحاد في الظروف الجوية، مثل الفيضانات وموجات الجفاف. مقدمة يفتقر مليارات البشر حول العالم لقدرة الوصول لأحد أهم عناصر الحياة الأساسية: الماء النظيف. وتشير التوقعات إلى تفاقم المشكلة بسبب الآثار السلبية للاحترار العالمي والزيادة السكانية، رغم المساعدة المقدمة خلال السنوات الأخيرة من الحكومات وجماعات المعونة لكثيرين يعيشون في المناطق المجهدة مائياً لتأمين وصولهم للمياه. هناك تفاوت كبير في الإجهاد المائي من مكان لآخر، وفي بعض الحالات يتسبب في أضرار واسعة النطاق، تطال الصحة العامة والتنمية الاقتصادية والتجارة العالمية. كما يمكن أن يتسبب أيضاً في موجات ضخمة من الهجرة الجماعية وإشعال الصراعات. والآن، يتزايد الضغط على الحكومات لتبني ممارسات أكثر استدامة وابتكارية ولتحسين التعاون الدولي في إدارة المياه. ما هو الإجهاد المائي؟ يقع الإجهاد المائي أو الندرة المائية حين يتخطى الطلب على المياه الآمنة والصالحة للاستخدام في منطقة معينة المعروض منه. من ناحية الطلب، تُستخدم الغالبية العظمى- نحو 70 بالمئة- من المياه العذبة في العالم لأغراض الزراعة، بينما يُقسم الباقي بين الاستخدامات الصناعية (19 بالمئة) والمنزلية (11 بالمئة)، ومنها للشرب. من ناحية المعروض، تشمل المصادر المياه السطحية مثل الأنهار والبحيرات والخزانات، علاوة على المياه الجوفية من الطبقات الصخرية. لكن يستخدم العلماء طرق مختلفة لتعريف وقياس الإجهاد المائي، آخذين في الحسبان مجموعة متنوعة من العوامل مثل التغييرات الموسمية ونوعية المياه وقدرة الوصول. بيد أن قياسات الإجهاد المائي قد يشوبها عدم الدقة، لاسيما في حالة المياه الجوفية. وإلى ذلك يقول الأستاذ بجامعة كولومبيا وخبير المياه، أوبمانو لال: "يجب توخي الحيطة والحذر حيال الأرقام، حيث لا تستوعب التعريفات عادة استخدام المياه الجوفية، أو مخزون المياه الجوفية." ماذا يسبب ندرة المياه؟ تنقسم الندرة المائية غالباً إلى فئتين: الندرة الفزيائية، حين يوجد نقص في المياه بسبب ظروف ايكولوجية محلية؛ والندرة الاقتصادية، حين توجد بنية تحتية مائية غير ملائمة. وكثيراً ما يتضافر الاثنان معاً ليسببا الإجهاد المائي. مثلاً، يمكن لمنطقة مجهدة أن تعاني من نقص في هطول الأمطار وفي الوقت نفسه غياب المرافق الملائمة لتخزين المياه والصرف الصحي. يقول الخبراء إنه حتى حين توجد أسباب طبيعية جلية وراء الإجهاد المائي لأحد المناطق، فإن العوامل البشرية لا تزال تلعب في الغالب دوراً محورياً في المشكلة، لاسيما فيما يتعلق بقدرة الوصول للمياه النظيفة والصرف الصحي الآمن. ويقول الأستاذ بجامعة ......
#الإجهاد
#المائي:
#مشكلة
#عالمية
#تزداد
#سوءاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723718
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي ندرة المياه مشكلة تهدد صحة المجتمعات وتطورها حول العالم. والتغير المناخي يزيدها حدة، ويضغط على الحكومات لإيجاد الحلول المبتكرة والتعاونية لمعالجة الإجهاد المائي. مجلس العلاقات الخارجية كلير فيلتر وكالي روبنسون 22 أبريل 2021 ملخص* تقع ندرة المياه حين لا تستطيع المجتمعات تلبية احتياجاتها المائية، سواء بسبب عدم كفاية الإمدادات أو قصور البنى التحتية. واليوم، يواجه مليارات الأشخاص شكلاً ما من أشكال الإجهاد المائي. * دأبت الدول على التعاون معاً في إدارة المياه. لكن هناك، رغم ذلك، بضعة أماكن حيث تخلق المياه العابرة للحدود بؤراً للتوتر، مثل حوض النيل. * يرجح أن يتسبب التغير المناخي في تفاقم مشكلة الإجهاد المائي حول العالم، حيث يؤدي الارتفاع في درجات الحرارة إلى المزيد من عدم الاستقرار لأحوال الطقس والتقلب الحاد في الظروف الجوية، مثل الفيضانات وموجات الجفاف. مقدمة يفتقر مليارات البشر حول العالم لقدرة الوصول لأحد أهم عناصر الحياة الأساسية: الماء النظيف. وتشير التوقعات إلى تفاقم المشكلة بسبب الآثار السلبية للاحترار العالمي والزيادة السكانية، رغم المساعدة المقدمة خلال السنوات الأخيرة من الحكومات وجماعات المعونة لكثيرين يعيشون في المناطق المجهدة مائياً لتأمين وصولهم للمياه. هناك تفاوت كبير في الإجهاد المائي من مكان لآخر، وفي بعض الحالات يتسبب في أضرار واسعة النطاق، تطال الصحة العامة والتنمية الاقتصادية والتجارة العالمية. كما يمكن أن يتسبب أيضاً في موجات ضخمة من الهجرة الجماعية وإشعال الصراعات. والآن، يتزايد الضغط على الحكومات لتبني ممارسات أكثر استدامة وابتكارية ولتحسين التعاون الدولي في إدارة المياه. ما هو الإجهاد المائي؟ يقع الإجهاد المائي أو الندرة المائية حين يتخطى الطلب على المياه الآمنة والصالحة للاستخدام في منطقة معينة المعروض منه. من ناحية الطلب، تُستخدم الغالبية العظمى- نحو 70 بالمئة- من المياه العذبة في العالم لأغراض الزراعة، بينما يُقسم الباقي بين الاستخدامات الصناعية (19 بالمئة) والمنزلية (11 بالمئة)، ومنها للشرب. من ناحية المعروض، تشمل المصادر المياه السطحية مثل الأنهار والبحيرات والخزانات، علاوة على المياه الجوفية من الطبقات الصخرية. لكن يستخدم العلماء طرق مختلفة لتعريف وقياس الإجهاد المائي، آخذين في الحسبان مجموعة متنوعة من العوامل مثل التغييرات الموسمية ونوعية المياه وقدرة الوصول. بيد أن قياسات الإجهاد المائي قد يشوبها عدم الدقة، لاسيما في حالة المياه الجوفية. وإلى ذلك يقول الأستاذ بجامعة كولومبيا وخبير المياه، أوبمانو لال: "يجب توخي الحيطة والحذر حيال الأرقام، حيث لا تستوعب التعريفات عادة استخدام المياه الجوفية، أو مخزون المياه الجوفية." ماذا يسبب ندرة المياه؟ تنقسم الندرة المائية غالباً إلى فئتين: الندرة الفزيائية، حين يوجد نقص في المياه بسبب ظروف ايكولوجية محلية؛ والندرة الاقتصادية، حين توجد بنية تحتية مائية غير ملائمة. وكثيراً ما يتضافر الاثنان معاً ليسببا الإجهاد المائي. مثلاً، يمكن لمنطقة مجهدة أن تعاني من نقص في هطول الأمطار وفي الوقت نفسه غياب المرافق الملائمة لتخزين المياه والصرف الصحي. يقول الخبراء إنه حتى حين توجد أسباب طبيعية جلية وراء الإجهاد المائي لأحد المناطق، فإن العوامل البشرية لا تزال تلعب في الغالب دوراً محورياً في المشكلة، لاسيما فيما يتعلق بقدرة الوصول للمياه النظيفة والصرف الصحي الآمن. ويقول الأستاذ بجامعة ......
#الإجهاد
#المائي:
#مشكلة
#عالمية
#تزداد
#سوءاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723718
الحوار المتمدن
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي - الإجهاد المائي: مشكلة عالمية تزداد سوءاً
عبير سويكت : الأردن : الأمن المائي لمصر والسودان الشقيقتين هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت الأردن تعلن دعمها المطلق لمصر و السودان فى حماية حقوقهما المائية.عبير المجمر(سويكت)وزارة الخارجية الأردنية فى بيان صادر لها اليوم الأربعاء الموافق 7 يوليو 2021، أكدت على أهمية التوصل لحل تفاوضي لمسألة سد النهضة بما يحفظ حقوق جميع الأطراف في مياه النيل، مشددةً على عدم القيام بأي عمل أحادي الجانب، وملء السد بدون اتفاق عادل على أساس القانون الدولي.موضحةً فى ذات الوقت أن الجهود المكثفة التي تبذلها كل من مصر والسودان للتوصل لاتفاق تفاوضي حول مسألة السد تعكس حرصهما المشترك على تحقيق العدالة في توزيع مياه النيل بما يحول دون التوتر ويكرس التعاون.كما و أكدت الأردن على أن الأمن المائي لمصر والسودان الشقيقتين هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، وأن المملكة تقف بالمطلق مع مصر والسودان في حماية حقوقهما.Abir Elmugamar Paris / France 07/07/2021 ......
#الأردن
#الأمن
#المائي
#لمصر
#والسودان
#الشقيقتين
#يتجزأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724356
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت الأردن تعلن دعمها المطلق لمصر و السودان فى حماية حقوقهما المائية.عبير المجمر(سويكت)وزارة الخارجية الأردنية فى بيان صادر لها اليوم الأربعاء الموافق 7 يوليو 2021، أكدت على أهمية التوصل لحل تفاوضي لمسألة سد النهضة بما يحفظ حقوق جميع الأطراف في مياه النيل، مشددةً على عدم القيام بأي عمل أحادي الجانب، وملء السد بدون اتفاق عادل على أساس القانون الدولي.موضحةً فى ذات الوقت أن الجهود المكثفة التي تبذلها كل من مصر والسودان للتوصل لاتفاق تفاوضي حول مسألة السد تعكس حرصهما المشترك على تحقيق العدالة في توزيع مياه النيل بما يحول دون التوتر ويكرس التعاون.كما و أكدت الأردن على أن الأمن المائي لمصر والسودان الشقيقتين هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، وأن المملكة تقف بالمطلق مع مصر والسودان في حماية حقوقهما.Abir Elmugamar Paris / France 07/07/2021 ......
#الأردن
#الأمن
#المائي
#لمصر
#والسودان
#الشقيقتين
#يتجزأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724356
الحوار المتمدن
عبير سويكت - الأردن : الأمن المائي لمصر والسودان الشقيقتين هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي.
رمضان حمزة محمد : نهرالزاب الصغير في عنق الزجاجة بعد ممارسة إيران الإرهاب المائي وإعلان حرب غنائم المياه بحق العراق
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ينبع نهر الزاب الأسفل أو الزاب الصغير من الأراضي الإيرانية ويتكون من إلتقاء جدولين ليشكلا معا هذا النهر في حوض يسمى “جمى كالفة” في محافظة إذريبجان غرب في إيران ويتجه الى جهة الجنوب والجنوب الشرق ليدخل حدود العراق عند ناحية ماوت في محافظة السليمانية ويلتقي به رافد صغير آخر يدعى بنهر سيوايل ويتجه ضمن أراضي الأقليم باتجاه الشمال الغربي في مسار ضيق وعر ليدخل بحيرة سد دوكان بعد مروره من أراضي قضاء رانية ومن بحيرة دوكان يتجه باتجاه الجنوب الغربي لمسافة 401 كليومتر ليصب في نهر دجلة شمال قضاء بيجي في محافظة صلاح الدين، جغرافيا يقع حوض نهر الزاب الاسفل بين دائرة العرض 33.216 و 35.833، شمال وخطوط الطول44.50 و46.833 شرق يبلغ طول النهر حوالي 401 كم داخل العراق و مساحة حوض التغذية الكلي حوالي 22250 كم الجزء الأكبر من الحوض حوالي (77٪-;-) يقع داخل العراق والباقي (23٪-;-) في إيران. الوارد السنوي لنهر الزاب الصغير يبلغ ( 7.2 ) مليار كتر مكعب ومعدل تصريفه (227) متر مكعب بالثانية، ويمتد الحوض في مناطق مناخية وإيكولوجية متنوعة جدا. ويقل متوسط الهطول السنوي ضمن أراضي الحوض من أكثر من 1000 ملم في جبال زاكروس من جهة إيرن إلى أقل من 200 ملم في المناطق التي يلتقي فبها رافد الزاب الصغير مع نهر دجلة في العراق حوالي 92٪-;- من هطول الأمطار السنوي والثلوج يتساقط بين تشرين الثاني / نوفمبر وأيار / مايو، وكثيرا ما يكون هناك أمطار قليلة من حزيران إلى أوائل الخريف في تشرين الاول /أكتوبر. كمية وتوقيت هطول الأمطار في فصلي الشتاء والربيع متغير للغاية بين السنوات.زادت في السنوات الأخيرة إستخدامات مياه هذا الرافد في كل من الدولتين المتشاطئتين إيران والعراق فقامت جمهورية إيران الإسلامية باشاء عدد من السدود والمنشآت الهندسية على مجرى هذا النهر داخل أراضيها منها مؤخرا تم بناء سد بانه و سد سردشت ( الذي تم البدء باعمال الخزن فيه منذ 22 من شهر حزيران الفائت 2017) وسبب في قطع كلي لمياه هذا الرافد المهم عن إقليم كوردستان وبقية العراق، سد ساردشت هو سد يقع بحدود(13) كم جنوب شرق قضاء سردشت في مقاطعة أذربيجان الغربية الإيرانية السد الذي أثار تشغيله في النصف الاخير من شهر حزيران الماضي هذا العام له سعة خزنية إجمالية تقدرب(545) مليون م3 وسعة التخزين العادية بحدود (380) مليون م3 وبارتفاع 114 متر من قاع النهر. وملحق بها محطة الطاقة الكهرومائية بطاقة إنتاجية 150 ميكاواط ويضمن إمدادات المياه لزراعية (14000) هكتارعلما بان هناك بعض السدود الأخرى هي قيد التخطيط مثل سدود شيفاهان وغارجهال.يضاف الى هذه المخاطر بان دولة ايران لم تشعر حكومة العراق بخططها بتشغيل وإملاء هذه السدود أسوة بتركيا وانما كل إجراءاتها من طرف واحد باعتبارها الطرف الاقوى عسكريا، إقتصاديا، وسياسيا والخطوة الأخطر والتي تنفرد بها إيرن هي نقل المياه بين الأحواض داخل أرضيها كما فعلت ذلك في حوض نهر الوند ونهر الكارون والنقطة الاخطر التي يواجه مصير المياه في نهر الزاب الصغير هو المخطط الذي قيد الإنشاء حاليا هو لنقل ما تبقى من مياه حوض نهر الزاب الصغير إلى حوض بحيرة أورمية في محاولة لإنعاش وتجديد هذه البحيرة المالحة وإرواء حوالي 9400 هكتار من الأراضي الزراعية في تلك المنطقة ومع ذلك، فإن مستقبل التنمية في أيران هو بالاساس على حساب الدولة الجارة العراق واقليمه الناهض لذا يتطلب ان تتفهم حكومة إيران الجارة الشرقية عمق تأثير هذه الأنشطة التي تقوم بها على نظام تدفق النهر الى العراق كون البلد الواقع الى الاسفل من منابع النهر وح ......
#نهرالزاب
#الصغير
#الزجاجة
#ممارسة
#إيران
#الإرهاب
#المائي
#وإعلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730716
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ينبع نهر الزاب الأسفل أو الزاب الصغير من الأراضي الإيرانية ويتكون من إلتقاء جدولين ليشكلا معا هذا النهر في حوض يسمى “جمى كالفة” في محافظة إذريبجان غرب في إيران ويتجه الى جهة الجنوب والجنوب الشرق ليدخل حدود العراق عند ناحية ماوت في محافظة السليمانية ويلتقي به رافد صغير آخر يدعى بنهر سيوايل ويتجه ضمن أراضي الأقليم باتجاه الشمال الغربي في مسار ضيق وعر ليدخل بحيرة سد دوكان بعد مروره من أراضي قضاء رانية ومن بحيرة دوكان يتجه باتجاه الجنوب الغربي لمسافة 401 كليومتر ليصب في نهر دجلة شمال قضاء بيجي في محافظة صلاح الدين، جغرافيا يقع حوض نهر الزاب الاسفل بين دائرة العرض 33.216 و 35.833، شمال وخطوط الطول44.50 و46.833 شرق يبلغ طول النهر حوالي 401 كم داخل العراق و مساحة حوض التغذية الكلي حوالي 22250 كم الجزء الأكبر من الحوض حوالي (77٪-;-) يقع داخل العراق والباقي (23٪-;-) في إيران. الوارد السنوي لنهر الزاب الصغير يبلغ ( 7.2 ) مليار كتر مكعب ومعدل تصريفه (227) متر مكعب بالثانية، ويمتد الحوض في مناطق مناخية وإيكولوجية متنوعة جدا. ويقل متوسط الهطول السنوي ضمن أراضي الحوض من أكثر من 1000 ملم في جبال زاكروس من جهة إيرن إلى أقل من 200 ملم في المناطق التي يلتقي فبها رافد الزاب الصغير مع نهر دجلة في العراق حوالي 92٪-;- من هطول الأمطار السنوي والثلوج يتساقط بين تشرين الثاني / نوفمبر وأيار / مايو، وكثيرا ما يكون هناك أمطار قليلة من حزيران إلى أوائل الخريف في تشرين الاول /أكتوبر. كمية وتوقيت هطول الأمطار في فصلي الشتاء والربيع متغير للغاية بين السنوات.زادت في السنوات الأخيرة إستخدامات مياه هذا الرافد في كل من الدولتين المتشاطئتين إيران والعراق فقامت جمهورية إيران الإسلامية باشاء عدد من السدود والمنشآت الهندسية على مجرى هذا النهر داخل أراضيها منها مؤخرا تم بناء سد بانه و سد سردشت ( الذي تم البدء باعمال الخزن فيه منذ 22 من شهر حزيران الفائت 2017) وسبب في قطع كلي لمياه هذا الرافد المهم عن إقليم كوردستان وبقية العراق، سد ساردشت هو سد يقع بحدود(13) كم جنوب شرق قضاء سردشت في مقاطعة أذربيجان الغربية الإيرانية السد الذي أثار تشغيله في النصف الاخير من شهر حزيران الماضي هذا العام له سعة خزنية إجمالية تقدرب(545) مليون م3 وسعة التخزين العادية بحدود (380) مليون م3 وبارتفاع 114 متر من قاع النهر. وملحق بها محطة الطاقة الكهرومائية بطاقة إنتاجية 150 ميكاواط ويضمن إمدادات المياه لزراعية (14000) هكتارعلما بان هناك بعض السدود الأخرى هي قيد التخطيط مثل سدود شيفاهان وغارجهال.يضاف الى هذه المخاطر بان دولة ايران لم تشعر حكومة العراق بخططها بتشغيل وإملاء هذه السدود أسوة بتركيا وانما كل إجراءاتها من طرف واحد باعتبارها الطرف الاقوى عسكريا، إقتصاديا، وسياسيا والخطوة الأخطر والتي تنفرد بها إيرن هي نقل المياه بين الأحواض داخل أرضيها كما فعلت ذلك في حوض نهر الوند ونهر الكارون والنقطة الاخطر التي يواجه مصير المياه في نهر الزاب الصغير هو المخطط الذي قيد الإنشاء حاليا هو لنقل ما تبقى من مياه حوض نهر الزاب الصغير إلى حوض بحيرة أورمية في محاولة لإنعاش وتجديد هذه البحيرة المالحة وإرواء حوالي 9400 هكتار من الأراضي الزراعية في تلك المنطقة ومع ذلك، فإن مستقبل التنمية في أيران هو بالاساس على حساب الدولة الجارة العراق واقليمه الناهض لذا يتطلب ان تتفهم حكومة إيران الجارة الشرقية عمق تأثير هذه الأنشطة التي تقوم بها على نظام تدفق النهر الى العراق كون البلد الواقع الى الاسفل من منابع النهر وح ......
#نهرالزاب
#الصغير
#الزجاجة
#ممارسة
#إيران
#الإرهاب
#المائي
#وإعلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730716
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - نهرالزاب الصغير في عنق الزجاجة بعد ممارسة إيران الإرهاب المائي وإعلان حرب غنائم المياه بحق العراق
رمضان حمزة محمد : الوضع المائي في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام سينتقل من حالة الوفرة المائية الى حالة الندرة - العراق سيكون أكثرها تأثراً كونها دولة مصب. ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد إذا كانت السياسة العامة هي التي تحدد أنظمة الحكم في البلدان، فان المياه بلا شك هي التي ستؤشر مستقبل البلدان، العراق كونها دولة مصب للأنهار الدولية المشتركة والعابرة للحدود مع تركيا وإيران ، وفي ظل سياسات هذه الدول في الجوار الجغرافي المتشاطئ مع العراق والتي تتحكم بتصاريف هذه الأنهار من خلال بناء السدود وتحويل مجاري هذه الأنهار وروافدهم الى داخل أراضيهم ، إضافة الى تأثيرات تغيير المناخ ، لذلك فان العراق سيعاني من أزمات مائية خانقة في المستقبل المنظور،عليه نرى ونقترح إطارعمـل يأخـذ بالإعتبارالمقاربات ووجهات النظر لأصحاب (الخبرة والإختصاص)، عند تخطيط وتقييم قطاع المياه والري لضمان التخطيط القصير والمتوسط والبعيد المدى لمشاريع المياه والري وضرورة تبني وزارة الموارد المائية مسؤلية ""المياه"" بدءاً من قياسات الرصد للأمطار والثلوج والمحطات الهيدرولوجية الى أعمال الخزن والخزين الإستراتيجي ، وتخصيص تمويل لتأهيل البنى التحتية لمشاريع المياه والري التي تقادمت عليه الزمن والبدء بالمسوحات الهيدرولوجية والجيوفيزيائية الميدانية للعراق لتقييم المياه السطحية وإحتياطي المياه الجوفية، واستخدام التقنيات المتطورة من البرامج الحاسوبية والموديلات الرياضية والتحسس النائي والمرئيات الفضائية وعدم الإعتماد على البيانات القديمة لتقييم مستقبل العراق المائي؟؟؟كون تغيرات المناخ ستسبب في دخول المنطقة "العصر الجليدي المصغر" خصوصاً النقص في توفر المياه العذبة والسبب الرئيس الآخر لذلك هو سوء الإدارة في استخدامات هذا المورد النفيس. حيث أن“صحة الإنسان ورفاهيته والأمن المائي والغذائي والتنمية المستدامة والنظم الأيكولوجية معرضة جميعاً للخطر ما لم تتم إدارة الموارد المائية في العراق حالياً ومستقبلاً بفاعلية تفوق الأدارات السابقة والتكييف مع تغييرات المناخ وتقلباته المشار اليه. مما يتطلب ضرورة وضع سياسات وخطط استراتيجية وطنية وأقليمية حول أحواض الأنهار الدولية المشتركة السطحية منها والجوفية لحماية كمية ونوعية موارد المياه العذبة وإمداداتها بهدف حماية الإنسان والبيئة وضمان إستمرار التنمية المستدامة. فهذه دولة إيران التي قعطت مياه حوالي أكثر من 20 رافداُ كانت تغذي الأراضي الزراعية في العراق ومصدر لخزين إستراتيجي لمجموعة أساسية من سدود العراق وهي "دوكان، دربنديخان، وحمربن" وبسعة اجمالية تقدر بحوالي (15) مليار متر مكعب، قامت بتخزين المياه خلف السدود التي أنشئتها على جميع الأنهار في ايران وبتركيز شديد جداً على الانهار المشتركة مع العراق وبما يتجاوز 19 مليار متر مكعب بحلول 4-1-2022. بسبب تراجع هطول الأمطار في جميع أنحاء ايران تقريباً وحدوث جفاف حاد في العام 2021 ، وتسبب في ارتفاع درجة الحرارة في إيران خلال صيف عام 2021 ، مما اضطرت وزارة الطاقة إلى تنفيذ برامج جديدة لإدارة استهلاك المياه والكهرباء. من بين ما مجموعه 183 سدا قيد التشغيل حاليا في جميع أنحاء إيران ، 52 منها مرتبطة بمنطقة مستجمعات بحر قزوين ، و 12 في حوض أوروميه ، و 68 سدا في الخليج العربي وخليج عمان ، و 34 سدا في الهضبة الوسطى ، 11 سدا في حوض تجمع سرخس ، وستة سدود أخرى تقع عبر الحوض الحدودي الشرقي (هامون). هذا من جانب إيران، وأما من الجانب الآخر فان تركيا هي الأخرى مستمرة باكمال منظومة "سد إليسو – الجزرة" وهي المنظومة التي أسميتها بالمنظومة الخانفة للعراق وهي التي ستسبب في إخراج "سد الموصل" ذو السعة الخزنية البالغة (11) مليار متر مكعب من الخدمة لينضم هذا السد الى مجموعة السدود الاخرى التي عزمت إيران الى حرمانها م ......
#الوضع
#المائي
#منطقة
#الشرق
#الأوسط
#بشكل
#سينتقل
#حالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743474
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد إذا كانت السياسة العامة هي التي تحدد أنظمة الحكم في البلدان، فان المياه بلا شك هي التي ستؤشر مستقبل البلدان، العراق كونها دولة مصب للأنهار الدولية المشتركة والعابرة للحدود مع تركيا وإيران ، وفي ظل سياسات هذه الدول في الجوار الجغرافي المتشاطئ مع العراق والتي تتحكم بتصاريف هذه الأنهار من خلال بناء السدود وتحويل مجاري هذه الأنهار وروافدهم الى داخل أراضيهم ، إضافة الى تأثيرات تغيير المناخ ، لذلك فان العراق سيعاني من أزمات مائية خانقة في المستقبل المنظور،عليه نرى ونقترح إطارعمـل يأخـذ بالإعتبارالمقاربات ووجهات النظر لأصحاب (الخبرة والإختصاص)، عند تخطيط وتقييم قطاع المياه والري لضمان التخطيط القصير والمتوسط والبعيد المدى لمشاريع المياه والري وضرورة تبني وزارة الموارد المائية مسؤلية ""المياه"" بدءاً من قياسات الرصد للأمطار والثلوج والمحطات الهيدرولوجية الى أعمال الخزن والخزين الإستراتيجي ، وتخصيص تمويل لتأهيل البنى التحتية لمشاريع المياه والري التي تقادمت عليه الزمن والبدء بالمسوحات الهيدرولوجية والجيوفيزيائية الميدانية للعراق لتقييم المياه السطحية وإحتياطي المياه الجوفية، واستخدام التقنيات المتطورة من البرامج الحاسوبية والموديلات الرياضية والتحسس النائي والمرئيات الفضائية وعدم الإعتماد على البيانات القديمة لتقييم مستقبل العراق المائي؟؟؟كون تغيرات المناخ ستسبب في دخول المنطقة "العصر الجليدي المصغر" خصوصاً النقص في توفر المياه العذبة والسبب الرئيس الآخر لذلك هو سوء الإدارة في استخدامات هذا المورد النفيس. حيث أن“صحة الإنسان ورفاهيته والأمن المائي والغذائي والتنمية المستدامة والنظم الأيكولوجية معرضة جميعاً للخطر ما لم تتم إدارة الموارد المائية في العراق حالياً ومستقبلاً بفاعلية تفوق الأدارات السابقة والتكييف مع تغييرات المناخ وتقلباته المشار اليه. مما يتطلب ضرورة وضع سياسات وخطط استراتيجية وطنية وأقليمية حول أحواض الأنهار الدولية المشتركة السطحية منها والجوفية لحماية كمية ونوعية موارد المياه العذبة وإمداداتها بهدف حماية الإنسان والبيئة وضمان إستمرار التنمية المستدامة. فهذه دولة إيران التي قعطت مياه حوالي أكثر من 20 رافداُ كانت تغذي الأراضي الزراعية في العراق ومصدر لخزين إستراتيجي لمجموعة أساسية من سدود العراق وهي "دوكان، دربنديخان، وحمربن" وبسعة اجمالية تقدر بحوالي (15) مليار متر مكعب، قامت بتخزين المياه خلف السدود التي أنشئتها على جميع الأنهار في ايران وبتركيز شديد جداً على الانهار المشتركة مع العراق وبما يتجاوز 19 مليار متر مكعب بحلول 4-1-2022. بسبب تراجع هطول الأمطار في جميع أنحاء ايران تقريباً وحدوث جفاف حاد في العام 2021 ، وتسبب في ارتفاع درجة الحرارة في إيران خلال صيف عام 2021 ، مما اضطرت وزارة الطاقة إلى تنفيذ برامج جديدة لإدارة استهلاك المياه والكهرباء. من بين ما مجموعه 183 سدا قيد التشغيل حاليا في جميع أنحاء إيران ، 52 منها مرتبطة بمنطقة مستجمعات بحر قزوين ، و 12 في حوض أوروميه ، و 68 سدا في الخليج العربي وخليج عمان ، و 34 سدا في الهضبة الوسطى ، 11 سدا في حوض تجمع سرخس ، وستة سدود أخرى تقع عبر الحوض الحدودي الشرقي (هامون). هذا من جانب إيران، وأما من الجانب الآخر فان تركيا هي الأخرى مستمرة باكمال منظومة "سد إليسو – الجزرة" وهي المنظومة التي أسميتها بالمنظومة الخانفة للعراق وهي التي ستسبب في إخراج "سد الموصل" ذو السعة الخزنية البالغة (11) مليار متر مكعب من الخدمة لينضم هذا السد الى مجموعة السدود الاخرى التي عزمت إيران الى حرمانها م ......
#الوضع
#المائي
#منطقة
#الشرق
#الأوسط
#بشكل
#سينتقل
#حالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743474
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - الوضع المائي في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام سينتقل من حالة الوفرة المائية الى حالة الندرة - العراق سيكون أكثرها…
رمضان حمزة محمد : هل إستهداف الأمن المائي والغذائي للعراق هو لتعطيش العراق من ثم بخلق أزمة اقتصادية تليها فوضى سياسية واجتماعية.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد رغم شدة الأزمة المائية إلا أن العراق لا يزال لم يبدل نمط سياساته وسلوكياته تجاه إدارة المياه، لذا يتطلب التمّيز بين بأوهام الوعود التركية والإيرانية بعدم حرمان العراق من حصصه المائية وتهربهم من الحوار الموضوعي بشأن تقاسم الحصص المائية بعدالة وإنصاف، وبين سوء ادارة مواردنا المائية المتاحة والتي يتطلب إصلاح في البنى التحتية الارتكازية والبدء بمشاريع جديدة. لان تركيا وايران وتبعاً للظروف التي تحيط باقتصادياتهم وحسب تلقي هذه الإقتصاديات انتكاسات مستمرة فهي بحق مؤلمة لمستقبل التنمية والتطور في تركيا وإيران، وواقع العزلة التي بات تعيشها تركيا بعد إيران كونهم يخالفون كل السياقات المنطقية. وكون وعودهم لا تتعدى اكثر من مواقف لفظية وشكلية لوسائل الإعلام، لذا يتطلب من العراق أن يكون موقفه اشد وقعاً على التجارة معهم ليعكس واقع النهاية بتحكمهم المطلق بحصص العراق المائية. وفي ظل كل هذه المجريات لن يكون من الصعوبة اطلاقاً التقدير ان المسار الانحداري للسياسات المائية لتركيا وايران لم يكن ينتظر أي مؤشرات لتدل عليه فإذا بهذا الهبوط الكبيروالسريع لقيمة عملاتهم الوطنية امام الدولار الأمريكي والتي افتقرت الى حسابات موضوعية كان ينبغي على الأتراك والإيرانيين اجراءها بلا تسرع ومكابرة مما أدى الى اظهار الانكشاف الأخطر لمخططاتهم تجاه تعطيش العراق والذي نأمل أن يتخبط من فشل الى آخر ، وعلى العراق في المقابل معرفة في ما يتقنه الأتراك والايرانيين من رمي تبعات قلة التصاريف المائية الى مواسم الجفاف وسوء الادارة المائية في العراق.؟ ......
#إستهداف
#الأمن
#المائي
#والغذائي
#للعراق
#لتعطيش
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743972
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد رغم شدة الأزمة المائية إلا أن العراق لا يزال لم يبدل نمط سياساته وسلوكياته تجاه إدارة المياه، لذا يتطلب التمّيز بين بأوهام الوعود التركية والإيرانية بعدم حرمان العراق من حصصه المائية وتهربهم من الحوار الموضوعي بشأن تقاسم الحصص المائية بعدالة وإنصاف، وبين سوء ادارة مواردنا المائية المتاحة والتي يتطلب إصلاح في البنى التحتية الارتكازية والبدء بمشاريع جديدة. لان تركيا وايران وتبعاً للظروف التي تحيط باقتصادياتهم وحسب تلقي هذه الإقتصاديات انتكاسات مستمرة فهي بحق مؤلمة لمستقبل التنمية والتطور في تركيا وإيران، وواقع العزلة التي بات تعيشها تركيا بعد إيران كونهم يخالفون كل السياقات المنطقية. وكون وعودهم لا تتعدى اكثر من مواقف لفظية وشكلية لوسائل الإعلام، لذا يتطلب من العراق أن يكون موقفه اشد وقعاً على التجارة معهم ليعكس واقع النهاية بتحكمهم المطلق بحصص العراق المائية. وفي ظل كل هذه المجريات لن يكون من الصعوبة اطلاقاً التقدير ان المسار الانحداري للسياسات المائية لتركيا وايران لم يكن ينتظر أي مؤشرات لتدل عليه فإذا بهذا الهبوط الكبيروالسريع لقيمة عملاتهم الوطنية امام الدولار الأمريكي والتي افتقرت الى حسابات موضوعية كان ينبغي على الأتراك والإيرانيين اجراءها بلا تسرع ومكابرة مما أدى الى اظهار الانكشاف الأخطر لمخططاتهم تجاه تعطيش العراق والذي نأمل أن يتخبط من فشل الى آخر ، وعلى العراق في المقابل معرفة في ما يتقنه الأتراك والايرانيين من رمي تبعات قلة التصاريف المائية الى مواسم الجفاف وسوء الادارة المائية في العراق.؟ ......
#إستهداف
#الأمن
#المائي
#والغذائي
#للعراق
#لتعطيش
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743972
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - هل إستهداف الأمن المائي والغذائي للعراق هو لتعطيش العراق من ثم بخلق أزمة اقتصادية تليها فوضى سياسية واجتماعية.؟
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي على مفترق طرق..هل من إدارة رشيدة للمياه.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد العراق سيكون على مفترق طرق، بسبب الحوكمة الضعيفة والموارد المائية المحدودة والبنية التحتية المتدهورة ، في الوقت الذى تشتد الحاجة إلى المياه لمختلف الإستخدامات مما يزيد من عمليات نزوح جماعية للسكان. وكلُ ذلك سيؤجج النزاع على المياه وتكون هنالك خسائر بشرية واقتصادية فادحة لا سامح الله ، لان ما يتبقى من المياه يتضاءل تحت ضغط النمو السكاني السريع والتحضر المقترن بتغير المناخ،وفي ظل أنظمة إدارة المياه الحالية ، وإنها لحقيقة مؤسفة أن العراق يعدُ من أكثر الدول تأثراً ضمن سياقات الهشاشة في المنطقة وهي الدولة الأكثر تضرراً أيضًا في مواجهة أكبر التحديات المتعلقة بندرة المياه وتلوثها.هذا الواقع سيضع العراق على أجندة العطش ، وهذا مما يجعل العراق بحاجة الى مضاعفة الجهود نحو إدارة مستدامة وفعالة وحوكمة رشيدة لموارد المياه في ظل ظروف الشحة والندرة المائية الحالية والمتوقعة أن تكون أكثر شحة في المستقبل المنظور وبطرق موثوقة ومعقولة التكلفة لضمان إيصال خدمات المياه للزراعة وللشرب وللجميع والحماية من الكوارث الإنسانية المتعلقة بالمياه. كون المؤشرات الإستراتيجية تشير بان العراق سيواجه تحديات جمة بنقص واردات المياه من تركيا وايران، يضاف اليها مؤشرات تغيرات المناخ.لذا بات من المؤكد بانه لن يتحسن أي شيء في العراق ما لم يتعامل العراق بجدية مع سياسات المياه وممارسات الري التقليدية وإهدار المياه….؟لكون موجة الجفاف في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والعراق بشكل خاص مستمر منذ العام 2000، وقد تخللتها بضع سنوات رطبة كان آخرها عام 2019. لذا قد يستغرق الأمر عدة سنوات مطيرة ومتوالية لإزالة آثار الجفاف تماما.!؟وهذا مدعاة للعمل الجدٌي في توفير المياه لانها تحقق الشعور بالأمان والإستدامة والتنمية ورفاه الإنسان من المستوى المحلي إلى الدولي وتضمن الأمن المائي للمواطن والدولة؟ويشعر الإنسان والمجتمع بتذوق الحياة ولذة الإستقرار السياسي،الإقتصادي والإجتماعي للمجتمع وضمان بيئة نظيفة يكون بوجود المياه وحسنُ إستغلالها للتنمية.لذلك نأمل أن يكون العراق قد أدركت أهمية التخطيط لمستقبل الموارد المائية والعمل الشامل لمعالجة آثار التغير المناخي والتكييف مع هذه الظاهرة الكونية. وليس إعتماد ثلوج وامطار هذا العام 2022 بعد موسم الجفاف معياراً للتغاضي عن المطالبة الجدية بحقوق العراق المائية من دول التشارك المائي تركيا وايران وذلك من خلال وضع منهجية علمية متكاملة لترشيد إستهلاك المياه وحوكمة رشيدة في جميع القطاعات وبالأخص القطاع الزراعي الأكثر إستهلاكاً للمياه منها تحديث طرق الري ودعم التقدم في مسار الاقتصاد الزراعي وبناء قدرات المجتمعات المحلية وخاصة في مدن وأرياف الجنوب كون العراق دولة مصب وكذلك بناء قدرات المؤسسات في القطاع العام فيما يخص ترشيد وحوكمة المياه وقضايا التغير المناخي. ليتسنى إدارة الندرة المائية وشحتها لتأمين وضمان مستقبل العراق " كون أزمة المياه هي أزمة إدارة على مختلف المستويات؟ ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#مفترق
#طرق..هل
#إدارة
#رشيدة
#للمياه.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745833
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد العراق سيكون على مفترق طرق، بسبب الحوكمة الضعيفة والموارد المائية المحدودة والبنية التحتية المتدهورة ، في الوقت الذى تشتد الحاجة إلى المياه لمختلف الإستخدامات مما يزيد من عمليات نزوح جماعية للسكان. وكلُ ذلك سيؤجج النزاع على المياه وتكون هنالك خسائر بشرية واقتصادية فادحة لا سامح الله ، لان ما يتبقى من المياه يتضاءل تحت ضغط النمو السكاني السريع والتحضر المقترن بتغير المناخ،وفي ظل أنظمة إدارة المياه الحالية ، وإنها لحقيقة مؤسفة أن العراق يعدُ من أكثر الدول تأثراً ضمن سياقات الهشاشة في المنطقة وهي الدولة الأكثر تضرراً أيضًا في مواجهة أكبر التحديات المتعلقة بندرة المياه وتلوثها.هذا الواقع سيضع العراق على أجندة العطش ، وهذا مما يجعل العراق بحاجة الى مضاعفة الجهود نحو إدارة مستدامة وفعالة وحوكمة رشيدة لموارد المياه في ظل ظروف الشحة والندرة المائية الحالية والمتوقعة أن تكون أكثر شحة في المستقبل المنظور وبطرق موثوقة ومعقولة التكلفة لضمان إيصال خدمات المياه للزراعة وللشرب وللجميع والحماية من الكوارث الإنسانية المتعلقة بالمياه. كون المؤشرات الإستراتيجية تشير بان العراق سيواجه تحديات جمة بنقص واردات المياه من تركيا وايران، يضاف اليها مؤشرات تغيرات المناخ.لذا بات من المؤكد بانه لن يتحسن أي شيء في العراق ما لم يتعامل العراق بجدية مع سياسات المياه وممارسات الري التقليدية وإهدار المياه….؟لكون موجة الجفاف في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والعراق بشكل خاص مستمر منذ العام 2000، وقد تخللتها بضع سنوات رطبة كان آخرها عام 2019. لذا قد يستغرق الأمر عدة سنوات مطيرة ومتوالية لإزالة آثار الجفاف تماما.!؟وهذا مدعاة للعمل الجدٌي في توفير المياه لانها تحقق الشعور بالأمان والإستدامة والتنمية ورفاه الإنسان من المستوى المحلي إلى الدولي وتضمن الأمن المائي للمواطن والدولة؟ويشعر الإنسان والمجتمع بتذوق الحياة ولذة الإستقرار السياسي،الإقتصادي والإجتماعي للمجتمع وضمان بيئة نظيفة يكون بوجود المياه وحسنُ إستغلالها للتنمية.لذلك نأمل أن يكون العراق قد أدركت أهمية التخطيط لمستقبل الموارد المائية والعمل الشامل لمعالجة آثار التغير المناخي والتكييف مع هذه الظاهرة الكونية. وليس إعتماد ثلوج وامطار هذا العام 2022 بعد موسم الجفاف معياراً للتغاضي عن المطالبة الجدية بحقوق العراق المائية من دول التشارك المائي تركيا وايران وذلك من خلال وضع منهجية علمية متكاملة لترشيد إستهلاك المياه وحوكمة رشيدة في جميع القطاعات وبالأخص القطاع الزراعي الأكثر إستهلاكاً للمياه منها تحديث طرق الري ودعم التقدم في مسار الاقتصاد الزراعي وبناء قدرات المجتمعات المحلية وخاصة في مدن وأرياف الجنوب كون العراق دولة مصب وكذلك بناء قدرات المؤسسات في القطاع العام فيما يخص ترشيد وحوكمة المياه وقضايا التغير المناخي. ليتسنى إدارة الندرة المائية وشحتها لتأمين وضمان مستقبل العراق " كون أزمة المياه هي أزمة إدارة على مختلف المستويات؟ ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#مفترق
#طرق..هل
#إدارة
#رشيدة
#للمياه.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745833
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - مستقبل العراق المائي على مفترق طرق..هل من إدارة رشيدة للمياه.؟
ماجد احمد الزاملي : انعكاسات الأمن المائي على الأمن القومي العربي عامةً وعلى بلدان حوض دجلة والفرات خاصةً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أهمية الأمن المائي تبرز بوصفه من الموضوعات الاستراتيجية ذات العلاقة بالأمن الوطني والأمـن القـومي بشكل عام . فمنذ زمن غـير بعيـد بدأ الفكـر الاسـتراتيجي الـدولي يعطـي مفهـوم الأمـن المـائي اهتمامـه الخـاص فهناك علاقة وطيدة بين الأمـن المـائي وبـين الاسـتقلال الاقتصـادي والسياسـي ، وان تحقيـق الأول يقـود الى تحقيـق الثـاني، كمـا ان فقدان الأول ينتهي الى فقدان الثاني. ويمكننا ان نُعرِّف الأمن القومي بأنه الحفاظ علي كيان الدولة والمجتمع أو عدد من الدول والمجتمعات ذات الرابطة القومية ضد الأخطار التي تتهددها داخليا وخارجيا ، والعمل علي تحقيق أهدافها وغايتها مما يدعم من كياناتها. والدول العربية لم تستثمر موارد المياه المتاحة لديها بشكل فعال ، والدولة الوحيدة التي تفعل ذلك في المنطقة هي الكيان الإسرائيلي حيث استولى علي مصادر المياه العربية في الضفة الغربية والجولان وحول مياه نهر الأردن ونهر الليطاني ، وهو يتطلع باستمرار نحو مصادر مياه عربية جديدة, لذلك فالإجراءات التي يجب أن تُتخذ لحماية الأمن القومي العربي أن تمثل تصرفا جماعياً من جانب الدول العربية متضامنة ، لرد أي تهديد لأمنها القومي بأية صورة من الصور ، لا أن تركز كل دولة على أمنها الوطني كوحدة متميزة بين الدول ، فالأمن القومي العربي كلاً واحداً لا يتجزأ بالرغم من ما واجهه من عوامل التفكك للسـيادة الوطنيـة وللأمـن القـومي الشـامل(1). ومع نمو السكان في الوطن العربي فإن مشكلة ندرة المياه تتفاقم كنتيجة منطقية لتزايد الطلب على المياه لتلبية الاحتياجات الصناعية والزراعية. ولا تقتصر مشكلة المياه في الوطن العربي على الهدر انما تمتد الى النوعية التي تتردى وتتحول إلى مياه غير صالحة للإستخدام لأسباب متعددة. وتسري مشكلة المياه على كل المصادر المائية في الوطن العربي فالأنهار العربية الكبرى مثل النيل ودجلة والفرات تنبع من دول غير عربية دول الجوار الجغرافي وتجري وتصب في بلدان عربية يجعل لدول المنبع ميزة إستراتيجية في مواجهة البلدان العربية. إنَّ القضية الأهم لمشاريع التعاون التركي / العربي بشـأن الميـاه هـي حـل مسـألة تقاسـم ميـاه دجلـة والفرات ، وهذا الأمر يتطلب التعاون في توزيع هذه الثروة المائية ، لأن انعدام الثقة المتبادلة قد يولد توترا . ً ونزاعـا ,كذلك ايجاد مشاريع مائية زراعية بين العراق وسوريا وتركيا بهدف ضمان اسـتمرار تـدفق الميـاه الى سـوريا والعـراق وبكميات مناسبة ، يضاف الى ذلك العمل على تشكيل عوامل ضغط في مجال العلاقـات الاقتصـادية والتجاريـة والسياحية لغرض التأثير على الموقف التركي والدفع به باتجاه التجاوب لتحقيـق المصـالح المشـروعة لسـوريا والعـراق في المياه المشتركة .كما يتطلب الاستغلال الأمثل للمياه الجوفية ومياه الأمطار استثمارات ضخمة لإقامة التجهيزات والمشروعات اللازمة لهذا الاستغلال,كما أن مشروعات تحلية المياه تحتاج بالإضافة إلى الاستثمارات الضخمة تكنولوجيا متقدمة هكذا يصبح لكل مورد مشكلاته المتعددة , متعددة الابعاد تحتاج للتعامل الناضج معها إلى آليات مؤسسية متقدمة . وبما ان الماء في الوطن العربي عنصرًا أساسيًا في صياغة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية والتي تتركز على مدى تأثير مشكلات المياه في هذه المنطقة على مصالحها الاستراتيجية. الأمر الذي أدى إلى بروز الاهتمام الأمريكي بمياه الوطن العربي وجعله على رأس هذه الاهتمامات في المنطقة. ان الصراع في الشرق الأوسط على مصادر المياه المحدودة والمهددة بالخطر يمكن أن يقود إلى هيجان لم يسبق له مثيل في المنطقة، وأن لشحة المياه آثار كبرى على التنمية ......
#انعكاسات
#الأمن
#المائي
#الأمن
#القومي
#العربي
#عامةً
#وعلى
#بلدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746664
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أهمية الأمن المائي تبرز بوصفه من الموضوعات الاستراتيجية ذات العلاقة بالأمن الوطني والأمـن القـومي بشكل عام . فمنذ زمن غـير بعيـد بدأ الفكـر الاسـتراتيجي الـدولي يعطـي مفهـوم الأمـن المـائي اهتمامـه الخـاص فهناك علاقة وطيدة بين الأمـن المـائي وبـين الاسـتقلال الاقتصـادي والسياسـي ، وان تحقيـق الأول يقـود الى تحقيـق الثـاني، كمـا ان فقدان الأول ينتهي الى فقدان الثاني. ويمكننا ان نُعرِّف الأمن القومي بأنه الحفاظ علي كيان الدولة والمجتمع أو عدد من الدول والمجتمعات ذات الرابطة القومية ضد الأخطار التي تتهددها داخليا وخارجيا ، والعمل علي تحقيق أهدافها وغايتها مما يدعم من كياناتها. والدول العربية لم تستثمر موارد المياه المتاحة لديها بشكل فعال ، والدولة الوحيدة التي تفعل ذلك في المنطقة هي الكيان الإسرائيلي حيث استولى علي مصادر المياه العربية في الضفة الغربية والجولان وحول مياه نهر الأردن ونهر الليطاني ، وهو يتطلع باستمرار نحو مصادر مياه عربية جديدة, لذلك فالإجراءات التي يجب أن تُتخذ لحماية الأمن القومي العربي أن تمثل تصرفا جماعياً من جانب الدول العربية متضامنة ، لرد أي تهديد لأمنها القومي بأية صورة من الصور ، لا أن تركز كل دولة على أمنها الوطني كوحدة متميزة بين الدول ، فالأمن القومي العربي كلاً واحداً لا يتجزأ بالرغم من ما واجهه من عوامل التفكك للسـيادة الوطنيـة وللأمـن القـومي الشـامل(1). ومع نمو السكان في الوطن العربي فإن مشكلة ندرة المياه تتفاقم كنتيجة منطقية لتزايد الطلب على المياه لتلبية الاحتياجات الصناعية والزراعية. ولا تقتصر مشكلة المياه في الوطن العربي على الهدر انما تمتد الى النوعية التي تتردى وتتحول إلى مياه غير صالحة للإستخدام لأسباب متعددة. وتسري مشكلة المياه على كل المصادر المائية في الوطن العربي فالأنهار العربية الكبرى مثل النيل ودجلة والفرات تنبع من دول غير عربية دول الجوار الجغرافي وتجري وتصب في بلدان عربية يجعل لدول المنبع ميزة إستراتيجية في مواجهة البلدان العربية. إنَّ القضية الأهم لمشاريع التعاون التركي / العربي بشـأن الميـاه هـي حـل مسـألة تقاسـم ميـاه دجلـة والفرات ، وهذا الأمر يتطلب التعاون في توزيع هذه الثروة المائية ، لأن انعدام الثقة المتبادلة قد يولد توترا . ً ونزاعـا ,كذلك ايجاد مشاريع مائية زراعية بين العراق وسوريا وتركيا بهدف ضمان اسـتمرار تـدفق الميـاه الى سـوريا والعـراق وبكميات مناسبة ، يضاف الى ذلك العمل على تشكيل عوامل ضغط في مجال العلاقـات الاقتصـادية والتجاريـة والسياحية لغرض التأثير على الموقف التركي والدفع به باتجاه التجاوب لتحقيـق المصـالح المشـروعة لسـوريا والعـراق في المياه المشتركة .كما يتطلب الاستغلال الأمثل للمياه الجوفية ومياه الأمطار استثمارات ضخمة لإقامة التجهيزات والمشروعات اللازمة لهذا الاستغلال,كما أن مشروعات تحلية المياه تحتاج بالإضافة إلى الاستثمارات الضخمة تكنولوجيا متقدمة هكذا يصبح لكل مورد مشكلاته المتعددة , متعددة الابعاد تحتاج للتعامل الناضج معها إلى آليات مؤسسية متقدمة . وبما ان الماء في الوطن العربي عنصرًا أساسيًا في صياغة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية والتي تتركز على مدى تأثير مشكلات المياه في هذه المنطقة على مصالحها الاستراتيجية. الأمر الذي أدى إلى بروز الاهتمام الأمريكي بمياه الوطن العربي وجعله على رأس هذه الاهتمامات في المنطقة. ان الصراع في الشرق الأوسط على مصادر المياه المحدودة والمهددة بالخطر يمكن أن يقود إلى هيجان لم يسبق له مثيل في المنطقة، وأن لشحة المياه آثار كبرى على التنمية ......
#انعكاسات
#الأمن
#المائي
#الأمن
#القومي
#العربي
#عامةً
#وعلى
#بلدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746664
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - انعكاسات الأمن المائي على الأمن القومي العربي عامةً وعلى بلدان حوض دجلة والفرات خاصةً
رمضان حمزة محمد : المياه الجوفية ومستقبل العراقي المائي في ظل اعلان وتسريب حديث مقتصب لأحد القائمين بالدراسة الخبير النفطي ألان گاشيت حول نتائج دراسة لليونسكو حول المياه الجوفية في العراق اكملت العام 2018. ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السؤال الذي يطرح نفسه لماذا هذا التوقيت بالذات وبعد مرور اكثر من ثلاث سنوات على تسليم الدراسة مع الخرائط والمعطيات التي توصلت اليه هذه الدراسة التي إستغرقت اكثر من ثلاث سنوات وتحت عنوان مشروع "أشري2" ، الى وزارة الموارد المائية العراقية . ولا يزال كل من تركيا وإيران ورغم ظروفهم الإقتصادية يعولون على أن يبقى العراق حديقتهم الخلفية وأكبر مستهلك لمنتوجاتهم الزراعية والصناعية وبالمناسبة ذات النوعية الرديئة وليس من النوعيات الجيدة كالتي تصدر الى البلدان الاخرى مثل دول الخليج على سبيل المثال لا الحصر. هل ذلك لثني العراق عن مطالبة كلُ من تركيا وايران بحقوقه المائية على اعتبار ان العراق لديه خزين مياه يكفيه ما عاش ام ماذا ؟ وظاهرة «تغيّر المناخ» الذي يجتاح المنطقة ومنها العراق يؤدي إلى تناقص كميات المياه المتاحة بشكل عام، لا سيما خلال مواسم الجفاف.نعم لدينا خزين جوفي لابأس به ولكن ليس بهذه الارقام المطروحة غير المؤكدة. كون الساقط المطري في العراق، هو العامل الاساسي الاول الذي يتحكم بتغذية المياه الجوفية، وطبقاً لتقسيمات الفيزيوغرافية للعراق كأحد العوامل المساهمة في تحديد الاحواض الجوفية، وهذه الدراسة إعتمدت بشكل كبير على تفسير المرئيات الفضائية، ومن الجيد أن يمتلك العراق رقما مهولا من المياه الجوفية كما يصف ويتحدث الفرنسي " ألان گاشيت " وهو ليس تخصصيا في المياه عن وجود مياه بهذا القدر من خلال التحسس النائي فقط عبر الاقمار الصناعية دون ان يردف عمله باستقصاءات ميدانية جيوفيزيائية وقياسات حقلية ..لذلك سيظل الرقم ان صح محل تساؤل كبير كونه يحدد أتجاه البوصلة الى إستثمار المياه الجوفية في العراق ونسيان العراقيين لحقوقهم وحصصهم المائية من دول التشارك المائي..والسؤال الآخر الذي يحتاج الى إجابة ماذا إذا لجأ العراق الى إستثمار الخزين الجوفي الآن ، ماذا سنترك للاجيال ان نحن عمدنا الى المياه الجوفية من الان؟؟؟ إذن أين الحقيقة وهل وجود هذه الكميات بهذا القدر هو متاح للاستخدامات المتعددة من شرب وزراعة وغيرها...الحقيقة العلمية تشير بان هذا لا يعني البتة ان وجود هذه الكميات بهذا القدر هو متاح للاستخدامات المختلفة. أبجديات علوم الهايدرولوجيا تشير الى ان نسبة المياه العذبة لا تتجاوز بمجملها 3% من مجموع المياه في الارض البالغة بشكل تقريبي 1357.5 مليون كيلو متر مكعب اي نسبة المياه العذبة منها بحدود37.5 مليون كم3. لكن السائلة منها غير المتجمدة والعذبة هي فقط 8 كم3 اغلبها مياه جوفية عميقة او ربما قريبة من السطح بنسب متساوية . اي ان المياه الجوفية باحسن حالاتها لاتتجاوز في كل العالم 8 مليون كيلومتر مكعب مياه عذبة. نعم قد تزيد لكنها ليست عذبة !!!! والان وحسب التقرير الذي اعده گاشيت الخبير النفطي هل المياه التي اشار اليها عذبة او مالحة… هل هي صالحة للاستخدامات الصناعية اوالزراعية اوالبشرية…؟ واسؤال الذي يحتاج الى إجابة بعيدة عن العاطفة لماذا التوقيت الان؟ ......
#المياه
#الجوفية
#ومستقبل
#العراقي
#المائي
#اعلان
#وتسريب
#حديث
#مقتصب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747560
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السؤال الذي يطرح نفسه لماذا هذا التوقيت بالذات وبعد مرور اكثر من ثلاث سنوات على تسليم الدراسة مع الخرائط والمعطيات التي توصلت اليه هذه الدراسة التي إستغرقت اكثر من ثلاث سنوات وتحت عنوان مشروع "أشري2" ، الى وزارة الموارد المائية العراقية . ولا يزال كل من تركيا وإيران ورغم ظروفهم الإقتصادية يعولون على أن يبقى العراق حديقتهم الخلفية وأكبر مستهلك لمنتوجاتهم الزراعية والصناعية وبالمناسبة ذات النوعية الرديئة وليس من النوعيات الجيدة كالتي تصدر الى البلدان الاخرى مثل دول الخليج على سبيل المثال لا الحصر. هل ذلك لثني العراق عن مطالبة كلُ من تركيا وايران بحقوقه المائية على اعتبار ان العراق لديه خزين مياه يكفيه ما عاش ام ماذا ؟ وظاهرة «تغيّر المناخ» الذي يجتاح المنطقة ومنها العراق يؤدي إلى تناقص كميات المياه المتاحة بشكل عام، لا سيما خلال مواسم الجفاف.نعم لدينا خزين جوفي لابأس به ولكن ليس بهذه الارقام المطروحة غير المؤكدة. كون الساقط المطري في العراق، هو العامل الاساسي الاول الذي يتحكم بتغذية المياه الجوفية، وطبقاً لتقسيمات الفيزيوغرافية للعراق كأحد العوامل المساهمة في تحديد الاحواض الجوفية، وهذه الدراسة إعتمدت بشكل كبير على تفسير المرئيات الفضائية، ومن الجيد أن يمتلك العراق رقما مهولا من المياه الجوفية كما يصف ويتحدث الفرنسي " ألان گاشيت " وهو ليس تخصصيا في المياه عن وجود مياه بهذا القدر من خلال التحسس النائي فقط عبر الاقمار الصناعية دون ان يردف عمله باستقصاءات ميدانية جيوفيزيائية وقياسات حقلية ..لذلك سيظل الرقم ان صح محل تساؤل كبير كونه يحدد أتجاه البوصلة الى إستثمار المياه الجوفية في العراق ونسيان العراقيين لحقوقهم وحصصهم المائية من دول التشارك المائي..والسؤال الآخر الذي يحتاج الى إجابة ماذا إذا لجأ العراق الى إستثمار الخزين الجوفي الآن ، ماذا سنترك للاجيال ان نحن عمدنا الى المياه الجوفية من الان؟؟؟ إذن أين الحقيقة وهل وجود هذه الكميات بهذا القدر هو متاح للاستخدامات المتعددة من شرب وزراعة وغيرها...الحقيقة العلمية تشير بان هذا لا يعني البتة ان وجود هذه الكميات بهذا القدر هو متاح للاستخدامات المختلفة. أبجديات علوم الهايدرولوجيا تشير الى ان نسبة المياه العذبة لا تتجاوز بمجملها 3% من مجموع المياه في الارض البالغة بشكل تقريبي 1357.5 مليون كيلو متر مكعب اي نسبة المياه العذبة منها بحدود37.5 مليون كم3. لكن السائلة منها غير المتجمدة والعذبة هي فقط 8 كم3 اغلبها مياه جوفية عميقة او ربما قريبة من السطح بنسب متساوية . اي ان المياه الجوفية باحسن حالاتها لاتتجاوز في كل العالم 8 مليون كيلومتر مكعب مياه عذبة. نعم قد تزيد لكنها ليست عذبة !!!! والان وحسب التقرير الذي اعده گاشيت الخبير النفطي هل المياه التي اشار اليها عذبة او مالحة… هل هي صالحة للاستخدامات الصناعية اوالزراعية اوالبشرية…؟ واسؤال الذي يحتاج الى إجابة بعيدة عن العاطفة لماذا التوقيت الان؟ ......
#المياه
#الجوفية
#ومستقبل
#العراقي
#المائي
#اعلان
#وتسريب
#حديث
#مقتصب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747560
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - المياه الجوفية ومستقبل العراقي المائي في ظل اعلان وتسريب حديث مقتصب لأحد القائمين بالدراسة الخبير النفطي ألان…
رمضان حمزة محمد : إنكماش واردات العراق المائية من تركيا وإيران وإستنزاف الخزين المائي في خزانات السدود العراقية...مستقبل الأمن المائي والغذائي للعراق الى أين. ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد هل ستتمكن الحكومة العراقية الجديدة من بلورة موقف تفاوضي إستراتيجي مع كل من تركيا وايران بدلاً من مبدأ المحادثات التي تتم بين العراق وبين تركيا وايران بين الحين والآخر، والتي لم تسفر عن أية نتائج سوى وعود وتصريحات لإشغال بال المواطن العراقي بينما على أرض الواقع الازمات المائية تشتد وتيرتها وتاثر بعمق على البنية التحتية للعراق، فعلى سبيل المثال لا الحصر يناشد أهالي ديالى الحكومة العراقية ضمان حقوقهم المائية.... في ظل المأساة التي تعيشها محافظتهم ....حيث ان الشحة التي تعاني منها المحافظة بدأت اقسى من المحافظات الجنوبية..... ويقولون ان الخزين المتبقي حاليا في سد حمرين هو ( 150 مليون متر مكعب فقط) وان واردات السد هذه الفترة لاتتجاوز ( 6 متر مكعب في الثانية والمطلق منه 30 م 3/ ثا). وفي هذه الحالة يكون المستهلك يوميا بحدود (3 مليون متر مكعب) بمعنى ان الخزين سينفذ في بداية حزيران القادم 2022 مما يعني ان الصيف القادم سيكون كارثي في المحافظة.لذا بات من الضروري أن يعيد توازن الموقف التفاوضي للعراق مع تركيا وايران على مبدأ المصلحة الوطنية أولاً ووفقاً لدراسات فنية وقانونية رصينة ومحايدة تماماً عن الأبعاد والمواقف السياسية اتي يكثر فيها المجاملات على حساب مستقبل البلد المائي، وتجاوز الخلافات الداخلية وتوحيد المواقف لضمان حصص العراق المائية من هذين الدولتين وان يتم الأخذ بنظر الاعتبارالتكلفة الاجتماعية من جراء شحة المياه وإنعكاساتها الخطيرة على تمزق النسيج الإجتماعي للبلد الذي أصلاً انهكته الحروب والويلات، وكذلك النظر الى تكلفة الفرص البديلة كأحد اركان صناعة السياسة العامة للحكومة الجديدة في العراق واعتباره الاساس في التعامل مع ملف المياه في الدولة العراقية، وأحد مبادئ صنع السياساتت العامة الرشيدة الذي هو نهج موضوعي في التعامل مع الأزمات المائية من خلال تشكيل لمجموعة تخصصية لدراسة تداعيات شحة المياه وندرتها موضوعياً وبابعادها المتعددة على غرار مجموعة مخاطر سد النهضة كمثال لابراز تداعيات مشاريع تركيا وايران السلبية على مستقبل العراق كدولة ذات سيادة وتفنيد حجج تركيا وايران بان مشاريعهم هي ليست ادوات للتنمنية كما يدًعون بل هي بالأساس والحقيقة ادوات للهيمنة الاقتصادية والسياسية على العراق.ولمعالجة موضوع شحة المياه داخلياً يتطلب من الحكومة العراقية القادمة العمل على مبدأ المسائلة حول كيفية إدارة المياه الغير الفعالة والتقليدية في العراق ، لانه مرًت أعوام والعراقين يتابعون مسلسل لانهاية له عن وضع بلدهم المائي ومستقبله المرعب؟ ويكثر الحديث حول نجاح المحادثات مع الأتراك ولا يوجد لها أثر في التطبيق على أرض الواقع بينما يوجهون اللوم للإيرانين وفي هذا التوجه ضياع لحقوق العراق والعراقيين المائية. وفي المقابل يزداد تدني كفاءة الأرواء الحقيقية الناتجة عن سوء وارباك في إدارة الموارد المائية وهدر كبير للمياه في مشاريع لإرواء اراضي خارج خطط الأرواء وخارج محددات توافر المياه ، يضاف الى ذلك عدم صيانة وتشغيل مشاريع الري والبزل بموجب محددات دليل التشغيل والصيانة الخاصة بكل مشروع رغم توفر المعدات والكادر المهني والتي تسببت في تدني إنتاجية الأراضي الزراعية إلى الى 50% والى انكماش مساحتها الأفقية إلى 25% تقريباً.علماً بان الخطة. الأستراتيجية المعتمدة منذ العام 2015 هي دون مراجعة وبدون معايرة ، كلُ هذه الأهمال والتمادي في السكوت عن حقوق العراق المائية سيؤدي بالنتيجة إلى تصحر العراق وتغيرات ديمغرافية والى إنهاء الزراعة والى أضعاف اقتصاده وجعله تابع ......
#إنكماش
#واردات
#العراق
#المائية
#تركيا
#وإيران
#وإستنزاف
#الخزين
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753088
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد هل ستتمكن الحكومة العراقية الجديدة من بلورة موقف تفاوضي إستراتيجي مع كل من تركيا وايران بدلاً من مبدأ المحادثات التي تتم بين العراق وبين تركيا وايران بين الحين والآخر، والتي لم تسفر عن أية نتائج سوى وعود وتصريحات لإشغال بال المواطن العراقي بينما على أرض الواقع الازمات المائية تشتد وتيرتها وتاثر بعمق على البنية التحتية للعراق، فعلى سبيل المثال لا الحصر يناشد أهالي ديالى الحكومة العراقية ضمان حقوقهم المائية.... في ظل المأساة التي تعيشها محافظتهم ....حيث ان الشحة التي تعاني منها المحافظة بدأت اقسى من المحافظات الجنوبية..... ويقولون ان الخزين المتبقي حاليا في سد حمرين هو ( 150 مليون متر مكعب فقط) وان واردات السد هذه الفترة لاتتجاوز ( 6 متر مكعب في الثانية والمطلق منه 30 م 3/ ثا). وفي هذه الحالة يكون المستهلك يوميا بحدود (3 مليون متر مكعب) بمعنى ان الخزين سينفذ في بداية حزيران القادم 2022 مما يعني ان الصيف القادم سيكون كارثي في المحافظة.لذا بات من الضروري أن يعيد توازن الموقف التفاوضي للعراق مع تركيا وايران على مبدأ المصلحة الوطنية أولاً ووفقاً لدراسات فنية وقانونية رصينة ومحايدة تماماً عن الأبعاد والمواقف السياسية اتي يكثر فيها المجاملات على حساب مستقبل البلد المائي، وتجاوز الخلافات الداخلية وتوحيد المواقف لضمان حصص العراق المائية من هذين الدولتين وان يتم الأخذ بنظر الاعتبارالتكلفة الاجتماعية من جراء شحة المياه وإنعكاساتها الخطيرة على تمزق النسيج الإجتماعي للبلد الذي أصلاً انهكته الحروب والويلات، وكذلك النظر الى تكلفة الفرص البديلة كأحد اركان صناعة السياسة العامة للحكومة الجديدة في العراق واعتباره الاساس في التعامل مع ملف المياه في الدولة العراقية، وأحد مبادئ صنع السياساتت العامة الرشيدة الذي هو نهج موضوعي في التعامل مع الأزمات المائية من خلال تشكيل لمجموعة تخصصية لدراسة تداعيات شحة المياه وندرتها موضوعياً وبابعادها المتعددة على غرار مجموعة مخاطر سد النهضة كمثال لابراز تداعيات مشاريع تركيا وايران السلبية على مستقبل العراق كدولة ذات سيادة وتفنيد حجج تركيا وايران بان مشاريعهم هي ليست ادوات للتنمنية كما يدًعون بل هي بالأساس والحقيقة ادوات للهيمنة الاقتصادية والسياسية على العراق.ولمعالجة موضوع شحة المياه داخلياً يتطلب من الحكومة العراقية القادمة العمل على مبدأ المسائلة حول كيفية إدارة المياه الغير الفعالة والتقليدية في العراق ، لانه مرًت أعوام والعراقين يتابعون مسلسل لانهاية له عن وضع بلدهم المائي ومستقبله المرعب؟ ويكثر الحديث حول نجاح المحادثات مع الأتراك ولا يوجد لها أثر في التطبيق على أرض الواقع بينما يوجهون اللوم للإيرانين وفي هذا التوجه ضياع لحقوق العراق والعراقيين المائية. وفي المقابل يزداد تدني كفاءة الأرواء الحقيقية الناتجة عن سوء وارباك في إدارة الموارد المائية وهدر كبير للمياه في مشاريع لإرواء اراضي خارج خطط الأرواء وخارج محددات توافر المياه ، يضاف الى ذلك عدم صيانة وتشغيل مشاريع الري والبزل بموجب محددات دليل التشغيل والصيانة الخاصة بكل مشروع رغم توفر المعدات والكادر المهني والتي تسببت في تدني إنتاجية الأراضي الزراعية إلى الى 50% والى انكماش مساحتها الأفقية إلى 25% تقريباً.علماً بان الخطة. الأستراتيجية المعتمدة منذ العام 2015 هي دون مراجعة وبدون معايرة ، كلُ هذه الأهمال والتمادي في السكوت عن حقوق العراق المائية سيؤدي بالنتيجة إلى تصحر العراق وتغيرات ديمغرافية والى إنهاء الزراعة والى أضعاف اقتصاده وجعله تابع ......
#إنكماش
#واردات
#العراق
#المائية
#تركيا
#وإيران
#وإستنزاف
#الخزين
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753088
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - إنكماش واردات العراق المائية من تركيا وإيران وإستنزاف الخزين المائي في خزانات السدود العراقية...مستقبل الأمن…
انور الموسوي : الامن المائي ومتغيرات المناخ
#الحوار_المتمدن
#انور_الموسوي تلعب المتغيرات المناخية في العالم، الدور الحاسم في عرقلة مسيرة الحياة على الأرضألعالم بأسره يخشى قساوة المناخ، المسبب لعدة مضار بيئية كالاحتباس الحراري وانجراف التربة، وندرة الأمطار،هذه حقيقة استعد العالم لها لكونها تسبب مظاهر كارثية على الكوكب. تُعتبر إتفاقية باريس في 2015 بمثابة خطة تسابق لتجنيب الإنسانية كارثة مناخية، تقر هذه الاتفاقية انه:- اذا إرتفعت درجة حرارة كوكب الأرض بمقدار 1،5 درجة مؤية مقارنةً بدرجة الحرارة التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، فإن الكثير من المتغيرات التي طرأت على الكوكب تصبح دائمة ولا رجعة فيها، وهذا ما يحصل فعلًا الآن، فالكرة الارضية تتباحث، وفي مواجهة صِدام مناخي دائم، للحيلولة دون وقوع كوارث بيئية إضافية. العراق بلدًا ليس بعيد عن هذه المتغيرات، وعن قلب الأزمة المناخية، فمناخ العراق يشهد نفس أعراض الازمة العالمية، وهذا شيء ليش بالغريب ضمن السلسلة المناخية العالمية، فالنتيجة أن مياه العراق تتأثر بشكلٍ طبيعي بتلك الظروف، الندرة المائية ليست وليدة اللحظة الآنية ، هي:- ليست خبر عاجل يظهر على شبكات التواصل والتلفاز، يظهر فيه أحدهم يمشي على الماء! كدلالة على جفاف دجلة. الأمر ليس بهذه السطحية، وليس ايضًا بهذه السهولة اذ لا اود تصفير المشكلة أو إعدامها، نعم نحن حالنا حال بلدان العالم، نعاني ندرة مائية، والخزين الاستراتيجي وصل الى نسب مقلقة، نتيجةً لظروف مركبة، منها يقع ضمن التغيرات المناخية العالمية كضرر مشترك عالمي، ومنها أسباب داخلية كالـ الاستحواذ على كميات مياه إضافية وغير شرعية من قبل مواطنين ومتنفذين لإقامة مشاريع غير مرخصة من قبل الوزارة نفسها" وزارة الموارد المائية " أو التجاوز على محرمات الأنهر من قبل المواطنين والمتنفذين…كانت تلك معضلة كبيرة تتسبب في عرقلة جريان المياه وعدم إيصال النسب المخصصة إلى المحافظات وخاصةً "الذنائب " وإهدار في الكميات، وتبذير متعمد في الأمن المائية، وبدورها شرعت الوزارة في مكافحة آفة "التجاوزات " والتصدي بمعية القوات الأمنية لإنتشال أمننا المائي من الهدر، تجدر الإشارة هنا إلى إن وزارة الموارد المائية، وزارة ليست مستهلكة للمياه ولا وزارة لديها صلاحيات أمنية لضبط تلك الإدارة ، هي وزارة:- تدير الملف المائي فحسب،ووفقًا لمهامها فإنها تعمل على وضع الدراسات والاستراتيجيات الكفيلة بالإدارة الناجحة للمياه متمثلة بإدارة (الخزين، والاطلاقات المائية، والتمويل المائي للخطة الزراعية، والعناية والصيانة المستدامة للمبازل والأنهر …).وقد شرعت الوزارة ومنذ امدٍ بعيد حتى وزارة السيد مهدي رشيد الحمداني، لوضع خطط استراتيجية طويلة الأمد وقصيرة الأمد للحفاظ على ألأمن المائي تحت وطأة الشدة البيئية المجحفة والمتمثلة بانحسار الأمطار وزيادة كميات التبخر. اما عن الجانب الخارجي المتمثل بالدول التي تنبع منها انهارنا وخاصةً تركيا التي انشأت عدة سدود لإدارة امنها المائي، وسوريا ، فإن الفهم الحاصل ضمن ما اسلفنا حول الشدة المناخية الخانقة التي يتعرض اليها الكوكب، أصبح الجانب التركي متفهمًا ظروف المرحلة وحراجتها، وتبادل نسبة الضرر مع العراق،من خلال عدة حوارات دبلوماسية عالية المستوى، وجه بها السيد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي وأدارها بنجاح وزير الموارد المائية المهندس مهدي رشيد الحمداني، إنتهت إلى نتائج إيجابية في الملف المائي، وأعطت فرصة للجانب العراقي بترتيب أوراقه وفقًا لمتغيرات المرحلة. من جانبٍ آخر يعاني العراق ازمة مائية " شرقية " مع الجانب الايراني، فإيران غيرت مسار أهم نهرين يصبان ......
#الامن
#المائي
#ومتغيرات
#المناخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755995
#الحوار_المتمدن
#انور_الموسوي تلعب المتغيرات المناخية في العالم، الدور الحاسم في عرقلة مسيرة الحياة على الأرضألعالم بأسره يخشى قساوة المناخ، المسبب لعدة مضار بيئية كالاحتباس الحراري وانجراف التربة، وندرة الأمطار،هذه حقيقة استعد العالم لها لكونها تسبب مظاهر كارثية على الكوكب. تُعتبر إتفاقية باريس في 2015 بمثابة خطة تسابق لتجنيب الإنسانية كارثة مناخية، تقر هذه الاتفاقية انه:- اذا إرتفعت درجة حرارة كوكب الأرض بمقدار 1،5 درجة مؤية مقارنةً بدرجة الحرارة التي كانت سائدة قبل الثورة الصناعية، فإن الكثير من المتغيرات التي طرأت على الكوكب تصبح دائمة ولا رجعة فيها، وهذا ما يحصل فعلًا الآن، فالكرة الارضية تتباحث، وفي مواجهة صِدام مناخي دائم، للحيلولة دون وقوع كوارث بيئية إضافية. العراق بلدًا ليس بعيد عن هذه المتغيرات، وعن قلب الأزمة المناخية، فمناخ العراق يشهد نفس أعراض الازمة العالمية، وهذا شيء ليش بالغريب ضمن السلسلة المناخية العالمية، فالنتيجة أن مياه العراق تتأثر بشكلٍ طبيعي بتلك الظروف، الندرة المائية ليست وليدة اللحظة الآنية ، هي:- ليست خبر عاجل يظهر على شبكات التواصل والتلفاز، يظهر فيه أحدهم يمشي على الماء! كدلالة على جفاف دجلة. الأمر ليس بهذه السطحية، وليس ايضًا بهذه السهولة اذ لا اود تصفير المشكلة أو إعدامها، نعم نحن حالنا حال بلدان العالم، نعاني ندرة مائية، والخزين الاستراتيجي وصل الى نسب مقلقة، نتيجةً لظروف مركبة، منها يقع ضمن التغيرات المناخية العالمية كضرر مشترك عالمي، ومنها أسباب داخلية كالـ الاستحواذ على كميات مياه إضافية وغير شرعية من قبل مواطنين ومتنفذين لإقامة مشاريع غير مرخصة من قبل الوزارة نفسها" وزارة الموارد المائية " أو التجاوز على محرمات الأنهر من قبل المواطنين والمتنفذين…كانت تلك معضلة كبيرة تتسبب في عرقلة جريان المياه وعدم إيصال النسب المخصصة إلى المحافظات وخاصةً "الذنائب " وإهدار في الكميات، وتبذير متعمد في الأمن المائية، وبدورها شرعت الوزارة في مكافحة آفة "التجاوزات " والتصدي بمعية القوات الأمنية لإنتشال أمننا المائي من الهدر، تجدر الإشارة هنا إلى إن وزارة الموارد المائية، وزارة ليست مستهلكة للمياه ولا وزارة لديها صلاحيات أمنية لضبط تلك الإدارة ، هي وزارة:- تدير الملف المائي فحسب،ووفقًا لمهامها فإنها تعمل على وضع الدراسات والاستراتيجيات الكفيلة بالإدارة الناجحة للمياه متمثلة بإدارة (الخزين، والاطلاقات المائية، والتمويل المائي للخطة الزراعية، والعناية والصيانة المستدامة للمبازل والأنهر …).وقد شرعت الوزارة ومنذ امدٍ بعيد حتى وزارة السيد مهدي رشيد الحمداني، لوضع خطط استراتيجية طويلة الأمد وقصيرة الأمد للحفاظ على ألأمن المائي تحت وطأة الشدة البيئية المجحفة والمتمثلة بانحسار الأمطار وزيادة كميات التبخر. اما عن الجانب الخارجي المتمثل بالدول التي تنبع منها انهارنا وخاصةً تركيا التي انشأت عدة سدود لإدارة امنها المائي، وسوريا ، فإن الفهم الحاصل ضمن ما اسلفنا حول الشدة المناخية الخانقة التي يتعرض اليها الكوكب، أصبح الجانب التركي متفهمًا ظروف المرحلة وحراجتها، وتبادل نسبة الضرر مع العراق،من خلال عدة حوارات دبلوماسية عالية المستوى، وجه بها السيد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي وأدارها بنجاح وزير الموارد المائية المهندس مهدي رشيد الحمداني، إنتهت إلى نتائج إيجابية في الملف المائي، وأعطت فرصة للجانب العراقي بترتيب أوراقه وفقًا لمتغيرات المرحلة. من جانبٍ آخر يعاني العراق ازمة مائية " شرقية " مع الجانب الايراني، فإيران غيرت مسار أهم نهرين يصبان ......
#الامن
#المائي
#ومتغيرات
#المناخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755995
الحوار المتمدن
انور الموسوي - الامن المائي ومتغيرات المناخ
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي والأمن الغذائي بعد إكمال منظومة- سد اليسو والجزرة- في لمحة
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد وإن كانت العلاقات بين كل من العراق وتركيا تبدو في الظاهرعلاقات ودية، إلا أنها تتعرض بين الفينة والاخرى الى انتكاسات. وفي خضم التطورات الجارية والبنية التحتية الضعيفة للمشاريع المائية للعراق بسبب دخولها في ثلاثة حروب طويلة ومتتالية يضاف إليها الحالة الامنية الهشة يشعرالعراق بالقلق إزاء النزاعات المائية التي قد تنشأ في المستقبل مع الجارة تركيا. وهذه المخاوف حقيقية بالنظر إلى أن كلا البلدين يستخدمان المياه من الأنهار المشتركة من دون أي اتفاق أو معاهدة مياه جدية بينهما.حالة نهر دجلة التي تنبع من جبال آرارات وبحيرة كولجيك في تركيا ويلتقي مع نهر الفرات بالقرب من كرمة علي في البصرة ليشكل النهران شط العرب ستكون هي الأكثر إثارة للجدل بعد كان التركيز موجه على مستقبل نهر الفرات بسبب مشاريع السدود التركية والسورية المقامة على عمود النهرولم يستطيع العراق في عهدها الذهبي إنجاز أية ضمان لخزين إستراتيجي ما عدى سد حديثة وكان التفكير السائد في الأدبيات العراقية بان تركيا ليس بامكانها عمل اية مشاريع ذات بعد إستراتيجي على عمود نهر دجلة بسبب التضاريس الطوبوغرافية والتمويل وغيرها من دون دراسة العقلية التركية بشكل مستفيض لتدرك بان برنامجها في السيطرة على مصادر المياه هي إستراتجية بعيدة المدى للبلد بغض النظرعن اية حزب يُسير دفة الحكم في تركيا، بينما كان العراقيين مع الأسف الشديد يعولون على التكتيك والتعامل الظرفي مع بعض القادة الاتراك إضافة الى التغيير المستمر في لجان التفاوض مع الجانب التركي بعكس الاتراك اللذين لديهم وفد ولجنة خاصة للتفاوض لا تتغير بتغير الحكومات التركية على مختلف مشاربها السياسية لذا فبعد أن أكمل الاتراك معظم مشاريعهم في حوض نهر الفرات لجؤا الى إجراء دراسات مستفيضة في حوض نهر دجلة وإحياء المشاريع القديمة والبحث بجدية عن قروض دولية وسد إليسو الذي يعد العمود الفقري الذي عوًل علية الأتراك لخنق العراق قد أكمل في ظرف ضبابي عاشه العراق دون أن يدرك بان هذا السد المثير للجدل سيكون بديلا لسد الموصل في الاراضي التركية بتزامن هارموني مع الإصرارالكبير من جانب الفليق الهندسي الامريكي بان سد الموصل قابل للإنهيار في اية لحظة ويعد السد الأخطر في العالم لتتحكم تركيا بالتدفق المائي للنهربشكل كلي وتأكيد تركيا المستمر بانها تتمتع بحق السيادة واستخدام المياه القصوى من نهر دجلة من اجمالى تدفق النهر. ومن ناحية أخرى، تدعي العراق بحقها التاريخي في هذه المياه وفقا للتقارير فأن تركيا تعمل على إنشاء المزيد من السدود على نهر دجلة فبعد إكمال سد إليسو فان تركيا تعتزم على إنشاء سد الجزرة أسفل هذا السد والذي لا يبعد عن الحدود مع العراق سوى 40 كيلومترا ولكن وبالمثل، فان العراق ليست لديها اية مشاريع خزن جديدة منذ العام 1985 وانه يعاني من نقص شديد في خزينها الإستراتيجي مع البدء بعملية إنعاش الاهوار وتفاقم الحديث السياسي عن الإنهيار اللحظي لسد الموصل الذي يعد الخزين الاستراتيجي الاهم للعراق.وفي هذا السياق، من المحتمل جدا أن يؤدي تدفق المياه إلى العراق، مع زيادة قدرة تخزين المياه وتطوير مشاريع الطاقة الكهرومائية الجديدة في تركيا، إلى انخفاض كبير وتدمير المناطق الكبيرة التي يرويها نهر دجلة. ويحاول العراق التوسط للتوقيع على معاهدة مع تركيا ولكن لا يمكن تحقيقها بسبب ضعف الكيان السياسي للحكومة العراقية ويبدو التوصل الى عقد معاهدة بين العراق وتركيا في هذه الظروف صعبة نوعا ما بسبب موقع وهمينة تركيا، ومرة أخرى نرى ان يتم ذلك بحث الهيئات الدولية على التدخل والمساعدة على تفادي المناز ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#والأمن
#الغذائي
#إكمال
#منظومة-
#اليسو
#والجزرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756280
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد وإن كانت العلاقات بين كل من العراق وتركيا تبدو في الظاهرعلاقات ودية، إلا أنها تتعرض بين الفينة والاخرى الى انتكاسات. وفي خضم التطورات الجارية والبنية التحتية الضعيفة للمشاريع المائية للعراق بسبب دخولها في ثلاثة حروب طويلة ومتتالية يضاف إليها الحالة الامنية الهشة يشعرالعراق بالقلق إزاء النزاعات المائية التي قد تنشأ في المستقبل مع الجارة تركيا. وهذه المخاوف حقيقية بالنظر إلى أن كلا البلدين يستخدمان المياه من الأنهار المشتركة من دون أي اتفاق أو معاهدة مياه جدية بينهما.حالة نهر دجلة التي تنبع من جبال آرارات وبحيرة كولجيك في تركيا ويلتقي مع نهر الفرات بالقرب من كرمة علي في البصرة ليشكل النهران شط العرب ستكون هي الأكثر إثارة للجدل بعد كان التركيز موجه على مستقبل نهر الفرات بسبب مشاريع السدود التركية والسورية المقامة على عمود النهرولم يستطيع العراق في عهدها الذهبي إنجاز أية ضمان لخزين إستراتيجي ما عدى سد حديثة وكان التفكير السائد في الأدبيات العراقية بان تركيا ليس بامكانها عمل اية مشاريع ذات بعد إستراتيجي على عمود نهر دجلة بسبب التضاريس الطوبوغرافية والتمويل وغيرها من دون دراسة العقلية التركية بشكل مستفيض لتدرك بان برنامجها في السيطرة على مصادر المياه هي إستراتجية بعيدة المدى للبلد بغض النظرعن اية حزب يُسير دفة الحكم في تركيا، بينما كان العراقيين مع الأسف الشديد يعولون على التكتيك والتعامل الظرفي مع بعض القادة الاتراك إضافة الى التغيير المستمر في لجان التفاوض مع الجانب التركي بعكس الاتراك اللذين لديهم وفد ولجنة خاصة للتفاوض لا تتغير بتغير الحكومات التركية على مختلف مشاربها السياسية لذا فبعد أن أكمل الاتراك معظم مشاريعهم في حوض نهر الفرات لجؤا الى إجراء دراسات مستفيضة في حوض نهر دجلة وإحياء المشاريع القديمة والبحث بجدية عن قروض دولية وسد إليسو الذي يعد العمود الفقري الذي عوًل علية الأتراك لخنق العراق قد أكمل في ظرف ضبابي عاشه العراق دون أن يدرك بان هذا السد المثير للجدل سيكون بديلا لسد الموصل في الاراضي التركية بتزامن هارموني مع الإصرارالكبير من جانب الفليق الهندسي الامريكي بان سد الموصل قابل للإنهيار في اية لحظة ويعد السد الأخطر في العالم لتتحكم تركيا بالتدفق المائي للنهربشكل كلي وتأكيد تركيا المستمر بانها تتمتع بحق السيادة واستخدام المياه القصوى من نهر دجلة من اجمالى تدفق النهر. ومن ناحية أخرى، تدعي العراق بحقها التاريخي في هذه المياه وفقا للتقارير فأن تركيا تعمل على إنشاء المزيد من السدود على نهر دجلة فبعد إكمال سد إليسو فان تركيا تعتزم على إنشاء سد الجزرة أسفل هذا السد والذي لا يبعد عن الحدود مع العراق سوى 40 كيلومترا ولكن وبالمثل، فان العراق ليست لديها اية مشاريع خزن جديدة منذ العام 1985 وانه يعاني من نقص شديد في خزينها الإستراتيجي مع البدء بعملية إنعاش الاهوار وتفاقم الحديث السياسي عن الإنهيار اللحظي لسد الموصل الذي يعد الخزين الاستراتيجي الاهم للعراق.وفي هذا السياق، من المحتمل جدا أن يؤدي تدفق المياه إلى العراق، مع زيادة قدرة تخزين المياه وتطوير مشاريع الطاقة الكهرومائية الجديدة في تركيا، إلى انخفاض كبير وتدمير المناطق الكبيرة التي يرويها نهر دجلة. ويحاول العراق التوسط للتوقيع على معاهدة مع تركيا ولكن لا يمكن تحقيقها بسبب ضعف الكيان السياسي للحكومة العراقية ويبدو التوصل الى عقد معاهدة بين العراق وتركيا في هذه الظروف صعبة نوعا ما بسبب موقع وهمينة تركيا، ومرة أخرى نرى ان يتم ذلك بحث الهيئات الدولية على التدخل والمساعدة على تفادي المناز ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#والأمن
#الغذائي
#إكمال
#منظومة-
#اليسو
#والجزرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756280
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - مستقبل العراق المائي والأمن الغذائي بعد إكمال منظومة- سد اليسو والجزرة- في لمحة
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي بين مطرقة إيران وسندان تركيا...هل أصبح العراق على أجندة العطش كواقع حال. ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في قضايا المياه محل النزاع تلعب القوة دورًا مهمًا، ولكن الحكمة التقليدية حول الصراع والتعاون تستحق التفكير النقدي. لأنه يمكن أن يكون التعاون مدمراً، ويمكن أن يكون الصراع بناءاً، وقد يحدث هذا وفي وقت واحد. حتى الاتفاقيات المكتوبة قد لا تضمن نهاية النزاع ، حيث قد يتم توقيعها لعدم وجود بديل أفضل. لأن النتائج العادلة تعتمد على العمليات العادلة ، لا سيما عندما يكون عدم تناسق القوة هو المعيار، لانه في أي ترتيب من المرجح أن تكون النتائج لصالح بعض المجموعات والمصالح على حساب الآخرين ويمكن وبالتالي بالنسبة لبعض الجهات الفاعلة ، قد لا يكون الإتفاق هو "البديل الأفضل" على الإطلاق. ليست كل الأطراف في وضع يمكنها من التعاون أو حتى المهتمة بالقيام بذلك. على هذا النحو ، وقد لا يعكس مواقف الضعف دائمًا عن الافتقار إلى الطموح. في الواقع ، يتطلب وضع الترتيبات الإقليمية بوجود مؤسسات إدارة ثنائية أومتعددة الأطراف ويفضل تواجد طرف ثالث محايد.فيما يحاول المسؤولون الإيرانيون تصوير مشاريع السدود التركية على أنها السبب الرئيسي للجفاف ليس فقط في إيران ولكن أيضًا في العراق وسوريا. حتى أن البعض اتهم تركيا بالتحريض على الانتفاضة في سوريا، التي كان سببها عامل الجفاف. ومن ثم فهم يربطون بين سدود تركيا والأمن القومي الإيراني.مبدأ التناقض في التصرفات التركية والايرانية تجاه بعضهم البعض وتجاه العراق يختلف تماماً فهم يبررون لأنفسهم حقوق بناء السدود داخل اراضيهم على الأنهار المشتركة ويتهمون الطرف الآخر بينما كلُ من تركيا وايران لا تنظر الى العراق بهذه الأحقية في الحصول على حصصها المائية من الانهار المشتركة معهم ، تشعر إيران أنه يحق لها حتى تغيير مجرى نهر أراس ، لكنها تدعي أن تركيا لا يحق لها بناء الكثير من السدود. إنهم يصورون ذلك أيضًا على أنه مؤامرة ضد إيران. إيران ترتكب أخطاء جسيمة في إدارة مواردها المائية وتحاول الآن التستر على ذلك من خلال تحويل الغضب الشعبي إلى تركيا. حيث ليس لدى الحكومة الإيرانية أي تخطيط زراعي واختيار المحاصيل على أساس الموارد المائية. لا يستخدمون تقنيات الري الممكنة ولا يجرون أي تقييمات للتأثير البيئي للسدود. الحرس الثوري الإيراني يسيطر على كلٍ هذه المشاريع الحيوية.السؤال الذي يطرح نفسه هل يمكن للدبلوماسية العراقية الإستفادة من دخول تركيا وإيران في خلافات جديدة حول المياه وملفات أخرى لا يحصى وتشمل الكثيرمن القضايا وخاصة في السنوات الأخيرة ، من حروب النفوذ في سوريا والعراق إلى اللاجئين ومحاربة الإرهاب. ومع ذلك ، فان مشكلة المياه هي التي تسبب في إظهار كلُ هذه المشاكل على السطح لأن مشكلة المياه لا مثيل لها. وهي تنطوي على إمكانية تصعيد العلاقات الثنائية وتوتيرها. ربما طهران تنوب أيضًا عن بغداد في انتقاد تركيا ، لكن سياسات إيران المائية هي أيضاً تثير سخط العراقيين لدرجة أن وزير الموارد المائية أعلن مراراً وتكراراًبانهم يخططون لمقاضاة إيران في محكمة العدل الدولية. وفي الوقت الذي نرى غياب العراقيين على ساحة الدبلوماسية المائية مع دول التشارك المائي ، فان المطلعين على دبلوماسية تركيا المائية، يذكرون أن المسؤولين الأتراك والإيرانيين يجتمعون كل ثلاثة أشهر لقياس تصاريف المياه بشكل مشترك من تركيا إلى إيران في ثلاث محطات منفصلة - وهو إجراء يستند إلى بروتوكول تم توقيعه في عام 1955. وهنا يجادل الكثير بأن إيران فشلت في إظهار قلق مماثل لجيرانها العراق، مشيرين - على سبيل المثال - إلى انخفاض كبير في تدفق أنهار الكرخة والكارون والزاب الاسفل وسيروان "ديا ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#مطرقة
#إيران
#وسندان
#تركيا...هل
#أصبح
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757498
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في قضايا المياه محل النزاع تلعب القوة دورًا مهمًا، ولكن الحكمة التقليدية حول الصراع والتعاون تستحق التفكير النقدي. لأنه يمكن أن يكون التعاون مدمراً، ويمكن أن يكون الصراع بناءاً، وقد يحدث هذا وفي وقت واحد. حتى الاتفاقيات المكتوبة قد لا تضمن نهاية النزاع ، حيث قد يتم توقيعها لعدم وجود بديل أفضل. لأن النتائج العادلة تعتمد على العمليات العادلة ، لا سيما عندما يكون عدم تناسق القوة هو المعيار، لانه في أي ترتيب من المرجح أن تكون النتائج لصالح بعض المجموعات والمصالح على حساب الآخرين ويمكن وبالتالي بالنسبة لبعض الجهات الفاعلة ، قد لا يكون الإتفاق هو "البديل الأفضل" على الإطلاق. ليست كل الأطراف في وضع يمكنها من التعاون أو حتى المهتمة بالقيام بذلك. على هذا النحو ، وقد لا يعكس مواقف الضعف دائمًا عن الافتقار إلى الطموح. في الواقع ، يتطلب وضع الترتيبات الإقليمية بوجود مؤسسات إدارة ثنائية أومتعددة الأطراف ويفضل تواجد طرف ثالث محايد.فيما يحاول المسؤولون الإيرانيون تصوير مشاريع السدود التركية على أنها السبب الرئيسي للجفاف ليس فقط في إيران ولكن أيضًا في العراق وسوريا. حتى أن البعض اتهم تركيا بالتحريض على الانتفاضة في سوريا، التي كان سببها عامل الجفاف. ومن ثم فهم يربطون بين سدود تركيا والأمن القومي الإيراني.مبدأ التناقض في التصرفات التركية والايرانية تجاه بعضهم البعض وتجاه العراق يختلف تماماً فهم يبررون لأنفسهم حقوق بناء السدود داخل اراضيهم على الأنهار المشتركة ويتهمون الطرف الآخر بينما كلُ من تركيا وايران لا تنظر الى العراق بهذه الأحقية في الحصول على حصصها المائية من الانهار المشتركة معهم ، تشعر إيران أنه يحق لها حتى تغيير مجرى نهر أراس ، لكنها تدعي أن تركيا لا يحق لها بناء الكثير من السدود. إنهم يصورون ذلك أيضًا على أنه مؤامرة ضد إيران. إيران ترتكب أخطاء جسيمة في إدارة مواردها المائية وتحاول الآن التستر على ذلك من خلال تحويل الغضب الشعبي إلى تركيا. حيث ليس لدى الحكومة الإيرانية أي تخطيط زراعي واختيار المحاصيل على أساس الموارد المائية. لا يستخدمون تقنيات الري الممكنة ولا يجرون أي تقييمات للتأثير البيئي للسدود. الحرس الثوري الإيراني يسيطر على كلٍ هذه المشاريع الحيوية.السؤال الذي يطرح نفسه هل يمكن للدبلوماسية العراقية الإستفادة من دخول تركيا وإيران في خلافات جديدة حول المياه وملفات أخرى لا يحصى وتشمل الكثيرمن القضايا وخاصة في السنوات الأخيرة ، من حروب النفوذ في سوريا والعراق إلى اللاجئين ومحاربة الإرهاب. ومع ذلك ، فان مشكلة المياه هي التي تسبب في إظهار كلُ هذه المشاكل على السطح لأن مشكلة المياه لا مثيل لها. وهي تنطوي على إمكانية تصعيد العلاقات الثنائية وتوتيرها. ربما طهران تنوب أيضًا عن بغداد في انتقاد تركيا ، لكن سياسات إيران المائية هي أيضاً تثير سخط العراقيين لدرجة أن وزير الموارد المائية أعلن مراراً وتكراراًبانهم يخططون لمقاضاة إيران في محكمة العدل الدولية. وفي الوقت الذي نرى غياب العراقيين على ساحة الدبلوماسية المائية مع دول التشارك المائي ، فان المطلعين على دبلوماسية تركيا المائية، يذكرون أن المسؤولين الأتراك والإيرانيين يجتمعون كل ثلاثة أشهر لقياس تصاريف المياه بشكل مشترك من تركيا إلى إيران في ثلاث محطات منفصلة - وهو إجراء يستند إلى بروتوكول تم توقيعه في عام 1955. وهنا يجادل الكثير بأن إيران فشلت في إظهار قلق مماثل لجيرانها العراق، مشيرين - على سبيل المثال - إلى انخفاض كبير في تدفق أنهار الكرخة والكارون والزاب الاسفل وسيروان "ديا ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#مطرقة
#إيران
#وسندان
#تركيا...هل
#أصبح
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757498
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - مستقبل العراق المائي بين مطرقة إيران وسندان تركيا...هل أصبح العراق على أجندة العطش كواقع حال.!؟
عماد عبد اللطيف سالم : الإقتصاد والأمن المائي في مؤتمر جدّة للأمن والتنمية
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كان الإقتصادُ حاضِراً في "مؤتمر الأمن والتنمية" في جدّة.نصّ على ذلك "البيان الختامي" للمؤتمر في فقرات كان من بينها: *- التأكيد على أهمية تحقيق أمن الطاقة، واستقرار أسواق الطاقة، مع العمل على تعزيز الاستثمار في التقنيات والمشاريع التي تهدف إلى خفض الانبعاثات وإزالة الكربون بما يتوافق مع الالتزامات الوطنية.- نوّهَ المؤتمر بجهود (أوبك+) الهادفة إلى استقرار أسواق النفط بما يخدم مصالح المستهلكين والمنتجين ويدعم النمو الاقتصادي.- تجديد العزم على تطوير التعاون والتكامل الإقليمي والمشاريع المشتركة بين دولهم بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، والتصدي الجماعي لتحديات المناخ من خلال تسريع الطموحات البيئية، ودعم الابتكار والشراكات.- الإشادة في هذا الإطار باتفاقيات الربط الكهربائي بين المملكة العربية السعودية والعراق، وبين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والعراق، وبين المملكة العربية السعودية وكل من الأردن ومصر، والربط الكهربائي بين مصر والأردن والعراق.- بالنسبة لسد النهضة الأثيوبي، عبر القادة عن دعمهم للأمن المائي المصري، ولحل دبلوماسي يحقق مصالح جميع الأطراف ويسهم في سلام وازدهار المنطقة. وأكد المؤتمرعلى ضرورة التوصل لاتفاق بشأن ملء وتشغيل السد في أجل زمني معقول كما نص عليه البيان الرئاسي لرئيس مجلس الأمن الصادر في 15 سبتمبر 2021، ووفقاً للقانون الدولي.ولكنّ "البيان الختامي" لهذا المؤتمر، أغفلَ الإشارة(بقدر تعلّق الأمر بالإقتصاد والأمن) إلى ضمان حقّ العراق في أمنه المائي!!هناك فقرة في "البيان الختامي" للمؤتمر، تؤكّدُ على حقّ مصر في ذلك.. ولكنّ البيان الختامي للمؤتمر، أغفلَ حقّ العراق في ذلك.لقد كان "السيسي"هناك، كما كان"الكاظميّ"هناك.وفي مواجهة مصر، هناك أثيوبيا والسودان.. وفي مواجهة العراق هناك تركيا وإيران وسوريا.لماذا يُشكّلُ "تقاسم"مياه نهر النيل(بعدالة) تهديداً لأمن الشرق الأوسط و"المنطقة"، ولا تشكّلُ مياه نهريّ دجلة والفرات التهديدَ ذاته؟قد يقول البعض أنّ هذا هو تأثير"السيسي"المُطلَق اليد، و"الحُرُّ" في قراره، بينما لايدخلُ ذلكَ في صلب اهتمامات "الكاظمي"( المحاصَرُ بالمُحدّدات والإشتراطات، ونطاق صلاحيات تصريف الأعمال، وضغوط نظريّات المؤامرة).. وكلٌّ منهما سيعكس(بل وسيفرِضُ) على الآخرين(بالضرورة)، تأثيراتَ حجمه، ودورهُ، و"هيبته".لا اعتقدُ أنّ ذلك صحيح.. أو دقيق.فالحكومة العراقية ربّما تعتقِد أنّ طرح هذه"القضيّة" في مؤتمرٍ كهذا، قد يُدخِلُ "المشكلةَ" في باب "التدويل".. والحكومة العراقيّة لا تريدُ "تدويلاً" للمشكلة، بل تُريدُ حلولاً "ثنائيّةً" لها.ولكنّ الإشكاليّة هنا، هو أنّ لا حلّ "ثنائي" لهذه"الأزمة"يلوحُ في الأفق.. لأن الأزمة، وتداعياتها المأساويّة على الشعوب والأنظمة، تتفاقم، والجميع يقولون أنّنا عطاشى، والجميعُ يُعانون من جفاف الأنهر والبحيرات، والجميعُ يتّهِمُ الجميع بـ"الهدرِ" وسوء الإستخدام.. والجميع عُرضةً للنتائج الكارثية للإحتباس الحراري.لا حلول ثنائيّة - تفاوضية لهذه المشكلة "المُميتة".. لأنّ العراق هو الطرف الأضعفَ في المعادلة.إذهبوا إلى"التدويل".إذهبوأ إلى "التدويل"، لإنقاذِ ما تبقى لكم، من"حُصص" الماءِ والكلأ.* لمزيدٍ من التفاصيل حول مقررات المؤتمر، أنظر ما وردَ في الرابط ادناه:https://www.ina.iq/160908--.html ......
#الإقتصاد
#والأمن
#المائي
#مؤتمر
#جدّة
#للأمن
#والتنمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762528
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كان الإقتصادُ حاضِراً في "مؤتمر الأمن والتنمية" في جدّة.نصّ على ذلك "البيان الختامي" للمؤتمر في فقرات كان من بينها: *- التأكيد على أهمية تحقيق أمن الطاقة، واستقرار أسواق الطاقة، مع العمل على تعزيز الاستثمار في التقنيات والمشاريع التي تهدف إلى خفض الانبعاثات وإزالة الكربون بما يتوافق مع الالتزامات الوطنية.- نوّهَ المؤتمر بجهود (أوبك+) الهادفة إلى استقرار أسواق النفط بما يخدم مصالح المستهلكين والمنتجين ويدعم النمو الاقتصادي.- تجديد العزم على تطوير التعاون والتكامل الإقليمي والمشاريع المشتركة بين دولهم بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، والتصدي الجماعي لتحديات المناخ من خلال تسريع الطموحات البيئية، ودعم الابتكار والشراكات.- الإشادة في هذا الإطار باتفاقيات الربط الكهربائي بين المملكة العربية السعودية والعراق، وبين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والعراق، وبين المملكة العربية السعودية وكل من الأردن ومصر، والربط الكهربائي بين مصر والأردن والعراق.- بالنسبة لسد النهضة الأثيوبي، عبر القادة عن دعمهم للأمن المائي المصري، ولحل دبلوماسي يحقق مصالح جميع الأطراف ويسهم في سلام وازدهار المنطقة. وأكد المؤتمرعلى ضرورة التوصل لاتفاق بشأن ملء وتشغيل السد في أجل زمني معقول كما نص عليه البيان الرئاسي لرئيس مجلس الأمن الصادر في 15 سبتمبر 2021، ووفقاً للقانون الدولي.ولكنّ "البيان الختامي" لهذا المؤتمر، أغفلَ الإشارة(بقدر تعلّق الأمر بالإقتصاد والأمن) إلى ضمان حقّ العراق في أمنه المائي!!هناك فقرة في "البيان الختامي" للمؤتمر، تؤكّدُ على حقّ مصر في ذلك.. ولكنّ البيان الختامي للمؤتمر، أغفلَ حقّ العراق في ذلك.لقد كان "السيسي"هناك، كما كان"الكاظميّ"هناك.وفي مواجهة مصر، هناك أثيوبيا والسودان.. وفي مواجهة العراق هناك تركيا وإيران وسوريا.لماذا يُشكّلُ "تقاسم"مياه نهر النيل(بعدالة) تهديداً لأمن الشرق الأوسط و"المنطقة"، ولا تشكّلُ مياه نهريّ دجلة والفرات التهديدَ ذاته؟قد يقول البعض أنّ هذا هو تأثير"السيسي"المُطلَق اليد، و"الحُرُّ" في قراره، بينما لايدخلُ ذلكَ في صلب اهتمامات "الكاظمي"( المحاصَرُ بالمُحدّدات والإشتراطات، ونطاق صلاحيات تصريف الأعمال، وضغوط نظريّات المؤامرة).. وكلٌّ منهما سيعكس(بل وسيفرِضُ) على الآخرين(بالضرورة)، تأثيراتَ حجمه، ودورهُ، و"هيبته".لا اعتقدُ أنّ ذلك صحيح.. أو دقيق.فالحكومة العراقية ربّما تعتقِد أنّ طرح هذه"القضيّة" في مؤتمرٍ كهذا، قد يُدخِلُ "المشكلةَ" في باب "التدويل".. والحكومة العراقيّة لا تريدُ "تدويلاً" للمشكلة، بل تُريدُ حلولاً "ثنائيّةً" لها.ولكنّ الإشكاليّة هنا، هو أنّ لا حلّ "ثنائي" لهذه"الأزمة"يلوحُ في الأفق.. لأن الأزمة، وتداعياتها المأساويّة على الشعوب والأنظمة، تتفاقم، والجميع يقولون أنّنا عطاشى، والجميعُ يُعانون من جفاف الأنهر والبحيرات، والجميعُ يتّهِمُ الجميع بـ"الهدرِ" وسوء الإستخدام.. والجميع عُرضةً للنتائج الكارثية للإحتباس الحراري.لا حلول ثنائيّة - تفاوضية لهذه المشكلة "المُميتة".. لأنّ العراق هو الطرف الأضعفَ في المعادلة.إذهبوا إلى"التدويل".إذهبوأ إلى "التدويل"، لإنقاذِ ما تبقى لكم، من"حُصص" الماءِ والكلأ.* لمزيدٍ من التفاصيل حول مقررات المؤتمر، أنظر ما وردَ في الرابط ادناه:https://www.ina.iq/160908--.html ......
#الإقتصاد
#والأمن
#المائي
#مؤتمر
#جدّة
#للأمن
#والتنمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762528
وكالة الأنباء العراقية
البيان الختامي لقمة جدة: ترحيب بالدور الإيجابي للعراق في المنطقة
جدة - واع
رمضان حمزة محمد : سد الجزرة .. السد الأكثر خطورة وتأثيراً على مستقبل العراق المائي والبيئي والزراعي...؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد سيكون لسد الجزرة او الجزيرة ومحطة الطاقة الكهرومائية الملحقة به، موقعه الجغرافي يقع الى جنوب سد اليسو بمسافة (35) كم وعلى مسافة (4) كم شمال مدينـة الجـزرة قرب الحدود السورية ويبعد 35 كم من الحدود العراقية، وضمن الإحداثيات التالية: (37°19 56.6"N 41°50 57.5"E) التي سيتم بناؤه على نهر دجلة في منطقة الجزيرة في ولاية شرناخ الكوردية، يولد طاقة مركبة تبلغ 240 ميكاوات كهربائية وسعة توليد كهرباء سنوية تبلغ مليار و 208 مليون كيلوواط / ساعة. سيكون سد الجزيرة ثاني أكبر محطة للطاقة الكهرومائية يتم بناؤه على نهر دجلة بعد سد ومحطة إليسو، وتبلغ قدرة محطته الكهرومائية (240) ميكاواط. ويقدر إرتفاع السد 46 متر لخزن 330 مليون متر مكعب من المياه، هذا المشروع ومشروع سد إليسو والذي تم الإنتهاء من إنجازه كنت قد سميتها سابقا واقول بانها""منظومة مائية خانقة للعراق"" وتهدف بالاساس الى إخراج ""سد الموصل"" الإستراتيجي من الخدمة وحرمانه من مياه نهر دجلة و حرمان أراضي العراق الزراعية من الترسبات الفيضية التي تساعد استمرارية خصوبة وتجديد التربة سنويا، ومن ترسبات الحصى الرمل كمواد إنشائية وستكون المياه التي ستصل الى العراق فقط مياه بزل ملوثة بالعديد من الملوثات ومنها ملوثات المبيدات الزراعية من المشاريع المقتمة ضمن هذه المنظومة المائية ، وبذلك سيفقد العراق مياه نهر دجلة كاملاً إلا من مياه البزل والصرف الصحي من المدن التركية أسفل مشورع السد، وسوف تؤدي هذه الأعمال التي تقوم بها الجارة الشمالية تركيا بدون موافقة العراق وحتى سوريا الرسمية إلى انعكاسات سلبية غير قابلة للاسترجاع على مستقبل العراق المائي والغذائي والبيئي، وبالتالي الإستقرار الاجتماعي والسياسي وحرمان الكثير من السكان على عمود النهر حتى من امدادات مياه الشرب الكافية والنظيفة. مما سيجعل من العراق مستوردا للمنتوجات الزراعية بكل انواعه بعد ان كان مُصدراً. لذا ينبغي على الحكومة العراقية وضع ملف هذا السد والسدود الاخرى في حوضي نهري دجلة والفرات في أولوية اجندتها السياسية والاقتصادية مع تركيا والتحرك سريعاً لمواجهة النقص المتوقع في واردات ميـاه نهـر دجلة وتلوث مياهه، والمطالبة بتدخل دولي لانقاذ مستقبل وحياة العراقيين من كوارث إنسانية لا يحمد عقباه، والعمل الجدي على وقف بناء ""سد جزرة"" بعد ان اصبح سد أليسو واقعاً مفروضاًعلى أرض الواقع, بسبب تالكأ الحكومة والشعب العراقي في منع تركيا للإستمرار في هذه الاعمال المنافية لحقوق العراق المائية لأن الشروع ببناء سد الجزرة سيرسم خارطة للعراق بدون مياه. ......
#الجزرة
#السد
#الأكثر
#خطورة
#وتأثيراً
#مستقبل
#العراق
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763370
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد سيكون لسد الجزرة او الجزيرة ومحطة الطاقة الكهرومائية الملحقة به، موقعه الجغرافي يقع الى جنوب سد اليسو بمسافة (35) كم وعلى مسافة (4) كم شمال مدينـة الجـزرة قرب الحدود السورية ويبعد 35 كم من الحدود العراقية، وضمن الإحداثيات التالية: (37°19 56.6"N 41°50 57.5"E) التي سيتم بناؤه على نهر دجلة في منطقة الجزيرة في ولاية شرناخ الكوردية، يولد طاقة مركبة تبلغ 240 ميكاوات كهربائية وسعة توليد كهرباء سنوية تبلغ مليار و 208 مليون كيلوواط / ساعة. سيكون سد الجزيرة ثاني أكبر محطة للطاقة الكهرومائية يتم بناؤه على نهر دجلة بعد سد ومحطة إليسو، وتبلغ قدرة محطته الكهرومائية (240) ميكاواط. ويقدر إرتفاع السد 46 متر لخزن 330 مليون متر مكعب من المياه، هذا المشروع ومشروع سد إليسو والذي تم الإنتهاء من إنجازه كنت قد سميتها سابقا واقول بانها""منظومة مائية خانقة للعراق"" وتهدف بالاساس الى إخراج ""سد الموصل"" الإستراتيجي من الخدمة وحرمانه من مياه نهر دجلة و حرمان أراضي العراق الزراعية من الترسبات الفيضية التي تساعد استمرارية خصوبة وتجديد التربة سنويا، ومن ترسبات الحصى الرمل كمواد إنشائية وستكون المياه التي ستصل الى العراق فقط مياه بزل ملوثة بالعديد من الملوثات ومنها ملوثات المبيدات الزراعية من المشاريع المقتمة ضمن هذه المنظومة المائية ، وبذلك سيفقد العراق مياه نهر دجلة كاملاً إلا من مياه البزل والصرف الصحي من المدن التركية أسفل مشورع السد، وسوف تؤدي هذه الأعمال التي تقوم بها الجارة الشمالية تركيا بدون موافقة العراق وحتى سوريا الرسمية إلى انعكاسات سلبية غير قابلة للاسترجاع على مستقبل العراق المائي والغذائي والبيئي، وبالتالي الإستقرار الاجتماعي والسياسي وحرمان الكثير من السكان على عمود النهر حتى من امدادات مياه الشرب الكافية والنظيفة. مما سيجعل من العراق مستوردا للمنتوجات الزراعية بكل انواعه بعد ان كان مُصدراً. لذا ينبغي على الحكومة العراقية وضع ملف هذا السد والسدود الاخرى في حوضي نهري دجلة والفرات في أولوية اجندتها السياسية والاقتصادية مع تركيا والتحرك سريعاً لمواجهة النقص المتوقع في واردات ميـاه نهـر دجلة وتلوث مياهه، والمطالبة بتدخل دولي لانقاذ مستقبل وحياة العراقيين من كوارث إنسانية لا يحمد عقباه، والعمل الجدي على وقف بناء ""سد جزرة"" بعد ان اصبح سد أليسو واقعاً مفروضاًعلى أرض الواقع, بسبب تالكأ الحكومة والشعب العراقي في منع تركيا للإستمرار في هذه الاعمال المنافية لحقوق العراق المائية لأن الشروع ببناء سد الجزرة سيرسم خارطة للعراق بدون مياه. ......
#الجزرة
#السد
#الأكثر
#خطورة
#وتأثيراً
#مستقبل
#العراق
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763370
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - سد الجزرة .. السد الأكثر خطورة وتأثيراً على مستقبل العراق المائي والبيئي والزراعي...؟
محمد العوني : حرائق الاستعجال المائي
#الحوار_المتمدن
#محمد_العوني ها هي الكارثة قد حلت بعد أن نبه لها مرارا خبراء وجمعويون مغاربة و أجانب منذ بدأ الجفاف سنة 2018 بشأن الأزمة غير المسبوقة التي ستقع في الماء بالمغرب، بل هناك من صرخ بعدة أشكال محذرا من الكارثة التي تقع اليوم قبل سنوات و سنوات وطالبوا آنذاك باتخاذ الإجراءات الضرورية لتفادي وقوعها، ولا سمع ولا روح لمن تنادي ؟؟عدة أصوات دقت نواقيس الخطر، فتعرض بعضها لاستهزاء مسؤولين ووصفهم لها بالتهويل ...لامناص من الاستعداد لوضع جديد تثبت آخرالدراسات أن حوض البحر الأبيض المتوسط من مناطق العالم الأكثر تأثرا بالتغيرات المناخية ،إذ بدأ هذا التحول في محيط البحر وحتى داخله فقد سخنت مياهه لدرجة مهددة للتنوع البيولوجي في البحر وشواطئه ، وانتشار أسماك وحيتان فتاكة أو مضرة قادمة من المناطق الاستوائية ليس إلا إحدى علامات ما يهدد هذا الحوض .. خلال هذا الأسبوع أعلنت مدينة باريس حالة التأهب ضد الجفاف ومن أجل الحفاظ على الماء، واتخذت عدة إجراءات ضد سوء استعمال الماء وتبذيره منها فرض غرامات مثلا على من يسقي حديقته الخاصة ... والحالة عامة في كل فرنسا التي وزعت مناطقها حسب مستويات الأزمة تتراوح بين مناطق لليقظة والحذر إلى أن تصل لمناطق الأزمة الخطيرة ، وكانت اللجنة الوزارية بدأت اجتماعاتها منذ شهور متوقعة تزايد حدة التدهور بالمقارنة مع ما وقع خلال السنة الماضية ... وبدأ الحديث عن التعامل مع الماء وليس الماء الشروب فقط "كمادة لوكس" أي مادة ناذرة ، لايمكن أن ننسى ذلك بمجرد تساقط الأمطار ... بل إن هولاندا المشهورة ببقرها وأجبانها وتسمى أراضي المياه أعلنت حالة "الإجهاد المائي "، وسجلت رسميا يوم الأربعاء الماضي "شحا في المياه" بسبب الجفاف الذي يضربها منذ أسابيع عدّة، في إطار موجة الحر الجديدة التي عمت أوروبا . وسبق للسلطات الهولندية أن فرضت قيودا على الزراعة وعلى الملاحة في بعض القنوات. وأطلقت البحث عن إجراءات جديدة للحفاظ على المياه طوال فترة الجفاف هذه؛ وقال وزير البنية التحتية وإدارة المياه "هولندا هي أرض المياه، ولكن هنا أيضا مياهنا ثمينة". وكل المعطيات تؤكد أن ما نعيشه اليوم ليس هو التغير المناخي بكل مستوياته ...بقدر ما نحن أمام مجرد تنبيهات و علينا الاستعداد لاكتشاف أخطر مما عشناه ونعيشه حاليا، فلامناص من الاستعداد لوضع جديد... الوضع خطير وقلة التدخل تثير .. فما بالنا نحن لم توقظنا بعد الكارثة ، بينما ما اتخذ في فرنسا وهولاندا من قرارات كان ينبغي أن يعم المغرب ومختلف مدنه قبل سنوات طويلة منذ بدأنا نعيش ما تعيشه فرنسا اليوم ... منذ بدأت السدود تفرغ وكانت الأزمة قد انطلقت صارخة في 2018 ، وقبلها بسنوات بدأ جفاف فرشات مائية في أغلب أحواض المغرب ، وأمست عدة مدن مهددة بالعطش ، أما عن نذرة مياه الشرب في الكثير من البوادي فحدث ولا حرج... اليوم تزايد كل ذلك بما لايمكن تصوره . اقترب المخزون المائي بمختلف مصادره وموارده اليوم من الانعدام ، علما أن السدود في اتجاهها إلى الجفاف بفعل الحرارة و التبخر وبفعل أسباب أخرى كالتوحل... ،عندما أعلن خلال الأيام الأخيرة بأن بعض السدود المغربية بلغت إلى نسبة 2 في المائة من حقينتها فهو يعني أنها جفت لأن السد ليس إناء فارغا ،يمكن استقطار كل ما فيه. أصبحت الكثيرمن أحداثنا اليومية على علاقة بالماء من هنا أو من هناك : حرائق الغابات، أزمة الحبوب، غلاء المواد الغذائية ،الجفاف ، العطش ، تناقص حقينة السدود...و فرضت نفسها فرضا رغم أن تداولها ـ في العموم ـ قلي ......
#حرائق
#الاستعجال
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764470
#الحوار_المتمدن
#محمد_العوني ها هي الكارثة قد حلت بعد أن نبه لها مرارا خبراء وجمعويون مغاربة و أجانب منذ بدأ الجفاف سنة 2018 بشأن الأزمة غير المسبوقة التي ستقع في الماء بالمغرب، بل هناك من صرخ بعدة أشكال محذرا من الكارثة التي تقع اليوم قبل سنوات و سنوات وطالبوا آنذاك باتخاذ الإجراءات الضرورية لتفادي وقوعها، ولا سمع ولا روح لمن تنادي ؟؟عدة أصوات دقت نواقيس الخطر، فتعرض بعضها لاستهزاء مسؤولين ووصفهم لها بالتهويل ...لامناص من الاستعداد لوضع جديد تثبت آخرالدراسات أن حوض البحر الأبيض المتوسط من مناطق العالم الأكثر تأثرا بالتغيرات المناخية ،إذ بدأ هذا التحول في محيط البحر وحتى داخله فقد سخنت مياهه لدرجة مهددة للتنوع البيولوجي في البحر وشواطئه ، وانتشار أسماك وحيتان فتاكة أو مضرة قادمة من المناطق الاستوائية ليس إلا إحدى علامات ما يهدد هذا الحوض .. خلال هذا الأسبوع أعلنت مدينة باريس حالة التأهب ضد الجفاف ومن أجل الحفاظ على الماء، واتخذت عدة إجراءات ضد سوء استعمال الماء وتبذيره منها فرض غرامات مثلا على من يسقي حديقته الخاصة ... والحالة عامة في كل فرنسا التي وزعت مناطقها حسب مستويات الأزمة تتراوح بين مناطق لليقظة والحذر إلى أن تصل لمناطق الأزمة الخطيرة ، وكانت اللجنة الوزارية بدأت اجتماعاتها منذ شهور متوقعة تزايد حدة التدهور بالمقارنة مع ما وقع خلال السنة الماضية ... وبدأ الحديث عن التعامل مع الماء وليس الماء الشروب فقط "كمادة لوكس" أي مادة ناذرة ، لايمكن أن ننسى ذلك بمجرد تساقط الأمطار ... بل إن هولاندا المشهورة ببقرها وأجبانها وتسمى أراضي المياه أعلنت حالة "الإجهاد المائي "، وسجلت رسميا يوم الأربعاء الماضي "شحا في المياه" بسبب الجفاف الذي يضربها منذ أسابيع عدّة، في إطار موجة الحر الجديدة التي عمت أوروبا . وسبق للسلطات الهولندية أن فرضت قيودا على الزراعة وعلى الملاحة في بعض القنوات. وأطلقت البحث عن إجراءات جديدة للحفاظ على المياه طوال فترة الجفاف هذه؛ وقال وزير البنية التحتية وإدارة المياه "هولندا هي أرض المياه، ولكن هنا أيضا مياهنا ثمينة". وكل المعطيات تؤكد أن ما نعيشه اليوم ليس هو التغير المناخي بكل مستوياته ...بقدر ما نحن أمام مجرد تنبيهات و علينا الاستعداد لاكتشاف أخطر مما عشناه ونعيشه حاليا، فلامناص من الاستعداد لوضع جديد... الوضع خطير وقلة التدخل تثير .. فما بالنا نحن لم توقظنا بعد الكارثة ، بينما ما اتخذ في فرنسا وهولاندا من قرارات كان ينبغي أن يعم المغرب ومختلف مدنه قبل سنوات طويلة منذ بدأنا نعيش ما تعيشه فرنسا اليوم ... منذ بدأت السدود تفرغ وكانت الأزمة قد انطلقت صارخة في 2018 ، وقبلها بسنوات بدأ جفاف فرشات مائية في أغلب أحواض المغرب ، وأمست عدة مدن مهددة بالعطش ، أما عن نذرة مياه الشرب في الكثير من البوادي فحدث ولا حرج... اليوم تزايد كل ذلك بما لايمكن تصوره . اقترب المخزون المائي بمختلف مصادره وموارده اليوم من الانعدام ، علما أن السدود في اتجاهها إلى الجفاف بفعل الحرارة و التبخر وبفعل أسباب أخرى كالتوحل... ،عندما أعلن خلال الأيام الأخيرة بأن بعض السدود المغربية بلغت إلى نسبة 2 في المائة من حقينتها فهو يعني أنها جفت لأن السد ليس إناء فارغا ،يمكن استقطار كل ما فيه. أصبحت الكثيرمن أحداثنا اليومية على علاقة بالماء من هنا أو من هناك : حرائق الغابات، أزمة الحبوب، غلاء المواد الغذائية ،الجفاف ، العطش ، تناقص حقينة السدود...و فرضت نفسها فرضا رغم أن تداولها ـ في العموم ـ قلي ......
#حرائق
#الاستعجال
#المائي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764470
الحوار المتمدن
محمد العوني - حرائق الاستعجال المائي
ماجد احمد الزاملي : الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات أُنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات (أُنموذجاً)