عماد علي : هل يجد كل من الكاظمي و صالح ما يبحثان عنه معا؟
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي يبدو انه لاول مرة تتوافق و تتساوى مواقف و مواقع و ثقل رئيس الوزراء العراقي و رئيس الجمهورية من حيث توجهاتهما وسندهما و ثقلهما و على الاقرب من يقف ورائهما و يتولى امرهما و ينصهما. لذلك يبحثان عن ماوراء هذه المرحلة و ما يجب عليهما عمله لضمان بقائهما او يواجهان غروب شمس عملهما السياسي نهائيا ان لم يجدا المنفذ الامين و المنقذ من اجل بقائهما، لانهما على اليقين بانهما لم تبق الفرصة لترشيحهما مرة اخرى بعد الانتخبات ان لم يجدا كتلة او قوة اوكتلة سياسية او حزب سواء يكون لكل منهما او معا لترشيحهما. فالكاظمي لم يجد من يدعمه هكذا كما حصل نتيجة عدم تكرار الظروف التي رافقت استقالة رئيس الوزراء السابق السيد عادل عبد المهدي و ما حدثت من التظاهرات الكبيرة و سهلت امره او بالاحرى الظروف الذاتية العراقية الداخلية مع التوافق مع الظروف الموضوعية هي التي رفعت سهم الكاظمي و رفعه على العرش. اما برهم صالح فانه يعلم جيدا بان تركه لحزبه الذي اسسه بعد انشقاقه من الاتحاد الوطني الكوردستاني و عودته مذلولا اليه فقط للحصول على ترشيحه لمنصب الرئاسة و خسارته لسمعته السياسية و مكانته بعد تلك التصريحات النارية ضد الحزب الذي انشق عنه و عاد فيما بعد اليه وهو الذي تشدق بحزبه الجديد و تحايل على الكثير من الكوادر التي رافقته و من ثم تركهم في نصف الطريق بعدما اصابته خيبة امل نتيجة خسارته في انتخابات البرلمان الكوردستاني, وهو يعلم ان نسبة حظه ضئيل في اعادة ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية مرة اخرى بعدما خيب ظنه حزبه لعدم انتخابه امينا عاما لحزبه الذي انشق منه و عاد اليه نتيجة لما وعدوه من قبل. فاليوم لم يبق امامه الا التحالف مع من يشبهه بالكمال و التمام او نسبيا من حيث نسبة اعادة ترشيحهما للمنصبين المتنفذين في العراق.من المعلوم بانهما يبحثان اليوم في تاسيس قائمة مشتركة بينهما ليس لشيء سوى انهما يمكن ان نجحا عن طريقها في هدفهما و يعيدان الكرة في اعتلاء المنصبين. و هذا ما يمكن ان تدعمه القوى الخارجية التي لها المصلحة في بقاء العراق على حاله.اي ان الرجلين قبل التفكير في اصلاح حال العراق كما يدعيان فانهما بحركاتهما البهلوانية الاعلامية سواء في العراق او في كوردستان و ما يفعلانه على امل تجسيد ارضية لتحقيق مهامهما مهما كانت على حساب المواطن و من اجل الحصول على النسبة التي يمكن ان ينجحا في تنجقيق هدفهما الوحيد ليس الا.ان كانت قائمتهما شاملة و متكاملة و عراقية بعيدة عن المحاصصة كما يدعيان فان حظ الاثنين ضعيف جدا في اقليم كوردستان و ان كان للكاظمي ربما تكون لديه نسبة جيدة من احتمال حصوله على الاصوات في وسط و جنوب العراق، فان برهم صالح يامل ان يتكا عليه في مرامه كما حصلت النائبة اكوردية الا الطالياني على اصوات مكنتها من الفوز باي شكل كان بمقعدها في البرلمان العراقي على حساب قائمة عربية و شعب بغداد بعدما تاكدت من عدم ترشيحها من قبل حزبها و انتهت هي ايضا سياسيا و سقطت و هي قضت على نفسها. اليوم و بعد تسرب الاخبار المؤكدة من العمل سرا لكل منهما و من يتبعهما في هذا التوجه، اي تعاون الكاظمي و برهم بعيدا عن الاعلام و في ثنايا و اروقة الفنادق و المقرات و الاتصال بالسياسين القدماء المنشقين او المستقيلين من احزابهم او من الاصدقاء و الاقرباء و العشائر عسى ان يفيدونهم كما نرى في كوردستان. فهل ينجحان في امرهما؟لابد ان نشير الى عدة عوامل اساسية لعدم قناعتنا بانهما و ان نكن واقعيين اكثر نخص صالح فقط يتمكن من نجاحه و ربما يضر بالكاظمي ايضا في المدى القريب و البعيد.* انشقاق برهم صالح من الا ......
#الكاظمي
#صالح
#يبحثان
#معا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688213
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي يبدو انه لاول مرة تتوافق و تتساوى مواقف و مواقع و ثقل رئيس الوزراء العراقي و رئيس الجمهورية من حيث توجهاتهما وسندهما و ثقلهما و على الاقرب من يقف ورائهما و يتولى امرهما و ينصهما. لذلك يبحثان عن ماوراء هذه المرحلة و ما يجب عليهما عمله لضمان بقائهما او يواجهان غروب شمس عملهما السياسي نهائيا ان لم يجدا المنفذ الامين و المنقذ من اجل بقائهما، لانهما على اليقين بانهما لم تبق الفرصة لترشيحهما مرة اخرى بعد الانتخبات ان لم يجدا كتلة او قوة اوكتلة سياسية او حزب سواء يكون لكل منهما او معا لترشيحهما. فالكاظمي لم يجد من يدعمه هكذا كما حصل نتيجة عدم تكرار الظروف التي رافقت استقالة رئيس الوزراء السابق السيد عادل عبد المهدي و ما حدثت من التظاهرات الكبيرة و سهلت امره او بالاحرى الظروف الذاتية العراقية الداخلية مع التوافق مع الظروف الموضوعية هي التي رفعت سهم الكاظمي و رفعه على العرش. اما برهم صالح فانه يعلم جيدا بان تركه لحزبه الذي اسسه بعد انشقاقه من الاتحاد الوطني الكوردستاني و عودته مذلولا اليه فقط للحصول على ترشيحه لمنصب الرئاسة و خسارته لسمعته السياسية و مكانته بعد تلك التصريحات النارية ضد الحزب الذي انشق عنه و عاد فيما بعد اليه وهو الذي تشدق بحزبه الجديد و تحايل على الكثير من الكوادر التي رافقته و من ثم تركهم في نصف الطريق بعدما اصابته خيبة امل نتيجة خسارته في انتخابات البرلمان الكوردستاني, وهو يعلم ان نسبة حظه ضئيل في اعادة ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية مرة اخرى بعدما خيب ظنه حزبه لعدم انتخابه امينا عاما لحزبه الذي انشق منه و عاد اليه نتيجة لما وعدوه من قبل. فاليوم لم يبق امامه الا التحالف مع من يشبهه بالكمال و التمام او نسبيا من حيث نسبة اعادة ترشيحهما للمنصبين المتنفذين في العراق.من المعلوم بانهما يبحثان اليوم في تاسيس قائمة مشتركة بينهما ليس لشيء سوى انهما يمكن ان نجحا عن طريقها في هدفهما و يعيدان الكرة في اعتلاء المنصبين. و هذا ما يمكن ان تدعمه القوى الخارجية التي لها المصلحة في بقاء العراق على حاله.اي ان الرجلين قبل التفكير في اصلاح حال العراق كما يدعيان فانهما بحركاتهما البهلوانية الاعلامية سواء في العراق او في كوردستان و ما يفعلانه على امل تجسيد ارضية لتحقيق مهامهما مهما كانت على حساب المواطن و من اجل الحصول على النسبة التي يمكن ان ينجحا في تنجقيق هدفهما الوحيد ليس الا.ان كانت قائمتهما شاملة و متكاملة و عراقية بعيدة عن المحاصصة كما يدعيان فان حظ الاثنين ضعيف جدا في اقليم كوردستان و ان كان للكاظمي ربما تكون لديه نسبة جيدة من احتمال حصوله على الاصوات في وسط و جنوب العراق، فان برهم صالح يامل ان يتكا عليه في مرامه كما حصلت النائبة اكوردية الا الطالياني على اصوات مكنتها من الفوز باي شكل كان بمقعدها في البرلمان العراقي على حساب قائمة عربية و شعب بغداد بعدما تاكدت من عدم ترشيحها من قبل حزبها و انتهت هي ايضا سياسيا و سقطت و هي قضت على نفسها. اليوم و بعد تسرب الاخبار المؤكدة من العمل سرا لكل منهما و من يتبعهما في هذا التوجه، اي تعاون الكاظمي و برهم بعيدا عن الاعلام و في ثنايا و اروقة الفنادق و المقرات و الاتصال بالسياسين القدماء المنشقين او المستقيلين من احزابهم او من الاصدقاء و الاقرباء و العشائر عسى ان يفيدونهم كما نرى في كوردستان. فهل ينجحان في امرهما؟لابد ان نشير الى عدة عوامل اساسية لعدم قناعتنا بانهما و ان نكن واقعيين اكثر نخص صالح فقط يتمكن من نجاحه و ربما يضر بالكاظمي ايضا في المدى القريب و البعيد.* انشقاق برهم صالح من الا ......
#الكاظمي
#صالح
#يبحثان
#معا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688213
الحوار المتمدن
عماد علي - هل يجد كل من الكاظمي و صالح ما يبحثان عنه معا؟
غسان صابور : أردوغان وبوتين يبحثان الوضع في سوريا...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور أروغان وبوتين يبحثان الوضع في سوريا... (موقع سيريانيوزSyrianews السوري ـ التركي)أردوغان وبوتين... يبحثان الوضع في سوريا... أي وضع؟... وهل تبقى بهذا البلد اليائس البائس الحزين.. أي وضع يبحث؟؟؟... كنت بسنوات هذه الحرب الخسيسة الآثمة الأولى أحمل بعض مودة واحترام للثاني.. أما الأول.. فلم أكن أعطيه أي درهم ثقة أو احترام.. نظرا لأدواره الملتوية.. داخل بلده تركيا.. وخنقه للحريات والديمقراطية والعلمانية التركية التاريخية.. وحضنه للحركات الإسلاموية الإرهابية.. لتوسيع تآمره على جيرانه.. وخاصة سياساته الملونة المزدوجة.. مع القضية الفلسطينية.. من فوق الطاولة.. ومتاجراته.. ومفاوضاته دوما مع دولة إسرائيل من تحتها.. والدور الجوكري بحلف الأطلسي.. وخلقه العديد من المقايضات بمليارات الدولارات.. لحصر وتجميد الهجرات.. ما عدا التشكيلات الإرهابية باتجاه الاتحاد الأوروبي... لهذا السبب لا يمكن على الإطلاق أن أثق بأية كلمة أو حركة سياسية.. أو أبسط التدخلات وأبشعها.. بالملف السوري... لهذا الإنسان...ونظرا لعلاقات العراب بـوتين.. بالسيد رجب طيب أردوغان... وخاصة لقاءاتهما المشتركة.. سواء شخصية أو باتصالات هاتفية.. أو لقاءات على ســكــايــب.. تغير إعجابي المعتدل.. ونظرا للمتاجرات الصارخة.. والبعيدة بأشكال فاضحة مفضوحة بالملف السوري (ويا حسرتي على هذه الدولة والشعب اللذين أصبحا ملفا فقط).. نعم تغير إعجابي المعتدل.. وتحول إلى حذر كامل... وتصنف أكثر من حذر... وهنا أعود إلى مقولة الإمام علي عندما قال :"ربي احمني من أصدقائي... أما أعدائي.. فـأنا أهتم بهم.. شاغرا سيفه من غمده"... مع الفارق الواضح أنه اليوم وغدا.. لم يتبق لشعبنا وما تــبــقــى من دولتنا هناك... لا سيف.. ولا أبسط غمد سيف!!!...اليوم كلي قناعة أنه خطأ كل اللذين توالوا على سدات الإدارات السياسية السورية... خلال الخمسين سنة الأخيرة.. فاتحين صدورهم دوما لصداقات غير أمينة.. وغير آمنة.. لم تكن تعمل على الإطلاق على أبسط المصالح السورية... إنما لاكتساب انفتاحات استراتيجية وديبلوماسية.. وأوتوسترادات تجارية ومصالح مضمونه لها... ولم تكن أبدا لمصلحة سوريا أو شعبها... وخاصة بعد انفجار كل هذه الحقائق السلبية بالسنتين الأخيرتين... والتقسيمات الجوهرية التي تشكلت على الأرض السورية.. والتصريحات الصارخة الدجلية الكاذبة عن انتصارات وهمية...ــ راجعت هذا الصباح بيان الرئاسية التركية.. بعد المحادثة الهاتفية المحترمة الهادئة الاتفاقية.. بين الرئيس فلاديمير بوتين والرئيس رجب طيب أردوغان.. بالنص الرسمي التالي :" المحافظة على الزحم المكتسب في عملية الحل السياسي للأزمة السورية"... بما يعني أن كل ما اكتسبه السيد أردوغان وحلفاؤه وشركاؤه على الأرض السورية... أمريكان ـ إيرانيون ـ أتراك ـ روس وبقايا عشرات فلول القاعدة والخلافة الإسلامية وبقية عناصر الفصائل الإسلاموية من سوريين أو مستوردين ومرتزقة أجانب.. بالشمال أو بالمناطق الأخرى بمدينة إدلب والمناطق الحدودية مع تركيا تبقى على حالها ثابتة بالانتظار أي بالقانون الدولي Statu Quo... وهي التعبير اللاتيني السياسي لهدنة أو عدمها بحالة أزمة أو حرب... يعني الصديقان بوتين وأردوغان (متفقان) على الوضع الحالي التقسيمي المهترئ.. والاحتلال الغير قانوني الاعتدائي المهيمن على الوضع السوري... ووحدة الوطن السوري والأرض السورية المضمون بالأمم المتحدة يوم استقلالها... وهذا إعلان اقتحام صارخ ضد دولة مستقلة عضو بالأمم المتحدة...ومع هذا لا نسمع هذا الرأي الاعتراضي... من ملا ......
#أردوغان
#وبوتين
#يبحثان
#الوضع
#سوريا...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695662
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور أروغان وبوتين يبحثان الوضع في سوريا... (موقع سيريانيوزSyrianews السوري ـ التركي)أردوغان وبوتين... يبحثان الوضع في سوريا... أي وضع؟... وهل تبقى بهذا البلد اليائس البائس الحزين.. أي وضع يبحث؟؟؟... كنت بسنوات هذه الحرب الخسيسة الآثمة الأولى أحمل بعض مودة واحترام للثاني.. أما الأول.. فلم أكن أعطيه أي درهم ثقة أو احترام.. نظرا لأدواره الملتوية.. داخل بلده تركيا.. وخنقه للحريات والديمقراطية والعلمانية التركية التاريخية.. وحضنه للحركات الإسلاموية الإرهابية.. لتوسيع تآمره على جيرانه.. وخاصة سياساته الملونة المزدوجة.. مع القضية الفلسطينية.. من فوق الطاولة.. ومتاجراته.. ومفاوضاته دوما مع دولة إسرائيل من تحتها.. والدور الجوكري بحلف الأطلسي.. وخلقه العديد من المقايضات بمليارات الدولارات.. لحصر وتجميد الهجرات.. ما عدا التشكيلات الإرهابية باتجاه الاتحاد الأوروبي... لهذا السبب لا يمكن على الإطلاق أن أثق بأية كلمة أو حركة سياسية.. أو أبسط التدخلات وأبشعها.. بالملف السوري... لهذا الإنسان...ونظرا لعلاقات العراب بـوتين.. بالسيد رجب طيب أردوغان... وخاصة لقاءاتهما المشتركة.. سواء شخصية أو باتصالات هاتفية.. أو لقاءات على ســكــايــب.. تغير إعجابي المعتدل.. ونظرا للمتاجرات الصارخة.. والبعيدة بأشكال فاضحة مفضوحة بالملف السوري (ويا حسرتي على هذه الدولة والشعب اللذين أصبحا ملفا فقط).. نعم تغير إعجابي المعتدل.. وتحول إلى حذر كامل... وتصنف أكثر من حذر... وهنا أعود إلى مقولة الإمام علي عندما قال :"ربي احمني من أصدقائي... أما أعدائي.. فـأنا أهتم بهم.. شاغرا سيفه من غمده"... مع الفارق الواضح أنه اليوم وغدا.. لم يتبق لشعبنا وما تــبــقــى من دولتنا هناك... لا سيف.. ولا أبسط غمد سيف!!!...اليوم كلي قناعة أنه خطأ كل اللذين توالوا على سدات الإدارات السياسية السورية... خلال الخمسين سنة الأخيرة.. فاتحين صدورهم دوما لصداقات غير أمينة.. وغير آمنة.. لم تكن تعمل على الإطلاق على أبسط المصالح السورية... إنما لاكتساب انفتاحات استراتيجية وديبلوماسية.. وأوتوسترادات تجارية ومصالح مضمونه لها... ولم تكن أبدا لمصلحة سوريا أو شعبها... وخاصة بعد انفجار كل هذه الحقائق السلبية بالسنتين الأخيرتين... والتقسيمات الجوهرية التي تشكلت على الأرض السورية.. والتصريحات الصارخة الدجلية الكاذبة عن انتصارات وهمية...ــ راجعت هذا الصباح بيان الرئاسية التركية.. بعد المحادثة الهاتفية المحترمة الهادئة الاتفاقية.. بين الرئيس فلاديمير بوتين والرئيس رجب طيب أردوغان.. بالنص الرسمي التالي :" المحافظة على الزحم المكتسب في عملية الحل السياسي للأزمة السورية"... بما يعني أن كل ما اكتسبه السيد أردوغان وحلفاؤه وشركاؤه على الأرض السورية... أمريكان ـ إيرانيون ـ أتراك ـ روس وبقايا عشرات فلول القاعدة والخلافة الإسلامية وبقية عناصر الفصائل الإسلاموية من سوريين أو مستوردين ومرتزقة أجانب.. بالشمال أو بالمناطق الأخرى بمدينة إدلب والمناطق الحدودية مع تركيا تبقى على حالها ثابتة بالانتظار أي بالقانون الدولي Statu Quo... وهي التعبير اللاتيني السياسي لهدنة أو عدمها بحالة أزمة أو حرب... يعني الصديقان بوتين وأردوغان (متفقان) على الوضع الحالي التقسيمي المهترئ.. والاحتلال الغير قانوني الاعتدائي المهيمن على الوضع السوري... ووحدة الوطن السوري والأرض السورية المضمون بالأمم المتحدة يوم استقلالها... وهذا إعلان اقتحام صارخ ضد دولة مستقلة عضو بالأمم المتحدة...ومع هذا لا نسمع هذا الرأي الاعتراضي... من ملا ......
#أردوغان
#وبوتين
#يبحثان
#الوضع
#سوريا...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695662
الحوار المتمدن
غسان صابور - أردوغان وبوتين يبحثان الوضع في سوريا...