علي فالح الزهيري : الاشاعة والتطعيم وعقل ساذج
#الحوار_المتمدن
#علي_فالح_الزهيري تعرف الاشاعة بأنها خبر (مزيف) او مجموعه اخبار (مزيفة) تنتشر بين المجتمع بشكل سريع، وتتناول بين الناس وهناك من يحاول التضخيم بها، (طبعا العراقي الجاهل يكون ناقلها ويكون استاذا بها عندما يفتي بها ) تستخدم لأضعاف المجتمع وجعله تحت الخوف، وتستخدم بالحروب لاْفتعال الازمات، وأضعاف الجهة المقابلة .وقد جاء في المعاجم بأن ساذج جمع (ساذجون وسُذَّج) هوشخص بسيط غير محنّك قليل النباهة والدّهاء، ينخدع بسهولة، قليل التبصُّر بالأمور، (شخص ساذج).قد يتفق معي الجميع بأن العراق هو من أكثر الشعوب تأثيرا بالإشاعة، وتصديقها والتفاعل معها بشتى الطرق، والاشاعة قد تكون بسيطه وتافهه ،نرى بأن المواقع الالكترونية تنشر الخبر، وترى الاغلب الاعم مصدقا و متناولا لهذا الخبر، حتى أصبح مادة اعلامية ضخمة، انفجرت في الصباح التالي للشارع العراقي، والناس تصدق لانها اشاعة كثر الحديث عنها .لو قارنا الاشاعة التي استهدفت جمهورا من أجيال معينة، أغلبها من المراهقين والشباب ،فصودرت الى الكبار، وهؤلاء هم ذو عقل المحدود، اما القسم الاخر من الشباب المثقفين ،والكبار وأصحاب الشهادات، نرى بانهم يميزون الخبر بانه اشاعة ،منذ بداية نشره ؟ هنا تلعب الثقافة دورا كبيرا، وبارزا، في معرفة الخبر الصادق من الإشاعة، والثقافة هي اساس في إصلاح المجتمع، اما اذا كان المجتمع بلا ثقافة، حتما سيكون مصيره الظلام، وللأسف مجتمعنا اليوم بلا ثقافة، وتكثر به "الاشاعات والدعايات" حتى تستخدم بين فترة وأخرى، في العرف على الوتر الطائفي، بالاخص في مواقع السوشيال ميديا، "فهي تعتبر بوابة لنشر الاشاعات والاكاذيب" الهدف منها تدمير المجتمع، اجتماعيا، وسياسيا، وثقافيا، وأخلاقيا، لذا نحن اليوم نؤكد على ضرورة أن تكون جميع الفئات العمرية، اكثر وعي وثقافة على كل الاصعده، دينيا، وثقافيا، واخلاقيا، واجتماعيا، وإلا فعلى المجتمع السلام .اما فيروس كورونا، ومسألة التطعيم فهذه اخذت منحى خطير بالإشاعة والدعاية، والكل يعرف بأن فيروس كورونا هو فيروس صنع في مختبرات لإحدى الدول الكبرى، "وهو انتاج حرب بيولوجية اقتصادية سياسية" فأكثر الدول واجهت خسائر فادحة بالارواح والثروات نتيجة هذا الفيروس، وشركات لدول كبيرة اليوم تتنافس، على إنتاج لقاح مضاد لفيروس كورونا، وهذه الشركات تعمل على نشر الاشاعة والدعاية والحرب على شركات منافسة لدول اخرى؟ والضحية هو المواطن في كل بقاع الارض، كونه بات أسيرا للإشاعة، "ومن تلك الشائعات "أن اللقاح يميت الإنسان بعد سنتين من التطعيم! واللقاح يسبب العقم !!والشخص الملقح ناقل الفيروس للآخرين!! وأن الصحة العالمية تعمل على خفض سكان الارض !!!والخ…متى أفرزت هذه النتائج؟ اوالاسباب حتى يتخذ بها أو تكون محل ثقة؟ للأسف نحن اليوم ننساق بتصديق بكم دكتور أحدهم بيطري، والآخر يقال انه جراح، واطباء من الخارج غير معروفين ؟هنا نتساءل ونقارن ؟ لما نصدق هؤلاء ولا نصدق علماء واطباء لنا وفي العالم ؟ ولما لانصدق بان جزء كبير من الكرة الارضية أقبل على التطعيم ؟ هنا ممكن ان نعيد حساباتنا اتجاه حياتنا وأن الوقت مازال بصالحنا وأن نتخذ من اللقاح خيارلنا، وأن نفكر بأهلنا ونذهب لحماية أنفسنا من الوباء، وأن لا ننحرف "بدعاية الشركات واشاعاتها" التي تهدف لبيع اللقاح والاستفادة اقتصاديا، والاشاعة لزراعة الخوف والقلق تجاه لقاح الشركات المنافسة، علينا جميعا ان نحارب الفايروس بالتطعيم وأخذ اللقاح، مهما كان انتاج الشركة، والالتزام بالتباعد الاجتماعي ،والإجراءات الوقائية، والحذر من الإشاعة ،وأخذ المعلومة من مصدرها، وان نك ......
#الاشاعة
#والتطعيم
#وعقل
#ساذج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727260
#الحوار_المتمدن
#علي_فالح_الزهيري تعرف الاشاعة بأنها خبر (مزيف) او مجموعه اخبار (مزيفة) تنتشر بين المجتمع بشكل سريع، وتتناول بين الناس وهناك من يحاول التضخيم بها، (طبعا العراقي الجاهل يكون ناقلها ويكون استاذا بها عندما يفتي بها ) تستخدم لأضعاف المجتمع وجعله تحت الخوف، وتستخدم بالحروب لاْفتعال الازمات، وأضعاف الجهة المقابلة .وقد جاء في المعاجم بأن ساذج جمع (ساذجون وسُذَّج) هوشخص بسيط غير محنّك قليل النباهة والدّهاء، ينخدع بسهولة، قليل التبصُّر بالأمور، (شخص ساذج).قد يتفق معي الجميع بأن العراق هو من أكثر الشعوب تأثيرا بالإشاعة، وتصديقها والتفاعل معها بشتى الطرق، والاشاعة قد تكون بسيطه وتافهه ،نرى بأن المواقع الالكترونية تنشر الخبر، وترى الاغلب الاعم مصدقا و متناولا لهذا الخبر، حتى أصبح مادة اعلامية ضخمة، انفجرت في الصباح التالي للشارع العراقي، والناس تصدق لانها اشاعة كثر الحديث عنها .لو قارنا الاشاعة التي استهدفت جمهورا من أجيال معينة، أغلبها من المراهقين والشباب ،فصودرت الى الكبار، وهؤلاء هم ذو عقل المحدود، اما القسم الاخر من الشباب المثقفين ،والكبار وأصحاب الشهادات، نرى بانهم يميزون الخبر بانه اشاعة ،منذ بداية نشره ؟ هنا تلعب الثقافة دورا كبيرا، وبارزا، في معرفة الخبر الصادق من الإشاعة، والثقافة هي اساس في إصلاح المجتمع، اما اذا كان المجتمع بلا ثقافة، حتما سيكون مصيره الظلام، وللأسف مجتمعنا اليوم بلا ثقافة، وتكثر به "الاشاعات والدعايات" حتى تستخدم بين فترة وأخرى، في العرف على الوتر الطائفي، بالاخص في مواقع السوشيال ميديا، "فهي تعتبر بوابة لنشر الاشاعات والاكاذيب" الهدف منها تدمير المجتمع، اجتماعيا، وسياسيا، وثقافيا، وأخلاقيا، لذا نحن اليوم نؤكد على ضرورة أن تكون جميع الفئات العمرية، اكثر وعي وثقافة على كل الاصعده، دينيا، وثقافيا، واخلاقيا، واجتماعيا، وإلا فعلى المجتمع السلام .اما فيروس كورونا، ومسألة التطعيم فهذه اخذت منحى خطير بالإشاعة والدعاية، والكل يعرف بأن فيروس كورونا هو فيروس صنع في مختبرات لإحدى الدول الكبرى، "وهو انتاج حرب بيولوجية اقتصادية سياسية" فأكثر الدول واجهت خسائر فادحة بالارواح والثروات نتيجة هذا الفيروس، وشركات لدول كبيرة اليوم تتنافس، على إنتاج لقاح مضاد لفيروس كورونا، وهذه الشركات تعمل على نشر الاشاعة والدعاية والحرب على شركات منافسة لدول اخرى؟ والضحية هو المواطن في كل بقاع الارض، كونه بات أسيرا للإشاعة، "ومن تلك الشائعات "أن اللقاح يميت الإنسان بعد سنتين من التطعيم! واللقاح يسبب العقم !!والشخص الملقح ناقل الفيروس للآخرين!! وأن الصحة العالمية تعمل على خفض سكان الارض !!!والخ…متى أفرزت هذه النتائج؟ اوالاسباب حتى يتخذ بها أو تكون محل ثقة؟ للأسف نحن اليوم ننساق بتصديق بكم دكتور أحدهم بيطري، والآخر يقال انه جراح، واطباء من الخارج غير معروفين ؟هنا نتساءل ونقارن ؟ لما نصدق هؤلاء ولا نصدق علماء واطباء لنا وفي العالم ؟ ولما لانصدق بان جزء كبير من الكرة الارضية أقبل على التطعيم ؟ هنا ممكن ان نعيد حساباتنا اتجاه حياتنا وأن الوقت مازال بصالحنا وأن نتخذ من اللقاح خيارلنا، وأن نفكر بأهلنا ونذهب لحماية أنفسنا من الوباء، وأن لا ننحرف "بدعاية الشركات واشاعاتها" التي تهدف لبيع اللقاح والاستفادة اقتصاديا، والاشاعة لزراعة الخوف والقلق تجاه لقاح الشركات المنافسة، علينا جميعا ان نحارب الفايروس بالتطعيم وأخذ اللقاح، مهما كان انتاج الشركة، والالتزام بالتباعد الاجتماعي ،والإجراءات الوقائية، والحذر من الإشاعة ،وأخذ المعلومة من مصدرها، وان نك ......
#الاشاعة
#والتطعيم
#وعقل
#ساذج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727260
الحوار المتمدن
علي فالح الزهيري - الاشاعة والتطعيم وعقل ساذج !!
Najeh Shahin : الكورونا بين الكمامة والتطعيم
#الحوار_المتمدن
#Najeh_Shahin ناجح شاهين قبل سنة بالتمام والكمال كان اللقاح شحيحاً إلى حد توزيعه على قلة من الناس المحظوظين، أما الفقراء فلم يتوافر من المطاعيم ما يكفي لكي يتمتعوا بحماية فايزر أو أسترازينيكا أو أي اسم آخر. في ذلك الوقت وقف الناطق باسم الحكومة السيد ملحم يواجه شعبه وفي يده كمامة وقال: هذا هو لقاحكم، ليس في إمكاننا حتى إشعار آخر إلا أن نعتمد على لقاح الكمامة.بالطبع غضب الناس أيما غضب، فقد تركوا لمواجهة مصيرهم بدون حماية، بينما تمتع أبناء النخب بامتياز الحقنة السحرية. بعد ذلك انتشر المرض في مناطق السلطة على نطاق واسع، ومات الناس بالآلاف، لكن ذلك الحال لم يختلف عن حال "جارنا" المحتل الذي تمكن بفضل كونه شعب الله المختار، إضافة إلى علاقات نتانياهو الشخصية مع مدير فايزر من الحصول على لقاح الشركة الأمريكية قبل توزيعه في الولايات المتحدة ذاتها. كانت نسبة الإصابات والوفيات في دولة الكيان أسوأ مما لدينا على نحو واضح. المهم أن المرض انتشر كالنار في الهشيم إلى درجة أن بعض التقديرات تذهب إلى الزعم بأن الناس كلهم أو جلهم قد أصيبوا بالفعل. وفي لحظة معينة بدا أن المرض قد بدأ في التراجع بفضل اللقاح الذي غطى نسبة كبيرة من أبناء الكيان. لكن المفارقة قوضت وهم بطولة اللقاح بالنسبة لمن لديه عيون تبصر أن مناطق السلطة التي لم تتلق منه إلا أقل القليل، قد تراجع فيها المرض إلى درجة الاختفاء. من المناسب بسبب هذه المفارقة أن نستنتج منطقياً أن الناس قد طورت مناعة طبيعية ضد الفيروس مما أدى إلى تراجع الإصابات على نحو حاسم. اليوم تعود فيروسات كورونا "لتضرب" من جديد. لقد انتهى شهر عسل المناعة الطبيعية المكتسبة، ولا بد من جولة جديدة تقود إلى مناعة جديدة. لكننا اليوم ننعم في مناطق السلطة بكميات وافرة من اللقاحات المختلفة، بما فيها لقاح فايزر السحري. وهكذا تغير موقف الحكومة ووزارة الصحة ووزارة التعليم إلى حد التناقض: لم يعد التباعد مهماً ولا لبس الكمامات، أصبحت كلمة السر هي تلقي اللقاح، ولا بد للموظفين جميعاً شاؤوا أم أبوا أن يتلقوا ترياق فايزر السحري. وذلك الأمر ينطبق على طلبة الجامعات والمدارس الثانوية، وبعد قليل الابتدائية ورياض الأطفال. الآن لم يعد مهماً أبداً أن يجلس التلاميذ على مسافات بعيدة بدرجة معقولة: المدارس غدت مكتظة تماماً في الحكومة والوكالة والخاصة. ويصل عدد التلاميذ في صف الوكالة إلى ما يناهز الخمسين، كما أن عددهم في الحكومة يزيد في الأعم الأغلب عن الثلاثين ويقترب أحياناً من الأربعين. لا يوجد كمامات حتى على نحو شكلي مثلما ساد سابقاً، عندما كانت توضع حول الرقبة أو أعلى الرأس مثل النظارة الشمسية. اختفت الكمامة واختفى التباعد وحل الزحام الشديد، وعادت الحياة الطبيعية في كل تفصيل باستنثاء الزعيق في كل مكان حول ضرورة التطعيم. في المدارس والمساجد والوزارات والدوائر الحكومية، هناك بيانات طوال الوقت تطلب وتحذر وتتوعد وتستنكر ...الخ والغاية الواحدة الوحيدة من ذلك الضجيج هي أن نتلقى جرعة فايزر المتاحة في كل مكان بسهولة شديدة. يقول المعترضون إن دولة الكيان تتعرض لانتشار الفيروس من جديد بقوة كبيرة على الرغم من تطعيم الشطر الأوسع من السكان، وهذا يعني أن اللقاح لا يستطيع وحده شيئاً، وأنه لا بد من ممارسة الوقاية بدرجة أو بأخرى. ولا بد من تعزيز مناعة الناس بالأغذية والفيتامينات...الخ نقول ذلك على الرغم من أن التجربة قد برهنت أن جهاز المناعة الموروث هو كلمة السر الأولى وربما الأخيرة في طريقة استجابة الناس للمرض إن تعرضوا للعدوى، أو حتى في مقاومتهم للالتقاط العدوى من ناحية مب ......
#الكورونا
#الكمامة
#والتطعيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730374
#الحوار_المتمدن
#Najeh_Shahin ناجح شاهين قبل سنة بالتمام والكمال كان اللقاح شحيحاً إلى حد توزيعه على قلة من الناس المحظوظين، أما الفقراء فلم يتوافر من المطاعيم ما يكفي لكي يتمتعوا بحماية فايزر أو أسترازينيكا أو أي اسم آخر. في ذلك الوقت وقف الناطق باسم الحكومة السيد ملحم يواجه شعبه وفي يده كمامة وقال: هذا هو لقاحكم، ليس في إمكاننا حتى إشعار آخر إلا أن نعتمد على لقاح الكمامة.بالطبع غضب الناس أيما غضب، فقد تركوا لمواجهة مصيرهم بدون حماية، بينما تمتع أبناء النخب بامتياز الحقنة السحرية. بعد ذلك انتشر المرض في مناطق السلطة على نطاق واسع، ومات الناس بالآلاف، لكن ذلك الحال لم يختلف عن حال "جارنا" المحتل الذي تمكن بفضل كونه شعب الله المختار، إضافة إلى علاقات نتانياهو الشخصية مع مدير فايزر من الحصول على لقاح الشركة الأمريكية قبل توزيعه في الولايات المتحدة ذاتها. كانت نسبة الإصابات والوفيات في دولة الكيان أسوأ مما لدينا على نحو واضح. المهم أن المرض انتشر كالنار في الهشيم إلى درجة أن بعض التقديرات تذهب إلى الزعم بأن الناس كلهم أو جلهم قد أصيبوا بالفعل. وفي لحظة معينة بدا أن المرض قد بدأ في التراجع بفضل اللقاح الذي غطى نسبة كبيرة من أبناء الكيان. لكن المفارقة قوضت وهم بطولة اللقاح بالنسبة لمن لديه عيون تبصر أن مناطق السلطة التي لم تتلق منه إلا أقل القليل، قد تراجع فيها المرض إلى درجة الاختفاء. من المناسب بسبب هذه المفارقة أن نستنتج منطقياً أن الناس قد طورت مناعة طبيعية ضد الفيروس مما أدى إلى تراجع الإصابات على نحو حاسم. اليوم تعود فيروسات كورونا "لتضرب" من جديد. لقد انتهى شهر عسل المناعة الطبيعية المكتسبة، ولا بد من جولة جديدة تقود إلى مناعة جديدة. لكننا اليوم ننعم في مناطق السلطة بكميات وافرة من اللقاحات المختلفة، بما فيها لقاح فايزر السحري. وهكذا تغير موقف الحكومة ووزارة الصحة ووزارة التعليم إلى حد التناقض: لم يعد التباعد مهماً ولا لبس الكمامات، أصبحت كلمة السر هي تلقي اللقاح، ولا بد للموظفين جميعاً شاؤوا أم أبوا أن يتلقوا ترياق فايزر السحري. وذلك الأمر ينطبق على طلبة الجامعات والمدارس الثانوية، وبعد قليل الابتدائية ورياض الأطفال. الآن لم يعد مهماً أبداً أن يجلس التلاميذ على مسافات بعيدة بدرجة معقولة: المدارس غدت مكتظة تماماً في الحكومة والوكالة والخاصة. ويصل عدد التلاميذ في صف الوكالة إلى ما يناهز الخمسين، كما أن عددهم في الحكومة يزيد في الأعم الأغلب عن الثلاثين ويقترب أحياناً من الأربعين. لا يوجد كمامات حتى على نحو شكلي مثلما ساد سابقاً، عندما كانت توضع حول الرقبة أو أعلى الرأس مثل النظارة الشمسية. اختفت الكمامة واختفى التباعد وحل الزحام الشديد، وعادت الحياة الطبيعية في كل تفصيل باستنثاء الزعيق في كل مكان حول ضرورة التطعيم. في المدارس والمساجد والوزارات والدوائر الحكومية، هناك بيانات طوال الوقت تطلب وتحذر وتتوعد وتستنكر ...الخ والغاية الواحدة الوحيدة من ذلك الضجيج هي أن نتلقى جرعة فايزر المتاحة في كل مكان بسهولة شديدة. يقول المعترضون إن دولة الكيان تتعرض لانتشار الفيروس من جديد بقوة كبيرة على الرغم من تطعيم الشطر الأوسع من السكان، وهذا يعني أن اللقاح لا يستطيع وحده شيئاً، وأنه لا بد من ممارسة الوقاية بدرجة أو بأخرى. ولا بد من تعزيز مناعة الناس بالأغذية والفيتامينات...الخ نقول ذلك على الرغم من أن التجربة قد برهنت أن جهاز المناعة الموروث هو كلمة السر الأولى وربما الأخيرة في طريقة استجابة الناس للمرض إن تعرضوا للعدوى، أو حتى في مقاومتهم للالتقاط العدوى من ناحية مب ......
#الكورونا
#الكمامة
#والتطعيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730374
الحوار المتمدن
Najeh Shahin - الكورونا بين الكمامة والتطعيم