الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحمد المندلاوي : جواهر الكلم 1
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي د.م. شهلاء الكاظميترجمة/احمد الحمد المندلاوي# الأدب لايباع ولايشترى؛ بل هو طابع في القلب؛من تربى عليه أحسن المثوى؛وليس الفقير من فقد الذهب انما الفقير من فقد الاخلاق و الأدب.------------الترجمة الكوردية/ المندلاوي# ئه ده ب و ره فتار خاس؛وه فرووش و سه نن ن&#1740-;-ه؛ به س ئ&#1740-;- چ&#1740-;-شته ها له ناو دل و وجدان ئنسان؛ و په روه رده بو&#1740-;-ه س له بان ئ&#1740-;- ره وه نه؛ ئ&#1740-;-ده و فه ق&#1740-;-ر که س&#1740-;- ن&#1740-;-ه که ته لا و زه ر گوم کرده ؛ فه ق&#1740-;-ر که س&#1740-;-گه که ئه ده ب و ره فتار خاس و ئنسان&#1740-;- گوم کرده!!..د.م. شهلاء الكاظميالتعل ......
#جواهر
#الكلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705356
احمد الحمد المندلاوي : جواهر الکلام 2
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي من نزيرة الشوفيقال جلال الدين الرومي # لك وحدك سأسر بحكايتي،بلا حرف؛بلا صوت.ووحدك أنت ستسمعني؛ وإن كنت تائهاً؛ أنا وسط الجموع... # ئه را خوه د ته نيا ئويشم به حسه که م؛بي پيت ؛و بي ده نگ ؛به س خوه د ته نيا شنه ويده م؛وه ئه که ر ويلم ؛ م هامه ناو راس مه ر دم!!..التعليقات ......
#جواهر
#الکلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705379
جواهر ال سعدون : الدين في مهلكة السياسة
#الحوار_المتمدن
#جواهر_ال_سعدون عزيزي القارئ أرسم لكَ ابعاد تحليلي الفكري عن كتاب قرأته يخص الواقع السياسي المغتصب من قِبل الدينأن مفاهيمنا عن الدين و السياسة و السلطة متعارضة منهجياََ او غير واضحة و يتغير استخدامنا لهذه المصطلحات بفرضيات غير مدروسة فالدين في نظرة العلمانية سواء كان فكرة(كالإلحاد) او ديناََ يبنى على مفهوم وجود الخالق هو امر يخص الفرد و ذاته و افكاره و انتمائاته التي يمثلها هذا الدين لكن اغلب المجتمعات العربية او في الشرق الأوسط و بعض الدول الاجنبية يتخذون الدين على اساس انه امر عام و ليس خاص (كعلاقة بين الإنسان و الخالق) بمعنى انه يتدخل في أغلب اذا لم تكن جميع الامور الحياة الآخرة أما السياسة في وجهة نظر العلمانية فهي تقوم على أساس التعاملات و الإجراءات السياسية بدون تدخل الدين و هي تقوم على أساس نظام حكم علماني و يمثله دستور يحترم كل الاطياف و الاشرحة الاجتماعية و يخدمهاففي عام (2009) شهدت طهران احتجاجات ضد الانتخابات الرئاسية محل الخلاف التي فاز بها الرئيس (احمدي نجاد)فنرى زخم الاحتجاجات الرافضة و الصرخات التي تتعالى بالهتافات و إلسنت المتظاهرين الناطق بالقول، إين صوتي؟ أريد صوتي، سُرق صوتي!كانت سياسة طهران هذه في يونيو (2009) تدخل تحت بند (السياسة) وحدها فهي إذن نوع استثنائي جداََ من السياسة لا يضاهيهاالكثير في العالم الغربي المعاصرربما تشبهها قليلاََ مظاهرات فترة الثمانينات من القرن العشرين التي اندلعت في احواض بناء السفن في مدينة جدانسك ! فهناك هتف المتضاربون المنتمون لحركة التضامن بشعارات مناوئة للنظام السياسي رافعين صور البابا (يوحنابولس) الثاني،و أما صور العذراء (تشيستوخوفا) المباركة في وجه قوات الامن الحكوميةوكذلك تمر بأذهاننا مشاهد من المظاهرات المطالبة بالحقوق المدنية للسود في آمريكا في ستينيات القرن الماضي تزعمها رجال الدين منشدين ترانيم يقتصر ترديدها عادة على الكنائسهذا النوع من السياسة ذا الصبغة الدينية الذي كان في القرن الماضي في أوروبا و آمريكا التي ما يزال يعاني منها الشرق الأوسط و هذا ما ينطبق على طهرانأغلب الأحيان نتصور كل مايبدو أن الدين و السياسة شيئان متمايزان من الناحية الموضعية مثل أداتين كالمطرقة و السندانبمرور الوقت تسعى السلطة الدينية الحاكمة إلى فرض أرادتها لكنها وسط سعيها ذاك تصنع صورتها الدينية الموازية، الشهداء المستضعفون العظماء رغم ذلك من بين من سقطوا، فمقابل كُل متظاهر يُقتل ثمتة شهيد يولد، ومقابل كل متظاهر تزيحه السلطة خارج الصراع ينعى شهيد آخر و يولد رمز روحي جديد هكذا كانت سياسات طهران و ما تزاللذا إن كان كُل من الدين و السياسة حاضراََ في احداث طهران أو جدانسك على سبيل المثالفأن الدين كان يُستغل لأغراض سياسية حيث تستغله القوى السياسية لضرب خصومهافيشكو مدون اعجبني ما قاله و احسست بأنه يعبر عن واقع مؤلم للسياسة قائلاََ (أن السياسة عمل كريه بينما الدين عمل &#1641-;----------------) و أنا كعراقية أقول للعراقين (اشعروا بالحنق)و بأمكاني أن اقول أن السياسة التي تمارس بالشرق الأوسط هي سياسة مغتصبة من قبل الدينفمن ملالي الشيعة ألى الأخوان من السنة كلا الطرفين كان يتستر بالدين و ينشر اكاذيب و خرافات لا علاقة للدين بها لكي يظللوا الرأيي العام و ينشروا الجهل و التخلف و الفساد و ينفذوا رغباتهمفي قول للقس (بات روبرتسون) : أن الاسلام يستخدم هذه الأيام بشكل كامل لي اغراض سياسية لدرجة أن جوهره الديني اصبح س ......
#الدين
#مهلكة
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705389
أمين ثابت : جوهر اساسي من جواهر طبعنا بالانقياد الطوعي
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت كنت وما زلت اتمنى أن اصادف متعطشا للمعرفة والتساؤل في أي أمر يؤرقه او يهتم فيه ، وحتى أن اجد معارضا في الرؤية بجدل لا يتخطى حدود الاحترام وروح التقبل للآخر وتقدير قناعاته - لما اقول هذا ؟ ، اهو نوع من الزهو الاستعراضي او عادة الممارسة كأستاذ اكاديمي في الجامعة وعمل النقابات والحزبية والمؤتمرات والندوات ، أم لشعور بالوحدة والعزلة في ظرفية تلمنا واقعيا بتلاشي شبه كامل لمجالس التبادل الثقافي ودوائر النقاشات - ذكرت الافتراضات سابقة الذكر لأني شبه موقن بأن غالبية من سيقرأ موضوعي هذا . . ستكون الاجابة - علنية مباشرة او ضمنية - عن سؤالي ضمن أية واحدة من الافتراضات السابقة - والحقيقة بالنسبة لي والتي خارجة عن تلك الافتراضات السابقة كلها ، أني بيقين ادراكي وعرفي - وهو خاص بي - اجد أن انساننا العربي واليمني ( متعلما او اميا ، مثقفا او اعتياديا ، عارفا او جاهلا . . الخ ) . . يعتقد وبقناعة ايمانية بذاته أنه الأدري في مختلف الامور المثارة عصريا في العلم والفكر والسياسة ومختلف الامور ، بينما لم اجد فرقا بين دكتور وامي ، سياسي وبائع خضار او حلاق ، اللهم أن المتعلم والمثقف يجيد الخطابة والتحدث ، إلا انك تجدهم جميعا في نفس المستوى المعرفي والفكري التقييمي والحكمي على ذات الامر او الموضوع المتحدث عنه - وهذا منافي تماما لاختلاف الافراد او الفئات او الجماعات فيما بينها من حيث عمل العقل وطبيعة انتاجه للمعرفة - أما الامر الثاني يتمثل - فيما اتكشفه خلال تأملاتي الذاتية دوما - أن عقل الانسان العربي واليمني خاصة يؤمن كمورثات ( اجتماعية او تعليمية اكاديمية او تأثرية عاطفية ) فيما لديه من مفردات او مصطلحات او اصطلاحات . . بمعنى واحد او دلالة واحدة بشكل اطلاقي ، وفي اعتقادي يكمن في عيب ذواتنا ( العقلية والنفسية ) المتجذرة فينا منذ الصغر ما تعرف به وما تتعلمه تلتقطه في بنية الادراك الذهني والمعرفة العقلية في ذات كل فرد - بما فيها المستخلص المنزوع منها للتخزين في بنية الذاكرة - نأخذه ونتعاطاه بآلية قيمية معتقديه او اخلاقية و . . لا ندرك انفسنا بأننا موسومين بذلك منذ بدء تلقيننا بألفاظ الله ، بابا وماما ، بينما الاصل في الشخصية السوية المتحررة عقليا لتكتشف أن أية لفظة او مصطلح او اصطلاح ليس له معنى او دلالة واحدة مطلقة تفرقها عن غيرها من الالفاظ أو المصطلحات الاخرى من ذات المجال وذات المسألة ، بل أن العقل السوي الحر العلمي يجد في اية لفظة واحدة معاني ودلالات لا متناهية . . حتى يصل الامر أن ذات المفردة تحمل معان او دلالات مناقضة لما هو متفق او مجمع عليه من حيث المعنى او الدلالة - ومن هنا احث نفسي الى تقديم سلسلة مواضيع تطبيقية تصادق على ما ذهبت إليه ، ومن بعده الخوض في تناول تلك المفردات القولية او المصطلحات او الاصطلاحات لعرض معارضاتها من المعاني والدلالات - المباشرة وغير المباشرة ضمنيا مصرح به او ايحائيا من خلال ما هو وراء ذلك اللفظ ، وكيف أن ما نتعامل به من ألفاظ او مصطلحات او اصطلاحات مفهومية نأخذها ونستقيها عبر التأثير التلقيني او التعليمي او الثقافي او السياسي او طبيعة مكان العمل والمهنة - وهو فيما يخصنا دونا عن غيرنا من البشر - انه رافعة جوهرية من روافع طبعنا ب ( الوعي الزائف والانقياد الاختياري التوهمي العقلي والنفسي ) . ......
#جوهر
#اساسي
#جواهر
#طبعنا
#بالانقياد
#الطوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761708